«حزب الله» يحضّر لعمليات إرهابية في أمريكا الجنوبية...انتشار الأوبئة في مخيمات اللاجئين الروهينغا ومنظمة الصليب الأحمر تحذر من كارثة صحية...مقتل وجرح عشرات المسلحين في قصف جوي شرق أفغانستان وإجراءات أمنية مشددة في العاصمة كابل في ذكرى عاشوراء اليوم..شي جينبينغ يتمسك بالماركسية ... ويحضّ على «درس الرأسمالية»

تاريخ الإضافة الأحد 1 تشرين الأول 2017 - 7:25 ص    عدد الزيارات 3170    التعليقات 0    القسم دولية

        


«حزب الله» يحضّر لعمليات إرهابية في أمريكا الجنوبية...

«عكاظ» (جدة).. اتهم مسؤول أمريكي ميليشيا حزب الله اللبناني بالتحضير لعمليات إرهابية في أمريكا الجنوبية وتحديدا في البيرو، بدعم من الحرس الثوري الإيراني. ونقل موقع «العربية نت» عن موقع «بريت بارت» الأمريكي أمس (السبت) أن رئيس المركز الوطني لمكافحة الإرهاب نيكولاس راسموسن كشف في تقرير للجنة الأمن الداخلي الأمريكي في مجلس الشيوخ، إن «مهربي ميليشيا حزب الله الإرهابية المدعومة من إيران، يقومون بإرسال إرهابيين إلى بيرو للتحضير لعملية إرهابية في مناطق بأمريكا اللاتينية». وفيما أخرج مجلس الاستخبارات الأمريكي إيران وحزب الله من قائمة الإرهاب الدولي عام 2015، قبيل إبرام الاتفاقية النووية مع طهران، في فترة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما. أدرج البيت الأبيض بعد وصول دونالد ترمب للرئاسة الأمريكية عدداً من عناصر حزب الله في قائمة الإرهاب، من بينهم هاشم صفي الدين أحد أهم قادة هذا التنظيم المتهم بارتكاب مجازر في سورية وعمليات إرهابية في بعض دول العالم.

شي جينبينغ يتمسك بالماركسية ... ويحضّ على «درس الرأسمالية»

الحياة..بكين - رويترز - حضّ الرئيس الصيني شي جينبينغ أعضاء الحزب الشيوعي الحاكم على درس الرأسمالية المعاصرة، منبّهاً إياهم بإلى وجوب ألا ينحرفوا عن الماركسية. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شي قوله أن المبادئ الأساسية للماركسية ما زالت صحيحة، على رغم تغيّر الزمان وتطوّر المجتمع. وأضاف خلال جلسة دراسية في المكتب السياسي للحزب: «إذا انحرفنا أو تخلينا عن الماركسية، فسيفقد حزبنا روحه وتوجّهه. في ما يتعلّق بالقضية الأساسية المرتبطة بتعزيز الدور القيادي للماركسية، علينا التمسك بعزيمة راسخة وعدم التذبذب في أي وقت أو تحت أي ظرف». وشدد على وجوب أن يحسّن الحزب دمج المبادئ الأساسية للماركسية في «الواقع المعاصر للصين والتعلّم من إنجازات الحضارات الأخرى لخلق الماركسية وتطويرها»، وطلب من أعضاء الحزب «درس الرأسمالية المعاصرة ووجودها وأنماطها». وكرّر شي جينبينغ دعوته الحزب إلى تطوير الاشتراكية بالسمات الصينية، وتعزيز القوة الوطنية الشاملة للصين وإظهار المزايا الكاملة لنظامها الاشتراكي. وحوّلت الصين اقتصادها، مُذ نفذت إصلاحات تاريخية أواخر سبعينات القرن العشرين، وهي الآن ثاني أبرز اقتصاد في العالم. وهي الآن تدعم الشركات الخاصة وتشجّعها، لكن القطاع المملوك للدولة ما زال محركاً رئيسياً للنمو والاستثمار. وتأتي تصريحات شي قبل مؤتمر الحزب الشيوعي في 18 الجاري، والذي سيشهد تعزيزاً لسلطته وتقديم جيل جديد من الزعماء البارزين. ولا يتساهل الحزب مع أي تحدٍّ لحكمه، ويشرف شي جينبينغ على حملة صارمة على المجتمع المدني، منذ توليه الحكم قبل 5 سنوات، إذ شدّد سيطرة الحزب على الإنترنت ووسائل الإعلام وأجهزة الأمن واعتقل محامين حقوقيين ومعارضين، كما شنّ حملة واسعة على الفساد، إذ اعتبر أن تفشيه يهدد حكم الحزب الشيوعي.

مقتل وجرح عشرات المسلحين في قصف جوي شرق أفغانستان وإجراءات أمنية مشددة في العاصمة كابل في ذكرى عاشوراء اليوم

ننجارهار ـ كابل (أفغانستان): «الشرق الأوسط»

قتل 20 مسلحا على الأقل، من بينهم متمردون باكستانيون وآخرون من تنظيم داعش, وجرح العشرات في قصف جوي وعمليات عسكرية بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان، طبقا لما ذكرته وكالة «خاما برس» الأفغانية للأنباء أمس. وذكر المكتب الإعلامي للحكومة الإقليمية، في بيان، أن المسلحين قتلوا في منطقتي نازيان ولالبور. وأضاف البيان أن سبعة مسلحين باكستانيين و15 آخرين من الموالين لـ«داعش» قتلوا بشكل إجمالي، خلال العمليات. وكانت القوات الخاصة الأفغانية قد أجرت عملية في بلدة بيلا بمنطقة لالبور، الليلة الماضية، مما أسفر عن مقتل سبعة مسلحين باكستانيين على الأقل. وذكرت الحكومة الإقليمية أن القوات الأفغانية صادرت تسع بنادق هجومية، خلال العملية. ونفذت القوات الأميركية قصفا جويا في بلدة سبينزاين بمنطقة نازيان، أول من أمس، مما أسفر عن مقتل 15 عنصرا من «داعش»، حسب البيان. وذكرت الحكومة الإقليمية أنه تم تدمير مخبأين للجماعة الإرهابية أيضا لكن السكان المحليين لم يتكبدوا أي ضحايا ولم تعلق الجماعات المتشددة المسلحة المناهضة للحكومة على التقرير حتى الآن. في غضون ذلك، تأهبت العاصمة الأفغانية كابل أمس لأي هجمات محتملة جديدة قبيل ذكرى عاشوراء بعد يوم واحد من هجوم أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه وسقط فيه ما لا يقل عن خمسة قتلى قرب مسجد كبير للشيعة. وقبيل إحياء ذكرى عاشوراء اليوم بدت الإجراءات الأمنية في كابل واضحة بنقاط تفتيش شرطية إضافية وحواجز طرق في مناطق كثيرة وتعزيز الأمن في مدن أخرى. وفي السابق لم تكن أفغانستان، التي يغلب على سكانها السنة، تعاني عادة من العنف الطائفي لكن سلسلة من الهجمات على مدى السنوات الأخيرة استهدفت الطائفة الشيعية. وقال عارف رحماني وهو عضو في البرلمان ينتمي لأقلية الهزارة التي يغلب عليها الشيعة والمستهدفة بشكل خاص: «نشعر بالقلق إزاء ذلك. شهدنا قتالا داخليا في الماضي لكننا لم نشهد مطلقا قتالا دينيا». وقدمت الحكومة التدريب الأساسي والأسلحة لمئات الحراس المتطوعين قرب المساجد ومناطق التجمع الأخرى لكن كثيرين يخشون عدم كفاية إجراءات الحماية التي تشمل بعض المساجد الشيعية التي يزيد عددها على 400 في المدينة. وفي عام 2011 قتل ما يربو على 80 شخصا في هجمات تزامنت مع ذكرى عاشوراء في كابل وفي مدينة مزار شريف بشمال البلاد. ووقعت سلسلة هجمات منذ ذلك الحين وقتل 20 شخصا في هجوم انتحاري على مسجد في كابل قبل شهر، ونفذ هجوما أول من أمس انتحاريون صوروا أنفسهم على أنهم رعاة أغنام على طريق خارج مسجد الحسينية في منطقة قلعة فتح الله بالمدينة ولم يصلوا إلى المسجد نفسه لكنهم أصابوا 20 شخصا فضلا عن مقتل خمسة آخرين. ولا توجد معلومات إحصائية حديثة في أفغانستان لكن تقديرات مختلفة تقول إن الشيعة يمثلون ما بين عشرة إلى 20 في المائة من السكان ومعظمهم من الطاجيك والهزارة الذين يتحدثون اللغة الفارسية. وأدان الرئيس أشرف غني هجوم أمس، وقال إنه لن يكسر الوحدة بين الأديان في أفغانستان، وفي الوقت الذي يتزايد فيه التنافس بين الجماعات العرقية المختلفة في البلاد قال رحماني إن الهدف الواضح من الهجمات هو تصعيد التوتر لإحداث بلبلة. وأضاف: «في الماضي كانت هناك تحذيرات من وجود جماعات تريد إثارة الصراع الطائفي والديني بين الأفغان لكن هذه صارت حقيقة الآن... هناك أشخاص يريدون إشاعة الانقسام بين المجموعات العرقية والدينية». إلى ذلك، كشف مسؤول حكومي أفغاني، أمس، عن زيارة من المتوقع أن يقوم بها رئيس أركان الجيش الجنرال قمر جاويد باجوا، على رأس وفد رفيع المستوى، لكابل في المستقبل القريب، وقال المسؤول، الذي لم يرغب في ذكر اسمه، لوكالة «باجوك الأفغان» للأنباء، إن الجنرال باجوا سيلتقي الرئيس أشرف غني ومسؤولين أفغانا كبارا آخرين لبحث العلاقات بين البلدين وعملية السلام. وأضاف المسؤول أن باجوا سيلتقي أيضا مع قائد قوات حلف شمال الأطلسي «الناتو» المنتشرة في أفغانستان الجنرال جون نيكولسون وستكون هذه أول زيارة يقوم بها مسؤول باكستاني رفيع المستوى إلى كابل بعد إعلان الاستراتيجية الأميركية الجديدة في جنوب آسيا وأفغانستان. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد ذكر في سياق عرض استراتيجيته أن المسلحين الذين يتمتعون بملاذات آمنة في باكستان يستهدفون القوات الدولية والأفغانية في أفغانستان. وتابع المسؤول أن باجوا سيبحث أيضا محادثات السلام بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان، والتدابير ضد حركة طالبان الباكستانية في أفغانستان. تأتي زيارة رئيس أركان الجيش الباكستاني بعد أيام من دعوة الرئيس الأفغاني غني لباكستان لإجراء مفاوضات واتخاذ خطوات مشتركة ضد الإرهاب في خطابه في الدورة الـ72 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وحث غني، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، باكستان، على إجراء حوار بين الدولتين، وهو ما وصفه بأنه فرصة حيوية لباكستان. وقال إن إسلام آباد سوف تدفع ثمنا باهظا إذا فوتت هذه الفرصة. يذكر أن أفغانستان أعلنت مرارا أن جماعات مسلحة تشن هجمات داخل في البلاد تتخذ من باكستان ملاذا آمنا، فيما نفت إسلام آباد إيواء مثل هذه الجماعات. وذكر مسؤولون محليون، أمس، أنه من جهة أخرى، استعادت قوات الأمن الأفغانية مركز إحدى المقاطعات في شمال إقليم فارياب من طالبان. وقال عضو المجلس الإقليمي بفارياب، محمد طاهر رحماني، لوكالة الأنباء الألمانية: «لم يحدث قتال خطير نظرا لأن مقاتلي طالبان انسحبوا من مقاطعة جورماج». وقال رحماني إن السبب وراء تراجع طالبان غير واضح، مضيفا أن المسلحين ربما كانوا خائفين من تكبد خسائر كبيرة، نظرا لضخامة عدد القوات الأفغانية التي دخلت المقاطعة. وأكد متحدث باسم الحاكم الإقليمي، جافيد بدر، استعادة المقاطعة، ولكن قال إنه لا يوجد تقرير مفصل بشأن الحادث بعد. ومنذ عام 2014، تبادلت حركة طالبان وقوات الأمن الأفغانية السيطرة على جورماج، التي سقطت في يد الحركة في 13 أغسطس (آب). ومنذ بداية هجوم جماعة طالبان في الربيع والصيف في نهاية أبريل (نيسان)، تكثف طالبان هجماتها على مراكز المقاطعات في جميع أنحاء البلاد.

انتشار الأوبئة في مخيمات اللاجئين الروهينغا ومنظمة الصليب الأحمر تحذر من كارثة صحية

كوكس بازار (بنغلاديش) : «الشرق الأوسط»

حذرت الأمم المتحدة من «كابوس» إنساني في مخيمات اللاجئين الروهينغا في بنغلاديش، التي وجد فيها نحو نصف مليون شخص ملاذاً آمناً، عقب فرارهم من العنف في ميانمار بعد أن حرقت قراهم في عملية وصفتها المنظمات الإنسانية والأمم المتحدة بأنها الشكل الكلاسيكي في ممارسة التطهير العرقي. وفي آخر تقديرات، تقول الأمم المتحدة إن عدد لاجئي الأقلية المسلمة في بنغلاديش تخطى حاجز النصف مليون، منذ بدء تدفقهم في آخر موجة بدأت في 25 أغسطس (آب) الماضي. ويفاقم الهطول الغزير للأمطار الموسمية خطر انتشار الأمراض، وقد تحدث أطباء ميدانيون عن زيادة كبيرة في عدد حالات الإسهال الشديد، خصوصاً لدى الأطفال. ويؤدي هطول الأمطار بشكل يومي إلى تدفق المياه عبر المناطق التي يقضي فيها عشرات الآلاف حاجاتهم في العراء كل يوم. وبالنسبة للبعض، تشكل هذه الجداول مصدرهم الوحيد لمياه الشرب. وتنتشر رائحة الفضلات في أطراف كوتوبالونغ، وهو مخيم كان يأوي عشرات الآلاف من اللاجئين حتى قبل موجة اللجوء الأخيرة، التي أفضت إلى تحوله إلى مدينة عشوائية للخيم، تمتد على مدى كيلومترات. ومع النقص في المياه النظيفة والمراحيض، يشير عمال الإغاثة إلى أن وقوع كارثة صحية كبيرة بات أمراً وشيكاً. وتحاول رشيدة بيغوم الابتعاد عن مضخة مياه قريبة من مرحاض تفوح منه روائح كريهة، وتتقاسمه أكثر من مائة عائلة في منطقة في بنغلاديش تحولت خلال أسابيع إلى أحد أكبر مراكز تجمع اللاجئين في العالم. وقالت السيدة، المنتمية إلى أقلية الروهينغا المسلمة في المخيم المكتظ، حيث تعيش عائلتها المكونة من 11 فرداً منذ فرارها من ميانمار قبل نحو أسبوعين: «المضخة تعمل، ولكن المياه قذرة، لذا لا نشربها»، كما نقلت تصريحاتها الصحافة الفرنسية. وفي إحدى العيادات الميدانية، يقف اللاجئون في صف طويل يمتد إلى خارج المخيم تحت المطر بانتظار زيارة الطبيب الوحيد المتوافر. ويعاين الطبيب، عالم الحق، أكثر من 400 مريض كل يوم، وبدا الإرهاق واضحاً عليه وهو يتحدث عن تزايد عدد الأطفال الذين تظهر عليهم أعراض أمراض تنتقل عبر المياه. وقال الطبيب الذي يعمل في منظمة «إس دي آي» البنغلاديشية الخيرية، لوكالة الصحافة الفرنسية: «في السابق، كان الآباء يحضرون معهم طفلاً أو طفلين. أما الآن، فباتوا ثلاثة أو أربعة»، وأضاف: «إنها تمطر منذ مدة، لذا فإن الفضلات البشرية تجري في كل مكان؛ هناك خطر كبير من تفشي وباء الإسهال». ويتم بشكل متسارع حفر آبار المياه الجوفية في أنحاء المخيمات، الواقعة على امتداد منطقة كوكس بازار، على الحدود مع ميانمار. ولكن لا يزال هناك نقص كبير في المياه العذبة، مع تجاوز الحجم الهائل للكارثة، التي تعد من بين أزمات اللاجئين الأكثر تنامياً منذ سنوات، جهود الإغاثة على الأرض. وقال أحد رجال الروهينغا، الذي غمره الطين حتى ركبتيه وهو يحفر مرحاضاً بجانب تلة: «هناك طوابير طويلة كلما ذهبنا للحصول على المياه؛ عدد الناس يتجاوز كمية المياه المتوافرة». وفي بلدة أنتشيبرانغ، الفقيرة الواقعة على سفح إحدى التلال، حيث يعيش نحو 30 ألف شخص، هناك حاجة لإحضار ثلاثة أرباع مليون لتر من المياه يومياً. ولكن الطرقات غير سالكة عملياً، ما يعرقل عملية التوصيل. أما في مخيمي نايابارا وليدا قرب الساحل، فيحذر الخبراء من أن مصادر المياه الحالية ستنضب بحلول يناير (كانون الثاني). إلا أن خدمات الصرف الصحي مصدر قلق أكبر، حيث إن المراحيض تكتظ فور بنائها، مما يدفع الناس إلى قضاء حاجتهم أينما كان. وقالت حسينة بيغوم، وهي مسنة من أقلية الروهينغا، لوكالة الصحافة الفرنسية: «هناك مئات الأشخاص الذين يصطفون بانتظار الوصول إلى المراحيض؛ إنها مشكلة كبيرة، خصوصاً بالنسبة للأطفال»، وأضافت: «هناك مراحيض أخرى على سفوح التلال، ولكنها عبارة عن حفر فقط، وقد امتلأت وباتت تنبعث منها روائح كريهة، لذا لا يستخدمها أحد». ومن جهتها، تحذر منظمة الصليب الأحمر من أن المخيمات على حافة كارثة صحية شاملة، ويحذر خبراء من أن تنتشر أمراض على غرار الكوليرا في المخيمات المكتظة. وقال أحد الخبراء الدوليين في مجال الصحة والمرافق الصحية: «هناك خطر جدي وحقيقي من انتشار وباء إسهال شديد». وأضاف المصدر الذي طلب عدم كشف هويته، كونه غير مخول بالتحدث إلى الإعلام: «إذا استمرت الحال على ما هي عليه، أضمن حصول ذلك. لم تعد المسألة ما إذا (كان الوباء سينتشر أم لا)، بل متى» سيحصل ذلك. في المقابل، هناك أدلة بسيطة على أن جهود التوعية تلقى آذانا صاغية. ففي منطقة عشوائية تم بناؤها أخيراً على سفح تلة، يشاهد كريم الله عمالاً وهم يحفرون مرحاضاً على شكل حفرة بسيطة، يشكل المحطة الأخيرة في مسكن جديد لـ16 شخصاً من أفراد عائلته اختاروا أن يخيموا بعيداً عن الازدحام. وقال الرجل البالغ من العمر 56 عاماً، المنتمي كغيره من اللاجئين إلى أقلية الروهينغا المضطهدة، إنه لا يريد أن تستخدم زوجته وبناته الأماكن المفتوحة لقضاء حاجاتهن، مشيراً إلى أنه سيحضرهن فور إنجاز المرحاض.



السابق

الحريري انحاز إلى بري بعد «اشتباك» باسيل معه ومصلحته و «حزب الله» بقاء غطاء الحكومة...واشنطن ملتزمة بدعم الجيش اللبناني...لبنان يُعاند «صدمات» التطبيع مع النظام السوري ورصْد لنتائج زيارة الملك سلمان المرتقبة لموسكو..

التالي

3000 قتيل خلال سبتمبر ... أكبر حصيلة شهرية في 2017...النظام يستعجل إعادة الإعمار..تعزيزات عسكرية نظامية إلى البادية السورية..«خلايا نائمة» لـ «داعش» تعرقل قوات الأسد في البادية..مكافآت جرحى النظام تثير سخرية الموالين.. "500 ليرة مع توقيع وصل استلام"!...مقتل قائد فرقة بالمشاة البحرية الروسية.. وسائل إعلام محلية روسية تكشف......"رايتس ووتش" تتهم إيران بتجنيد أطفال أفغان للقتال في سوريا...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,194,212

عدد الزوار: 7,623,202

المتواجدون الآن: 0