أخبار وتقارير..«الأطلسي» يدعو موسكو إلى التحرك بعد «أخطر تجدد» للعنف في أوكرانيا والكرملين: احتدام الوضع يحتاج الى حوار أميركي ـــــ روسي ..توقيف مسؤولين في الاستخبارات الروسية بتهمة التجسس لصالح واشنطن..توسك: ترامب تهديد لأوروبا مثل روسيا والصين و«التطرف الإسلامي»..أول مناورات عسكرية كبرى في مياه الخليج في عهد ترامب بمشاركة

«حبل سري» يجمع «ثالوث الإرهاب» الحوثي ـ القاعدة ـ طهران..فلين يكشف عن سياسة أميركية أكثر تشددًا حيال طهران.. واشنطن توجه تحذيرًا رسميًا لإيران..المناطق الآمنة قادمة لا محالة.. إيران.. زمن أوباما انتهى.. إنه ترمب..بدأت سياسة «العصا الغليظة».. واشنطن لإيران: صواريخكم تعرّض حياة الأمريكيين للخطر

تاريخ الإضافة الخميس 2 شباط 2017 - 6:33 ص    عدد الزيارات 2490    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

«الأطلسي» يدعو موسكو إلى التحرك بعد «أخطر تجدد» للعنف في أوكرانيا والكرملين: احتدام الوضع يحتاج الى حوار أميركي ـــــ روسي
 (رويترز، اف ب) .. رأى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس، إن احتدام الأعمال القتالية في شرق أوكرانيا، يظهر ضرورة سرعة استئناف الحوار بين الولايات المتحدة وروسيا. وقال بيسكوف خلال مؤتمر عبر الهاتف مع صحافيين «بالنسبة للتصعيد الراهن على خط القتال، فهو على الأرجح مجرد سبب آخر لسرعة استئناف حوار وتعاون بين روسيا والولايات المتحدة». في غضون ذلك، أعرب الامين العام لحلف شمال الاطلسي ينس ستولتنبرغ أمس، عن أسفه «لأخطر تجدد للعنف» يسجل منذ فترة طويلة في شرق اوكرانيا، وطالب روسيا باستخدام «نفوذها الكبير على المتمردين» الموالين لها لوقف العنف. وقال ستولتنبرغ خلال مؤتمر صحافي في بروكسل «نلاحظ اخطر تجدد للعنف منذ فترة طويلة وخصوصا في مدينة افديفكا ومحيطها». واشار نقلا عن منظمة الامن والتعاون في اوروبا الى «اكثر من 5600 انتهاك لوقف اطلاق النار خلال الاسبوع الماضي». وكان مجلس الأمن الدولي دعا بالإجماع الثلاثاء إلى عودة فورية للعمل بوقف إطلاق النار في أوكرانيا بعد ثلاثة أيام من الاشتباكات التي اوقعت 19 قتيلا في شرق البلاد. وتشهد اوكرانيا منذ ثلاث سنوات نزاعا اوقع 10 الاف قتيل يدور بين القوات الحكومية والانفصاليين الموالين لروسيا المدعومين عسكريا بحسب كييف والغربيين من روسيا وهو ما تنفيه موسكو. وكان مجلس الأمن دعا أول من أمس، بالإجماع، إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار في أوكرانيا بعد ثلاثة أيام من الاشتباكات التي قتل فيها 13 شخصا على الاقل في شرق البلاد. وصادق المجلس في ختام جلسة مغلقة على نص صاغته أوكرانيا، ولم تعترض عليه روسيا. وأعرب أعضاء المجلس عن «قلقهم الشديد حيال التدهور الخطير للوضع في شرق أوكرانيا وتأثيره على السكان المدنيين». ودان المجلس «استخدام الأسلحة المحظورة بموجب اتفاقات مينسك على طول خط التماس في منطقة دونيتسك، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى، بما في ذلك في صفوف المدنيين». وفي طيات النص «دعا أعضاء مجلس الأمن إلى عودة فورية إلى نظام وقف إطلاق النار».
«حبل سري» يجمع «ثالوث الإرهاب» الحوثي ـ القاعدة ـ طهران
«عكاظ» (جدة).. الأدوات والطريقة التي استخدمتها الميليشيات الحوثية باستهداف الفرقاطة السعودية غربي ميناء الحديدة، يكشف عن «حبل سري» بين الميليشيات الانقلابية وإيران وتنظيم القاعدة الإرهابي، إذ أظهرت العملية اتباع الميليشيات لأساليب تنظيم القاعدة الإرهابي في استهداف الملاحة الدولية، خصوصا العملية الانتحارية التي هاجم خلالها التنظيم البارجة الأمريكية «كول» بزورق انتحاري أثناء وجودها في ميناء عدن عام 2000. وسواء كانت العملية تستهداف الفرقاطة السعودية أو أمريكية، فإن التطور في مستوى التفكير الإرهابي خطير ولافت إذ يتعدى الحدود الإقليمية، ما يشير إلى اعتماد الحوثيين على عناصر انتحارية في تنفيذ عمليات خارج الحدود بهدف التأثير على الملاحة البحرية. ويرى مراقبون عسكريون يمنيون أن العملية الإرهابية التي استهدفت الفرقاطة السعودية تبين أن الميليشيات أصبحت تنفذ فكرا قاعديا بتخطيط خبراء إيرانيين، مشيرين إلى أن الإيرانيين شاركوا في عملية الفرقاطة السعودية وعمليات أخرى سابقة. ولفتوا إلى أن هذه العملية الإرهابية تشكل سابقة خطيرة تنذر بمزيد من العمليات ضد السفن العابرة لخطوط الملاحة الدولية أمام سواحل اليمن، مضيفين أنها تعكس حالة الفشل الذريع الذي تعيشه إيران وميليشياتها في اليمن بعد سيطرة الجيش الوطني والتحالف العربي على باب المندب والمخا وتأمين السواحل الغربية لليمن من عمليات القرصنة البحرية التي كانت تنفذها إيران عبر شبكات وجماعات دولية في اليمن والقرن الأفريقي. وطالبوا المجتمع الدولي بالعمل مع (التحالف) من أجل تعزيز أمن السواحل اليمنية والقضاء على التهديدات الإرهابية المدعومة من إيران.
فلين يكشف عن سياسة أميركية أكثر تشددًا حيال طهران.. واشنطن توجه تحذيرًا رسميًا لإيران
إيلاف- متابعة.. واشنطن: كشف مستشار الامن القومي الاميركي مايك فلين عن سياسة اميركية اكثر تشددا حيال ايران الاربعاء اذ دان التجربة الصاروخية التي اجرتها الجمهورية الاسلامية مؤخرا ووجه "تحذيرا رسميا لايران". وقال فلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الاميركية، "اعتبارا من اليوم، نوجه الى ايران تحذيرا رسميا". واذ اعتبر ان اختبار ايران الصاروخي يشكل انتهاكا للقرار الدولي 2231، اكد ان "ادارة (الرئيس السابق باراك) اوباما اخفقت في الرد بشكل كاف على سلوك طهران الضار". واضاف ان "ادارة (الرئيس دونالد) ترامب تدين افعالا مماثلة من شانها اضعاف الامن والازدهار والاستقرار في الشرق الاوسط وخارجه وتعريض حياة اميركيين للخطر". وجاء هذا الموقف بعد ساعات من جلسة طارئة مغلقة عقدها مجلس الامن الدولي بناء على طلب واشنطن التي تؤكد ان الاختبار الصاروخي حصل الاحد. والثلاثاء، دعا وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف الولايات المتحدة الى عدم البحث عن "ذريعة" لاحداث "توتر جديد" بين البلدين، وذلك بعد مرسوم ترامب الذي يحظر على الايرانيين ومواطني ست دول اخرى مسلمة من دخول الولايات المتحدة.
المناطق الآمنة قادمة لا محالة.. إيران.. زمن أوباما انتهى.. إنه ترمب
عكاظ...زياد عيتاني (بيروت)... ليس غريبا أن يشعر نظام الملالي بالقلق والرعب من قرار الرئيس ترمب بإقامة مناطق آمنة في سورية واليمن، وهو القرار الذي لطالما عارضه الإيرانيون وحلفاؤهم طوال السنوات الماضية من عمر الأزمة السورية. في قراءة للأهداف الإيرانية في المنطقة، فإن خريطة الطريق للمشروع الفتنوي الإيراني واضحة، وهي تقوم على إجراء التغيير الديموغرافي في العراق وسورية واليمن. ومن هنا يمكن قراءة ماحصل في باب عمرو بحمص وفي القلمون السوري من القصير إلى مضايا والزبداني ثم حلب وأخيرا وادي بردى. السعي الإيراني كان يقوم على تهجير سكان تلك المدن الأصليين وترحيلهم إلى الشمال السوري، وتحديدا إلى إدلب على أساس طائفي مقابل توطين سكان جدد قادمين من العراق ولبنان وأفغانستان، إضافة لإنشاء الحوزات كما حصل في داريا القابعة عند أطراف دمشق. إنه السعي لإقامة الممر الإيراني الطائفي الذي يصل ايران عبر العراق وسورية إلى شاطىء المتوسط في لبنان لتكتمل الدولة الطائفية بقيادة إيران. على خلفية هذا المشهد يمكن قراءة القلق الإيراني من قرار إنشاء المناطق الآمنة الذي اتخذه ترمب، وهو القرار الذي يعني عودة النازحين والمرحلين قسرا من السوريين إلى قراهم بفعل الضمانة الأمريكية. ما فعله الإيرانيون طوال ما يزيد على السنوات الخمس الماضية يكاد ينهار بين ليلة وضحاها، لا بل أكثر من ذلك فإن اليد الأساسية لنظام الملالي في المنطقة أي ميليشيا حزب الله ستجد نفسها محاصرة، وهذه اليد ستصبح مشلولة بفعل القوة والمنطق العسكري. ترمب بقراره إنشاء المناطق الآمنة قال للإيرانيين, إن اللعبة انتهت وبلغة أمريكية «Game over». الإيراني يشاهد مستقبل الأيام السوداء أمامه، فالروس لا يعارضون قرار ترمب رغم الشروط التي وضعها، والنظام الأسدي أصغر من أن يقف بوجهها، وبالتالي باتت قدرا مؤلما لهذا المشروع، هو يحاول مسابقة الزمن لعله يعيد عقارب الساعة إلى الوراء، لكن ما فشل بحصده في سنوات ست لن يحصده الآن وهو يشاهد إدارة أمريكية جديدة غير مترددة في قص جناحيه. المناطق الآمنة ليست بالآمنة بالنسبة لمشروع الملالي، إنها بداية النهاية التي يكتبها ترمب في شهره الأول في البيت الأبيض . فكيف بما ستحمله الأيام القادمة، مما لاشك فيه الكثير من المفاجآت غير السارة لملالي إيران إنه زمن ترمب وليس أوباما.
بدأت سياسة «العصا الغليظة».. واشنطن لإيران: صواريخكم تعرّض حياة الأمريكيين للخطر
عكاظ...رويترز (دبي).. حذر مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل فيلين إيران بشكل رسمي من التجربة الصاروخية أمس (الأربعاء). وقال فلين، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الاميركية، «اعتبارا من اليوم، نوجه إلى إيران تحذيرا رسميا». وإذ اعتبر أن اختبار ايران الصاروخي يشكل انتهاكا للقرار الدولي 2231، أكد أن «إدارة (الرئيس السابق باراك) أوباما أخفقت في الرد بشكل كاف على سلوك طهران الضار». وأضاف أن «إدارة الرئيس دونالد ترمب تدين أفعالا مماثلة من شأنها إضعاف الأمن والازدهار والاستقرار في الشرق الأوسط وخارجه وتعريض حياة أمريكيين للخطر». وكان وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان قال في وقت سابق، إن إيران أجرت تجربة صاروخية جديدة لكنها لم تنتهك الاتفاق النووي الموقع مع قوى عالمية، أو قرارا لمجلس الأمن يدعم ذلك الاتفاق، على حد زعمه. ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن دهقان قوله «التجربة الأخيرة تتماشى مع خططنا ولن نسمح للأجانب بالتدخل في شؤوننا الدفاعية». وكان مسؤول أمريكي قال يوم الاثنين إن إيران أجرت تجربة إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى الأحد انفجر على بعد 1010 كيلومترات. وسبق أن أجرت إيران بضع تجارب لإطلاق صواريخ باليستية منذ إبرام الاتفاق النووي في 2015 لكن هذه أول تجربة منذ تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي قال أثناء حملته الانتخابية إنه سيضع حدا لبرنامج إيران الصاروخي.
توقيف مسؤولين في الاستخبارات الروسية بتهمة التجسس لصالح واشنطن
(أ ف ب)....اعتقلت السلطات الروسية مسؤولين اثنين في الاستخبارات الروسية مختصين بالجرائم الالكترونية وخبيراً في القرصنة المعلوماتية، ووجهت اليهم تهمة الخيانة من خلال العمل لصالح الولايات المتحدة. وقال المحامي ايفان بافلوف إن المعتقلين هم سيرغي ميخائيلوف وهو المسؤول الثاني في مركز الأمن المعلوماتي في جهاز الاستخبارات ومساعده ديمتري دوكوتشاييف ورسلان ستويانوف مسؤول قسم التحقيق في الجرائم الالكترونية لدى شركة «كاسبرسكي لاب» العملاقة للأمن المعلوماتي.
وأضاف أن القضية متصلة بالولايات المتحدة، لكنه قال إن اسم وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «لم يرد بتاتاً» في الوثائق التي اطلع عليها. ورفضت وكالة الاستخبارات الأميركية التعليق على هذا النبأ..
البيت الأبيض: حملة البطاقات الخضراء لا يحتاجون لتقديم إقرارات لدخول أميركا
وفقاً لـ «سكاي نيوز».. قال البيت الأبيض إنه أصدر تحديثاً للإرشادات الخاصة بالأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في شأن الهجرة، موضحا أن من يتمتعون بإقامة قانونية دائمة أو حملة البطاقات الخضراء لا يحتاجون لتقديم إقرارات لدخول الولايات المتحدة. وقال الناطق باسم البيت الأبيض شون سبايسر في إفادة صحافية «إذا كانوا يتمتعون بإقامة قانونية دائمة فلن يحتاجوا لتقديم إقرار». وكانت القيود على حملة البطاقات الخضراء بين أكثر العناصر المحيرة في الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب يوم الجمعة.
توسك: ترامب تهديد لأوروبا مثل روسيا والصين و«التطرف الإسلامي»
الراي..بروكسيل - رويترز - قال رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك، إن الرئيس دونالد ترامب «انضم إلى روسيا والصين والتطرف الإسلامي ضمن التهديدات التي تواجه أوروبا»، ودعا الأوروبيين «إلى التآزر لتجنب هيمنة القوى الثلاث الأخرى». وفي رسالة إلى زعماء دول الاتحاد قبل قمة يرأسها في مالطا غداً، لمناقشة مستقبل الاتحاد بعد خروج بريطانيا منه، قال رئيس وزراء بولندا المحافظ السابق، إن سياسات ترامب الأكثر نزوعا صوب الحماية التجارية تتيح للاتحاد فرصة وإنه ينبغي له الآن عمل المزيد لإبرام اتفاقات للتجارة الحرة. وتابع توسك إن الاتحاد يواجه أكبر تحديات في تاريخه الممتد منذ 60 عاما وإن سياسة «الصين الحازمة» و«السياسة العدائية الروسية» تجاه جيرانها و«الإسلام المتطرف» الذي يؤجج الفوضى بالشرق الأوسط وأفريقيا كلها تمثل تهديدات خارجية رئيسية. وأضاف أن كل تلك الأمور «علاوة على الإعلانات المثيرة للقلق من الإدارة الأميركية الجديدة... جميعها تجعل مستقبلنا لا يمكن التكهن به إلى حد بعيد». وتصريحات توسك من أقوى التعليقات الموجهة ضد الرئيس الأميركي الجديد منذ توليه السلطة قبل نحو 11 يوما وتعكس شعورا متناميا في كثير من الدول الأوروبية بالحاجة إلى الرد على تحركاته السياسية ولاسيما الحظر الذي فرضه قبل أيام على دخول اللاجئين والمسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة.
بانيتا: الحظر أعطى «داعش» الحجة والخطوة ترفع خطر مهاجمتنا
الراي..واشنطن - د ب أ - قال ليون بانيتا، رئيس وكالة الاستخبارات الأميركية السابق، إن تنظيم «داعش» وغيره من الجماعات الإرهابية، سيستغل حظر دخول الولايات المتحدة، الذي فرضه الرئيس دونالد ترامب على مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة، في تقديم حجج عبر الإعلام التابع له بصورة قوية. ونقلت شبكة «سي إن إن» الإخبارية عنه القول: «قدمنا لداعش حجة ستساعده في عمليات التجنيد، وهذا يرفع احتمالات وقوع هجوم على هذا البلد، ولا يقلل من هذه الاحتمالات أبدا»، وتابع بانيتا قائلا:«حجة داعش ستكون بأن الغرب يخوض حربا على الإسلام وليس ضد المتشددين فقط».
 
أول مناورات عسكرية كبرى في مياه الخليج في عهد ترامب بمشاركة البحرية الأميركية والبريطانية والأسترالية والفرنسية
المنامة - العربية. نت - شاركت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وأستراليا، بمناورات عسكرية في مياه الخليج العربي، تعتبر الأولى من نوعها منذ تسلم إدارة الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب مهامها في 20 يناير الماضي. وكانت البحرية الأميركية أعلنت أنها تستعد للقيام بتمرين عسكري في مياه الخليج العربي يشمل قوات بحرية من أربع دول. ومن المقرر ان تنتهي اليوم. وفي بيان مشترك، أعلن قادة القوات البحرية في القيادة المركزية الأميركية، والأسطول الخامس والقوات البحرية المشتركة، أنهم سيجرون «تمرينًا عسكريًا في المياه الدولية للخليج العربي خلال الفترة من الثلاثاء 31 يناير حتى الخميس الثاني من فبراير المقبل. تشارك فيه قوات أربع دول (ترايدنت الموحدة)، وتضم إضافة الى قوات البحرية الأميركية المتمركزة في البحرين، قوات من البحرية البريطانية، والبحرية الأسترالية، والبحرية الفرنسية. وتهدف المناورات إلى تعزيز قدرات الدول المشاركة وبخاصة في مجال حماية التجارة الدولية في الخليج، وخطوط الملاحة، وضمان تدفق حركة السفن التي تغذي العالم بالطاقة». ويتولى قيادة عمليات القوات البحرية المشتركة الجنرال البريطاني أندرو بيرنز قائد حاملة المروحيات والسفينة الهجومية البرمائية «أوشان». وتغطي المناورات المياه الدولية للخليج، وتجري بمشاركة كل قوات العمل التابعة للقوات البحرية للقيادة المركزية إلى جانب القوات البحرية البريطانية والفرنسية والأسترالية، وشملت توجيه ضربات وإجراءات لمكافحة الألغام، وأعمال الدورية البحرية في مياه الخليج. كما شملت المناورات كل أنواع العمليات البحرية بهدف تعزيز الشراكة بين القوات المشاركة ودعم الأمن البحري.
فيون يؤجل جولة في الشرق الأوسط
الحياة...باريس - رندة تقي الدين .. أجل مرشح اليمين للرئاسة الفرنسية فرانسوا فيون جولة شرق أوسطية تشمل لبنان والعراق نتيجة تداعيات قضية الوظائف الوهمية التي نُسبت إلى زوجته بنيلوب وتشكّل محور تحقيق قضائي. وأكد فيون في تصريح صحافي أنه ماض بترشيحه للرئاسة. لكن عدداً من نواب الحزب الجمهوري الذي ينتمي اليه ومنهم النائب جورج فينيك، طلبوا علناً انسحابه من المعركة الرئاسية في ظل استطلاعات تشير إلى انه سيخرج من السباق في الدورة الانتخابية الأولى في نيسان (ابريل). وكانت صحيفة «لوكانار انشينيه» كشفت موضوع الوظائف وقالت إن بنيلوب تقاضت مبلغاً يقدّر بـ ٩٠٠ ألف يورو بصفتها معاونة برلمانية لزوجها وكاتبة في مجلة يملكها أحد اصدقائه.
 
اسطنبول.. مسلح يحتجز رهائن في مستشفى حكومي
    أورينت نت .. أفادت وسائل إعلام تركية أن مسلحاً اقتحم مستشفى في إسطنبول واتخذ الأطباء والكادر الطبي كرهائن. وذكرت مصادر إعلامية أن الحادثة وقعت في مشفى "جراح باشا" الحكومي بمدينة اسطنبول، واستبعدت أن تكون الحادثة "إرهابية"، مرجحة أن تكون على خلفية جنائية. وأشارت المصادر إلى أن المسلح هو شرطي يخضع للعلاج النفسي في المستشفى، حيث تدخلت قوة أمنية من أجل التفاوض مع المسلح وإطلاق سراح الرهائن، تسعى لإقناعه حتى لا يقدم على الانتحار.
ارتفاع الخسائر في صفوف القوات الأفغانية بنسبة 35% عام 2016
 (اف ب).. سجلت الخسائر في صفوف قوات الأمن الأفغانية ارتفاعاً بنسبة 35 في المئة عام 2016 بالمقارنة مع العام السابق، وفق تقرير حكومي أميركي عكس صورة قاتمة للوضع الأمني في هذا البلد. وبحسب أرقام الهيئة الخاصة لإعادة إعمار أفغانستان، قتل 6785 جندياً وشرطياً أفغانياً وأصيب 11777 بجروح بين الأول من كانون الثاني و12 تشرين الثاني من العام الماضي. بالمقارنة، قتل نحو خمسة آلاف عنصر خلال العام 2015، وأكثر من 4600 خلال 2014، ووصف جنرال أميركي في حينها مستوى الخسائر بأنه «لا يحتمل». وتُعد قوات الأمن الأفغانية بالإجمال نحو 316 ألف عنصر، بحسب الهيئة الحكومية الأميركية. وأقر الجنرال الأميركي تشارلز كليفلاند الناطق باسم مهمة حلف الأطلسي «الدعم الحازم» أمس، بأن الحلف «لا يزال شديد القلق». وعزا ذلك مجدداً الى «ضعف القادة» العسكريين، وكذلك الى «الفساد رغم أنه تم استبدال العديد من المسؤولين على كل المستويات». وقال لوكالة «فرانس برس»، «نرى تقدماً لكن هذا الأمر سيستغرق سنوات. على الرغم من كل شيء، لا يزال الجيش الاأغاني يبدي صلابة، وقد حقق الأهداف الرئيسية التي حددها» مثل «حماية المراكز الحضرية». وتولت هذه القوات مسؤولية الأمن في البلاد في الأول من كانون الثاني 2015، مع انتهاء المهمة القتالية لقوات الحلف الأطلسي ضد حركة «طالبان». وكانت دول الحلف وفي طليعتها الولايات المتحدة، تأمل في أن تكون القوات الأفغانية قادرة على السيطرة على البلاد والتصدي لمقاتلي «طالبان»، بعدما أنفقت عشرات مليارات الدولارات لتجهيزها وتدريبها. لكن هذه القوات تراجعت أمام هجمات المتمردين، وسجل عام 2016 المزيد من التدهور في الوضع على الرغم من آمال القادة العسكريين الأميركيين. وبحسب التقرير، كانت الحكومة الأفغانية تسيطر على نحو 57,2 في المئة من ولايات البلاد الـ407 في مطلع تشرين الثاني الماضي، بتراجع قدره 6,2 نقطة عن آب الماضي، و15 نقطة عما كان عليه الوضع قبل عام. غير أن القادة العسكريين الأميركيين يشددون على أن القوات الأفغانية الحديثة التي تم تشكيلها خلال بضع سنوات انطلاقاً من الصفر، أثبتت على الرغم من كل شيء، عن قدراتها، إذ تمكنت من السيطرة على عواصم الولايات أمام هجمات «طالبان». وقال قائد القوات الأميركية في أفغانستان الجنرال جون نيكولسون في كانون الأول الماضي، «هذه السنة حصلت ثماني هجمات لـ«طالبان» على مدن، وأحبطت جميعها. بالنسبة لنا، هذا دليل تقدم حقيقي».
معركة المفاجآت في الانتخابات الرئاسية الفرنسية
المستقبل.. (اف ب).. تشهد حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية تطورات غير محسوبة مع خروج مرشحين أساسيين من السباق واجراء تحقيق يطاول أبرز مرشحي اليمين، وذلك قبل ثمانين يوما من عملية اقتراع تتركز التساؤلات فيها على إمكان وصول مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن إلى السلطة. ويشهد المعلقون والمحللون من كل التيارات، حملة سياسية شرسة يطغى عليها تطلع الى وجوه جديدة. وبعد بريكست وانتخاب دونالد ترامب في الولايات المتحدة، تحولت هذه الانتخابات التي يرصدها الخارج الى «رقص على بركان» بحسب وصف صحيفة «لوموند» أول من أمس الثلاثاء. وقبل بضعة اشهر فقط، ساد اعتقاد فاتر لدى الفرنسيين انهم سيشهدون مجددا في السابع من أيار المقبل المنازلة نفسها التي حصلت العام 2012 بين الرئيس اليميني السابق نيكولا ساركوزي والاشتراكي الحالي فرنسوا هولاند. لكنهم فوجئوا بمرشحين غير متوقعين، وقد يتخذ المشهد السياسي بعداً آخر اذا انسحب ابرز مرشح يميني فرنسوا فيون في ضوء الصعوبات التي يواجهها. ووسط هذه الاجواء المشحونة، توقع استطلاع للرأي نشر أمس للمرة الاولى، خسارة فيون من الدورة الاولى، في مؤشر إلى تأثير التحقيق الذي يطاوله في قضية اختلاس أموال عامة. فبعدما كان المرشح الاوفر حظاً، لم ينل فيون سوى عشرين في المئة من نوايا التصويت خلف مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن (27 في المئة) ووزير الاقتصاد السابق ايمانويل ماكرون (23 في المئة). ثم المرشح الاشتراكي الذي فاز الاحد الماضي، في الانتخابات التمهيدية بونوا امون، والمرشح اليساري المتطرف جان لوك ميلانشون. وتهاوت الشخصيات التي كانت تحتل المشهد السياسي منذ عقود،الواحدة تلو الاخرى خلال الانتخابات التمهيدية، وهي نمط جديد شهدته فرنسا في 2011، ولجأ اليه اليمين للمرة الاولى في تاريخه في تشرين الثاني الماضي. وبذلك، شطبت الانتخابات التمهيدية نيكولا ساركوزي، ورئيس الوزراء الاسبق الان جوبيه، من المعادلة بعدما كان الاخير الاوفر حظاً طوال اشهر. وفي الحزب الاشتراكي الضعيف والمنقسم، دفع رئيس الوزراء السابق مانويل فالس الذي كان أيضاً متقدماً بعد انسحاب الرئيس فرنسوا هولاند، ثمن رفض السياسة الحكومية التي جسدها لعامين. والواقع ان جميع المرشحين يعلنون قطيعة مع «الوصفات السياسية القديمة» ويتباهون ببرامجهم «الراديكالية» و«المجددة» و«المناهضة للنظام». وفي مقدم هؤلاء نجم الحملة الصاعد ايمانويل ماكرون (39 عاماً) الذي يخوض مستقلا انتخابات للمرة الاولى تحت شعار «الثورة». وكتب مرشح اليسار المتطرف جان لوك ميلانشون في صفحته على «فايسبوك» الاحد الماضي، «لم يسبق ان شعرت في حياتي السياسية بهذا القدر من الاستياء (...) يبدو واضحا ان التيار المتفلت داخل المجتمع سيتصاعد». وكشفت اسبوعية «لو كانار انشينيه» الساخرة ان زوجة فرنسوا فيون بينيلوب التي لم تمارس اي مهنة معروفة سابقاً، تلقت اكثر من 900 الف يورو مقابل عملها كـ«مساعدة برلمانية» وكمتعاقدة مع مجلة ثقافية. واضافت ان اثنين من ابنائه الطلاب عملا ايضا كمساعدين برلمانيين لابيهما قبل عشرة اعوام. واقر المرشح المحافظ خلال اجتماع مع نواب بان «صدقية ترشحي باتت على المحك» بسبب هذه القضية موجها اصابع الاتهام الى السلطة الاشتراكية. وتعهد رئيس الوزراء السابق الذي جعل النزاهة شعاراً أساسياً في حملته، الانسحاب من السباق الرئاسي إذا وجهت تهمة اليه. لكن اصواتاً علت مطالبة باستبداله فوراً مهما كانت النهاية التي ستؤول اليها هذه القضية التي تزيد من تشويه صورة الطبقة السياسية. كذلك، تواجه مارين لوبن التي تقود حزباً احرز تقدماً ثابتاً في كل الانتخابات منذ 2011 استناداً إلى برنامجها المناهض لأوروبا وللهجرة، قضية وظائف وهمية في البرلمان الاوروبي حيث تشغل مقعداً نيابياً. وطالبتها المؤسسة بنحو 300 الف يورو، وهو مبلغ يساوي ما سددته لمساعدة لم تكن تعمل لحساب البرلمان الأوروبي بل لحساب حزبها. لكن لوبن رفضت ذلك، وسيرد البرلمان بحجز قسم من راتبها. وتراهن لوبن بشكل اساسي في حملتها على التيار القومي وذلك المناهض لاوروبا والعولمة في اوروبا والولايات المتحدة.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,346,024

عدد الزوار: 7,629,254

المتواجدون الآن: 0