أخبار وتقارير..مواجهة بين بوارج يونانية وتركية في بحر إيجه..محتجزان في هجوم مسجد كيبيك بكندا.. أحدهما مشتبه والآخر شاهد..الشيشان: 5 قتلى بينهم شرطيان بهجوم على مخفر

«ستارباكس» ستوظف 10 آلاف لاجىء في العالم.. رداً على مرسوم ترامب..ديبلوماسيون أميركيون يحذرون من عواقب «قرار الهجرة»..الاتحاد الأوروبي يرى في ترامب «جبهة ثالثة» مع التطرّف وبوتين

تاريخ الإضافة الثلاثاء 31 كانون الثاني 2017 - 7:10 ص    عدد الزيارات 2693    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

مواجهة بين بوارج يونانية وتركية في بحر إيجه
    أورينت نت ... شهد بحر إيجه أمس الأحد مواجهة قصيرة بين بوارج يونانية وتركية قرب جزر يونانية صغيرة تطالب بها أنقرة، في حادث جديد على خلفية توتر متنام بين البلدين. وقالت وزارة الدفاع اليونانية إن بارجة قاذفة للصواريخ من البحرية التركية يرافقها زورقان للقوات الخاصة دخلت المياه الإقليمية اليونانية قرب جزر ايميا اليونانية التي تطالب بها أنقرة. وأضافت الوزارة أن سفنا لخفر السواحل اليونانيين يرافقها زورق استطلاع للبحرية "راقبت في شكل دائم تحركات السفن التركية" وحذرتها من "الانتهاك" الذي ارتكبته للمياه الإقليمية، لافتة إلى أن البوارج التركية غادرت المنطقة بعد سبع دقائق. وفي الجانب التركي، نقلت وسائل الإعلام أولا أن اليونان أعاقت تقدم بارجة تركية على متنها قائد الأركان الجنرال خلوصي اكار نحو جزر ايميا. وتحدثت وكالة دوغان الخاصة للأنباء عن "توتر" استمر نصف ساعة قبل أن تعود البارجة التركية إلى بودروم في جنوب غرب تركيا. ولكن بعيد ذلك، نقلت وكالة أنباء الأناضول الحكومية عن القوات المسلحة التركية أن سفينة صغيرة لخفر السواحل اليونانيين وصلت وراقبت ما يحصل من بعيد.وذكرت الوكالتان أن الجنرال اكار "كان يعاين" البوارج التركية في بحر إيجه. ويأتي هذا الحادث بعدما رفضت المحكمة اليونانية العليا أن تسلم تركيا ثمانية عسكريين أتراك تتهمهم أنقرة بالمشاركة في محاولة الانقلاب في 15 تموز/ يوليو، ما أثار استياء تركيا التي توعدت بإلغاء اتفاق وقعته مع اليونان والاتحاد الأوروبي حول إعادة استقبال المهاجرين. وسبق أن أثارت جزر ايميا التي تبعد سبعة كيلومترات فقط من السواحل التركية توترا بالغا بين أنقرة وأثينا. وكادت الأمور أن تتطور إلى مواجهة عسكرية بينهما في 1996 لولا ضغط دبلوماسي مارسته الولايات المتحدة.
محتجزان في هجوم مسجد كيبيك بكندا.. أحدهما مشتبه والآخر شاهد
مشتبه به في عملية إطلاق النار يتصل بالشرطة لتسليم نفسه
قال مصدر مطلع لـ «رويترز» إن الطالب الجامعي، ألكسندر بيسونيت، هو المشتبه به الوحيد في حادث إطلاق نار جماعي في مسجد بمدينة كيبيك أودى بحياة ستة مصلين الليلة الماضية. وأضاف المصدر أن شخصاً ثانياً رهن الاحتجاز يعتبر الآن شاهداً وليس مشتبهاً به. وكان المفتش في شرطة كيبك دوني توركوت أفاد، الاثنين، أن أحد المشتبه بهما في عملية إطلاق النار داخل مسجد المدينة والتي أوقعت ستة قتلى وثمانية جرحى، اتصل بالشرطة لتسليم نفسه. وعرفت وسائل الإعلام المحلية عن المشتبه بهما باسمي ألكسندر بيسونيت ومحمد خضر، مشيرة إلى أن الثاني من أصل مغربي، غير أن الشرطة رفضت تأكيد هويتيهما مكتفية بالقول إنهما كنديان. وكان محققون في الشرطة الكندية الاتحادية قد أعلنوا أن مشتبها به في عملية إطلاق النار داخل مسجد كيبك اتصل بهم لتسليم نفسه.
«ستارباكس» ستوظف 10 آلاف لاجىء في العالم.. رداً على مرسوم ترامب
الراي.. (أ ف ب) ... أعلنت شبكة سلسلة المقاهي الأميركية «ستارباكس» إنها ستوظف عشرة آلاف لاجىء في العالم في السنوات الخمس المقبلة رداً على مرسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب المثير للجدل حول الهجرة. وكتب رئيس مجلس إدارة «ستارباكس» هاورد شولتز في رسالة إلكترونية أمس «أتوجه اليكم اليوم بقلق كبير ووعد حازم». وأضاف «نعيش في فترة غير مسبوقة، في لحظة يبدو فيها (...) الوعد بالحلم الأميركي موضع تشكيك». وقال شولتز القريب من الحزب الديموقراطي إن «ستارباكس» على اتصال مع الموظفين المعنيين بالمرسوم الرئاسي الذي فرض قيوداً صارمة على دخول الأراضي الأميركية و«عمليات تدقيق مشددة» ضد رعايا سبع دول إسلامية (سوريا وليبيا والسودان وايران والعراق والصومال واليمن). وتعهدت المجموعة بتوظيف أشخاص فروا من حروب أو حملات اضطهاد او تمييز في الدول الـ75 التي تتمتع فيها بوجود في السنوات الخمس المقبلة. وفي الولايات المتحدة ستبدأ سلسلة المقاهي توظيف اللاجئين الذين عملوا من قبل للجيش الأميركي، مترجمين مثلاً. من جهة اخرى، تعهدت الشركة بإعادة النفقات التي دفعها الموظفون المشمولون ببرنامج «داكا» الذي وضعه الرئيس السابق باراك اوباما في 2012. وسمح هذا البرنامج لأكثر من 750 ألف مهاجر سري وصلوا الى الأراضي الأميركية عندما كانوا قاصرين بالحصول على تصاريح إقامة وعمل. وقال شولتز «علينا التأكد من أن ممثلينا المنتخبين يسمعوننا أفراداً وجماعات»، مؤكداً أن «ستارباكس» تريد خدمة زبائنها في «أي بلد مسيحي او مسلم». وشولتز هو واحد من رؤساء الشركات النادرين الذي يتدخلون في المناقشات السياسية مثل قضية العلاقات العرقية قبل سنتين. وقد أكد تأييده للمكسيك الهدف الآخر لترامب. وقال شولتز «علينا بناء جسور لا جدران مع المكسيك» التي يريد الرئيس الأميركي بناء جدار على الحدود معها لمنع الهجرة السرية. وأكد أن «ستارباكس» ستواصل الاستثمار في المكسيك حيث تملك 600 مقهى وتوظف سبعة آلاف شخص. وكان شولتز دعم الديموقراطية هيلاري كلينتون منافسة ترامب خلال الحملة الانتخابية. وقد استبعد الترشح لأي منصب سياسي على الرغم من شائعات في هذا الشأن. وتفيد معلومات إنه ينوي الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.
ديبلوماسيون أميركيون يحذرون من عواقب «قرار الهجرة»
الحياة..واشنطن، بروكسيل، لندن – أ ب، رويترز، أ ف ب ... فشل دفاع متكرّر للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن قراره المناهض للهجرة إلى الولايات المتحدة، في كبح انتقادات متصاعدة من قياديين جمهوريين، فيما أعدّ ديبلوماسيون أميركيون مذكرة تُحذر من عواقب الإجراء.  وشنّ مسؤول في الاتحاد الأوروبي حملة عنيفة على ترامب، إذ اعتبره «جبهة ثالثة تقوّض الاتحاد»، بعد تهديدَي الإسلاميين المتطرفين والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت رفضت الحكومة البريطانية دعوات وعريضة تطالب بإلغاء زيارة دولة يعتزم الرئيس الأميركي القيام بها إلى المملكة المتحدة هذه السنة، مشيرة إلى أن رئيسة الوزراء تريزا ماي «قدّمت دعوة باسم الملكة (إليزابيت الثانية) وهي سعيدة جداً بأن تفعل ذلك. الولايات المتحدة أحد أوثق حلفائنا». وانتقدت «منظمة التعاون الإسلامي» التي تضم 57 دولة، المرسوم الذي وقّعه ترامب الجمعة الماضي ويحظر دخول جميع اللاجئين إلى الولايات المتحدة لـ120 يوماً، واللاجئين السوريين لفترة غير محددة، كما يحظر لثلاثة أشهر دخول مواطني 7 دول تقطنها غالبية مسلمة، هي إيران وسورية والعراق واليمن وليبيا والصومال والسودان. واعتبرت أن «هذه الأعمال الانتقائية والتمييزية، والتي من شأنها أن تصعّد من أوار خطاب التطرف وتقوّي شوكة دعاة العنف والإرهاب»، ستفاقم «صعوبة التحديات المتعلقة باللاجئين»، وحضت واشنطن على مراجعة قرارها. وفي جنيف، ندّد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين بمرسوم ترامب، معتبراً أنه «سيئ النية ويهدر موارد نحتاج إليها لمكافحة الإرهاب»، مشدداً على أن «التمييز بناءً على الجنسية محظور بموجب قوانين حقوق الإنسان». وبرّر ترامب فوضى شهدتها مطارات أميركية خلال اليومين الماضيين بعد قراره في شأن الهجرة، بمحتجين وتعطّل أنظمة الكومبيوتر لشركة «دلتا» للطيران و «دموع» السيناتور تشاك شومر، زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ، الذي دمعت عيناه لدى حديثه عن الحظر. وأكد أن المرسوم «ليس حظراً يستهدف المسلمين، كما تروّج خطأً وسائل الإعلام، ولا علاقة له بالدين، بل بالإرهاب وبأمن بلدنا»، متعهداً وقف العمل به بعد تنفيذ «سياسات أكثر أمناً، خلال 90 يوماً». وتراجع البيت الأبيض عن تطبيق الحظر على حاملي البطاقة الخضراء التي تتيح لهم الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة. لكن كيليان كونواي، مساعدة الرئيس، شددت على أن ما حدث «لم يكن تراجعاً»، مؤكدة أن الخطوط العريضة للخطة لم تتغيّر، بل كانت تحتاج إلى توضيح. لكن انتقادات قياديين جمهوريين تصاعدت، إذ رأى السيناتوران ماركو روبيو وتيم سكوت في بيان مشترك أن «طريقة صوغ هذه الإجراءات وتنفيذها، ساهمت إلى حد كبير في ارتباك وقلق وعدم يقين» شهدتها الولايات المتحدة في الأيام الماضية. وذكر مسؤولون أميركيون أن مئات من الديبلوماسيين وقّعوا مذكرة تنتقد مرسوم ترامب، معتبرين أنه لن يجعل الولايات المتحدة آمنة ويتعارض مع قيمها، ومرجّحين أن يؤجّج مشاعر مناهضة لها في العالم. كما رأوا أن الحظر لن يؤدي إلى تراجع الهجمات الإرهابية في الولايات المتحدة، بل إلى تقويض «حسن النية الدولية تجاه الأميركيين». وأفاد موقع «سايت» الذي يرصد مواقع إلكترونية لمتشددين، بأن أنصاراً لجماعات إسلامية متطرفة اعتبروا أن «ما فعله ترامب كشف بوضوح الحقيقة القاسية وراء كراهية الحكومة الأميركية للمسلمين». على صعيد آخر، وقّع ترامب مرسوماً يقلّص القواعد التنظيمية المفروضة على شركات صغيرة، وخاطب مالكيها متحدثاً عن «عودة الحلم الأميركي». وأعلن مايرون إبيل الذي رأس وكالة حماية البيئة في الفريق الانتقالي لترامب، أن الولايات المتحدة ستنسحب من اتفاق عالمي في شأن خفض الانبعاثات الغازية المسبّبة للاحتباس الحراري. من جهة أخرى، أعلن ناطق باسم الكرملين أن ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يناقشا خلال اتصالهما الهاتفي السبت، مسألة رفع العقوبات الأميركية المفروضة على موسكو، مرجّحاً أن يلتقيا قبل قمة مجموعة العشرين المرتقبة في تموز (يوليو) المقبل. ولفت وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن الاتصال «أظهر احتراماً متبادلاً ونية للتحدث من دون وعظ، بناءً على المصالح القومية لكل بلد». لكن ملفات قد تعرقل تقارباً بين واشنطن وموسكو، لا سيّما أن القوات الأميركية والبولندية نفذت أول تدريب مشترك في بولندا، في إطار حشد عسكري هو الأضخم منذ الحرب الباردة، يستهدف ردع روسيا.
الاتحاد الأوروبي يرى في ترامب «جبهة ثالثة» مع التطرّف وبوتين
الحياة...بروكسيل، لندن، أوتاوا – رويترز، أ ف ب –  شنّ الاتحاد الأوروبي حملة عنيفة على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إذ اعتبره جزءاً من هجوم ثلاثي المحاور «يقوّض» التكتل. وأشار إلى تلقيه «معلومات متضاربة» في شأن تأثّر مواطنيه بمنع ترامب مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة، من دخول الولايات المتحدة، في وقت رفضت الحكومة البريطانية دعوات وعريضة تطالب بإلغاء زيارة دولة يعتزم الرئيس الأميركي القيام بها إلى المملكة المتحدة هذه السنة. وقال غي فيرهوفشتات، وهو مسؤول بارز في الاتحاد الأوروبي، أبرز مفاوضيه لخروج بريطانيا من التكتل: «عدت لتوّي من الولايات المتحدة، ورأيي أن هناك جبهة ثالثة تقوّض الاتحاد، هي دونالد ترامب». وأضاف في خطاب أمام معهد «تشاتام هاوس» (مقره لندن) أن التهديدين الآخرين هما الإسلاميون المتشددون والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأعلن الناطق باسم المفوضية الأوروبية مارغاريتيس سكيناس أن العواقب القانونية للمرسوم الأميركي «ليست واضحة بعد» من حيث انعكاساتها المحتملة على رعايا الاتحاد من حملة جنسيتين، إحداهما من الدول المستهدفة، مشيراً إلى تلقي الاتحاد «معلومات متضاربة» في هذا الصدد. وأضاف: «محامونا على تواصل مع شركائنا الأوروبيين وآخرين، وسنتثبت من عدم تعرّض مواطنينا لأي تمييز. في الاتحاد الأوروبي لا نقيم أي تمييز، بناءً على الجنسية أو العرق أو الدين، سواء على صعيد اللجوء أو في أيّ من سياساتنا». في السياق ذاته، أعلنت بريطانيا أنها حصلت على إعفاء لرعاياها المجنسين والمزدوجي الجنسية، من القيود الأميركية الجديدة. وذكرت الخارجية البريطانية أن الوزير بوريس جونسون حصل على هذا الإعفاء خلال «نقاشات مع الحكومة الأميركية»، موضحة أن المسافرين الذين يحملون، إضافة إلى الجنسية البريطانية، جنسية إحدى الدول السبع المشمولة بقرار الحظر الأميركي (العراق وإيران وليبيا والصومال والسودان وسورية واليمن) و «يسافرون إلى الولايات المتحدة انطلاقاً من دولة أخرى» غير الدول السبع، لن يسري عليهم قرار الحظر. وتابعت أن الاستثناء الوحيد يتمثل بـ «إجراءات تحقّق إضافية» يمكن أن يخضع لها البريطانيون الذين يحملون أيضاً جنسية إحدى الدول السبع، ولكن فقط إذا توجهوا إلى الولايات المتحدة «انطلاقاً من إحدى هذه الدول». وأكدت أن كل «البريطانيين المولودين في إحدى هذه الدول» السبع، يمكنهم أن يتوجهوا إلى الولايات المتحدة، ولو انطلقت رحلتهم من إحدى هذه الدول. لكن توجيهاً نشرته السفارة الأميركية على موقعها الإلكتروني أبلغ المواطنين من الدول السبع التي يشملها الحظر، ومزدوجي الجنسية، تجميد إصدار تأشيرات، وأن عليهم ألا يطلبوا تحديد مقابلات للتأشيرات. تزامن ذلك مع تأكيد الحكومة البريطانية أن زيارة دولة مقرّرة لترامب هذه السنة، ستتمّ على رغم توقيع أكثر من مليون شخص عريضة تطالب بإلغائها، احتجاجاً على مرسومه المناهض للمهاجرين. وقالت ناطقة باسم الحكومة: «قُدمت الدعوة وقُبلت. ترتبط المملكة المتحدة والولايات المتحدة بعلاقات وثيقة وقوية جداً، ومن الصواب أن نواصل العمل سوياً». وكرّرت معارضتها القيود التي فرضها ترامب. ووَرَدَ في العريضة أن «في إمكان ترامب المجيء إلى بريطانيا بصفته رئيساً للإدارة الأميركية، ولكن يجب ألا تكون الدعوة رسمية بزيارة دولة، إذ أن ذلك سيسبّب حرجاً لجلالة الملكة» إليزابيث الثانية على عشاء في قصر باكينغهام، علماً أنه سيُستقبل أيضاً في مجلس العموم (البرلمان). وأضافت العريضة أن «سلوك ترامب مع النساء وسوقيته، لا يؤهلانه لاستقبال من جلالة الملكة وأمير ويلز». إلى ذلك، أعلن وزير الهجرة الكندي أحمد حسين أن بلاده ستمنح تراخيص إقامة موقتة للأجانب العالقين على أراضيها، من رعايا الدول السبع. وأشار الوزير المتحدر من أصول صومالية، إلى أن أوتاوا حصلت على تأكيدات من واشنطن بأن حظر السفر لا يسري على الكنديين الذين يحملون أيضاً جنسية إحدى الدول السبع، ولا الذين يحملون بطاقة إقامة دائمة في كندا.
وكرّرت المستشارة الألمانية أنغيلا مركل تنديدها بالقيود الأميركية، مشددة على أن «مكافحة الإرهاب الضرورية والحازمة، لا تبرّر إطلاقاً تعميم التشكيك بالأشخاص من دين معيّن، وتحديداً الإسلام». واعتبرت أن هذه التدابير «تتناقض مع رؤيتها لأسس المساعدة الدولية للاجئين والتعاون الدولي»، مشيرة إلى «مشاورات وثيقة مع شركائنا الأوروبيين في شأن القضية». في جنيف، ندّد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين بمرسوم ترامب، معتبراً أنه «سيء النية» ومخالف لحقوق الإنسان. وكتب على موقع «تويتر»: «التمييز بناءً على الجنسية محظور بموجب قوانين حقوق الإنسان». وحذرت منظمة «أطباء بلا حدود» من أن قرار ترامب سيعرّض أرواح اللاجئين السوريين لخطر.
 
الشيشان: 5 قتلى بينهم شرطيان بهجوم على مخفر
موسكو - أ ف ب -  أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف مقتل ثلاثة متمردين إسلاميين وشرطيَين اثنين وجرح مدنيين في تبادل للنار حصل ليل الأحد- الإثنين، وأعقب مهاجمة مسلحين مركزاً للشرطة في مدينة شالي التي يسكنها 50 ألف شخص وتبعد نحو ثلاثين كيلومتراً من جنوب العاصمة غروزني. وتراجعت الحوادث المسلحة والهجمات التي تستهدف قوات الأمن تدريجياً في الشيشان، لكنها لا تزال تتكرر في جمهورية داغستان الصغيرة في القوقاز الروسي الذي يشكل مصدراً مهماً لمقاتلين يلتحقون بإرهابيين في سورية والعراق. وفي كانون الأول (ديسمبر) 2014، دارت معارك عنيفة بين متمردين شيشانيين وقوات الأمن في وسط غروزني أوقعت حوالى 24 قتيلاً بينهم 14 عنصر أمن.
 

المصدر: مصادر مختلفة


السابق

مشروع باسيل للانتخابات النيابية يترنّح: «أمل» و «حزب الله» يبلغانه رفضهما اليوم..«المستقبل»ينفي «البرودة» مع عون... بكركي: التقنيات والتفاصيل لمجلس النواب

التالي

صواريخ أرض - أرض على مكان «اقتتال الفصائل» قرب حلب..تأجيل مفاوضات جنيف إلى العشرين من هذا الشهر

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,675,292

عدد الزوار: 7,705,737

المتواجدون الآن: 0