العراق والبحرين لمواجهة الإستقطاب الطائفي في المنطقة...تطور العلاقات الخليجية ـــ العراقية.. والصدر في الإمارات.. «داعش» يتبنى هجوماً على قوات أميركية شمال العراق ومصدر عسكري أكد مقتل جنديين وإصابة 5 آخرين...موجة نزوح جديدة من تلعفر مع اقتراب الحملة العسكرية....عشائر البصرة تطالب باختيار محافظ مستقل...البرلمان العراقي يختار أعضاء مفوضية الإنتخابات قريباً....

تاريخ الإضافة الإثنين 14 آب 2017 - 6:52 ص    عدد الزيارات 2454    التعليقات 0    القسم عربية

        


العراق والبحرين لمواجهة الإستقطاب الطائفي في المنطقة

(إيلاف).. بحث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في بغداد امس مع وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة مواجهة الإرهاب والاستقطاب الطائفي بينما اتفق الرئيس فؤاد معصوم مع الوزير على ضرورة اعتماد العمل المشترك البناء لتنقية علاقات البلدين وتطويرها في شتى المجالات على أساس المصالح المشتركة. وقدم وزير خارجية البحرين بإسم حكومة وشعب البحرين التهنئة للعبادي بتحرير الموصل والانتصارات المتحققة على عصابات داعش الارهابية ووقوف البحرين مع العراق في حربه ضد الارهاب، مؤكدا الرغبة بتوسيع العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية بين البلدين. ومن جهته اكد العبادي ان العراق حقق الانتصارات على عصابات داعش الارهابية ومستمر بتحرير اراضيه، مبينا أهمية التكامل الإقليمي وتعزيز مصالح شعوب المنطقة . ودعا للوقوف بوجه الاستقطاب الطائفي الذي يخدم الإرهاب مشددا على أهمية تضافر جهود جميع دول المنطقة والعالم للتصدي لارهاب داعش كما نقل عنه مكتبه الاعلامي في بيان صحافي. من جهته أكد معصوم على عمق العلاقات والوشائج الأخوية بين العراق والبحرين وضرورة اعتماد العمل المشترك البناء لتمتينها في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والسياحية بكل أنواعها. واشار الى رغبة العراق في تطوير علاقات التعاون مع البحرين وباقي دول الخليج والعالم على أساس المصالح المشتركة تحقيقا لتطلعات شعوب المنطقة بالاستقرار والتقدم والرفاه، محملا الوزير البحريني تحياته إلى العاهل البحريني الشيخ حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة وتمنياته بموفور الصحة والنجاح.

تطور العلاقات الخليجية ـــ العراقية.. والصدر في الإمارات.. وزير خارجية البحرين في بغداد مؤكداً التضامن ضد الإرهاب.. ومقتل جنديين أميركيين شرق تلعفر

المستقبل..بغداد ـــــ علي البغدادي... حملت محادثات وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة مع القيادة العراقية في بغداد التي زارها فجأة أمس، مؤشراً مهماً على طبيعة تحول علاقات العراق بمحيطه العربي، والبدء بعهد جديد من الانفتاح عقب نجاح القوات العراقية بطرد تنظيم «داعش» من مدينة الموصل. وتؤشر الخطوة البحرينية تزامناً مع زيارة زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر إلى الإمارات أمس، حصول متغيرات واضحة ومهمة حيال الموقف العربي من الوضع العراقي، الأمر الذي انعكس عملياً على المساهمة في استئناف التمثيل الديبلوماسي العربي في بغداد، وانعاش العلاقات العراقية - الخليجية على أعلى المستويات. وفي هذا الصدد، أفاد مصدر سياسي مطلع ان «محادثات وزير الخارجية البحريني في بغداد، تعزز من الحراك الجاري لتطوير العلاقات العربية مع العراق، والعمل على تسوية مشاكل عالقة بين بغداد والمنامة، وخصوصاً ما يتعلق بتدخل بعض الميليشيات العراقية المدعومة من الحرس الثوري الايراني، في الشأن الداخلي البحريني من ناحية، وتوفير ملاذات آمنة في العراق لبحرينيين مطلوبين بتهم إرهابية، خضعوا لدورات تدريب في معسكرات تابعة لفصائل شيعية موالية لإيران، على الاراضي العراقية».. واضاف المصدر في تصريح لصحيفة «المستقبل» ان «توافق العراق والبحرين ودول خليجية اخرى، على مبدأ محاربة الارهاب، ونزع فتيل الازمات الطائفية في المنطقة، سيؤدي الى قطع الطريق أمام بعض الاطراف والاحزاب العراقية وثيقة الصلة بطهران التي لعبت دوراً كبيراً في تعكير علاقات العراق مع العرب». وناقش رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مع وزير خارجية البحرين العلاقات بين البلدين والحرب ضد تنظيم «داعش». وبحسب بيان المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي، امس، فإن العبادي شدد خلال الاجتماع على «اهمية التكامل الإقليمي وتعزيز مصالح شعوب المنطقة»، داعياً إلى «الوقوف بوجه الاستقطاب الطائفي الذي يخدم الارهاب»، ومشيراً إلى «أهمية تضافر جهود جميع دول المنطقة والعالم للتصدي لارهاب داعش». بدوره، قدم الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة بإسم حكومة وشعب البحرين التهنئة للعبادي بتحرير الموصل والانتصارات المتحققة على «داعش». واكد وقوف بلاده مع العراق في حربه ضد الارهاب، ورغبتها بتوسيع العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية مع العراق. وبعيد لقائه العبادي، وعد وزير الخارجية البحريني خلال لقائه نظيره العراقي ابراهيم الجعفري بالعودة الى بغداد قريباً لعقد اجتماع اللجنة المشتركة العراقية - البحرينية. وقال مكتب الجعفري في بيان إن الجعفري بحث مع نظيره البحريني، العلاقات الثنائية وسبل تعميقها وفتح آفاق التعاون المشترك، داعيا الى «تفعيل جميع الملفات بين بغداد والمنامة وعقد اجتماع للجنة المشتركة العليا خلال الفترة المقبلة»، ومؤكدا «ضرورة العمل على استمرار الجهود، والعمل على تهدئة الأوضاع في المنطقة وتبني الحلول الديبلوماسية وحفظ وحدة الصف العربي». بدوره أكد الشيخ خالد بن أحمد أن «عصابات داعش الإرهابية عدو للعراق والبحرين ودول المنطقة والعالم»، مشددا على أن «العلاقات الثنائية بين بغداد والمنامة علاقات أخوية، وترتبط بروابط تاريخية، وعائلية، وتجارية». وكان وزير الخارجية البحريني استهل زيارته الى بغداد أمس، بلقاء جمعه بالرئيس العراقي فؤاد معصوم الذي شدد على «عمق العلاقات بين العراق والبحرين وضرورة اعتماد العمل المشترك البناء لتمتينها في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والسياحة بكل أنواعها». وبموازاة ذلك، توجه زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر أمس، الى دولة الامارات العربية المتحدة، تلبية لدعوة رسمية. وقال المكتب الإعلامي للصدر، في بيان، إن «الصدر، توجه اليوم (امس)، إلى الإمارات تلبية لدعوة رسمية منها»، لافتاً إلى أن «الحكومة الإماراتية أرسلت طائرة خاصة لنقل الصدر، ذهابا وإيابا». ولم يكشف البيان عن تفاصيل الزيارة أو مدتها. من جهته، قال مصدر في مطار النجف الدولي، طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة أنباء «الاناضول» التركية، إن «مقتدى الصدر، يرأس وفدا من قيادات التيار الصدري، خلال زيارته إلى الإمارات». وكان السيد مقتدى الصدر قام بزيارة رسمية الى المملكة العربية السعودية في 30 تموز الماضي، والتقى خلالها كبار المسؤولين السعوديين، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، وهي خطوة اثارت غضب إيران والاحزاب العراقية الموالية لها. وفي سياق منفصل، اعلن مصدر عسكري اميركي مقتل واصابة 7 من عناصر الجيش الاميركي خلال مهمة قتالية في شمال العراق. وافاد الجيش الأميركي في بيان له امس «مقتل اثنين من جنوده وإصابة خمسة آخرين في عمليات قتالية في شمال العراق»، مشيرا إلى أن «التقارير الأولية تشير إلى أن الحادث ليس نتيجة اشتباك مع العدو، وإنه بدأ التحقيق في ملابساته».

«داعش» يتبنى هجوماً على قوات أميركية شمال العراق ومصدر عسكري أكد مقتل جنديين وإصابة 5 آخرين

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعلن تنظيم داعش، أمس، أنه شن هجوما على القوات الأميركية التي تساعد الجيش العراقي في حملته ضد التنظيم بشمال العراق. وجاء في بيان للتنظيم نشر على الإنترنت أن مقاتليه أطلقوا صواريخ «غراد» على قوات أميركية شرق مدينة تلعفر التي لا تزال تحت سيطرة «داعش» وتقع إلى الغرب من الموصل. وقال التنظيم في البيان الذي أوردته وكالة «رويترز» إن الهجوم بصواريخ «غراد» قرب مشروع ماء قرية «البوير» أسفر عن مقتل 4 وإصابة 6 آخرين على الأقل. وكان الجيش الأميركي أعلن في وقت سابق أمس مقتل اثنين من جنوده وإصابة 5 آخرين في عمليات قتالية بشمال العراق. وقالت قيادة القوات الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم): «قتل اثنان من أعضاء الخدمة الأميركية وأصيب 5 آخرون بجروح في حادث انفجار في شمال العراق يوم 13 أغسطس (آب)» الحالي، من دون أي تفاصيل إضافية حيال ظروف ومكان الحادث. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن البيان أن التقارير الأولية تشير «إلى أن الحادث لم تكن له أي علاقة بالعدو»، لافتا إلى أن «الحادث قيد التحقيق (...) وستصدر معلومات إضافية حسب الاقتضاء». وقال قائد فرقة المهام المشتركة في عملية «العزم الصلب» الفريق ستيفن.ج. تاونسند: «تعازينا العميقة باسم التحالف» إلى أسر الجنود، مؤكدا أنهم «كانوا يدعمون قضية عادلة وحقة ضد عدو شرير حقير». وبذلك يرتفع إلى 11 عدد العسكريين الأميركيين الذين قتلوا في العراق منذ بداية عام 2017، بحسب موقع «آي كاجواليتيز» الذي يحصي قتلى وجرحى التحالف في العراق. وتتولى القوات الأميركية أساسا دورا استشاريا لدى القوات المسلحة العراقية في إطار دعمها لها في مكافحتها تنظيم داعش.

موجة نزوح جديدة من تلعفر مع اقتراب الحملة العسكرية

الحياة..بغداد - جودت كاظم .. طالب البرلمان العراقي وزارة الهجرة باتخاذ «الإجراءات اللازمة وتزويد النازحين في مخيم الهول، قرب الموصل، الماء والغذاء بعد تكرار حالات الوفاة». وقال النائب أحمد الجبوري لـ «الحياة» إن «موجة نزوح جديدة انطلقت من القضاء هرباً من المعارك المتوقعة». وأضاف أن «حركة النزوح ما زالت بطيئة وقد تتضاعف مع اقتراب ساعة الصفر لتحرير القضاء من عصابات داعش الإرهابية ونأمل في أن تتخذ وزارة الهجرة إجراءاتها لإيواء الهاربين». ولفت الى أن «الوزارة مطالبة باتخاذ تدابير فورية لإنقاذ سكان مخيم الهول الذي يقع على الحدود العراقية– السورية، حيث يعاني سكانه من نقص حاد في الغذاء والماء، وسجلت عشرات الوفيات بسبب الجوع». وأضاف أن «غالبية النازحين من الموصل، لا سيما الساحل الأيمن، ما زالوا يقبعون في المخيمات في انتظار السماح لهم بالعودة بعد استكمال تأهيل مدنهم». وكان وزير الهجرة جاسم محمد الجاف أعلن في بيان «جداول زمنية لإعادة نازحي نينوى»، وعرضها على رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي للمصادقة لتنفيذها. وأوضح أنه «شارك في الاجتماع الثامن للفريق الاستشاري الأعلى للعمليات الانسانية الذي انعقد في أربيل وبحضور الأمين العام لمجلس الوزراء مهدي العلاق، ومحافظ نينوى ومنسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة ليزا غراندي، وناقش المجتمعون الأسباب التي تحول دون عودة النازحين والعمل على إزالة الأسباب». وتابع أنه «استعرضنا الوضع الأمني والخدماتي في تلك المناطق وتم الاتفاق على صياغة الجداول الزمنية وعرضها على رئيس الوزراء بغية اتخاذ القرارات المناسبة، والوزارة تعمل مع كل الجهات المعنية لتسهيل عودة النازحين في شكل طوعي واختياري، بعد تأمين المناطق المحررة وعودة الاستقرار اليها، وتم الاتفاق أيضاً على تحديد آلية لإعادتهم من مخيم الهول بالتنسيق مع محافظة الموصل وحكومة إقليم كردستان وقيادة العمليات المشتركة فضلاً عن دعم اللجنة العليا للإغاثة». وزاد البيان أن «الجاف استعرض الموقف النهائي لتوزيع العوائل النازحة من الموصل والوضع في مخيمات الإيواء والإجراءات المتخذة لمساعدتها من خلال توفير الخدمات الانسانية». الى ذلك أعلن مدير ناحية العظيم، شمال محافظة ديالى، عبدالجبار العبيدي عودة 300 عائلة الى منازلها في الناحية المحررة، وقال إن «تلك العائلات بدأت العودة إلى مركز الناحية والقرى القريبة بانسيابية بالتنسيق مع القيادات الأمنية».

عشائر البصرة تطالب باختيار محافظ مستقل

الحياة..البصرة – احمد وحيد ... أمهلت جهات عشائرية مجلس محافظة البصرة (590 كلم جنوب بغداد) 15 يوماً للتوافق على تعيين محافظ «يتمتع بالاستقلالية والنزاهة»، ودعت المرجعية الدينية في النجف إلى «الضغط على المجلس لحل مشاكله السياسية». وقال زعيم العشائر في البصرة رائد الفريحي لـ «الحياة» إنه «ومعه العديد من المنظمات المدنية أمهلوا الحكومة المحلية 15 يوماً لاختيار محافظ جديد خلفاً للمستقيل ماجد النصراوي كي لا تتعطل الخدمات، وإذا لم تعمل الحكومة على تخطي هذه العقبة سنلجأ إلى الاعتصامات». وأضاف أن «استقالة النصراوي وتوقيف رئيس مجلس المحافظة أديا إلى فراغ تشريعي وتنفيذي، وسط الكثير من التحديات، وفي مقدمها ملف النفايات الذي تعطل قبل فترة وتم إحياؤه لمدة قصيرة». وزاد أن «المجلس يدعو المرجعية الدينية إلى الضغط على الحكومة المحلية لمراعاة مشاكل المحافظة الخدمية ونبذ الخلافات السياسية التي عطلت الشؤون العامة، وأوضح أن «بين مطالبنا اختيار شخصية تكنوقراط بعيدة عن التحزب والانتماءات التي ضيعت الكثير من فرص تطوير المحافظة». وكان النصراوي أعلن استقالته في 10 آب (أغسطس) الجاري وغادر إلى جهة غير معلومة، وهو ملاحق قضائياً بتهم فساد وسوء إدارة وهدر المال العام، وتم توقيف رئيس المجلس صباح البزوني في تموز (يوليو) الماضي على ذمة قضية فساد لم يتم البت فيها. وقال عضو مجلس المحافظة أحمد السليطي لـ «الحياة»، إن «المحافظة ستواجه مشكلة خدمية وسياسية كبيرة على خلفية غياب المسؤولين». وأضاف أن «الشخصية التي يجب أن تتسلم منصب المحافظ يجب أن تكون كفوءة بعيدة من الانتماءات إذ إن غالبية المشكلات كان سببها رؤساء الكتل والتدخلات الحزبية التي تعمل على تحقيق مصالح خاصة». وأوضح أن «المحافظ الجديد يجب ألا تكون لديه الرغبة في الترشح للانتخابات المقبلة، لأن ذلك سيؤدي إلى أن يسعى للحصول على مكاسب انتخابية. والمرشح لتولي المنصب يحتاج إلى 19 صوتاً في مجلس المحافظة وهذا ما قد يفرض الخضوع لمساومات من بعض الكتل وبالتالي خسارة أشهر أخرى من دون خدمات، خصوصاً أن المهلة التي منحتها شركة التنظيف لتسلم مستحقاتها المالية 15 يوماً».

البرلمان العراقي يختار أعضاء مفوضية الإنتخابات قريباً

الحياة..بغداد – حسين داود ... رجح نواب عراقيون الانتهاء من اختيار أعضاء مجلس مفوضية الانتخابات خلال أسبوعين، بالتزامن مع انتهاء ولاية المفوضية الحالية، فيما يستكمل البرلمان غداً التصويت على الفقرات المؤجلة من قانون انتخابات مجالس المحافظات، خصوصاً محافظة كركوك والتمديد. وشكّل البرلمان مطلع العام الحالي لجنة خبراء من 29 نائباً لاختيار أعضاء مجلس المفوضية، وتسلمت اللجنة منذ نيسان (أبريل) الماضي 1200 طلب ترشيح غربلتها لاختيار تسعة منهم. وقال النائب عن كتلة «دولة القانون»، بزعامة نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، عباس البياتي لـ «الحياة»، إن «العمل وصل إلى مراحل نهائية واختزل عدد المرشحين إلى 30»، وأشار إلى أن «بعض النقاط الخلافية ما زالت قائمة»، ورجح حسمها «قبل نهاية الشهر الجاري». وأضاف أن ممثلي «الأقليات الدينية قدموا مشروع قانون يقضي بزيادة عدد أعضاء مجلس المفوضية إلى أحد عشر عضواً، بدلاً من تسعة، وتمت قراءة المشروع قراءة أولى وثانية في انتظار عرضه على التصويت». وأشار إلى أن كتلاً أخرى «قدمت مشروعاً يقضي بإشراف القضاء على مفوضية الانتخابات وسيعرض على التصويت خلال أيام»، ولكنه رجح «عدم تمريره بسبب الحاجة إلى خبراء». إلى ذلك، رجح عضو اللجنة القانونية زانا سعيد اختيار أعضاء مجلس المفوضية خلال أيام، وقال إن «الجنة المكلفة اختيارهم أكملت مهامها من دون خلافات». ويستأنف البرلمان جلساته غداً وعلى جدول أعماله استكمال التصويت على الفقرات الخلافية المؤجلة من قانون انتخابات مجالس المحافظات المتعلقة بكركوك والتمديد لمجالس المحافظات الحالية بعد انتهاء ولاياتها في نيسان (أبريل) الماضي. وأقر البرلمان الاثنين الماضي 46 مادة من أصل 53 من مشروع قانون انتخابات مجالس المحافظات، وسط استياء شعبي من آلية احتساب أصوات الناخبين. وقال البياتي: «هناك اقتراحات قدمها الأكراد تطالب بإجراء الانتخابات في عموم البلاد، بينما يطالب التركمان بتشريع قانون خاص»، مشيراً إلى أن «هناك اقتراحاً قدمته الحكومة هو الأقرب إلى التصويت ويدعو إلى تأجيل الانتخابات بعد استكمال الإحصاء السكاني وتحديث سجل الناخبين في المحافظة».

 



السابق

الانقلابيون يعرقلون مغادرة آلاف الحجاج اليمنيين إلى المشاعر المقدسة...19 قتيلاً في صفوف الميليشيات باليمن والمتمردون يفجرون منزل أحد أعيان البيضاء إثر التحاق شقيقه بقوات الشرعية.....دورات طائفية لتغيير المفاهيم.. الحوثي يعبث بعقيدة الجنود والأطفال....وثائق يمنية مسربة تسلط الضوء على علاقة قطر بالحوثيين. ..تتطرق إلى دور الدوحة وحزب الله وإيران في حرب المتمردين على السعودية عام 2009....ولد الشيخ يبحث في أبوظبي التطورات اليمنية ووزير خارجية الإمارات يؤكد دعم بلاده الحل السياسي للأزمة...محمد بن زايد للصدر: نتطلع إلى أن يلعب العراق دوره العربي الطبيعي...الدول الأربع تطمئن الشركات الأميركية والأوروبية العاملة في قطر وقرقاش يدعو الدوحة لتبديد مخاوف جيرانها...الأردن يرفض وجود ميليشيات طائفية قرب حدوده الشمالية...طائرات سعودية تصل إلى أميركا للمشاركة في تمارين عسكرية...وزارة الإعلام السعودية تحيل الربيعي على التحقيق...اجتماع أميركي ـ خليجي مرتقب لملاحقة كيانات إيرانية،...الكويت: العضو الـ«13» من أفراد «العبدلي» في قبضة الأمن.. وزير الخارجية: لدينا اعترافات بشأن ارتباط أفراد الخلية بـ«حزب الله»..

التالي

«ائتلاف دعم مصر» يؤيد تمديد الولاية الرئاسية... لـ 6 سنوات..وزيرا خارجية مصر وغينيا يبحثان محاربة الإرهاب...مقتل قياديين في «حسم» قرب القاهرة وشرطيين في العريش...غضب قبطي لغلق كنيسة في المنيا وانتقاد علني للأمن...حبس سائقي قطاري الإسكندرية والتحقيق يطاول مسؤولين كباراً...المبعوث الدولي إلى ليبيا يلتقي وزير الخارجية المصري..17 قتيلا بهجوم على مطعم في بوركينا فاسو.. والجيش يتدخل..قيادي بارز منشق عن حركة «الشباب» يعود إلى مقديشو..السودان وإثيوبيا يبحثان سد النهضة والأمن في القرن الأفريقي...معركة دبلوماسية حول سفارة ليبيا في موسكو قبل اجتماع حفتر ولافروف....زعيم متمردي جنوب كردفان يعترف بانقسامهم..اشتباكات بين جوبا والمتمردين وإعلانات متضاربة عن نتائجها...

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,750,701

عدد الزوار: 7,710,082

المتواجدون الآن: 0