طهران تُطلق أدواتها الإعلامية في العراق لـ«شيطنة» الصدر...الحكيم يخطط لزيارة السعودية...بارزاني لا يرى دواءً لـ «جروح الأكراد» سوى الاستقلال...البرلمان العراقي يقر قانون انتخابات المحافظات..عودة نازحين عرب إلى قرى حررتها قوات البيشمركة...

تاريخ الإضافة الأربعاء 2 آب 2017 - 7:16 ص    عدد الزيارات 2619    التعليقات 0    القسم عربية

        


طهران تُطلق أدواتها الإعلامية في العراق لـ«شيطنة» الصدر

المستقبل.بغداد - علي البغدادي.. كسرت زيارة زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر الذي عاد إلى مدينة النجف قادماً من السعودية أمس، التصور بشأن عمق تأثير الدور الإيراني على العراق، وعدم قدرته على العمل من دون المظلة الإيرانية، والتأكيد على محورية دور السعودية على المستوى الإقليمي والدولي، وعدم مصلحة العراق بأن يكون بعيداً عنها على الرغم من أن السيد الصدر يستعد لمواجهة حملة إعلامية من قبل مؤسسات إعلامية تابعة لأحزاب وفصائل مسلحة تمثل أدوات إيران في العراق. وفي هذا السياق، أبلغت مصادر سياسية مطلعة صحيفة «المستقبل» بأن «إيران لا تخفي امتعاضها من زيارة السيد الصدر إلى السعودية، ووجهت أذرعها السياسية والإعلامية في العراق والمنطقة، لمهاجمة الزيارة من دون التطرق إلى شخص زعيم التيار الصدري لتجنب إغضابه». وأشارت المصادر إلى أن «طهران بدأت من خلال وسائل إعلامها، بتوجيه انتقادات واضحة لزيارة الصدر، فضلاً عن نشر تقارير إخبارية أشرفت عليها المخابرات الإيرانية أو الإعلام المرتبط بالحرس الثوري الإيراني، تم تسريبها إلى بعض القنوات الفضائية وصحف ومواقع إلكترونية عربية قريبة من إيران». وأشارت إلى أن «وسائل إعلام عراقية ومنها فضائيات تابعة لفصائل مسلحة وسياسية شيعية ممولة من إيران بدأت (أول من) أمس ببث برامج حوارية يتم خلالها استضافة معلقين ومحللين سياسيين من مؤيدي السياسة الإيرانية في المنطقة، لمهاجمة خطوة الصدر والتقليل من أهمية الزيارة إلى السعودية». ولفتت المصادر إلى أن «بعض الشخصيات السياسية العراقية المقربة من إيران خصصت جيوشاً إلكترونية لشن حملات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي لانتقاد الصدر وشيطنته عقب زيارته إلى السعودية»، مؤكدة أن «الإعلام التابع للتيار الصدري يستعد لمواجهة الحملة على زعيمه، ودعم زيارة الصدر وإظهار تأثيرها الإيجابي على العراق ودوره العربي، والتأكيد على أهمية انفتاحه عربياً وعدم الانكفاء أو الاتكال على إيران دون غيرها من الدول». ووجد رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي ضالته للتعبير عن تأييده لزيارة الصدر إلى السعودية عندما استقبل أمس، وفداً إعلامياً إيرانياً، ليؤكد أمامه بأن «زيارة السيد مقتدى الصدر إلى المملكة العربية السعودية هي إجراء طبيعي»، مؤكداً أن «العراق بلد ديموقراطي».

الحكيم يخطط لزيارة السعودية

بغداد – «الحياة» .. عاد الزعيم الديني مقتدى الصدر من المملكة العربية السعودية، بعد زيارة وصفت بأنها «ديبلوماسية شعبية ناجحة لا ترضي إيران»، استقبله خلالها نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان، وسط ترحيب حار من أنصاره، وتذمر في أوساط القوى المقربة من إيران التي رحبت بالزيارة علناً، ومهاجمتها عبر مواقع التواصل ووسائل الإعلام. وأفادت معلومات بأن شخصيات سياسية أخرى، بينها عمار الحكيم، ستزور الرياض خلال الفترة المقبلة ... وجاء في بيان لمكتب الصدر مساء أمس، أنه «بحث مع نائب خادم الحرمين في المواضيع التي تهم أمن العراق ووحدته واستقراره، والعملية السياسية وتعزيز التعاون». وأنه «لمس حرص القيادة السعودية على علاقاتها مع بغداد». وزاد أن الزيارة أسفرت عن نتائج مهمة منها: «استغلال فرص الاستثمار في العراق والمساهمة في تنمية مناطق الوسط والجنوب، والمساعدات الإنسانية للمتضررين والنازحين، وقررت السعودية تخصيص عشرة ملايين دولار إضافية لمساعدتهم، عبر الحكومة العراقية، كما تم البحث في افتتاح قنصلية سعودية في النجف، والخط الجوي والمنافذ الحدودية لتعزيز التبادل التجاري». وأضاف أن الرياض أبدت رغبتها في تعيين سفير جديد لدى العراق «للنهوض بالعلاقات»، وأشار إلى مناقشة «العلاقات مع دول الجوار واستقرار المنطقة وتبني خطاب ديني وإعلامي معتدل». وأعربت مجموعات من «الحشد الشعبي»، وشخصيات مقربة من زعيم «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي، عن استيائها من زيارة الصدر وتدشين عهد جديد في العلاقة بين البلدين. ونقلت وسائل إعلام عراقية عن قادة في تيار الصدر قولها إن زيارته «ديبلوماسية شعبية»، فلديه جمهور عريض، خصوصاً في أوساط الشباب في مناطق وسط العراق وجنوبه، فيما شنت وسائل إعلام مقربة من إيران وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة على الصدر، معتبرة أنه سدد «طعنة للتحالف العراقي- الإيراني». وتعكس هذه المواقف انقساماً في العراق بين فريقين، يسعى أحدهما إلى الحد من نفوذ طهران، خصوصاً في العلاقات الخارجية، في مقابل فريق مقرب منها يروج لاستخدام «الحشد الشعبي» في عمليات عسكرية خارج الحدود. من جهة أخرى، علمت «الحياة» أن الحكيم، زعيم تيار «الحكمة الوطني» الذي انشق عن «المجلس الإسلامي الأعلى» ينوي زيارة السعودية خلال الفترة المقبلة «لتطوير الآفاق التي افتتحتها زيارة الصدر، وتجذيرها»، ما اعتبره مصدر سياسي «الانفتاح السعودي على العراق»، خصوصاً في مجالات إعمار المناطق المتضررة. وأكد المصدر تعاظم الشكوك لدى المحور الإيراني، من انفتاح الزعماء الشيعة المقربين من المرجع الأعلى علي السيستاني على الرياض، فيما «الهدف يكمن في إيجاد توازن في العلاقات العراقية الخارجية». واستقبل الصدر في مطار النجف وشوارعها أمس، المئات من أنصاره. لكنه لم يدل بأي تصريح عن طبيعة زيارته ونتائجها، وأكد الناطق باسم تياره صلاح العبيدي أن لقاء «نائب خادم الحرمين الصدر ركز على تغليب لغة الاعتدال والتخلص من الخطاب الطائفي». وقال إن «إيران تبحث عن مصالحها(...) ولن نعطي فرصة لأحد لتحقيق مصالحه على حساب المصالح العراقية».

بارزاني لا يرى دواءً لـ «جروح الأكراد» سوى الاستقلال

الحياة..أربيل – باسم فرنسيس .. أكد رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني أن «التئام جروح الشعب الكردي يكمن في الاستقلال فقط»، نافياً أن يكون المطلب «ورقة ضغط على بغداد». وفيما وصف رئيس الوزراء حيدر العبادي الخطوة بأنها «خطيرة»، أكد رئيس الجمهورية فؤاد معصوم أن الاستفتاء «طموح يصعب تحقيقه حالياً». ويواجه الأكراد عقبات في إجراء استفتاء على الانفصال المزمع إجراؤه في 25 من أيلول (سبتمبر) المقبل، فقد تباين وجهات النظر بين الاحزاب، فضلاً عن تحفظات بغداد، ورفض دول الجوار، وضغوط دولية متزايدة لتأجيل الأمر. وقال بارزاني في كلمة خلال إحياء ذكرى إعدام آلاف من عشيرته في ما عرف بـ «الأنفال» إن «الحكومات المتعاقبة من تأسيس الدولة العراقية تبنت النهج ذاته تجاه الأكراد الذين كانوا دوماً على استعداد لفتح صفحة جديدة مع بغداد كشركاء، على رغم ما تعرضوا له من مآسي منذ عام 1920 إلى عام 2003». وأضاف: «بعد كتابة الدستور الجديد، لم تلتزم بغداد مواده، خصوصاً التطبيع الذي تنص عليه المادة 140 (المناطق المتنازع عليها)، وتنصلت من تسليح البيشمركة وصرف مستحقاتها وحرمتها من التسليح، كما قطعت الرواتب عن شعب الإقليم والحليب عن أطفاله، وهي جريمة لا تقل سوءاً عن القصف الكيماوي وجرائم الأنفال». وتابع: «خلال لقاءاتنا مع رئيس الوزراء حيدر العبادي العام الماضي ولقاءاتي مع المسؤولين العراقيين، صارحتهم بعدم إمكاننا العيش معاً في بلد واحد، لأنكم لا تؤمنون بالشراكة، ودعوتهم إلى أخذ المسألة بجدية، وكانوا يتصورون أنها ورقة ضغط فقط، وهي لا يمكن أن تكون كذلك، لأن شعبنا اتخذ قراره بقناعة تامة». وزاد: «لا نفكر بالعنف والقوة والحرب، ونرغب في التوصل إلى حل مع بغداد بهدوء، ونأمل من أصدقائنا وكل الدول الصديقة بأن تتفهم وضعنا وتدعمنا وتشجع توصلنا نحن وبغداد إلى حل نهائي لهذه المشكلات، وأن نعيش بسلام وأمان جنباً إلى جنب كجيران، لأن علاج جروحنا العميقة طيلة القرن المنصرم هو الاستقلال فقط بعد أن فشلت جميع الحلول». وأكد أن «العديد من الاتفاقات جمعتنا مع بغداد في معركة تحرير الموصل، لكن للأسف ارتُكبت خروقات خطيرة وما زالت». وإلى ذلك، قال معصوم خلال لقاء مع ممثلي البعثات الديبلوماسية في بغداد مساء أول من أمس إن «الاستفتاء ليس سوى طموح، ولا يمكن أن يتحقق الانفصال في الوقت الحاضر، ونأمل بأن يبقى العراق موحداً». ودعا في بيان «الدول الصديقة إلى دعم العراق لإعمار المناطق المحررة، وضرورة استمرار العملية السياسية ، فضلاً عن إجراء الانتخابات النيابية وحل المشكلات العالقة بين الحكومة الاتحادية والإقليم». وسبق لمعصوم، وهو قيادي في حزب «الاتحاد الوطني الكردستاني»، بزعامة جلال طالباني، أن قال إنه على رغم كونه «كأي مواطن كردي» يطمح إلى الانفصال، إلا أن منصبه كرئيس للبلاد يحتم عليه الدعوة إلى المحافظة على الوحدة. في السياق ذاته، نقلت وكالة «مهر» الإيرانية عن العبادي قوله خلال لقائه وفداً إعلامياً إيرانياً في بغداد إن «موقف الحكومة واضح فالاستفتاء أكثر من خطير ويتعدى عدم قانونيته إلى خلق مشكلات إضافية». ولفت إلى أن «كل الأطراف العراقية تحترم الأكراد، وأي خطوة جديدة يجب أن تكون في إطار الدستور العراقي الذي يعتبره الجميع ميثاقاً وطنياً، والانفصال لن يكون لمصلحتهم». وجددت أنقرة أمس، رفضها تقسيم العراق، وقال الناطق باسم الحكومة إبراهيم قكلن إن «الاستفتاء لن يكون الصيغة التي من شأنها إيجاد حل للمشكلات التي يشهدها العراق، لا سيما الاقتصادية والأمنية منها». وأضاف أن «المحافظة على وحدة العراق أمر بالغ الأهمية بالنسبة إلى تركيا، ويجب اتباع سياسة تحتضن الجميع».

البرلمان العراقي يقر قانون انتخابات المحافظات

الحياة..بغداد – جودت كاظم ... أقر البرلمان العراقي أمس 20 مادة من قانون انتخابات مجالس المحافظات، مستثنياً المواد المتعلقة بمحافظة كركوك بسبب الخلافات السياسية بين الكتل العربية والكردية على تقاسم المناصب. وقال النائب جبار العبادي لـ «الحياة» إن «البرلمان صوت على الشروط الواجب توافرها في المرشحين للانتخابات البرلمانية ومجالس المحافظات والأقضية، وأقر النواب في أكثر من ٢١ فقرة من أصل ٥٠». وأوضح أن «التصويت شمل الشروط الواجب توافرها بالمرشحين للدورة الانتخابية المقبلة ومن بينها أن لا يقل عمر المرشح عن ٣٠ سنة وحاصلاً على شهادة البكالوريوس واعتماد القاسم الانتخابي في توزيع المقاعد والقائمة المفتوحة لضمان حقوق الناخبين وغيرها من الفقرات التي حازت على تأييد النواب». وتابع «أما الفقرات التي تم تأجيل التصويت عليها إلى الجلسة المقبلة فكانت حسم آلية التصويت او الاقتراع في محافظة كركوك فضلاً عن تقليل مقاعد مجالس المحافظات وعدد المرشحين». وأوضح: «في السنوات السابقة كانت المعادلة تقوم على تخصيص مقعد لكل ٢٠٠ الف صوت أما القانون الحالي فيقضي بزيادة عدد السكان إلى٢٥٠ الفاً وتقليص عدد المرشحين الى النصف، فاذا كانت حصة المحافظة عشرة مقاعد سيكون هناك عشرة مرشحين من كل حزب وليس ٢٠ مرشحاً لضمان اختيار الكفاءات وأصحاب الخبرة». ورجح أن تشهد الجلسة المقبلة تمرير القانون بكل فقراته بسبب ضيق الوقت، فالانتخابات النيابية ومجلس المحافظات ستجرى في وقت واحد أي في أيار (مايو) العام المقبل.

عودة نازحين عرب إلى قرى حررتها قوات البيشمركة

أربيل: «الشرق الأوسط»... بعد نزوح دام لأكثر من 3 أعوام بسبب احتلال مناطقهم من قبل تنظيم داعش، عاد أول من أمس أكثر من 380 نازحاً عربياً إلى قراهم، الواقعة غرب الموصل التي حررتها قوات البيشمركة من مسلحي التنظيم، وطهرتها من العبوات الناسفة والألغام، بينما تواصل اللجان المعنية التابعة لحكومة إقليم كردستان تسهيل عمليات عودة ما تبقى من سكان هذه القرى إلى قراهم، التابعة لناحيتي زمار وربيعة، في حدود محافظة نينوى. وقال عضو لجنة التطبيع، التابعة لحكومة الإقليم في مناطق غرب نهر دجلة، حسن خلو، لـ«الشرق الأوسط»: «بتوجيه من رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، شُكلت لجان خاصة في غرب دجلة لتسهيل عودة النازحين الأبرياء من سكان هذه القرى الذين لم تتلطخ أياديهم بدماء الأبرياء من سكان هذه المناطق، ولم ينتموا لتنظيم داعش. وشملت الدفعة الأولى عودة سكان 5 من القرى التابعة لناحيتي ربيعة وزمار، وهي قرى بارزانكي وعين زالة وخرابة تبن والسعودية والقاهرة». وكشف خلو عن عدد النازحين الذين عادوا إلى هذه القرى في الدفعة الأولى من عملية عودة النازحين، وقال: «عادت إلى هذه القرى نحو 384 عائلة، منها 170 عائلة عادت إلى قرية بارزانكي، و6 عوائل إلى قرية عين زالة، و24 عائلة إلى قرية خرابة تبن، و15 عائلة إلى قرية القاهرة، و169 عائلة إلى قرية السعودية». بدوره، كشف المتحدث الرسمي باسم العشائر العربية في محافظة نينوى، الشيخ مزاحم الحويت، لـ«الشرق الأوسط»، أن «قرار الرئيس مسعود بارزاني إعادة النازحين إلى قراهم، يشمل القرى الواقعة داخل حدود كردستان، في قضاء مخمور ومناطق غرب دجلة وسهل نينوى، وهي المناطق التي حررتها قوات البيشمركة من مسلحي التنظيم. وهذه الخطوة هي لدعم التعايش السلمي والعلاقات التاريخية بين العرب والكرد»، مؤكداً أن السكان العائدين يعيشون بسلام في ظل قوات البيشمركة التي توفر الحماية الكاملة لهم ولمناطقهم. وبيّن محمد النايف الشاهر، أحد المواطنين العرب الذين عادوا إلى قراهم في غرب نهر دجلة، أن مسلحي «داعش» من أبناء قريته دمروا بيوتها وفجروها خلال فترة سيطرتهم عليها، وتابع: «قريتنا قرية بارزانكي كانت تتكون من 850 عائلة، انتمت 680 عائلة منها لتنظيم داعش، وحملوا السلاح مع التنظيم، وهاجمونا وسكان القرى الأخرى المجاورة، فاضطررنا للنزوح إلى كردستان التي آوتنا وقدمت لنا خلال السنوات الثلاث كل الخدمات». وأضاف: «سكان القرية من مسلحي (داعش) نهبوا بيوتنا، وفجروا بيوت القرية ودمروها قبل أن يفروا منها، لذا سنبدأ خلال الأيام المقبلة بإعادة بناء القرية، رغم ظروفنا المعيشية الصعبة، لكننا سنعيد إليها الحياة من جديد، خصوصاً أنها أصبحت الآن مؤمنة بالكامل من قبل قوات البيشمركة».



السابق

إيران تنتهك المياه الكويتية لنقل الصواريخ والأموال و«المخدرات» للحوثيين....سبل جديدة للحرس الثوري للتحايل على حظر نقل الأسلحة....حزب صالح يتهم السفير الأميركي بزرع الفتنة مع الحوثيين..تفجير مئات الألغام في «معسكر خالد» في تعز...قيادي في «المؤتمر»: الحوثيون تسببوا بمقتل 100 ألف يمني.. إيران والانقلابيون يهددون الملاحة.. والقبائل تدعم «الشرعية»..الجيش اليمني يحقق انتصارات كبيرة على الانقلابيين في الجوف...الرياض تتهم طهران بـ «الابتزاز» من أجل امتيازات ديبلوماسية...ملك البحرين يجدد وقوف بلاده إلى جانب السعودية في تصديها للإرهاب ..الجبير وظريف... عناق في اسطنبول عدسات المصورين وثّقت لقاء وزيري الخارجية...واشنطن: قطر منبر لنشر أفكار الإرهاب ومتسامحة مع تمويله..اجتماع لرؤساء استخبارات رباعي المقاطعة في المنامة...انتصار جديد للمرأة.. الأردن ألغى قانوناً يعفي “المغتصب” من العقاب...

التالي

أعلى مستوى للاحتياطي الأجنبي في مصر خلال 7 أعوام .. بعد تراجعات قياسية سجلها منذ الإطاحة بمبارك...السيسي لسفراء مصر الجدد: انقلوا حقيقة ما يجري في البلد...شكري يزور الخرطوم اليوم لمعالجة «معوقات» تطوير العلاقات..مصر تعارض مشاريع أوروبية على حوض النيل...سيدتان تمولان «داعش الصعيد»..غرق ثمانية مهاجرين في البحر المتوسط..إيطاليا تتجه للموافقة على طلب السراج دعم خفر السواحل الليبي..إصابة 10 أشخاص على الأقل في انفجار سيارة ملغومة بالصومال..من جيبوتي... الصين تفتتح أولى قواعدها العسكرية في الخارج...الحكومة التونسية: لسنا عاجزين عن سداد رواتب موظفي الدولة..السودان يهدد باستخدام القوة لجمع السلاح من المدنيين...200 مهاجر يقتحمون السياج بين سبتة والمغرب..أزمة جديدة في بيت حركة النهضة الجزائرية...إيلاف المغرب تجول في الصحافة المغربية الصادرة الأربعاء....

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,356,069

عدد الزوار: 7,629,692

المتواجدون الآن: 0