المجلس الرئاسي الليبي يقبل استقالة 4 وزراء..قتلى بهجوم على حافلتين في كينيا...جبهة حزبية لـ «مناهضة التحكّم» في المغرب

أبو الغيط يبدأ غداً مهمّته لبناء ...توافق عربي وتنشيط دور الجامعة...أزمة قوى الإسلام السياسي تتزايد بعد ثلاث سنوات من عزل مرسي..ضبط مخزن متفجرات لـ «داعش» في سيناء

تاريخ الإضافة السبت 2 تموز 2016 - 6:49 ص    عدد الزيارات 1969    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

مسؤول مصري: انبعاث دخان من الطائرة المنكوبة يؤكد مبدئيا فرضية الخلل الفني
الرأي..
أكد عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية اللواء طيار هشام الحلبي أن انبعاث دخان أسود من الطائرة المصرية المنكوبة وارتفاع درجة حرارة الحطام يؤكد بشكل مبدئي الفرضية الخاصة بوجود خلل فني لكن هذه الفرضية لن تتأكد بشكل أكبر إلا بعد تفريغ بيانات الصندوق الثاني وهو مسجل محادثات القيادة.
وأوضح الحلبي، بحسب العربية، أن الطائرة وعندما وصلت لارتفاع 37 ألف قدم كما هو مسجل وموثق ببيانات الصندوق الأسود الخاص بمعلومات وبيانات الطيران الخاص بالطائرة وقتها فقد الطيار الارتفاع ووصل إلى 15 ألف قدم وسقطت الطائرة على الفور.
وقال إن فقد الارتفاع بهذا الشكل يعني أن الطائرة تعرضت لخلل شديد أدى بها للسقوط وبشكل لم يستطع فيه الطيار إبلاغ برج المراقبة بما حدث أو التعامل مع هذا الأمر الطارئ ومع تأكد معلومة وجود دخان في دورة المياه ودخان صادر من غرفة الأجهزة الإلكترونية للطائرة نستطيع القول إن فرضية الخلل الفني هي الأرجح حتى الآن وبصورة مبدئية لحين استكمال بقية البيانات والمعلومات من مسجل محادثات كابينة القيادة.
وأضاف الحلبي إن جهاز مسجل معلومات الطيران الخاص بالطائرة لديه 1200 معلومة عن أداء الطائرة وهذه المعلومات كلها لم يتم تفريغها بعد وبعد تفريغها ستتضح الصورة الكاملة التي بناء عليها يتأكد سبب سقوط الطائرة.
وقال إن قطع الحطام التي انتشلت من الجزء الأمامي للطائرة أظهرت وجود حرارة عالية ودخان كثيف أسود وهو ما يعني أن الطائرة تعرضت لدرجة حرارة شديدة أدت لانبعاث دخان أسود وضح أثره على الحطام وكل هذا مع ما سبق وأن أكدته لجنة التحقيق من دوران الطائرة يسارا ويمينا ولدورة كاملة قبل سقوطها يجعلنا نتجه نحو فرضية الخلل الفني لحين استكمال بقية البيانات.
أبو الغيط يبدأ غداً مهمّته لبناء ...توافق عربي وتنشيط دور الجامعة
القاهرة- «اللواء»
يبدأ الامين لعام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط مهمته بصورة رسمية غدا حيث يستهل مباشرة مهام منصبه برئاسة اجتماع لقيادات جهاز اﻷمانة العامة من مساعديه،ومن المقرر أن يعقد أول مؤتمر صحفي يطل من خلاله على وسائل الاعلام ويقدم رؤيته وتصوره للوضع العربي الراهن ،وخاصة داخل مؤسسة الجامعة وسبل التعامل معه.
ويعرف عن اﻷمين العام الجديد «الثامن» للجامعة البالغ من العمر 74عاما«والمولود في 12 حزيران 1942» أنه عاشق لرياضة المشي ،حيث دأب لسنوات وربما عقود طويلة أن يقطع المسافة المحيطة بسور الكلية الحربية  تقدر بنحو 5 كيلو مترات،حيث يقطن بجوارها، سيرا على اﻷقدام بصفة يومية في الصباح الباكر،وغالبا ما كان يمارس هذه الرياضة كلما زار دولة عربية أو أجنيية حين كان وزيرا للخارجية خلال الفترة من يوليو 2004 حتي مارس 2011.
ويشتهر أبو الغيط بأنه صاحب مدرسة «الدبلوماسية الناعمة»،حيث يصر على تحقيق هدفه من ورائها ،دون أن يصطدم بصورة مباشرة بخصمه ،والتي نجح من خلالها في اجهاض سعي دول أفريقية «خاصة جنوب أفريقيا ونيجيريا للفوز بمقعدين عن القارة بمجلس اﻷمن علي حساب مصر.
ويشار الى أن اﻷمين العام الجديد للجامعة يحبذ النوم والاستيقاظ مبكرا ،في الخامسة صباحا،وغالبا ما كان يصل مكتبه بوزارة الخارجية حين كان سفيرا ثم مديرا لمكتب الوزير فوزير لها في السابعة والنصف صباحا بعد أن يكون قد يكون قد مارس رياضة المشي،والاطلاع علي الصحف.
وبحسب مقربون منه نقلوا عنه حرصه على بناء توافق عربي والعمل على رتق أية خلافات أو انقسامات في التعامل مع المشكلات الضخمة والتحديات القائمة،كما سيعمل على تنشيط دور الجامعة وأن تعبر هذه المؤسسة عن كل دولها،والتركيز على الملفات الاقتصادية والاجتماعية واﻷمنية جنباً الى جنب مع المشكلات السياسية ،التي غالبا ما تحظي بالنصيب اﻷوفر من الجهد ،ومواصلة خطط تطوير وهيكلة أجهزتها ومؤسساتها للارتقاء بها الي مستوي المنظمات الدولية الفاعلة.
وقبل بضعة أيام من تسلمه مهام منصبه « الخميس الماضي « انتقلت اقامة أبو الغيط من ضاحية مصر الجديدة التي ظل بها على مدى العقود الماضية ،الى حى الزمالك بالمسكن التابع للجامعة والقابع على كورنيش النيل بواحد من أرقى أحياء القاهرة،ويشار الى أن هذا المسكن جرى شراؤه وتأسيسه في عهد اﻷمين العام اﻷسبق عمرو موس، لكي يصبح قريبا من وسط المدينة،وبعد أن دأب هذا اﻷخير على العمل وأعضاء مكتبه لفترة مسائية طيلة سنوات توليه مهام منصبه ال 10.
أزمة قوى الإسلام السياسي تتزايد بعد ثلاث سنوات من عزل مرسي
الحياة..القاهرة - أحمد رحيم 
تحل غداً الذكرى الثالثة لعزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة «الإخوان المسلمين» بعد عام أمضاه في الحكم، إثر تظاهرات عارمة حركتها سياسات الجماعة التي ناقضت دوماً شعارها الأثير «مشاركة لا مغالبة».
وحققت الجماعة ومعها تيار الإسلام السياسي بعد ثورة 25 كانون الثاني (يناير) 2011، صعوداً سياسياً لافتاً، لكنه أشبه بـ «الصعود إلى الهاوية»، فبعدما كان الإسلاميون الرقم الأهم في معادلة السياسة في مصر لم يعد لهم أي مقعد على المائدة، ولا يحمل المستقبل القريب أي مؤشرات لأي دور متوقع لهذا التيار الذي ازدادت انقساماته.
وعكس تعامل الدولة مع المعتكفات في شهر رمضان سياسة لتجفيف منابع تجنيد أنصار جدد لتلك الجماعات، فقبل سنوات كان لجماعة «الإخوان» في كل مدينة وربما في كل قرية مسجد مُخصص لاعتكاف أعضائها وجذب الأنصار المحتملين، وكذلك للجماعات السلفية التي نأت بنفسها عن السياسة حتى خلع الرئيس السابق حسني مبارك عن الحكم في 11 شباط (فبراير) 2011.
هذا العام تبدل الوضع، فلم يُسمح بالاعتكاف في أي من المساجد التي حُسبت على جماعة «الإخوان»، كما وضعت وزارة الأوقاف شروطاً لمراقبة الاعكتاف حتى في مساجد التيار السلفي المؤيد للحكم والمشارك في العملية السياسية، بينها تحديد مساجد بعينها للاعتكاف، وتعيين إمام من قبلها للإشراف على المكان والدروس فيه، وتزويد مديريات الأوقاف بصور الهويات الرسمية للمعتكفين، بعد تسجيل أسمائهم في كشف يُعرض على جهات أمنية لتدقيقه.
دلالة هذا الإجراء الذي طُبق العام الجاري حتى في أقصى نجوع مصر بعيداً من القاهرة، أن الدولة أحكمت قبضتها على التيار الديني بعد ثلاث سنوات من إقصاء أكبر فصيل إسلامي عن الحكم، وما تبعه من عمليات عنف انتشرت لشهور، لكن تم احتوائها إلى حد كبير بعد ضربات أمنية موجعة لفصائل من الإسلاميين تبنت العمل المسلح.
ويرى الباحث السياسي عمار علي حسن أن تيار الإسلام السياسي «دخل مرحلة كمون نتيجة أشياء عدة، أبرزها نبذ المجتمع لأن يمارس هذا التيار السياسة مرة أخرى، بعدما كشف أنه يتخذ من الدين مطية للوصول إلى السلطة»، موضحاً أن «صورة هذا التيار بشتى فصائله في مخيلة المصريين أصبحت مجروحة على عكس ما كانت عليه قبل الثورة». ولفت إلى أن «شقاً من هذا التيار يمارس العنف ويلاحق ويضيق عليه في شدة من قبل السلطة السياسية، لكن التيار الديني إجمالاً في مرحلة كمون الآن، وكل يحتفظ بمسار جماعة أو تنظيمه وقوامه انتظاراً للحظة تاريخية أخرى يعود فيها من جديد».
واعتبر أن الأكثر ربحاً في هذه المعادلة هو تيار «السلفية الدعوية» الذي ابتعد قبل فترة من ممارسة السياسة وطرح نفسه أمام السلطة بديلاً عن جماعة «الإخوان» يمكن التعويل عليه في موضوع محاربة الإرهاب. ورأى أن «السلطة من جانبها مضطرة إلى التعامل مع هذه الجماعات لاحتواء جزء من التيار الديني وعدم حشره كله في الزاوية ما قد يؤدي إلى مزيد من العنف، وأيضاً لعدم إظهار نفسها على أنها المعادي التام لهذا التيار، ولهذا نال السلفيون بعض الحرية في الفترة الأخيرة».
لكن القياديين السابقين في «الجماعة الإسلامية» ناجح إبراهيم ومحمد ياسين يختلفان مع اعتبار حسن أن التيار السلفي الدعوي نال قدراً من الحرية. وقال إبراهيم، وهو منظر فكر المراجعات لـ «الجماعة الإسلامية»، إن «حزب النور الفصيل الإسلامي الوحيد في المعادلة السياسية، مُنحّى تماماً ومُنع من دوائر كثيرة جداً ورضي بالقليل، وعلى رغم ذلك شنوا عليه حملة شعواء. الحكومة لا تريد أي تيار إسلامي حتى لو كان مسانداً لها». وأضاف: «أن لا مستقبل للتيار الإسلامي في مصر… التيار الإسلامي حي ونابض ومفيد للأمة وعلى الدولة أن تجد آلية للإفادة من الكفاءات التي زج بها في السجون والذين أطلقوا لكن يحملون أحقاداً».
وأشار إلى أن «التيار الإسلامي وأكبر قواه، وهي جماعة الإخوان، تعرض لأقسى ضربة في تاريخه، وبات مشروعه السياسي على المحك نتيجة أخطاء عدة أولها تحوله من مشروع دعوي متفق عليه إلى مشروع سياسي مختلف عليه، وعدم الفصل بين ما هو دعوي وما هو سياسي، واستبدال الفقه الحقيقي بفقه حركي يقوم على مخاصمة الحكام ومعاداتهم والدخول في مواجهات لا قبل لهذا التيار بها واغتراره بالملايين والحشود واعتقاده بأنها ستصمد حين الصدام مع الدولة». لكن إبراهيم رأى أن «التيار الديني تعرض أيضاً لظلم، فقد أُخذ كله بذنب بعضه»، مشيراً إلى أن «آلافاً كثيرة في السجون بتهم هزلية مضحكة».
أما القيادي السابق في «الجماعة الإسلامية» محمد ياسين الذي يتولى الدفاع عن قادة الجماعة وعدد من قادة «الإخوان» في السجون، فيرى أن «حرية السلفيين في العمل العام أكبر من الجماعة الإسلامية والإخوان قطعاً، لكنها أيضاً محدودة حتى لو قورنت بعصر (الرئيس السابق حسني) مبارك».
واعتبر أن «السلفيين ارتكبوا أخطاء كبيرة لما شاركوا في العمل السياسي، سببت خلافات بينهم، فضلاً عن رغبة الدولة والمحرضين على التيار الإسلامي من داخل السلطة في إقصائهم بحجة أنه يُمكن أن يخرج منهم فصيل يعارض النظام، إضافة إلى أن السلفيين أنفسهم لم تعد لديهم رغبة في العمل كثيراً وبات لديهم نوع من الإحجام والخوف فآثروا السلامة». وأضاف: «في المنظور القريب لن يكون للتيار الإسلامي أي مشاركة في العمل السياسي وقد نُحي جانباً بسبب أخطائه، إضافة إلى الزج ببعض قيادات هذا التيار في السجون، وفرار آخرين، ما أثر في شكل حاد عليه».
وأضاف: «أن أي تيار سياسي يُهزم، تلي هزيمته الخلافات بين أعضائه… الإسلاميون داخل السجون منقسمون انقسامات حادة. هناك قيادات في جماعة الإخوان تُبطن غير ما تظهر. يلوحون بعلامات رابعة من الأقفاص الحديد، وفي الحقيقة هم ليسوا مؤيدين للحديث عن عودة مرسي، بل إن بعضهم أرسل إليّ خطابات لعرض الأمر على المؤسسات الرسمية بأن يتنصلوا عن عودة مرسي مقابل إطلاق سراحهم، وهناك آخرون يقولون حتى الآن إن لا بديل عن عودة مرسي إلى الحكم».
وأوضح أن «تلك الخلافات موجودة أيضاً بين الإسلاميين في الخارج، لكن في شكل أقل حدة»، متوقعاً أنه «لن يمر عامان إلا وسيتشتت الإسلاميون الفارون في الخارج خصوصاً في تركيا ما بين دول عدة، وسيواجهون صعوبات اقتصادية وأمنية ومشكلات جمة بدأوا يلتفتون إليها الآن، ويحسبون تداعياتها».
ضبط مخزن متفجرات لـ «داعش» في سيناء
القاهرة - «الحياة» 
أعلنت السلطات المصرية أن قوات الأمن دهمت مخزناً للمتفجرات في أحد كهوف منطقة وسط سيناء، تابع لجماعة «ولاية سيناء»، الفرع المصري لتنظيم «داعش»، وضبطت داخله «6 عبوات أسطوانية كبيرة الحجم مُجهزة للتفجير».
وأشارت مديرية شمال سيناء إلى أن القوات ضبطت في الكهف أيضاً 5 دوائر كهربائية و100 مفجر و4 رايات سوداء، تحمل اسم التنظيم ووحدة طاقة شمسية وأدوات أخرى تستخدم في تصنيع المتفجرات ووسائل إعاشة بينها أطعمة».
وقالت مصادر أمنية إن ضابط شرطة برتبة نقيب وجندياً من قوات الأمن المركزي من المكلفين بتأمين الحدود مع إسرائيل وقطاع غزة، جُرحا «خلال تصدي قوتهما لمجموعة من المهربين في المنطقة الحدودية في حادثين منفصلين» جنوب رفح.
وذكر شهود من مدينة رفح أن عبوة ناسفة انفجرت في أحد الأشخاص لدى محاولته زرعها على طريق تسلكه القوات لاستهدافها. وخلف الانفجار إصابات في أنحاء متفرقة من جسده، فألقت قوات الأمن القبض عليه ونقلته إلى مستشفى في العريش لإسعافه.
من جهة أخرى، قالت مطرانية الأقباط الأرثوذكس في سمالوط في المنيا إنها لن تقبل المصالحة في أحداث عنف شهدتها قرية كوم اللوفي إلا بعد تطبيق القانون. وطالبت في بيان مؤسسات الدولة بتعويض المتضررين وإعادة بناء المنازل «التي تم نهبها وحرقها». ووقعت أعمال عنف طائفي في القرية النائية في محافظة المنيا (جنوب القاهرة) بعد إشاعة عن اعتزام قبطي من سكان القرية تشييد كنيسة فيها. وتجمّع عشرات من أهالي القرية أمام منزل قيد الإنشاء يملكه الرجل وأحرقوه وامتدت ألسنة اللهب إلى أربعة منازل مجاورة يقطنها أقباط.
وقرر محافظ المنيا طارق نصر صرف 30 ألف جنيه تعويضاً لأصحاب المنازل التي تضررت في الأحداث. وطالبت مطرانية سمالوط في بيانها مؤسسات الدولة بالموافقة على «تصريح بناء كنيسة في القرية مقدم منذ 10 سنوات على أرض تابعة للمطرانية، إذ إن الأقباط يذهبون للصلاة في كنيسة في قرية تبعد من قريتهم أكثر من 8 كيلومترات».
9 مرشحين لرئاسة نادي القضاة و84 لعضوية «المجلس» واعتماد حركة ترقيات «النيابة الإدارية»
الراي..القاهرة ـ من يوسف حسن
بعد أن أعلنت اللجنة العامة المشرفة على انتخابات نادي قضاة مصر، بترشح 9 مرشحين لمنصب رئيس النادي، و84 مرشحا على عضوية مجلس الإدارة، لخوض انتخابات التجديد الكلي المزمع إجراؤها في 15 يوليو المقبل، بدأت تحركات المرشحين في القاهرة والمحافظات، من أجل الحصول على الأصوات.
رئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات المستشار محمد القياتي، قال إنه «تقدم لخوض الانتخابات على منصب رئيس النادي، 9 مرشحين، في حين تقدم لعضوية مجلس الإدارة 84 مرشحا، ليتم انتخاب 16 عضوا منهم في مجلس إدارة النادي، من بينهم واحد عن المتقاعدين، و5 عن المستشارين، و5 عن القضاة والرؤساء في المحاكم، و5 عن أعضاء النيابة العامة».
وتابع: «تقدم للترشح على مقعد المتقاعدين 5 مرشحين، وعن المستشارين 33 مرشحا، وعن القضاة والرؤساء في المحاكم 26 مرشحا، وعن أعضاء النيابة العامة 20 مرشحا». والمرشحون لرئاسة النادي، هم: «أحمد غزالي (رئيس استئناف)، أحمد نادر (رئيس استئناف)، زكريا شلش (رئيس استئناف)، عبدالله فتحي (نائب نقض)، محمد عبدالمحسن (نائب نقض)، محمد مصطفى حامد (رئيس استئناف)، محمود الشريف (نائب نقض)، مدحت سعد الدين (نائب نقض) وهشام أبوعلم (نائب نقض)».
وفي شأن قضائي آخر، اعتمد رئيس هيئة النيابة الإدارية، سامح كمال، حركة ترقية 1317 من أعضاء النيابة الإدارية عن العام القضائي 2015 ـ 2016.
على صعيد آخر، قضت المحكمة الإدارية لرئاسة الجمهورية في مجلس الدولة، ببطلان قرار وزير الخارجية «بصفته» رقم 6358 لسنة 2013، في ما تضمنه من تخطي مواطنة في التعيين في وظيفة ملحق في السلك الديبلوماسي والقنصلي، وما يترتب عليه من آثار أخصها أحقيتها بالتعيين في تلك الوظيفة.
المجلس الرئاسي الليبي يقبل استقالة 4 وزراء
الرأي...القاهرة، الجزائر- د ب أ - أعلن المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية أمس، قبول استقالة وزراء المالية فاخر مفتاح بوفرنة والعدل جمعة الدرسي وشؤون المصالحة الوطنية عبد الجواد العبيدي والاقتصاد والصناعة عبدالمطلوب بوفروة، من دون أن يذكر أسباب استقالتهم، وفق ما ذكر موقع «بوابة الوسط» الاخباري.
وكان رئيس المجلس الرئاسي لـ «الوفاق» فايز السراج شكل حكومة في 15 فبرايرالماضي، مكونة من 13 حقيبة وزارية و5 وزراء دولة، وقدمها إلى مجلس النواب، الذي فشل في عقد جلسة مكتملة النصاب لتعديل الاعلان الدستوري ومنح الثقة منذ فبراير الماضي، ومع استمرار تعطل الجلسات في مجلس النواب، أصدر المجلس الرئاسي لـ «الوفاق» قراراً بتفويض أعضاء الحكومة القيام بالمهام الممنوحة للوزراء، إلى حين أدائهم القسم القانوني.
وعقد مجلس وزراء «الوفاق»،الأربعاء قبل الماضي، اجتماعه الرسمي الأول في العاصمة طرابلس، برئاسة السراج وحضور أعضاء من المجلس الرئاسي لـ «الوفاق».
إلى ذلك، كشف تقرير أعدته وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آسي أي» أن 10 مقاتلين من مختلف الجنسيات ينضمون يوميا إلى معسكرات تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في ليبيا.
ونقلت صحيفة «الخبر» الجزائرية في عددها الصادر أمس، عن تقرير أمني أعدته الاستخبارات الأميركية وتم تسليمه إلى الدول المحيطة بليبيا، ومنها الجزائر، أن معسكرات «داعش» في ليبيا تستقبل 10 مقاتلين من مختلف الجنسيات يوميا.
وأكد التقرير وصول ما لا يقل عن 1000 جهادي من مختلف الدول الغربية والعربية إلى ليبيا في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي. كما أشار إلى سهولة وصول الجهاديين إلى ليبيا، خاصة عبر حدودها البرية مع النيجر والسودان، وبعد التضييق المفروض على المنافذ المؤدية إلى معاقله التقليدية في سورية والعراق.
ولفت التقرير الأميركي إلى أن ليبيا تحولت في الأشهر الأخيرة إلى أهم منطقة لجذب الجهاديين القادمين من مختلف أنحاء العالم.
من جهة اخرى، قال مصدر امني رفيع لـ«الخبر» أن مديرية أمن الجيش الجزائري، شكلت خلية عمل لمراقبة ملف الجهاديين الغربيين والفرنسيين من أصول مغاربية، الذين وصلوا إلى ليبيا في الأشهر والأسابيع الأخيرة.
قتلى بهجوم على حافلتين في كينيا
المستقبل.. (اف ب)
اعلنت الشرطة الكينية مقتل ستة اشخاص بالرصاص في شمال شرق كينيا امس، في هجوم استهدف حافلتين شنه مسلحون يشتبه بانهم ينتمون الى حركة «الشباب« الصومالية.
وقال قائد الشرطة الكينية جوزف بوانيه لوكالة «فرانس برس« ان «الشرطة عثرت في المكان على ستة اشخاص مقتولين بالرصاص». واضاف ان شخصين جرحا من دون ان يوضح ما اذا كان ضحايا هذا الهجوم الذي وقع بالقرب من مدينة ايلواك عند الحدود مع الصومال، مدنيين او رجال شرطة يواكبون الحافلة.
جبهة حزبية لـ «مناهضة التحكّم» في المغرب
الحياة..الرباط - محمد الأشهب 
تمنى وزير الإسكان المغربي، زعيم حزب «التقدم والاشتراكية» نبيـــل بــن عبد الله انضمام أحزاب جديدة إلى جبهة «مناهضة التحكم» التي بدأت تتبلور معالمهما، عبر خطوات تنسيق بين أحزاب «العدالة والتنمية» الإسلامي و «التقدم والاشتراكية» و «الاستقلال». وأعرب بن عبد الله عن أمله في التحاق أطراف أخرى «تؤمن بالمشروع الديموقراطي الحداثي» في إشارة إلى أحزاب يسارية صغيرة.
وأوضح زعيم الحزب الشيوعي سابقاً، أن قرار حزبه الانضمام إلى حكومة رئيس الوزراء عبد الإله بن كيران «تاريخي وجريء»، باعتراف قوى يسارية وصفته بـ «الاختيار الصحيح»، مؤكداً أن وجود حزبه في الحكومة التي يقودها حزب إسلامي «لم يفرض علينا أي تــنازل في القضايا اليسارية التي ندافع عنها». وأضاف أن حزبه ساهم بطريقة غير مباشرة في تطوير خطاب رفاقه الإسلاميين في الحكومة.
وشدد زعيم «التقدم والاشتراكية» على أن مواجهة «ظاهرة التحكم» تفرض ارتفاع مزيد من الأصوات التي تقول الحقيقة للمغاربة، موضحاً أن «هناك مَن ليس قادراً على الكلام، لكن الواجب يحتم قول الحقيقة». وقال: «نحن أوفياء لنظم الحكم والملكية، ولم نكن نميل إلى أي مشروع غير ذلك، ولكننا نظل إلى جانب الطبقات الاجتماعية والدفاع عن دولة المؤسسات». وبذلك يُضاف تحذير «التقدم والاشتراكية» إلى تساؤلات عبّر عنها رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران لجهة مناهضة العاملين خارج إطار الدولة الشرعية، وكذلك تصريحات زعيم الاستقلال حميد شباط الذي اتهم حزب «الأصالة والمعاصرة» المعارض بممارسة سياسة التحكم بالدولة من خارجها.
 

المصدر: مصادر مختلفة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,713,948

عدد الزوار: 7,707,371

المتواجدون الآن: 0