النفط الكويتي يرتفع 49 سنتا ليبلغ 46.70 دولار..غني وولي عهد أبوظبي يبحثان محاربة الإرهاب

وفد الشرعية: لا حديث عن شراكة قبل إنهاء مظاهر الانقلاب ومشاورات الكويت.. جلسة عاصفة تبدد آمال اليمنيين في الاتفاق...ولد الشيخ يناقش مع الاطراف اليمنية الترتيبات السياسية والإفراج عن المعتقلين...

تاريخ الإضافة السبت 11 حزيران 2016 - 3:59 ص    عدد الزيارات 2077    التعليقات 0    القسم عربية

        


 وفد الشرعية: لا حديث عن شراكة قبل إنهاء مظاهر الانقلاب ومشاورات الكويت.. جلسة عاصفة تبدد آمال اليمنيين في الاتفاق

عكاظ... أحمد الشميري (جدة) 

بددت جلسة المحادثات المباشرة بين وفدي الشرعية والانقلابيين أمس (الجمعة) التفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة اليمنية. ووصفت مصادر مقربة من مشاورات الكويت الجلسة المصغرة المشتركة التي عقدت بحضور المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد

بـ «العاصفة».

وأفصحت المصادر أن الاجتماع الثنائي الذي جاء بعد نحو أسبوعين من اللقاءات المنفردة شهد مناقشات ساخنة حول ملف المعتقلين والأسرى واستمرار تعرض تعز للقصف العشوائي من الميليشيات وارتكاب مجازر بحق المدنيين.

وأوضحت المصادر ذاتها أن مناقشات عاصفة دارت بشأن أولوية الإجراءات العسكرية والأمنية وانسحاب الميليشيات، وتسليم السلاح قبل التطرق للشق السياسي.

وشدد الوفد الحكومي على إنهاء كل مظاهر الانقلاب قبل الحديث عن أي شراكة أو تشكيل حكومة. وأكد أولوية انسحاب الميليشيات وتسليم السلاح وإخلاء مؤسسات الدولة من الميليشيات. وأفاد مصدر حكومي أن وزير الخارجية رئيس الوفد الحكومي عبدالملك المخلافي غادر الكويت عقب انتهاء الجلسة إلى الرياض، فيما ترددت

أنباء عن تصور كامل طرحه المبعوث الدولي على الطرفين بعد التفاهمات التي ناقشها معهما حول الجوانب العسكرية والأمنية والسياسية، وبعد اتفاق الطرفين على تشكيل لجنة عسكرية لم يُسمّ أعضاؤها بعد. واعتبر المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي أن الأمم المتحدة بالغت في تفاؤلها بنجاح المفاوضات مع الانقلابيين. وقال في تصريح أمس إن التجربة مع الانقلابيين اثبتت عدم جديتهم في التفاوض.

ميليشيا الحوثي تجدد قصف تعز

عكاظ... وكالات (تعز) 

قصفت ميليشيا الحوثي وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح مناطق متفرقة في مدينة تعز اليمنية صباح أمس، مستهدفة أحياء من بينها الروضة والزهراء والشماسي وقلعة القاهرة. في غضون ذلك، اندلعت اشتباكات في الجبهة الشرقية بالمدينة إثر هجوم لميليشيا الحوثي وقوات صالح على مواقع المقاومة والجيش الوطني.

ويواصل الحوثيون قصف مدينة تعز قصفا مكثفا بصواريخ الكاتيوشا والمدفعية، ورغم هدنة دخلت حيز التنفيذ يوم 11 أبريل الماضي، تستمر المعارك شبه اليومية في تعز بين الحوثيين وقوات صالح من جهة وقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة أخرى، كما يستمر قصف الحوثيين على مناطق آهلة بالسكان.

وكانت الحكومة اليمنية قد طالبت في وقت سابق الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإجراء تحقيق فوري بما يحدث في مدينة تعز، واتهمت الحوثيين بمحاولة إفشال مفاوضات السلام التي تجري في دولة الكويت.

 

قتلى وجرحى بمعارك عنيفة في تعز قيادي في المقاومة الشعبية لـ”السياسة”: مديريتان تفصلنا عن عمران وأرحب

صنعاء – “السياسة”: أعلن المتحدث باسم المقاومة الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي في محافظة الجوف شمال شرق اليمن الشيخ عبد الله الأشرف أن المناوشات تواصلت بين قوات الشرعية والمتمردين في محافظة الجوف ولم تتوقف وخصوصاً في مديريات المتون والغيل والمصلوب، من دون إحراز أي تقدم يذكر لطرف من الأطراف، وذلك منذ أول يوم في رمضان. وأشار الأشرف إلى وجود خلافات بين الحوثيين في مديرية الزاهر بمحافظة الجوف أدت إلى مقتل أربعة منهم وإصابة ستة آخرين ينتمون إلى منطقة الحيمتين التابعة لمحافظة صنعاء (الريف) ومنطقة عتمة التابعة لمحافظة ذمار، كما أصيب قيادي حوثي قبل يومين في منطقة معيمرة بمديرية المتون على خلفية قضية ثأر قبلي. وأكد الأشرف لـ”السياسة” أن غالبية مناطق المتون والمصلوب والغيل باتت تحت سيطرة المقاومة والجيش الوطني، مضيفاً “إن قوات (الرئيس السابق علي عبد الله) صالح والحوثي في أضعف مرحلة حالياً ولم يتبق تحت سيطرتها سوى مديريتي المطمة والزاهر”. وأوضح أنه إذا ما تمت السيطرة على هاتين المديريتين فإن منطقة أرحب بمحافظة صنعاء وحرف سفيان بمحافظة عمران ومنطقة برط من جهة خب والشعف ستكون في مرمى نيران المقاومة، معتبراً “أن الأمل بات مفقوداً في أي مشاورات أو مفاوضات لحل سلمي وإنهاء الحرب الراهنة”. وأضاف “إن الحسم العسكري يستبق الحل السياسي بمراحل ويتقدم على أي خيار آخر، لأن الحوثيين غير مستعدين لأي حل سلمي سواء كان ذلك في الكويت أو في غيرها والمشاورات الجارية هي تضييع للوقت فقط ولذا لن تنتهي هذه القضية إلا بمواجهة وحسم عسكري”. في المقابل، أفادت مصادر محلية في الجوف بسقوط قتلى وجرحى من اللواء 115مشاة الموالي لهادي إثر قصف صاروخي شنته قوات صالح وميليشيات الحوثي على معسكر اللواء في مدينة الحزم، أمس، فيما شن طيران التحالف العربي غارات على مواقع وتجمعات المتمردين بمديرية المتون في الجوف ومنطقة العمري بمديرية ذباب بمحافظة تعز ومديرية صرواح بمحافظة مأرب التي قصفها بأربع غارات. وفي محافظة تعز، أكدت مصادر محلية أن المعارك العنيفة والقصف المتبادل تواصل بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة بين قوات صالح والحوثي من جهة وبين عناصر المقاومة من جهة ثانية بمدينة تعز في أحياء ثعبات والدمغة وطريق صبر وحي الزنوج وعصيفرة والمطار القديم ومنطقة الضباب ومحيط السجن المركزي ومحيط معسكر اللواء 35 مدرع. وقالت مصادر في المقاومة لـ”السياسة” إن ثلاثة من مقاتليها ومدني قتلوا وأصيب 10 آخرين هم سبعة مدنيون وثلاثة من المقاومة بقصف قوات صالح والحوثي حي الشماسي وحي ثعبات ومواقع للمقاومة بالمنطقة الغربية من المدينة، أمس، بالأسلحة الثقيلة بينها الدبابات، فيما لم يعرف عدد قتلى وجرحى قوات المتمردين. وكانت مصادر طبية أعلنت مقتل مدنيين اثنين وإصابة 18 بقصف شنته المليشيات على أحياء سكنية في تعز أول من أمس، فيما أعلنت المقاومة أنها تمكنت من صد هجوم للمتمردين على مواقعها في مناطق الكرساح والنجود في الضباب وأجبروهم على التراجع. في غضون ذلك، أعلن المركز الإعلامي في إقليم تهامة أن 15 مسلحاً حوثياً سقطوا بين قتيل وجريح في كمين نصبته المقاومة في محافظة حجة لدورية تابعة للمتمردين باتجاه مفرق الخشم في منطقة الريغه بمديرية بني قيس قرب مصنع اسمنت تهامة. على صعيد آخر، اغتال مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم “القاعدة”، أمس، الضابط في المنطقة العسكرية الأولى بمدينة القطن في وادي حضرموت شرق اليمن فتحي الوصابي ولاذوا بالفرار.

 

فرنسا للتهدئة بين الأمم المتحدة والسعودية بشأن اليمن

اللواء.. (أ ف ب)

دعا وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت امس الى القيام بكل ما هو ممكن لتهدئة الخلاف بين الامم المتحدة والسعودية حول انتهاك حقوق الاطفال في اليمن مشيرا الى ان فرنسا يمكن ان تساعد في ذلك.

وقال الوزير الفرنسي في تصريحات في نيويورك «ارى انه يجدر القيام بكل ما هو ممكن لتهدئة» الخلاف و»لمساعدة الامم المتحدة على القيام بمهامها».

وترأس آيرولت نقاشا في مجلس الامن حول حماية المدنيين خلال عمليات حفظ السلام.

وقال ان «فرنسا يمكنها ان توصل رسائل وهي تفعل ذلك وسبق ان ساعدنا على التوصل لحلول حين ينشأ توتر بين بعض الدول والامم المتحدة».

وحرص الوزير على التذكير بالمبادىء المتعلقة بالحماية التامة للمدنيين وخصوصا الاطفال في النزاعات.

واضاف «على جميع المعنيين التعهد باحترام ذلك، جميع الشركاء وبخصوص اليمن اكرر ضرورة العمل سريعا على توفير امكانات السلام  قلت ذلك لجميع الذين التقيت بهم بمن فيهم السعودية».

لكن الوزير الفرنسي لم يعرب عن دعم واضح لبان ضد الرياض مذكرا بان «السعودية شريك في التصدي لداعش» في اشارة الى تنظيم الدولة الاسلامية.

على صعيد اخر، أفادت مصادر قناة «العربية» أن الاجتماع الثنائي المصغر والمباشر لوفدي الحكومة والانقلابيين في محادثة السلام اليمنية بحضور المبعوث الأممي الخاص إسماعيل ولد الشيخ أحمد امس شهد مناقشات ساخنة بين أعضاء الوفدين حول ملف المعتقلين والأسرى واستمرار تعرض مدينة تعز للقصف العشوائي من قبل الميليشيات وارتكاب مجازر بحق المدنيين فيها.

وأوضحت مصادر قريبة من المفاوضات أن مناقشات عاصفة دارت بين الطرفين بشأن أولوية الإجراءات العسكرية والأمنية وانسحاب الميليشيات وتسليم السلاح قبل التطرق للشق السياسي.

وأكد الوفد الحكومي على أولوية انسحاب الميليشيات وتسليم السلاح وإخلاء مؤسسات الدولة من الميليشيات وإنهاء كل مظاهر الانقلاب قبل الحديث عن أي شراكة أو تشكيل حكومة.

وعلمت «العربية» أن عبدالملك المخلافي وزير الخارجية ورئيس الوفد الحكومي غادر الكويت فور انتهاء الجلسة بطائرة خاصة إلى الرياض. وقد بددت هذه الجلسة المشتركة العاصفة التفاؤل بقرب الوصل الى اتفاق لحل الأزمة اليمنية.

هجوم حوثي على مواقع المقاومة في تعز

صنعاء، عدن، الكويت، نيويورك - «الحياة»

استأنف أمس مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد عقد جلسات المشاورات المشتركة بين وفد الحكومة اليمنية ووفد جماعة الحوثيين وحزب الرئيس السابق علي صالح على مستوى رؤساء الوفدين من دون إحراز تقدم، في وقت كثف مسلحو الجماعة وقوات صالح هجماتهم على مختلف الجبهات في محافظة تعز بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي طاول الأحياء السكنية ومواقع الجيش الوطني والمقاومة.

وأفادت مصادر مطلعة على سير المفاوضات اليمنية المستمرة في الكويت منذ نحو 50 يوماً بأن المبعوث الأممي عقد جلسة مشتركة ضمت أربعة ممثلين عن كل وفد، وأضافت أن الجلسة شهدت توتراً بين الفريقين من دون إحراز تقدم على صعيد تقريب وجهات النظر.

وعلى الصعيد الميداني، أقدم الحوثيون فجر أمس على شن هجوم واسع على مواقع المقاومة في أنحاء مختلفة من مدينة تعز تحت غطاء مدفعي وصاروخي. واندلعت المعارك بين مسلحي الجماعة والقوات الموالية لصالح من جهة، ورجال المقاومة الشعبية وقوات الجيش من جهة أخرى في مناطق مختلفة من المدينة والمناطق الريفية التابعة لها.

وقالت مصادر المقاومة إن المواجهات تركزت في محيط «اللواء 35» جنوب غربي المدينة، وشارع الأربعين والجهيم في الشمال، فيما دارت معارك في ثعبات والجحملية في الجهة الشرقية من المدينة.

وقالت المصادر إن القذائف الحوثية طاولت أحياء الشماسي والثورة والموشكي، إضافة إلى الأحياء الشرقية وقلعة القاهرة وقرى وادي الضباب جنوب غرب المدينة إلى جانب أحياء صينة والروضة وجبل صبر. وأكدت المصادر سقوط قتلى وجرحى من الفريقين جراء المعارك التي تدور في أحياء كلابة والدعوة والقصر الجمهوري، إضافة إلى إصابة عشرات المدنيين في الأحياء السكنية المجاورة لمناطق المواجهات، وكشفت عن سيطرة المقاومة والجيش على منطقة «الكدمة» الواقعة بين عزلة الأقروض و «دمنة خدير» في الريف الجنوبي لتعز.

إلى ذلك أفادت المصادر باندلاع معارك كر وفر في مديريتي الوازعية وذوباب الساحليتين في ظل محاولة المتمردين السيطرة على منطقة باب المندب الاسترايتجية، وقال شهود إن طيران التحالف العربي شن غارتين على الأقل على مواقع الانقلابيين في محيط معسكر العمري.

وامتدت المواجهات إلى جبهة القبيطة جنوب شرقي تعز، إثر وصول تعزيزات للمتمردين، وأفادت مصادر المقاومة بأن اثنين من أفرادها قتلا وجرح آخرون خلال معارك عنيفة دارت في محيط جبل «جالس» الاستراتيجي وأُجبرت خلالها ميليشيا الحوثيين وقوات صالح على التراجع بعد تكبيدها خسائر ضخمة.

من جهة أخرى، رحبت بريطانيا بالاتفاق الذي توصلت إليه السعودية مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على حذف اسم التحالف من تقريره المتعلق بالانتهاكات ضد الأطفال في اليمن، والموافقة على إجراء مراجعة للتقرير مع الأخذ بمعلومات التحالف في هذا الإطار.

وقال السفير البريطاني في الأمم المتحدة ماثيو ريكروفت إنه يرحب «بتوصل الأمين العام والسعودية الى اتفاق على تحليل الحالات الواردة في التقرير». واعتبر أنه «من المهم أن يسير الأمين العام قدماً بالعمل الذي اتفق مع السعودية على القيام به»، في إشارة الى حذف الاسم وإجراء مراجعة للتقرير والأخذ بالمعلومات التي سيتسلمها من التحالف في هذا الإطار.

وشدد ريكروفت على أنه «لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري للوضع في اليمن، وما يهم هو أن يواصل الأطراف المحادثات في الكويت الى حين التوصل الى تسوية، ونحن ندعم مبعوث الأمين العام الى اليمن» في عمله.

وأكد أن بريطانيا «تدعم سياسياً التحالف الذي تقوده السعودية، وفي الوقت نفسه ندعو التحالف الى التحقيق بأي ادعاءات عن تأثير النزاع على الأطفال او أي شيء آخر».

وقال السفير الروسي في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين رداً على سؤال عن موقفه حيال تراجع بان عن إيراد إسم التحالف في التقرير إنه يعتقد أن «الأمانة العامة يجب أن تكون أكثر استقلالية في كتابة التقارير، ونحتاج الى عالم أفضل يتقيد فيه الجميع بالقواعد»، من دون أن يشير بالاسم الى التحالف.

وكان السفير السعودي في الأمم المتحدة عبدالله المعلمي أكد تمسك المملكة باستمرار التعاون مع الأمانة العامة للأمم المتحدة في شكل بناء وإيجابي، واستعدادها لتقديم المعلومات الضرورية عن الحالة في اليمن بهدف دعم إجراء مراجعة للتقرير.

ولد الشيخ يناقش مع الاطراف اليمنية الترتيبات السياسية والإفراج عن المعتقلين

الرأي.. (د ب أ)

أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد انه تسلم تعهدات من الأطراف اليمنية المتشاورة في الكويت تفيد بأنهم سيواصلون العمل الدؤوب في شهر رمضان من أجل الوصول إلى حل سلمي ومستدام في اليمن.

وقال المبعوث الخاص في بيان صحافي فجر السبت تعقيبا على اجتماع أمس الذي عقده مع الأطراف اليمنية "بالرغم من بعض التباين في وجهات النظر إلا أن هناك اجماع على مواضيع محورية ولو ان تزمين الخطوات العملية وتراتيبها لا يزال قيد التفاوض".

وناقش ولد الشيخ احمد مع المشاركين في الاجتماع الترتيبات الأمنية والسياسية وكذلك الافراج عن السجناء والمعتقلين.

كما التقى المبعوث الخاص أول أمس مجموعة سفراء مجموعة الـ18 والتقى بعض الشخصيات الديبلوماسية وعبر عن امتنانه لدعم بلادهم لمساعي الأمم المتحدة الرامية لإحلال السلام في اليمن.

 

غني وولي عهد أبوظبي يبحثان محاربة الإرهاب

الرأي..عواصم - وكالات - أكدت الإمارات «مساندة ودعم أفغانستان وشعبها وتعزيز العلاقات الثنائية بما يخدم المصالح المشتركة وينمي التعاون بين البلدين في المجالات المختلفة».

جاء ذلك خلال استقبال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اول من امس، في أبوظبي، الرئيس الأفغاني محمد أشرف غني، الذي يزور البلاد حاليا، حيث جرى خلال اللقاء تناول مجمل الأحداث والتطورات الإقليمية والدولية، خاصة فيما يتعلق بمحاربة العنف والإرهاب والتطرف.

على صعيد متصل، أعلن مسؤول أميركي، طلب عدم كشف اسمه، أن الرئيس باراك أوباما وافق على اعطاء الجيش الاميركي قدرة أكبر لمرافقة ودعم القوات الافغانية التي تقاتل متمردي حركة «طالبان».

النفط الكويتي يرتفع 49 سنتا ليبلغ 46.70 دولار

السياسة..

ارتفع سعر برميل النفط الكويتي 49 سنتا في تداولات الخميس ليبلغ 46.70 دولار أميركي مقابل 46.21 دولار للبرميل في تداولات الاربعاء وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية. وفي الأسواق العالمية تراجعت أسعار النفط عند التسوية بعد صعوده على مدى ثلاثة أيام وعقب وصوله إلى أعلى مستوياته منذ بداية العام الحالي مع ارتفاع الدولار الأميركي الذي أثار موجة إقبال من المستثمرين على عمليات جني أرباح العقود الآجلة للخام. وتراجع سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 56 سنتا ليبلغ عند التسوية 51.95 دولار للبرميل كما تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في العقود الآجلة 67 سنتا ليبلغ عند التسوية 50.56 دولار للبرميل. 


المصدر: مصادر مختلفة

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله..

 الأربعاء 25 أيلول 2024 - 12:53 م

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله.. في الأسبوع الماضي، وبعد أحد عشر ش… تتمة »

عدد الزيارات: 171,803,515

عدد الزوار: 7,645,853

المتواجدون الآن: 1