مقتل خبير روسي في طرطوس.. وموالون يشككون برواية النظام....«هدنة الجنوب» صامدة وواشنطن تأمل توسيعها..صمود «هدنة الجنوب» ... والمعارضة والقوات النظامية للانسحاب من خطوط التماس...معارك عنيفة على محاور شرق دمشق وغارات للطيران الحربي في البادية..تحرير الشام توضح لـ "أورينت" تفاصيل العملية الأمنية ضد تنظيم الدولة بإدلب..«جنيف 7» تنطلق اليوم والأمم المتحدة تأمل باستثمار «التهدئة»....«سورية الديموقراطية» تنفي انسحاب «قوات النخبة» العربية من معارك الرقة....

تاريخ الإضافة الإثنين 10 تموز 2017 - 6:28 ص    عدد الزيارات 2810    التعليقات 0    القسم عربية

        


مقتل خبير روسي في طرطوس.. وموالون يشككون برواية النظام

أورينت نت .. أعلنت صفحات النظام عن مقتل الخبير الروسي "كوكانوف فيتشيسلاف" في حادث سير على طريق طرطوس – بانياس، في حين شكك موالون أن يكون الحادث غير متعمد. وأفادت صفحة "طرطوس اليوم" بأن الخبير الروسي قتل أمس السبت مع 4 مهندسين يعملون في وزارة الكهرباء، كانوا ضمن سيارة واحدة عندما وقع الحادث على طريق طرطوس – بانياس. ولم يوضح إعلام النظام المهام الموكلة للقتيل الروسي، مكتفياً بوصفه كخبير روسي. وشكك موالون بصحة رواية النظام، وكتب عيسى إبراهيم ضمن تعليق على "طرطوس اليوم": "لازم يتم التحقيق بالحادث متل مو مبين بالصورة حادث أقل من عادي إذا المراية الجانبية مو مكسورة ولا البلور الجانبي ولا الدواليب الامامية فيها شيء، فكيف قتل جميع ركاب السيارة". وعلق ريان على ذات الصفحة "هل الحادث كتير بسيط بنظر أي حدا بشوف صورة السيارة، بس الواضح أنو حقق النتيجة المطلوبة وما طلع ولا شاهد وهون الحادث الحقيقي برسم الشرفاء في السلطة!!".

«هدنة الجنوب» صامدة وواشنطن تأمل توسيعها

موسكو - رائد جبر { لندن - «الحياة» ... صمدت «هدنة الجنوب» السوري التي أعلنتها أميركا وروسيا بعد أسابيع من المحادثات في الأردن. وساد الهدوء جبهات درعا والقنيطرة والسويداء. ورأى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن وقف إطلاق النار «سينقذ الأرواح»، داعياً إلى توسيع التعاون مع موسكو حول سورية. ورحبت دمشق بالهدنة، وقال مسؤول حكومي لـ «رويترز»، إن «السكوت علامة الرضا». وجاء بدء تطبيق الهدنة، عشية انطلاق الجولة السابعة من محادثات جنيف. وتأمل الأمم المتحدة أن يساعد صمود الهدنة والتوافق على شروطها في تطبيق اتفاقيات مماثلة لإنهاء العنف والتخفيف من معاناة المدنيين والتركيز على مسار الانتقال السياسي. وتريد واشنطن استثمار التفاهم مع موسكو من أجل دفع جنيف الى الأمام. وقال مستشار الأمن القومي الأميركي هربرت ماكماستر أمس، إن البيت الأبيض «متحمس» للتقدم المحرز مع روسيا والأردن لإنشاء منطقة خفض التصعيد في جنوب غربي سورية، معتبراً أن ذلك يعد «أولوية» بالنسبة الى الولايات المتحدة. .. ولم يستمر أي وقف سابق لإطلاق النار في سورية سوى فترة قصيرة. وهناك مخاوف من أن يكون مصير «هدنة الجنوب» مماثلاً لغيرها، بخاصة أنه لم توضع آليات لمراقبتها. وقال مسؤولون أميركيون وروس إنه سيتم بحث التفاصيل خلال الأيام المقبلة. وقال مصدر عسكري روسي لـ «الحياة»، إن موسكو تعول على مواصلة النقاشات «التفصيلية» مع الجانبين الأميركي والأردني، بهدف تحديد آليات الرقابة وترتيبات وقف النار في المنطقة، مشيراً إلى أن الأطراف الثلاثة «قطعت شوطاً واسعاً من هذه النقاشات في عمان وآستانة خلال الجولة الأخيرة من المفاوضات». لكن المصدر أشار إلى «مسائل لم يتم تسويتها في شكل نهائي» ستكون محور نقاشات على مستوى الخبراء. ولفت إلى أن بعض المجموعات المعارضة المسلحة في المنطقة أبدى تحفظات على الاتفاق، و «هذا الموضوع يجري حوار في شأنه مع الأطراف المعارضة». وقال «المرصد السوري لحقوق الانسان» إنه حصل على معلومات من مصادر موثوقة تفيد بأن اتفاق الهدنة ينص على انسحاب عناصر القوات النظامية والمسلحين الموالين لها وانسحاب فصائل المعارضة من خطوط التماس في كل المحاور، وانتشار قوات الأمن الداخلي التابعة للنظام في هذه الخطوط، على أن تتكفل فصائل المعارضة الداخلة في الاتفاق، بحماية المنشآت العامة والخاصة، وخروج كل من لا يرغب بالاتفاق وانسحاب المسلحين الموالين للقوات النظامية من جنسيات غير سورية، وتجهيز البنى التحتية لعودة اللاجئين السوريين تباعاً من الأردن، وإجراء انتخابات مجالس محلية تكون لها صلاحيات واسعة، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى هذه المناطق التي تلتزم بوقف النار. في موازاة ذلك، قالت مصادر في المعارضة إن الاتفاق ينص على انسحاب القوات الإيرانية إلى عمق 40 كيلومتراً عند الحدود الأردنية والجولان، وانسحاب القوات النظامية من مدينة درعا ابتداء من حي سجنة وعلى ثلاث مراحل، وتثبيت وقف النار وعمل «مناطق فاصلة» مع المعارضة بمسافة 5 كيلومترات في محيط درعا.

صمود «هدنة الجنوب» ... والمعارضة والقوات النظامية للانسحاب من خطوط التماس

موسكو - رائد جبر { لندن - «الحياة» .. قال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» ومسؤولان من المعارضة إن اتفاقاً لوقف النار في جنوب غربي سورية توسطت فيه الولايات المتحدة وروسيا متماسك بعد ساعات من سريانه أمس، في أحدث مسعى دولي لتحقيق السلام في سورية. وأكدت مصادر وزارة الدفاع الروسية تماسك وقف النار. ولفتت إلى حوارات جارية مع المعارضة السورية في المنطقة التي أبدت تحفظات على الاتفاق. وقال لـ «الحياة» مصدر عسكري روسي مطلع أن موسكو تعول على مواصلة النقاشات «التفصيلية» مع الجانبين الأميركي والأردني، بهدف تحديد آليات الرقابة وترتيبات وقف النار في المنطقة، مشيراً إلى أن الأطراف الثلاثة «قطعت شوطاً واسعاً من هذه النقاشات في عمان وآستانة خلال الجولة الأخيرة من المفاوضات»، ما أسفر عن التوصل إلى التفاهمات التي أعلنها الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب خلال لقائهما في هامبورغ، على هامش قمة «العشرين». لكن المصدر أشار إلى «مسائل لم يتم تسويتها في شكل نهائي» قال إنها ستكون محور نقاشات تفصيلية على مستوى الخبراء. ولفت إلى أن بعض المجموعات المعارضة المسلحة في المنطقة أبدى تحفظات على الاتفاق، و «هذا الموضوع يجري حوار في شأنه مع الأطراف المعارضة». وتوصلت الولايات المتحدة وروسيا والأردن إلى اتفاق لوقف النار و «عدم التصعيد» يوم الجمعة بهدف تمهيد الطريق أمام هدنة أوسع وأكثر تماسكاً. وتشمل منطقة الهدنة، درعا، والسويداء، والقنيطرة. وذكر صهيب الرحيل الناطق الإعلامي لـ «ألوية الفرقان» التي تنشط في منطقة القنيطرة، أن «الوضع هادئ في شكل نسبي». وقال مسؤول آخر من المعارضة في مدينة درعا إنه لم يقع قتال يذكر. وساد الهدوء جبهة المنشية قرب الحدود مع الأردن التي قال إنها شهدت بعضاً من أعنف عمليات القصف التي نفذها الجيش في الأسابيع الأخيرة. وقال شاهد في درعا إنه لم ير أي طائرات حربية أو سمع أي اشتباكات منذ ظهر أمس. من ناحيته، أفاد المرصد «إلى الآن يسود هدوء» المنطقة ولم تقع ضربات جوية أو اشتباكات في جنوب غربي سورية منذ بدء سريان وقف إطلاق النار ظهر أمس (09:00 بتوقيت غرينتش). وجاء اتفاق الهدنة بعد معارك عنيفة شهدتها محافظات درعا والقنيطرة والسويداء خلال الأسابيع الأخيرة بين الفصائل العاملة فيها وبين قوات النظام والمسلحين الموالين لها، حيث يوجد «جيش العشائر» و «قوات أحمد العبدو» و «جيش أسود الشرقية» في محافظة السويداء، فيما توجد الفصائل الجنوبية المدعومة من جهات إقليمية ودولية في محافظة درعا، بينما توجد «جبهة ثوار سورية و «ألوية الفرقان» و «لواء العز» في محافظة القنيطرة، في حين يسيطر «جيش خالد بن الوليد» على منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي. وأبلغت الفصائل العاملة في بادية السويداء والمتداخلة مع ريف دمشق الجنوبي الشرقي، أنه لم يجرِ إبلاغها، من أية جهة سواء أكانت إقليمية أم دولية، بوقف إطلاق النار في الجنوب السوري. وحصل «المرصد السوري لحقوق الإنسان» على معلومات من مصادر موثوقة تفيد بأن الاتفاق ينص على انسحاب عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها وانسحاب الفصائل المقاتلة والإسلامية من خطوط التماس في كل المحاور، وانتشار قوات الأمن الداخلي التابعة للنظام في هذه الخطوط، على أن تتكفل فصائل المعارضة الداخلة في الاتفاق، بحماية المنشآت العامة والخاصة، وخروج كل من لا يرغب بالاتفاق وانسحاب كامل المسلحين الموالين للنظام من جنسيات غير سورية، وتجهيز البنى التحتية لعودة اللاجئين السوريين تباعاً من الأردن، وإجراء انتخابات مجالس محلية تكون لها صلاحيات واسعة، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى هذه المناطق التي تلتزم بوقف النار. في موازاة ذلك، سربت مصادر آخرى في المعارضة السورية تفاصيل الاتفاق. وقالت المصادر إن الاتفاق «غير نهائي» وينص على إنسحاب القوات الإيرانية إلى عمق 40 كلم عند الحدود الأردنية والجولان، وانسحاب قوات النظام من مدينة درعا ابتداً من حي سجنة وعلى ثلاث مراحل، وتثبيت وقف النار وعمل مناطق فاصلة مع المعارضة بمسافة 5 كلم في محيط درعا. كذلك شمل الاتفاق فتح معبر مع الأردن بإشراف «الجيش السوري الحر»، الأمر الذي لم يتم التفاهم على تفاصيله مع الجانب الأردني بعد، إضافة إعادة المهجرين من خارج سورية اعتباراً من أيلول (سبتمبر) المقبل. ورحبت دمشق بالاتفاق، وقال مسؤول حكومي لـ «رويترز» أمس إن «السكوت علامة الرضا» وذلك في رده على موقف الحكومة من وقف إطلاق النار. وأضاف: «نحن نرحب بأي خطوة من شأنها وقف النار وإفساح المجال أمام المبادرات والحلول السلمية». وإذا صمدت هدنة الجنوب، ستكون هذه بداية جيدة للبناء عليها في مناطق أخرى كما تأمل الأطراف الدولية المعنية. وانهارت اتفاقيات عدة لوقف النار منذ تفجر الصراع. وبمساعدة من القوات الجوية الروسية وعناصر تدعمهم إيران حققت حكومة الرئيس السوري بشار الأسد مكاسب كبيرة على حساب المعارضة العام الماضي. وكانت محادثات سابقة بين الولايات المتحدة وروسيا في شأن «منطقة لعدم التصعيد» في جنوب غربي سورية قد تضمنت محافظة درعا على الحدود مع الأردن ومحافظة السويداء القريبة ومحافظة القنيطرة المتاخمة لهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وكتب ترامب على حسابه على «تويتر» أمس يقول: «تفاوضنا على وقف لإطلاق النار في أجزاء من سورية من شأنه حماية الأرواح». وأضاف: «حان الوقت للمضي قدماً في العمل في شكل بناء مع روسيا». ويمثل الاتفاق أول مسعى لإدارة ترامب لإقرار السلام في سورية الأمر الذي قد يمنحه إنجازاً ديبلوماسياً في أول لقاء له مع بوتين. وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأميركية شارك في المحادثات إن هناك حاجة الى مزيد من المناقشات لتحديد جوانب مهمة في الاتفاق «بينها من سيتولى مراقبة تنفيذه». من ناحيته، أكد مستشار الأمن القومي الأميركي هربرت ماكماستر في بيان أمس، أن البيت الأبيض متحمس للتقدم المحرز مع روسيا والأردن لإنشاء منطقة خفض التصعيد في جنوب غربي سورية، معتبراً أن ذلك يعد أولوية بالنسبة للولايات المتحدة. وذكر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الاتفاق يتضمن «تأمين وصول المساعدات الإنسانية وإقامة اتصالات بين المعارضة في المنطقة ومركز مراقبة يجري إنشاؤه في العاصمة الأردنية». ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس بوقف النار، لكنه حذر من التورط الإيراني في الصراع السوري الحالي. وخلال الصراع استهدفت إسرائيل سورية بقصف جوي وذلك رداً على سقوط مقذوفات على مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل. كما استهدفت إسرائيل مستودعات أسلحة «حزب الله» اللبناني الذي يدعم الحكومة السورية. وتحذر إسرائيل منذ فترة طويلة من تورط إيران في القتال الدائر في سورية مطالبة قوى العالم بالحد مما تراه تهديداً إقليمياً. ووفق تقديرات المسؤولين الإسرائيليين يوجد في سورية 25 ألف مقاتل إيراني على الأقل من بينهم أعضاء في «الحرس الثوري» وعناصر من العراق ومجندون من أفغانستان وباكستان كما تنسق إيران أنشطة «حزب الله».

على صعيد آخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن السفينة الحربية «الأميرال إيسين» غادرت أمس، قاعدة سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم متوجهة الى السواحل السورية للالتحاق بمجموعة السفن الروسية المرابطة هناك. وأفاد بيان عسكري بأن السفينة الحربية «ستشارك في تدريبات على تنفيذ جملة من المهمات في المتوسط»، بينها «تدريبات على صد الاعتداءات الجوية والبرية والبحرية، وعلى الاستنفار التام والجاهزية اللازمة لإطلاق النار بالذخيرة الحية في مختلف الظروف». وكانت سفينة حربية مزودة بصواريخ مجنحة من طراز «كاليبرا» شاركت في شن ضربات صاروخية أكثر من مرة على مواقع في سورية.

معارك عنيفة على محاور شرق دمشق وغارات للطيران الحربي في البادية

لندن - «الحياة» .. تجددت الاشتباكات العنيفة بين «فيلق الرحمن» من جهة، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى، في محاور عدة في محيط حي جوبر عند الأطراف الشرقية للعاصمة، وجبهة عين ترما في الغوطة الشرقية، إثر هجوم من قوات النظام، للسيطرة على المنطقة. وتحدث «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن قصف مكثف من قبل قوات النظام على محاور القتال، ترافق مع تنفيذ الطائرات الحربية غارتين على مناطق في عين ترما، وقصف بما لا يقل عن 12 صاروخاً يعتقد أنها من نوع أرض– أرض، أطلقتها قوات النظام على المنطقة. وأفاد «المرصد السوري» بأن قوات النظام تمكنت من السيطرة على معمل الرخام ومواقع في محيطه، ويأتي هذا التقدم ضمن إطار السعي المتواصل لقوات النظام الى تحقيق تقدم في المنطقة وتقليص نطاق سيطرة الفصائل في أطراف الغوطة الشرقية المحاذية لجوبر، في محاولة منها لتضييق الخناق على جوبر وفصلها عن الغوطة الشرقية، وإجبار مقاتليها على الانسحاب من الحي قبل تطويقه، فيما ترافقت الاشتباكات مع تنفيذ الطائرات الحربية ما لا يقل عن 5 غارات على مناطق الاشتباك، وسقوط ما لا يقل عن 3 صواريخ يعتقد أنها من نوع أرض- أرض، أطلقتها قوات النظام على المناطق ذاتها. وكانت قوات النظام تمكنت قبل أيام من تحقيق تقدم جديد في منطقة عين ترما الواقعة بالأطراف الغربية للغوطة الشرقية، حيث سيطرت على كتلة مؤلفة من 10 منازل قرب عقدة عين ترما من جهة المتحلق الجنوبي، وسط اشتباكات بوتيرة عنيفة في محاولة من «فيلق الرحمن» استعادة السيطرة على المنطقة، وتترافق الاشتباكات مع قصف مكثف من قبل قوات النظام واستهدافات متبادلة على محاور القتال بين الطرفين. ونشر «المرصد السوري» قبل نحو 7 أيام، أن قوات النظام تمكنت من فرض سيطرتها على مدرسة السواقة قرب بلدة عين ترما، وسط محاولات من قوات النظام لتحقيق مزيد من التقدم، فيما تسعى الفصائل لاستعادة السيطرة على المنطقة، إذ تأتي الاشتباكات في منطقة وادي عين ترما ومحيط بلدة عين ترما، بالتزامن مع الاشتباكات التي يشهدها حي جوبر، في سعي من قوات النظام الى إنهاء وجود الفصائل في حي جوبر، عبر الالتفاف من غرب حي جوبر وإجبار الفصائل على الانسحاب من الحي عبر التقدم من وادي عين ترما وعلى المتحلق الجنوبي الفصائل بين عين ترما وحي جوبر بشرق العاصمة دمشق وغوطتها الشرقية، كما تسعى قوات النظام الى تضييق الحصار على غوطة دمشق الشرقية المحاصرة منذ العام 2013 وفي محافظة حمص، تواصلت الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وعناصر «تنظيم داعش» من جهة أخرى، إثر هجوم من قبل قوات النظام على محاور في أطراف جبال الشومرية، تمكنت إثرها قوات النظام من تحقيق تقدم في المنطقة بعد سيطرتها خلال الـ 48 ساعة على قرية جباب حمد القريبة من هذا المحور، حيث ترافقت الاشتباكات العنيفة مع قصف من قبل قوات النظام على محاور القتال، وتسببت الاشتباكات في مقتل 5 عناصر على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، كذلك نفذت الطائرات الحربية غارات عدة على مناطق في محيط مدينة السخنة ومنطقة آرك ومحيط حقل الهيل بريف حمص الشرقي، وسط اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، و «داعش» من جهة أخرى في محيط المنطقة. وفي محافظة حماة، قصفت الطائرات الحربية مناطق في بلدة حربنفسه وقرية الزارة بريف حماة الجنوبي، وسط اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محور المحطة الحرارية وقرية جدرين، في ريف حماة الجنوبي، إثر هجوم للأخير على المنطقة، ترافق مع قصف قوات النظام لمناطق في قرية طلف بريف حماة الجنوبي، ما أسفر عن سيطرة الأخير على نقاط عدة لقوات النظام في المنطقة، ومن ثم الانسحاب منها، بينما تعرضت بعد منتصف ليل السبت – الأحد، مناطق في الأراضي الزراعية الواصلة بين بلدة كفرزيتا وقرية الزكاة بريف حماة الشمالي، ما أدى الى أضرار مادية.

تحرير الشام توضح لـ "أورينت" تفاصيل العملية الأمنية ضد تنظيم الدولة بإدلب

أورينت نت - محمد إدلبي .... نفذت هيئة "تحرير الشام" فجر اليوم الأحد عملية أمنية لاجتثاث خلايا نائمة لتنظيم الدولة في مدينة إدلب وريفها، واعتقلت العشرات من عناصر التنظيم من بينهم المسؤول الأمني في إدلب "أبو سليمان الروسي". وقال "عماد الدين مجاهد" مدير العلاقات الإعلامية في "تحرير الشام" إنه بعد دراسة ومراقبة دامت لعدة أشهر رصدت فيها تحركات مشبوهة لعناصر تنظيم الدولة ضمن الشمال السوري المحرر، تم اتخاذ القرار ببدء عملية "الثأر لأشبال القرآن" ضد الخلايا النائمة في المحافظة. وأضاف "مجاهد" في حديث خاص لـ "أورينت نت"، مع انطلاق العملية تم تطويق كامل مدينة إدلب، ليتم بعدها مداهمة أوكارهم والسيطرة على 25 موقعاً للتنظيم في مدينتي إدلب وسرمين واعتقال 100 عنصر، كما ضبطت الهيئة مبالغ مالية ضخمة، ومسدسات كاتمة للصوت، بالإضافة لعبوات ناسفة في مقرات التنظيم، مشيراً: "ستمتد العملية لتشمل مناطق أخرى". وحول وصول هذه الأعداد الكبيرة من عناصر تنظيم الدولة إلى محافظة إدلب، أكد مدير العلاقات الإعلامية في "تحرير الشام" أن العديد من خلايا التنظيم قدمت إلى محافظة إدلب عن طريق التهريب، بالإضافة إلى وجود خلايا سابقة كانت تتبع للواء جند الأقصى. ونفى عماد مجاهد ما يتم تناقله حول سماح الهيئة في الآونة الأخيرة لعناصر من تنظيم الدولة بالدخول إلى محافظة إدلب، معتبراً أن توقيت الحملة جاء بعد رصد طويل لمقرات وتحركات عناصر "داعش". ونوه إلى أن الحشود والتعزيزات التي ظنت حركة أحرار الشام أنها موجهة ضدها كانت تحضر لأضخم عملية أمنية لاستئصال التنظيم على مستوى الشمال السوري. وكانت وكالة إباء قالت إن هيئة تحرير الشام اعتقلت المسؤول الأمني العام لتنظيم الدولة ويدعى "أبو سليمان الروسي"، إضافة لاعتقال مئة عنصر في مدينتي إدلب وسرمين بينهم ثلاثة "انتحاريين". كما أعلنت عن اعتقال 8 عناصر للتنظيم بينهم قيادي في مدينة الدانا. من جهة ثانية، أعلنت جامعة إدلب، في صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك"، تأجيل امتحانات اليوم حتى إشعار آخر. وانفجرت الثلاثاء الماضي سيارة مفخخة في "معهد تحفيظ القرآن" بريف مدينة إدلب الغربي، شمال سوريا، الأمر الذي أدى إلى مقتل 8 أشخاص بينهم أطفال، كما أكدت مصادر لأورينت مقتل 3 شرعيين في "هيئة تحرير الشام"، عرف منهم الشيخ "أبو يحيى المصري" وعديله "أبو مضاوي الجزراوي"، إلى جانب إصابة عدد آخر. يذكر أن محافظة إدلب شهدت خلال الأشهر الماضية سلسلة تفجيرات وسط تجمعات المدنيين، وعمليات اغتيالات طالت الصف الأول من قادة وكوادر الفصائل، ولاسيما أحرار الشام، هيئة تحرير الشام وفيلق الشام، وباقي فصائل الجيش السوري الحر، وكان آخرها محاولة اغتيال عضو اللجنة الشرعية في هيئة تحرير الشام "عبد الله المحيسني"، بينما اغتيل في وقت سابق من الشهر الماضي "صلاح الدين البخاري" قائد كتيبة "الإمام البخاري" التابعة لـ"حركة أحرار الشام الإسلامية" في مدينة إدلب، مع أربعة من مرافقيه.

«جنيف 7» تنطلق اليوم والأمم المتحدة تأمل باستثمار «التهدئة»

لندن- «الحياة» .. وصل وفد الحكومة السورية برئاسة بشار الجعفري سفير سورية لدى الأمم المتحدة أمس إلى جنيف قبيل إطلاق الجولة السابعة من محادثات للسلام برعاية الأمم المتحدة اليوم. ووفق مصادر الأمم المتحدة، فإن جدول الأعمال الرسمي للمفاوضات سيدور حول السلال الأربع المتفق عليها وهي الحوكمة والدستور والانتخابات، إضافة إلى الإرهاب. واختتمت الجولة السادسة من الحوار السوري في جنيف في التاسع عشر من أيار (مايو) الماضي وعقد خلالها وفد الحكومة السورية جلسات عدة مع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، تركزت حول اجتماعات الخبراء من دون التطرق إلى أي سلة من السلال الأربع التي تم البحث فيها في جولات سابقة. ومن المقرر أن يعقد دي ميستورا غداً مؤتمراً صحافياً سابقاً على بدء المفاوضات يعرض فيه للخطوط العامة التي ستسير عليها. وكان دي ميستورا قد بدأ في الجولة الماضية مع وفدي الحكومة والمعارضة سلسلة من الاجتماعات التشاورية حول الجوانب القانونية والدستورية للانتقال السياسي في سورية، وأكد أنها اجتماعات غير رسمية. وكان رمزي عز الدين رمزي نائب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية قال إن اجتماع جنيف المرتقب اليوم سيبحث السلال الأربع، بالتوازي مع مواصلة المشاورات التقنية حول المسائل القانونية والدستورية المتعلقة بالعملية السياسية وهو ما «وجد استحساناً من الجانب السوري» وفق قوله. وفي تصريح للصحافيين في «فندق فورسيزنز» بدمشق أشار رمزي إلى أنه أجرى جلسة مشاورات مطولة مع نائب وزير الخارجية والمغتربين السوري فيصل المقداد بحضور الجعفري، في إطار التشاور مع دمشق في شأن جهود الأمم المتحدة. ولفت رمزي إلى التطور الذي حصل في أعقاب اجتماعات آستانة وهو الإعلان عن هدنة في الجنوب السوري، معتبراً هذا التطور «إيجابياً وخطوة في الاتجاه الصحيح»، ويأتي في إطار «سعي الأمم المتحدة الدائم لتخفيف التوتر والتصعيد ويساعد على خلق المناخ المناسب للمحادثات». وأعرب رمزي عن أمله بأن يتم التوصل لاتفاق في أقرب فرصة حول «المناطق الأخرى التي تم التباحث في شأنها، ما سيؤدي الى دعم العملية السياسية بشكل ملحوظ». وتهدف محادثات جنيف التوصل إلى حل سياسي للصراع في سورية، الذي دخل عامه السابع في آذار (مارس) وتسبب في وقوع ما يقدر بأكثر من 400 ألف قتيل. ولم تنجح محادثات غير مباشرة في آستانة عاصمة كازاخستان في التوصل إلى اتفاق في شأن تحديد أربع من مناطق «خفض التوتر» في سورية بعد اعتراضات من تركيا. وشارك في محادثات آستانة روسيا وإيران اللتان تدعمان حكومة الرئيس بشار الأسد وتركيا التي تدعم بعض فصائل المعارضة.

«سورية الديموقراطية» تنفي انسحاب «قوات النخبة» العربية من معارك الرقة

لندن - «الحياة» ... شن طيران «التحالف الدولي» غارات ضد مناطق سيطرة «تنظيم داعش» في مدينة الرقة شمال شرقي سورية، تزامناً مع استمرار الاشتباكات على محاور عدة في المدينة القديمة بالرقة، ومحاور أخرى في محيط سوق الهال وأطراف حي هشام بن عبد الملك وفي القسم الغربي للمدينة بين قوات عملية «غضب الفرات» من جهة، و «داعش» من جهة أخرى. وسمع دوي انفجار عند أسوار المدينة القديمة، يعتقد أنه ناجم عن تفجير التنظيم لعربة مفخخة استهدفت مواقع «قوات سورية الديموقراطية». في موازاة ذلك نفت «قوات سورية الديموقراطية» انسحاب «قوات النخبة» العربية من معارك الرقة إثر خلافات حول إدارة المدينة بعد تحريرها من «داعش». وتشكل «قوات النخبة» العربية جزءاً من قوات «درع الفرات» وتحارب إلى جانب «سورية الديموقراطية» التي تتشكل في غالبيتها من الأكراد. وقالت مصادر متطابقة إن 35 مدنياً قتلوا وجرحوا جراء القصف الجوي، وآخر مدفعي لـ «قوات سورية الديموقراطية» على أحياء مدينة الرقة، فيما قتل ثلاثة عناصر من «داعش» بمواجهات داخل المدينة مع «سورية الديموقراطية» عند دوار القادسية غرب الرقة ودوار البتاني شرقها. وأضافت المصادر، أن طائرات التحالف ومدفعية «سورية الديموقراطية» قصفت أحياء الدرعية، والنهضة، والروضة، ومنطقة البانوراما، ونزلة شحاذة، وشارع سيف الدولة قرب دوار الدلة، ما أسفر عن مقتل 13 مدنياً وجرح 22 آخرين بينهم عائلة كاملة. وذكرت المصادر أن «سورية الديموقراطية» تقدمت في حي الرميلة شمال شرقي مدينة الرقة، من جهة المقبرة وسيطرت على الكازية داخل الحي وصولاً إلى المساكن الشبابية حيث سيطرت على ستة أبنية بعد اشتباكات مع «داعش»، كما حاولت الأولى التقدم إلى حي الدرعية غرب الرقة بغطاء جوي ومدفعي. في موازاة ذلك، أكد العميد طلال سلو، الناطق الرسمي باسم «سورية الديموقراطية»، عدم صحة الأنباء التي تفيد بانسحاب «قوات النخبة» التابعة لرئيس «الائتلاف السوري» المعارض السابق أحمد الجربا من معارك الرقة. وقال سلو: «إن ما تم تداوله عبر صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بانسحاب قوات النخبة من جبهة شرق مدينة الرقة غير صحيح على الإطلاق». وتداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي السبت خبراً يفيد بانسحاب «قوات النخبة» من محيط سور الرقة ومن حي الصناعة والمشلب، وتمركزت في قرية حمرة ناصر، وذلك بعد خلافات مع «سورية الديموقراطية». وتساهم «قوات النخبة العربية» التابعة لـ «تيار الغد السوري» إلى جانب «قوات سورية الديموقراطية» في معركة الرقة. وتسربت تقارير حول الخلافات بين المكونات الكردية والعربية حول مصير الرقة بعد تحريرها من «داعش». وتريد العناصر الكردية أن تتولى مسؤولية إدارة المدينة بعد تحريرها، فيما تميل «قوات النخبة» لاختيار مجلس مدني مستقل يعبر عن كل أطياف وتكوينات المدينة. ويأتي الخلاف وسط ترقب لإقدام تركيا على عمل عسكري ضد «سورية الديموقراطية» في مناطق سيطرتها في مدينة عفرين في شمال غربي سورية. وكرر المسؤولون الأتراك تهديداتهم بشن عمل عسكري إذا ما شعروا بالتهديد من «سورية الديموقراطية». وتوعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشن هجوم ضد الأكراد في عفرين بعد سلسلة مواجهات على الحدود. وقال أردوغان في مؤتمر صحافي في اختتام قمة مجموعة العشرين في هامبورغ: «ما دام هذا التهديد (الكردي) مستمراً، سنطبق قواعد الاشتباك لدينا وسنرد في الشكل الملائم في عفرين». وسجلت في الأيام الأخيرة مواجهات متكررة بين الجيش التركي و «وحدات حماية الشعب الكردية» في المنطقة الحدودية. وتتحدث الصحافة التركية منذ أيام عن عملية برية محتملة للجيش التركي ضد المقاتلين الأكراد. وكرر أردوغان أن تركيا «لن تسمح» أبداً بإقامة دولة كردية في شمال سورية، مضيفاً: «لن نقلل أبداً من شأن التهديدات التي تخيم على بلادنا». وسبق أن شنت أنقرة عملية برية في شمال سورية في آب (أغسطس) 2016 للحؤول دون الربط بين المناطق التي سيطرت عليها «وحدات حماية الشعب الكردية».

النظام السوري يلقي نحو 4 آلاف برميل متفجر منذ مطلع 2017

العرب..الأناضول... قالت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" (غير حكومية) إن 94 مدنيا قتلوا، بينهم 41 طفلا و20 سيدة، جراء إلقاء قوات النظام السوري 4 آلاف و252 برميلا متفجرا في أنحاء متفرقة من البلاد، خلال النصف الأول من 2017. وذكر تقرير صادر عن الشبكة أن محافظة درعا (جنوب) نالت النصيب الأكبر من تلك البراميل؛ إذ ألقت قوات النظام على درعا الخاضعة لسيطرة المعارضة، ألفين و31 برميلًا متفجرًا تسببت بمقتل 42 مدنيًا، بينهم 15 طفلًا و12 امرأة. ووفقا للتقرير، حل ريف دمشق بالمركز الثاني في عدد البراميل المتفجرة التي ألقيت عليه، بـ 856 برميلًا متفجرًا، أسفرت عن مقتل 8 مدنيين بينهم 4 أطفال وامرأتين. كما ألقى النظام السوري براميل متفجرة على محافظات حماة وحلب وحمص وإدلب والرقة والقنيطرة. وأشار التقرير إلى أن شهر يونيو/حزيران الماضي شهد أعنف هجمات النظام السوري بالبراميل المتفجرة. ولفت إلى أن هجمات النظام السوري ألحقت أضرارًا بـ4 مساجد، و4 منشآت طبية، ومدرسة وسوق، وفرن، ومركزين للدفاع المدني. وتعتبر البراميل المتفجرة من أكثر الأسلحة التي يستخدمها النظام السوري ضد المدنيين خلال الحرب منذ 6 سنوات. واستخدم النظام البراميل المتفجرة لأول مرة في مطلع مارس/آذار 2012، في هجوم استهدف بلدة سلقين بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا. ويفضل النظام استخدام البراميل المتفجرة خلال ارتكابه المجازر الجماعية بسبب رخص تكاليفها (نحو 50 دولار أمريكي للبرميل) وقدرتها الهائلة في التدمير.



السابق

اخبار وتقارير..بوتين ينجح في «كسر عزلة» موسكو..قمة هامبورغ لا تزيل «العقدة الروسية»..البيان الختامي لقمة «العشرين» يظهر خلافاً مع أميركا في شأن المناخ...في بردى والزبداني... عودة إلى حضن الخراب والاستخبارات...«روج آفا» على تخوم غضب العرب والأتراك... والطائرات وحدها حليفة الأكراد...مؤسسة «أديان» والعمل نحو مواطنة حاضنة للتنوّع ..

التالي

«الميليشيا».. رشوة القبائل لتجنيد الأطفالو دعت أبناءها للانقلاب على مشايخهم..مشايخ موالين للحوثي على رأس القبائل.. و30 ألفاً عن كل طفل يتم تجنيده..رئيس الأركان اليمني: الحوثيون نفّذوا إعدامات جَماعية...علي صالح: «الإخوان» جماعة «إرهابية» و«بضاعة» أميركية...غارات على مواقع الحوثيين في الجوف....الملك سلمان: سنحاسب كل من يحاول العبث بأمننا واستقرارنا...محللون: الآمال بحل أزمة الخليج لا تزال بعيدة المنال بعد مرور أكثر من شهر على نشوبها....قطر تعتزم اتخاذ اجراءات قانونية بحق المسيئين لها...مستشار أمير قطر في الكويت وتيلرسون يزورها اليوم لدعم وساطتها...الجبير يبحث مع تيلرسون أوضاع المنطقة...ولي عهد أبوظبي يستقبل حفتر: نقف إلى جانب الشعب الليبي...رفع “حظر الأجهزة الإلكترونية” عن “الملكية الأردني”...الأردن: مطالب بإعدام مواطن قتل طفلاً سورياً بعد اغتصابه...


أخبار متعلّقة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,271,117

عدد الزوار: 7,626,564

المتواجدون الآن: 0