خادم الحرمين يستعرض مع كيري الأوضاع في الشرق الأوسط..تركيا والبحرين توقعان 5 اتفاقيات وبروتوكولات تعاون

خطة خليجية - أميركية لتسوية أزمة اليمن..مقتل وجرح عشرات من الميليشيات على الحدود السعودية ونائب هادي زار شبوة للتحضير لمعركة فاصلة..جازان: الدفاع الجوي يعترض صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون

تاريخ الإضافة الجمعة 26 آب 2016 - 6:10 ص    عدد الزيارات 2750    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

خطة خليجية - أميركية لتسوية أزمة اليمن
جدة - منى المنجومي جازان - يحيى الخردلي المكلا - عبدالرحمن بن عطية صنعاء، عدن - «الحياة» 
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في جدة أمس وزير الخارجية الأميركي جون كيري والوفد المرافق، وبحث معه التعاون الثنائي بين البلدين في كل المجالات، إضافة إلى مستجدات الأوضاع في المنطقة. وقال كيري ان لقاءاته مع الملك سلمان، وولي العهد الأمير محمد بن نايف وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ووزراء خارجية دول مجلس التعاون كانت بناءة ومثمرة.
وكان وزراء خارجية دول مجلس التعاون عقدوا اجتماعاً أمس، برئاسة وزير الخارجية السعودي رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري عادل الجبير، مع الوزير كيري ووزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط توبايس إلوود، بحضور مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، ومشاركة الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبداللطيف الزياني.
وكشف كيري في مؤتمر صحافي عقده مع الجبير عن خطة أمنية وسياسية جديدة لإطلاق مفاوضات اليمن، تقضي بتسليم أسلحة الميليشيات وتشكيل حكومة وحدة وطنية وإنهاء الأزمة، وأضاف: «نحن ملتزمون الدفاع عن أمن السعودية وحل الأزمة اليمنية، وأشكر السعودية لدفعها جهود السلام التي بدد الحوثيون فرصة نجاحها».
وأوضح كيري أن «الاتفاق النهائي... سيشمل في المرحلة الأولى تشكيلاً سريعاً لحكومة وحدة وطنية، وسحب القوات من العاصمة صنعاء ومناطق أخرى، ونقل كل الأسلحة الثقيلة ومنها الصواريخ البالستية من الحوثيين والقوات المتحالفة معها إلى أطراف ثالثة». وأضاف أن تنفيذ الخطة التي أقرها وزراء دول مجلس التعاون سيبدأ بعقد جلسة مشاورات بين المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ وكل أطراف الأزمة. وشدد على إجماع كل الأطراف على ضرورة حل الأزمة اليمنية بالطرق الديبلوماسية. وأشار إلى وجود خيارات في حال فشلت الجهود السلمية مع الحوثيين، وقال «تفاؤلنا يعتمد على موقف الحوثيين وداعميهم في المنطقة تجاه الحل السلمي، وعلى الحوثيين إدراك أنهم أقلية في اليمن.
وقال كيري ان جماعة الحوثي يجب أن توقف قصفها للحدود السعودية، وأن تتخلى عن أسلحتها وتشارك في حكومة واحدة مع خصومها، مؤكداً حق السعودية في الدفاع عن أراضيها إزاء سقوط الصواريخ التي «جاءت من دولة خارجية»، ومبيناً أن السعودية وأميركا تتشاركان في القلق حيال المأساة الإنسانية في اليمن.
وأعرب وزير الخارجية السعودي عادل الجبير عن أمله بعودة الأطراف اليمنية للحوار. وأكد اهتمام السعودية بتسوية أزمة اليمن سلمياً، كما شدد على رفض السعودية ووزراء خارجية دول الخليج وأميركا وبريطانيا كل الخطوات الأحادية من الانقلابيين، مطالباً الميليشيات بفك الحصار على المدن والسماح بإدخال المساعدات.
وأضاف الجبير أن قوات التحالف حريصة على تقديم المساعدات الإنسانية لليمنيين وتسهيل دخولها، وأكد الحرص على تقليل وتجنب سقوط الضحايا المدنيين في اليمن. كما استغرب عدم وجود انتقادات لانتهاكات الحوثيين ونهبهم اقتصاد اليمن.
ميدانياً، واصلت ‏طائرات التحالف غاراتها على أهداف عدة وتمكنت من تدمير ثكنات عسكرية وتعزيزات تستخدم للهجوم على الحدود السعودية. وكشفت مصادر لـ «الحياة» أن طائرات التحالف دمرت تجمعات لميليشيا الحوثي والرئيس السابق علي صالح ومخازن للسلاح، كما قصفت مواقع استطلاع قرب الحدود السعودية وحرف سفيان بمعسكر العمالقة.
وحررت قوات الجيش اليمني و «المقاومة الشعبية» أمس بدعم من قوات التحالف مواقع جديدة من قبضة جماعة الحوثيين والقوات الموالية لصالح في جبهات تعز ونهم والجوف، كما كثفت مقاتلات التحالف غاراتها على معسكرات المتمردين وخطوط إمدادهم في صنعاء وصعدة والحديدة، وكبدتهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد على امتداد الحدود مع السعودية. وأفادت مصادر الجيش والمقاومة بأن قواتها واصلت التقدم في الجبهة الغربية من تعز في ظل معارك ضارية مع المتمردين قرب «تلة موكنة» باتجاه منطقة الربيعي وسيطرت على منطقة «وادي حنش» بالتزامن مع استمرار تمشيط المناطق الواقعة بين جبل الهان ومنطقة مدرات.
وفي محافظة الجوف أفادت مصادر الجيش اليمني بأنها شنت هجوماً على جبال ومواقع يسيطر عليها الحوثيون جنوب مديرية الغيل، ما أدى الى اندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين، واستعادت القوات الحكومية السيطرة على موقع جبل «سيلان»، وهو أحد المواقع الاستراتيجية التي يتمركز فيها المتمردون.
في غضون ذلك شنت مقاتلات التحالف سلسلة ضربات ليلية على معسكر ما كان يعرف بـ «الفرقة الأولى مدرع» شمال غربي العاصمة، كما استهدفت المدخل الغربي لصنعاء في منطقة «الجبل الأسود» وقاعدة الديلمي الجوية قرب مطار صنعاء، وأغارت على معسكر للمتمردين في منطقة الصليف الساحلية التابعة لمحافظة الحديدة.
إلى ذلك، قال مصدر خاص في شركة «بترو مسيلة» النفطية في حضرموت لـ «الحياة»، إن من المتوقع أن تصل إلى ميناء الضبة النفطي بمدينة الشحر باخرة لنقل 66 ألف طن من النفط الخام إلى مصافي عدن، ويبدأ تحميل الكمية صباح اليوم، ومن المتوقع أن تتحرك الباخرة غداً إلى المصافي.
 
مقتل وجرح عشرات من الميليشيات على الحدود السعودية ونائب هادي زار شبوة للتحضير لمعركة فاصلة
صنعاء – “السياسة”:
أكدت مصادر حكومية أن نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر وصل أمس إلى محافظة شبوة شرق اليمن برفقة عدد من القادة العسكريين. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” أن الفريق علي محسن زار غرفة العمليات المشتركة في جبهة بيحان وعسيلان، والتقى قادة الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وعدداً من المواطنين وأبناء القبائل، كما اطلع على الجهود المبذولة من قبل قادة الجيش والمقاومة في قيادة الجبهات وترتيب الوحدات العسكرية، واستمع إلى قادة الجيش والمقاومة وما تتطلبه الجبهات من احتياجات تعزز جبهة الشرعية، موجهاً بحل الإشكالات المختلفة وتلبية المتطلبات الخاصة بالوحدات العسكرية والمقاومة الشعبية.
وأكد الفريق علي محسن اهتمام القيادة السياسية بتسوية أوضاع المقاتلين في مختلف الجبهات وسعيها الحثيث لتحرير المحافظة وتطبيع الأوضاع فيها بما يخدم أمن واستقرار المواطنين ويؤسس لبناء الدولة الاتحادية.
كما قام نائب الرئيس اليمني بزيارة شركة “صافر” لعمليات الاستكشاف والإنتاج النفطي وشركة “جنة هنت” للنفط بمحافظة مأرب، واطلع خلال زيارتيه على آلية العمل في الشركتين وجهود تفعيلها ومضاعفة أدائها.
وذكرت مصادر متطابقة أن زيارة نائب الرئيس اليمني إلى شبوة تأتي لتنشيط هذه الجبهة والدفع بقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية باتجاه خوض معركة فاصلة ضد قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح وميليشيات الحوثي لاستعادة السيطرة على ما تبقى من مناطق تحت سيطرة الميليشيات.
وقال مصدر قبلي لـ”السياسة” إن زيارة الأحمر الى شبوة تأتي بعد أكثر من عام من المعارك والمواجهات بين قوات الجيش الوطني والمقاومة من جهة وبين قوات صالح والحوثي من جهة ثانية سقط فيها ما يزيد عن الـ500 قتيل من الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل في شبوة ومئات القتلى والجرحى من قوات صالح والحوثي.
وتزامنت زيارة الأحمر إلى شبوة مع سقوط عشرات القتلى والجرحى من قوات الجيش الوطني والمقاومة ومن قوات صالح والحوثي في معارك عنيفة بمنطقتي القتب والمدفون بمديرية نهم بمحافظة صنعاء (الريف)، ومقتل ستة وإصابة آخرين من ميليشيا الحوثي وصالح في مواجهات مع الجيش الوطني والمقاومة بمديرية الغيل بمحافظة الجوف.
وقال مصدر في الجيش الوطني إن رجال الجيش استعادوا الليلة قبل الماضية عددا من المواقع الهامة في مديرية الغيل إثر مواجهات عنيفة استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، مؤكداً أن عناصر الميليشيا فروا تاركين وراءهم جثث القتلى مرمية في المناطق المحررة جنوب المديرية.
في غضون ذلك، قصف طيران التحالف العربي قاعدة الديلمي الجوية ومعسكر الصيانة ومجمع 22 مايو والمقر السابق للفرقة الأولى مدرع بصنعاء ومديرية حرف سفيان بمحافظة عمران، ومنطقة المدفون في نهم ومديرية الغيل في الجوف، كما شن غارات على شبكة الاتصالات في الجبل الأحمر والمهاذر ومديرية شدا ومفرق باقم في محافظة صعدة.
من جهة أخرى، نجا القيادي في حزب “الإصلاح” (إخوان اليمن) ناصر رقيب من محاولة اغتيال تعرض لها في محافظة مأرب، شرق البلاد، فيما ذكرت قناة “العربية” الفضائية أن العشرات من ميليشيات الحوثي وقوات صالح قتلوا عندما تصدت لهم القوات السعودية قبالة جازان على الحدود.
واضافت ان عناصر الميليشيات حاولوا التسلل إلى سلسلة جبلية محاذية لمدينة نجران، وكانت القوات السعودية لهم بالمرصاد فقتلت وجرحت العشرات من الميليشيات بعد اشتباكات جرت معها.
ولد الشيخ: مشاورات الكويت “ليست فاشلة”
صنعاء – “السياسة”:
أكد مبعوث الامم المتحدة الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد أن مشاورات السلام اليمنية التي استضافتها دولة الكويت على مدى أكثر من 90 يوما “ليست فاشلة”، مشيراً إلى أنها “تطرقت إلى كل القضايا التي أصبحت واضحة لدينا اليوم”.
وقال ولد الشيخ احمد في تصريح صحافي، ليل اول من امس، على هامش زيارة يقوم بها الى سلطنة عمان أنه “لا يمكن القول ان محادثات الكويت فاشلة”، موضحاً أن “دور الوسيط هو فهم المواقف المختلفة والفروقات والقضايا التي يمكن أن نبني عليها، وفي هذا وصلنا إلى هذا المستوى”.
في سياق متصل، أكدت مصادر إعلامية مقربة من حزب “المؤتمر الشعبي” الذي يتزعمه الرئيس السابق علي صالح أن الوفد التفاوضي الذي يضم ممثلين عن حزب “المؤتمر” وجماعة الحوثي رفض اللقاء في مسقط بالمبعوث الأممي، الذي اكتفى بإجراء محادثات مع وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي.
جازان: الدفاع الجوي يعترض صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون
 «عكاظ» (جازان)
صدّت منظومة الدفاع الجوي السعودية، ليل أمس (الخميس) صاروخاً باليستياً أطلقه الحوثيون من شمال صنعاء ناحية جازان. وقالت مصادر سعودية -حسب موقع «يمن برس»- إن منظومة «الباتريوت» اعترضت الصاروخ الباليستي الذي أطلق من داخل الأراضي اليمنية في سماء منطقة جازان، فيما أكد شهود عيان أن ميليشيا الحوثي وصالح أطلقت الصاروخ من منطقة بير زاهر الواقعة بمنطقة بني حوات، بمديرية بني الحارث، التابعة إدارياً للعاصمة، والواقعة شمالها.
وذكروا أن انفجاراً ضخماً سُمع في منطقة مزارع الزنداني، ببني حوات، بالتزامن مع استهداف الطيران لكلية الدفاع والطيران، والتموين العسكري غرب العاصمة.
التحالف يدك جحور الانقلابيين
عكاظ.. أحمد الشميري (جدة)
 أكدت مصادر عسكرية يمنية لـ «عكاظ» أن ستة من الميليشيات الانقلابية سقطوا، فيما جرى تدمير آليات عسكرية تابعة لهم ومخازن للسلاح، إثر غارات شنها طيران التحالف العربي على مواقع المتمردين في محيط العاصمة صنعاء والجوف أمس (الخميس).
وأوضح المصدر أن طيران التحالف العربي حقق أهدافا ذكية مستهدفا مخازن أسلحة للانقلابيين وعددا من الآليات في منطقة مسورة بمديرية نهم، فيما شوهدت النيران تتصاعد من مواقع الانقلابيين، مشيرا إلى أن التحالف استهدف تعزيزات وأسلحة كانت في طريقها إلى منطقة محلي بالمديرية ذاتها.
وأشار المصدر إلى أن عشرات المسلحين الذين كانوا ضمن تلك التعزيزات قتلوا في القصف، لافتا إلى أن الجيش تقدم باتجاه منطقة محلي ويخوض معارك عنيفة مع الانقلابيين.
وفي سياق متصل، قتل خمسة من الميليشيات المسلحة وأصيب آخرون في المواجهات التي اندلعت في مديرية الغيل، فيما حققت المقاومة الشعبية والجيش الوطني تقدما على أكثر من جبهة وسط تراجع ملحوظ للمتمردين.
وأوضح مصدر في المقاومة أن الجيش الوطني سيطر على جبل سيلان وعدد من المواقع الإستراتيجية في مديرية الغيل بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن.
في الوقت ذاته، وصل إلى محافظة شبوة نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر أمس (الخميس) وزار جبهات بيحان وعسيلان، وعقد لقاءات مع قيادات الجيش اليمني والمقاومة في غرفة العمليات المتقدمة. وعلمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن زيارة الأحمر إلى شبوة تأتي في اطار الاستعدادات النهائية لعملية التحرير.
 
خادم الحرمين يستعرض مع كيري الأوضاع في الشرق الأوسط
جدة - «الحياة» 
بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري والوفد المرافق، في جدة أمس في التعاون بين البلدين، إضافة إلى مستجدات الأوضاع في المنطقة.
إلى ذلك، بعث خادم الحرمين الشريفين ببرقية عزاء ومواساة إلى رئيس إيطاليا سيرجيو ماتاريلا، بضحايا الزلزال الذي تعرضت له بلاده.
من جهة أخرى، استعرض ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف وكيري، في حضور ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، العلاقــــات بين البلدين، إضافة إلى عدد من القــــــضايا المشتركة، ومستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها.
حضر اللقاء من الجانب السعودي، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان.
ومن الجانب الأميركي سفير واشنطن في الرياض جوزيــــف ويستفول، والمبعوث الخاص لعملية السلام فرانك لوينشتاين، ومدير مـــــكتب وزير الخارجية جوناثان فاينر، ومساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى آن باتيرسون.
على صعيد آخر، وجه ولي العهد باستضافة أسر شهداء الواجب لأداء مناسك الحج هذا العام على نفقة وزارة الداخلية. وأوضح وكيل الوزارة للشؤون العسكرية اللواء إبراهيم المحرج أن «الترتيبات اللازمة لاستضافة أسر الشهداء الراغبين في أداء مناسك الحج هذا العام انتهت بتخصيص خمسة مقاعد لكل أسرة من أسر شهداء الواجب وفق الضوابط المنظمة لذلك والبالغ عددها 259 أسرة، وبتسخير كل الإمكانات من أجل راحتهم لأداء مناسكهم بكل راحة وطمأنينة».
ولفت إلى أنه «تم التعاقد مع إحدى مؤسسات حجاج الداخل لاستضافة هذه الأسر وتأمين السكن بأفضل المستويات وبالقرب من الجمرات وتأمين وسائل النقل لهم، وتأمين الإعاشة والرعاية الطبية والاستشارية».
وتابع أن هذه «التوجيهات تأتي في إطار رعاية خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد، أسر شهداء الواجب الذين قدموا أرواحهم فداء للدين والوطن».
تركيا والبحرين توقعان 5 اتفاقيات وبروتوكولات تعاون
(د ب أ)
وقعت تركيا والبحرين أمس الخميس خمس اتفاقيات وبروتوكولات تعاون في مجالات مختلفة بين البلدين، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والعاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة.
وجاءت مراسم توقيع الاتفاقيات والبروتوكولات في مجالات شؤون الشباب والرياضة والقضايا القانونية والتجارية والجنائية، والنقل الجوي والتعاون الثقافي عقب اجتماع ثنائي بين أردوغان وآل خليفة، وعلى مستوى وفدي البلدين في القصر الرئاسي في أنقرة، حسبما أفادت وكالة الأناضول. وكان الرئيس أردوغان استقبل في وقت سابق الخميس، العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة في العاصمة أنقرة.

المصدر: مصادر مختلفة


السابق

تركيا تُرسل مزيداً من الدبابات وتحذِّر الأكراد.. والمعارضة تنشئ منطقة آمنة..تدخّل تركيا محاولة لمنع حلم إنشاء «كردستان سوريا»

التالي

الظواهري يطالب "سُنة العراق" بشن حرب عصابات طويلة ضد ميليشيات إيران..مجلس محافظة الديوانية «مستعد» لإعلانها إقليماً

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,209,463

عدد الزوار: 7,623,815

المتواجدون الآن: 0