أخبار وتقارير..واشنطن: إيران أشعلت حربا طائفية لإضعاف العرب..مخاوف أوروبية من تحوّل أطفال الإرهابيين... آلات قتل..نيكي هايلي تنتقد مجلس الأمن لتقاعسه حيال إيران...تركيا: سحب قواتنا من قبرص... حلم..الكونغرس يقترح 4 آلاف تأشيرة لأفغان يعملون مع القوات الأميركية..أنقرة تصعّد مجدداً مع برلين لرفضها لقاء أردوغان أتراكاً..الأمم المتحدة تشير الى تقدّم في ملف مفاوضات قبرص...مرسوم ترامب بشأن الهجرة يدخل حيز التنفيذ..

تاريخ الإضافة الجمعة 30 حزيران 2017 - 7:40 ص    عدد الزيارات 3693    التعليقات 0    القسم دولية

        


واشنطن: إيران أشعلت حربا طائفية لإضعاف العرب

السياسة.. أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي هربرت ماكماستر، أن إيران أشعلت حرباً طائفية في المنطقة بهدف إضعاف العالم العربي”. ونقلت مواقع إلكترونية عن ماكماستر تأكيده خلال مؤتمر أمني عقد بواشنطن، أول من أمس، أن “إيران حشدت الميليشيات في سورية دفاعاً عن نظام الرئيس بشار الأسد وأن الوضع في سورية يزداد تعقيداً، بسبب الدور المدمر لطهران”. ودعا إلى اتخاذ خطوات أفضل للحد من تصرفات طهران، مؤكدا أن النظام الإيراني يقوم بتنمية الميليشيات والمجموعات المسلحة غير الشرعية وتحركها ضد حكومات بلدانها كما في حالة حزب الله في لبنان.

مخاوف أوروبية من تحوّل أطفال الإرهابيين... آلات قتل

الراي..بروكسيل - «العربية نت» - أكدت رئيسة هيئة التنسيق الأمني والقضائي في الاتحاد الأوروبي ميشيل كونينكس أن المقاتلين الأوروبيين المنضوين في صفوف التنظيمات الإرهابية يفرون إلى جوار سورية والعراق، محذرة من أن أطفالهم العائدين قد يتحولون إلى آلات قتل. وقالت في مداخلة، صباح أمس في بروكسيل أمام لجنة الأمن والشؤون الداخلية في البرلمان الأوروبي، «في ما يتعلق بالمقاتلين الأجانب في سورية والعراق، يبدو أن عدد العائدين منهم لا يتزايد، بل هناك توجه لانتشارهم في الدول المجاورة لمناطق النزاع في سورية والعراق. في المقابل، نسجل عودة النساء والأطفال إلى أوروبا، وهم يتطلبون اهتماماً خاصاً، فبعض الأطفال العائدين قد يتحولون إلى آلات قتل حقيقية».

نيكي هايلي تنتقد مجلس الأمن لتقاعسه حيال إيران

الراي..(رويترز) ... انتقدت سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة نيكي هايلي مجلس الأمن الدولي لتقاعسه عن القيام بأي تصرف ضد إيران التي قالت إنها «انتهكت مرارا وعمدا» العقوبات المفروضة عليها. وقالت هايلي أمام المجلس «أخفق مجلس الأمن حتى في اتخاذ الحد الأدنى من الخطوات للرد على هذه الانتهاكات». وأضافت «علينا أن نظهر لإيران أننا لن نتسامح مع تكبرها السافر على قرارات الأمم المتحدة». وأبلغ مسؤول الشؤون السياسية بالأمم المتحدة جيفري فيلتمان المجلس أمس الخميس في شأن التقرير نصف السنوي الثالث للأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو غوتيريس فيما يتعلق بتنفيذ العقوبات والقيود المتبقية المنصوص عليها في القرار رقم 2231. وتابعت: «يوضح تقرير الأمين العام أن إيران تنتهك قرار مجلس الأمن رقم 2231 لذا فإن السؤال هو ماذا سيفعل مجلس الأمن حيال ذلك؟». ولم تقترح أي دولة عضو بالمجلس أي تحرك ضد إيران. ويقول ديبلوماسيون إن روسيا والصين اللتين تحظيان بحق النقض «الفيتو» لن تقبلان على الأرجح بفرض المزيد من الإجراءات. وشككت روسيا أمس الخميس في بعض النتائج التي تضمنها تقرير جوتيريش. وقال فيلتمان للمجلس في إشارة إلى مصادرة البحرية الفرنسية لأسلحة في شمال المحيط الهندي في مارس مارس من العام الماضي إن الأمم المتحدة «واثقة أن مصدر هذه الأسلحة إيراني وأنه قد تم شحنها من إيران». وتطرق التقرير أيضا إلى قيام إيران بإطلاق صاروخ باليستي في 29 يناير. وقال غوتيريس في التقرير «أدعو الجمهورية الإسلامية الإيرانية الى تجنب إطلاق مثل هذه الصواريخ الباليستية التي يمكن أن تزيد التوتر».

تركيا: سحب قواتنا من قبرص... حلم

الراي.. (أ ف ب) .. نفت تركيا، اليوم الخميس، ان تكون وافقت على سحب قسم من قواتها المنتشرة في قبرص، في حين تتواصل في سويسرا محادثات اعادة توحيد الجزيرة المقسمة منذ أكثر من 40 عاما. وتطالب قبرص واليونان، تركيا التي تنشر 35 الف جندي في القسم الشمالي من الجزيرة، بسحبهم كليا. وكان مصدر ديبلوماسي قال لوكالة فرانس برس في سويسرا إن تركيا مستعدة لتخفيض نسبته 80 في المئة لوجودها العسكري. لكن الناطق باسم وزارة الخارجية التركية نفى ذلك بشدة في بيان صباح اليوم، منددا بـ «التقارير التي تفيد بأن بلدنا سيسحب قواته من الجزيرة ضمن خطة من أربع مراحل»، موضحا كذلك ان «النسبة المئوية المذكورة ليست صحيحة». من جهته، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاوش اوغلو إن «صفر جندي يعتبر صفر ضمانة بالنسبة لنا. هذا لا يمكن أن يشكل نقطة انطلاق لاجتماع». واضاف للصحافيين في منتجع كران مونتانا في جبال الالب السويسرية، «نحن لا يمكن أن نقبل امرا كهذا». ووصف ذلك بأنه «حلم»، داعيا أثينا ونيقوسيا الى «الاستيقاظ من هذا الحلم».

الكونغرس يقترح 4 آلاف تأشيرة لأفغان يعملون مع القوات الأميركية

الحياة..واشنطن، بروكسيل - رويترز - وافقت لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمـــيركي على منح 4 آلاف تأشيرة إضافية لأفغان يعملون مع الـــقوات الأميركية مترجمين أو طاقمَ دعم، في إطار جهود الحفاظ على استمرار برنامج الــتأشيرات الـذي كان اوشك على الانتهاء. وأدرجت اللجنة التأشيرات الإضافية في نسختها من مشروع قانون تفويض الدفاع الوطني، وهو تشـــريع سنوي يجب أن يوافق عليه الكونغرس لأنه يحدد أولويات موازنة وزارة الدفاع لعام 2018 التي ستناهز 650 بليون دولار. ويعمل مجلسا الشيوخ والنواب حالياً على نسختين منفـــصلتين من التشريع يجب أن يُجمعا في تشريع واحد يصادق عليه المجلسان قبل إحالته إلى الرئيس دونالد ترامب ليوقعه ويصبح نافذاً، علماً أن إدارة ترامب تحاول تقليص حجم الهجرة من الدول ذات الغالبية المسلمة. وفي آذار (مارس) الماضي، أوقفت السفارة الأميركية في كابول تحديد مواعيد مقابلات للمتقدمين لبرنامج التأشيرات الخاصة لأنها استنفدت العدد المحدد للمنح. لكن المشرعين أضافوا 2500 تأشيرة إضافية في نيسان (أبريل) لمواصلة البرنامج. وقالت السيناتور جين شاهين التي قادت حملة إقرار التشريع مع رئيس لجنة القوات المسلحة السناتور جون ماكين: «تدين أمتنا بكثير لمدنيين قدموا مساعدة أساسية للمهمة الأميركية في أفغانستان، وأنا سعيدة جداً بأن هذا التشريع يسمح بمنح التأشيرات اللازمة لهؤلاء الرجال والنساء الشجعان الذين يغامرون غالباً بحياتهم خلال مهماتهم». على صعيد آخر، أبلغ 15 من الحلفاء الأوروبيين للولايات المتحدة، وبينهم بريطانيا وأستراليا، وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس استعدادهم للمساهمة بمزيد من القوات والعتاد في المهمة التدريبية التي سينفذها الحلف الأطلسي (ناتو) في أفغانستان عام 2018، لكنهم ربطوا الأمر بتوضيح الولايات المتحدة استراتيجيتها الخاصة بإرسال بين 3 و5 آلاف جندي إضافي إلى أفغانستان، مع احتمال إرسال بقية أعضاء الحلف حوالى 1200 جندي، اضافة الى توفيرها العتاد كي تنفذ قوات الحلف مهمات التدريب. ويقود الحلف حوالى 13450 جندياً متعددي الجنسيات في افغانستان لتدريب القوات المسلحة الأفغانية، بينهم حوالى 8400 جندي أميركي، فيما يخضع حوالى 6900 منهم لهيكل قيادة الحلف. وسيعكس قرار الحلف الذي يقود حوالى 13450 جندياً متعددي الجنسيات في افغانستان، بينهم حوالى 8400 جندي أميركي، القلق من مكاسب حققها متمردو حركة «طالبان» على الأرض، وخسائر في صفوف المدنيين والعسكريين. وكان السيناتور الجمهوري ماكين وبخ ماتيس خلال جلسة في مجلس الشيوخ نقلها التلفزيون أخيراً، وقال: «يصعب ان ندعمكم لأنكم لا تملكون استراتيجية». وتحارب الولايات المتحدة والقوى الحليفة لها منذ قرابة 16 عاماً متشددي حركة طالبان الذين وفروا المأوى لأعضاء تنظيم القاعدة الذين نفذوا هجمات سبتمبر أيلول 2001 في نيويورك وواشنطن. وخلال رحلته إلى أوروبا، اعلن ماتيس أنه سيُخبر الحلفاء بتقويم الولايات المتحدة للوضع في افغانستان، وجهوده لسد «أي ثغرات متبقية في الاستراتيجية التي ستركز على عمل إقليمي لإنهاء هذه الحرب».

أنقرة تصعّد مجدداً مع برلين لرفضها لقاء أردوغان أتراكاً

أنقرة – «الحياة» ... تجدّد التوتر بين أنقرة وبرلين أمس، بعد رفض ألمانيا طلباً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعقد لقاء جماهيري مع أتراك مقيمين على أراضيها، وألمان من أصل تركي، وذلك على هامش مشاركته في قمة الدول العشرين الشهر المقبل. وقال وزير الخارجية الألماني زيغمار غابرييل إنه أبلغ نظيره التركي مولود جاويش أوغلو قبل أسابيع أن بلاده «تعتقد بأن ذلك ليس فكرة جيدة»، مستدركاً أن أنقرة طلبت إذناً رسمياً الأربعاء للسماح لأردوغان بإلقاء خطاب أمام أتراك مقيمين في ألمانيا. وأضاف: «نقول لتركيا إننا مقتنعون بأن هذا الظهور في ألمانيا ليس ممكناً. السيد أردوغان ضيف مهم في مجموعة العشرين، وسنستقبله بكل ترتيبات التشريف. لكننا نعتقد بأن أي شيء يتجاوز ذلك، ليس مناسباً في هذه المرحلة، نظراً الى حالة الصراع القائمة مع تركيا، وأنه لن يتناسب مع المشهد السياسي في هذا الوقت». وأشار الى أن ألمانيا لا تريد استيراد مشكلات دولة أخرى، لافتاً الى أن الشرطة ستركّز جهودها على قمة العشرين. اما رئيس الحزب الديموقراطي الاشتراكي الألماني مارتن شولتز، وهو رئيس سابق للبرلمان الأوروبي، فشبّه أردوغان بـ «حاكم مستبد»، قائلاً: «بعضهم في مجموعة العشرين يتصرّف مثل حكام مستبدين: الرئيس التركي أردوغان والرئيس الروسي (فلاديمير) بوتين وكذلك الرئيس الأميركي (دونالد) ترامب». وأضاف أن «زعيماً يضع تحت قدميه كل معايير الاتحاد الأوروبي، لا يمكن السماح له بمخاطبة حشود في بلادنا. لا يمكن السماح لأردوغان الذي يحـــبس صحافيين ومعارضين في بلده، بأن يخاطب الجمهور على أرضنا». ورأى أن على أوروبا أن تكون أكثر قوة في مواجهة ضـــعف الديمــوقراطية في مناطق أخرى. وأسِف الناطق باسم الخارجية التركية حسين مفتي أوغلو لتصريحات «ساسة ألمان»، عزاها إلى «حسابات سياسة داخلية»، واعتبر أنها «تحمل ازدواجية معايير»، مؤكداً أنها مرفوضة. وندد بتصريحات شولتز، قائلاً: «منهج الشخص الذي كان رئيساً للبرلمان الأوروبي يُبرز مجدداً الوجه الحقيقي للعقلية التي نواجهها وازدواجية معاييرها». وكانت الصحافة التركية تناولت على مدى الأسبوع الماضي مساعي أنقرة لاستئجار قاعة ضخمة يلتقي فيها أردوغان أتراكاً في مدينة هامبورغ الألمانية التي ستستضيف قمة العشرين، في 7 و8 تموز (يوليو) المقبل. وذكرت الصحف أن أكثر من فندق وقاعة رفضوا استقبال أردوغان، بحجج مختلفة، قبل أن يحسم الرفض الرسمي من الخارجية الألمانية الجدل في هذا الصدد. كما تحدث الإعلام التركي عن مصاعب تواجه فريق أردوغان، في التحضير للمشاركة في القمة، بعد إبلاغ السلطات الألمانية أنقرة رفضها استقبال أي حارس شخصي للرئيس من الذين أصدرت الولايات المتحدة مذكرات لتوقيفهم هذا الشهر، بتهمة الاعتداء على أميركيين أمام السفارة التركية في واشنطن، خلال زيارة أردوغان العاصمة الأميركية الشهر الماضي. ويسود توتر وفتور العلاقات التركية – الألمانية، تفاقم خلال تصعيد أنقرة لهجتها ضد الحكومات الأوروبية، أثناء حملة الاستفتاء على النظام الرئاسي في تركيا، خلال نيسان (أبريل) الماضي. وزادت الأمور تعقيداً بعد إعلان جهاز الاستخبارات الألمانية أن أنقرة تستخدم أئمّة اتراكاً في ألمانيا للتجسس على الاتراك في أراضيها. واضطُرت أنقرة لسحب عدد منهم، لكن وسائل إعلام ألمانية نقلت الأسبوع الماضي عن مصادر أمنية ألمانية إن عملاء للاستخبارات التركية يتجسّسون أيضاً على نواب في البرلمان الألماني. في المقابل، تتهم أنقرة برلين بالتحوّل نقطة تجمّع لجماعة الداعية المعارض فتح الله غولن، اذ تضمّ أضخم عدد من اللاجئين السياسيين من جماعته، والذين فرّوا من تركيا بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في تموز الماضي. وترفض ألمانيا تسليم هؤلاء، معتبرة أن لا ضمان بأن يواجهوا محاكمة عادلة في تركيا.

الأمم المتحدة تشير الى تقدّم في ملف مفاوضات قبرص

المستقبل..(أ ف ب)... أعلن مساعد الامين العام للامم المتحدة جيفري فيلتمان أن المحادثات حول قبرص التي تواصلت أمس، في منتجع كران مونتانا في جبال الالب السويسرية، حققت «تقدماً فعلياً» في ملف الأمن. والهدف من هذه المفاوضات إعادة توحيد الجزيرة المقسومة منذ العام 1974، وإنهاء أحد أقدم النزاعات في العالم. والخلاف بين الطرفين القبرصيين حول مسألة الامن من أكثر نقاط الخلاف تعقيداً. وقال فيلتمان لوكالة «فرانس برس»، «نعرف أن مواضيع البحث بين القادة والقوى الضامنة معقدة، والأمن هو مصدر قلق لدى المجموعتين». وعلى الرغم من تسجيل بعض التقدم خلال الجولة الأخيرة من المحادثات التي عقدت في كانون الثاني الماضي في سويسرا، فإنها انتهت إلى الفشل. والتقى الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس زعيم القبارصة الأتراك مصطفى أكينجي أول من أمس، بحضور ممثلين عن «الدول الضامنة» وتباحثوا مسألة الأمن في الجزيرة. وقال فيلتمان إن هذه المحادثات كشفت أن الطرفين «مصممان بوضوح» على بحث «كل ما يهم المجموعتين في مجال الأمن». وتابع فيلتمان: «أنا مرتاح للأجواء الإيجابية» التي تسود هذه المحادثات، «واتطلع بحماسة إلى ما ستؤول اليه الأمور لاحقاً». وقال أيضاً «لا يزال الكثير من العمل لا بد من إنجازه، واعتبر أن هذه الاجتماع حقق تقدماً فعلياً». ويحق حالياً للدول الثلاث الضامنة لأمن الجزيرة، وهي تركيا واليونان وبريطانيا، التدخل عسكرياً في البلاد.

ميركل تهاجم ترامب قبل قمة مجموعة العشرين

المستقبل..(أ ف ب)....شنت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أمس، هجوماً قوياً على الرئيس الاميركي دونالد ترامب قبل قمة لمجموعة العشرين في ألمانيا، منتقدة نزعته الحمائية وانسحابه من اتفاق باريس حول المناخ. وامتنعت ميركل عن ذكر ترامب بالاسم في كلمة أمام مجلس النواب حول أهداف القمة التي تضم أبرز القادة الدوليين والمقررة الاسبوع المقبل في هامبورغ، إلا أنه كان من الواضح أنه المعني بكلامها. وقالت ميركل إن كل التحديات الدولية «لا حدود لها، لذلك وأكثر من أي وقت مضى، يرتكب خطأ كبيراً من يظنون أن بالإمكان حل مشاكل العالم من خلال الحمائية والانعزالية». وتابعت أنها حددت للقمة التي يشارك فيها خصوصا الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والاميركي دونالد ترامب هدف «أن يبرهن القادة على إدراكهم لمسؤولياتهم (إزاء الكرة الأرضية بأسرها) ويتحملونها». وفي ما يتعلق بالمناخ، قالت ميركل «الخلاف (مع الولايات المتحدة) معروف ولن يكون من الصواب إخفاؤه، وانا لن أقوم بذلك في كل الاحوال». وأضافت أن أوروبا «أكثر تصميماً من أي وقت مضى» على مكافحة التغير المناخي، مشددة على أن اتفاق باريس «غير قابل للتفاوض» من جديد، وذلك في استبعاد لطلب من الإدارة الأميركية بإعادة التفاوض حول الاتفاق. ومن المتوقع أن تشهد قمة مجموعة العشرين، خلافات، وأن تكون من أصعب اللقاءات الدولية. وتقول مصادر عدة إن الأعمال التحضيرية لقمة مجموعة العشرين من أجل التوصل إلى مشروع بيان مشترك، بدت حتى الآن «صعبة جداً». ولذلك تريد برلين على الأقل أن تظهر أوروبا جبهة موحدة في مواجهة ترامب في هامبورغ. وكان وزير خارجية ألمانيا سيغمار غابريال اتهم واشنطن صراحة بالسعي الى التخريب. وقال الثلاثاء الماضي، «ليست هناك استراتيجية مناهضة للولايات المتحدة، وبالتأكيد ليس من جانب الحكومة الالمانية، لكن هناك واضعي استراتيجية أميركيين يخططون لسياسات مناهضة لأوروبا ولألمانيا». وكشفت السلطات الالمانية أن ترامب اختار عشية قمة العشرين أن يزور بولندا للمشاركة في اجتماع لدول شرق أوروبا التي تحتج الكثير منها وبينها المجر على سياسة ميركل في أوروبا.

مرسوم ترامب بشأن الهجرة يدخل حيز التنفيذ

الراي..(أ ف ب) ... دخل حيز التنفيذ في الساعة الثامنة مساء بتوقيت واشنطن (الجمعة 00.00 توقيت غرينتش) الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب والذي يفرض بموجبه بصورة مؤقتة قيودا على دخول اللاجئين ورعايا ست دول إسلامية الى الولايات المتحدة. وبعد خمسة أشهر من توقيع ترامب هذا المرسوم المثير للجدل والمعارك القضائية العديدة التي خاضتها إدارته لتطبيقه، بدأ رسميا سريان حظر السفر على المعنيين بهذا المرسوم وذلك بعدما أجازت المحكمة الأميركية العليا هذا الأسبوع تطبيق هذا الحظر ولكن بصورة جزئية.



السابق

لبنان: حماوةٌ في الجنوب و«تسخينٌ» في الشرق والمشنوق: كلام نصرالله غير مسؤول ولن نسمح باستيراد المقاتلين...«العقوبات الأميركية» قبل نهاية تموز: لا استهداف للبنان والصيغة النهائية لمشروع القانون تخلو من أي إشارة إلى «حركة أمل»...الجيش يداهم مطلوبين في الشياح ويوقف عدداً منهم مع أسلحة...عملية أمنية للجيش تُنقذ مخيمًا من قصف عشوائي.. وتوقف قاتل الجمل!..بري يؤكد أن الكيمياء غير مفقودة مع عون..المرحلة الثانية من التعداد الفلسطيني في اجتماع تشاوري مع الفصائل..طلاب الكلية الحربية في «معلم مليتا»...بري: لا تنقيب في فلسطين قبل لبنان..

التالي

للمرة الرابعة في أقل من 10 أيام.. إسرائيل تقصف مواقع النظام بالقنيطرة...الجيش التركي يتجهز لإطلاق عملية "سيف الفرات" في شمال سوريا...«داعش» ينسحب بالكامل من محافظة حلب ويستعيد حي الصناعة شرق الرقة...وزير الدفاع الروسي يكشف في اجتماع مع قادة القوات المسلحة: الجيش السوري يتقدم على طول الحدود مع الأردن والعراق..الأكراد للسيطرة على مناطق قرب اعزاز ومحادثات روسية - تركية حول سوريا وماكغورك يزور أنقرة..«المرصد»: الغارات الروسية قتلت 5300 مدني....الطائرات السورية تصعّد غاراتها على درعا وريفها...صراعات جديدة تهدد سورية بعد هزيمة «داعش»....

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,310,828

عدد الزوار: 7,627,466

المتواجدون الآن: 0