مصر وإفريقيا...مباحثات مصرية ــــ أوروبية لمواجهة الهجرة غير الشرعية..جزائريون يتظاهرون في «عاصمة المحروقات» مطالبين بتأمين فرص عمل..غارات أميركية مرتقبة على مواقع في ليبيا ...

تاريخ الإضافة الإثنين 17 أيلول 2018 - 7:04 ص    عدد الزيارات 2037    التعليقات 0    القسم عربية

        


مباحثات مصرية ــــ أوروبية لمواجهة الهجرة غير الشرعية..

الجريدة...كتب الخبر رامي إبراهيم.. عرض الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي على المستشار الفدرالي لجمهورية النمسا، سيباستيان كورتس، ورئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك، الجهود المصرية للحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية إلى اوروبا خلال استقباله لهما في القاهرة أمس. كما بحث السيسي مع المسؤولين الأوروبيين إحياء عملية التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، وتأثير الحرب السورية على تدفق اللاجئين إلى أوروبا. في غضون ذلك، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتوافق قرارا مصريا بعنوان «الاستغلال والانتهاك الجنسي: تنفيذ سياسة عدم التسامح»، ويهدف في الأساس إلى تجنب ومنع الاستغلال الجنسي في عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام، إذ يؤكد القرار الالتزام بسياسة عدم التسامح الكامل إزاء الاستغلال والانتهاك الجنسي في جميع مؤسسات منظومة الأمم المتحدة، بما فيها الوكالات والصناديق والبرامج، ويطالب الأمين العام بالاستمرار في تقديم تقارير عن التدابير، والتقدم المحرز في هذا الشأن. واستمراراً لمسلسل حوادث القطارات، اصطدم صباح أمس قطار طنطا - منوف بمصد في محطة شبين الكوم الجديدة، التابعة لمحافظة المنوفية – وسط الدلتا - نتيجة خطأ في تحويل مسار القطار، في وقت هرعت قوات الحماية المدنية وسيارات الإسعاف إلى المكان. وبحسب بيان لوزارة الصحة تم تسجيل 12 حالة إصابة بين الركاب، وقال شاهد عيان إن القطار أثناء دخوله إلى محطة شبين الكوم الجديدة دخل على خط التخزين الذي ينتهي بمصد، مضيفا أن سرعة القطار كانت منخفضة أثناء دخوله المحطة ولكن السائق لم يستطع التوقف فور اكتشافه الدخول في المسار الخاطئ واصطدم بالمصد. واستباقاً لبدء العام الدراسي الأسبوع المقبل، وفي خطوة لإنهاء حقبة طويلة من تلاعب بعض المدارس باسم الدبلومة الأميركية، وقع وزير التربية والتعليم، طارق شوقي، البروتوكول المنظم لشهادة الدبلومة الأميركية داخل مصر، مع ممثلي جهات الاعتماد الأميركية المعترف بهم داخل الولايات المتحدة.

السيسي يبحث مع توسك وكورتس عقد قمة أوروبية - عربية

القاهرة - «الراي» .. أجرى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أمس في القاهرة، محادثات مع كل من رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك والمستشار النمسوي سيباستيان كورتس، تطرقت إلى مقترح عقد قمة أوروبية - عربية. وأوضح توسك أنه وكورتس، الذي تتولى بلاده حالياً رئاسة الاتحاد الأوروبي، ناقشا مع السيسي «الوضع الإقليمي، وسبل التعاون بشأن الهجرة، ومقترح عقد قمة بين الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية في وقت قريب». من ناحية ثانية، قرر المجلس الأعلى للجامعات بدء العام الدراسي الجديد بتحية العلم في جميع الجامعات. قضائياً، أفرجت محكمة جنايات القاهرة عن «الإخواني» نجم الدين صادق، المحبوس احتياطياً على ذمة التحقيقات التي تجرى معه في اتهامه بنشر أخبار كاذبة. وجددت المحكمة حبس 22 متهماً بالانضمام لـ «رابطة أسر المختفين قسرياً» وترويج أخبار كاذبة، لمدة 45 يوماً.

جزائريون يتظاهرون في «عاصمة المحروقات» مطالبين بتأمين فرص عمل

الحياة...الجزائر - عاطف قدادرة ... تظاهر مئات الجزائريين أمس، في ساحة مدينة ورقلة عاصمة النفط الجزائري (45 كيلومتراً جنوب العاصمة)، ورفع المحتجون شعارات مناهضة لسياسة التشغيل والصحة والتنمية في الولاية، مطالبين بفرص عمل ومشاريع تنمية. وعادة ما تثير «احتجاجات الجنوب» استنفاراً حكومياً نظراً إلى حساسية تلك المحافظات. ونظم مئات المحتجين مسيرة وسط المدينة، قبل أن تستقر مسيرتهم في ساحتها الرئيسة، ورفعوا لافتات كتب عليها: «العاصمة الاقتصادية من دون مستشفيات جامعية». وقال شهود إن الشرطة لم تتدخل لوقف الاعتصام واكتفت بإحاطته منعاً لوصول المسيرة إلى مقر الولاية. وتتعامل الحكومة الجزائرية بحذر مع أي حراك في الجنوب، وسبق أن أعلنت أن المناطق الجنوبية «بوابة مفضلة للأيادي الخارجية». وانطلقت المسيرة بينما كان وزير الداخلية نور الدين بدوي، يزور محافظة جيجل شمال شرقي البلاد. وكان بدوي أقر الصيف الماضي، إجراءات لمصلحة المحافظات الجنوبية بعد اعتصامات أثارت كثيراً من الجدل حين منع متظاهرون في ورقلة حفلة فنية كبيرة تحت شعار: «الأولوية للتنمية». وأعادت الحكومة الجزائرية حينها الحياة إلى «صندوق الهضاب العليا والجنوب»، وأقرت تقسيماً إدارياً انطلق من محافظات منتدبة، ليبلغ منتهاه في محافظات جديدة أبرزها في الجنوب، على أمل إنهاء خطابات تتهمها بالتهميش والجهوية. وتعتبر ورقلة عاصمة النفط الجزائري، كونها تضم آبار حاسي مسعود الشهيرة، ويشتكي شبابها عادة من نقص في فرص العمل على رغم إعطائهم الأولوية للعمل في الحقول النفطية.
وقال صحافي جزائري من ورقلة يدعى علي بن جدو خليف في تصريح إلى «الحياة» إن المسيرة انطلقت في شكل عفوي، وتأتي عقب أحداث متتالية عرفتها المحافظة في الشهور الأخيرة وصفها بـ «البدائية والمعيبة». وتوفيت شابة جزائرية وطفل في مستشفى ورقلة، بعد قضائهما أياماً في غرفة الإنعاش إثر لسعات عقارب، وأكد سكان المحافظة أن «من المعيب أن يلقى شخص حتفه بين أيدي أطباء بسبب لسعة عقرب». ويتوقع أن تتخذ الحكومة الجزائرية إجراءات تتعلق بإيجاد فرص عمل لشباب المحافظة الجنوبية، وهي تعلن عادة عن إجراءات «مهدئة» عبر وكالة التشغيل في المحافظة، أو تقوم بتخفيض أسعار الكهرباء، وهو ما قامت به الصيف الماضي بعد موجة حرّ شديد اجتاحت الصحراء الجزائرية.

«تقييد» حركة جنرالات أقالهم بوتفليقة

الحياة...الجزائر - عاطف قدادرة.. أفادت مصادر جزائرية بأن محكمة عسكرية أصدرت قراراً بمنع ثمانية من الجنرالات، على الأقل، من السفر إلى الخارج من دون إذن مسبق من رئيس أركان الجيش الجزائري. ولم تؤكد وزارة الدفاع هذه المعلومات التي ورد فيها أن القرار القضائي لا يَسحب من قادة النواحي العسكرية السابقين أي امتيازات «جواز السفر الديبلوماسي»، لكنه يقيّدهم بإذن. وأوضحت المصادر أن القرار شمل ثمانية ضباط كبار أُبعدوا عن مهامهم أخيراً، بينهم القائد السابق للناحية العسكرية الثانية في وهران اللواء سعيد باي، والمدير السابق لجهاز الشرطة اللواء عبدالغني الهامل، وكلاهما موجود في باريس وبروكسيل على التوالي لدواعي العلاج. وضمت القائمة القائد السابق للدرك الوطني اللواء مناد نوبة، والقائد السابق للناحية العسكرية الرابعة في ورقلة اللواء عبدالرزاق شريف، والقائد السابق للناحية العسكرية الأولى في البليدة اللواء لحبيب شنتوف، والمسؤول السابق لمديرية المالية العسكرية في وزارة الدفاع الوطني اللواء بوجمعة بودواور، بالإضافة إلى ضابطيْن آخرين. وتقول مصادر إن رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح شدد على ضرورة الحصول على إذن مسبق موقع من طرفه شخصياً. وليس واضحاً إن كانت المحكمة العسكرية في البليدة تقود فعلاً تحقيقاً شمل بعضاً من هؤلاء في قضايا «فساد» على صلة بما عُرف بملف «كوكايين وهران». ويتميز التحقيق الذي تقوده جهات عدة في الجزائر بالسرية والغموض، خصوصاً أن الطرف المدني مستمر في استدعاء شخصيات بارزة قبل فتح الشق الثاني من ملف «الكوكايين» بعد أيام. وتُردد أوساط رسمية أن مسؤولين كبار سيتم استدعاءهم، وكذلك قائمة طويلة من أقارب بعض المسؤولين، بينهم أقارب الجنرالات الممنوعين من السفر. وعلى صلة بالانتخابات الرئاسية المقبلة، برزت دعوات إلى ترشح رجل الأعمال أسعد ربراب، على رغم خصومته مع دوائر في الحكم. وكان ربراب مُنع من امتلاك مجمع «الخبر» الإعلامي الأكبر في البلاد، بحجج قانونية رفعتها وزارة الاتصال. ولكن المفاجأة الأكبر جاءت من جمعيتين محليتين في الجزائر وجهتا دعوة إلى قائد المخابرات السابق الجنرال المقال محمد مدين الشهير بـ «توفيق» من أجل الترشح للرئاسيات، وكان أُقيل في أيلول (سبتمبر) 2015 بعد 25 سنة على رأس الجهاز. والجمعية الأولى هي مكتب الفيديرالية الجزائرية لأبناء الشهداء في محافظة تيزي وزو، والثانية هي الجمعية الثقافية قصباوية في الجزائر العاصمة. وأعلنت الأخيرة في بيان أمس أن مبادرتها جاءت بناء على «القناعات الوطنية للجنرال مدين ومواقفه الوطنية والتزامه الراسخ للجزائر، إذ كان منذ سن مبكرة جندياً نموذجياً في جيش التحرير الوطني، وساهم مع إخوانه في تطوير الجيش الوطني الشعبي، وعمل على ضمان استقراره في شكل فاعل وحماية وحدة الأمة في العشرية السوداء». واعتبر البيان أن الجنرال مدين «حافظ على صمته تجاه الاضطرابات السياسية في الجزائر من أجل الحفاظ على المكاسب الديموقراطية»، كما «واجه ويواجه تحديات لا حصر لها من أجل الجزائر، إذ أحبط كل محاولات زعزعة استقرارها».

غارات أميركية مرتقبة على مواقع في ليبيا والسراج يهدد «العابثين بأمن طرابلس»... ودعم غربي للانتخابات البلدية

الشرق الاوسط..القاهرة: خالد محمود.. تحدثت مصادر ليبية وأميركية عن شواهد متزايدة على غارات أميركية وشيكة ضد مواقع لجماعات متشددة في مناطق عدة داخل ليبيا، فيما هدد رئيس حكومة الوفاق الوطني فائز السراج «العابثين بأمن العاصمة» بـ«رد صادم»، وسط تغييرات بالجملة لرؤساء البعثات الأجنبية هناك. وقال مسؤول عسكري ليبي لـ«الشرق الأوسط» إن «الولايات المتحدة بصدد الاستجابة لطلب السراج ضرب أهداف لتنظيم داعش في طرابلس»، لافتاً إلى أن «الجيش الأميركي الذي يحتفظ بوجود عسكري غير معلن في مدينة مصراتة غرب البلاد سيهاجم أيضاً ميليشيات مناوئة للسراج». وأضاف أن «القتال قد يتجدد غداً. التهديدات الأميركية بعمل عسكري هي إجراءات استباقية، خصوصاً أن اجتماع القبائل في ترهونة أعلن تأييده للحرب التي يقوم بها (اللواء السابع) وأعطى مهلة 3 أيام للسراج لحل جميع الميليشيات في طرابلس». ورداً على سؤال لـ«الشرق الأوسط»، قالت الرائد شيريل كينكل، المسؤولة في مكتب وزير الدفاع الأميركي، إن قيادة القوات الأميركية العاملة في أفريقيا «أفريكوم» تواصل العمل مع شركائها الليبيين «لتقليل الشبكات العاملة للمنظمات المتطرفة العنيفة في ليبيا». ورغم أن ناطقاً باسم «أفريكوم» التي تتخذ من مدينة شتوتغارت الألمانية مقراً لها قال في رسالة بالبريد الإلكتروني لـ«الشرق الأوسط» إن القوة ليست بصدد مناقشة أي من عملياتها المستقبلية في ليبيا، فإنه أضاف: «قلنا مراراً وتكراراً إن الولايات المتحدة ستتخذ كل التدابير المناسبة والفعالة لحماية نفسها وشركائها ومصالحها، وحرمان الجماعات الإرهابية الملاذ الآمن». وبحسب مصادر أميركية، فإن واشنطن «لديها مخاوف من أن يسعى تنظيم داعش في ليبيا لاستهداف قوات الأمن والبنية التحتية وضربها وشن هجمات خاطفة على أهداف في منطقة الهلال النفطي»؛ إذ يسعى التنظيم إلى «إعادة قدراته واستغلال المناطق الليبية غير الخاضعة للحكم، وزعزعة استقرار البلاد، وإخراج العملية السياسية عن مسارها». إلى ذلك، خرجت مظاهرة في وسط طرابلس، أمس، للمطالبة بـ«إسقاط كل الأجسام السياسية في البلاد وحل الميليشيات في المدينة»، نظمها ما يعرف باسم «حراك ليبيا» احتجاجاً على تردى الأوضاع السياسية والمعيشية هناك. وردد المتظاهرون في «ميدان الجزائر» شعارات تطالب حكومة السراج ومجلسي النواب والدولة بالاستقالة. واستغلت حكومة الإنقاذ الوطني السابقة برئاسة خليفة الغويل حلول ذكرى الاحتفال باستشهاد زعيم المقاومة الليبية إبان الاحتلال الإيطالي عمر المختار، لتعرب عن أسفها من «الخلف الذي جاء من بعده على ليبيا على ظهر فرقاطة عسكرية». وأعلنت الحكومة التي خسرت نفوذها في طرابلس قبل نحو عامين أنها «ستقوم بواجباتها والوفاء بمسؤولياتها بما يحفظ المصالح العليا للشعب الليبي». وتعهدت «إزالة كوارث مجلس العصابة الأجنبي». في المقابل، قال السراج إن أي خرق لهدنة وقف إطلاق النار التي رعتها بعثة الأمم المتحدة مؤخراً بين الميليشيات في العاصمة، سيجابه بـ«رد صادم على المستويين المحلى والدولي». وعدّ السراج الذي حاز مؤخراً دعماً أميركياً وغربياً لافتاً أنه «لا مجال للعبث بأمن العاصمة»، لافتاً في كلمة ألقاها لدى اجتماعه مساء أول من أمس مع عمداء بلديات المنطقتين الوسطى والغربية، إلى أن «الترتيبات الأمنية تسير بشكل مدروس، ولا مجال لمن يحاول أن يُزعزع أمن العاصمة». وأصدر السراج قراراً بتشكيل لجنة للتقصي عن وضع الموقوفين في سجن معيتيقة التابع لـ«قوة الردع الخاصة» للتثبت من إجراءات إيقافهم وحبسهم ومدى موافقتها التشريعات الجنائية النافذة. لكن قيادياً في «اللواء السابع مشاة»؛ أحد الأطراف المتناحرة في طرابلس، عدّ في المقابل أن تهديدات السراج لا تنسحب على هذا «اللواء». وتساءل في رد مقتضب لـ«الشرق الأوسط»: «لماذا لا يكون المستهدف هو الميليشيات التي ما زالت تتحصن وتقيم السواتر الترابية في طرابلس؟». إلى ذلك، رحبت بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا بإجراء انتخابات المجالس البلدية في بني وليد ودرج. وقالت في بيان مقتضب أمس إن «اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية تستحق الثناء على إجراء هذه الانتخابات في ظل معوقات كبيرة»، مشيرة إلى أن «الانتخابات المحلية خطوة مهمة للممارسة الديمقراطية في ليبيا». وكانت اللجنة المركزية لانتخابات المجالس البلدية في ليبيا أعلنت انطلاق عملية انتخاب المجلسين البلديين في مدينتي بني وليد ودرج، وبلغت نسبة من أدلوا بأصواتهم في مدينة درج 40 في المائة من أصل 4300 ناخب من خلال 14 محطة انتخابية، بينما بلغ عدد المواطنين في سجل الناخبين في بني وليد 22 ألفا و700 ناخب، وإن لم تتضح نسبة المشاركة. وتعد الانتخابات البلدية في بني وليد ودرج الثالثة خلال العام الحالي، بعدما تم انتخاب المجلس البلدي لمدينة الزاوية في مايو (أيار) الماضي. وتستعد أكثر من 100 بلدية ليبية لتنظيم انتخابات جديدة لمجالسها البلدية خلال العام الحالي ومطلع العام المقبل، علماً بأن ولاية معظم المجالس البلدية التي انتخبت قد انتهت نهاية عام 2013 ومطلع عام 2014، إذ يحدد قانون الإدارة المحلية ولاية مجالس البلديات بأربع سنوات فقط. وأعلن «برنامج الأمم المتحدة الإنمائي» لدى ليبيا عن تقديم ألمانيا دعماً مالياً للانتخابات البلدية في ليبيا يقدر بمبلغ مليوني يورو. وأوضح «البرنامج» في بيان أن ألمانيا قدمت المساهمة «لدعم مشروع الانتخابات المحلية في جميع أنحاء ليبيا»، مبيناً أنه «بهذا التبرع، ستنضم ألمانيا إلى حكومة ليبيا والمملكة المتحدة لدعم انتخابات المجالس البلدية، ليصل إجمالي الدعم المالي للمشروع إلى 3.4 مليون يورو».

 

 



السابق

العراق..أول تصريح لرئيس برلمان العراق: نرفض العقوبات على إيران.....بارزاني يدعو لتشكيل «مجلس أعلى للسياسات» لمنع التفرد بالسلطة.....حسم منصب الرئيس العراقي في 25 سبتمبر....البنك الدولي والإتحاد الأوروبي يراقبان إدارة أموال العراق...الامم المتحدة مستاءة لعدم وصول إمرأة لرئاسة البرلمان العراقي..

التالي

لبنان....باسيل: «مش فارقة معنا أحد برا وجوا»......«كمائن» تعترض «الأفكار الجديدة» لإنقاذ تشكيل الحكومة في لبنان...توتر طائفي في الجبل.. السجال الاشتراكي ـــ العوني يهدّد المصالحة ويشحن الشارع....أفق التأليف مسدود.. والراعي لحكومة طوارئ حيادية...جمود في التأليف... وبعبدا تنتظر مسوَّدة معدَّلة من الحريري..«حزب الله» - باسيل على خطّ التوتر العالي؟...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,539,989

عدد الزوار: 7,637,010

المتواجدون الآن: 0