الميليشيات تمول القراصنة لاستهداف السفن الدولية..متحدث الجيش اليمني: عملية تحرير الحديدة ستكون برية وبحرية وجوية..هادي: لا يمكن أن يكون اليمن في يد إيران... أو أدواتها..“كير” تحذر من مجاعة شديدة في اليمن..عمّان تتخلى عن «البراغماتية» مع طهران..الكويت: اعتقال «داعشيين» خططوا لضرب قوات أمريكية..الرياض: تأييد كامل للعمليات العسكرية الأميركية في سوريا ..«ذئب الصحراء 2017» تمرين سعودي - تركي

تاريخ الإضافة الثلاثاء 11 نيسان 2017 - 5:49 ص    عدد الزيارات 2127    التعليقات 0    القسم عربية

        


الميليشيات تمول القراصنة لاستهداف السفن الدولية

عكاظ..أحمد الشميري (جدة)... فضحت تقارير غربية ميليشيات الحوثي والمخلوع، وكشفت عن تورطها في تمويل قراصنة صوماليين في البحر الأحمر لتوتير الوضع في ممر الملاحة الدولي. وأبلغ المدير السابق للمخابرات في «أرض الصومال» عبدي حسين إذاعة «صوت أمريكا» الإنجليزية، أن مستثمرين يمنيين يستغلون الفوضى في بلادهم ويزودون سفن القراصنة بالأسلحة والذخائر والوقود. ولفت إلى أن سفينتي الشحن الباكستانية والهندية اللتين اختطفهما قراصنة صوماليون مطلع الشهر الجاري، بعد أن فرضت القوات اليمنية سيطرتها على ميناء المخا، كانتا في الطريق إلى الصومال قبل أن يعترضهما القراصنة. من جهته، أوضح مركز «ستراتفور» للدراسات الإستراتيجية، أن عمليات الخطف والقرصنة لا تمثل خطراً لكن عمليات التمويل التي يتلقونها من المسلحين مقلقة جداً، مبيناً أن أتباع المخلوع والحوثي يضخون السيولة في الشبكات الإجرامية الكبيرة التي تشمل القراصنة بما تحمل من مفاوضين ومخبرين ويحصلون على المعدات والموارد. وحذر من أن مخاطر القرصنة في خليج عدن قد ترتفع مرة أخرى. ودعا المركز المخابراتي الأمريكي السفن التجارية التي تمر بالمنطقة إلى زيادة استخدام الحراس المسلحين للحد من هجمات القراصنة في المنطقة، ومنع زيادة فرصهم بالحصول على سفن قيمة قد تمثل تمويلاً لنشاطهم مرة أخرى.

متحدث الجيش اليمني: عملية تحرير الحديدة ستكون برية وبحرية وجوية

عكاظ...واس (عدن)... أكد المتحدث باسم الجيش اليمني اللواء ركن عبده مجلي، أن الانقلابيين يعيشون في حالة ذعر كبيرة مع بدء طيران التحالف العربي عمليات التمهيد الناري لتحرير محافظة الحديدة، مفيداً بأن العملية العسكرية ستكون برية وبحرية وجوية، فيما كشفت مصادر عسكرية عن فرار قيادات الميليشيا الانقلابية من مواقع عسكرية في المحافظة. وأوضح نائب وزير النقل اليمني ناصر شريف، أنه تم إيقاف ميناء الحديدة الذي بات المنفذ الوحيد لتهريب الأسلحة والتمويل المالي الذي مازالت الميليشيا الانقلابية تحصل عليه بسيطرتها على حركة التجارة في الميناء، والجهود جارية حالياً لاستكمال فتح ميناء المخا، مشيراً إلى أن الوزارة تعكف على تخصيص موانئ بديلة لميناء الحديدة ومنافذ برية، لأجل إدخال المساعدات الإنسانية عبر المنافذ التي تسيطر عليها السلطة الشرعية، ومنها ميناء عدن وميناء المكلا وميناء المخا وميناء نشطون. وبيّن أن الوزارة تدرس الإجراءات القانونية والإدارية والفنية والمالية لنقل رئاسة مؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى المخا بعد مصادقة الحكومة عليها. ويعد ميناء الحديدة الذي تسيطر عليه ميليشيا الانقلاب، الرئة الوحيدة للانقلابيين والمنفذ المتبقي للحصول على مصادر دخل لهم، بعد استكمال القوات الشرعية والمقاومة الشعبية بمساندة التحالف العربي تحرير مينائي المخا وميدي على البحر الأحمر، وهو ما جعل الانقلابيين يفقدون توازنهم ويصابون في مقتل، ‏ويتضح هذا بمحاولتهم المستميته لاسترجاع ميناء المخا والمناطق المحيطة به. وقصف الانقلابيون الميناء والقوات الشرعية هناك بالعديد من الصواريخ الباليسيتة، بيد أن الدفاعات الجوية للتحالف العربي نجحت في إسقاطها. وأدى نقل البنك المركزي اليمني وإعادة توجيه عائدات البلاد إلى البنك المركزي الجديد في عدن إلى التراجع والخسارة في أنشطة الحوثيين الإقتصادية، حيث بدأت ‏الجماعة تشعر بالقبضة المحكمة التي تقوم بها حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي المعترف بها دولياً، ولجأت إلى البحث عن استغلال ‏موارد أخرى. ويسيطر الحوثيون على المناطق الأكثر ازدحاماً بالسكان، وهو ما ساعدهم في تحصيل الضرائب والجمارك ‏من الأهالي في هذه المناطق، والجزء الأكبر من العائدات ‏يأتي من فرض الجمارك والضرائب المتزايدة على جميع أنواع السلع التي يتم بيعها في الأسواق الواقعة في المناطق الخاضعة ‏لسيطرتهم، واستعادة ميناء الحديدة ستؤدي إلى فقدان ميليشيا الانقلاب لأحد أكبر مصادر الدخل. وتنشط ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية حالياً في دعوة القبائل بهدف حشد أكبر عدد لمواجهة ما أسمته "مخططات" التحالف العربي في السواحل الغربية، في إشارة إلى معركة الحديدة المرتقبة. وكشفت المصادر الإعلامية، أن ميليشيا الحوثي وصالح عقدت لقاءات قبلية مع قبائل محافظة ذمار الخاضعة للحوثيين، لدفع أبناء القبائل إلى محافظة الحديدة لتعزيز الجبهات هناك على حد قولها، كما نظم الحوثيون فعاليات عديدة في محافظات تقع تحت سيطرتهم منها الحديدة، جمعوا فيها عدد من أبناء القبائل تحت لافتة "النفير العام" للدفاع عن ميناء الحديدة. وعدّ مراقبون تلك التحركات الحالية لحشد القبائل ونشر الأخبار الملفقة عن تأييد القبائل لهم في هذه المرحلة، يبين الهلع الذي أصابهم بعد نجاح معركة الرمح الذهبي لاستعادة الموانئ بالساحل الغربي، وعزم التحالف استعادة ميناء الحديدة. وألمح التحالف العربي في وقت سابق من الأسبوع الماضي إلى قرب انطلاق معركة استعادة ميناء الحديدة، مؤكداً أن الحوثيين يستخدمون الميناء في تهريب البشر والسلاح. وتزايدت الرغبة في تحرير ميناء الحديدة بعد تكرار حوادث استهداف الحوثيين لسفن تابعة لقوات التحالف، ومنها استهداف سفينة الشحن الإماراتية في أكتوبر الماضي، واستهداف فرقاطة المدينة التابعة للمملكة العربية السعودية مطلع فبراير الماضي بزورق انتحاري. وأكدت المصادر أن التحالف سيكون أكثر حذراً من تعرض المدنيين في المدينة إلى خسائر، جراء تمترس الميليشيات في الأحياء السكنية، واتخاذ المدنيين دروعاً بشرية. وكثف التحالف ضرباته الجوية في محافظة الحديدة جنباً إلى جنب مع عملية التقدم العسكري الميداني لقوات الشرعية، المسنودة بقوات من التحالف في الساحل الغربي لليمن.

هادي: لا يمكن أن يكون اليمن في يد إيران... أو أدواتها ومقتل 41 حوثياً و10 جنود.. الحكومة تطلق ورشة التنمية وإعادة الإعمار من عدن

الراي..الرياض، دبي - «العربية نت»، وكالات - دعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، امس، الشعب إلى «الالتحام بالجيش في الجبهات لقتال مسلحي جماعة أنصار الله الحوثية والقوات المساندة لهم من أجل إنهاء الانقلاب». وقال في كلمة ألقاها في الرياض، خلال لقائه شخصيات اجتماعية يمنية ومشايخ وأعيان: «لا أتوقع من أي شيخ أو وجاهة اجتماعية، أو حتى مواطن عادي أن ينام وهناك قطعة أرض في اليمن مازالت ترزح تحت المليشيات، فما بالكم لو كانت قريتك أو مديريتك». واضاف مخاطبا الحاضرين: «هبوا هبة رجل واحد وخلصوا الوطن من هذا الوباء»، في إشارة إلى الحوثيين وحلفائهم. ودعا إلى «وحدة الصف ونبذ كل ما يفرق أو يشتت الجهد»، مضيفاً «تذكروا بأن حزبنا ومذهبنا الأكبر هو اليمن الذي يجمعنا بكل ألواننا وأطيافنا، وغريمنا واحد هو الانقلاب وميليشياته وأشخاصه ومن وراءهم». وعن خيارات السلام، أوضح هادي أن «جميع أبناء شعبه مشاريع للسلام، وتواقين للسلام العادل المبني على المرجعيات الثلاث المتمثلة بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني و قرارات مجلس الأمن و في مقدمتها القرار 2216». وهاجم هادي طهران، قائلا: «لا يمكن أن يكون اليمن بيد إيران أو أدواتها»، لافتا إلى أن بلاده لا يمكن أن تسمح باستهداف قبلة المسلمين ولا بالمساس بأرض الحرمين الشريفين من على ترابها الطاهر. في سياق متصل، أعلن رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر رسمياً عن إطلاق ورشة إعادة الإعمار والتنمية من عدن. واكد ان «الحكومة خصصت نحو 7 مليارات و120 مليون ريال يمني (نحو 28.5 مليون دولار) للنهوض بمحافظة عدن التي نالها نصيب كبير من عمليات التدمير الممنهج التي شنتها ميليشيات الحوثي والرئيس السابق علي عبد الله صالح». وأشار إلى أن «تحسناً ملحوظاً طرأ في عمل مؤسسات الدولة في المحافظات المحررة»، مشيداً بدعم مجلس التعاون الخليجي. من جهته، دعا وزير الإدارة المحلية في الحكومة اليمنية عبدالرقيب فتح، اول من امس، منسق الشؤون الانسانية في اليمن جيمي ماكغولدريك إلى زيارة كل المحافظات المحاصرة من قبل جماعة أنصار الله الحوثية والقوات الموالية لها. وطالب فتح، وهو كذلك رئيس اللجنة العليا للإغاثة، ماكغولدريك، المنسق الأممي الذي يزور محافظة تعز حاليا إلى «رفع تقارير الى الأمم المتحدة عن الكارثة الانسانية التي تعانيها المحافظة جراء الجرائم التي تقوم بها المليشيا الانقلابية من قصف للأحياء السكنية وتفجير للمنازل وتهجير السكان بقوة السلاح واطلاع الرأي العام الدولي عن حجم المعاناة». ميدانياً، قتل 38 جنديا ومتمردا حوثيا في اشتباكات غرب اليمن وغارات شنتها طائرات التحالف العربي، فيما قتل ثلاثة مدنيين في انفجار عبوة ناسفة استهدفت موكبا امنيا. وافادت مصادر عسكرية ان «28 متمردا قتلوا واصيب عشرات بجروح في مواجهات مع القوات الحكومية شهدتها الاحد المنطقة الواقعة بين تعز والحديدة وترافقت مع غارات للتحالف ضد مواقع الحوثيين في المنطقة ذاتها بلغ عددها 25». واضافت ان الاشتباكات بين الطرفين ادت الى مقتل عشرة جنود واصابة 15 اخرين بجروح. كما قتل 13 من مسلحي جماعة أنصار الله الحوثية، امس، بنيران الجيش اليمني في محافظة الجوف، القريبة من الحدود السعودية، شمال البلاد.

هادي يدعو اليمنيين إلى الالتفاف حول الجيش

الرياض، عدن، شبوة – «الحياة» .. دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى وحدة الصف ونبذ كل ما يفرق أو يشتت الجهد والالتحام بالجيش الوطني في الجبهات، وأوضح: «ليست لدينا ميليشيات بل جيش وطني». وكان هادي يتحدث خلال اللقاء الوطني الموسع لمستشاري الرئيس وأعضاء مجلسي النواب والشورى والهيئة الوطنية للرقابة عن تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والمشايخ والأعيان، وقال في كلمته إن اليمن لا يمكن أن يسمح باستهداف قبلة المسلمين ولا المساس بأرض الحرمين الشريفين من أراضيه. وأشار إلى أنه لا يهدف إلى إلغاء أي مكون في اليمن أو إقصائه، «فأنتم أعلم الناس بما قدمناه حتى لا نستثني أحداً، ولكننا لن نقبل بأي ميليشيات مسلحة تفرض إرادتها وخياراتها الطائفية أو المناطقية على اليمنيين، كما لن نقبل بعودة من لفظه الشعب في ثورة عارمة عام ٢٠١١». ولفت هادي إلى ضرورة وحدة الصف قائلاً: «تذكروا أن حزبنا ومذهبنا الأكبر هو اليمن الذي يجمعنا جميعاً بكل ألواننا وأطيافنا، وغريمنا واحد هو الانقلاب وميليشياته وأشخاصه ومن وراءهم». ميدانياً، قتل ثلاثة من عناصر ميليشيات الحوثيين والرئيس السابق علي صالح في جبهة طوال السادة بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن مصدر محلي أن المقاومة الشعبية أفشلت محاولة تسلل للميليشيات على أحد المواقع في جبهة طوال السادة وتم قتل ثلاثة من العناصر المهاجمة وإصابة آخرين بجروح وإصابات مختلفة. إلى ذلك انفجر لغم أرضي زرعته الميليشيات شرق بيحان في دورية تابعة للواء 21 ميكا وتسبب بإصابة ستة جنود. من جهة أخرى، دفعت قوات التحالف العربي بتعزيزات عسكرية إلى جبهة الساحل الغربي لليمن، تمهيداً لبدء معركة استعادة ميناء الحديدة من خلال دعم القوات المشاركة في عملية «الرمح الذهبي». وأكد متحدث عسكري يمني وصول التعزيزات من دول التحالف إلى هذه القوات، وأكد أن تحرير الحديدة سيكون من خلال عملية خاطفة شبيهة بعملية تحرير عدن. وقال المتحدث العسكري إن عملية استعادة الحديدة ستنطلق بالتزامن مع عملية موازية في الوقت ذاته لتحرير محافظة تعز التي تشهد مواجهات متواصلة في جبهات عدة.

“كير” تحذر من مجاعة شديدة في اليمن

عكاظ..عدن – د ب أ، الأناضول: حذرت منظمة “كير” لتقديم المساعدات الإنسانية ومكافحة الفقر أمس، من أن المواطنين في اليمن مهددون حالياً بمواجهة مجاعة شديدة. وقال الأمين العام للمنظمة كارل-أوتو تسنتل إن “وضع المواطنين كارثي، الكثيرون يقولون إنه قلما يجد أطفالهم شيئاً لتناوله من طعام أو شراب”، وإذا استمرت الحرب والحصار، لا يمكن حينئذ تجنب المجاعة”. من جانبه، قال منسق الإغاثة الطارئة بالمنظمة في منطقة الشرق الأوسط مارتن ميلوس إن نحو 60 في المئة من المواطنين باليمن ليس لديهم ما يكفي من الطعام، وهناك نحو 462 ألف طفل يعانون من سوء تغذية حاد، مشيراً إلى أن منظمات الإغاثة تواجه صعوبة في الوصول إلى المواطنين. على صعيد آخر، دعا وزير الإدارة المحلية في الحكومة اليمنية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح أول من أمس، منسق الشؤون الإنسانية في اليمن إلى زيارة المحافظات المحاصرة من قبل الحوثيين.

عمّان تتخلى عن «البراغماتية» مع طهران و«فردوسي» Non GRATA.. في الأردن

«عكاظ» (عمان)... استشاط الأردن غضبا في أعقاب الهجوم الناري الذي شنه المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي على العاهل الأردني في أعقاب انتقادات وجهها الملك عبدالله الثاني لتدخلات إيران في المنطقة، ورعايتها للإرهاب. وواجه الأردن التصريحات الإيرانية بالكثير من الحدة، لأنها لم تحمل سوى الكذب ولم تتطرق لأي وقائع تدحض ما تحدث به عاهل الأردن عن الإرهاب، وعلاقته بإيران، وهو الأمر الذي دفع الحكومة الأردنية لاستدعاء السفير الإيراني في عمان محبتي فردوسي للاحتجاج على تصريحات الخارجية الإيرانية. أسباب الغضب الأردني لا يقف طبعا عند الجانب التخريبي للسياسة الإيرانية، فلدى عمّان الكثير من التحفظات على الجانب الاستخباري الإيراني، والذي تعتقد عمّان أنه يحاول اختراق بعض مؤسساتها دوما. الخارجية الأردنية التي استدعت السفير الإيراني لم تعلن تفاصيل ما جرى، مكتفية بالقول إنها احتجت على تصريحات المتحدث باسم الخارجية الإيرانية والتي مست العاهل الأردني، لكن العارفين ببواطن الأمور أكدوا لـ «عكاظ» أن الأردن حمل السفير الإيراني رسائل أردنية قاسية انتقدت بشدة وللمرة الأولى الاستثمار المريب في الطائفية الذي تمارسه طهران في العراق وسورية. السفير الإيراني لم يسمع أو يحمل فقط رسائل الاحتجاج الأردنية بل تعدى الأمر الاحتجاج إلى الطلب منه التوقف عن الدور المشبوه الذي تلعبه السفارة في عمّان، وهي محاولات ترقى لدور «التجسس» طالبة منهم الالتزام بالأعراف الدبلوماسية، وعدم تجاوزها حتى لا تضطر عمان إلى اعتبار سفير طهران في عمّان غير مرغوب فيه. الأردن أعاد التأكيد للسفير الإيراني بمصـالح الأردن العليا، ملمحا إلى أن سياسات الـتواطؤ الإيـرانية مع المجموعات الطائفـية وتـذكية الصراع الطائفي في العراق وسورية والـتدخل بالشـؤون الداخـلية لـدول عربية عدة سواء العراق، أو سورية، ولبنان، واليمن، وهذا يدلل على أن ما يجري ليس «اختراقا دبلوماسيا مألوفا ومقبولا» بقدر ما هو اختراق بقصد النفوذ والتأزيم والاستثمار في الصراع الطائفي والهيمنة.

الكويت: اعتقال «داعشيين» خططوا لضرب قوات أمريكية

رويترز (الكويت)... أفادت صحيفة الرأي الكويتية أمس (الإثنين)، أن متشددين يشتبه في انتمائهم لتنظيم «داعش» اعتقلوا في الكويت والفلبين كانوا يخططون لتنفيذ تفجيرات ضد قوات أمريكية في الكويت. وأضافت الصحيفة أن المشتبه بهم كانوا يتآمرون أيضا لتنفيذ هجوم انتحاري. واعتقلت قوات الأمن الفلبينية كويتيا وسورية للاشتباه في صلاتهما بـ«داعش» في 25 مارس الماضي بعد ثلاثة أشهر من وصولهما إلى مانيلا. وقالت الصحيفة، إن من بين الموقوفين الأربعة الذين اعتقلوا أخيرا مدرس كيمياء سوري الجنسية يعمل في إحدى مدارس الكويت تمت إحالته إلى النيابة العامة ويشتبه في أنه كان يقوم بدور تنسيقي بين الضالعين في المخطط خصوصا لجهة زياراته المتكررة للشمال السوري. وأحال متحدث باسم السفارة الأمريكية في الكويت أي استفسارات بشأن الأمر للسلطات الكويتية. ولم يرد مسؤولون أمنيون كويتيون على طلب للحصول على تعليق.

الرياض: تأييد كامل للعمليات العسكرية الأميركية في سوريا شدّدت على أن اليمن يشكّل العمق الاستراتيجي للأمة العربية

المستقبل... أعربت الرياض أمس، عن التأييد الكامل للعمليات العسكرية الأميركية على أهداف عسكرية في سوريا، رداً على الجرائم البشعة من النظام ضد الشعب السوري الشقيق، في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده. جاء ذلك، خلال جلسة مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بعد ظهر امس، في روضة خريم، في منطقة الرياض. وفي مستهل الجلسة، أطلع خادم الحرمين الشريفين المجلس على نتائج مباحثاته مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، واستقباله وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف، ووفد مجموعة الشرق الأوسط في حزب المحافظين البريطانيين، وكذلك فحوى الاتصال الهاتفي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ورفع مجلس الوزراء التهنئة لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة تسلمه جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام لهذا العام نظير عنايته بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما واهتمامه بالسيرة النبوية ودعمه لمشروع الأطلس التاريخي للسيرة النبوية، وسعيه الدائم لجمع كلمة العرب والمسلمين لمواجهة الظروف الصعبة التي تمر بها الأمتان العربية والإسلامية، وكذلك منحه وسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الممتازة، في ختام أعمال مجلس وزراء الداخلية العرب بدورته 34 في تونس، التي عقدت برئاسة الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، رئيس هيئة أمناء جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود للأمن العربي، وذلك تقديرا للدور الرائد والمتميز للملك في دعم قضايا الأمة الإسلامية والعربية، وجهوده في المحافظة على الأمن والسلم الدوليين. وأوضح وزير الثقافة والإعلام عادل بن زيد الطريفي في بيانه لوكالة الأنباء السعودية، عقب الجلسة، أن المجلس تطرق إلى ما تضمنه البيان الصادر عن مجلس وزراء الداخلية العرب من قرارات وتوصيات، ومنها اعتماده تقارير الاستراتيجيات العربية لمكافحة الاستعمال غير المشروع للمخدرات والمؤثرات العقلية، ومكافحة الإرهاب، والسلامة المرورية، والحماية المدنية، والأمن الفكري. وبارك مجلس الوزراء، ما أعلنه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، عن إطلاق مشروع أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية، جنوب العاصمة الرياض، على مساحة 334 كيلو متر مربعاً، وذلك ضمن الخطط الهادفة إلى دعم رؤية المملكة 2030 بابتكار استثمارات نوعية ومتميزة داخل المملكة تصب في خدمة الوطن والمواطن وتسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني. وأشار المجلس إلى ما أكده ولي ولي العهد خلال استقباله كبار مشايخ القبائل اليمنية بأن المملكة تنظر لليمن على أنه عمق استراتيجي للأمة العربية، وأن أكبر خطأ ارتكب، ذلك العدوان الذي حاول المس في عمق وصلب العرب،«الجمهورية اليمنية»، وأن المملكة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية والإسلامية ترى أن من واجبها الوقوف بجانب اليمن الشقيق. وأبدى المجلس تقديره لما عبر عنه كبار مشايخ القبائل اليمنية من مشاعر أخوية لحكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، ولما قامت به قوات التحالف العربي بقيادة المملكة من نصرة إخوانهم اليمنيين لإعادة الأمن والاستقرار لليمن وشعبه ، وجهود المملكة في أعمالها الإنسانية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. واشار الطريفي إلى أن المجلس تطرق إثر ذلك إلى عدد من التقارير عن تطور الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية، مؤكداً حرص المملكة على الإسهام بفاعلية في العمل العربي المشترك، انطلاقاً من مسؤولياتها الإٍسلامية والعربية، ولما تمتلكه من إمكانات وخبرات متنوعة وموقع جغرافي استراتيجي، ومن ذلك توقيع المملكة مذكرة تفاهم لإنشاء سوق عربية مشتركة للكهرباء، ضمن 14 دولة عربية خلال اجتماع الدورة 12 للمجلس الوزاري العربي للكهرباء في القاهرة، مما يجسد سعي المملكة لتنوع مصادر الطاقة المستخدمة في انتاج الكهرباء وتعزيز الاستثمار في مشروعاته وفق رؤية المملكة 2030. وأعرب مجلس الوزراء، عن إدانة المملكة واستنكارها للهجوم بالأسلحة الكيميائية على مدينة خان شيخون شمال إدلب السورية، الذي أودى بحياة العشرات بينهم أطفال ونساء ومدنيون عزّل في مأساة إنسانية جديدة يرتكبها النظام السوري، معبراً عن التأييد الكامل للعمليات العسكرية الأميركية على أهداف عسكرية في سوريا، رداً على الجرائم البشعة من النظام ضد الشعب السوري الشقيق، في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده. وشدد المجلس على موقف المملكة الثابت في الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها والحفاظ على مؤسساتها، والسعي إلى إيجاد الحلول السلمية للأزمة السورية منذ بدايتها وفق بيان مؤتمر «جنيف 1» وقرار مجلس الأمن 2254، والقرارات الدولية ذات الصلة، لتجنب المأساة الإنسانية، وضرورة تنفيذ الاتفاقيات التي أيدتها القرارات الدولية الخاصة بوقف إطلاق النار، وإيصال المساعدات الإنسانية، وإطلاق المعتقلين والمختطفين لدى النظام السوري والميليشيات التابعة له. كما جدد المجلس إدانة المملكة واستنكارها الشديدين لحادثي التفجير في كل من طنطا، والاسكندرية في مصر، والتفجير الذي وقع في مترو الأنفاق في مدينة سان بطرسبورغ الروسية، ولحادث الدهس الذي وقع في وسط العاصمة السويدية ستوكهولم، وعبر عن التعازي لأسر الضحايا، مشددا على أن هذه الأعمال الإرهابية تتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة، ومبرزاً ما ورد في اتصالي خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بتأكيد وقوف المملكة الثابت والرافض للإرهاب بأشكاله وصوره كافة، وأهمية تكثيف الجهود الدولية لمواجهته والقضاء عليه.

«ذئب الصحراء 2017» تمرين سعودي - تركي

الرياض - «الحياة» ... انطلقت في أنقرة أمس فاعليات تمرين مركز القيادة باسم «ذئب الصحراء 2017»، الذي يجمع عناصر سعودية تابعة للقوات البرية الملكية وأخرى من القوات البرية التركية، بحضور مدير إدارة التدريب والعقائد العسكرية اللواء الطيار حسن بن محمد الشهري، ورئيس هيئة التعليم والتدريب التركية العميد أحمد قاسا، والملحق العسكري في سفارة خادم الحرمين الشريفين العميد الركن خالد بن حسين العساف، وعدد من الضباط من الجانبين. وألقى اللواء الشهري خلال انطلاق كلمة، أعرب فيها، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية، عن أمله بأن يحقق هذا التمرين أهدافه التي خطط لها. بعد ذلك، قدّم قائد التمرين من الجانب التركي العقيد ماندرس بايرم، إيجازاً تطرق فيه إلى المراحل والسيناريو. وأوضح الملحق العسكري السعودي أن هذا التمرين يأتي ضمن التعاون العسكري الذي يشهده البلدان المملكة العربية السعودية وتركيا، لافتاً إلى أنه مخطط له ومجدول، بهدف رفع قدرات ضباط وضباط الصف للطرفين بالقوات البرية في مجال القيادة والسيطرة. وأضاف: «نحن سعداء بانطلاق التمرين، ونتمنى أن يستفيد منه المشاركون، ونشكر القيادة التركية على اهتمامها البالغ وحفاوتها بالمشاركين من قواتنا البرية».

سكان سقطرى: لا نريد الإصلاح إنما تنمية إماراتية ثورة تنموية إماراتية في الجزيرة

محمود العوضي.. إيلاف من دبي: تحمي دولة الامارات القرن الأفريقي وخليج عدن وما يحتويه من اكبر جزيرة في تلك المنطقة وهي جزيرة سقطرى من ارهاب الاخوان المسلمين ومدعي الاصلاح من الحوثيين وأنصارهم، اذ انها تحمي سكان تلك الجزيرة التي يبلغ تعدادها 175 الف نسمة من الفقر والجهل والارهابيين. كما تحمي الامارات المواقع الاثرية في الجزيرة من الدمار والاندثار، حيث تم تصنيف الجزيرة كأحد مواقع التراث العالمي في عام 2008 ولقبت بأكثر المناطق غرابة في العالم. وبالتالي فإن الدعم الإماراتي للجزيرة ليس تنمويا فقط، إنما ثقافيا وتراثيا أيضا. ان مصطلح الاصلاح الذي استخدمته جماعة الاصلاح في اليمن أصبح مصطلحا مزيفا الآن لأن تلك الجماعة لم تقدم للشعب اليمني اَي إصلاح أو تنمية على مدى سنوات طويلة.

مشروع الإمارات التنموي ينتصر على الاٍرهاب

لعبت دولة الامارات العربية المتحدة دورا كبيرا ومهما في اعادة إعمار جزيرة سقطرى اليمنية بعد الدمار والخراب والأعاصير التي ألمت بها وبشعبها وسكانها. فبعد أن فقد سكان المدينة كل ما لديهم جراء ما جرفته الأعاصير جاءت الإمارات مساندا قويا لهم وتعهدت بإعادة الحياة لتلك الجزيرة وأهلها، وأنشأت مشروعات سكنية ومدارس ومستشفيات وتم تأهيل ميناء سقطري وغيرها من المشروعات والإنجازات التي حققتها إمارات زايد الخير في وقت وجيز وبدقة عالية. وفي خضم كل ذلك لم تسلم الإمارات من كيد الجماعات الإرهابية كجماعة الاصلاح اليمنية التي شنت حملة ضد الامارات بأن هذا الذي تقوم به الإمارات هو تخطيط للسيطرة والاستيلاء على جزيرة سقطرى ولكن جاء الرد على تلك الحملة الإرهابية الخبيثة من أهل الدار سكان جزيرة سقطرى أنفسهم الذين أشادوا بالدور الكبير للامارات معهم ووقفتها الانسانية الى جانبهم قائلين ان الجماعات الإرهابية لن تقف معهم في فترة محنتهم ومعاناتهم وازمتهم بعد الدمار والخراب الذي لحق بهم وبالجزيرة، واضافوا ان الامارات هي التي وفرت لهم المأوى والملبس والمشرب والمأكل، داعين لدولة الإمارات وحكامها وشعبها بالخير والتقدم والنمو وان تستمر في نهجها الأصيل الذي غرسه فيها الراحل الشيخ زايد بن سلطان في تقديم عمل الخير والعون لكل محتاج والذي استمر على نهجه أبنائه حكام الإمارات وأولياء عهودهم كقناعة اماراتية راسخة في تقديم الدعم والمساندة لكل محتاج وان الذي يحركهم في ذلك هي النظرة الانسانية فقط وليس لأي أغراض أو مآرب اخرى. وانتقد السكان تلك الجماعات الإرهابية التي تحاول تعكير الأجواء الإيجابية التي تسعى دولة الامارات الى نشرها بين الشعب اليمني، فضلا عن قيامها بأعمال تنموية ضخمة في تلك الجزيرة التي يقطنها اكثر من 175 الف نسمة كانوا يعانون جراء الخراب الحوثي من جهة والأعاصير المدمرة من جهة اخرى. وأضاف سكان سقطرة قائلين " أين كانت الجماعات الإرهابية عندما كنّا بلا مأوى.. الامارات هي من أنقذتنا.. شكرا الامارات.. شكرا أبناء زايد الخير".

أيادي الخير تصل إلى الجزيرة

جزيرة أرخبيل سقطرى كانت إحدى المحافظات اليمنية التي وصلت إليها أيادي الخير الإماراتية بعدد كبير من المشاريع وفي مختلف القطاعات، بهدف انتشال الجزيرة من واقعها الصعب الذي فرضته الحرب، وما لحق بها من دمار جراء الإعصارات التي ضربتها أخيرا وكانت معاناة جزيرة سقطرى قد امتدت الى ما قبل الحرب، حيث ظلت طي النسيان والإهمال، رغم المميزات السياحية التي تتمتع بها الجزيرة التي تعد من أجمل وأغرب الجزر في العالم. حيث حرمت من أبسط الخدمات في عهد الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، وكانت عبارة عن مديرية تتبع محافظة حضرموت، قبل أن يعلنها الرئيس عبدربه منصور هادي محافظة مستقلة في العام 2013.

الطلاب يعودون إلى مدارسهم

وشمل الدعم الإماراتي لجزيرة سقطري عددا من المجالات الخدمية والتنموية والأمنية ففي التعليم دعمت الإمارات القطاع في الجزيرة من خلال إعادة تأهيل كافة مدارس الجزيرة 9 مدارس وإضافة فصول دراسية جديدة للمدارس المزدحمة، تم إنجازها خلال إجازة الصيف الماضي، حيث تمكن الطلاب هذا العام من العودة الى مدارسهم للدراسة في بيئة نظيفة وراقية.

مستشفى خليفة يعالج 95% من السقطريين

وكذلك كان الجانب الصحي من ضمن الأعمال الأساسية التي نفذتها الإمارات عبر مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، حيث تم بناء مستشفى خليفة، وهو المستشفى الوحيد في سقطرى، ويتعالج فيه 95 % من سكان الجزيرة، ويوجد فيه حاليا 4 تخصصات طبية، تقدم الخدمة للسكان بكفاءة عالية. وتتولى مؤسسة خليفة بن زايد تشغيل المستشفى وتوفير الميزانية التشغيلية له، بالإضافة الى توفير سيارات الإسعاف والعلاجات لمختلف الأمراض.

مشروع مطار دولي

وساهمت الإمارات في كسر العزلة التي فرضت على جزيرة سقطرى بسبب الحرب والأعاصير التي ضربتها أخيراً، حيث نفذت مؤسسة خليفة بن زايد مشروع إعادة تأهيل وترميم مطار سقطرى الدولي، الذي صار جاهزاً لاستقبال كل الرحلات المحلية والدولية. ويعد مشروع إعادة تأهيل وترميم وصيانة مطار جزيرة سقطرى من أهم المشاريع التي تم تنفيذها أخيرا في الجزيرة. وتم تدشين رحلات طيران لشركات الطيران الإماراتية الى سقطرى استجابة لدعوة الرئيس اليمني هادي من اجل كسر العزلة التي تعيشها الجزيرة. وستساهم تلك الجهود الاماراتية في انفتاح الجزيرة على العالم مجدداً وكسر العزلة التي فرضت عليها، حيث بات المطار جاهزاً لاستقبال الرحلات الجوية المحلية والدولية، ما يسهم في عودة السياحة الى الجزيرة وتسهيل التنقل والسفر لليمنيين من أبناء الجزيرة الى خارجها وربط سقطرى بباقي المحافظات اليمنية.

تسهيل حركة الملاحة

وعلاوة على ذلك نفذت مؤسسة خليفة بن زايد الإنسانية مشروع توسعة ميناء أرخبيل سقطرى لتسهيل حركة الملاحة البحرية للمحافظة. حيث تم توسيع الميناء عشرات الأمتار داخل البحر وهذا سيسهل استقبال السفن ويسهل الحركة البحرية للجزيرة.

 



السابق

موسكو تتراجع بعد تصريحات هجومية: لا ننوي قتال واشنطن في سوريا..من ماذا تحمي روسيا الأسد؟...بعد الضربة العسكرية.. هل تعد واشنطن لضربة سياسية تُنهي نظام الأسد؟..نيران الأزمة السورية تتوسع بعد ضربات الـ «توماهوك»..ضباط الأسد في تسريب صوتي: «توماهوك» دمر الدفاع الجوي..بوتين يرفض لقاء تيلرسون.. واشنطن: سنتصدى لكل من يرتكب جرائم ضد الأبرياء..البنتاغون يرجح وجود مخزون كيميائي في القاعدة المستهدفة والضربة الأميركية دمّرت 20 % من قدرات سوريا الجوية..قنابل حارقة تستهدف مدنيين في إدلب وحماة

التالي

هتافات في جامعة القادسية: إيران برّا برّا...الجيش العراقي والتحالف الدولي يقرّان بصعوبة المعارك غرب الموصل..الحكيم يدعو إلى إغلاق مكاتب «الحشد الشعبي» في البصرة...«اتحاد القوى» السنية يطالب بإعادة محاكمة سياسيين..مخاوف من عودة التهجير والجثث إلى ديالى...الأكراد يستطلعون مواقف الدول من استقلالهم عن العراق

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,421,549

عدد الزوار: 7,632,681

المتواجدون الآن: 0