اخبار وتقارير..العلاقة الروسية - الإيرانية «شر لا بد منه»..هل يذهب الرئيس إلى أبعد من تمزيق «النووي»؟ وقف عربدة إيران.. القرار التنفيذي القادم...لماذا توترت العلاقات الأمريكية الإيرانية في عهد ترامب؟

لوبن: لا نريد أن نعيش تحت نير «الأصولية الإسلامية» وقدّمت نفسها على أنها «مرشحة فرنسا الشعب»..طائرة رئيسة وزراء بريطانيا «فريسة سهلة» للإرهابيين!

تاريخ الإضافة الإثنين 6 شباط 2017 - 7:16 ص    عدد الزيارات 2603    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

العلاقة الروسية - الإيرانية «شر لا بد منه»
الحياة..موسكو – رائد جبر ... غدا موضوع تباين المواقف بين موسكو وطهران، الأكثر إثارة وتداولاً لدى أوساط ديبلوماسية وإعلامية في المرحلة التي أعقبت السيطرة على حلب وشهدت إعلاناً «هشاً» لوقف النار رفضت طهران التوقيع عليه، قبل أن تدفعها موسكو الى المشاركة في «تثبيته» بعد اختتام مفاوضات آستانة. وقد تكون الزيارة المنتظرة للرئيس الإيراني حسن روحاني الى روسيا أواخر الشهر المقبل نقطة تحول لتحديد ملامح تطور العلاقة التي وصفها أخيراً مسؤول روسي بأنها «شر لا بد منه». وبدت العلاقة الروسية – الإيرانية ملتبسة في الشهور الأخيرة، فمن جهة تتمسك موسكو بدعم دور إيراني أساسي في المنطقة، وتسعى الى تخفيف حدة الاحتقان المتصاعد بين طهران والإدارة الأميركية الجديدة، لكن في المقلب الآخر، لم تعد موسكو تخفي استياءها من «تمادي» الإيرانيين في محاولات عرقلة الخطط الروسية في سورية، وهي تراقب بحذر مساعي الإيرانيين لـ «تثبيت» مكاسب على الأرض سياسية وأمنية واقتصادية استباقاً لرسم ملامح المرحلة المقبلة. ولم يعد خافياً أن روسيا تعتمد «خطاباً مزدوجاً» في تعاملها مع الدور الإيراني في سورية تحديداً، تعمل في الشق العلني منه على تأكيد احترامها مصالح طهران، ودور الإيرانيين الأساسي كطرف ضامن لوقف النار وإطلاق العملية السياسية، بينما لا تتردد خلف أبواب مغلقة بتوجيه انتقادات لاذعة لطهران، كما حصل عندما أبلغت زعيماً في منطقة الشرق الأوسط أخيراً، أن موسكو «باتت تدرك أن طهران تقوم بعمليات تطهير طائفي في بعض مناطق سورية» أو عندما أعرب ديبلوماسي روسي بارز عن «استياء روسيا من تحركات الجنرال» في إشارة الى تحركات رئيس فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني وقيامه بـ «جولات استعراضية» كان أحدثها في حلب بعد تثبيت وقف النار فيها ومغادرة المسلحين مباشرة. وشكلت إشارة مسؤول روسي أخيراً، الى أن «إيران تقوم بمناورات لا تنسجم مع المبادرات الروسية وتخالف قرارات مجلس الأمن» عنصراً إضافياً يبرز اتساع الهوة بين الرؤيتين الروسية والإيرانية للوضع في مرحلة ما بعد حلب. ومنذ البداية أدركت روسيا أن العلاقة مع الإيرانيين لن تكون سهلة، لكنها سعت الى إدارة توازنات تحالفاتها بدقة مع الأطراف الإقليمية، خصوصاً عبر التوازن الذي أقامته في علاقتها مع إسرائيل ونظام الرئيس بشار الأسد، وأيضاً مع تركيا وإيران. وواجه الروس مواقف صعبة أحياناً، كما حدث عندما رفض وزير الدفاع الإيراني المشاركة في جلسة محادثات مع نظيره التركي، خلال مفاوضات وزراء الخارجية والدفاع في روسيا وتركيا وإيران التي سبقت مباشرة إعلان وقف النار في حلب. وكان مقرراً أن يعقد وزراء الدفاع جلسة موازية لمفاوضات وزراء الخارجية ثم يعقد الوزراء الستة مؤتمراً صحافياً مشتركاً، لكن اعتراض الوزير الإيراني دفع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الى إجراء محادثات غير مباشرة بين الطرفين وألغى الجانب الروسي بعدها مشاركة وزراء الدفاع في المؤتمر الصحافي المشترك، كما لم توقع طهران في حينه على الاتفاق ليبقى الضامنان روسيا وتركيا وحدهما. وعلى رغم ذلك نجحت موسكو لاحقاً، في دفع الإيرانيين الى توقيع اتفاق تثبيت وقف النار في آستانة، في خطوة أثارت استياء أطراف معارضة اعترضت على وصف طهران بأنها ضامن للاتفاق، لكنها في الجانب الآخر ثبتت الرغبة الروسية في تحميل إيران مسؤولية لضمان استمرار وقف النار. وسربت موسكو أخيراً، أن بين أسباب رغبتها في تسريع عقد المفاوضات، استخدام «صمود الهدنة» في سورية بسبب وجود مخاوف من أن تسفر»استفزازات» عن انهيارها فجأة. في إشارة الى الأطراف المدعومة من جانب الإيرانيين. وكما تبدو العلاقة مع طهران ملتبسة في سورية، فهي لها وجهان أيضاً، في العلاقة مع الإدارة الأميركية الجديدة، ومن جانب تسعى موسكو الى تخفيف الضغوط الأميركية على إيران وتحويل العلاقة مع إيران الى «عنصر» في مساومة الأميركيين، لكن في جانب آخر، لن تتردد موسكو في استخدام الضغط الأميركي على الإيرانيين لحملهم على التماشي أكثر مع المشروع الروسي في سورية.
 
هل يذهب الرئيس إلى أبعد من تمزيق «النووي»؟ وقف عربدة إيران.. القرار التنفيذي القادم
«عكاظ» (عمّان)... إيران التي توعدها الرئيس دونالد ترمب في حملته الانتخابية، لن تنجو من القرارات التنفيذية التي أطلقها منذ تقلده الرئاسة، فحصيلة الأسابيع الأولى من قراراته أثبتت أنه لن يتراجع قيد أنملة عما طرحه من مواقف وسياسات خلال الحملة الانتخابية، بل على العكس من ذلك، فإنه لم يعط نفسه وقتا كافيا قبل أن يصدر أوامره الرئاسية الدالة على أنه يريد أن ينفذ كل ما تحدث به. فقد أربكت قراراته في أسبوعه الأول العالم وأدخلت الولايات المتحدة في دائرة الاحتجاجات، وأدت إلى إقالة مسؤولين كبار رفضوا تنفيذ هذه القرارات، خصوصا تلك المتعلقة بالهجرة. ومن أبرز قرارات ترمب والتي أثارت جدلا كبيرا داخل الولايات المتحدة، بناء الجدار الفاصل بين أمريكا والمكسيك لمنع المكسيكيين من التسلل إلى أمريكا، والأهم من ذلك أن على المكسيك أن تدفع كلفة إنشاء الجدار التي تقدر مبدئيا بنحو 15 مليار دولار. وعلى صعيد مكافحة الإرهاب، فقد أعطى ترمب وزارة الدفاع مهلة 30 يوما لإعداد استراتيجية جديدة للقضاء على تنظيم «داعش»، ودون انتظار التنسيق مع أية جهة أخرى. والسؤال المطروح الآن: متى سيصدر ترمب القرار التنفيذي الجديد بلجم إرهاب إيران، والتصدي لنفوذها ووقف تدخلاتها في شؤون المنطقة. إيران كانت العنوان الأبرز في حملة ترمب الانتخابية وأصبحت حقيقة بعد تنصيبه رئيسا من خلال تصريحاته شديدة اللهجة ضد إرهاب ايران. والملاحظ أن طهران ردت على قرار ترمب بمنع رعاياها من دخول الولايات المتحدة بتجربة صاروخية، وبدأت نذر المواجهة بين واشنطن وطهران. إذن ما الذي يفكر به ترمب تجاه العربدة الإيرانية في المنطقة، كواحد من البلدان التي تثير القلق وتهدد الأمن والسلم؟، وهل يكتفي بتمزيق الاتفاق النووي؟ أم أنه سيذهب إلى أبعد من ذلك؟ العالم العربي ومعه المجتمع الدولي، بانتظار القرار التنفيذي القادم بلجم إرهاب إيران ووقف تدخلاتها في شؤون المنطقة، وليس فقط تمزيق الاتفاق النووي كما وعد في حملته الانتخابية.
 
لماذا توترت العلاقات الأمريكية الإيرانية في عهد ترامب؟
 أورينت نت - خاص ... منذ أن رشح نفسه لرئاسة أمريكا، أكد دونالد ترامب أنه سيعمل على إعادة فتح باب التفاوض بخصوص البرنامج النووي الإيراني، حيث يعتقد أن الاتفاق أعطى إيران ما لا تستحق، لذا يسعى لمنع أية مكتسبات قد تحصل عليها إيران من هذا الاتفاق، وهو ما يختلف عن تصور باراك أوباما الذي كان متعاطفاً مع إيران وانتهج أسلوب الحوار وكسر الحواجز المتعلقة بالاتفاق النووي الإيراني. وتصاعدت حدة التوتر بين طهران وواشنطن اللتين قطعتا علاقاتهما الدبلوماسية في 1980 بعد انقلاب الخميني عام 1979، اثر تولي ترامب مهامه لرئاسة أمريكا في 20 كانون الثاني.
التجربة الصاروخية
تعتبر التجربة الصاروخية التي أجرتها إيران مؤخراً هي القنبلة التي فجرت الصراع بين الطرفين، حيث شدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب على أن كل الخيارات مطروحة على الطاولة للتعاطي مع إيران التي أجرت تجربة صاروخية، وسط توقعات بفرض عقوبات أميركية جديدة على كيانات إيرانية اليوم الجمعة. وأدت التجربة إلى تصعيد كلامي وسياسي، الأمر الذي قد يعيد الخيار العسكري المحدود ضد المنشآت النووية الإيرانية بعد غياب لحوالي عامين إلى دائرة التوقعات، حيث سيكون لذلك ارتدادات إقليمية من قبل إيران لا سيما في ملفات أخرى في الشرق الأوسط.
تصريحات ما قبل الرئاسة
وبدأت بوادر التصعيد الإيراني الأمريكي في تصريحات ترامب خلال حملته الانتخابية بأنه سيعيد النظر في الاتفاق النووي الإيراني، حيث أكد آنذاك المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر أن "أي طرف يمكنه الانسحاب"من الاتفاق النووي". وقبيل فوزه بالانتخابات أكد ترامب أنه سيعيد التفاوض في صفقة إيران وصرح سابقاً : "لم أر في حياتي أي عملية تجارية أقل كفاءة في التفاوض من اتفاقنا مع إيران". أما بالنسبة للمواجهة العسكرية القائمة بين قوات البحرية الإيرانية والأمريكية في مياه الخليج، حيث علق ترامب على حادثة إطلاق سفن إيرانية مقذوفات باتجاه السفن الأمريكية أن أمريكا أكثر صرامة في مثل هذه المواجهات. كما قال في خطاب أمام لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية في 21 آذار "سنفكك تماماً الشبكة الإرهابية الإيرانية، لقد غرست إيران الجماعات الإرهابية في جميع أنحاء العالم... بما في ذلك نصف الكرة الأرضية الغربي على مقربة كبيرة منا".  وهو ما نفذه ترامب بالفعل عقب توليه الرئاسة حيث أشار أن وزير الدفاع الأميركي، جيم ماتيس، أمس السبت، أن العالم لن يتجاهل الأنشطة الإيرانية، مشيراً إلى أن إيران هي "أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم"، كما حذر مستشار البيت الأبيض للأمن القومي مايكل فلين، من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب "لن تتساهل مع استفزازات إيران التي تهدد مصالح الولايات المتحدة". كما فرضت عقوبات أمريكية فرضتها على إيران، ونشرت الوزارة على موقعها أسماء الشركات والأشخاص الإيرانية والأجانب وشملت 13 شخصا، منهم لبنانيان، و12 شركة منها أربع شركات لبنانية، فيما يعتزم ترامب فرض عقوبات على عدد من الكيانات الإيرانية سعيا لزيادة الضغط على طهران ويضع استراتيجية أوسع لمواجهة ما يعتبره سلوكا مزعزعا للاستقرار من جانبها. يبدو أن خيارات ترامب المحدودة بالنسبة لمعالجة العلاقة مع إيران لا سيما الملف النووي الإيراني ستدفع النظام السياسي في إيران إلى اتباع سياسة أكثر عدائية وربما ستنعكس في رفض أي مقترحات أميركية بخصوص إعادة التفاوض أو حتى إبطاء خطوات تنفيذ الاتفاق.
لوبن: لا نريد أن نعيش تحت نير «الأصولية الإسلامية» وقدّمت نفسها على أنها «مرشحة فرنسا الشعب»
الراي..ليون (فرنسا) - أ ف ب - قدّمت مرشحة اليمين الفرنسي المتطرف مارين لوبن نفسها، أمس، خلال مهرجان انتخابي في ليون، على انها «مرشحة فرنسا الشعب» في مواجهة «يمين المال ويسار المال». وقبل نحو ثمانين يوما من موعد الانتخابات الرئاسية الفرنسية، تجد مارين لوبن نفسها في موقع جيد، في حين ان منافسها الرئيسي فرنسوا فيون يغرق في فضيحة الوظائف الوهمية لزوجته واثنين من اولاده. والمستفيد الاساسي من ازمة فيون هو مرشح الوسط ايمانويل ماكرون الذي يسجل ارتفاعا ملحوظا في استطلاعات الرأي. وقالت زعيمة «الجبهة الوطنية» في كلمة القتها خلال افتتاح المهرجان الانتخابي بحضور نحو ثلاثة الاف شخص «لقد فهمتم، والاحداث الاخيرة قدمت الدليل القاطع ضد يمين المال ويسار المال، وانا مرشحة فرنسا الشعب». وتابعت لوبن (48 عاما) «بعد عقود من الاخطاء والجبن والتسيب وصلنا الى مفترق طرق». اضافت خلال التجمع الذي انهى يومين من اللقاءات مع انصارها في مدينة ليون «انا ادافع عن الجدران التي تحمي مجتمعنا بمواجهة قادتنا الذين اختاروا العولمة الفوضوية والهجرة الكثيفة». وقالت ايضا «لا نريد ان نعيش تحت نير الاصولية الاسلامية». أضافت «ان فرنسا هي فعل حب ولهذا الحب اسم: الوطنية. يحق لكم حب بلادكم ويحق لكم الافتخار بذلك، حان الوقت لتحريك المشاعر الوطنية». ورد انصارها بهتافات «نحن هنا في بلادنا، نحن هنا في بلادنا».
طائرة رئيسة وزراء بريطانيا «فريسة سهلة» للإرهابيين!
أبوظبي - «سكاي نيوز عربية» - نبه خبراء بريطانيون، إلى ثغرات أمنية في الرحلات الجوية لرئيسة وزراء البلاد، تيريزا ماي، بسبب عدم حجب بيانات تقنية، عن شبكة الإنترنت، الأمر الذي يجعلها «فريسة سهلة» للإرهابيين الذين قد يتعقبون كبرى الشخصيات السياسية والعسكرية. وحسب ما نقلت صحيفة «دايلي ميل» البريطانية، فإن المشكلة تكمن في بعث جهاز الإرسال والاستقبال في طائرة ماي، بيانات إلى خدمات تعقب على شبكة الإنترنت، من دون الاقتصار على مراكز مراقبة الطيران في الأرض. وتشمل قائمة المعلومات المكشوفة ارتفاع الطائرة التي تسافر على متنها رئيسة الوزراء، فضلا عن السرعة، وهي بيانات يمكن أن يستغلها متشددون لاستهداف ماي. وانتشرت معلومات حول رحلة ماي الجوية، أخيرا، أثناء عودتها، من العاصمة التركية أنقرة، إلى لندن، إذ تابع مهتمون بالطيران، مسار رحلتها، وبيانات أخرى تقنية عن سرعة الطائرة وعلوها، على غرار ما هو معمول به في رحلات تجارية عادية، على موقع «فلايت رادار 24».
أنقرة تعتقل مئات الأشخاص في حملة واسعة على «داعش»
(اف ب).. اعتقلت الشرطة التركية امس، نحو 450 شخصا بينهم أجانب للاشتباه بارتباطهم بتنظيم «داعش» اثر مداهمات في مختلف انحاء البلاد بعد اكثر من شهر على الاعتداء الدامي على ملهى ليلي في اسطنبول تبناه التنظيم المتطرف. ويشار إلى أن هذه العملية هي الاكبر للشرطة التركية حتى الآن ضد تنظيم «داعش» منذ الهجوم ليلة رأس السنة على ملهى رينا في اسطنبول، ادى الى مقتل 39 شخصا. وعلى اثرها اوقف 448 مشتبها فيه بحسب وكالة الاناضول. وبين الموقوفين أجانب واشخاص يشتبه في انهم كانوا يخططون لاعتداءات في تركيا بحسب ما ذكرت وكالتا الاناضول ودوغان للانباء. وخلال العملية اوقف 150 مشتبها فيه، جميعهم سوريون في مداهمات لفنادق ومنازل خاصة في شانلي اورفة في جنوب شرق البلاد، بحسب وكالة دوغان. واوقف 47 آخرون في مدينة غازي عنتاب المجاورة قرب الحدود السورية والمعروفة بوجود متشددين فيها، فيما اوقف 38 في هاتاي قرب الحدود ايضا. واعتقلت السلطات 60 شخصا آخرين معظمهم اجانب في اربعة من احياء انقرة فيما اوقف عشرات في بورصة غربا وبنغول شرقا. واظهرت المشاهد التي بثها التلفزيون عناصر الشرطة وهم يقتحمون احد المنازل في مداهمة جرت فجرا. اما في مدينة ازمير المطلة على بحر ايجه والهادئة عموما، فقد اعتقل تسعة اشخاص اثر الاشتباه بسفرهم إلى سوريا والتخطيط لهجمات في المدينة، وفقا لوكالة الاناضول. واحد الموقوفين في ازمير سوري عرف عنه بالاحرف الاولى فقط من اسمه ويعتقد انه كان على اتصال بمهربين في محاولة لمساعدة عناصر تنظيم «داعش» على الفرار الى اوروبا بحسب الاناضول. وفي اسطنبول ومحافظة كوجالي المجاورة، اعتقلت الشرطة 18 للاشتباه بتخطيطهم لشن هجمات. وذكرت الاناضول المقربة من الحكومة ان 14 من الاجانب، بينهم عشرة اطفال سيتم ترحيلهم من البلاد. وفي هذه الاثناء في اسكي شهير، شرق اسطنبول اوقف تسعة اشخاص للاشتباه بانتمائهم الى جبهة «فتح الشام» (جبهة النصرة سابقا في سوريا).
وزير فرنسي يدعو أوروبا للتخلص من «الخضوع» لواشنطن
(اف ب).. أكد وزير الدولة الفرنسي المكلف التجارة الخارجية ماتياس فيكل امس ان على الاتحاد الاوروبي ان يخرج من حالة «الخضوع» للولايات المتحدة في مجال العولمة و«يطبق بشكل كامل مبدأ المعاملة بالمثل في العلاقات الاقتصادية». واشار فيكل لصحيفة «جورنال دو ديمانش»، الى الرئيس الاميركي الجديد دونالد ترامب، «تصور ان بلدا ما يحقق مستقبله بالانعزال عن باقي العالم لا ينسجم مع اي حقيقة». واضاف: «ازاء ذلك، على اوروبا بالمقابل ان تعرف كيف تلقي بثقلها في العولمة وان تخرج من الخضوع الطوعي للولايات المتحدة». وتابع المسؤول الفرنسي «على اوروبا ان تضع حدا للسذاجة التي اظهرتها احيانا، وان تطبق على نحو كامل مبدأ المعاملة بالمثل في علاقاتها الاقتصادية». واشار المسؤول الفرنسي الى ان «عدم القدرة على التنبؤ (بافعال ترامب) واندفاع» الرئيس الاميركي «يضفيان حيرة على العالم بأسره». وتابع فيكل «سنشهد على الارجح انسحابا للولايات المتحدة من شؤون العالم مع تدخلات ظرفية من فترة لأخرى تستجيب لمنطق الدفاع عن المصالح الوطنية». واكد انه «ازاء ذلك ينبغي ان يكون الاتحاد الاوروبي وفرنسا، اكثر من اي وقت مضى، عامل استقرار في العالم».
ترامب يدافع عن بوتين: لدينا الكثير من القتلة في أميركا.. «أحترمه ولكن هذا لا يعني أنني سأتوافق معه»
الراي..عواصم - وكالات - خفف الرئيس الأميركي دونالد ترامب من وصف لنظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ «القاتل»، قائلا: «ماذا تعتقد؟ بلدنا بريئة»؟. وفي مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، ستبث في ثلاثة أجزاء ابتداء من اليوم وعلى مدى 3 أيام متتالية، سأل المحاور بيل أورايلي، ترامب إذا كان يحترم بوتين، الذي كان أشاد به في الماضي، ورد ترامب، في مقتطفات من اللقاء «بالطبع أحترمه، ولكنني أحترم الكثير من الناس... ولكن هذا لا يعني أنني سأتوافق معه». وتابع الرئيس الأميركي: «دعني أقول لك إنه من الأفضل أن نتوافق مع روسيا بدلا من الاختلاف، وإذا كانت روسيا ستساعدنا في مكافحة داعش، وهي المعركة الكبرى، والإرهاب الإسلامي في جميع أنحاء العالم... فإن هذا شيء جيد». وقاطعه أورايلي قائلا: «لكنه (بوتين) رغم هذا لا يزال قاتلا»، فرد ترامب: «هناك الكثير من القتلة... لدينا الكثير من القتلة. ماذا تظن ؟ بلدنا بريئة»؟. من ناحية أخرى، اكد الرئيس الاميركي لنظيره الاوكراني بترو بوروشنكو خلال مكالمة هاتفية، تصميمه العمل مع كييف وموسكو لانهاء النزاع الدائر في شرق اوكرانيا بين القوات الحكومية والمتمردين الموالين لروسيا. الى ذلك، اعلن البيت الابيض ان الرئيس الأميركي سيحضر قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في ايطاليا في مايو، في زيارة ستكون الاولى له الى القارة العجوز منذ تسلمه منصبه.
المئات يتحدون الصقيع في كندا إحياء لذكرى ضحايا هجوم كيبيك
 (أ ف ب) ... تحدى مئات الاشخاص الثلوج والصقيع في كيبيك بكندا، أمس الأحد وشاركوا في مسيرة إحياء لذكرى ضحايا الهجوم المسلح الذي استهدف قبل اسبوع المصلين في مسجد المدينة وأوقع ستة قتلى في صفوفهم. ورفع المشاركون في المسيرة، وغالبيتهم من المسلمين، لافتات كتب عليها «لا للخوف من الاسلام» و«افتح قلبك» و«لا للارهاب»، وانطلقوا من جامعة لافال التي كان يدرس فيها منفذ الهجوم والمجاورة للمسجد متجهين سيرا على الاقدام الى مقر الجمعية الوطنية للمقاطعة، الذي يبعد حوالى ستة كيلومترات. وتقدم المسيرة رئيس المركز الثقافي الاسلامي في كيبيك محمد يانغي ونائبه محمد العبيدي، اللذان اكدا لوكالة فرانس برس ان الهدف من المبادرة هو التأكيد على وحدة ابناء المقاطعة الناطقة بالفرنسية بجميع طوائفهم وانتماءاتهم. وقال يانغي ان «هذه مناسبة لرؤية كيبيك موحدة وصلبة»، معربا عن امله في ان يكون هذا الهجوم «معبرا نحو مستقبل افضل واكثر تضامنا». ومساء 29 يناير الماضي، أطلق الطالب الكسندر بيسونيت (27 عاما) الرصاص على اشخاص كانوا يؤدون صلاة العشاء في المركز الثقافي الاسلامي في كيبيك، وأسفر الاعتداء عن مقتل ستة مصلين هم غينيان وجزائريان وتونسي ومغربي، وإصابة ثمانية آخرين.
صرب كوسوفو يهدمون «جدار تقسيم» مع الألبان
بريشتينا - أ ف ب -  بدأ صرب شمال كوسوفسكا ميتروفيتشا شمال كوسوفو تنفيذ طلب الحكومة تدمير جدار مبني على ضفتهم من نهر ايبار الذي يربط شمال المدينة المؤلف من أكثرية صربية بالشطر الجنوبي الذي يقطنه الألبان. وكان يفترض أن يحمي هذا الجدار الذي يناهز طوله المئة متر وارتفاعه مترين وشيّد في كانون الثاني (يناير) الماضي، منطقة للمشاة أنشئت قرب الجسر، فيما رأت بريشتينا في وجود الجدار أبعاداً سياسية تنطوي على رغبة في إدامة تقسيم كوسوفسكا ميتروفيتشا. ويعد تدمير الجدار أول مؤشر إلى الانفراج الملموس بعد توتر حاد استمر أسابيع بين بلغراد وبريشتينا، وهو ثمرة محادثات أجراها الطرفان في بروكسيل الأربعاء الماضي بإشراف الأمم المتحدة. وفي 14 كانون الثاني، لم تتغاضَ بريشتينا عن انطلاق قطار دعائي من بلغراد إلى كوسوفسكا ميتروفيتشا، كتبت عليه عبارة «كوسوفو هي صربيا» بعشرين لغة، منها الألبانية. ووصفه الرئيس الكوسوفي هاشم تاجي بأنه «استفزاز متعمد يندرج في سياق «سيناريو قديم لانفصال قسم من كوسوفو» يعيش فيه نحو مئة ألف صربي من سكان هذا البلد الـ 1.8 مليون، ويشكل الألبان 90 في المئة منهم.
 

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,377,987

عدد الزوار: 7,630,386

المتواجدون الآن: 0