اليمن ودول الخليج العربي...ميليشيات الحوثي تقتحم مخازن برنامج الغذاء العالمي بالحديدة..المالكي يعرض صورا لسفينة إيرانية عسكرية بغطاء تجاري...الجيش اليمني يستدعي قوات خاصة استعداداً للحسم في الحديدة..البحرين توحد تنظيم الانتخابات..إيران تلغي تأشيرة دخول العُمانيين..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 25 أيلول 2018 - 6:33 ص    عدد الزيارات 2094    التعليقات 0    القسم عربية

        


ميليشيات الحوثي تقتحم مخازن برنامج الغذاء العالمي بالحديدة..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... اقتحمت ميليشيات الحوثي الإيرانية، مخازن برنامج الغذاء العالمي بالحمادي في محافظة الحديدة، غربي اليمن. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية التابعة للحكومة الشرعية، أن المتمردين اقتحموا المكاتب الإدارية للبرنامج، وأجروا عمليات تفتيش للملفات والمحتويات، وفصلوا كاميرات المراقبة الخاصة بالموقع. وأجبر عناصر الميليشيا الانقلابية، الحراسات الأمنية التابعة للبرنامج، على فتح البوابة الشمالية للموقع بصفة دائمة، لاتخاذ المكان ثكنة حرب، وكملجأ لمقاتلي الميليشيا الإيرانية، تفاديا لاستهداف تحركاتهم من قبل قوات التحالف. وسبق للانقلابيين اقتحام الموقع في الثالث عشر من سبتمبر الجاري، بحسب ما أكدته مصادر محلية، بعد فرارهم من مواجهات مع الجيش الوطني، كما قصفت مليشيا الحوثي، شاحنات تابعة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، أواخر شهر أغسطس الفائت.

المالكي يعرض صورا لسفينة إيرانية عسكرية بغطاء تجاري

العربية.نت.. عرض المتحدث باسم تحالف_دعم_الشرعية في اليمن العقيد تركي_المالكي، اليوم الاثنين، صوراً لسفينة إيرانية عسكرية بغطاء تجاري. وقال المالكي في مؤتمر صحافي، إن سفينة_إيرانية مسجّلة تجارياً، ولكنها عسكرية اسمها سافيز ، تراقب السفن العابرة من باب المندب. وأضاف المتحدث الرسمي باسم التحالف أنه يوجد على السفينة_سافيز الإيرانية أجهزة تنصت، وكذا زوارق عسكرية تقوم بتحركات مشبوهة، كما أنها تنقل خبراء عسكريين. وأردف أن الحوثيين احتجزوا ناقلات النفط المتوجهة إلى صنعاء.

اليمن: زيادة أسعار البنزين بحضرموت

الجريدة...أقرت شركة النفط اليمنية الحكومية، بمحافظة حضرموت، رفع أسعار البنزين بنسبة 21.2 في المئة، وسط أزمة شح معروض الوقود وارتفاع الأسعار، تعصف بالمحافظات اليمنية. وقال مالك إحدى محطات التعبئة بمدينة المكلا، عاصمة حضرموت، إن شركة النفط أبلغتهم شفهياً بوصول كميات البنزين، والبدء في بيعها بسعر 400 ريال يمني للتر الواحد، بدلاً عن 330 ريال. يأتي الارتفاع، بالتزامن مع أزمة خانقة في مادة المشتقات النفطية، تعيشها محافظة حضرموت وعدد من المحافظات الأخرى والعاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة المتمردين الحوثيين.

الجيش اليمني يستدعي قوات خاصة استعداداً للحسم في الحديدة

متحدث عسكري يؤكد فرار 29 قيادياً انقلابياً وخبراء إيرانيين باتجاه صعدة

جدة: سعيد الأبيض تعز: «الشرق الأوسط».. استدعى الجيش اليمني قوات خاصة للتمركز على تخوم الحديدة، من أجل تنفيذ مهام قتالية أثناء التقدم نحو مركز المدينة الساحلية، ومواجهة قناصة الميليشيات الانقلابية المنتشرين على أسطح المباني العالية. ويأتي استدعاء القوات الخاصة بالتزامن مع سيطرة الجيش الوطني على منطقة «كيلو 16» والتحكم في الطريق الإسفلتي الرابط بين مدينتي الحديدة وصنعاء، إضافة إلى سيطرة الجيش على «معسكر الدفاع الجوي» الذي يقع شرق الحديدة، وهو ما دفع الميليشيات الانقلابية إلى تهريب 29 من قيادات الصف الأول من المدينة، مع إخراج نحو 20 خبيراً إيرانياً وآخرين ينتمون إلى «حزب الله» باتجاه حجة وصعدة، بحسب العميد عبده مجلي، المتحدث باسم الجيش اليمني. وقال مجلي في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، إن القوة التي جرى استدعاؤها مدربة على أحدث التقنيات والعمليات القتالية، ومكلفة بطرد الميليشيات في الأجزاء الداخلية من المدينة، والاشتباك مع القناصة، كما أن لديها قدرات عالية للأعمال القتالية داخل الأحياء والشوارع، موضحاً أن ما جرى رصده من عمل استخباراتي وما جمع من معلومات من داخل المدينة عبر عناصر متعاونة وموالية للحكومة الشرعية، يؤكد فرار نحو 29 من قيادات الصف الأول للميليشيات وخبراء إيرانيين وآخرين من «حزب الله». وعزا المتحدث باسم الجيش فرار هذه القيادات والخبراء إلى ما يحققه الجيش من انتصارات متواصلة في مركز مديرية باقم وكتاف، وما نتج عنه من سيطرة كاملة على سلسلة الجبال الرئيسية مع تقدم باتجاه سلسلة جبال مران، مشيراً إلى أن السيطرة على هذه الجبال تسهم في التحكم في مجريات المعارك، إضافة إلى ما يتحقق في الساحل الغربي؛ خصوصاً بعد السيطرة على «معسكر الدفاع الجوي» الذي يقع شرق مدينة الحديدة، ويتحكم بالطريق الشرقي الرئيس للمدينة، والسيطرة عليه من قبل الجيش الذي يعمل على تحويله إلى إدارة العمليات القتالية والتدريب وقطع طرق الإمداد عن الميليشيات الانقلابية، ونقطة انطلاق رئيسية لعملية تحرير الحديدة ومينائها الرئيس. ولفت المتحدث إلى أن الجيش عثر على ذخائر وأسلحة متنوعة، وألغام مضادة للدبابات والمدرعات والأفراد، وجميع هذه الأسلحة نهبتها الميليشيات الانقلابية من مخازن القوات المسلحة في وقت سابق، وخزّنتها في مواقع مختلفة. وتطرق العميد مجلي إلى أن عمليات تهريب السلاح من الانقلابيين ما زالت مستمرة، ما دام ميناءا الحديدة والصليف في قبضة الميليشيات التي تستفيد بشكل كبير منهما. ودلل على استمرار عمليات التهريب بأن الميليشيات لا تزال تطلق، حتى الآن، الصواريخ الباليستية من محافظة صعدة باتجاه المدن الآهلة بالسكان داخل اليمن وعلى الأراضي السعودية، مؤكداً رصد تهريب أسلحة عبر ميناء الحديدة والتعامل معها بشكل سريع. وعن عملية تحرير الحديدة، قال مجلي، إن الجيش يتقدم في منطقة «كيلو 16» والمزارع القريبة منه ومناطق في الجهة الشرقية المحاذية للساحل الغربي في اتجاه زبيد، والحسينية، والدريهمي، والتحيتا، مؤكداً عدم وجود أي تأخير في عملية تحرير الحديدة، وإن وجد فهو عائد لنواحي عسكرية، ولاستكمال متطلبات المعركة التي يخوضها الجيش أثناء التقدم، للنظر في الجاهزية القتالية. وبيّن أن الميليشيات الانقلابية تتخذ من المباني مواقع لتمركز القناصة لضرب الأهداف المتحركة، كما تجبر المواطنين في أطراف مدينة الحديدة على البقاء في منازلهم، وتحويل تلك المواقع دروعاً لحمايتهم من تقدم الجيش، مشدداً على أن الجيش تعامل مع هذه المعضلة من خلال إيجاد ممرات آمنة لتحرك المواطنين. وفي محافظة صعدة، المعقل الرئيس للحوثيين، تواصلت المعارك بين الجيش الوطني والميليشيات. وقال قائد اللواء 102 قوات خاصة العميد ياسر الحارثي، طبقا لما نقل عنه المركز الإعلامي للجيش الوطني، إن «قوات الجيش الوطني تمكنت خلال الساعات الماضية، من تمشيط عدد من المناطق المحيطة بمركز مديرية باقم، ومنها جبل رأس وجبل عرف وشيحاط ومزارع آل صره وقرى آل مغرم والمناطق المحيطة بها». وذكر أن «المعارك ضد ميليشيات الحوثي لا تزال مستمرة في الجهة الشرقية لمركز مديرية باقم حيث تمكنت قوات الجيش من تحرير جبال الرأس وجبال الأسود وصولاً إلى تحرير مزارع الرمان والعنب المحيطة بمركز المديرية»، مؤكدا أن المعارك أسفرت عن «مقتل وجرح العشرات من عناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية بينهم قيادات بارزة، فيما تمكن الجيش من استعادة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة». وأشار إلى أن «قوات الجيش الوطني عثرت على أكثر من ثلاثين جثة تابعة لعناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية متناثرة في المزارع والجبال التي جرى تمشيطها، خلفتها ميليشيات الحوثي وراءها قبل أن تلوذ بالفرار تحت ضربات الجيش».

استياء من زرع الميليشيات الانقلابية في اليمن ألغاماً من دون خرائط

الشرق الاوسط...الرياض: عبد الهادي حبتور... أثار إقدام الميليشيات الحوثية الانقلابية على زرع الألغام في الأراضي اليمنية بطريقة عشوائية ومن دون خرائط استياء كثيرين داخل اليمن وخارجه. وقال الدكتور عبد الله الربيعة المشرف العام على «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، الذي يقوم بأدوار إغاثية رائدة في اليمن، إن الميليشيات الحوثية «تزرع الألغام بطريقة عشوائية». وأضاف: «حتى في الحروب هناك طريقة متعارف عليها لزرع الألغام حيث تتم عبر خرائط معروفة يتم الاستدلال بها عند نهاية الصراعات، لكن هذه الميليشيات التي تدعمها إيران تزرع الألغام عشوائياً لقتل أكبر عدد ممكن من السكان المدنيين». ولاحظ الربيعة أن «هنالك من يزرع الأرض ألغاماً، ويرسل الصواريخ، وهناك من ينقل الغذاء والدواء ويعيد تأهيل ضحايا هذه الألغام والصواريخ»، في إشارة إلى المفارقة الواضحة بين الدور التخريبي للميليشيات والدور البناء لتحالف دعم الشرعية. وقدرت وزارة حقوق الإنسانية اليمنية عدد القتلى إثر زراعة الألغام بـ1593 شخصاً، فيما بلغ عدد المصابين إثر زراعة الألغام من قبل الميليشيات الحوثية 1413، بينها حالات إعاقة دائمة». وتقوم دول تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية إضافة إلى نزع هذه الألغام عبر مشروع مسام، بإعادة تأهيل ضحايا الألغام من كبار السن والنساء والأطفال، وتركيب أطراف صناعية لهم في عدة مدن يمنية وسعودية. ويقول الربيعة إن «مشروع سام الذي أطلق مؤخراً بتكلفة 40 مليون دولار في مرحلته الأولى يغطي جميع المحافظات اليمنية، وقد بدأ العمل على الأرض فعلياً من خلال عمليات التدريب». ووفقاً لأسامة القصيبي المدير العام للمشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن (مسام)، فإن هناك أكثر من 400 متخصص يتولون تطهير الأراضي اليمنية من الألغام، وأن هدف المشروع إنساني ويستهدف نزع الألغام في مناطق اليمن كافة. ولفت الدكتور الربيعة إلى أن مشروع «مسام» يوازيه مشروع آخر هو إعادة تأهيل الذين أصابتهم الألغام الحوثية في مختلف المناطق اليمنية سواء كانوا أطفالاً أو نساء أو كباراً في السن. وأردف: «هذا البرنامج الموازي يطبق حالياً في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، ومحافظة مأرب، إلى جانب مدينة نجران السعودية، ويعمل على إعادة التأهيل وتركيب أطراف صناعية للمتأثرين بالألغام، ونتطلع إلى أن يصل المشروع لكل المحافظات اليمنية قريباً». يذكر أن الميليشيات الحوثية قامت قبل أربع سنوات وتحديداً في 21 سبتمبر 2014 بالانقلاب على الدولة وعلى مخرجات الحوار الوطني وعلى كل ما اتفق عليه اليمنيون، والسيطرة على العاصمة صنعاء. وكانت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية الدولية قد حذرت في وقت سابق من أن استخدام الحوثيين للألغام تسبب في خسائر فادحة في صفوف المدنيين، ودعتها إلى التوقف «فوراً» عن استخدامها. وقال ستيف غوس مدير قسم الأسلحة في المنظمة «إن الحوثيين يقتلون المدنيين ويتسببون بتشويههم بالألغام الأرضية المضادة للأفراد وهي أسلحة عشوائية يجب عدم استخدامها تحت أي ظرف، وعلى قوات الحوثيين التوقف فوراً عن استخدام هذه الأسلحة المروّعة، واحترام التزامات اليمن بموجب معاهدة حظر الألغام».

التحالف يعلن عزمه إنشاء ممرات آمنة بين صنعاء والحديدة

الرياض، عدن - «الحياة» ... كشفت قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية وجود سفينة إيرانية عسكرية «مسجلة تجارياً» باسم «سافيز»، تدير عمليات ميليشيات جماعة الحوثيين في البحر الأحمر، لتهديد الملاحة الدولية والتجارة العالمية. وفي ظل احتدام المعارك في محافظة الحديدة (غرب) التي يتكبد فيها الحوثيون خسائر فادحة، أعلن التحالف عزمه فتح ثلاثة ممرات إنسانية آمنة بين الحديدة وصنعاء، بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا». وأكد الناطق باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي أن النظام الإيراني «يواصل اختراق القانون الدولي، وزعزعة أمن المنطقة والعالم». وعرض خلال مؤتمر صحافي عقده في الرياض أمس، صوراً للسفينة الإيرانية ومهماتها المشبوهة، لافتاً إلى أنها «تراقب السفن العابرة من باب المندب». وأشار إلى «وجود أجهزة تنصت على متن السفينة، وكذلك زوارق عسكرية تنفذ تحركات مشبوهة، كما أنها تنقل خبراء عسكريين». وذكر المالكي أن الحوثيين «احتجزوا ناقلات النفط المتجهة إلى صنعاء»، وأن الميليشيات «تواصل استخدام المدنيين في الحديدة دروعاً بشرية»، مشدداً على أن التحالف «يواصل جهوده في مكافحة الإرهاب على جبهات اليمن». ميدانياً، باشرت قوات «ألوية العمالقة» أمس، عملية واسعة في اتجاه مديرية الجراحي جنوب الحديدة، لتأمين الخط الرئيس، ومنع التسلل المتكرر للحوثيين، وتطهير المديرية من عناصر ميليشياتهم، في وقت أحبط الجيش اليمني هجوماً للميليشيات على المنطقة الجبلية القريبة من مديرية التحيتا، كما أفاد موقع «العربية نت». وحررت قوات الجيش ليل الأحد - الإثنين، مواقع في منطقة السويق غرب مديرية التحيتا، بعد معارك ضارية مع مسلحي الحوثيين. وأوضح مصدر عسكري لموقع «سبتمبر نت» أن الميليشيات «كانت تتخذ تلك المنطقة ومزارعها منصةً لإطلاق الصواريخ والقذائف، واستهداف المدنيين في التحيتا. وقتل عدد من عناصر الميلشيات في مكمن نفذه الجيش في مديرية الملاجم شرق محافظة البيضاء. وقال مصدر عسكري إن قوات الجيش استدرجت الميليشيات لدى محاولتها سحب جثث قتلى من عناصرها سقطوا خلال معركة سابقة في جبل الحمراء جنوب منطقة إعشار. وزاد أن الجيش باغت الحوثيين بهجوم مفاجئ أدى إلى مقتل عشرات من ميليشياتهم. وفي صعدة، قُتل قائد «كتيبة الاقتحامات» (التابعة للميليشيات) يحيى هاشم و20 من معاونيه، خلال المعارك في محيط مركز مديرية باقم. وكانت قوات الجيش وصلت إلى مشارف مركز المديرية وطوّقته من جهتين. على صعيد آخر، دانت حكومة الشرعية اليمنية «عودة الجرائم والاغتيالات المتكررة في العاصمة الموقتة عدن»، مؤكدة أن «مسؤولي هذه الجرائم البشعة ومنفذيها سيلقون جزاءهم العادل أمام القضاء». وأفادت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) بأن الحكومة دعت السلطات الأمنية في عدن إلى «العمل بقوة وحسم لمواجهة هذه الظاهرة الإجرامية، وضبط الأوضاع الأمنية وحماية المواطنين وممتلكاتهم».

البحرين توحد تنظيم الانتخابات

الجريدة... أعلنت البحرين، أمس، تنظيم الانتخابات البلدية بالتزامن مع النيابية في 24 نوفمبر المقبل بالبلاد. ووفق ما أوردته وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، قرر رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة دعوة الناخبين إلى مقار لجان الاقتراع والفرز، لانتخاب أعضاء المجالس البلدية 24 نوفمبر المقبل، على أن تكون الإعادة مطلع ديسمبر المقبل. وحسب القرار ذاته، يتم فتح باب الترشيح لعضوية المجالس البلدية بالبلاد بدءًا من 17 أكتوبر المقبل ولمدة 5 أيام. وبهذا سيتم انطلاق عملية الاقتراع والترشح في الانتخابات النيابية والبلدية في توقيت واحد بالبلاد.

إيران تلغي تأشيرة دخول العُمانيين

مسقط - «الحياة» ... أعلن السفير الإيران لدى سلطنة عُمان محمد رضا نوري شاهرودي أمس، «إلغاء بلاده تأشيرات الدخول، بالنسبة إلى مواطني السلطنة». وقال شاهرودي لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية «إيسنا»: إن «مجلس الوزراء الإيراني قرر إلغاء تأشيرات الدخول من جانب واحد عن المواطنين العُمانيين الراغبين في زيارة إيران». وأوضح أن المجلس «تنازل عن تأشيرة الدخول من جانب واحد، من أجل تشجيع المواطنين العُمانيين على زيارة إيران»، مشيراً إلى أنه «من المقرر أن يدخل القرار حيز التنفيذ في الأيام العشرة المقبلة». وترتبط طهران بعلاقات اقتصادية وتجارية مع مسقط، كما أن الأخيرة ساهمت في فتح قنوات تواصل بين إيران والإدارة الأميركية، في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما.



السابق

سوريا...موسكو ترد على إسقاط الطائرة بتزويد دمشق منظومة «إس 300»..نتنياهو يريد لقاء بوتين لتجميد صفقة صواريخ دمشق...القوات الموالية لإيران انسحبت من الجولان...النظام السوري ينقل المئات من عناصر داعش إلى إدلب..فصائل إدلب منقسمة حول «المنطقة العازلة»..

التالي

العراق.. ترقّب لجلسة للبرلمان قد تشهد انتخاب رئيس..تقارب العبادي والمالكي يربك حسابات الصدر..اتساع الخلاف بين حزبي طالباني وبارزاني على الرئاسة العراقية..نواب البصرة يتّهمون وزارات اتحاديّة بإهمال ملف المياه...العرب والتركمان مختلفون مع الأكراد حول الآلية..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,291,964

عدد الزوار: 7,627,044

المتواجدون الآن: 0