اليمن ودول الخليج العربي..الجيش اليمني يقترب من مخازن لصواريخ الحوثيين الباليستية في البيضاء.....إسقاط «درون» حوثية في حجة... وتطهير مواقع جديدة بملاجم البيضاء...السعودية: مليونان و371 ألفا.. إجمالي عدد الحجاج...الإمارات تدعو إلى تنسيق عمليات الإغاثة...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 21 آب 2018 - 5:57 ص    عدد الزيارات 2522    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش اليمني يقترب من مخازن لصواريخ الحوثيين الباليستية في البيضاء...

عدن - «الحياة» .. أعلن الجيش اليمني أمس، اقترابه من استكمال تطهير ما تبقى من مديرية الملاجم شرق محافظة البيضاء من فلول المسلحين الحوثيين، مؤكداً أن قواته اقتربت من مناطق استراتيجية تتخذها الميليشيات مخازن استراتيجية للأسلحة، إضافة إلى منصّة لإطلاق الصواريخ الباليستية في اتجاه مدينة مأرب وأراضي المملكة العربية السعودية. كما حرّر الجيش مواقع جديدة في مديرية باقم شمال محافظة صعدة، بعد معارك أدت إلى مقتل 8 قياديين ميدانيين حوثيين. وأعلن إسقاط طائرة استطلاع «درون» من نوع «صماد 1» تابعة لميليشيات الحوثيين في مديرية حيران في محافظة حجة (شمال غربي) مساء أول من أمس. وأفادت مصادر بأن الطائرة المخصصة للتجسس، كانت ترصد مواقع الجيش والمقاومة في المديرية. وأفاد قائد العمليات العسكرية في جبهة الملاجم، العقيد أحمد بحيبح بأن الجيش والمقاومة الشعبية «أصبحا على مشارف مناطق في محور بيحان تضم مخازن أسلحة ومستودعات صواريخ باليستية للميليشيات». وأكد في تصريح صحافي، أن المخازن المذكورة تبعد عن مواقع الجيش ما بين ثلاثة إلى أربعة كيلومترات. ولفت إلى أن الميليشيات تطلق من هذه المنطقة صواريخ بعيدة ‏المدى من نوع «زلزال»، مشيراً إلى أن منصات الإطلاق لا تزال موجودة فيها. وتمكن الجيش أمس، بإسناد من التحالف العربي، من تحرير مواقع جديدة في مديرية باقم شمال محافظة صعدة، بعد معارك أدت إلى مقتل عشرات الحوثيين بينهم 8 قياديين ميدانيين. ونقل موقع وزارة الدفاع اليمنية عن قائد الكتيبة الأولى في ألوية الدعم والإسناد، العقيد سليمان الحريبي، قوله إن قوات الجيش حررت مواقع في «جبل الغرة» ومحيطه، ومحجر باقم الشرقي، وصولاً إلى مشارف حارة الشرف في مركز المديرية، بعد معارك ضارية مع الحوثيين. وقال الحريبي إن من بين قيادات الميليشيات القتلى: المدعو ناصر الحنبي (مسؤول الإمداد)، والقيادي علي سالم النواري (مسؤول الحشد)، والقيادي محمد جبران ضيف الله الذويبي (مشرف ثقافي)، والقيادي عبدالسلام أحسن الضحياني (مسؤول استطلاع)، والقيادي نبيل محمدالهادي (مشرف القناصين في باقم)، والقيادي أبو أنور المطري (مشرف مجموعة الاقتحام)، والقيادي علي عبدالغفور الهادي، إضافة إلى قيادى يدعى أحمد صلاح قذان. كما أسفرت المعارك عن أسر عدد من مسلحي الميليشيات. وكانت قوات الجيش تمكنت من اقتحام مركز مديرية باقم من الاتجاهين الشرقي والشمالي اللذين تمت السيطرة عليهما بشكل كامل. وباتت تسيطر نارياً على المفرق الرابط بين مديرية باقم وضحيان وبقية مديريات محافظة صعدة، ضمن معركة «قطع رأس الأفعى». وفي جبهة «صرواح» غرب محافظة مأرب (شرق)، قُتل 20 مسلحاً حوثياً في معارك مع الجيش وغارات للتحالف العربي. وأفاد موقع وزارة الدفاع اليمنية، بأن قوات الجيش، وبمساندة مقاتلات التحالف العربي، شنت هجوماً واسعاً على مواقع متفرقة للمليشيات في جبهة صرواح. وتمكنت قوات الجيش من التوغل في جبال السفينة المطلة على سوق صرواح، وهاجمت مواقع الميليشيات في سلسلة جبال «الحماجرة» و «العجارم». وكشف المركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الثالثة، أن مقاتلات التحالف العربي شاركت بقوة في المعركة، وتمكنت من تعقب مسلحي الميليشيات وكبدتهم خسائر فادحة. وشيعت الميليشيات أمس 29 جثة لقتلاها في 5 محافظات يمنية، ممن لقوا مصرعهم في جبهات مختلفة بحسب ما أفادت قناة «المسيرة» الناطقة باسم الجماعة. على صعيد آخر، اتهمت منظمة «سلام بلا حدود» ميليشيات الحوثيين بتجنيد الأطفال والزج بهم في جبهات القتال. ودعت المنظمة التي تتخذ من باريس ومانشستر مقراً لها، المجتمع الدولي إلى «تحرك عاجل لإيقاف هذه الجريمة». وأوضحت نائبة رئيس المنظمة ذكرى منادر، أن «الميليشيات تجند النساء أيضاً». ولفتت إلى أن الحوثيين «يستغلون الأطفال لتعويض نقص الجنود ويقومون باستغلالهم إعلامياً». واتهمت الحوثيين بـ «ارتكاب انتهاكات عدة في حق الأطفال، ما بين تفجير الألغام والتهجير والخطف والقتل والتجنيد عنوة». واتهمت ممثلة المنظمة فى اليمن عايدة العبسي، الحوثيين باستغلال الأطفال وتجنيدهم بعد خطفهم أو الضغط على أسرهم وأخذهم عنوة. ودعت إلى «إقرار قانون واضح يمنع تجنيد الأطفال»، مطالبة العالم بـ «التحرك لإنقاذهم قبل فوات الأوان». ولفتت إلى أن المنظمة أطلقت حملة ضد تجنيد النساء في صنعاء ومحافظات أخرى مؤكدة أن مسلحي الميليشيات «يستغلون النساء لمداهمة منازل المواطنين».

إسقاط «درون» حوثية في حجة... وتطهير مواقع جديدة بملاجم البيضاء

اتهام للانقلابيين بترك الأطفال في الجبهات وإيهام ذويهم بمقتلهم

تعز: «الشرق الأوسط».. تواصل ألوية العمالية من الجيش الوطني عملية تمشيط واسعة وسط مديرية الدريهمي، جنوب الحديدة، لتطهير ما تبقى من جيوب ميليشيات الحوثي الانقلابية، في الوقت الذي سيطرت فيه على مواقع جديدة في المديرية ومخازن أسلحة، ومواقع جديدة في مديرية الملاجم بمحافظة البيضاء، وسط اليمن، وسط تكبيد الانقلابيين الخسائر البشرية والمادية الكبيرة والتقدم بمسافة 18 كيلومتراً في الملاجم. كما أعلنت قوات الجيش الوطني في المنطقة العسكرية الخامسة إسقاط طائرة تجسس إيرانية الصنع، جنوب مركز مديرية حيران بمحافظة حجة الحدودية، وإفشال هجمات الانقلابيين على مواقعها في خب والشعف بمحافظة الجوف، وغرب وجنوب شرقي تعز. وفي بيان لها، قالت ألوية العالقة، إنها «تمكنت من السيطرة على عدد كبير من المنشآت الحكومية التي كانت الميليشيات تستخدمها لعملياتها العسكرية، وذلك استكمالاً للمعارك التي شنتها القوات على مركز المديرية واستطاعت من خلالها السيطرة على المديرية التي تمثل البوابة الشرقية لمدينة الحديدة ومفتاح النصر لتحرير ما تبقى من المديريات». وأوضحت أنه «خلال عملية تمشيط واسعة قامت بها قوات ألوية العمالقة وبإسناد من طيران التحالف العربي، سيطرت على أجزاء كبيرة في الدريهمي وتمشط جيوب الميليشيات الحوثية وسط انهيار وهروب مستمر وترك عربات وآليات عسكرية كبيرة»، كما تمكنت «قوات العمالقة من السيطرة على معظم مدينة الدريهمي منها مدرسة خولة بنت الأزور والمركز المحلي ومركز الشرطة والمركز الصحي وتمشيطها من الميليشيات الحوثية وسط سقوط العشرات من القيادات الحوثية في معارك مديرية الدريهمي التي كانت تراهن الميليشيات الحوثية عليها، وتدمير تحصينات وثكنات الميليشيات الحوثية». وذكر (البيان) أنه قد «تبين في معركة الدريهمي ضعف الميليشيات الحوثية والتي أصبحت غير قادرة على المواجهة والصمود فقات بالفرار والهروب والتحصن في منازل المواطنين أمام تقدم قوات ألوية العمالقة لإكمال السيطرة عليها وتحريرها من الميليشيات الحوثية». وأكدت «العمالقة» أنها «استهدفت سلاح كورنيت لميليشيات الحوثي بصاروخ حراري بمدينة الدريهمي وتكبدت الميليشيات الحوثية خسائر كبيرة بالعتاد والأرواح، في الوقت الذي تواصل فيه تدمير الصواريخ والأسلحة والعربات العسكرية للميليشيات الحوثية في مدينة الدريهمي إضافة إلى الصفعات التي تتلقاها الميليشيات الحوثية من طيران التحالف في مدينة الدريهمي». ومن جانبهم، أكد سكان محليون لـ«الشرق الأوسط» أن «ميليشيات الانقلاب تواصل اتخاذ منازل الأهالي متارس وثكنات عسكرية وتحصينات بعد إجبار عدد من المواطنين القتال في صفوفها مهددة من يرفض ذلك بتفجير منزله بمن فيه، علاوة على منع الكثير من النزوح وجعلهم دروعاً بشرية»، كما جاءت التأكيدات على أن «قوت الجيش الوطني شنَّت هجوماً على جيوب الانقلابيين، صباح الاثنين، في مدرسة عائشة، غرباً، وقتل عدد من الانقلابيين، وعند دخولهم المدرسة عثروا على مخزن أسلحة في المدرسة وأنفاق تقودهم إلى خارج المدرسة». وفي البيضاء، تواصل قوات الجيش الوطني عمليها العسكرية لاستكمال تحرير مديرية الملاجم، شرقاً، وسط تقدمها والسيطرة على سلسلة جبلية استراتيجية كانت خاضعة لسيطرة الانقلابيين، أبرزها السيطرة على جميع المرتفعات الجبلية المهمة في سلسلة جبال البياض الاستراتيجية. يأتي ذلك في ظل العملية العسكرية الواسعة التي أعلنت عنها قوات الجيش الوطني، السبت، لاستكمال تحرير ما تبقى مديرية الملاجم. ونقل موقع الجيش الوطني اليمني «سبتمبر. نت» عن مساعد قائد المحور المقدم عبد الوهاب بحيبح، قوله إن «الجيش الوطني في محور بيحان وبمساندة مقاتلات التحالف العربي، حرروا أهم المرتفعات الجبلية في سلسلة جبال البياض الاستراتيجية، بعد معارك ضارية مع الميليشيا الانقلابية، تكبدت خلالها الميليشيا خسائر فادحة»، وإن قوات الجيش الوطني «سيطرت على مساحات واسعة في الجبهة تقدر بنحو 18 كيلومتراً، كما تمت السيطرة النارية على مفرق ظهر البياض الاستراتيجي ولم يتبقّ سوى أجزاء بسيطة من السلسلة سيتم تحريرها خلال الساعات المقبلة». وقال بحيبح إن «الميليشيات تكبدت خلال اليومين من المعارك مع الميليشيا أكثر من 26 قتيلاً وعشرات الجرحى وعدد من الأسرى، واستعادت آليات وعربات قتالية كانت بحوزة الميليشيا».
وبدوره، أوضح العقيد أحمد بحيبح، قائد العمليات العسكرية في جبهة الملاجم، أن «الجيش الوطني في محور بيحان والمقاومة الشعبية أصبحوا على مشارف مناطق استراتيجية، تتخذ منها الميليشيا الانقلابية مناطق تخزين استراتيجية للأسلحة، ومنصات لإطلاق الصواريخ الباليستية تجاه مدينة مأرب والمملكة العربية السعودية». وأوضح أن «الأهمية الاستراتيجية التي توليها الميليشيا لمديرية الملاجم، كونها عملت طيلة أربع سنوات ماضية، على تخزين أسلحة وإنشاء مخازن أسلحة استراتيجية جديدة، واحتفاظها بترسانة عسكرية كبيرة للأسلحة الباليستية فيها»، وأن «الميليشيا الانقلابية اتخذت من هذه المنطقة منصة لإطلاق صواريخ باليستية»، وأن «الميليشيات كانت تضرب من هذه المنطقة صواريخ (سكود) على مدينة مأرب، ومنها باتجاه أراضي المملكة العربية السعودية، إضافة إلى أن الميليشيا الانقلابية حاولت الكذب وقالت إنها تطلق الصواريخ من منطقة السوادية بينما نؤكد للجميع أن الضربات تأتي من هذه المنطقة التي يفصلنا عنها بضعة كيلومترات». وبالانتقال إلى جبهة حيران بمحافظة حجة الحدودية مع السعودية، تواصل قوات الجيش الوطني تقدمها في جبهة حيران والسيطرة على أهم المواقع التي كانت خاضعة لسيطرة الانقلابيين بعد يومين من السيطرة على مركز مديرية حيران، وسط تكبيد الانقلابيين الخسائر البشرية والمادية الكبيرة. وأعلنت قوات الجيش الوطني إسقاطها، مساء الأحد، طائرة تجسس للميليشيات الانقلابية في حيران بحجة، وهو نوع ما تسمى «صماد 1» أثناء تحليقها فوق أجواء مواقع الجيش الوطني جنوب مركز مديرية حيران، طبقاً لما أكده المركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة في بيان مقتضب لها على صفحتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وقالت إنه «أثناء تحليق الطائرة التجسسية المسيّرة التابعة للحوثيين فوق مواقع الجيش تم إسقاطها على الفور». وكانت قوات الجيش الوطني قد أسقطت العشرات من الطائرات التجسسية للحوثيين في وقت سابق بجبهة ميدي - حيران. وأعلنت في البيان أسر عدد من الانقلابيين بينهم أطفال في معركة تحرير حيران، وقالت إن «أحد أطفال مقاتلي الميليشيا الحوثية الانقلابية، محمد سعد العذلي من أبناء المحويت، الذي وقع في الأسر بيد الجيش الوطني في مركز مديرية حيران أثناء تحريرها قال إن الميليشيا تركته يواجه مصيره مع زملائه الذين قتلوا بعد الزج بهم في معاركها الخاسرة ضد أبناء الشعب اليمني». وحول كيفية استقطابه من قبل الميليشيا، نقلت القوات عن الطفل قوله إن «الميليشيا أخذته من محافظة المحويت أثناء عمله مع والده في إحدى ورشات إصلاح السيارات عندما كانت تأتي لإصلاح الأطقم العسكري التابع لهم عند والده بحسب قوله»، وإن الميليشيات الانقلابية «أخذته للقتال إلى الساحل الغربي للبلاد قبل أن تأتي به إلى جبهة حيران حيث تركهم، وفر من الساحل الغربي بسبب اشتداد المعارك هناك ليتم إرجاعه أخيراً إلى جبهة حيران». وقال الطفل إن «الميليشيا اتصلت على والده أثناء فراره من الساحل ليخبروه أن ابنه قُتِل هناك في الوقت الذي كان يجيبهم هو من هاتف والده ليخبرهم أنه هرب ولم يقتل».

السعودية: مليونان و371 ألفا.. إجمالي عدد الحجاج

الراي...أعلنت الهيئة العامة للاحصاء السعودية، اليوم الاثنين، ان إجمالي أعداد الحجاج بلغ 2.371.675 حاج. واضافت الهيئة في بيان صحافي ان عدد الحجاج من خارج السعودية بلغ 1.758.722 حاج، فيما بلغ عدد الحجاج من داخل المملكة 612.953 حاج. وبينت ان عدد حجاج دول مجلس التعاون الخليجي بلغ نحو 34.140 حاج بنسبة 1.9 في المئة، وبلغ عدد حجاج الدول العربية عدا دول مجلس التعاون الخليجي 395.410 حاج بنسبة 22.5 في المئة، وبلغ عدد حجاج الدول الآسيوية عدا الدول العربية 1.049.496.410 حاج بنسبة 59.7 في المئة. وذكرت الهيئة ان عدد حجاج الدول الإفريقية عدا الدول العربية بلغ 166.083 حاج بنسبة 9.5 في المئة، وبلغ عدد حجاج الدول الأوروبية 88.601 حاج بنسبة 5 في المئة، بينما بلغ عدد حجاج دول أميركا الشمالية والجنوبية وأستراليا 24.992 حاج بنسبة 1.4 في المئة.

الإمارات تدعو إلى تنسيق عمليات الإغاثة لمتضرري فيضانات كيرلا

أبوظبي - «الحياة» ... دعا ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان إلى ضرورة تضافر جميع الجهود في الإمارات، لتنسيق عمليات عاجلة لإغاثة متضرري فيضانات كيرلا واحتواء آثارها المدمرة على سكانها، موضحاً - بحسب وكالة الأنباء الإماراتية - أن جهود اللجنة الوطنية تستهدف تقديم الاغاثة العاجلة لأهالي ولاية كيرلا، و دعم جهود الحكومة الهندية لمواجهة آثار الفيضانات، مؤكداً أن تلك الجهود تأتي تعزيزا للقيم و المبادئ التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والذي وضع الأسس التي قام عليها صرح الإمارات الخيري والإنساني. وبدأت اللجنة الوطنية العاجلة لإغاثة متضرري الفيضانات في ولاية كيرلا، برئاسة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومشاركة الجمعيات الإنسانية في الإمارات، وبالتنسيق مع سفارة ابوظبي في الهند، اتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع خطة إغاثية عاجلة لتسيير المساعدات الإغاثية للمتضررين من الفيضانات في ولاية كيرلا الهندية. وأعلنت اللجنة تشكيل غرفة عمليات لمتابعة الأوضاع وتسيير المساعدات الإغاثية العاجلة، من مواد غذائية وصحية وطبية وايوائية وتوزيعها على أهالي الولاية.

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,209,784

عدد الزوار: 7,623,827

المتواجدون الآن: 0