اليمن ودول الخليج العربي..البحرين: بنك المستقبل الإيراني مركز لتمويل الإرهاب........مسئول بارز بحكومة الشرعية وينتمي لحزب الإصلاح يدعو للمصالحة مع طارق وعيدروس...عملية اغتيال تستهدف العميد صادق سرحان..البحرين تخفف عقوبة الإعدام بحق أربعة مدانين بالإرهاب....

تاريخ الإضافة الخميس 26 نيسان 2018 - 8:33 م    عدد الزيارات 2458    التعليقات 0    القسم عربية

        


البحرين: بنك المستقبل الإيراني مركز لتمويل الإرهاب...

العربية نت...المنامة - محمد العرب... أكد الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية البحريني إن بنك المستقبل الإيراني الذي كان يعمل بـالبحرين كان بمثابة مركز لتمويل الإرهاب.

وقال الشيخ راشد كلمته في المؤتمر الدولي لمكافحة تمويل الإرهاب، تحت شعار "لا أموال للإرهاب"، والذي عقدته منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس حيث تم بحث مصادر تمويل التنظيمات الإرهابية، والجهود الدولية المبذولة لتجفيف منابع تمويل الإرهاب. وأشار الوزير البحريني إلى أنه في عام 2015 ولأسباب تتعلق بمخالفات بنكية، وضع مصرف البحرين المركزي "بنك المستقبل الإيراني" الذي كان يعمل في البحرين تحت إدارته والذي ثبت فيما بعد أنه كان بمثابة مركز لتمويل الإرهاب، مضيفا أنه في عام 2016 رفع المساهمان الإيرانيان في بنك المستقبل وهما بنك صادرات وبنك ملي الإيرانيين قضية تحكيم في لاهاي. وأكد وزير الداخلية قائلا: "بينما كنا بصدد إعداد الدفاع القانوني للرد على البنكيين، دلت التحريات أن إدارة بنك المستقبل قد قامت بالمخالفات التالية: غسل مبلغ 4.7 مليار دولار من خلال عمليات "wire stripping" عبر رسائل سويفت ، غسل مبلغ بقيمة 2.7 مليار دولار عبر طريقة قديمة تتمثل في إرسال الرسائل بين البنوك، باستخدام شفرات تُستخدم لمرة واحدة حيث كان التسليم يدويًّا، منح قروض تجارية دولية وإصدار اعتمادات بنكية وضمانات تمويل تجارية بمبلغ 1.5 مليار دولار بطرق مخالفة للقوانين الدولية، صرف مبالغ بطرق غير مشروعة في الداخل، بقصد إقامة مشاريع تمول الإرهاب وتقوي النفوذ الإيراني داخل البحرين". وأوضح الوزير أن مجموع كل هذه الأموال المخالفة التي تم اكتشافها من قبل المختصين في غضون أشهر من عمليات التفتيش المصرفي، بلغ حوالي 9 مليارات دولار، موضحا أنه من الاستخدامات الخطيرة ما وجد من أموال نقدية كانت تصل إلى منفذي الأعمال الإرهابية والمشاركين فيها، حيث تم إحراز مبالغ نقدية في نقاط ميتة، تخص هؤلاء والذين كانت مهامهم تنفيذ عمليات بقصد القتل. وأكد الوزير أن مملكة البحرين تواصل مساعيها للمساهمة في الجهود الدولية لمكافحة التطرف والإرهاب وتجفيف منابع تمويلهما، منوها إلى دعم مملكة البحرين إنشاء المركز العالمي لمكافحة تمويل الإرهاب في المملكة العربية السعودية الشقيقة وتطلعها إلى التعاون معه.

مقتل 50 انقلابياً في 4 جبهات..

تعز: «الشرق الأوسط».. أفادت مصادر عسكرية يمنية بأن 50 متمرداً حوثيّاً على الأقل قتلوا، أمس، في معارك مع القوات الحكومية وغارات لمقاتلات تحالف دعم الشرعية، في جبهات تعز والبيضاء وصعدة والجوف بالتزامن مع تقدم ميداني للقوات في أكثر من جبهة. وذكرت مصادر لـ«الشرق الأوسط» أن نحو 23 متمرداً من عناصر ميليشيا الانقلاب الحوثي قتلوا أمس في مواجهات ضارية مع قوات الجيش وفي ضربات كثيفة لطيران التحالف تعز وشرقها. وأشارت المصادر إلى احتدام معارك ضارية في جبهة مديرية موزع في الريف الغربي لتعز بالتزامن مع ضربات للتحالف على مواقع الميليشيات التي زرعت آلاف الألغام لإعاقة تقدم القوات التي يقودها نجل شقيق الرئيس الراحل، طارق صالح، في مسعى لتأمين تقاطع استراتيجي من الطرق في مفرقي المخا والبرح، غرب تعز، قبل التوجه شمالاً لاستكمال تحرير الساحل الغربي وصولاً إلى الحديدة. وبحسب ما أفادت به المصادر، اندلعت اشتباكات عنيفة في جبهة الصلو، إثر محاولة عناصر من ميليشيات الحوثي الانقلابية التسلل إلى مواقع الجيش في نقيل الصلو وقرى عزلة الشرف، تكبدت خلالها الميليشيات خسائر في العتاد والأرواح. إلى ذلك قال نائب ركن التوجيه في اللواء 22 ميكا، عبد الله الشرعبي لـ«الشرق الأوسط» إن قوات اللواء «صدّت هجوماً شنته ميليشيا الانقلاب في الجبهة الشرقية لتعز استهدف محيط القصر الجمهوري ومعسكر التشريفات، وأجبرت عناصر الحوثي على التراجع بعد تكبيدها خسائر كبيرة». وعلى صعيد ميداني متصل، اندلعت اشتباكات غرب محافظة الجوف بجبهة الساقية جنوب المصلوب، حيث سقط قتلى وجرحى في صفوف الانقلابيين، بالتزامن مع استمرار المعارك في باقم وعلب بمحافظة صعدة. وقال ناطق القوات الحكومية في جبهة علب شمال صعدة لـ«الشرق الأوسط» إن عناصر الجيش في كل من اللواء 63 مشاة واللواء الخامس حرس حدود، واللواء 201، شنوا هجوماً على الميليشيات في تبة البركان وقرى آل صبحان وتمكنوا من السيطرة على أجزاء من تبة البركان وعلى عدد من المنازل التي كانت تتحصن فيها الميليشيات الانقلابية في قرى آل صبحان في مديرية باقم. كما أفادت مصادر ميدانية في الجيش اليمني بأن القوات الحكومية حققت أمس تقدماً ميدانياً في جبهة الملاحيظ بمديرية الظاهر الحدودية، غرب صعدة، وفي جبهة رازح المجاورة، إلى الشمال منها، بإسناد من طيران التحالف. وأكدت المصادر أن قائد الميليشيات في الملاحيظ، ويدعى أبو يحيى حبلة قتل في المعارك، كما قتل القيادي الحوثي عدنان النصيف في ضربة لمقاتلات التحالف استهدفته شمال صعدة. وجاءت التطورات غداة، تحرير الجيش مواقع جديدة بين الشريجة والراهدة جنوب شرقي تعز، بعد معارك، سقط خلالها نحو 15 متمردا بحسب ما أفاد به الموقع الرسمي للجيش اليمني. وطالت الضربات الجوية أمس مواقع المتمردين الحوثيين وثكناتهم في مديرية السوادية شمال محافظة البيضاء، وفي منطقة فضحة الواقعة بين مديريتي ناطع والملاجم، شرق المحافظة، كما امتدت إلى مواقع الميليشيا في مديرية المتون غرب محافظة الجوف. وكان نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، زار أمس معسكر استقبال المنضمين للجيش في مأرب للاطلاع على سير عملية الإعداد والتدريب. وقال الأحمر في تصريح رسمي إن «الحرب التي تخوضها الشرعية والتحالف هي حرب دفاعية فرضها الحوثي بانقلابه على ما اتفق عليه اليمنيون وانقلابه حتى على حلفائه وعلى قرارات الإجماع المحلي والإقليمي والدولي».
وحض الفريق الأحمر القوات على «الجاهزية القتالية وتكثيف التأهيل والتدريب والصبر والمثابرة حتى تحقيق الأهداف الوطنية المرجوة في تأمين اليمن وحمايته وردع جماعات العنف والإرهاب».

الحوثي يرغم الطلبة والموظفين على تشييع الصماد لإظهار شعبية مزيفة

مصير «الرجل الثاني» دفع قادة الجماعة إلى التواري عن الأنظار

صنعاء: «الشرق الأوسط».. في الوقت الذي تسعى فيه ميليشيا جماعة الحوثيين الانقلابية إلى استثمار تشييع جثة رئيس مجلس حكمها الانقلابي صالح الصماد (الرجل الثاني بقائمة المطلوبين الحوثيين) لاستعراض شعبيتها المزيفة، عبر إجبار الموظفين وتلاميذ المدارس على المشاركة في التشييع المقرر غداً في صنعاء، توارى قادتها البارزون عن الأنظار، في ظل حالة الذعر التي سببها في أوساطهم مصرع الرجل الثاني في الجماعة. وفي سياق حالة انعدام الثقة التي باتت تعصف بصفوف الانقلابيين في الحكومة الحوثية غير المعترف بها دولياً، كشفت مصادر برلمانية في صنعاء، أن الجماعة لم تتمكن سوى من حشد 23 نائباً من الخاضعين لسيطرتها، أثناء حضور الرئيس الجديد لمجلس انقلاب الميليشيا مهدي المشاط، لأداء اليمين غير القانونية للتنصيب. وأرجع نواب في صنعاء تحدثوا مع «الشرق الأوسط» حالة الحضور الهزيل للنواب إلى مقر المجلس، إلى الرفض العام المتنامي في أوساطهم لبقاء سلطة الانقلاب، التي قررت الجماعة نقلها إلى المشاط، في مسعى إلى تركيز اتخاذ القرار في عناصر السلالة الحوثية الأكثر ولاء لإيران. وشن النائب اليساري الذي ساند انقلاب الجماعة أحمد سيف حاشد، هجوماً لاذعاً على تنصيب المشاط الذي اتهمه باللصوصية والفشل في تولي إدارة الملف الاقتصادي، وبالمسؤولية عن فضيحة استيراد شحنة ضخمة من الوقود الملوث. واتهم حاشد الجماعة الانقلابية بتزوير إرادة النواب الموجودين في صنعاء ومناطق سيطرة الميليشيا، من خلال قيامها بتمرير تنصيب المشاط دون الحصول على موافقتهم، مؤكدا في تصريح على صفحته الرسمية في «فيسبوك» أن كل الاجتماعات السابقة التي عقدها النواب في صنعاء تمت بشكل غير قانوني، لعدم وجود النصاب أو الحد الأدنى من الحاضرين. في غضون ذلك، أفاد موظفون في صنعاء ومديرو مدارس حكومية، بأنهم تلقوا تعليمات من عناصر الميليشيا للاحتشاد غداً في تشييع جثة الصماد، المقرر في ميدان السبعين، بالتزامن مع تهديدات بمعاقبة من سيتخلف عن المشاركة التي تسعى الجماعة إلى تضخيمها، لاستعراض شعبيتها المزيفة. وعلى الرغم من مساعي الميليشيا لمحاولة إضفاء أجواء الحداد والحزن لمقتل الرجل الثاني في الجماعة، وتصوير الأمر على أنه استهداف لرئيس دولة شرعي، قابل أغلب سكان صنعاء مساعي الجماعة بالسخرية والتندر، في نقاشاتهم التي رصدتها «الشرق الأوسط» في الأماكن العامة ووسائل المواصلات، دون أن يخفي أغلبهم حالة التشفي لمقتل الصماد، إلى جانب التصريح بترقب اليوم الذي يتساقط فيه بقية قادة الميليشيا، بمن فيهم زعيمها عبد الملك الحوثي. وكان القيادي الحوثي المعين أميناً للعاصمة صنعاء، حمود عباد، قد رأس أمس اجتماعاً للتحضير لتشييع الصماد، وأمر الجهات الحكومية بالاحتشاد والإعداد لاستقبال عناصر الجماعة وأتباعها القادمين من المحافظات الأخرى، للمشاركة في التشييع. وفي حين لم تكشف الميليشيا عن المكان الذي ستدفن فيه جثة رئيسها الصريع، إلا أن مصادر قريبة من الجماعة أفادت «الشرق الأوسط» بوجود نقاشات بين قادتها عن دفنه في المكان الذي كان الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح قد أوصى بدفنه فيه، في ساحة «جامع الصالح» الذي سيطرت عليه الجماعة بعد مقتله، وبدلت اسمه إلى «جامع الشعب». وتخللت النقاشات الحوثية التي لم يتم حسمها حتى يوم أمس - بحسب المصادر - مخاوف من أن يؤدي دفن الصماد في المكان المقترح أمام الجامع الواقع في منطقة السبعين، إلى رفع وتيرة الاستعداء والكراهية التي يكنها أنصار الرئيس السابق وقيادات حزبه للجماعة الطائفية التي قتلت زعيمهم، ونكلت بالآلاف من أتباعه. وحشدت الجماعة أمس في ميدان التحرير وسط العاصمة، مظاهرة لعناصرها من النساء المعروفات باسم «الزينبيات»، في معرض الفعاليات التي تحاول من خلالها إظهار الحزن على مصرع الصماد، الذي أعلنت الجماعة حدوثه جراء ضربة لطيران التحالف العربي المساند للشرعية، أثناء وجوده في الحديدة. وكانت الميليشيا الانقلابية قد استهلت اليوم الأول لتنصيبها رئيس مجلس انقلابها الجديد مهدي المشاط، بإصدار حكم تعسفي قضى بإعدام ثمانية مواطنين، بعد أن اتهمتهم الجماعة بالتخابر مع دول التحالف العربي الداعم للشرعية اليمنية، والانتماء لتنظيم داعش. وتوعد المشاط الذي يرجح المراقبون أن تنصيبه جاء بأوامر إيرانية، لجهة ولائه الشديد لطهران، بالمضي على درب سلفه، في حين أصدرت قيادات جناح صنعاء في حزب «المؤتمر الشعبي» بيان نعي للصماد؛ تماشياً مع إرادة الميليشيا التي أعلنت الحداد ثلاثة أيام، وقررت من أجله تنكيس الأعلام 40 يوماً. وقضت محكمة في صنعاء تسيطر عليها الميليشيا، أول من أمس، بإعدام ثمانية أشخاص ممن أطلقت عليهم «عملاء ومرتزقة العدوان»، بعد أن اتهمتهم بالتخابر مع دول التحالف العربي الداعمة للشرعية مقابل الحصول على عائد مادي، وبالانتماء إلى «داعش»، والمشاركة في قتال عناصرها وزرع العبوات الناسفة لاستهدافهم. وبحسب محامين في صنعاء تحدثوا إلى «الشرق الأوسط» تمت إجراءات المحاكمة التي تولتها المحكمة المتخصصة في أمن الدولة وقضايا الإرهاب، بشكل صوري، دون الخضوع للطرق القانونية، فضلاً عن تأكيدهم «عدم قانونية أي إجراءات تتخذها الميليشيا، لافتقادها صفة الضبط القانوني الذي لا يتوافر إلا في ظل سلطة حكومية شرعية معترف بها، وليس تحت وطأة ميليشيا متمردة». وكان وزير الإعلام في الحكومة الشرعية معمر الإرياني، قد عبر في تصريح رسمي عن سخريته من عملية تنصيب المشاط رئيساً جديداً لمجلس حكم الانقلاب الحوثي، ووصفه بأنه «مسرحية هزلية تؤكد إفلاس الانقلابيين وتخبطهم، وقرب نهايتهم». وأكد الإرياني في تصريح نقلته وكالة «سبأ» أن الرئيس عبد ربه منصور هادي هو الرئيس الشرعي المنتخب من الشعب، بموجب الدستور اليمني النافذ، وأن كل ما يقوم به الحوثيون إجراءات باطلة ليس لها أي سند دستوري أو قانوني أو غطاء شعبي. وقال الوزير اليمني إن علم بلاده الرسمي سيرفع قريباً في منطقة مران غرب صعدة؛ حيث المعقل الأول لزعيم الجماعة الحوثية، مشيراً إلى أن الشعب اليمني «لن ينسى الموقف الأخوي والصادق للتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، على مواقفه المشرفة ودعمه للحكومة الشرعية، لاستعادة اليمن على كامل أراضيه». وفيما كشفت مصادر حزبية في صنعاء عن أن الميليشيات أنفقت أموالاً ضخمة لحشد أتباعها من المحافظات إلى صنعاء لحضور مراسيم تشييع الجثة، اطلعت «الشرق الأوسط» على صورة لوثيقة تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن أوامر حوثية لحشد الموظفين المدنيين إلى جبهات القتال. وجاءت الأوامر طبقاً للوثيقة تحت توقيع عناصر الجماعة المعينين في قيادة المؤسسة الاقتصادية، الأمر الذي عده الناشطون تعبيراً عن مستوى الانهيار في صفوف الميليشيا، ودلالة على تناقص كبير في أعداد مقاتليها، جراء الهزائم الأخيرة التي تكبدتها في مختلف الجبهات على يد قوات الجيش اليمني وضربات التحالف الجوية.

أول مسئول بارز بحكومة الشرعية وينتمي لحزب الإصلاح يدعو للمصالحة مع طارق وعيدروس...

المشهد اليمني....دعا مسئول في حكومة الشرعية وينتمي فكرياً لحزب التجمع اليمني للإصلاح الى عقد مصالحة بين كافة القوى التي تواجه مشروع جماعة الحوثيين. وكتب محافظ محافظة صعدة هادي طرشان الوايلي في تغريدة رصدها (المشهد اليمني) على صفحته بتويتر: أدعو إلى مصالحة صادقة بين كل الأطراف المعادية للمشروع الحوثي الفارسي من جميع الأحزاب والتيارات بدون استثناء تحت شعار لبيك يا يمن. وأضاف: اليمن أكبر وأغلى من الأحزاب والجماعات فعلى العقلاء أن يوحدوا صفهم قبل أن يجرفهم تيار المجوس وهم غارقين في خلافاتهم. وعلى الرغم من عدائها لجماعة الحوثيين، إلا أن مختلف القوى التي تواجهه تشهد أزمات حادة فيما بينها البين، خاصة تلك التي تربط بين الإصلاح من جهة وجماعة طارق صالح وأبو العباس وعيدروس الزبيدي من جهة ثانية.

عملية اغتيال تستهدف العميد صادق سرحان

المشهد اليمني، خاص... قالت مصادر محلية في تعز لــ "المشهد اليمني"، ان العميد الركن صادق سرحان قائد اللواء 22ميكا، تعرض لمحاولة اغتيال، قبل قليل في مدينة تعز. واوضحت المصادر، ان سرحان نجا من محاولة اغتيال استهدفته أثناء توجهه لزيارة مواقع الجيش في القطاع الثاني للواء شرق المدينة.

خلال مرافقتهم لرئيس الحكومة.. مقتل جندي من النخبة الحضرمية وإصابة ستة آخرين

لقي جندياً مصرعه وأصيب ستة آخرين، اثر حادث مروري، اثناء مرافقتهم لموكب رئيس الحكومة أحمد بن دغر الذي زار سيئون اليوم الخميس. وقال مصدر عسكري ، إن جندي يتبع النخبة الحضرمية، قتل وأصيب 6 آخرين، أثناء مرافقتهم لموكب رئيس الحكومة بن دغر، الذي غادر من المكلا إلى سيئون. وأضاف أن الحادث أسفر عن وفاة جندي يدعى بسام شعفل، وإصابة خمسة آخرين. ووصل بن دغر إلى سيئون قادماً من المكلا، وعقد خلالها عدد من اللقاءات وتفقد مشاريع حكومية.

البحرين تخفف عقوبة الإعدام بحق أربعة مدانين بالإرهاب

الراي.... (أ ف ب) .. صرح رئيس القضاء العسكري بالبحرين، اللواء حقوقي الدكتور يوسف راشد فليفل، بأن عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة صادق على تخفيف عقوبات الإعدام الصادرة في قضية تشكيل خلية إرهابية وجرائم إرهابية أخرى. وأوضح فليفل، بحسب وكالة أنباء البحرين، اليوم الخميس أنه «بناءً على نص المادة الـ (41) من دستور البحرين والمادة الـ (84) من قانون القضاء العسكري الصادر بالمرسوم بقانون رقم (34) لسنة 2002، فقد صادق الملك على حكم محكمة التمييز العسكرية الصادر بتاريخ 25/4/2018 في القضية رقم (1/ إرهاب/2017) وذلك بتخفيف عقوبة الإعدام الصادرة بحق مدانين». وأضاف أنه تم تخفيف عقوبة الإعدام إلى عقوبة السجن المؤبد لكل من مبـارك عـادل مبارك مهـنا، وفاضـل السيد عباس حسن رضي، والسيد علـوي حسيـن علوي حسين، ومحمـد عبدالحسن أحمد المتغوي. وكانت محكمة عسكرية في البحرين أيدت أمس الأربعاء حكماً بإعدام 4 متورطين في قضية التخطيط لاغتيال القائد العام لقوة دفاع البحرين، وقضت محكمة التمييز العسكرية، في جلستها بتأييد عقوبة السجن 5 أعوام لـ 7 آخرين في نفس القضية.

السعودية تدعو مجلس الأمن إلى موقف حازم ضد إرهاب إيران...

دبي - قناة العربية... طالب مندوب السعودية في الأمم المتحدة، عبد الله المعلمي، الخميس، مجلس الأمن الدولي بإتخاذ موقف حازم إزاء ممارسات إيران العدوانية. وفي كلمته أمام جلسة مجلس الأمن في نيويورك حول الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، قال المعلمي إن إيران تواصل دعمها للميليشيات المسلحة في اليمن وسوريا. وأكد أن إيران تمارس تدخلها الفاضح في الدول العربية وتبث الإرهاب وتموله، وهي الداعم الأول لحزب الله الإرهابي الذي يسيطر على لبنان وينفذ عمليات إرهابية في سوريا. وقال المعلمي إن طهران تدعم ميليشيات الحوثي بالأسلحة والصواريخ التي تستهدف السعودية، مشيرا إلى تقاير الخبراء التي أكدت أن الصواريخ التي ضربت السعودية من صنع إيران. وشدد على أن إيران تنتهك قرارات المجتمع الدولي الذي لن يقف مكتوف الأيدي أمام الممارسات الإرهابية الإيرانية الهادفة إلى زعزعة الأمن والاستقرار. وأعلن مندوب السعودية أنه حان الوقت للتعامل مع حزب الله في سوريا ولبنان. وحول القضية الفلسطينية، ذكر أن السعودية تؤكد على مركزية هذه القضية للأمة العربية والهوية العربية لمدينة القدس وحتمية انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة، بما فيها مرتفعات الجولان السورية. وأكد أن السعودية تتمسك بالسلام خيارا استراتيجيا وفق مبادرة السلام العربية المعلنة عام 2002، وهو ما أكدته القمة العربية الأخيرة رقم 29 المنعقدة في مدينة الظهران السعودية. ودعا المعلمي إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية لمحاسبة إسرائيل على جرائم قتل الفلسطينين العزل بدءا من 30 مارس/آذار الحالي وحتى الآن. وقال إن جنود الاحتلال الإسرائيلي يطلقون النار على الفلسطينيين وحقهم في الحياة وإقامة دولتهم الفلسطينية وعاصمتها القدس. وفي الشأن السوري، أفاد المعلمي أن السلطات السورية لا ترعوي عن استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، مدينا الهجمات الأخيرة التي طالت المدنيين في مدين ةدوما بالغوطة الشرقية. وطالب بتيسير وصول المساعدات الإنسانية إلى كل مناطق سوريا، والإفراج العاجل عن المختطفين وتسهيل عودة النازحين. ودعا إلى إيقاف المأساة الحادثة في سوريا من خلال التوصل إلى توافق وإجماع يحقق متطلبات الشعب ويحقق آماله.

الأردن متخوّف من التصعيد في الجنوب السوري...

عمّان ــ القبس ... يكتم الأردن خشيته من خرق اتفاق خفض التصعيد في الجنوب السوري، وهذا ما أبلغ به مؤخراً غرفة «المراقبة» الأردنية الأميركية الروسية المتواجدة على الحدود الأردنية ــ السورية، في ظل مؤشرات تشير إلى أن وجهة نظام الرئيس بشار الأسد ستكون مدينة درعا في الجنوب، لا سيما بعد حسم النظام معركة الغوطة الشرقية لمصلحته، والتي كانت آخر معقل للفصائل السورية قرب دمشق، وانتهائها من تأمين العاصمة. عمان، التي تراقب تطورات الداخل السوري لحظة بلحظة، وضعت الضامن الروسي في صورة تخوفاتها، مما دفع موسكو إلى إرسال تطمينات بأن الوضع «تحت السيطرة»، في وقت أعاد فيه الأردن ترتيب أولوياته في الملف السوري، وسعى مجدداً إلى توسيع قنوات اتصاله مع فصائل الجيش الحر لتمتين الجبهة الجنوبية، وعدم السماح بخرقها من قبل عناصر إرهابية، كجبهة النصرة أو «داعش»، أو الجيش الإيراني وميليشيات حزب التي يرفض قربها من حدوده، فيما يدرك مسؤولوه بأن الكلف الأمنية والسياسية ستكون باهظة على بلادهم في حال سقط «خفض التصعيد». ووفرت سيطرة النظام على الغوطة الشرقية قوات لا يستهان بها كانت ترابط على الجبهات، واستقدم النظام في الأسابيع الأخيرة تعزيزات إلى درعا، التي تسيطر فصائل معارضة على سبعين في المئة من المحافظة ومركزها، فيما تحتفظ قوات النظام بسيطرتها على الجزء الأكبر شمالاً. ولا يستبعد خبراء ومحللون أن يكرر النظام السوري استخدام «إستراتيجية التقطيع» المشابهة لإستراتيجيته في الغوطة الشرقية، من خلال تقسيم درعا إلى جيوب منعزلة، ومحاصرة أجزاء منها، بهدف تحييد الفصائل المسلحة تدريجياً، ولإحكام قبضته على الأرض. وتطمح القوات السورية للسيطرة بشكل رئيسي على مناطق محددة في درعا، وخصوصاً معبر نصيب مع الأردن. ويرى الخبراء أنه في حال استعاد النظام سيطرته على درعا، فإن الميليشيات الطائفية المؤيدة لإيران ستنتشر على حدود الأردن الشمالية، الأمر الذي قد يسمح بفتح المجال أمام انتقال عناصر وتنظيمات سنية متطرفة، مثل تنظيمي داعش والنصرة، وهذا الذي لا يريده الأردن بتاتاً، ويتحسب له على الدوام. ومن هنا قرعت تصريحات الخارجية الأردنية الجرس، منبهة الجانب الروسي إلى هذا الموضوع، في وقت رفعت فيه من درجة تأهبها على طول الشريط الحدودي ومخيمات اللجوء السوري. ونفت عمّان قبل أيام صحة تقارير إعلامية حول تدخل عسكري للأردن في جنوب سوريا، مجدداً موقف المملكة الداعي إلى حل الأزمة السورية بطرق سياسية. وقال الناطق باسم الحكومة الأردنية، وزير الدولة لشؤون الإعلام، محمد المومني: «الكثير من هذه التقارير والأنباء لا نعلق عليها، لأنها تَرد من مؤسسات إعلامية، هدفها خلق حالة من عدم اليقين وعدم الاستقرار بالمنطقة». وأضاف: «نتعامل بحكمة وروية مع هذه التقارير، وموقفنا عدم التعليق، لأننا نعرف مراميها». وستكون المخاوف الأردنية في سوريا، وبالأخص الوضع في جنوبي محور مباحثات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في الـ3 من مايو المقبل في مدينة سوتشي الروسية، بحسب ما اعلنت امس المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا.



السابق

سوريا...إسرائيل: 80 ألف مقاتل تابع لإيران في سورية...«الخماسي» يقتنص الضربة العسكرية لإطلاق المسار السياسي المعطل..... تعزيزات عسكرية فرنسية تمهيداً لعمليات.....البنتاغون يمهد لإشراك المنطقة في التحالف الدولي ضد «داعش»......ماهر الأسد رسميا قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري.....وزراء خارجية روسيا وإيران وتركيا يلتقون في موسكو السبت..."قسد" تحدد موقفها من إرسال قوات عربية إلى سوريا... .انطلاق عملية عسكرية ضد ميليشيات النظام في ريف حماة....ماتيس: واشنطن «ربما ستأسف» لعدم الاحتفاظ بقوة في سورية....

التالي

العراق...: شعار انتخابي يشعل جدلاً سياسياً ودينياً...الانتخابات في الأنبار مناسبة لـ«تصفية حسابات»... الحكم بالاعدام والمؤبد لعشر "داعشيات" أجنبيات ينتمين لجنسيات...اتهام بغداد بمنع عودة أقارب المشتبه بانتمائهم لداعش لمناطقهم..العبادي من أربيل: كل الخلافات مع "أخوتنا الأكراد" قابلة للحل....

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,127,147

عدد الزوار: 7,660,685

المتواجدون الآن: 0