اجتماع عربي طارئ للتصدي لتغلغل إسرائيل في أفريقيا...ترامب يعرض التوسط في الأزمة الخليجية ويفتح البيت الأبيض للقاء مصالحة..أمير الكويت... يواصل لمّ الشمل الخليجي.. إشادة إماراتية وقطرية بجهود سموه ومساعيه لحل أزمة «التعاون»..وزير الخارجية القطري: الدبلوماسية لا تزال خيارنا المفضل والسعودية ومصر والإمارات والبحرين تُدرج 59 شخصية و12 كياناً مرتبطين بقطر على قوائم الإرهاب...الجيش يتقدم جنوب تعز ... وخسائر للحوثيين في شرقها..وثائق تثبت تورط قيادات موالية لهادي في تهريب النفط للحوثيين...هادي يبحث مع ولد الشيخ الحل السياسي وفق المرجعيات الدولية...هادي: الانقلابيون فرضوا حربهم تنفيذًا لأجندة دخيلة...“منظمة الصحة”: “الكوليرا” سيضرب ربع مليون يمني خلال أشهر.....

تاريخ الإضافة الجمعة 9 حزيران 2017 - 5:22 ص    عدد الزيارات 2597    التعليقات 0    القسم عربية

        


هادي: الانقلابيون فرضوا حربهم تنفيذًا لأجندة دخيلة

‏(واس)... أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن «الميليشيات الانقلابية فرضت حربها الظالمة ‏على الشعب اليمني تنفيذًا لرغبات انتقاميه وأجندة دخيلة»، مشيرًا إلى أن «حرص الشرعية على ‏تحقيق السلام يأتي لمصلحة الشعب اليمني الذي عانى ويعاني الكثير جراء تداعيات الحرب ‏الانقلابية».‏ وأشار الرئيس هادي لدى لقائه أمس، في الرياض، المبعوث الأممي إلى ‏اليمن إسماعيل ولد الشيخ إلى أن «التسويف والمماطلة وعدم الإيفاء بالوعود والالتزامات، سمة للانقلابيين على ‏الدوام»، مستنكرًا في الوقت نفسه محاولة الاستهداف الآثمة التي تعرض لها المبعوث الاممي ‏وفريقه خلال زيارته الأخيرة لصنعاء، ومضيفا أن تلك «المحاولة تؤكد مسعى ونهج الانقلابيين ‏التدميري».‏ وجدد دعم اليمن لجهود المبعوث الأممي وخيارات ومسارات السلام التي تبذلها ‏الأمم المتحدة ومساعيها الحميدة، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.‏ وأثنى المبعوث الأممي من جهته على جهود الرئيس اليمني نحو السلام الحقيقي والصادق ‏الذي يحقن الدماء ويخفف المعاناة على الشعب اليمني.

“منظمة الصحة”: “الكوليرا” سيضرب ربع مليون يمني خلال أشهر

اللواء.. أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم، ان وباء الكوليرا الذي تفشى في اليمن منذ نهاية نيسان، تسبب بوفاة 789 شخصا اضافة الى الاشتباه في اكثر من مئة الف حالة اصابة بالوباء في هذا البلد الغارق في نزاع دام. وقال طارق ياسارفيك المتحدث باسم المنظمة “حتى اليوم تم الابلاغ عن 101820 حالة يشتبه بأنها إصابة بالكوليرا و789 حالة وفاة في 19 محافظة” منذ ظهور المرض في 27 نيسان. وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في 19 ايار انها تخشى ان يصل عدد المصابين إلى ربع مليون في غضون ستة اشهر، في الوقت عينه خرجت احصاءات تشير الى 23 الف حالة يشتبه باصابتها بالكوليرا. ويشير بيان لمنظمة اوكسفام اليوم، الى انه يتم تسجيل “حالة وفاة” “كل ساعة” بسبب الإصابة بالكوليرا. وقال رئيس المنظمة في اليمن ساجد محمد ساجد “اليمن على حافة الهاوية”، وحذرت اوكسفام بانه اذا لم يتم القضاء على الوباء فانه “سيهدد آلاف الاشخاص في الاشهر القادمة” ودعت الى “وقف فوري لاطلاق النار” لتمكين العاملين الانسانيين من التدخل.

هادي يبحث مع ولد الشيخ الحل السياسي وفق المرجعيات الدولية

عكاظ..أحمد الشميري (جدة) ..مريم الصغير (الرياض) ... بحث الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أمس (الخميس) مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ عملية الحل السياسي للأزمة اليمنية المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، فيما أكد هادي على الحل وفق مخرجات الحوار الوطني والقرارات الأممية ذات الصلة وفي مقدمتها القرار 2216. وجدد هادي حرصه الدائم على السلام لمصلحة الشعب اليمني الذي عانى ويعاني الكثير جراء تداعيات الحرب الانقلابية الظالمة التي فرضها الانقلابيون على وطننا وشعبنا، تنفيذا لرغبات انتقامية وأجندة دخيلة. من جانبه ثمن المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ جهود هادي نحو السلام الحقيقي والصادق الذي يحقن الدماء ويخفف المعاناة على الشعب اليمني. كما، أعلن المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق ياسرفيتش أمس (الخميس) ارتفاع عدد حالات الإصابة بالكوليرا إلى 101820 حالة منذ بدء ظهور المرض في 27 أبريل الماضي، وحالات الوفاة إلى 798 في 19 محافظة حتى الآن. على صعيد آخر، أفاد التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان «تحالف رصد» أمس بأن الميليشيات الانقلابية قتلت 715 مدنياً في اليمن خلال الفترة من يناير وحتى نهاية مايو الماضي، تنوعت بين القتل قنصا والقصف والتعذيب حتى الموت والإعدامات والألغام وضحايا الانفلات الأمني. وأوضح المدير التنفيذي لـ«تحالف رصد» مطهر البذيجي على هامش مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ35 بجنيف أن أعداد حصيلة المصابين خلال الفترة ذاتها بلغت (897) مدنياً، (772) منهم بسبب قصف ميليشيا الحوثي وصالح. ولفت البذيجي إلى أن الميليشيات جندت (424) طفلاً غالبيتهم من صنعاء وذمار وعمران، كاشفاً قيام ميليشيات الحوثي بإعدام ستة مدنيين دون أي محاكمات، وقتل 16 آخرين تحت التعذيب، مشيراً إلى أن الميليشيات الانقلابية اعتقلت (1568) يمنيا قسرا، بينهم (318) ناشطاً و(170) سياسياً، بينما (698) من الفئات العمالية و(42) طفلاً و(33) امرأة، فيما أفرج عن (434) معتقلا من بين إجمالي المعتقلين وجميعها على أيدي الميليشيات الانقلابية.

وثائق تثبت تورط قيادات موالية لهادي في تهريب النفط للحوثيين

الراي..موسكو، عدن، جنيف - «روسيا اليوم»، وكالات - كشفت وثائق رسمية عن تورط قيادات كبيرة موالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في تهريب النفط للحوثيين والتنسيق معهم، وفرض إتاوة على قاطرات الغاز بعشرات الملايين يوميا. وحسب موقع «المشهد اليمني»، فإن الوثائق التي نشرتها قناة «بلقيس» الفضائية، كشفت الأسباب التي أعاقت إعادة تصدير وإنتاج النفط الخام في شركة «صافر» لاستكشاف وإنتاج النفط، في فضيحة تعد الأكبر عن العلاقة السرية بين الحكومة اليمنية في عدن والحوثيين في صنعاء. كما كشفت الوثائق رفض ضباط ومسؤولي حماية الشركة تنفيذ قرارات وفرض قرارات أخرى ومنع بعض الموظفين من دخول الشركة، ما يعني أن الشركة تتعرض لنهب منظم للنفط الخام من الآبار. وأشارت وثائق نشرها «المشهد اليمني» إلى ضبط شاحنات لأحد القادة الأمنيين الذين يتولون حماية الشركة تهرب النفط الخام. وحسب الوثائق، فإن قادة أمنيين يفرضون إتاوة تصل إلى 95 مليون ريال يمني يوميا على قاطرات الغاز والشركات الصغيرة العاملة.

الجيش يتقدم جنوب تعز ... وخسائر للحوثيين في شرقها

تعز، جنيف - «الحياة» ... شهدت مدينة تعز وريفها في اليومين الماضيين معارك عنيفة شملت العديد من المناطق، بين قوات الجيش الوطني وميليشيات الحوثيين. فيما حذرت منظمة الصحة العالمية من احتمال وصول عدد الإصابات بالكوليرا في اليمن إلى 300 ألف إصابة. ونقل موقع «سبتمبر.نت» عن مصادر ميدانية، أن قوات الجيش الوطني حققت تقدماً نوعياً في عزلة بني عمر بمديرية الشمايتين جنوب تعز، وتمكنت من السيطرة على جبل الشرق بعد معارك ضارية شهدتها المنطقة منذ الثلثاء الماضي. كما شهدت جبهة حيفان جنوب شرقي تعز مواجهات عنيفة بين قوات الجيش والميليشيات الانقلابية، تركزت في منطقة العكاوش وجبال عزلة الأحكوم. واندلعت المواجهات في حيفان بعد هجوم لعناصر الميليشيات تمكنت قوات الجيش من التصدي له وإجبار عناصر الميليشيات على التراجع. وفي جبهة الصلو شرق تعز، دارت مواجهات عنيفة بين قوات الجيش والميليشيات في قرية الصيار، رافقها قصف مدفعي مكثف لقوات الجيش استهدف مواقع عدة تتمركز فيها الميليشيات بالمنطقة. وعلى صعيد جبهات مدينة تعز، شهدت الجبهة الشرقية تواصل المعارك الضارية بين قوات الجيش والميليشيات في محيط مدرسة محمد علي عثمان، ومحيط مبنى الأمن المركزي، فيما شهد محيط القصر الجمهوري ومعسكر التشريفات هدوءاً حذراً. بالتزامن، شنت مقاتلات التحالف العربي غارات جوية على مواقع الميليشيات الانقلابية وتجمعاتها في تلة السلال، ومنطقة الجند شرق المدينة. في السياق ذاته، شهدت الجبهة الغربية لمدينة تعز معارك مماثلة استمرت ساعات بين قوات الجيش والعناصر الانقلابية. واندلعت المعارك في هذه الجبهة بعد هجمات عنيفة تمكنت قوات الجيش من التصدي لها، في جبل هان والربيعي وحذران. وخلال معارك الجبهة الغربية تكبدت الميليشيات الانقلابية خسائر كبيرة في العتاد، إضافة إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوفها. ولقي قيادي ميداني من الميليشيات يكنى «أبو نصر» مصرعه مع خمسة من مرافقيه، في المعارك التي دارت في جبل هان مع قوات الجيش الوطني. إلى ذلك، شهد شارع الأربعين في الجبهة الشمالية لتعز مواجهات وصفت بالأعنف بين قوات الجيش والميليشيات الانقلابية. وواصلت الميليشيات الانقلابية استهداف الأحياء السكنية في مدينة تعز بالمدفعية وصواريخ الكاتيوشا، مخلفة ضحايا في صفوف المدنيين. وتركز القصف العشوائي على الأحياء السكنية شرق المدينة وغربها، ما أسفر عن سقوط جرحى مدنيين، بينهم أطفال. وفي شبوة، سقط قتيلان من الميليشيات في اشتباكات مع المقاومة في جول سنيد بمديرية عسيلان. في شأن آخر، قالت منظمة الصحة العالمية أمس، إن عدد حالات اشتباه الإصابة بالكوليرا في اليمن تجاوزت 100 ألف حالة، منذ بدء ظهور المرض في 27 نيسان (أبريل) الماضي. وقال المتحدث باسم المنظمة طارق ياسرفيتش: هناك بلاغات عن 101820 حالة اشتباه إصابة بالكوليرا، و789 حالة وفاة في 19 محافظة حتى الآن. وحذرت المنظمة من احتمال وصول العدد إلى 300 ألف إصابة، لكن العدد اليومي لحالات الإصابة الجديدة تراجع في شكل طفيف في أسبوع حتى 5 حزيران (يونيو) الجاري، إلى 3432 من 3651 حالة في الأسبوع السابق.

 

السعودية ومصر والإمارات والبحرين تُدرج 59 شخصية و12 كياناً مرتبطين بقطر على قوائم الإرهاب

بيان رباعي: لن نتهاون في ملاحقة مموّلي الإرهاب

المستقبل... (أ ف ب، رويترز، بنا)... أصدرت السعودية ومصر والإمارات والبحرين، مساء أمس، بياناً مشتركاً أكدت فيه أنها «في ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه» ولاستمرار «انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها»، أدرجت أسماء «59 شخصية من جنسيات عربية عدة، إضافة الى 12 كياناً يعملون في الداخل القطري على قوائم الأرهاب». وجاء في نص البيان أنه «في ضوء التزامها (الدول الأربع) بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، ونتيجة لاستمرار انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها، المتضمنة التعهد بعدم دعم أو إيواء عناصر أو منظمات تهدد أمن الدول، وتجاهلها الاتصالات المتكررة التي دعتها للوفاء بما وقعت عليه في اتفاق الرياض عام 2013، وآليته التنفيذية، والاتفاق التكميلي عام 2014؛ مما عرّض الأمن الوطني لهذه الدول الأربع للاستهداف بالتخريب ونشر الفوضى من قبل أفراد وتنظيمات إرهابية مقرها في قطر أو مدعومة من قبلها». وأضاف البيان أن الدول الأربع اتفقت على «تصنيف 59 فرداً و12 كياناً في قوائم الإرهاب المحظورة لديها، التي سيتم تحديثها تباعاً والإعلان عنها»، كاشفاً أن القائمة المدرجة «مرتبطة بقطر وتخدم أجندات مشبوهة في مؤشر على ازدواجية السياسة القطرية التي تُعلن محاربة الإرهاب من جهة، وتقوم بتمويل ودعم وإيواء مختلف التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى». وجددت الدول الأربع التزامها في «تعزيز الجهود لمكافحة الإرهاب وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة»، مؤكدة في الوقت نفسه «أنها لن تتهاون في ملاحقةالأفراد والجماعات، وستدعم السبل كافة في هذا الإطار على الصعيد الإقليمي والدولي. وستواصل مكافحة الأنشطة الإرهابية واستهداف تمويل الإرهاب أياً كان مصدره، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في جميع أنحاء العالم بشكل فعّال للحد من أنشطة المنظمات والتنظيمات الإرهابية والمتطرفة التي لا ينبغي السكوت من أي دولة عن أنشطتها». كما شكرت الدول المعلنة لهذا البيان «الدول الداعمة لها في إجراءاتها في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف، وتعتمد عليها في مواصلة الجهود والتعاون للقضاء على هذه الظاهرة التي طالت العالم، وأضرت بالإنسانية».

وسمى البيان الرباعي الأفراد التالية اسماؤهم:

خليفة محمد تركي السبيعي – قطري، عبدالملك محمد يوسف عبدالسلام – أردني، أشرف محمد يوسف عثمان عبدالسلام – أردني، إبراهيم عيسى الحجي محمد الباكر – قطري، عبدالعزيز بن خليفة العطية – قطري، سالم حسن خليفة راشد الكواري – قطري، عبدالله غانم مسلم الخوار – قطري، سعد بن سعد محمد الكعبي – قطري، عبداللطيف بن عبدالله الكواري – قطري، محمد سعيد بن حلوان السقطري – قطري، عبدالرحمن بن عمير النعيمي – قطري، عبدالوهاب محمد عبدالرحمن الحميقاني – يمني، خليفة بن محمد الربان – قطري، عبدالله بن خالد آل ثاني – قطري، عبدالرحيم أحمد الحرام – قطري، حجاج بن فهد حجاج محمد العجمي – كويتي، مبارك محمد العجي – قطري، جابر بن ناصر المري – قطري، يوسف عبدالله القرضاوي – مصري، محمد جاسم السليطي – قطري، علي بن عبدالله السويدي – قطري، هاشم صالح عبدالله العوضي – قطري، علي محمد محمد الصلابي – ليبي، عبدالحكيم بلحاج – ليبي، المهدي حاراتي – ليبي، إسماعيل محمد محمد الصلابي – ليبي، الصادق عبدالرحمن علي الغرياني – ليبي، حمد عبدالله الفطيس المري – قطري، محمد أحمد شوقي الإسلامبولي – مصري، طارق عبدالموجود إبراهيم الزمر – مصري، محمد عبدالمقصود محمد عفيفي – مصري، محمد الصغير عبدالرحيم محمد – مصري، وجدي عبدالحميد محمد غنيم – مصري، حسن أحمد حسن محمد الدقي الهوتي – إماراتي، حاكم عبيسان الحميدي المطيري – سعودي/كويتي، عبدالله محمد سليمان المحيسني – سعودي، حامد عبدالله أحمد العلي – كويتي، أيمن أحمد عبدالغني حسنين – مصري، عاصم عبدالماجد محمد ماضي – مصري، يحيى عقيل سالمان عقيل – مصري، محمد حمادة السيد إبراهيم – مصري، عبدالرحمن محمد شكري عبدالرحمن – مصري، حسين محمد رضا إبراهيم يوسف – مصري، أحمد عبدالحافظ محمود عبدالهدى – مصري، مسلم فؤاد طرفان – مصري، أيمن محمود صادق رفعت – مصري، محمد سعد عبدالنعيم أحمد – مصري، محمد سعد عبدالمطلب عبده الرازقي – مصري، أحمد فؤاد أحمد جاد بلتاجي – مصري، أحمد رجب رجب سليمان – مصري، كريم محمد محمد عبدالعزيز – مصري، علي زكي محمد علي – مصري، ناجي إبراهيم العزولي – مصري، شحاتة فتحي حافظ محمد سليمان – مصري، محمد محرم فهمي أبو زيد – مصري، عمرو عبدالناصر عبدالحق عبدالباري – مصري، علي حسن إبراهيم عبدالظاهر – مصري، مرتضى مجيد السندي – بحريني، أحمد الحسن الدعسكي – بحريني

وسمى البيان الكيانات التالية:

مركز قطر للعمل التطوعي – قطر، شركة دوحة أبل (شركة إنترنت ودعم تكنولوجي) – قطر، قطر الخيرية – قطر، مؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية – قطر، مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية – قطر، سرايا الدفاع عن بنغازي – ليبيا، سرايا الأشتر – البحرين، ائتلاف 14 فبراير – البحرين، سرايا المقاومة – البحرين، حزب الله البحريني – البحرين، سرايا المختار – البحرين، حركة أحرار البحرين – البحرين.......

وجاء البيان الرباعي بعد يوم شهدت فيه الازمة العربية ـ القطرية تطورات باتجاه التأزيم، حيث واصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس محادثاته مع «جميع الشركاء» لتهدئة التوتر ودخل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس على الخط، معلناً استعداده لدعم أي جهود ديبلوماسية لتسوية الأزمة، فيما أعلنت الدوحة تمسكها بخياراتها السياسية والإعلامية التي كانت وراء إقدام دول عربية على قطع العلاقات والأجواء معها، مؤكدة عدم نيتها «الاستسلام»، مشيرة الى عرض من إيران بأن تخصص 3 موانئ لها، وهو ما اعتبرته الإمارات «فصلاً جديداً مأسوياً هزلياً» في الأزمة. وانتقل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير مساء أمس إلى مسقط لإجراء محادثات مع المسؤولين العمانيين، وأفادت قناة «العربية» أن الجبير التقى نظيره العماني يوسف بن علوي بن عبد الله الذي زار الدوحة الثلاثاء الماضي. وفي نيويورك، أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن غوتيريس مستعد لدعم أي جهود ديبلوماسية لإنهاء التوتر بين قطر ودول الخليج العربية الأخرى «إذا رغبت كل الأطراف». وقال إن «الأمين العام يتابع الموقف في الشرق الأوسط بقلق بالغ». وأضاف أنه «يحث دول المنطقة على تجنب تصعيد التوتر والعمل بدلاً من ذلك على تجاوز الخلافات». وقال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني لوكالة «فرانس برس» في الدوحة: «لا يحق لأحد التدخل في سياساتنا الخارجية». وشدد الوزير القطري على أن بلاده قادرة على الصمود «إلى ما لا نهاية» في مواجهة الإجراءات ضدها، وذلك غداة إعلان مسؤولين قطريين أن مخزون قطر من السلع الغذائية الأساسية يكفي السوق القطري لأكثر من 12 شهراً، في محاولة لطمأنة السكان إثر اغلاق الحدود البرية مع السعودية. وفي حديث مع صحافيين في الدوحة، قال وزير الخارجية القطري: «نواجه العزلة بسبب نجاحنا وتقدمنا. بلدنا منتدى للسلام لا للإرهاب... هذا النزاع يُهدد استقرار المنطقة بأسرها». وأضاف: «لسنا على استعداد للاستسلام، ولن نكون مستعدين مطلقاً للتنازل عن استقلال سياستنا الخارجية». وكشف عن أن إيران أبلغت الدوحة استعدادها لمساعدتها في تأمين الإمدادات الغذائية، وأنها ستخصص ثلاثة من موانئها لقطر، لكنه أضاف أن بلاده لم تقبل العرض بعد. ورد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش على الوزير القطري متهماً الدوحة بتصعيد الخلاف بطلبها المساعدة من تركيا وإيران في النزاع. وقال قرقاش على «تويتر»: «التصعيد الكبير من الشقيق المربك والمرتبك، وطلب الحماية السياسية من دولتين غير عربيتين، والحماية العسكرية من إحداها، لعله فصل جديد مأسوي هزلي»، مشيراً إلى إيران وتركيا. وشهدت القاهرة أمس قمة بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة تناولت «العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها في المجالات كافة بما يلبي تطلعات شعبيهما، إضافة إلى بحث الأوضاع المستجدة في المنطقة، وتنسيق المواقف بشأنها». وأعرب العاهل البحريني عن «اعتزازه بمتانة ورسوخ العلاقات الأخوية التاريخية بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية في شتى المجالات، والحرص المشترك على دفع آفاق التعاون واستمرار التواصل والتنسيق بشأن التعامل مع كافة القضايا، وحماية الأمن القومي العربي من أي تهديدات إقليمية أو دولية». وأشاد بمواقف مصر «الداعمة على الدوام لمملكة البحرين التي تقف الى جانب مصر وشعبها في جهودهما لمكافحة الإرهاب»، مشيراً الى «المكانة الرفيعة والدور الاستراتيجي لمصر في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، والتوصل لتسويات سياسية للأزمات التي تشهدها». وأثنى الرئيس المصري على «دور مملكة البحرين وجهودها في تعزيز العمل العربي المشترك»، مجدداً «التأكيد على أن أمن مملكة البحرين والخليج العربي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري». ودعت مصر أمس مجلس الأمن للتحقيق في اتهامات بأن قطر دفعت فدية تصل إلى مليار دولار لمنظمة إرهابية تنشط في العراق «من أجل إطلاق سراح أعضاء مخطوفين من أسرتها الحاكمة».

وزير الخارجية القطري: الدبلوماسية لا تزال خيارنا المفضل

اللواء.. اعتبر وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني اليوم، ان النزاع الخليجي، يهدد استقرار المنطقة بأسرها مشددا على ان “الدبلوماسية لا تزال خيارنا المفضل”. واوضح ان الدوحة لا تتوقع أي تصعيد عسكري، اذ “لا نرى في الحل العسكري خيارا” للازمة، مؤكدا ان قطر “لم ترسل مجموعات (إضافية) من الجنود الى حدودها” مع السعودية المغلقة. وقال الوزير الخارجية القطري لوكالة فرانس برس، ردا على مطالبة الدول العربية بلاده بتغيير سياساتها قبل اعادة العلاقات معها “لا يحق لاحد التدخل في سياساتنا الخارجية” مضيفا ” لسنا مستعدين للاستسلام ولن نتهاون في استقلال سياستنا الخارجية” وقال “لم نواجه يوماً مثل هذه العدائية حتّى من الدول المعادية”... واكد ان بلاده قادرة على الصمود في مواجهات الاجراءات الهادفة الى تضييق الخناق عليها اقتصاديا “ولسنا قلقين بشأن الوضع الغذائي ويمكننا أن نظل هكذا للأبد” مشيرا الى ان “إيران أبدت استعدادها لتزويدنا بالمواد الغذائية ، وستخصص 3 من موانئها لقطر”.. .من جهة ثانية اوضح ان بلاده لا تتوقع “أي تغير في مهمة القاعدة الأميركية في قطر”. تأتي هذه الازمة بعد قرار عدد من الدول قطع علاقاتها مع الدوحة على خلفية اتهامها بدعم الارهاب، واتخذت اجراءات دبلوماسية واقتصادية بحق قطر بينها وقف الرحلات اليها واغلاق الحدود البرية بينها وبين السعودية.

الجبير يبحث مع وزير الخارجية العماني محاربة الإرهاب

عكاظ (مسقط)... وصل وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، اليوم (الخميس) إلى العاصمة العمانية مسقط. وكان في استقباله، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بسلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله. وعقدت جلسة مباحثات رسمية في مقر وزارة الخارجية العمانية شملت تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والجهود المشتركة لمحاربة التطرف والإرهاب، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية. حضر المباحثات مدير عام مكتب معالي وزير الخارجية السفير خالد العنقري، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عُمان عيد الثقفي.

أمير الكويت... يواصل لمّ الشمل الخليجي.. إشادة إماراتية وقطرية بجهود سموه ومساعيه لحل أزمة «التعاون»

الإمارات: سمو الشيخ صباح الأحمد يبذل مساعي حميدة من أجل مستقبل خليجي عربي أكثر استقراراً

قطر: نشكر جهود الأمير المخلصة من أجل حل الأزمة الخليجية

الراي..كونا - فيما أشادت الامارات العربية المتحدة بدور الكويت بقيادة سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد ومساعيه الحميدة نحو مستقبل خليجي عربي اكثر استقراراً، أعربت قطر من جهتها عن الشكر والتقدير لجهود سموه المخلصة من أجل حل الأزمة الخليجية. ففي إطار مساعي الكويت لحل الأزمة الخليجية، زار سمو الأمير أول من أمس الامارات وقطر، حيث التقى قيادتي البلدين وبحث معهما تطورات الأحداث في المنطقة، وذلك بعد زيارته المملكة العربية السعودية قبل يومين. وأشاد نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وولي عهد أبوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة الاماراتية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بدور الكويت بقيادة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد ومساعيه الحميدة نحو مستقبل خليجي عربي اكثر استقراراً. وعقد سمو الأمير جلسة محادثات في دبي مع الشيخ محمد بن راشد والشيخ محمد بن زايد تناولت التطورات الراهنة في المنطقة العربية والعلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين ومسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وسبل تعزيزها على جميع المستويات. وفي قطر، التي وصلها قادماً من دبي، بحث سمو الشيخ صباح الأحمد مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني نتائج زيارتيه الأخويتين للمملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة، ومساعي سموه الكريمة في محاولة حل الازمة في العلاقات بين قطر وكل من السعودية والامارات والبحرين من اجل عودة العلاقات الى طبيعتها ووحدة صف دول مجلس التعاون الخليجي. وأعرب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد عن شكره وتقديره لجهود صاحب السمو امير البلاد المخلصة من أجل حل الأزمة الخليجية. وحضر محادثات سمو الأمير في قطر والامارات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله وكبار المسؤولين من الوفد الرسمي المرافق لسموه. ومن الجانب الاماراتي حضر المحادثات ولي عهد دبي الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ونائب حاكم دبي وزير المالية الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ سيف بن زايد آل نهيان ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الشيخ منصور بن زايد آل نهيان ووزير الخارجية والتعاون الدولي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان. وحضر المحادثات من الجانب القطري نائب امير قطر الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني والممثل الشخصي لأمير قطر الشيخ جاسم بن حمد ال ثاني وعدد من الوزراء. وكان في استقبال سمو الأمير لدى عودته إلى البلاد بعد زيارتيه إلى الامارات وقطر سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم والشيخ جابر العبدالله والشيخ فيصل السعود ونائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد وسمو الشيخ ناصر المحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ محمد الخالد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية انس الصالح.

ترامب يعرض التوسط في الأزمة الخليجية ويفتح البيت الأبيض للقاء مصالحة

البحرين: «جميع الخيارات» واردة في التعامل مع قطر

خالد بن أحمد آل خليفة: الملك سلمان والملك حمد اتفقا على أن المسألة حالياً أمام القيادة القطرية

الرئيس الأميركي لولي عهد أبوظبي: الوحدة الخليجية ليست على حساب مكافحة تمويل التطرف

ماكرون يجري اتصالين بأمير قطر خلال 24 ساعة ويتحادث مع الملك سلمان وروحاني

الراي...عواصم - وكالات - على وقع تسارع الاتصالات الاقليمية والدولية لتطويق الأزمة الديبلوماسية بين السعودية ودول خليجية وعربية وبين قطر، عرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب وساطة بلاده، رغم استمرار الإشارات المتضاربة من إدارته، عبر تشديدها على ضرورة وحدة دول الخليج من جهة وتوجيهها انتقادات ضمنية للدوحة من جهة أخرى. وبعد التلويح الإماراتي - السعودي باتخاذ إجراءات إضافية ضد قطر إذا لم تغير سياساتها، أكدت البحرين أن «جميع الخيارات» واردة في التعامل مع الدوحة. وأعلن البيت الأبيض أن ترامب اتصل هاتفياً أول من أمس بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وعرض التوسط في الأزمة بين الدوحة وعدد من الدول العربية وعلى رأسها السعودية. وذكر بيان للبيت الأبيض ان «الرئيس عرض مساعدة الاطراف في حل خلافاتهم بما في ذلك من خلال لقاء يعقد في البيت الأبيض إذا دعت الضرورة». من جهتها، أكدت قطر أن ترامب «أعرب عن استعداده لإيجاد حل للأزمة الديبلوماسية في الخليج، مؤكداً حرصه على استقرار المنطقة». كما أعلن البيت الأبيض أن ترامب دعا في اتصال هاتفي مع ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى الوحدة بين دول الخليج العربية لتعزيز الأمن الإقليمي «على ألا يكون ذلك أبداً على حساب القضاء على التمويل للتطرف أو هزيمة الإرهاب». بدوره، أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالات هاتفية مع قادة كل من السعودية وايران وقطر، دعاهم خلالها الى «مواصلة الحوار» في سبيل حل الازمة. وذكرت الرئاسة الفرنسية في بيان ان ماكرون تباحث هاتفياً في الازمة الراهنة مع كل من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس الايراني حسن روحاني. وأوضح البيان أن ماكرون شدد على مسامع القادة الثلاثة على «تمسكه بالحفاظ على الاستقرار في المنطقة وعلى التصدي بشكل لا لبس فيه للارهاب ولتمويل أي حركة إرهابية من أي نوع كانت»، داعياً «كل الاطراف المعنية الى مواصلة (...) الحوار». وكان ماكرون تحادث هاتفياً الثلاثاء الماضي مع كل من امير قطر والرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وولي عهد ابو ظبي الشيخ محمد بن زايد. وفي الرياض، ذكرت وكالة الانباء السعودية ان خادم الحرمين والرئيس الفرنسي أكدا في الاتصال الهاتفي ضرورة بذل المزيد من الجهد لتجفيف منابع الارهاب وحرص البلدين على أمن واستقرار المنطقة. من جهتها، ذكرت الدوحة أنه خلال الاتصال بين الزعيمين وهو الثاني خلال 24 ساعة، أبدى ماكرون استعداد فرنسا للقيام بدور الوساطة، فيما أعرب الأمير تميم عن شكره لجهود الرئيس الفرنسي ومساعيه من أجل الحفاظ على وحدة المنطقة وأمنها واستقرارها وسلامة شعوبها. وفي سياق المحادثات المتسارعة، بحث خادم الحرمين، مساء أول من أمس في جدة، مع العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة تطورات الأحداث الإقليمية، والتعاون الأخوي بين البلدين في مختلف المجالات. وفي موقف حازم، أكد وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة أن «جميع الخيارات واردة الآن في التعامل مع قطر»، و«لن نتردد في حماية مصالحنا والطريق مفتوحة أمام أي خيارات تحمينا من قطر». وقال في تصريحات إلى صحيفة «مكة» إن الملك سلمان والملك حمد أكدا «وحدة الموقف والاستمرار وعدم التراجع عما فيه مصلحة واستقرار وأمن المنطقة، واتفقا على أن المسألة حاليا أمام القيادة القطرية للتغيير من نهجها للتجاوب وإصلاح موقفها، وذلك بالالتزام بكل التعهدات، مع ضرورة توافر ضمانات لذلك، وليس فقط التعهد بالكلام». وبشأن احتمال تعليق عضوية قطر في مجلس التعاون الخليجي، قال «هذا الموضوع لا يمكن التعليق عليه الآن، ولكنني أستطيع القول إن أي خطوة تحمي دولنا وشعوبنا ومجلسنا من أي خطر يأتيها من الداخل أو الخارج فهي واردة الآن، فليس هناك أي تردد في حماية مصالحنا ولن نعود إلى الوراء بأي شكل من الأشكال». واضاف انه إذا لم يتغير الوضع فإن «الطريق مفتوحة أمامنا للدفاع عن مصالحنا بأي طريقة حالية أو مستقبلية». بدوره، قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش في تصريحات لتلفزيون «فرانس 24»، ليل أول من امس، إن الدول التي قطعت العلاقات مع قطر ستفرض حظراً عليها، إن لم تغير مسارها في ما يخص دعمها «التطرف» وانتهاجها «السياسات الهدامة» في المنطقة. ورداً على سؤال إن كانت الدول التي قطعت علاقاتها بالدوحة ستقدم على اتخاذ خطوات أخرى ومنها التحرك العسكري إذا رفضت قطر تغيير مسارها، قال الوزير إن هذه الدول (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) ستفرض عقوبات اقتصادية أشد. وأوضح أنه إذا لم تسفر الإجراءات عن شيء فإن الدول المعنية ستصعد إجراءاتها الاقتصادية ومنها فرض حظر على قطر. وأشار إلى أن الدعم المالي للمتشددين في أنحاء الشرق الأوسط هو محور الأزمة، مضيفاً «نريد نهجاً حاسماً في التعامل مع تمويل الإرهاب. نعرف أساسيات التعامل مع الإرهاب. وأحد هذه الأساسيات هو: لا تطعموا التماسيح».

اتساع التأييد لمواقف دول خليجية من قطر

الحياة..الدوحة، نجامينا، أبوظبي، لندن - رويترز - صعّدت دول خليجية الضغط على قطر أمس بينما يعمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح على إنهاء النزاع. وفي وقت صعّدت الدوحة موقفها قائلة إنها غير مستعدة لتغيير سياساتها، اتسع نطاق التأييد الدولي لمواقف المملكة العربية السعودية ودول خليجية وعربية أخرى غاضبة من الدعم الذي تقدمه قطر لجماعات إسلامية متشددة وإيران. وعرض الرئيس ترامب المساعدة في حل الأزمة ربما باستضافة اجتماع في البيت الأبيض، في حين أوقفت الإمارات العربية المتحدة الخدمات البريدية إلى قطر وطالبت البحرين الدوحة مجدداً بأن تنأى بنفسها عن الخصم الإقليمي إيران. وقطعت السعودية ومصر والإمارات والبحرين ودول أخرى علاقاتها الديبلوماسية مع قطر يوم الإثنين واتهمتها بدعم جماعات متشددة وإيران وهي اتهامات تنفيها قطر. كما أوقفت الدول الأربع حركة النقل مع قطر. وأعلنت وزارة الخارجية التشادية أمس أنها استدعت سفيرها من قطر للتشاور، في خطوة تلحقها بغيرها من الدول الأفريقية التي أظهرت دعمها موقف السعودية ودول الخليج. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم على استدعاء السنغال مبعوثها من الدوحة مشيرة إلى «تضامنها الفعلي» مع السعودية. كما قطعت موريتانيا، العضو في جامعة الدول العربية، يوم الثلثاء علاقاتها مع قطر بدورها، في حين اكتفت الغابون باستنكار أفعال الدوحة. وقالت وزارة الخارجية التشادية في بيان «إن الحكومة التشادية تدعو جميع الدول المعنية إلى تفضيل الحوار لحل الأزمة وتطلب من قطر احترام التزاماتها عبر الامتناع عن أي موقف من شأنه على الأرجح إلحاق الضرر بتماسك دول المنطقة والسلام في العالم». وقال وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني للصحافيين في الدوحة أمس، إن بلاده ليست مستعدة لتغيير سياستها الخارجية لحل النزاع مع جيرانها وإنها لن تتنازل مطلقاً. وأضاف إن قطر ليست على استعداد لـ «الاستسلام». واعتبر أن الخلاف الحالي يهدد استقرار المنطقة بأسرها، مضيفاً أن الديبلوماسية لا تزال خيار الدوحة المفضل وأنه لن يكون هناك أبداً حل عسكري للأزمة. وأضاف أن انتشار الجيش القطري لم يشهد أي تغيير ولم يتم تحريك أي قوات. وقال إن بلاده «لا تتوقع أي تغير في مهمة القاعدة الأميركية». وشدد الوزير على أن بلاده ستحترم اتفاقات الغاز الطبيعي المسال التي أبرمتها مع الإمارات على رغم قطع أبوظبي العلاقات مع الدوحة. وقال إن الإمارات تعتمد على الغاز القطري في توفير 40 في المئة من الكهرباء. وقال المدير العام لشبكة قنوات «الجزيرة» بالوكالة مصطفى سواق أمس إن «الجزيرة» ستلتزم بسياسة الاستقلال التحريري خلال الأزمة الحالية، رافضاً في تصريحات إلى «رويترز» اتهامات توجّه إلى الشبكة بالتدخل في شؤون الدول الخليجية من خلال ما تبثه من تقارير. وقال: «كل هذا الحديث عن تدخل الجزيرة في شؤون دول أخرى لا أساس له. نحن لا نتدخل في شؤون أحد، نحن فقط نقوم بالتغطية الإخبارية». ومع تعطل الإمدادات الغذائية وغيرها من الإمدادات وتزايد المخاوف من اشتداد حدة الاضطرابات الاقتصادية تحاول بنوك وشركات في دول الخليج العربية أن تبقي على الصلات التجارية مع قطر وتفادي بيع للأصول بأبخس الأسعار. ووافق البرلمان التركي على تشريع يسمح بنشر قوات تركية في قطر وتعهدت أنقرة بتوفير إمدادات المياه والغذاء لحليفتها الدوحة. وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) الرسمية أمس، إن مجموعة بريد الإمارات، هيئة البريد الوطنية في الإمارات، أوقفت كل الخدمات البريدية إلى قطر، في أحدث سلسلة إجراءات لتخفيض العلاقات التجارية وروابط الاتصالات مع الدوحة. وأعادت هيئة الموانئ البترولية في أبوظبي أيضاً فرض حظر على دخول أي ناقلات نفط متجهة من قطر أو إليها وذلك بعد أن خففت السلطات القيود في وقت سابق، وهو ما قد يؤدي إلى تكدس شحنات النفط. وانهمك مسؤولون من قطر وجيرانها الخليجيين في جولة سريعة من ديبلوماسية المكوك، إذ من المقرر أن يتوجه وزير الخارجية القطري إلى موسكو وبروكسيل بينما يزور ملك البحرين حليفته مصر لمحادثات بشأن الأزمة. ونقلت وكالات روسية للأنباء عن مصدر ديبلوماسي روسي قوله إن وزير الخارجية سيرغي لافروف سيجتمع مع نظيره القطري محمد بن عبدالرحمن الذي سيزور موسكو غداً. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قوله إن الرئيس فلاديمير بوتين لا ينوي مقابلة وزير الخارجية القطري خلال الزيارة. وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال أول من أمس إن بوسع الدول الخليجية أن تحل النزاع في ما بينها من دون مساعدة خارجية. وأضاف في مؤتمر صحافي مع نظيره الألماني أثناء زيارة إلى برلين أن الرياض لم تطلب الوساطة. واجتمع وزير خارجية سلطنة عمان مع أمير الكويت الذي زار الإمارات وقطر الأربعاء لمحادثات بشأن الأزمة قبل أن يعود للكويت. في الوقت ذاته، يواصل جيران قطر وابل الانتقادات والتحذيرات. وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) قال السفير الإماراتي إلى روسيا عمر سيف غباش إن قطر يجب أن تختار بين مساندة الإرهاب أو مساندة جيرانها. وأضاف أن لدى الإمارات «كل أنواع التسجيلات» التي تشير إلى أن قطر تنسق مع «القاعدة» في سورية. وتابع أن قطر بحاجة إلى أن تتخذ قراراً بشأن هل تريد أن تكون «في جيب» تركيا وإيران والمتطرفين الإسلاميين، مضيفاً أن عليهم أن يتخذوا قراراً وأنهم يمكنهم السير على الحبلين. وقال أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية في مقابلة مع «رويترز»، إن المزيد من القيود الاقتصادية ستفرض على قطر إذا دعت الضرورة وقال إن على الدوحة أن تعلن التزامها الكامل بتغيير ما يصفه منتقدوها بأنها سياسة لتمويل متشددين إسلاميين.

اجتماع عربي طارئ للتصدي لتغلغل إسرائيل في أفريقيا

سكاي نيوز... أعلن مندوب فلسطين لدى جامعة الدول العربية، السفير جمال الشوبكي، الخميس، عن عقد جلسة طارئة لمجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين، لبحث التصدي للتغلغل الإسرائيلي المتنامي في القارة الأفريقية. وقال الشوبكي إن الاجتماع، الذي سيعقد بمقر الأمانة العامة بالقاهرة الاثنين المقبل، جاء بناء على طلب من فلسطين، وبتأييد عدد من الدول العربية. ويأتي الإعلان عن عقد هذا الاجتماع العربي بعد أيام من حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قمة منظمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في ليبيريا. وأوضح الشوبكي أن إسرائيل تحاول استمالة تأييد الدول الأفريقية والالتفاف على مكانة القضية الفلسطينية في القارة الإفريقية. وأشار إلى أن هناك نية لتنظيم قمة أفريقية-إسرائيلية في جمهورية توغو ما بين 16 و20 أكتوبر المقبل، وغيرها من التحركات الإسرائيلية في هذا السياق. وأكد السفير الشوبكي أن هناك قرارا صادر عن قمة عمان الأخيرة، يدعو إلى تعزيز العمل مع الاتحاد الأفريقي لدعم قضية فلسطين والتصدي لأي محاولات إسرائيلية للالتفاف على مكانة القضية في القارة الأفريقية، وحث الدول الإفريقية على عدم المشاركة بأي مؤتمرات إسرائيلية أفريقية.

خادم الحرمين والرئيس الفرنسي يؤكدان الحرص على أمن المنطقة

جدة – «الحياة» تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اتصالاً هاتفياً مساء أول من أمس (الأربعاء) من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات المشتركة بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تعزيزها. كما جرى خلال الاتصال، وفق وكالة الأنباء السعودية، تأكيد حرص البلدين على مكافحة الإرهاب والتطرف، والاتفاق على ضرورة بذل المزيد من الجهد لتجفيف منابع الإرهاب، وحرص البلدين على أمن المنطقة واستقرارها. إلى ذلك، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقية تهنئة إلى عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني، بمناسبة ذكرى توليه مهمات الحكم في بلاده.

وأعرب الملك سلمان في برقيته أمس باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة للملك عبدالله الثاني، ولحكومة وشعب الأردن اطراد التقدم والازدهار. وأشاد خادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة بتميز العلاقات بين البلدين والشعبين، والتي يسعى الجميع إلى تعزيزها وتنميتها في المجالات كافة. وبعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، برقية تهنئة إلى الملك عبدالله الثاني بمناسبة ذكرى توليه مهمات الحكم في بلاده. وعبّر ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة للملك عبدالله الثاني، ولحكومة وشعب الأردن المزيد من التقدم والازدهار. كما هنأ ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، عاهل الأردن بمناسبة ذكرى توليه مهمات الحكم. وعبّر في برقية له بهذه المناسبة عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة للملك عبدالله الثاني، ولحكومة وشعب الأردن المزيد من الرقي والازدهار. من جهة ثانية، شكر سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النيجر تركي بن ناجي العلي، رئيس النيجر محمدو ايسفو على ما أبداه من مشاعر طيبة تجاه خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد، مؤكداً خلال لقائه ايسفو في القصر الرئاسي أمس (الخميس) عمق العلاقات بين المملكة والنيجر في مختلف المجالات.

أول شحنة غذاء إيرانية تصل إلى قطر

(سبوتنيك)... أفادت وكالة “فارس” الإيرانية للأنباء، اليوم الخميس، أن طائرة “بوينغ 747” وصلت إلى قطر، مقلّة أول شحنة من المواد الغذائية إليها. وكان مسؤول في وزارة التجارة الإيرانية، قد أعلن قبل ذلك، بحسب وكالة “فارس” التي نقلت الخبر، بأن بلاده أرسلت، اليوم، أول شحنة مواد غذائية إلى قطر عبر طائرة شحن بوينغ 747. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن المسؤول، قوله إن “طائرة شحن إيرانية “بوينغ” من طراز 747 غادرت طهران اليوم باتجاه دولة قطر”، مبينًا أن “هذه أول شحنة غذائية إيرانية ترسل إلى الدوحة عقب إعلان الدول الخليجية قطع العلاقات مع قطر وفرض الحصار عليها”. وكانت وكالة “رويترز” قد نقلت عن مصدر مسؤول، يوم أمس، قوله إن قطر تعقد مباحثات مع إيران وتركيا لتأمين مواد غذائية ومياه، بعد يومين من قرار دول عربية قطع علاقاتها بالدوحة. وكانت السعودية والبحرين والإمارات ومصر قد أعلنت قطع علاقاتها الدبلوماسية، فجر يوم الاثنين الماضي، متهمة قطر بـدعم الجماعات الإرهابية، والترويج للأفكار المتطرفة، والتدخل في شؤون الدول الأخرى”، وانضمت لاحقاً كل من الحكومة المؤقتة في شرق ليبيا، والحكومة اليمنية، والمالديف، وموريشيوس، وموريتانيا، وجزر القمر إلى قرار مقاطعة قطر. وقررت الدول الأربع إغلاق مطاراتها وموانئها ومجالاتها الجوية أمام الملاحة القطرية، وقررت الناقلات الجوية الوطنية تعليق رحلاتها من وإلى العاصمة القطرية اعتبارا من اليوم وحتى إشعار آخر. من جانبها، اتهمت قطر كلا من السعودية والإمارات والبحرين، باتخاذ إجراءات بالتنسيق مع مصر تهدف لفرض الوصاية عليها، بحسب بيان رسمي للخارجية.



السابق

لافروف: على اللاعبين داخل سورية وخارجها تنسيق خطواتهم..خسائر جديدة للميليشيات الشيعية في ريف حماة..ايران تستنسخ تجربة ميليشيا "الحشد" في سوريا.. فما هو موقف الوحدات الكردية؟..التحالف يقصف الميليشيات الإيرانية مجدداً ويعلن عن اسقاط طائرة بدون طيار...صفقة بين تنظيم الدولة والوحدات الكردية بالرقة.. فما هو موقف العشائر؟...

التالي

الجيش العراقي يستكمل خطط طرد «داعش» من تلعفر والحويجة... مقتل «الأرملة السوداء»...«شركة نفط البصرة» تشتري حصص شركات أجنبية... وزير الهجرة يؤكد تراجع عدد النازحين..


أخبار متعلّقة

«الصحة العالمية»: مؤشرات على تباطؤ الكوليرا في اليمن و13 قتيلاً حوثياً باشتباكات في شبوة..وزير الصحة اليمني يشيد بمساعدة في مواجهة الكوليرا..الجيش اليمني ينتزع موقعاً إستراتيجياً من الانقلابيين..تحذير من أن قطر تشتري النفوذ في فرنسا بالرشى..أوغلو: قاعدتنا في قطر تهدف لحماية جميع الأشقاء...الولايات المتحدة تشيد بالوساطة التي تقوم بها الكويت في الأزمة الخليجية..وزير الخارجية القطري: مطالب الدول المقاطعة مجرد ادعاءات.. وغير مقبولة...الجبير: لا تفاوض مع قطر حول المطالب والكويت ستمنع دخول الأشخاص المدرجين في القائمة...الجبير: بيد قطر قرار التوقف عن دعم التطرف والارهاب..ألمانيا تدعو إلى الحوار وتجنب التصعيد في الأزمة القطرية..لقاء بين تيلرسون ونظيره القطري وسط تحذيرات من تدخل عسكري تركي وإيراني لحماية نظام الدوحة...

الجيش الوطني اليمني يطهر جيوب القصر الجمهوري و«الشرعية» تطالب المجتمع الدولي بتمكينها من «الحديدة»..خلافات الانقلابيين تتفاقم.. الاغتيالات تفضح الوجه القبيح لـ«تحالف الشر»..الرعيني: المجتمع اليمني أكثر جدية على تنفيذ مخرجات الحوار..معسكر التشريفات بتعز .. في قبضة الشرعية اليمنية قريباً..تقدم للجيش في نهم ومقتل قيادي حوثي في صعدة...«اليونيسيف» تؤكد مواصلة اجتياح الكوليرا للمدن اليمنية..الكويت تؤكد أنها ستبذل كل المساعي للاستمرار في نهجها "المعتدل والمتزن"...في قطر “محققين اميركيين”…وهذا هو السبب...ماذا يحصل داخل العائلة الحاكمة بقطر؟...الملك سلمان يستقبل ولي عهد أبو ظبي في جدة.. محمد بن زايد: السعودية والإمارات معا لمواجهة التحديات...قراصنة يخترقون البريد الإلكتروني للسفير الإماراتي بواشنطن ويكشفون عن وثائق..محمد بن نايف: السعودية حريصة على تقديم التسهيلات لضيوف الرحمن...

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,968,049

عدد الزوار: 7,652,431

المتواجدون الآن: 0