واشنطن: مقتل 3 قادة للقاعدة بغارة في اليمن...بن دغر: المجتمع الدولي مطالب بوقف انتهاكات الانقلابيين ولقاءات حاسمة للمبعوث الأممي مع الأطراف اليمنية..هجوم للمقاومة على الميليشيات في الجوف ومقتل مسؤول إعلامي من الإخوان...المخلافي يستبعد حلاً قريباً..خبير: ثروة المخلوع صالح تتجاوز 25 مليار دولار

أعلنت القيادة العسكرية الأميركية للشرق الأوسط (سنتكوم) الجمعة مقتل ثلاثة من قيادات تنظيم #القاعدة في جزيرة العرب في غارة جوية في وسط اليمن. وقالت سنتكوم في بيان إن الغارة التي شنت الخميس استهدفت القياديين الثلاثة في محافظة #شبوة في وسط اليمن، من دون مزيد من التفاصيل. وبحسب البيان فإن "وجود القاعدة يشكل عاملا مزعزعا للاستقرار في #اليمن (..) إنهم يستغلون انعدام الاستقرار في هذا البلد لإيجاد ملاذ لهم فيه والتخطيط لهجمات مقبلة ضد حلفائنا أو ضد الولايات المتحدة ومصالحها". وتعتبر #الولايات_المتحدة هذا الفرع اليمني لتنظيم القاعدة أخطر فروع التنظيم على الإطلاق.

عقد مبعوث الأمم المتحدة لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أمس (الجمعة) جلسة مع وفد الحوثيين وأتباع علي عبدالله صالح ضمن مشاورات السلام اليمنية التي تستضيفها دولة الكويت كما عقد جلسة مماثلة مع وفد الحكومة اليمنية.

وسيناقش المبعوث الأممي خلال الجلستين تصوراته للجوانب السياسية والأمنية والعسكرية التي تضمنها مقترحه لحل الأزمة اليمنية وضرورة عودة كل الأطراف لمسار السلام واستئناف المشاورات.

وفي إطار المباحثات السياسية التي يجريها على هامش مشاورات الكويت سيعقد المبعوث سلسلة لقاءات مع سفراء الدول الـ18 المعنية بالحل السلمي في اليمن لإطلاعهم على آخر مستجدات المشاورات والجهود المبذولة للتوصل إلى حل شامل للنزاع اليمني.

ومن المقرر أن يعقد إسماعيل ولد الشيخ أحمد اليوم (السبت) جلسة ختامية بمشاركة الطرفين لتأكيد أهمية العودة إلى مسار السلام واستئناف المشاورات، كما سيعقد مؤتمرًا صحفيًا للحديث عن آخر تطورات المشاورات.

وفي سياق متصل، طالب رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر المجتمع الدولي بوقف ممارسات الانقلابيين في بلاده، التي تعيق جهود التسوية السياسية وتمزق النسيج الاجتماعي للشعب اليمني.

وأشار بن دغر، في تصريح بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية أمس (الجمعة)، إلى تنفيذ الانقلابيين تصعيدات خطرة ضد اليمن وشعبها منذ انقلابها على السلطة الشرعية.

كشف الرجل الثاني في جماعة الحوثي رئيس المجلس السياسي في الجماعة صالح الصماد أنه سيتم إعلان أسماء أعضاء المجلس السياسي الأعلى الذي أعلنت الجماعة عنه بالاتفاق مع حزب «المؤتمر الشعبي العام» الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح خلال الـ72 ساعة المقبلة.

وقال الصماد، مساء أول من أمس، في منشور على صفحته بموقع «فايسبوك» إنه «في إطار التهيئة لإشهار المجلس السياسي الأعلى تم إقرار القائمة النهائية لتشكيل المجلس وسيتم الإعلان عنها خلال الـ 72 ساعة المقبلة».

وكانت جماعة «أنصار الله» الحوثيون وحزب صالح أعلنا في 28 يوليو الماضي عن مجلس سياسي أعلى يتكون من عشرة أعضاء من كل من «المؤتمر» وحلفائه و»أنصار الله» وحلفائهم بالتساوي لإدارة شؤون الدولة سياسيا وعسكريا وأمنيا واقتصاديا وإداريا واجتماعيا وفقاً للدستور، بحيث يكون للمجلس إصدار القرارات واللوائح المنظمة والقرارات اللازمة لإدارة البلاد، على أن تكون رئاسة المجلس دورية بين «المؤتمر» وحلفائه و»أنصار الله» وحلفائهم ويسري الأمر ذاته على منصب نائب رئيس المجلس.

من ناحية ثانية، أكدت مصادر محلية في محافظة الجوف شمال شرق اليمن، سقوط عشرات القتلى والجرحى بينهم قيادي كبير في حزب «الإصلاح» (إخوان اليمن) «في اشتباكات عنيفة بين قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح وميليشيا الحوثي من جهة وبين قوات الجيش الوطني المدعومة بالمقاومة الشعبية من جهة ثانية إثر هجوم عنيف شنته الأخيرة بدعم من طيران التحالف العربي لاستعادة قرية الغيل أحد معاقل الحوثيين في الجوف».

وقال المتحدث باسم المقاومة الشعبية في الجوف الشيخ عبدالله الأشرف في تصريح لـ«السياسة» إن «كتيبة من قوات الجيش الوطني والمقاومة نفذت أمس هجوما من محاور عدة على قرية الغيل وحققت تقدما وسيطرت على قسم شرطة ونقطة صابر للتفتيش في أطراف القرية».

ولفت إلى أن طيران التحالف العربي شن نحو عشر غارات على قوات صالح والحوثي مستهدفا عشرة أطقم مسلحة تابعة لهم، مشيراً إلى سقوط قتلى وجرحى من قوات صالح والحوثي وقتيلين من الجيش الوطني والمقاومة.

وذكرت مصادر قبلية أن ميليشيا صالح والحوثي قصفت الحزم ومنطقة المصلوب بصواريخ الكاتيوشا، مشيرة إلى مقتل رئيس مؤسسة نبأ للإعلام رئيس الدائرة الإعلامية لحزب «الإصلاح» (إخوان اليمن) في الجوف مبارك العبادي أثناء تغطيته معارك الغيل حيث كان ضمن فريق إعلامي مرافق للجيش الوطني والمقاومة.

في المقابل، أكدت مصادر إعلامية تابعة لجماعة الحوثي مقتل وإصابة العشرات ممن وصفتهم بـ»المنافقين»، وهو مصلح جديد أطلقه الحوثيون على عناصر الجيش الوطني والمقاومة، وتدمير آليات عدة خلال كسر زحف لهم باتجاه مديرية الغيل.

وأشارت إلى أن هذا الزحف جاء غداة تحقيق مقاتلي الجيش واللجان الشعبية التابعة لجماعة الحوثي تقدما ميدانيا في منطقة صبرين بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف والسيطرة على موقع الطلعة الحمراء.

إلى ذلك، أكدت منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في محافظة تعز حسين يونس، في تصريح لـ»السياسة» «صعوبة تحقيق هدنة إنسانية ووقف لإطلاق النار في تعز في ظل الظروف الحالية التي تعيشها المحافظة والمواجهات الجارية بين الطرفين المتحاربين (في إشارة إلى قوات صالح والحوثي من جهة وقوات الجيش الوطني والمقاومة من جهة ثانية) إضافة إلى الانعكاسات السلبية لمشاورات الكويت على الداخل اليمني.

وأشار إلى أنه سيتم خلال الأسبوع الجاري، إعادة فتح باب المفاوضات بين طرفي الصراع لفتح منافذ آمنة إلى تعز لإدخال مساعدات اغاثية لسكان المدينة.

ووصف الأوضاع في تعز وأحوال ساكنيها بـ»المأساوية»، مشددا على ضرورة وقف فوري لإطلاق النار وفتح ممرات آمنة إلى المدينة والمناطق الأخرى، ومعتبراً أن هذه المسائل بحاجة إلى اتفاق بين طرفي الصراع والتزام بالتنفيذ.

في سياق منفصل، أشارت مصادر قبلية في مأرب إلى مقتل وإصابة 17 من الجيش الوطني والمقاومة بالإضافة إلى 18 قتيلا وجريحا من رجال قبائل آل فجيح التي تتبع قبيلة عبيدة في مفرق حريب.

وأضافت المصادر إن من بين قتلى الجيش والمقاومة رئيس عمليات كتيبة أمن مدينة مأرب القيادي محمد عبدالله طعيمان وقائد كتيبة الحماية بمعسكر الحمة ناصر العبدلي المرادي. وأرجعت سبب الاشتباكات إلى اتهام الجيش والمقاومة رجال القبائل بالتخريب..

مرت الساعات الأخيرة قبل انتهاء مهلة مشاورات السلام اليمنية التي حددتها الكويت يوم غد، وسط مؤشرات كبيرة بصعوبة التوصل إلى حل للأزمة، في ظل تعنت وفد الحوثيين والرئيس السابق علي صالح ورفضهم التوقيع على اقتراح المبعوث الأممي.

وأجرى مبعوث الأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ أحمد لقاءات منفصلة أمس مع وفد «المؤتمر الشعبي» و «أنصار الله» ووفد الحكومة اليمنية، لطرح تصوراته للجوانب السياسية والأمنية والعسكرية التي تضمنها اقتراحه لحل الأزمة، وضرورة عودة كل الأطراف إلى مسار السلام واستئناف المشاورات.

وقال وزير الخارجية اليمني رئيس الوفد الحكومي عبدالملك المخلافي، في تصريح إلى «الحياة» قبل بدء اجتماعات أمس: «لا حل قريباً ولا نتوقع جديداً... وغداً (اليوم) آخر موعد».

وسيلتقي ولد الشيخ اليوم سفراء الدول الـ18 المعنية بالحل السلمي في اليمن، لإطلاعهم على آخر مستجدات المشاورات والجهود المبذولة للتوصل إلى حل شامل للنزاع، كما سيعقد جلسة ختامية بمشاركة الطرفين، لتأكيد أهمية العودة إلى المشاورات، وسيعقد بعدها مؤتمراً صحافياً للحديث عن آخر التطورات.

ميدانياً، تمكن رجال المقاومة الشعبية والجيش الوطني في محافظة تعز أمس، من صد هجوم لميليشيا الحوثي وصالح في شارع الأربعين شمال شرقي المدينة، وأجبروهم على التراجع بعد تكبيدهم خسائر فادحة، كما أوضحت مصادر عسكرية.

وحاصرت ميليشيات الحوثي وصالح المواطنين في منطقة حمير بمديرية مقبنة بتعز وقطعت طريق العيار ومنعت مرور سيارات المسافرين.

وأشار مصدر طبي لـ «الحياة» إلى مقتل وإصابة 8 مدنيين جراء قصف الحوثيين الأحياء السكنية، وخصوصاً حي الظاهرية بمديرية المظفر وسط المدينة. وأصيب ثمانية من عناصر المقاومة والجيش الوطني أثناء تصديهم لهجمات شنتها ميليشيا الحوثي وصالح على مواقعهم شرق المدينة وغربها. كما شن طيران التحالف أكثر من 10 غارات استهدفت تعزيزات الحوثيين في محافظة الجوف وكبدتهم خسائر فادحة.

من جهة أخرى، أكدت وثيقة داخلية في مجلس الأمن الدولي أن اليمن يشرف على الإفلاس نتيجة سيطرة تحالف الحوثيين- صالح على المصرف المركزي وتجارة النفط واستغلالهم الاحتياطي المالي اليمني بما يدر عليهم ملايين الدولارات شهرياً، وأن قيمة الودائع من العملة الصعبة في المصرف المركزي في صنعاء انخفضت الى مستوى مخيف هو ١.٣ بليون دولار.

وذكرت لجنة العقوبات على اليمن في مجلس الأمن في تقريرها السنوي، أن قوات الحوثيين وصالح «تستخدم اليمنيين دروعاً بشرية». وأكدت أن «نحو ٢٥ بليون ريال يمني، أي ما يوازي ١٠٠ مليون دولار، تحول شهرياً من المصرف المركزي في صنعاء بحيث يستفيد منها الحوثيون في حربهم. وتحقق اللجنة في «احتمال أن الحوثيين وصالح يستخدمون شبكات تهريب غير شرعية لتهريب فوائض الودائع المالية الى خارج البلاد وتحويلها إلى دولار أميركي لمصلحتهم».

وذكرت اللجنة أنها «شبه متأكدة من أن الحوثيين وصالح يسيطرون بشكل احتكاري على توزيع النفط في المناطق الخاضعة لسيطرتهم»، وتحقق اللجنة في «كيفية استفادة الحوثيين من موارد النفط الذي يباع بضعفي سعره، في المناطق الخاضعة لهم».

كما تحقق اللجنة في معلومات عن أن الحوثيين سيطروا على أملاك يمنيين أثرياء فروا من البلاد، على غرار نائب الرئيس علي محسن الأحمر وابنه محسن علي محسن، وهو أحد مالكي كبرى الشركات النفطية اليمنية».

وأكدت اللجنة أنها «تراقب مدى سيطرة صالح على الشركات الخارجية الخمس التي كان يديرها قبل عام ٢٠١١ في جزر الباهاماس، وحسابات مصرفية له في سويسرا، وهي تدار من جانب ابنه خالد حالياً». كما أنها لا تزال تنتظر الحصول على معلومات إضافية حول تجميد أرصدة أحمد علي عبدالله صالح في مصارف خارج اليمن.

وذكرت اللجنة أن التحالف بين صالح والحوثيين «يقوم حالياً على المصلحة المتبادلة الآنية، ولا يتوقع أن يستمر بعد انتهاء الأزمة الحالية، بسبب اختلاف الأهداف بينهما».

 

 خبير: ثروة المخلوع صالح تتجاوز 25 مليار دولار

قدر خبير اقتصادي يمني ثروة الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بأكثر من 25 مليار دولار جمعها خلال فترة حكمه التي تجاوزت ثلاثة عقود، وامتدت بين عامي 1978 و2011.

وأشار الخبير الاقتصادي اليمني، الدكتور عبدالكريم العواضي، إلى أن من بين تلك الثروة مبلغ 1,5 مليار دولار قيمة أسلحة بيعت ولا تزال تباع لليمنيين ليتقاتلوا فيما بينهم، وذلك عبر صفقات أبرمها تجار سلاح يمنيون يعدون شركاء للمخلوع وواجهة لاستثماراته.

كلام الخبير العواضي جاء في منشور له على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي #فيسبوك رداً على منشور للنجل الثاني للمخلوع خالد علي عبدالله #صالح تضمن مقطع فيديو من مؤتمر صحفي سابق قال فيه صالح إن ثروته هي الإنجازات التي حققها للشعب اليمني.

ولفت العواضي أيضا إلى مبلغ 1,2 مليار دولار هي استثمارات في شركة اتصالات للهاتف الخلوي وبنكين وطنيين، ومبلغ 900 مليون دولار على شكل عقارات داخل #اليمن وفي #باريس ولندن ومدن عربية.

وقال الخبير العواضي إن صالح يمتلك أسطولاً بحرياً وشركة طيران في إفريقيا واستثمارا في بنك بدولة عربية إفريقية، وسبائك ذهب بأكثر من 200 مليون دولار، متهماً #المخلوع_صالح بسرقة مساعدات دولية عبر أقارب له عينهم في قيادة وزارة التخطيط والتعاون الدولي وصناديق اجتماعية وتنموية.

وأشار إلى أن حجم المساعدات السعودية لليمن بين عامي 2000 و2010 فقط بلغ 14 مليار دولار، ولا أحد يعلم أين ذهبت.

ومنذ العام 2011 بدأت تثار قضية ثروة صالح بشكل أقوى من أي مرة سابقة، حيث كثفت الحكومة التي أعقبت خروجه من السلطة مطالباتها بتعقب ثروة المخلوع وأقاربه، الذين كانوا يستحوذون على معظم المؤسسات الإيرادية في الدولة، إضافة إلى المؤسسات العسكرية والأمنية التي كانت مصدراً من مصادر الفساد، من بينها وزارة الدفاع، وعلى رأسها قوات الحرس الجمهوري ووزارة الداخلية والأمن المركزي والمؤسسة الاقتصادية العسكرية، إضافة إلى وزارة المالية والنفط وغيرهما من المؤسسات.

وكانت مصادر اقتصادية قد أوضحت في فترة سابقة أن صالح قام أثناء أحداث العام 2011 بسحب كميات كبيرة من الاحتياطي النقدي الأجنبي من المصرف المركزي على دفعات ونقلها إلى القصر الجمهوري تمهيداً لتهريبها قبل رحيله عن السلطة.

 

 أعلنت وزارة الداخلية الكويتية أمس (الجمعة) تمكن الأجهزة الأمنية المختصة من إلقاء القبض على متهمة تحمل الجنسية الفلبينية (من مواليد 1984)، بتهمة الانتماء، ومبايعة ما يسمى تنظيم (داعش) الإرهابي، والاستعداد لتنفيذ عمل إرهابي داخل البلاد.

وقالت الوزارة في بيان صحفي إن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على (لينافي ازويلو بيسكايدا) وتحمل الجنسية الفلبينية، وأحالتها إلى النيابة العامة. وأوضحت أن الأجهزة الأمنية المختصة تمكنت من رصد أحد الحسابات الإلكترونية تديره المتهمة التي دخلت إلى البلاد شهر يونيو الماضي بتأشيرة دخول عمالة منزلية، ومن خلال تواصلها وتخابرها مع ذلك التنظيم الإرهابي في ليبيا باستخدام اسم وكنية مختلفة في محاولة للإفلات والتملص من رقابة ومتابعة الأجهزة الأمنية. وأضافت أن المتهمة أقرّت واعترفت بعد مواجهتها بالأدلة والبراهين أنها كانت على استعداد للقيام بأي عمل إرهابي بمجرد أن تتاح لها الفرصة لذلك.

 

العربية.دكار - أ ف ب - أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير خلال زيارة الى دكار، عزم المملكة العربية السعودية على تعزيز علاقاتها مع السنغال. والتقى الجبير الذي زار دكار، الرئيس ماكي سال أول من أمس، واكد له رغبة المملكة في تعزيز العلاقات بين البلدين. من جهتها نقلت «وكالة الانباء السعودية» الرسمية عن الجبير تأكيده على «العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين»، واشادته «بتطابق المواقف، على مدى عقود، بين البلدين وذلك في مختلف المحافل الدولية». كما اكد على «سعي البلدين إلى تعزيز وتنمية العلاقات المتميزة في مجالات التعاون المشترك كافة».