أنصار إيران في البرلمان العراقي يضغطون لمقاطعة تركيا اقتصادياً ..قتل العشرات من «داعش» بين صلاح الدين وديالى..«الحشد الشعبي» يثبت مواقعه في الحضر..كتلة الصدر تسعى إلى إقالة مفوضية الانتخابات

تاريخ الإضافة الجمعة 28 نيسان 2017 - 6:07 ص    عدد الزيارات 2517    التعليقات 0    القسم عربية

        


أنصار إيران في البرلمان العراقي يضغطون لمقاطعة تركيا اقتصادياً

المستقبل..بغداد ـــــــ علي البغدادي... صعّد أنصار إيران في البرلمان العراقي من حدة مواقفهم إزاء تركيا من خلال الدفع نحو فرض مقاطعة تجارية واقتصادية على أنقرة عقب الغارات الجوية الأخيرة على معاقل حزب «العمال الكردستاني» التركي المعارض، والتي أوقعت قتلى وجرحى. ومع أن معظم الكتل الحزبية الرئيسة في إقليم كردستان العراق حملت حزب «العمال الكردستاني» مسؤولية الهجمات التركية على قضاء سنجار التابع لمحافظة نينوى (شمال العراق) ذي الأغلبية الايزيدية، إلا أن الأحزاب السياسية في بغداد وخصوصاً ذات التوجه الموالي لإيران، كان لها رأي آخر هو المضي في مواجهة أنقرة من منظور الرؤية الإيرانية المناهضة لسياسات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سواء في العراق أو سوريا، خصوصاً مع وجود دلائل عن علاقات عميقة تربط إيران بحزب «العمال الكردستاني». وأفادت مصادر برلمانية عن إقرار البرلمان العراقي أمس لحزمة قرارات تندد بالسياسة التركية تجاه العراق. وقالت المصادر في تصريح لصحيفة «المستقبل» إن «نواب مقربين من إيران يحاولون الضغط على كتل في البرلمان العراقي، من أجل إصدار قرار بفرض مقاطعة تجارية واقتصادية على تركيا لإجبارها لتغيير سياساتها تجاه العراق، بعد الهجوم الجوي على معاقل حزب العمال الكردستاني في مدينة سنجار». وأضافت المصادر أن «النواب الذين ينتمون لكتل شيعية، وخصوصاً من منظمة بدر (بزعامة النائب هادي العامري) المنضوية في ائتلاف دولة القانون (بزعامة نوري المالكي)، يبذلون مساعي كبيرة من أجل شمول الشركات التركية بالمقاطعة الاقتصادية على الرغم من وجود اعتراضات من قبل كتل أخرى، ترى في هذه الخطوة مجازفة خطيرة لمصالح العراق الاقتصادية والتجارية مع تركيا» ..وأشارت المصادر الى أن «البرلمان العراقي صوت بالإجماع في جلسة اليوم (أمس) على مطالب لجنة الأمن والدفاع والعلاقات الخارجية لإدانة الهجوم التركي على الأراضي العراقية»، مضيفة أن «لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، رأت في بيان تلاه رئيسها النائب حاكم الزاملي، الطيران التركي أن «تركيا تضيف بهذا الهجوم، الى سجل اعتداءاتها على العراق، عدواناً جديداً بعد إساءة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمؤسسة الحشد الشعبي». وأوضح المصدر أن «البرلمان العراقي أدان القصف التركي، وانتهاك السيادة العراقية، والتدخل في الشؤون الداخلية، وطالب بعدم السماح بأي قوة أجنبية بالتواجد على الأراضي العراقية من دون موافقة الحكومة، وعدم السماح لأي منظمات أو أحزاب تكون معارضة لدول الجوار من استخدام الأراضي العراقية، ومطالبة الحكومة التركية بالاعتذار رسمياً عن جميع الانتهاكات التي مست السيادة العراقية، وتعويض العوائل المتضررين، ومطالبة وزارة الخارجية بنقل الاعتداء الى مجلس الأمن، ومطالبة الحكومة باستدعاء السفير التركي» في بغداد. وفي إقليم كردستان العراق، شاطرت كتلتا الاتحاد الوطني الكردستاني (بزعامة الرئيس السابق جلال الطالباني) وحركة التغيير (بزعامة السياسي الكردي نيشروان مصطفى) في مجلس محافظة دهوك، الرأي مع الحزب الديموقراطي الكردستاني (بزعامة رئيس الإقليم مسعود البارزاني) في إدانة الهجوم الجوي التركي على مواقع قوات البيشمركة، مشددين على أن الهجوم حصل نتيجة للوجود غير الصحيح وسياسة فرض الذات التي ينتهجها حزب»العمال الكردستاني». وأفاد بيان لمجلس محافظة دهوك أن «الهجوم التركي غير مقبول البتة، ومدان بشدة»، مطالباً «القوات الموجودة في إقليم كردستان بشكل غير قانوني، بمغادرة الإقليم باسرع وقت»، في إشارة الى قوات حزب «العمال الكردستاني». وكان الرئيس اردوغان ورئيس وزراء تركيا بن علي يلدريم قدما أول من أمس خلال مكالمة هاتفية، أسفهما لرئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني لمقتل 6 من مقاتلي البيشمركة وإصابة 8 آخرين نتيجة قصف المقاتلات التركية لجبل سنجار. وقال بيان لرئاسة إقليم كردستان إن أردوغان ويلدرم أكدا بأن «الحادثة لم تكن متعمدة أو عن قصد بل كان خطأ غير مقصود من قبل الطائرات». أمنياً، استعادت القوات المشتركة السيطرة الكاملة على قضاء الحضر في اليوم الثالث من انطلاق العملية العسكرية التي أسفرت عن استعادة مدينة الحضر الأثرية المدرجة ضمن لائحة التراث العالمي لدى اليونيسكو. وقال قائد عمليات «قادمون يا نينوى» الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله، في بيان أمس، إن «قوات الحشد الشعبي استعادت قضاء الحضر بالكامل وبوقت قياسي وخلال 48 ساعة بعد تكبيد العدو خسائر بالأرواح والمعدات». بدورها، أعلنت قوات الحشد الشعبي في بيان أمس أنها «بدأت بعمليات إزالة العبوات الناسفة وتفكيك الألغام من المنازل، وأنها أجلت أكثر من 5500 مدنياً من أهالي القضاء».

قتل العشرات من «داعش» بين صلاح الدين وديالى

الحياة..بغداد - بشرى المظفر ... أعلنت قيادة عمليات دجلة تحقيق تقدم على الأرض، في العمليات التي أطلقتها في منطقة مطبيجة بين محافظتي ديالى وصلاح الدين لتطهيرها من آخر معاقل «داعش». وقال الفريق الركن مزهر العزاوي إن «الحملة مستمرة وحققت نتائج كبيرة من محاورها الرئيسية». وأشار الى أن «الأجهزة المدعومة بالحشد الشعبي دمرت ست سيارات مفخخة وثلاث مضافات رئيسية لداعش، بالإضافة إلى العثور على معمل للتفخيخ». وأكدت «خلية الإعلام الحربي» في بيان أن «خسائر العدو كانت قتل ٧٨ إرهابياً وتفجير عبوتين ناسفتين و١٧ أخرى تحت السيطرة، فضلاً عن الاستيلاء على زورق وتدمير ١٣ مضافة للعدو ومعمل لتفخيخ العجلات، إضافة الى تفكيك ٢٥ عبوة ناسفة وتدمير ٦ عجلات وإعطاب ٣٥ عجلة والعثور على ١٧ حزاماً ناسفاً وتفجير معمل مفخخ وتدمير جلة تحمل مدفعاً مقاوماً لطائرات ٢٣ملم»، وأكد «العثور على جسر بطول ٦ أمتار والاستيلاء على عجلات مختلفة عدد ٨ والعثور على معسكر لعصابات داعش وتدمير ٥ عجلات داخله إضافة الى اكتشاف شبكة أنفاق تم نسفها». الى ذلك، أعلن العميد سعد معن، الناطق باسم وزارة الداخلية في بيان، أن «مفارز وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية نفذت عملية استباقية في ما يسمى ولاية الشمال، ففجر انتحاري نفسه جنوب محافظة ديالى ما أسفر عن إصابة أحد منتسبي الاستخبارات إصابات بسيطة». وأفادت مديرية الاستخبارات العسكرية في بيان، بأن «قوات اللواء 19 بالتعاون مع قيادة الفرقة الخامسة تمكنت من تفجير ثلاث عجلات مفخخة وإحراق أخرى في منطقة الحاوي في ديالى، وتدمير مضافة لعناصر داعش الارهابية والاستيلاء على شاحنة تحمل رشاشة أحادية». وفي بغداد، أعلنت خلية الإعلام الحربي في بيان أن «أبطال الفوج الأول اللواء 25 الفرقة 17، بالتعاون والتنسيق مع شعبة استخبارات المحمودية ونتيجة لمعلومات استخبارية دقيقة، تمكنوا من العثور على مضافة لعصابات داعش الإرهابية جنوب منطقة اللطيفية، ضمت براميل مدفونة تحت الأرض في حظيرة للحيوانات ضمت أسلحة وأعتدة مختلفة وعبوات ناسفة ولاصقة وأدوية ومواد غذائية وملابس عسكرية وجعب صدرية وأكياس من مادة البارود وزورق بكامل عدته»، مؤكدة «إلقاء القبض على اثنين من المجرمين المشتبه بهم»، وزاد البيان: «كان الإرهابيون يخططون لتنفيذ أعمال إجرامية في مناطق مختلفة من العاصمة بغداد».

«الحشد الشعبي» يثبت مواقعه في الحضر

الحياة..نينوى – باسم فرنسيس .. أعلنت قيادة العمليات المشتركة نجاح «الحشد الشعبي»، في وقت «قياسي» في السيطرة على قضاء الحضر والمنطقة الأثرية التي تعد أهم معاقل «داعش» جنوب نينوى، فيما أعلن قائد ميداني اقتراب القوات من «جامع الخلافة» في الموصل القديمة. وكان الحشد تمكن من استعادة أكثر من 20 قرية ومنطقة محيطة بالحضر في حملة انطلقت الثلثاء الماضي. وللمنطقة أهمية إستراتيجية وتعد واحدة من أهم ما تبقى من المعاقل الرئيسة للتنظيم في نينوى كونها تمثل عقدة مواصلات مهمة مع محافظتي صلاح الدين والأنبار. وقال قائد معركة الموصل الفريق الركن عبد الأمير يار الله في بيان، إن «قوات الحشد الشعبي حررت الحضر في وقت قياسي، خلال 48 ساعة ورفعت العلم فوق المباني بعد تكبيد العدو خسائر في الأرواح والمعدات». وأكد الحشد صباح أمس «البدء باقتحام مركز القضاء بعد السيطرة على المقبرة في المحور الشمالي وقرية طريطعه من الجهة الشمالية الشرقية، بعد ساعات من تحرير المنطقة الأثرية» المدرجة على لائحة «اليونيسكو» للتراث العالمي، والتي لحق بها الدمار على يد مسلحي التنظيم. وقال القيادي جواد الطليباوي: «وجهتنا القادمة بعد تحرير الحضر ستكون بلدتي البعاج والقيروان وتأمين الحدود العراقية السورية». وأكد ضابط كبير في الجيش «قطع الطريق الرابط بين الحضر الأثرية وراوة في غرب الأنبار بطول أكثر من 200 كلم». إلى ذلك، أفادت وكالة «أعماق» التابعة لـ «داعش»، بأن «عشرات من مقاتلي الحشد وقعوا بين قتيل وجريح في هجمات بعجلات مفخخة في قرية أم السلطان شمال الحضر». وإلى الغرب من الموصل، أعلن إعلام الحشد أنه «تم قتل 80 إرهابياً وتدمير 17 سيارة مفخخة خلال صد هجوم لداعش على قرية المراحبة جنوب غربي تلعفر». وعلى صعيد المعارك الجارية في الجانب الأيمن لمدينة الموصل، قال الفريق رائد جودت، قائد «الشرطة الاتحادية» إن «قطعاتنا المتوغلة في المدينة القديمة تشن هجمات محدودة واقتربت مسافة 300 متر من جامع النوري (المسجد الذي أعلن فيه البغدادي دولة الخلافة) من جهة قضيب البان، بعد أن قتلت عشرات الإرهابيين بينهم القيادي أبو فيصل الجبوري، وتدمير 4 مواقع لإيواء الإرهابيين و8 مركبات لنقل الإمدادات في محيط منارة الحدباء». وأضاف: «تم تدمير 8 دراجات نارية ملغمة و3 عجلات مفخخة في منطقة الفاروق وتطهير 5 ممرات لإخلاء المدنيين من العبوات الناسفة والأفخاخ في منطقة باب جديد». وتابع: «كانت حصيلة العمليات العسكرية خلال الـ24 ساعة الماضية أسفرت عن قتل 45 مسلحاً بينهم القيادي أبو عبدالرحمن التكريتي مسؤول الأمن في حي الرفاعي». وما زال أمام القوات استعادة أكثر من 16 حياً تشكل عقدة أمامها لاستكمال السيطرة على الموصل في شكل كلي، بعد سبعة أشهر من انطلاق الحملة لطرد التنظيم من المدينة التي احتلها منتصف حزيران (يونيو) 2014. من جهتها، أعلنت «خلية الإعلام الحربي» أمس «تفجير مركبتين مفخختين تابعتين للتنظيم، وقتل 5 مسلحين في حي الزنجيلي بقصف للطائرات العراقية، فضلاً عن تفجير مركبتين أخريين وقتل من فيهما ويقدر عددهم بنحو 13 إرهابياً أجنبياً كانوا قادمين من سورية إلى نينوى، وكذلك تدمير وطمر نفق كان مخبأ لتنظيم داعش ومركز اتصالاته، وحرق عدد من الطائرات المسيرة مجهزة بالقنابل كانت معدة لقصف القوات الأمنية وقتل ما يتراوح بين 8 و10 مسلحين في تلعفر- ناحية المحلبية». وأشارت «مديرية الاستخبارات العسكرية» إلى «تدمير مقر للدواعش وقتلت الإرهابي المدعو أبو لقمان العفري مسؤول التنظيم في حي الشفاء القريب من حي النجار في ضربه جوية».

كتلة الصدر تسعى إلى إقالة مفوضية الانتخابات

بغداد – «الحياة» ... تستعد كتلة الأحرار النيابية التابعة للتيار الصدري، لجمع تواقيع النواب على طلب لإقالة مجلس مفوضية الأنتخابات، في وقت حذرت كتلة «دولة القانون»، بزعامة نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، من «الفراغ الدستوري في حال إقالتها». وقال النائب حسين حسب العواد، من «الأحرار»، إن «الخطوات التي ستعقب التصويت على عدم الاقتناع بأجوبة رئيس مجلس المفوضين سربست مصطفى تتمثل بجمع تواقيع 50 نائباً كي يتم ادراج اقالته على جدول البرلمان الأسبوع المقبل» وأضاف أن «النائب ماجدة التميمي، التي استجوبت سربست شرعت بجمع التواقيع». ولم تكن ردود رئيس مجلس المفوضين مقنعة للنواب خلال جلسة الاستجواب، إذ صوت 119 نائباً بعدم الاقتناع بها مقابل 118، فيما ترك 15 نائباً أوراق التصويت فارغة. وفي وقت لاحق، أكدت مصادر برلمانية لـ «الحياة»، أن ٨٠ نائباً توجهوا إلى رئاسة البرلمان يطلبون سحب الثقة من مجلس المفوضين، ومن المفترض أن ينظر فيها خلال جلسة غد السبت. وقال صفاء الموسوي، عضو مجلس المفوضين في تصريحات، ان «التصويت على عدم الاقتناع بأجوبة سربست يحتاج الى 127 صوتاً»، ولفت الى أن «تقارير ديوان الرقابة المالية كانت لمصلحة المفوضية في ما يتعلق بتهم الفساد». وذكر النائب طه الدفاعي، من «ائتلاف دولة القانون» أن «عدداً من الكتل يرى ضرورة بقاء المفوضية الحالية حتى نهاية دورتها في عشرين ايلول (سبتمبر) المقبل، لإكمال استعداداتها للانتخابات المحلية». وعلمت «الحياة» من مصادر موثوق فيها أن ائتلاف المالكي سيلجأ إلى طلب انتخابات مبكرة، في حال أقيل مجلس المفوضين الحالي. وقال النائب عبدالإله النائلي إن «تغيير المفوضية برمتها غير مقبول ونحن على اعتاب الانتخابات وانتهاء عملها في أيلول»، ولفت الى ان «تعطيل عمل المفوضية قد يؤجل إجراء انتخابات مجالس المحافظات». وحذر مصدر في مفوضية الانتخابات، من «حدوث أي فراغ في عمل المفوضية سيساهم في توقف منح اجازات للأحزاب»، موضحاً أن «منح الإجازات يقتضي مصادقة مجلس المفوضين».يذكر ان هناك 130 طلباً مقدماً الى دائرة الاحزاب وهناك 78 طلباً قيد الإنجاز وتمت إجازة 41 حزباً حتى الآن.

 



السابق

مواقع استراتيجية للحوثيين في قبضة «الشرعية»..بـ«الإتاوات».. الميليشيات تبتز تجار صنعاء..الحكومة تطالب الأمم المتحدة بتغيير مسار المعونات من الحديدة لعدن..هادي يعزل محافظ عدن ويعدل 4 وزارات..هل تستضيف الكويت مجدّداً مفاوضات السلام بين المتحاربين في اليمن؟.. استشهاد عسكريين سعوديين في جازان..تفاق خليجي على تعزيز التنسيق في مواجهة التهديدات.. محمد بن نايف: التحدي الأكبر هو المحافظة على الوحدة الوطنية ..واشنطن تدرِج سعودياً على لائحة الإرهاب..قطر تعترف بإدخال أموال إلى بغداد بعلم الحكومة العراقية

التالي

السيسي: نحترم القضاء في ملف تيران وصنافير....بابا الفاتيكان: أزور مصر حاجاً للسلام...مؤتمر الأزهر للسلام: ممثلو الأديان يجمعون على نبذ التعصب والكراهية..تداخل الدين والسياسة بمصر يعصف بالأزهر..«نادي القضاة» يهاجم «التعدّي السافر» على السلطة القضائية.. «حركة الشباب» تغتال ضابطاً في الاستخبارات الصومالية..الجزائر تبدأ تنفيذ خطة أمنية للانتخابات..تونس تكافح بشدة عمليات تهريب بزوارق سريعة..أوروبا تتطلع إلى تدخل في المياه الليبية..فشل لقاءات سرية بين البشير والمهدي لاقناعه بالمشاركة..إيلاف المغرب تجول في الصحافة المغربية الصادرة الجمع

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,612,226

عدد الزوار: 7,699,741

المتواجدون الآن: 0