للمرة الثانية خلال24 ساعة إسرائيل تقصف مواقع لنظام الأسد بالقنيطرة...صباح عيد الفطر.. علم الثورة يرفرف في مدينة داعل...مقتل قائد عمليات النظام في ريف حمص الشرقي..اعتراف صفحات النظام.. هكذا يعامل الروس ضباط الأسد...الفصائل تسيطر على مواقع بمدينة البعث بالقنيطرة.. ومقتل عناصر من "حزب الله"...تركيا تريد وجوداً عسكرياً في مناطق «خفض التوتر»...الأسد يؤدي صلاة العيد في حماة ... ودي ميستورا ينصحه: الحرب لا تكسب بالطرق العسكرية...المعارضة تقصف مناطق النظام في دير الزور بطائرات من دون طيار..معارك عنيفة بين فصائل «الجيش الحر» وفصيل مقرب من «داعش» في حوض اليرموك...قوات سورية تدعمها أميركا تنتزع «القادسية» من «داعش» ...إضراب في سجن حماة...

تاريخ الإضافة الإثنين 26 حزيران 2017 - 6:32 ص    عدد الزيارات 2508    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

للمرة الثانية خلال24 ساعة إسرائيل تقصف مواقع لنظام الأسد بالقنيطرة

أورينت نت .. قال مراسل أورينت في القنيطرة إن صواريخ إسرائيلية استهدفت مقرات للنظام في منطقة "تل شحم" بريف القنيطرة، وبذلك تكون هذه المرة الثانية التي تستهدف فيها إسرائيل مواقع لنظام الأسد في محافظة القنيطرة. وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن إسرائيل قامت بتوجيه ضربة ثانية لمقرات نظام الأسد بسبب سقوط قذائف هاون في الجزء المحتل من الجولان السوري. وكان الطيران الإسرائيلي استهدف بعد ظهر أمس السبت مواقع لنظام الأسد في محافظة القنيطرة جنوب سوريا، وقال "أفيخاي أدرعي" الناطق باسم "الجيش الإسرائيلي" بأن الغارات الإسرائيلية استهدفت دبابتين للنظام ومواقع انطلقت منه النيران باتجاه الجولان السوري المحتل. وتستهدف إسرائيل بشكل شبه دوري مواقع ومراكز للنظام وميليشيا حزب الله اللبناني في سوريا، وكان آخرها في نهاية شهر نيسان الماضي، عندما قصفت مستودعات ذخيرة ووقود تعود لميليشيات الحرس الثوري الإيراني في مطار دمشق.

صباح عيد الفطر.. علم الثورة يرفرف في مدينة داعل

أورينت نت .. احتفل الأهالي في مدينة داعل بريف درعا بعيد الفطر السعيد، من خلال خروجهم بمظاهرة أكدوا فيها مطالب الثورة السورية الرامية لإسقاط نظام الأسد وكافة رموزه. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها: "مرت على ثورتنا أعياد كثيرة، ولكن أملنا بالله أن يكون العيد القادم عيد نصر على النظام المجرم والمرتزقة الموالية له". وطالب أهالي داعل بإسقاط نظام الأسد وأعوانه ورحيل كل محتل عن سوريا، وباركوا بالانتصارات التي حققها الجيش السوري الحر في أحياء درعا البلد. وردد المتظاهرون أناشيد الثورة، وأكدوا أن النصر قريب ورحيل الأسد مسألة وقت لا أكثر.

مقتل قائد عمليات النظام في ريف حمص الشرقي

أورينت نت .. أعلنت صفحات موالية عن مقتل قائد عمليات النظام في منطقة البادية بريف حمص الشرقي اللواء الركن "فؤاد محمد خضور" خلال اشتباكات مع تنظيم الدولة. وقالت صفحة "ريف دمشق الآن" الموالية، إن اللواء الركن "فؤاد خضور" قتل على يد تنظيم الدولة في المعارك على جبهة حقل آراك بريف حمص الشرقي، دون أن تذكر المزيد من التفاصيل. وكان تنظيم "الدولة" نفذ الشهر الماضي سلسلة انسحابات، شملت منطقة الباردة شرق مدينة القريتين، إلى جانب (جبل المحسة، جبل صوانة المحسة وجبل زقاقية خليل)، بالإضافة إلى (قصر الحلابات، الكتيبة الصاروخية وتل الفري) جنوبي مدينة تدمر. يشار إلى أن ميليشيات إيران أعادت احتلال مدينة تدمر في 2 آذار الماضي، وذلك عقب انسحاب تنظيم "الدولة"؛ بعد ثلاثة أشهر من سيطرة التنظيم “عليها، حيث أكدت روسيا وقتها أن السيطرة على تدمر تمت بمساعدة الجيش الروسي.

اعتراف صفحات النظام.. هكذا يعامل الروس ضباط الأسد

أورينت نت .. كشفت صفحات موالية للنظام عن الإهانات التي يتعرض لها ضباط "الفيلق الخامس اقتحام" والمتطوعين من قبل الضباط الروس. وهاجم ضابط عامل في "الفيلق الخامس اقتحام" التابع لقوات الأسد، الضباط الروس، واتهمهم بالكذب وترك عناصر النظام لمصيرهم خلال المواجهات مع الفصائل المقاتلة، وعدم تقديم المساندة الجوية اللازمة عند خوض المعارك، إضافة إلى مقتل العديد من عناصر الأسد جراء غارات روسية خاطئة. ونقلت شبكة "أخبار جبل الشيخ مباشر" الموالية للنظام في رسالة من أحد ضباط الفيلق قوله: " القائد الروسي القادم من روسيا لسوريا، كل ما بدو يحكي كلمة، إذا بدو يقلك صباح الخير، بيبدأ بجملة نحن عم نعطيك 200 دولار". وأشار الضابط إلى سوء معاملة الضباط الروس للعناصر وضباط الأسد، وإهانتهم دون سبب، وتوجيه الشتائم لهم، مضيفاً أن الضباط الروس يتعمدون إرسال مقاتلي الفيلق إلى معارك خاسرة دون مدهم بأسلحة حديثة ومتطورة، ما تسبب بمقتل العشرات من العناصر. وبحسب تقارير إعلامية؛ فإن الفيلق الخامس تم إعداده بدعم مالي ولوجستي كامل من حليفي الأسد (روسيا وإيران)، وتقدر رواتب مقاتليه بما بين 200 و400 دولار أمريكي حسب رتبهم (مجندون وضباط صف وضابط). أما التدريب والتكوين فستتولى عبأه الأكبر "قيادات عسكرية نوعية" من ميليشيا "حزب الله". يذكر أن وزارة الدفاع التابعة للنظام أصدرت بداية العام الحالي بياناً بتشكيل فيلق جديد تابع لقوات الأسد، ودعت شباب سوريا للانضمام إليه برواتب عالية تصل إلى 200 ألف ليرة سورية، كما بدأت الوزارة بحملات إعلامية للفيلق عبر إرسال رسائل نصية على أجهزة المواطنين الخلوية عبر شركات الاتصالات وحث الشباب على التطوع في الفيلق الخامس.

الفصائل تسيطر على مواقع بمدينة البعث بالقنيطرة.. ومقتل عناصر من "حزب الله"

أورينت نت .. تمكنت الفصائل المقاتلة فجر اليوم الأحد من السيطرة على مواقع داخل مدينة البعث مركز محافظة القنيطرة، بعد ساعات من إطلاقها معركة لتحرير المدينة التي تسيطر عليها ميليشيا "حزب الله" وعناصر من الحرس الثوري الإيراني. وأفاد مراسل أورينت بأن الثوار تمكنوا من كسر خطوط دفاع النظام وميليشياته الشيعية في مدينة البعث، وسيطروا على نقاط هامة غربي المدينة، ودمروا مضاد من عيار 23 وآخر من عيار 14،5، إضافة إلى قتل وجرح العديد من ميليشيا "حزب الله". وكانت "هيئة تحرير الشام"، أطلقت أمس معركة جديدة بهدف السيطرة على مدينة البعث، التي تعتبر كبرى معاقل قوات الأسد والميليشيات الشيعية في محافظة القنيطرة. وأكد مراسلنا أن "هيئة تحرير الشام" وبالاشتراك مع بعض الفصائل، شنت هجوماً منسقاً ومباغتاً على مواقع قوات الأسد وحزب الله في مدينة البعث عبر محوري "الحميدية والصمدانية الغربية". وتخضع مناطق واسعة في محافظة القنيطرة لسيطرة الجيش الحر، في حين يحتل النظام مركز المدينة ومدينة البعث إلى جانب مناطق أخرى، واتخذ منها مقرّات عسكرية لقواته ولميليشيا حزب الله.

تركيا تريد وجوداً عسكرياً في مناطق «خفض التوتر»

لندن، أنقرة، موسكو - «الحياة» .. تحدثت مصادر ديبلوماسية روسية عن خلافات تركية- إيرانية في شأن مناطق «خفض التوتر» ومن سيتولى مسؤولية مراقبتها. وبدأت تركيا الحديث عن إرسال قوات إلى هذه المناطق لمراقبة وقف النار فيها. بينما رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الوعود الأميركية باستعادة الأسلحة التي قدمتها واشنطن إلى «وحدات حماية الشعب» في شمال سورية، بعد هزيمة «تنظيم داعش»، ووصفها بـ «خدعة» .. وللمرة الثانية خلال 48 ساعة، هزت انفجارات مناطق في ريف القنيطرة. وأكدت مصادر عدة لـ «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أنها ناجمة عن قصف صاروخي من طائرات إسرائيلية، استهدف مواقع تسيطر عليها القوات النظامية في ريف القنيطرة. وتحدثت المصادر عن خسائر بشرية في صفوف القوات النظامية وحلفائها. وكانت إسرائيل استهدفت أول من أمس مواقع وآليات للقوات النظامية قتل إثرها عنصران وأصيب آخرون بجروح. وتواصلت المعارك بين القوات النظامية و «تنظيم داعش» على طريق أثريا– الرصافة، عند مثلث الرقة– حلب– حماة. وتمكنت القوات النظامية من التقدم مسافة 12 كيلومتراً ووصلت إلى «حاجز السيريتل» وسيطرت عليه. ويُعد هذا التقدم أول تقدم استراتيجي للقوات النظامية في محور مثلث الرقة– حماة– حلب، بعد السيطرة على بلدة الرصافة، الواقعة على طريق أثريا– الرقة، في 19 حزيران (يونيو) الجاري. وأفاد «المرصد السوري» بأنه بات أمام القوات النظامية مسافة 15 كيلومتراً لإطباق الحصار على المناطق التي لا تزال تحت سيطرة «داعش» في ريف حلب الجنوبي الشرقي». وفي حال انسحب «داعش» من تلك المناطق، سينتهي وجوده في شكل نهائي من محافظة حلب وتكون القوات النظامية أمنت طريق حلب– خناصر– أثريا في شكل كامل. ومع التقدم الذي أحرزته القوات النظامية في حماة، أدى الرئيس السوري بشار الأسد صلاة عيد الفطر في المدينة أمس. وبث التلفزيون الرسمي لقطات للأسد وهو يصلي في مسجد كبير في المدينة. ودعا المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، الأسد إلى تقديم الحل الديبلوماسي للأزمة على ما عداه، قائلاً: «الحرب لا يمكن كسبها بالطرق العسكرية». وأوضح دي ميستورا مخاطباً الأسد في حوارٍ مع صحيفة «تاغس شبيغل» الألمانية: «يمكنك (الأسد) قصف ما تريد دائماً، لكن لتحقيق السلام سيتعين عليك تقديم تنازلات». إلى ذلك، قالت مصادر روسية مطلعة إن هناك خلافات تركية- إيرانية حول مناطق «خفض التوتر» في سورية ومن يتولى مسؤولية مراقبتها، موضحة أن الخلافات ظهرت مع رغبة أنقرة بإرسال قواتها إلى الشمال السوري، رداً على توسيع إيران نفوذها. وأفادت المصادر الروسية بأن هذا التعارض في المواقف قد يؤدي إلى تأخير تحديد المناطق الآمنة. ونقل موقع «روسيا اليوم» الإخباري عن مصدر ديبلوماسي روسي قوله إن طهران في البداية لم تبدِ رغبة في نشر قواتها في مناطق «خفض التوتر»، ولكنها بعدما أظهر الأتراك رغبة في إرسال قواتهم، غيرت طهران موقفها وباتت مستعدة لإرسال قوات لمراقبة منطقة خفض التوتر قرب دمشق. ومن المقرر مناقشة مناطق «خفض التوتر» والقوى المشاركة فيها خلال مفاوضات آستانة المقررة يومي 4 و5 تموز (يوليو) المقبل. وكانت مصادر مقربة من مفاوضات آستانة أفادت بأن الأردن لن يشارك في عمليات «خفض التوتر». وقال مصدر مطلع لوكالة «إنترفاكس» الروسية إن «القائمين على رسم حدود مناطق وقف التصعيد في سورية اتفقوا على حدود منطقتين من أصل أربع وأن تركيا معنية بمتابعة الوضع في إدلب». وأضاف: «الأطراف المعنية لم تتفق بعد على حدود المنطقة الشمالية، أي إدلب المعنية بمتابعتها تركيا، فيما أجمعوا على حدود المنطقتين الثانية والثالثة اللتين ستشملان الغوطة الشرقية ومساحات محددة شمال حمص». ولفت إلى أن «منطقة وقف التصعيد الرابعة (درعا) لا تزال قيد البحث في الوقت الراهن، ولا حدود واضحة لها حتى الآن». واتفقت روسيا وتركيا وإيران على أربع مناطق لخفض التوتر في سورية مطلع أيار (مايو) الماضي في آستانة. وبموجب هذا الاتفاق، يتم فصل هذه المناطق عن المناطق الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية. وعند طرح الفكرة في البداية، لم يكن مطروحاً نشر قوات من الدول الثلاث الضامنة، إلا أن التحركات الإيرانية في منطقة البادية وتوسيع طهران نطاق نفوذها وإرسال عناصر من «الحشد الشعبي» العراقي، دفعت أنقرة إلى تغيير رأيها في ما يتعلق بإرسالها قوات إلى سورية. في موازاة ذلك، أفادت مصادر متطابقة في المعارضة السورية بأن الجيش التركي عزز تمركزه على الحدود الشمالية السورية أمس. وبثت وسائل إعلام تركية مقاطع فيديو لعملية إرسال جنود إلى مدينة كيليس التركية على الحدود المقابلة لمدينة عفرين شمال حلب.

الأسد يؤدي صلاة العيد في حماة ... ودي ميستورا ينصحه: الحرب لا تكسب بالطرق العسكرية

لندن - بيروت - «الحياة» .. دعا المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، الرئيس السوري بشار الأسد إلى تقديم الحل الدبلوماسي للأزمة على ما عداه، قائلاً: «الحرب لا يمكن كسبها بالطرق العسكرية». وأوضح دي ميستورا موجهًا حديثه للأسد في حوارٍ مع صحيفة «تاغس شبيغل» الألمانية: «يمكنك (الأسد) قصف ما تريد دائمًا، لكن لتحقيق السلام سيتعين عليك تقديم تنازلات». وأضاف المبعوث الأممي أن «تسوية حرب الثلاثين عامًا في أوروبا ربما كانت أسهل من هذه الأزمة، لذلك من الصعب أن أتفاءل إزاء حل الأزمة السورية عقب ست سنوات من الحرب». وأعرب دي ميستورا عن أمله في دفع عملية السلام في سورية أثناء قمة العشرين، التي يلتقي على هامشها الرئيسان الأميركي والروسي، مؤكدًا أن «التوصل إلى تفاهُم بين واشنطن وموسكو ضروري لحدوث سلام في سورية في وقت ما». في موازاة ذلك، أدى الأسد صلاة عيد الفطر في مدينة حماة أمس، وهي أبعد مسافة يقطعها داخل سورية منذ سنوات، في إشارة إلى تزايد ثقته بالسيطرة على الأوضاع في البلاد. وبث التلفزيون الرسمي لقطات للأسد وهو يصلي في مسجد كبير في حماة خلف الإمام مع مجموعة من علماء الدين بجانب حشد كبير من المصلين. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن نجم الدين العلي مدير أوقاف حماة الذي أم الصلاة، قوله «أداء الرئيس الأسد لصلاة العيد في قلب حماة هو إشارة وبشارة بأن السوريين على بعد خطوات من الانتصار وعودة الأمان والسلام إلى ربوع سورية». ومنذ بداية الحرب في 2011 قُتل مئات الآلاف من الأشخاص فيما اضطر الملايين إلى مغادرة منازلهم، ما تسبب في أزمة لاجئين عالمية واجتذب أطرافاً إقليمية ودولية إلى الصراع. والصراع السوري لا يزال أبعد ما يكون من نهايته. ويسيطر مقاتلو المعارضة على مناطق واسعة من البلاد بما يشمل محيط محافظة إدلب قرب حماة وشنوا هجوماً جديداً على القنيطرة في جنوب غربي البلاد السبت. كما تسيطر المعارضة المسلحة على الغوطة الشرقية قرب دمشق وأجزاء من مناطق صحراوية في الجنوب الشرقي وجيب كبير جنوبي حماة حول مدينة الرستن. وكانت قوات المعارضة التي تسعى للإطاحة بالأسد قد تقدمت حتى أصبحت على بعد بضعة كيلومترات من مدينة حماة الواقعة في شمال سورية في آذار (مارس) قبل أن تتمكن القوات النظامية وحلفاؤها من إجبارها على التراجع في معارك شرسة. لكن القوات النظامية تمكنت من طرد عناصر المعارضة من أكبر معقل حضري لهم وهو حلب في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، وأجبرت عددا من جيوب المعارضة المهمة على الاستسلام على مدى العام المنصرم. ولم يقم الأسد بزيارة علنية لحماة التي تبعد نحو 185 كيلومتراً من دمشق منذ بدء الحرب. وفي العام الماضي أدى صلاة العيد في حمص التي تقع على مسافة أقرب إلى دمشق من حماة بنحو 40 كيلومتراً. وفي بداية الأزمة، زار الأسد الرقة، وهي مدينة أصبحت بعد ذلك المعقل الرئيسي لـ «تنظيم داعش» وتشهد حالياً هجوماً من تحالف مدعوم من الولايات المتحدة لطرد عناصر التنظيم منها. وأدى قتال «داعش» إلى تغيير أولويات بعض الدول حول ضرورة مغادرة الأسد. وفي آذار (مارس) قال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إن السوريين هم من سيقررون مصير الأسد، في تغيير لموقف أميركي استمر سنوات بالإصرار على رحيله للسماح بالتوصل إلى حل سياسي للأزمة. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هذا الشهر إنه لا يرى في رحيل الأسد شرطاً لإنهاء القتال، وإن الأولوية هي لوقف انهيار الدولة السورية.

المعارضة تقصف مناطق النظام في دير الزور بطائرات من دون طيار

أعلنت فصائل من «الجيش السوري الحر» وفصائل معارضة أخرى منضوية ضمن غرفة عمليات «جيش محمد» تقدمها على حساب القوات النظامية السورية في مدينة البعث ( 2 كم شمال القنيطرة ) جنوبي سورية. في موازاة ذلك، سمع دوي انفجارات في أحياء خاضعة لسيطرة القوات النظامية بمدينة دير الزور، ناجمة عن سقوط قذائف أطلقها «تنظيم داعش» على مناطق سيطرة القوات النـــظامية بمدينة دير الزور بالإضافة لإلقاء التنظيم قنابل عبر طائرات مسيرة من بُعد (درون). وكان «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أفاد أول من أمس بأن 6 أشخاص على الأقل قتلوا وقضوا وأصيب عشرات آخرون بجراح جراء سقوط قذائف أطلقها «داعش» على مناطق في حيي الجورة والقصور اللذين تسيطر عليهما القوات النظامية في مدينة دير الزور. وحول الهجوم في مدينة البعث شمال القنيطرة، قالت الفصائل في بيان على حساب الغرفة في تطبيق «تلغرام»، إنها أطلقت معركة ضد القوات النظامية في المحافظة، بدأت بعملية «نوعية» في بلدة خان أرنبة (9 كم شمال شرق القنيطرة)، وأدت إلى مقتل قائد «فوج الجولان»، التابع للنظام. وأضافت الفصائل، أنها شنت هجوما على مدينة البعث سيطرت خلاله على عدة نقاط، وكسرت خطي الدفاع الأول والثاني للقوات النظامية، كما نشرت صورا قالت إنها لقتلى الأخيرة خلال المعارك، من دون تحديد عددهم. وأفادت مصادر متطابقة في المعارضة بسيطرة الفصائل على مبنى المحافظة الواقع شمالي غربي مدينة البعث، وعلى نقطة منشرة الحجر. وتضم غرفة عمليات «جيش محمد» كل من «هيئة تحرير الشام» و «جيش التوحيد» و «ألوية الفرقان» و «لواء السبطين» و «جبهة ثوار سورية». وأعلن الجيش الإسرائيلي أول من أمس، شن طائراته الحربية غارة على مواقع قوات النظام في مدينة البعث، بعد «انزلاق» عشر قذائف مدفعية من الجانب السوري، على هضبة الجولان المحتل. فيما قالت مصادر من القوات النظامية إن عناصر ومدنيين قتلوا جراء الغارة. وسبق أن شن الجيش الإسرائيلي ضربات ضد مواقع القوات النظامية في المحافظة، كانت غالبا رداً على وقوع قذائف في الجولان، كما استهدف موقعاً قال إنه لـ «حزب الله» اللبناني قرب مدينة تدمر شرق حمص. ومن ناحيته أفاد «المرصد» باستمرار الاشتباكات العنيفة على محاور في أطراف بلدة الحميدية والصمدانية الغربية بالقطاع الأوسط من ريف القنيطرة، بين فصائل المعارضة من جهة، والقوات النظامية والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى. كما تواصلت الاشتباكات على محاور في القطاع الأوسط من ريف القنيطرة، حيث تتركز في محيط مدينة البعث وبلدة خان أرنبة. وتترافق الاشتباكات مع قصف صاروخي ومدفعي مكثف من قبل القوات النظامية على محاور القتال، حيث تمكنت قوات النظام من معاودة التقدم وسط معلومات عن استعادتها السيطرة على معظم النقاط التي كانت تسيطر عليها.

القوات النظامية على وشك طرد «داعش» من محافظة حلب

لندن، بيروت -»الحياة» .. تواصلت المعارك العنيفة بين القوات النظامية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب، و «تنظيم داعش» من جانب آخر على طريق أثريا – الرصافة، عند مثلث الرقة – حلب – حماة، إثر هجوم نفذته قوات النظام أمس، التي تمكنت من تحقيق تقدم بمسافة 12 كلم ووصلت إلى حاجز السيريتل وسيطرت عليه. ويعد هذا التقدم أول تقدم استراتيجي لقوات النظام في محور مثلث الرقة – حماة – حلب، بعد سيطرته على بلدة الرصافة، الواقعة على طريق أثريا – الرقة، في الـ19 من حزيران (يونيو) من العام الحالي 2017. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن هذا التقدم لقوات النظام تم بغطاء من القصف المدفعي والصاروخي المكثف، وبقصف من الطائرات الحربية على مناطق سيطرة «تنظيم داعش». وأوضح أنه يأتي في إطار تكتيك الالتفاف الذي تقوم به قوات النظام بقيادة «مجموعات النمر»، والذي يهدف إلى الالتفاف على أكبر مساحة ممكنة وإجبار «داعش» على انتقاء أحد الخيارين وهما إما القتال حتى النهاية أو الانسحاب إلى مناطق أخرى خاضعة لسيطرته قبل الوقوع في حصار كامل. ورصد «المرصد السوري» بقاء مسافة نحو 15 كلم لإطباق قوات النظام الحصار على المناطق المتبقية تحت سيطرة التنظيم في ريف حلب الجنوبي الشرقي، والذي يتمركز على تلال ومواقع تكشف له مساحات بمحيط هذه التلال. وأفاد «المرصد السوري» بأنه في حال انسحب «داعش» من ريف حلب الجنوبي الشرقي، فإن قوات النظام تكون قد استعادت السيطرة على كامل المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في ريف حلب الجنوبي الشرقي، والتي تقدر مساحتها بنحو 1000 كلم مربع. وبذلك ينتهي وجود «داعش» في شكل نهائي من محافظة حلب، وتكون قوات النظام قد أمنت طريق حلب – خناصر – أثريا في شكل كامل، ويبقى الطريق الممتد من أثريا إلى السلمية معرضاً لهجمات من التنظيم المنتشر على مسافة قريبة من الطريق بريفي مدينة سلمية الشرقي والشمالي الشرقي. كذلك يسمح هذا التقدم لقوات النظام بالاقتراب من حقل توينان للغاز والذي تسعى جاهدة للسيطرة عليه ونشر «المرصد السوري» في وقت سابق، أن «داعش» على رغم خسارته عشرات القرى والبلدات والمزارع في ريفي حلب الشمالي الشرقي والشرقي، إلا أنه – أي التنظيم- لا يزال يهدد قوات النظام في مدينة حلب -ثاني كبرى المدن السورية، عبر عزل الشريان الرئيسي الذي يوصل مدينة حلب بمناطق سيطرة النظام في بقية المحافظات السورية، حيث يمكن لداعش قطع هذا الطريق الواصل بين مدينة حلب وأثريا بريف حماة عبر منطقة خناصر، في حال تنفيذه هجوماً على هذا الطريق الاستراتيجي والذي تعرض في وقت سابق لهجمات، الأمر الذي سيعود على النظام بعواقب وضائقات اقتصادية كبيرة في مدينة حلب. وفي إدلب، قال المرصد إن انفجار سيارة ملغومة قتل عشرة أشخاص في المحافظة الخاضعة لسيطرة عناصر المعارضة. وأضاف المرصد أن الهجوم وقع في سوق في بلدة الدانا في شمال محافظة إدلب قرب الحدود مع تركيا. وقال إن ثلاثة أشخاص دون سن الثامنة عشرة من بين القتلى كما تسبب الانفجار في إصابة 30 شخصاً على الأقل. وأشار المرصد إلى أن انفجاراً آخر في المدينة ذاتها بعد منتصف ليل يوم الجمعة قتل شخصين. وأبدت الأمم المتحدة ووكالات إغاثة قلقها من الأوضاع الإنسانية في إدلب التي يعيش فيها عدد كبير من الناس، في ظروف متردية ويواجهون قصفاً جوياً. في موازة ذلك، رصد نشطاء إلقاء الطيران المروحي مناشير على أماكن في ريفي حماة وإدلب، حيث ألقى مناشير على المنطقة الواصلة بين بلدتي خان شيخون والهبيط في الريف الجنوبي لإدلب، كما ألقى مناشير على مناطق في بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي. وجاء في بعض المناشير «أنا أتعهد بأن أتخلى عن سلاحي طواعية وأتوقف فوراً عن قتال الجيش العربي السوري وأرجو الاستفادة من مرسوم العفو وتسوية وضعي وعليه أضع نفسي تحت تصرف الجيش العربي السوري»، فيما جاء بأخري «استفد من الفرصة المتبقية واتخذ القرار الصحيح». إلى ذلك، أفاد المرصد السوري بسماع دوي انفجارت في العاصمة دمشق، تبين أنها ناجمة عن سقوط قذائف على أماكن في محيط حي العباسيين ومنطقة القصور وسط العاصمة. وتحدث المرصد عن اشتباكات في محوري الزيات والضهر الأسود في ريف دمشق الغربي، بين فصائل المعارضة الإسلامية وهيئة تحرير الشام من طرف، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف آخر، ترافقت مع قصف واستهدافات متبادلة بين الطرفين.

معارك عنيفة بين فصائل «الجيش الحر» وفصيل مقرب من «داعش» في حوض اليرموك

لندن - «الحياة» ... نفذت طائرات حربية سورية 4 غارات على مناطق في درعا البلد بمدينة درعا، عقب إلقاء الطيران المروحي براميل متفجرة على أماكن في درعا. كما قصفت القوات النظامية بالصواريخ أماكن في بلدة كفرناسج في ريف درعا الشمالي الغربي، وأماكن أخرى في بلدة أم المياذن بريف درعا الشرقي. وتواصلت المعارك العنيفة في محيط وأطراف بلدة حيط بريف درعا الغربي، بين عناصر من «هيئة تحرير الشام» و «أحرار الشام» و «لواء الحرمين» و «لواء شهداء الحرية» و «فرقة صلاح الدين» وفصائل أخرى من جانب، و «جيش خالد بن الوليد» والذي يشكل «لواء شهداء اليرموك» المبايع لـ «داعش» عماده الرئيسي، في محاولة متواصلة من قبل الأخير للسيطرة على البلدة. وقال «جيش الثورة»، التابع لـ «جيش السوري الحر» أمس إن عدداً من عناصر «جيش خالد بن الوليد»، المتهم بمبايعة «داعش، وفصائل من «الجيش السوري الحر» وكتائب إسلامية، قتلوا وجرحوا، في اشتباكات بمحيط بلدة تسيطر عليها الأخيرة، شمال درعا، جنوبي سورية. وأوضح أبو كنان القصير القيادي في «لواء أحفاد الرسول»، التابع لـ «جيش الثورة» أن الفصائل صدوا هجوماً لعناصر «جيش خالد»، انطلاقاً من بلدة سحم على بلدة حيط في منطقة حوض اليرموك (23 كم شمال غرب مدينة درعا)، ما أدى إلى مقتل عناصر منهم لم يحدد عددهم، وتدمير دبابتين وآلية «تركس». وأضاف أن عدداً من عناصر الفصائل قتلوا وجرحوا إثر تفجير «جيش خالد» دبابة مفخخة، على مدخل البلدة، بعد أن أطلقت خمس قذائف على مواقعهم. ونوّه إلى خطورة سقوط البلدة بيد «جيش خالد» لأنها تعتبر «السد المنيع» في منطقة حوض اليرموك. وأشار إلى أن الفصائل المتواجدة داخل البلدة هي «أحرار الشام» و «هيئة تحرير الشام» و «فرقة شباب السنة» و «فرقة أسود السنة» و «فرقة الحق» و «لواء أحفاد الرسول». وقالت «حركة أحرار الشام الإسلامية» على حسابها في موقع «تلغرام»، إن الفصائل دمرت دبابتين ومدفع عيار 23 ورشاش عيار 14.5 لـ «جيش خالد» كما استولت على عربة «بي أم بي». وكان «جيش خالد» قطع السبت آخر طريق يؤدي إلى بلدة حيط وأطبق الحصار عليها، بعد تقدمه قبل يومين من ذلك، على أطرافها ورفع سواتر ترابية ودشم عند أطراف وادي «جلين» المجاور، وفق ما أفاد ناشطون. وسيطر «جيش خالد» على مناطق واسعة من حوض اليرموك، العام الفائت، بعد مواجهات مع «الجيش الحر»، أعقب ذلك معارك كر وفر مستمرة بين الطرفين، قتل وجرح فيها المئات. وكانت فصائل «تحالف قوات الجنوب» أطلقت المعركة، مطلع الشهر الجاري، بالتعاون مع «تحالف جيش الثورة»، بهدف استرجاع قرى وبلدات جلين، سحم الجولان، تسيل، تل عشترة، وتل الجموع. وتشكل «جيش خالد» من اندماج «حركة المثنى الإسلامية» مع «لواء شهداء اليرموك» في أيار (مايو) العام الفائت، حيث يتهمه «الجيش الحر» والناشطون في المنطقة بمبايعة تنظيم «الدولة». من ناحيته، أفاد «المرصد السوري» بأن اشتباكات عنيفة يشهدها ريف درعا الغربي منذ ما بعد منتصف ليل السبت – الأحد بين الفصائل الإسلامية من جهة و «جيش خالد بن الوليد» من جهة أخرى. وتتركز أعنف المعارك في محور بلدة حيط في محاولة من قبل «جيش خالد بن الوليد» لاقتحام البلدة والسيطرة عليها. وتترافق الاشتباكات مع قصف مكثف بمئات القذائف التي أطلقها «جيش خالد بن الوليد» على بلدتي حيط وسحم الجولان، بالإضافة إلى سماع دوي انفجار عنيف هز منطقة الاشتباكات يرجح أنه ناجم عن تفجير سيارة مفخخة بالمنطقة. وأسفرت الاشتباكات المحتدمة عن خسائر بشرية مؤكدة بين الطرفين. وأفاد «المرصد السوري» بأن عناصر «جيش خالد بن الوليد» تمكنوا من تحقيق تقدم عبر نفق مكنهم من قطع الطرق الواصلة بين بلدة حيط بريف درعا الغربي، حيث رصد عناصر «جيش خالد بن الوليد» الطريق بالرشاشات، ومنعوا من دخول أو خروج أي أحد، أو إدخال مواد غذائية إلى المنطقة. كما وردت معلومات عن قيامهم بقطع المياه عن القرية، حيث يحاول عناصر هذا الجيش السيطرة على البلدة.

قوات سورية تدعمها أميركا تنتزع «القادسية» من «داعش»

(رويترز) .. قال تحالف سوري من جماعات كردية وعربية تدعمه الولايات المتحدة إن قواته تقدمت في الرقة معقل تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» في سورية اليوم الأحد واستولت على حي القادسية. وقالت القوات في بيان نشرته على أحد حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي إنها سيطرت على حي القادسية الواقع غربي الرقة.

إضراب في سجن حماة

«الجزيرة نت» - ذكرت «الهيئة السورية لفك الأسرى والمعتقلين» أن المعتقلين في سجن حماة المركزي بدأوا إضراباً احتجاجاً على اعتقالهم لأسباب سياسية فترات طويلة، من دون محاكمة أو توجيه تهم لهم، بالإضافة إلى المعاملة السيئة. وأضافت الهيئة ان قوات الأمن التابعة للنظام حاصرت السجن، وتستعد لاقتحامه، مما يعرض حياة المعتقلين للخطر.

 



السابق

أخبار وتقارير..فصيل تابع لجماعة «عسكر جنقوي» يتبنى تفجيرين ضد الشيعة الباكستانيين..أردوغان: لن نسمح بتأسيس دولة شمالي سوريا..توقيف 5 إرهابيين كانوا يستعدّون لتنفيذ عمليات انتحارية جنوب تركيا..عقوبات أوروبية على دول رافضة استرداد لاجئيها غير الشرعيين..أمريكا تمنح مساعداتها لمكافحة التطرف للوكالات الحكومية فقط..بكين وواشنطن تتفقان على نزع «بلا رجعة» للسلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية..تصفيات متشابكة وتحقيقات تُدرج الفاعل في خانة المجهول...

التالي

في عملية استخباراتية نوعية «المقاومة» تصفي قادة حوثيين بارزين بينهم السقاف..عيد صنعاء.. بؤس.. وانقسام...القوات السعودية تحبط هجوماً للانقلابيين عبر الحدود ومقتل قيادي وعشرات المتمردين...«صرخة الحوثيين» تخلف قتلى وجرحى...«الخارجية اليمنية» تتهم «المنسق الإنساني» بالانحياز للانقلابيين وهادي: نصارع ميليشيات الخراب والموت والجوع....خليفة بن زايد يستقبل حكام الإمارات لتهنئته بعيد الفطر..تيلرسون يدعو مجددا إلى الحوار لحل الأزمة الخليجية...واشنطن تقترح حواراً مباشراً ... والوساطة الكويتية في إجازة..أردوغان ينتقد مطالب الدول الأربع لقطر ويأمل أن تقود السعودية الحل... «بما يليق بحجمها»..محمد بن سلمان يعود مصابي حادث المسجد الحرام...خادم الحرمين: أسأل الله أن يديم الأمن للسعودية..


أخبار متعلّقة

واشنطن: النظام السوري يستعد لشن هجوم كيميائي والبيت الأبيض يهدد الأسد وجيشه بدفع ثمن باهظ...صفحات النظام تنعى أهم ضباطها في القنيطرة..الفصائل تسيطر على مواقع في "بئر القصب" بريف دمشق...روسيا تتهم التحالف بتجنب ضرب جبهة النصرة و«سوريا الديمقراطية» تسيطر على ربع مساحة الرقة....قوات أميركية إلى شمال سورية... رداً على تركيا...«الجيش الحر» يستعيد مواقع في البادية بهجوم معاكس..عملية «غضب الفرات» تقترب من سد المنفذ الأخير لانسحاب «داعش»..معارك واسعة لفصل الغوطة الشرقية عن حي جوبر «بوابة دمشق»..لافروف يحذر التحالف الدولي من «الصيد في الماء العكر»...قاعدة روسية جديدة في البادية.. وإسرائيل تقصف القنيطرة مجدداً...

Iran’s Presidential Election: A Preview.....

 الأربعاء 3 تموز 2024 - 11:42 ص

..Iran’s Presidential Election: A Preview..... Iranians head to the polls on 28 June to choose a … تتمة »

عدد الزيارات: 162,715,895

عدد الزوار: 7,261,434

المتواجدون الآن: 126