مصر: 100 ألف مكافأة للإبلاغ عن إرهابيي الكنيستين..تحديد هوية انتحاري الإسكندرية..وبؤرة تضم 21 إرهابياً وراء تفجير الكنيستين..القاهرة تتهم «الإخوان» و «داعش» بالتعاون مع خلية تفجير الكنائس..مقتل شرطي بهجوم على حاجز أمني في سيناء..تفشي الكوليرا في الصومال: 50 ألف إصابة..السودان يكشف تسلل إثيوبيين إلى أراضيه..حفتر يستبعد إقامة قاعدة روسية في ليبيا ويؤكد استعداده للعمل مع سلطة منتخبة..مرشحو الانتخابات الجزائرية يغدقون وعوداً تتجاوز قدراتهم..الملك محمد السادس يلتقي ترامپ في ميامي

تاريخ الإضافة الجمعة 14 نيسان 2017 - 6:34 ص    عدد الزيارات 2198    التعليقات 0    القسم عربية

        


مصر: 100 ألف مكافأة للإبلاغ عن إرهابيي الكنيستين

عكاظ..محمد حفني (القاهرة).. أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن مكافأة مالية قدرها مئة ألف جنيه مصري لمن يتقدم أو يدلي بمعلومات تساعد أجهزة الأمن فى ضبط أى عنصر من عناصر الإرهابيين الهاربين، والمتورطين في تفجير كنيستي الإسكندرية وطنطا الذي وقع في 9 أبريل الجاري وقضايا إرهابية أخرى. وأوضح مدير أمن الجيزة السابق اللواء محسن حفظي لـ«عكاظ»أن المكأفاة ستشجع الكثير من الأهالى على الإبلاغ عن الإرهابيين، خصوصا من يتم نشر صورهم، لافتا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعى تعد من أخطر أسلحة الإرهابيين، لاسيما وأن الكثير من العمليات الإرهابية تتم عن طريق «الفيس بوك» حسب قوله. وكانت وزارة الداخلية قد كشفت في بيان رسمي أمس الأول هوية الانتحاري الذي فجر نفسه بالكنيسة المرقسية ويدعى محمود حسن مبارك عبدالله.

تحديد هوية انتحاري الإسكندرية..وبؤرة تضم 21 إرهابياً وراء تفجير الكنيستين

السيسي للبابا تواضروس: سنبذل أقصى ما في وسعنا لملاحقة الجناة

السياسة..القاهرة – وكالات: أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، أن السلطات في بلاده ستبذل أقصى جهودها لملاحقة مرتكبي تفجير الكنيستين بطنطا والإسكندرية الذين تبناهما تنظيم «داعش». جاء ذلك خلال زيارة السيسي بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية تواضروس الثاني بالكاتدرائية في العباسية، أمس، حيث أكد الاستمرار في التصدي للإرهاب وثقته المطلقة في قدرة الشعب المصري بمسلميه وأقباطه على التكاتف صفاً واحداً، معرباً عن خالص العزاء والمواساة لـ«شهداء الوطن الذين سالت دماؤهم الطاهرة نتيجة العمل الإرهابي» الذي استهدف الأقباط الأحد الماضي. وقال السيسي لبابا الأقباط إن «الوطن يقابله تحديات كثيرة، والرهان الآن على وحدة المصريين»، مشيراً إلى وحدة النسيج الوطني، وأن جميع المصريين متساوون في الحقوق والواجبات. وأكد أن كل أجهزة الدولة لمصرية ستبذل أقصى ما في وسعها لملاحقة مرتكبي تلك الأفعال الآثمة وتقديم كل من شارك فيها للعدالة في أسرع وقت، في إطار الجهود المستمرة لمكافحة الإرهاب والقضاء عليه، مشيراً إلى «ثقته في وعى الشعب المصري بكل طوائفه وإدراكه لحقيقة ودوافع من يدعمون الإرهاب الغاشم لبث الفرقة بين أبناء الوطن ومحاولة تقويض جهود البناء والتنمية واستعادة الأمن والاستقرار». من جانبه، أعرب البابا تواضروس الثاني عن شكره لحرص السيسي على زيارة الكاتدرائية، مؤكداً أن «الإرهاب لن ينجح في شق صف المصريين والنيل من وحدتهم واستقرارهم، وأن الوحدة والمحبة بين أبناء الوطن هي السبيل الوحيد الذي يكفل سلامة مصر والقضاء على الإرهاب». كما أجرى السيسي محادثات، أمس، مع وفد من الحزب الشيوعي الصيني بشأن التطورات الجارية في منطقة الشرق الأوسط. وذكرت الرئاسة المصرية في بيان، أن السيسي استقبل عضوة المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني الحاكم سون تشونلان والوفد المرافق لها الذي يزور القاهرة. من ناحية أخرى، أعلنت السلطات المصرية أنها تمكنت من تحديد هوية الانتحاري منفذ الاعتداء على الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، مشيرة إلى أنها «تواصل جهودها» لتحديد هوية الانتحاري الذي نفذ تفجيراً استهدف كنيسة ثانية في طنطا بمحافظة الغربية. وذكرت وزارة الداخلية في بيان مساء أول من أمس، أنه «بعد مضاهاة البصمة الوراثية للأشلاء التي عثر عليها بمسرح الحادث مع البصمة الوراثية لأهالي العناصر الهاربة المشتبه فيها، أمكن التوصل لتحديد منفذ حادث التعدي على الكنيسة المرقسية في الإسكندرية وهو محمود حسن مبارك عبد الله، من مواليد العام 1986 في قنا وكان يقيم بمحافظة السويس». وأشارت إلى أنه تبين «ارتباط الانتحاري بإحدى البؤر الإرهابية، وأكدت أن الانتحاري، الذي كان عاملاً في إحدى شركات البترول «كان مرتبطاً بإحدى البؤر الإرهابية التي يتولى مسؤوليتها الهارب عمرو سعد عباس إبراهيم (مواليد 1985) بمحافظة قنا (جنوب) زوج شقيقة الانتحاري، والتي فجرت إحدى خلاياها الكنيسة البطرسية» الملاصقة لكاتدرائية الأقباط الأرثودكس في القاهرة والذي أوقع في ديسمبر الماضي 29 قتيلاً. وأضافت أن «أجهزة الأمن تواصل جهودها لتحديد هوية الانتحاري الذي نفذ الاعتداء على كنيسة مار جرجس بطنطا»، معلنة أن «بؤرة إرهابية» تضم 21 شخصاً، مسؤولة عن الهجوم على الكنيستين الأحد الماضي. وتضمن بيان الوزارة قائمة بأسماء 19 شخصاً بينهم مفجري الكنيستين، وصفتهم بأنهم «العناصر الهاربة» الذين تسعى الأجهزة الأمنية لتوقيفهم، لافتة إلى أنه تم «توجيه ضربة أمنية أخيراً لهذه البؤرة أسفرت عن مقتل سبعة من أبرز كوادرها»، في إشارة إلى عناصر «داعش» الذي تبنى تفجير الكنيستين وقتل عناصره السبعة أثناء مداهمة أمنية لمخبأهم بمحافظة أسيوط في الصعيد حيث كانوا يجهزون عبوات ناسفة لاستخدامها في اعتداءات ضد الأقباط خصوصاً. ورصدت الوزارة مكافأة مالية قدرها 100 ألف جنيه (نحو 5500 دولار) لمن «يتقدم بمعلومات تساعد الأمن في ضبط الأسماء الواردة بالقائمة»، موضحة أن تلك «البؤرة الإرهابية اضطلعت بتكوين خلايا عنقودية يعتنق عناصرها الفكر التكفيري الإرهابي، ونفذت هجمات عدة على أجهزة الأمن ودور العبادة». وفي السياق ذاته، قرر وزير العدل المستشار حسام عبد الرحيم، أمس، تكليف مساعده لهيئة أبنية دور المحاكم والشهر العقاري المستشار عبد الهادي محروس، بإعداد الدراسات الفورية والرسومات الهندسية اللازمة لزيادة عدد قاعات الدوائر الجنائية التي تنظر قضايا الإرهاب بالمحاكم في أقرب وقت ممكن.

القاهرة تتهم «الإخوان» و «داعش» بالتعاون مع خلية تفجير الكنائس

الحياة..القاهرة – أحمد رحيم .. كشفت السلطات الأمنية في مصر هوية انتحاري فجر نفسه بحزام ناسف أمام باب كنيسة «مار مرقس» في مدينة الإسكندرية، لافتة إلى أن مجموعة إرهابية واحدة مسؤولة عن الهجمات التي استهدفت الكنائس في الآونة الأخيرة، وهي التي كانت تُخطط لاستهداف مزيد من دور العبادة المسيحية في جنوب مصر. وقالت مصادر أمنية لـ «الحياة»، إن أفراد تلك الخلية على صلة تعاون بجماعة «الإخوان المسلمين» وتنظيم «داعش» الإرهابي في سيناء. وأفيد بأن قوات الأمن حددت هوية الانتحاري بعد أخذ عينة من البصمة الوراثية لشقيقه ووالدته، وتم توقيف زوجته وأفراد من أسرته يوم الهجوم نفسه بعدما أشارت المعلومات الأولية إلى تورطه في الحادث، وهي معلومات أثبتتها تحليلات البصمة الوراثية. وقُتل الأحد الماضي 28 مسيحياً في هجوم بحزام ناسف نفذه انتحاري تسلل إلى قاعة صلاة كنيسة «مار جرجس»، كبرى كنائس الغربية، وجُرح 77 آخرون، فيما قُتل 17 شخصاً بينهم 7 ضباط وجنود في الشرطة، في تفجير انتحاري بحزام ناسف أمام بوابة الكنيسة المرقسية، عندما لم يستطع التسلل إلى الكنيسة التي كان يرأس بابا الأقباط تواضروس الثاني قداس أحد الشعانين فيها، وجُرح 48 من المارة ورواد الكنيسة. وفي كانون الأول (ديسمبر) الماضي قُتل أكثر من 25 شخصاً في تفجير انتحاري استهدف الكنيسة البطرسية في قلب القاهرة. وتبنى تنظيم «داعش» الإرهابي التفجيرات الثلاثة. وأعلنت وزارة الداخلية قبل أيام إحباط مخطط للتنظيم لشن مزيد من الهجمات على كنائس وشخصيات قبطية في جنوب مصر، وقتلت 7 من أعضاء خلية كانت تعتزم تنفيذ تلك الهجمات، في مداهمة لمنطقة جبلية في أسيوط في الصعيد. وقالت وزارة الداخلية في بيان مساء أول من أمس، إنه تمت مضاهاة البصمة الوراثية لأشلاء انتحاريي الاسكندرية وطنطا، فأمكن تحديد هوية منفذ هجوم الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، وهو محمود حسن مبارك عبدالله (30 سنة) من سكان محافظة السويس، ويتحدر من محافظة قنا في الصعيد، ويعمل في شركة نفط، وهو مطلوب أمنياً. وأشارت الوزارة إلى أن الانتحاري مرتبط بـ «بؤرة إرهابية» يقودها زوج شقيقته المتهم الفار عمرو سعد عباس (31 سنة) من سكان محافظة قنا، وهو اضطلع بتشكيل خلايا عنقودية عدة يعتنق عناصرها «الأفكار التكفيرية الإرهابية»، ويقتنع بعض أفرادها بـ «الأسلوب الانتحاري لاستهداف مقومات الدولة ومنشآتها وأجهزتها الأمنية ودور العبادة المسيحية». وأوضحت وزارة الداخلية أن إحدى الخلايا التابعة لتلك البؤرة كانت نفذت هجوم الكنيسة البطرسية بهجوم انتحاري، بينما اضطلعت خلية أخرى بالهجوم على مكمن النقب في الوادي الجديد. وكان حوالى 30 مُسلحاً هاجموا في كانون الثاني (يناير) الماضي مكمناً للشرطة على طريق الوادي الجديد– أسيوط في جنوب غربي مصر، فقتلوا 8 شرطيين بينهم ضابط وجرحوا 3 آخرين. وهاجمت قوات الشرطة في أعقابه وكراً لمسلحين وقتلت 2 منهم. وأشارت وزارة الداخلية إلى أن البؤرة الإرهابية نفسها تتبعها الخلية التي تمت مهاجمتها في صحراء أسيوط قبل أيام، وقالت الداخلية إنها تتبع «داعش»، وقتلت 7 من أبرز كوادره، وضبطت كميات كبيرة من السلاح والذخيرة والمتفجرات. وأعلنت وزارة الداخلية أسماء وصور وبيانات 19 متهماً بالإرهاب والتورط في تلك الهجمات والانخراط في تلك البؤرة الإرهابية، وحددت مكافأة مالية قدرها 100 ألف جنيه (الدولار يعادل نحو 18 جنيهاً) لمن يُدلي بمعلومات تساعد أجهزة الأمن في توقيفهم، وهو نهج غير معتاد في عمل الأجهزة الأمنية. والمتهمون الفارون أبرزهم عمرو سعد قائد تلك البؤرة، ومهاب مصطفى السيد المتهم بالتخطيط لهجوم الكنيسة البطرسية في كانون الأول (ديسمبر) الماضي. ووفق المعلومات الأمنية فإنه مرتبط بجماعة «الإخوان المسلمين»، وعلى علاقة بقيادات جبهة القيادي في الجماعة محمد كمال، الذي قتل العام الماضي في مواجهة مع الأمن. وقالت وزارة الداخلية إن المتهم الفار سافر إلى قطر في العام 2015 وتلقى هناك تكليفات بتنفيذ عمليات إرهابية بدعم مالي ولوجيستي كامل من الجماعة، وفي سبيل ذلك تواصل مع كوادر «إرهابية» في تنظيم «أنصار بيت المقدس» في شمال سيناء. وغالبية المتهمين الفارين من محافظة قنا، وألقت الشرطة القبض على واحد منهم أول من أمس. ووفق معلومات «الحياة»، فإن الانتحاري محمود حسن مبارك سبق توقيفه في العام 2013، لمشاركته في تظاهرات مناصرة لجماعة «الإخوان المسلمين» في مدينة السويس، وأطلق بعدها لعدم ثبوت تهم ضده، وبعدها انضم إلى تنظيم «داعش» وأبلغ أسرته أنه سافر للعمل، لكنه كان يتردد على معسكرات التنظيم في الخارج أو سيناء. والانتحاري تنقلت أسرته بين مقرات عدة للإقامة، وكان يتردد عليها من فترة لأخرى، كما أن قائد الخلية عمرو سعد أيضاً من المطلوبين أمنياً وفار منذ سنوات، وغير مستبعد أن يكون قد سافر في مرحلة ما إلى سورية. وعدد كبير من المطلوبين الفارين كانوا ينخرطون في حركة «حازمون» المناصرة للقيادي السلفي الموقوف حازم صلاح أبو إسماعيل، الذي كان يجاهر ويفاخر بانضمام شباب مصريين موالين له إلى «الجهاد في سورية». وقال القيادي السابق في الجماعة الإسلامية في مصر ناجح إبراهيم لـ «الحياة»: «التنظيمات الموجودة نفذت سيناريو واحد. أفرادها ذهبوا إلى سورية عبر تركيا وارتبطت مع بعضها في شكل مباشر أو غير مباشر»، لافتاً إلى أن تنظيم «داعش» يلجأ الآن إلى «تفجير الأهداف الرخوة بعد أن تم تأمين الأهداف الصلبة (المنشآت الأمنية والحيوية) في شكل جيد ومبتكر». وتوقع إبراهيم استمرار التنظيم في سيناريو استهداف الكنائس، لأن تنظيم «داعش» طالما نجح في عملية يُكررها أكثر من مرة، وهؤلاء ثبت أنهم «يرتبطون تنظيمياً. هم من سكان منطقة واحدة، وربما سافروا إلى معسكرات «داعش» في سورية سوياً، وكونوا علاقات مع أعضاء التنظيم في الخارج، واستمرار التواصل مع التنظيم عبر الإنترنت ليس صعباً». وقال إبراهيم: «الكشف عن تلك البؤرة يعني أن الخلايا الداعشية وصلت إلى الصعيد، وكلها مجموعات جديدة. هم جاؤوا من أماكن بعيدة لتفجير أهداف محددة، وهنا تظهر «البصمة الداعشية»، فإذا نفذ التنظيم عملية ونجحت يُكرر النهج عدة مرات، مثل عمليات الدهس في أوروبا»، مضيفاً: «الخطير في هذه المسألة أن «الذئاب المنفردة» التي تؤيد فكر «داعش» ولا ترتبط به تنظيمياً غالباً تتبع تلك «البصمة الداعشية»، ما يعني أن هؤلاء التكفيريين يُمكن أن يستهدفوا الكنائس ولو بوسائل بدائية وحتى من دون توجيهات، وهذا الأمر يتطلب أسلوباً مبتكراً في تأمين الكنائس، خصوصاً الكنائس الصغرى في القرى والمدن». ميدانياً، تحولت مداخل ومخارج محافظة قنا إلى ثكنات عسكرية، في محاولة لحصار العناصر الفارة التي تتهمها أجهزة الأمن بالتورط في الهجمات. وانتشرت دوريات ثابتة ومتحركة بطول الطرق التي تربط محافظتي البحر الأحمر والأقصر، خصوصاً المدقات الجبلية عند سلسلة جبال البحر الأحمر، وتم فرض مزيد من الإجراءات والأطواق الأمنية في محيط الكنائس والأديرة المسيحية. وتجري عملية تمشيط لمختلف المدقات الجبلية والجزر النيلية والطرق الوعرة المؤدية إلى المنطقة الحدودية مع السودان، وأيضاً نقاط التماس مع الصحراء الغربية ومحافظة الوادي الجديد، وما تحويه جبالها من مدقات تربط بين مصر وليبيا والسودان، لعرقلة أية محاولات من تلك العناصر للفرار إلى خارج مصر. وداهمت قوات مشتركة من الأمن الوطني والأمن العام والأمن المركزي منازل المطلوبين وأشخاصاً قريبين منهم في قرى عدة في قنا، وتم توزيع صور المشبوهين على كل المكامن المنتشرة في الصعيد.

مقتل شرطي بهجوم على حاجز أمني في سيناء

السياسة..القاهرة – الأناضول: قتل عنصر بالشرطة المصرية إثر هجوم مسلح استهدف حاجزاً أمنياً بمحافظة شمال سيناء. وقال مصدر أمني أول من أمس، إن «مجند شرطة يدعى عيد عبد الكريم (22 عاماً) قتل بطلق ناري في الرقبة، إثر هجوم مسلح استهدف حاجزاً أمنياً بمدينة العريش بمحافظة شمال سيناء»، مضيفاً إن جثمان المجند القتيل نقل إلى مستشفى العريش العسكري. وأشار إلى إصابة ضابط في الجيش يدعى هاني محمد (34 عاماً)، في هجوم مسلح على حاجز عسكري بوسط سيناء. قضائياً، أصدرت محكمة عسكرية أمس، حكماً بمعاقبة 70 متهماً بالسجن لمدد تتراوح بين 15 و25 عاماً، بتهمة ارتكاب أعمال عنف في قضية تعود أحداثها إلى العام 2013. وقال عضو هيئة الدفاع عن المتهمين خالد الكومى إن «المحكمة العسكرية المنعقدة بمحافظة أسيوط (جنوب)، قضت بالسجن 15 عاماً بحق خمسة متهمين (حضورياً)، بينهم قياديان إسلاميين»، فيما قضت بالسجن المؤبد (25 عاماً) بحق 65 آخرين فى تهم خاصة باقتحام وحرق عدة كنائس والإضرار بمنشآت عسكرية ومحلات تجارية مملوكة لأقباط بمحافظة المنيا. وأشار أن القياديين الإسلاميين هما المتحدث الإعلامى باسم «مجلس شورى الجماعة الإسلامية» طارق عبد المنعم، وعضو الهيئة العليا لحزب «البناء والتنمية» وعلاء صابر.

تفشي الكوليرا في الصومال: 50 ألف إصابة

الحياة..جنيف - رويترز - اعلنت منظمة الصحة العالمية امس، إن أكثر من 25 ألف شخص في الصومال المهدد بالمجاعة، أصابتهم الكوليرا أو حالات إسهال حاد ومن المتوقع أن تتضاعف حالات الإصابة بالوباء القاتل بحلول هذا الصيف. وتسابق الأمم المتحدة الزمن لتفادي تكرار المجاعة في هذا البلد حيث لقي أكثر من 250 ألف شخص حتفهم بسبب المجاعة في 2011. والكوليرا المتوطنة في الصومال مرض يسبب إسهالاً حاداً يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يخضع للعلاج. والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية وتقل أعمارهم عن خمس سنوات معرضون للخطر في شكل خاص. وقال الناطق باسم المنظمة طارق يسارفيتش في رسالة بالبريد الإلكتروني إنه جرى رصد 25424 إصابة منذ بداية العام، مضيفاً: «من المتوقع أن تزداد هذه الأرقام إلى 50 ألفاً بحلول الصيف». وذكر أن معدل الوفيات بسبب المرض الذي ينتشر عبر الأغذية والمياه الملوثة هو 2.1 في المئة في الصومال وهو أزيد مرتين من الحد الذي يحيل الأمر على حال طوارئ. وجرى تسجيل 524 حالة وفاة على الأقل. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يمكن علاج الكوليرا بنجاح من خلال محلول لمعالجة الجفاف يتناوله المريض بالفم. وتحتاج الحالات الحرجة لعلاج سريع بسوائل وريدية ومضادات حيوية. وقال الناطق باسم الأمم المتحدة ينس لايركه خلال مؤتمر صحافي إن معدل الوفيات بين الصوماليين المصابين بالكوليرا وصل الآن إلى 14.1 في المئة في جوبا الوسطى و5.1 في المئة في باكول. وذكر ديفيد أكوبيان نائب مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الصومال خلال المؤتمر الصحافي ذاته، متحدثاً عبر الهاتف من العاصمة الصومالية مقديشو، أن مركز تفشي الكوليرا هي مدينة بايدوا. وأضاف أن 13 من مناطق الصومال الثماني عشرة تأثرت بالمرض.

السودان يكشف تسلل إثيوبيين إلى أراضيه

الحياة..الخرطوم - النور أحمد النور ... اتهمت الخرطوم متمردي «الحركة الشعبية – الشمال» التي تقاتل الحكومة في منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، باستغلال وقف النار الذي أعلنه الرئيس عمر البشير ستة أشهر في إعداد قواتها وإعادة تموضعها. وكشفت عن توغل مزارعين إثيوبيين فى أراضي سودانية فى منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى في ولاية القضارف شرق البلاد. ومثل وزير الدفاع الفريق عوض ابن عوف أمام البرلمان وقدم تقريراً عن الأوضاع الأمنية في البلاد، في جلسة منع رئيس البرلمان ابراهيم احمد عمر الصحافيين من حضورها، باعتبارها تناقش قضايا «حساسة». وشكا حاكم ولاية القضارف السودانية ميرغني صالح العام الماضي، من سيطرة أثيوبيا على أكثر من مليون فدان من الأراضي السودانية الحدودية بمنطقة الفشقة، قائلاً إن المنطقة أصبحت معزولة تماماً عن السودان. وتبلغ مساحة منطقة الفشقة المتاخمة للحدود الإثيوبية نحو 250 كلم مربعاً، ويشقها نهر باسلام إلى جانب نهري ستيت وعطبرة، كما توجد فيها أراضٍ زراعية خصبة تصل مساحتها إلى 600 ألف فدان. وقال الناطق باسم الجيش السوداني العميد أحمد خليفة الشامي في تصريحات أعقبت الجلسة إن وزير الدفاع أوضح في تقريره أمام البرلمان التدابير التي اتخذتها القوات الحكومية بالتعاون من الأجهزة الأخرى، لضبط الأمن على الحدود ومكافحة الجرائم وتجارة السلاح والبشر. إلى ذلك، صادق البرلمان السوداني بغالبية أعضائه على تعديلات في لائحة تنظيم أعمال المجلس، ومنح النواب حق الدفع بتوصية لرئيس الجمهورية لعزل رئيس الوزراء، إذا قرر البرلمان سحب الثقة منه. وسمحت اللائحة لأي نائب في المجلس بتوجيه سؤال الى رئيس الوزراء أو إستجوابه، شرط «ألا يكون السؤال والاستجواب متعلقان بمصلحة خاصة أو شخصية أو محلية بحتة» تعود للنائب. على صعيد آخر، طالب رئيس حكومة جنوب السودان سلفاكير ميارديت مواطني مدينة واو ثالث كبرى مدن البلاد بالهدوء وضبط النفس بعد مقتل جنرالين كبيرين في الجيش على أيدي قوات التمرد. وأدت الحادثة إلى رفع حدة التوتر وانتشار الصراع في المناطق السكنية في المدينة. وناشد سلفاكير دول المنطقة بنشر قوات إضافية لتوفير الحماية الكافية للمدنيين إلى جانب ضمان سلامة الممتلكات. وعقد المكتب السياسي لحزب الحركة الشعبية الحاكم في جوبا اجتماعاً أمنياً طارئاً وطالب الرئيس مواطني واو الامتناع عن المزيد من أعمال العنف والانتقام، ودعا المشاركون في الاجتماع المتورطين في الفوضى بالمدينة إلى ترك الأمر للحكومة. من جهة أخرى، قالت وزيرة التنمية الدولية البريطانية بريتي باتيل إن القتل والفظائع الأخرى التي تحدث في جنوب السودان تصل إلى حد الإبادة الجماعية وإن على القادة الأفارقة أن يتحركوا وألا يعتمدوا على الآخرين. وعقب زيارتها جوبا قالت باتيل أيضاً للصحافيين في أوغندا المجاورة، إن حكومة سلفاكير تمنع وصول المساعدات. وأضافت: «هناك مذابح تقع وأعناق تُشق وقرى تحرق عن بكرة أبيها، هناك سياسة للأرض المحروقة». ورأت أن «الفظائع قبلية تماماً لذا فإنها إبادة جماعية». وقالت باتيل، التي زارت مخيمات في شمال غرب أوغندا تؤوي لاجئين من جنوب السودان، إن حكومة كير «منعت وصول المساعدات وتستخدم الغذاء سلاحاً في الحرب». وأضافت أنها أبلغت سلفاكير في اجتماع معه أنها تتوقع منه أن يعمل لمنع عرقلة المساعدات وكذلك لإنهاء الصراع، وتابعت أنه إذا رفض فإن «المجتمع الدولي سيتحمل العواقب». كما انتقدت الزعماء الأفارقة لعدم الضغط على حكومة جنوب السودان لإنهاء الفظائع والصراع، واتهمتهم بالتطلع إلى الآخرين لحل صراع في فنائهم الخلفي، وقالت: «لماذا يناصرون أشخاصاً يذبحون إخوانهم وأخواتهم الأفارقة؟». ورأت أن «رؤساء الدول الأفريقية بحاجة إلى أن يفعلوا المزيد وألا يكتفوا بالاعتماد على الآخرين في المجتمع الدولي».

حفتر يستبعد إقامة قاعدة روسية في ليبيا ويؤكد استعداده للعمل مع سلطة منتخبة

موسكو، برلين – «الحياة»، رويترز، أ ب - استبعد القائد العام لـ «الجيش الوطني» الليبي المشير خليفة حفتر، إمكان إقامة قاعدة عسكرية روسية على الأراضي الليبية. وقال في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» الروسية نشرتها أمس، إنه «لم يسبق طرح هذا الموضوع على الإطلاق في محادثاتنا مع الروس، ولا نعتقد أن لدى روسيا الرغبة أو الحاجة إلى إنشاء قاعدة عسكرية في ليبيا، فهي تملك أسطولاً عملاقاً في البحر المتوسط يغنيها عن أي قاعدة برية في المنطقة». ورأى حفتر أن الظروف المحلية والإقليمية والدولية الحالية لا تملي إقامة قواعد روسية في ليبيا. وجدد قائد الجيش الليبي مطالب بلاده برفع حظر الأسلحة المفروض عليها منذ عام 2011، وقال إن «ممثلي قواته بحثوا مع الجانب الروسي اتفاقيات شراء الأسلحة التي أبرمت قبل فرض الحظر»، معرباً عن أسفه في أنه «من غير الممكن تنفيذها بسبب الحظر المفروض». وفي ما يخص المستقبل السياسي لنظام الحكم في ليبيا، قال حفتر إنه لا يمانع في أن يكون هنا سلطة مدنية عليا على المؤسسة العسكرية، شرط أن تكون منتخبة من الشعب الليبي. وزاد: «مثلما فوَّض المؤتمر الوطني العام رئيسه بصلاحيات القائد الأعلى، قام مجلس النواب بتفويض رئيس البرلمان السيد المستشار عقيلة صالح قائداً أعلى للقوات المسلحة، وهو شخصية مدنية منتخبة. إذن كيف يمكن القول أن القيادة العامة ترفض العمل تحت سلطة مدنية؟». على صعيد آخر، أعلنت الحكومة الألمانية أنها ستدعم فرض حظر على تصدير القوارب من الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا، في إطار إجراءات لوقف تدفق المهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط. ويستخدم المهربون في كثير من الأحيان سفناً متداعية لنقل آلاف المهاجرين من هذا البلد الواقع شمال أفريقيا إلى أوروبا كل شهر. والغرق الجماعي شائع عندما تنقلب القوارب الزائدة الحمولة أو تغرق. ورداً على أسئلة من نواب يساريين، أكدت الحكومة الألمانية أنها تعتبر «فرض قيود» على صادرات الاتحاد الأوروبى من القوارب والمحركات والسيارات إلى ليبيا، لتكون تدبيراً مناسباً للقضاء على تهريب البشر. ويــؤكد الرد الذي حصلت عليه وكالة أنباء «أسوشيتد برس» أمس، أن القوة البـــحــرية للاتحــاد الأوروبي التي تم نشــرها لوقف الهجرة غير الشرعية، تستخدم غواصات «للاستطلاع السري» في المنطقة.

مرشحو الانتخابات الجزائرية يغدقون وعوداً تتجاوز قدراتهم

الجزائر - عاطف قدادرة ... انتقد رجال قانون خطابات مرشحين الى الانتخابات البرلمانية المقبلة ينتمون الى الموالاة والمعارضة على حد سواء، يقدمون عبرها وعوداً غير مسؤولة بتحقيق انجازات من اختصاص الحكومة. وقال عضو المجلس الدستوري السابق عامر رخيلة لـ «الحياة» إن «الثقافة القانونية للمرشحين تبدو ضعيفة للغاية». وتفاجأ مراقبون بوعود قدمها مرشحون في الأيام الخمسة الأولى للحملة الانتخابية، اذ وعد مرشح مقرب من الرئاسة بتحويل بلدات إلى محافظات وهو اختصاص رئاسي، فيما وعد أخرون ببناء ملاعب رياضية أو بتعديلات في النظام الاقتصادي. ويخضع مرشحون لنظام انتخابي يقوم على البرامج واحتساب الأصوات بالنسبة الى لائحة مرشحين يصب في مصلحة رأس اللائحة ويتبع نزولاً للذي بعده. ووجد مرشحون في هذا النظام فرصة لتقديم وعود من خارج اختصاص هيئة التشريع أي البرلمان. وأفاد عامر رخيلة بأن «البرامج المقترحة لا يمكن أن يجسدها البرلمان وغالبيتها من اختصاص الحكومة». وتابع: «اللافت أيضًا أن اللون السياسي لا يظهر في الحملة فلم نعد نفرق بين إسلامي وعلماني». وأشار رحيلة الى امتناع مرشحين إسلاميين عن تحديد برامجهم، وقال: «نسمع اسلامياً يرحب بدخول الحكومة لكنه لا يكشف برنامجه لوزارة السياحة مثلاً وهل سيمنع الخمور؟». ورفع عمار غول رئيس حزب «تجمع أمل الجزائر» شعاراً في إحدى البلدات التي زارها واعداً بتحويلها إلى ولاية منتدبة، ما جعله محل انتقاد من خصوم سياسيين على أساس أن مشروع الولايات المنتدبة ملحوظ من رئاسة الجمهورية منذ سنتين ويتحمل تكاليف مالية باهضة. أما عمارة بن يونس رئيس «الحركة الشعبية» الجزائرية الموالية أيضًا، فتعهد بتحويل الاقتصاد إلى نظام حر بدل السياسة الحمائية المنتهجة، ويعني ذلك وقف الدعم لأبرز المواد الغذائية، في حين تعهد مرشح في محافظة تيزي وزو ببناء ملعب لكرة القدم، وهو اختصاص وزارة الشباب والرياضة. ووعدت لويزة حنون بتعميم تعليم اللغة الأمازيغية في كل المحافظات، علماً أنه مشروع حكومي يتم بالتدريج لغياب معلمين يجيدون هذه اللغة وفق تبريرات الحكومة. ولم يسبق للبرلمان الجزائري منذ بداية الألفية أن قدم اقتراح قانون، ودوره التشريعي بات يقتصر على تقديم تنازلات للحكومة في اطار توافق بين حزبي السلطة: «جبهة التحرير الوطني» و «التجمع الوطني الديموقراطي». على صعيد آخر، أشار رئيس سلطة ضبط وسائل الإعلام السمعية والبصرية زواوي بن حمادي الى ان هيئته لم تسجل أي مخالفة خـــلال تغـــطية الحملة الانتخابية من طرف وســـائل الإعــلام العامة والخاصة. وقال بن حمادي في تصريح إلى وكالة الأنباء الجزائرية: «لحد الآن لم نسجل أي مخالفة عدا بعض التجاوزات الطفيفة لبعض الدقائق في القنوات الخاصة والنقاشات بين مرشحي الأحزاب، مضيفاً ان سلطة الضبط تعتزم الإعلان عن كل ما لاحظته في الأيام المقبلة».

الملك محمد السادس يلتقي ترامپ في ميامي حل صباح اليوم بها قادما من كوبا

إيلاف المغرب ـ متابعة.. «إيلاف» من الرباط: من المتوقع ان يلتقي العاهل المغربي الملك محمد السادس يوم الأحد القادم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، حسب ما ذكر موقع "برلمان.كم " المغربي . وقال مصدر للموقع إن الملك محمد السادس حل صباح اليوم الخميس في مدينة ميامي قادما إليها من كوبا حيث يقضي اجازة عائلية منذ يوم الجمعة الماضي . وسيكون اللقاء الأول من نوعه بين الملك محمد السادس و دونالد ترامپ الذي تولى رئاسة الولايات المتحدة في شهر يناير الماضي. و حسب المصدر ذاته ، فإن الملك محمد السادس وصل إلى ميامي على متن طائرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

مقتل 22 في حريق بمهرجان ديني في السنغال

الراي..(رويترز) .. قالت وسائل إعلام محلية في السنغال إن 22 شخصا على الأقل قتلوا وفقد 100 آخرون بعد اندلاع حريق أمس الأربعاء في مهرجان ديني بجنوب شرق البلاد. واحترقت أكواخ من القش والعشب وخيام موقتة في منطقة تسمى مدينة جوناس بإقليم كازامانس حيث يتجمع المسلمون للصلاة وتلاوة القرآن خلال المهرجان الديني السنوي. ولم يتضح سبب اندلاع الحريق لكن التلفزيون الوطني قال إن ارتفاع درجات الحرارة وجفاف الطقس ساهما في اتساع نطاق الحريق. وزار وزير الداخلية الموقع اليوم الخميس. ومن المقرر أن يتفقد الرئيس ماكي سال المكان غدا الجمعة.



السابق

الموصل: المحاصرون الى الاقبية وتجنب المنازل المفخخة..جرحى بالعراق يعالجون نفسياً للتعايش مع بتر الأطراف..التحالف الشيعي العراقي «ميت سريرياً»...«داعش» يهاجم نقاط تفتيش في ديالى..التهدئة الإعلامية في كركوك لا تلغي الخلاف على رفع العلم الكردي..التحقيق في تهمة الفساد يطاول آلاف العراقيين..معارك ضارية في حيين قريبين من «جامع الخلافة»

التالي

لبنان يمدّد المأزق لـ «شهرٍ أخير» فإما الانفراج وإما... المواجهة..قائد الجيش اللبناني: أمن المخيمات الفلسطينية من الأمن الوطني الشامل...لبنان:فترة سماح للحكومة لإنجاز القانون وتأخرها يشرّع التمديد للمجلس النيابي..رئيس الحكومة: كل جهودي منصبّة على منع الانقسام وإعادة الأمل وبري: «القطوع مرق» والحريري أنقذ البلد

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,612,481

عدد الزوار: 7,699,744

المتواجدون الآن: 0