اليمن ودول الخليج العربي..الجيش الوطني يتمركز بالقرب من منزل زعيم الحوثيين بصعدة.. .الملك سلمان يؤكد الحرص على العلاقة الصلبة مع تركيا..مصدر سعودي: إذا تلقت المملكة أي إجراء فالرد سيكون أكبر..تركي الدخيل: العقوبات الأميركية على الرياض تعني أن واشنطن تطعن نفسها...الملحقية السعودية في أميركا تحذر الطلاب من اتصالات «ابتزاز»...الإمارات: نتضامن مع السعودية ضد كل من يمس سياساتها..القوات اليمنية تقترب من مسقط رأس زعيم الحوثيين في صعدة...هادي يتهم إيران بدعم أطراف في جنوب اليمن..هادي: أربع محاولات لاغتيالي..عبد الله الثاني يعِد بـ «اجتثاث الفساد»....

تاريخ الإضافة الإثنين 15 تشرين الأول 2018 - 6:24 ص    عدد الزيارات 2507    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش الوطني يتمركز بالقرب من منزل زعيم الحوثيين بصعدة..

دبي - العربية.نت.. حقَّق الجيش الوطني في مديرية حيدان بمحافظة صعدة تقدماً كبيراً بعد معارك عنيفة ضد ميليشيات_الحوثي الانقلابية تمكن من خلالها من التمركز في مواقع قريبة من منزل زعيم الحوثيين بمسافة لا تتجاوز الستة كيلومترات. وقال قائد اللواء الثالث، عروبة عبد الكريم السدعي، إن قواته تقدمت بشكل كبير في عمق مواقع الميليشيات الانقلابية في جبال مران، وتحديداً عقبة مران، والصافية والرماديات، وطيبان بعد معارك عنيفة تكبدت خلالها الميليشيات خسائر فادحة، وقتل عدد من مقاتليها وقيادتها الميدانية. وأضاف السدعي أن المعارك قد دعمتها بقوة مقاتلات تحالف دعم الشرعية ومدفعيتها. كما نفذ الجيش اليمني بدعم من تحالف دعم الشرعية في اليمن عمليات هجومية ونوعية على مواقع الحوثيين في مديرية باقم بمحافظة صعدة. تلك العمليات كانت مسنودة من طيران ومدفعيات التحالف التي دمّرت مركبات ومخازن أسلحة للحوثيين. فمديرية باقم باتت وشيكة للسيطرة عليها من قبل الجيش اليمني، الذي نفذ عملياته الهجومية عبر 3 محاور، أهمها قبالة جبال أبواب الحديد. وتمركز عدد من قناصة الجيش اليمني للتعامل مع قناصة الحوثيين وعيار الـ23 المضاد للطائرات، كانت نيرانه باتجاه مواقع الميليشيات. المناطق الجبلية الوعرة تفرغت لها مدفعيات وطيران التحالف، حيث دمرت متاريس ومخازن أسلحة للحوثيين، فلم تتوقف أدخنة القذائف والصواريخ طوال تنفيذ العمليات.

الملك سلمان يؤكد الحرص على العلاقة الصلبة مع تركيا..

دبي- العربية.نت.. أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مساء الأحد، اتصالاً هاتفيًا بالرئيس التركي، رجب طيب أردوغان أعرب فيه عن شكره على ترحيب الرئيس التركي بمقترح المملكة تشكيل فريق عمل مشترك لبحث موضوع اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي. وأكد خادم الحرمين الشريفين، حرص المملكة على علاقاتها بشقيقتها تركيا، بقدر حرص جمهورية تركيا الشقيقة على ذلك، وأنه لن ينال أحد من صلابة هذه العلاقة. من جانبه ، أكد الرئيس التركي تثمينه للعلاقات الأخوية التاريخية المتميزة والوثيقة القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين وحرصه على تعزيزها وتطويرها.

مصدر سعودي: إذا تلقت المملكة أي إجراء فالرد سيكون أكبر

العربية.نت.. صرح مصدر مسؤول بأن المملكة العربية السعودية ومن موقعها الرائد في العالمين العربي والإسلامي، لعبت دوراً بارزاً عبر التاريخ في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ولا تزال المملكة تعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين. وفق ما أوردت وكالة الأنباء السعودية (واس). ‏ وأكد المصدر أن المملكة تجدد رفضها التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها سواءً عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة، التي لن تنال من السعودية ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط. كما تؤكد المملكة أنها إذا تلقت أي إجراء فسوف ترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دورا مؤثرا وحيويا في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي. وتقدر المملكة وقفة الأشقاء في وجه حملة الادعاءات والمزاعم الباطلة، كما تثمن المملكة أصوات العقلاء حول العالم الذين غلّبوا الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة، بدلاً من التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.

تركي الدخيل: العقوبات الأميركية على الرياض تعني أن واشنطن تطعن نفسها

الراي... قال مدير عام قناة «العربية» تركي الدخيل، انه قرأ بيان الحكومة السعودية رداً على الأطروحات الأميركية بخصوص فرض عقوبات على المملكة، مؤكداً ان «المعلومات التي تدور في أروقة اتخاذ القرار السعودي، تتجاوز اللغة الواردة في البيان، وتتحدث عن أكثر من 30 إجراء سعودياً مضاداً لفرض عقوبات على الرياض، بل إن التحليلات توشك أن تتوافق مع هذه الأطروحات، وهي سيناريوهات كارثية للاقتصاد الأميركي قبل الاقتصاد السعودي». واعتبر الدخيل، انه «إذا وقعت عقوبات أميركية على السعودية، فسوف نكون أمام كارثة اقتصادية تهز العالم، فالرياض عاصمة وقوده، والمس بها سيصيب إنتاج النفط قبل أي شيء حيوي آخر. مثل عدم التزام السعودية بإنتاج السبعة ملايين برميل ونصف»، موضحاً انه «إذا كان سعر 80 دولاراً قد أغضب الرئيس (دونالد) ترامب، فلا يستبعد أحد أن يقفز السعر إلى مئة ومئتي دولار وربما ضعف هذا الرقم، بل ربما تصبح عملة تسعير برميل النفط هي العملة الصينية اليوان بدلاً من الدولار، والنفط هو أهم سلعة تتداول بالدولار اليوم». وأكد ان ذلك «سيرمي الشرق الأوسط بل العالم الإسلامي في أحضان إيران، التي ستكون أقرب إلى الرياض من واشنطن». هذا في ما يتعلق بالنفط، وفق الدخيل، مشدداً «لكن السعودية ليست برميلاً فقط، بل هي قائدة للعالم الإسلامي بمكانتها وجغرافيتها، ولعل التعاون الوثيق في المعلومات بين الرياض وأميركا ودول الغرب، سيصبح جزءاً من الماضي، بعد أن ساهم في حماية الملايين من الغربيين بشهادة كبار المسؤولين الغربيين أنفسهم». وأكد «أن فرض عقوبات من أي نوع على السعودية من قبل الغرب، سيدفعها إلى خيارات أخرى قالها الرئيس ترامب بنفسه قبل أيام، إن روسيا والصين بديلتان جاهزتان لتلبية احتياجات الرياض العسكرية وغيرها، ولا يستبعد أحد أن تجد من آثار هذه العقوبات قاعدة عسكرية روسية في تبوك شمال غرب السعودية، في المنطقة الساخنة لمربع سورية وإسرائيل ولبنان والعراق. في وقت يعني تحول حماس وحزب الله من عدوين إلى صديقين، كما أن الاقتراب لهذا الحد من روسيا سيؤدي للاقتراب من إيران وربما التصالح معها». «ولن يكون غريباً وقف شراء الرياض الأسلحة من أميركا»، وفق الدخيل، مشدداً على ان «الرياض أهم زبون للشركات الأميركية، فالسعودية تشتري 10 في المئة من مبيعات شركات السلاح في أميركا، و85 في المئة تذهب للجيش الأميركي، فيما يبقى لبقية دول العالم خمسة في المئة فقط، بالإضافة إلى تصفية أصول واستثمارات الرياض في الحكومة الأميركية والبالغة 800 مليار دولار». «كما ستحرم الولايات المتحدة من السوق السعودية التي تعتبر أحد أكبر 20 اقتصاداً في العالم»، حسب ما يرى الدخيل. ويعتبر ان هذه «إجراءات بسيطة ضمن ما يزيد على 30 إجراء ستتخذها الرياض مباشرة، من دون أن يرف لها جفن، إذا فرضت عليها عقوبات، كما تتداول المصادر السعودية المقربة من اتخاذ القرار». وختم الدخيل مؤكداً على حقيقة واضحة وثابتة الا وهي «أن واشنطن بفرض عقوبات على الرياض ستطعن اقتصادها في مقتل وهي تظن أنها تطعن الرياض وحدها»!...

الملحقية السعودية في أميركا تحذر الطلاب من اتصالات «ابتزاز»

الحياة...الدمام – رحمة ذياب ... طالبت الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الطلبة المبتعثين بـ «عدم الرد على اتصالات يتلقونها، يحاول أصحابها إيهام المتلقين أنهم يمثلون وزارة الخارجية السعودية أو سفارة المملكة في واشنطن، وتطالبهم بدفع مبالغ مالية لاستكمال التصديق على شهاداتهم التي حصلوا عليها من طريق دراستهم من بعد». وأوضحت الملحقية في تعميم أصدرته أول من أمس، إن «اتصالات مشبوهة يتلقاها أبناؤنا المبتعثون لأهداف مادية، ونتمنى من الجميع عدم الرد على الاتصالات أو الانسياق إلى طلباتهم». وشددت على إحاطة المبتعثين بأن الاتصالات التي يتم تلقيها «من طريق استخدام برامج وسيطة من خلال الشبكة الإلكترونية، وتطالبهم بدفع مبالغ مالية». ودعت الطلاب والمتدربين إلى «متابعة التوجيهات المتعلقة بسياسة الهجرة الجديدة الخاصة بالوجود غير القانوني، بالنسبة إلى حاملي التأشيرات الدراسية والتدريبية». وأشارت إلى أن السياسة الجديدة «ستؤثر في الطلاب المتدربين ومرافقيهم الذين ستنتهي مدة إقامتهم أو يتم إلغاء النظام الإلكتروني المعتمد على الإنترنت، والذي يسمح للمدارس والجامعات والسفارات الأميركية بتبادل المعلومات حول مستجدات أوضاع الطلاب الأجانب الحاصلين على تأشيرات دراسية، للوقوف على مستجدات أوضاعهم الدراسية». وأشارت الملحقية إلى أن تأثيرات الإلغاء «تشمل المنع من دخول أميركا لفترات متفاوتة، لذلك لا بد من المغادرة الفورية في حال الإلغاء أو انتهائه من دون تجديد أو قبل انتهاء فترة الإمهال في حالة اكتمال برنامج الدراسة والتخرج». ولفتت إلى أنه «يجب عدم التقدم إلى أي طلبات لتصحيح الوضع أو تغيير التأشيرات من داخل أميركا قبل التواصل كتابياً بالبريد الإلكتروني مع إدارة الشؤون الاجتماعية في الملحقية». وأوضحت أن إدارة الأمن القومي «أصدرت مذكرة توضح فيها السياسة الخاصة بكيفية حساب الوجود غير القانوني بعد فقدان الوضع القانوني لحاملي بعض أنواع تأشيرات الدراسية والتبادل والتدريب، ومرافقيهم حاملي التأشيرات j2,m2,f2». وزادت أن من «ضمن الأسباب التي صدرت لأجلها السياسة الجديدة هي تحسين إجراءات إدارة الهجرة في شأن اللوائح الخاصة وبداية الوجود القانوني، وتستخدم من المحكمة وإدارة الهجرة ووزارة الخارجية لتحديد مدة مخالفة حامل التأشيرة أثناء وجوده في أميركا، واعتماداً على ذلك يمكن تحديد تبعات الوجود التي تشمل منع إصدار تأشيرة أخرى أو منع الدخول لفترات محددة قد تصل لعشرة أعوام». وأكدت أن «إجراءات الترحيل والإبعاد قد تبدأ من تاريخ المخالفة التي أدت أو ستؤدي لفقدان الوضع القانوني». يُذكر أن الملحقية أشارت في وقت سابق إلى أن كثرة تنقل الطالب بين معاهد لغة مختلفة ستؤثر سلباً في التحصيل اللغوي والدراسي للطالب. وأشارت إلى أن المعاهد في أميركا تختلف فيها المناهج اختلافاً كبيراً في ما بينها، وأيضاً تختلف الطرق التي تستخدمها المعاهد في تقويم درجات الطالب وفي قياس مدى تقدمه الدراسي.

البحرين: نرفض المساس بسياسة ومكانة وسيادة السعودية

مكة المكرمة، المنامة - «الحياة» .. أكدت مملكة البحرين تضامنها التام مع المملكة العربية السعودية الشقيقة ضد كل من يحاول النيل منها أو يسعى إلى الإساءة إليها، ورفضها الشديد لكل من يحاول المس بسياستها ومكانتها وسيادتها، معربة عن تقديرها العميق للمكانة الرفيعة التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية. وأوضحت البحرين في بيان صحافي أمس (الأحد)، أن السعودية هي الركيزة الأساسية لأمن واستقرار العالمين العربي والإسلامي والأساس المتين والركن القوي لاستقرار المنطقة، بأدوارها الرائدة ومبادراتها البناءة لأجل الأمن والاستقرار والرخاء على الصعيدين الإقليمي والدولي. وجددت وقوفها الثابت في صف واحد إلى جانب المملكة العربية السعودية في كل ما تنتهجه من سياسات رشيدة وما تبذله من جهود جبارة لأجل مواجهة مختلف التهديدات والمخاطر التي تحدق بالمجتمع الدولي، وفي مقدمتها التطرّف والإرهاب، ومساعيها الحثيثة لتعزيز التعاون الدولي على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية، بما لديها من إمكانيات هائلة ومقومات كبيرة تسخرها في تعزيز السلام والاستقرار في مختلف أنحاء العالم. إلى ذلك، أدانت رابطة العالم الإسلامي باسم الشعوب الإسلامية المنضوية تحتها وباسم مجامعها وهيئاتها العالمية ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من محاولات استهداف لريادتها الدولية والإسلامية عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية وضغوط سياسية وترديد لاتهامات زائفة، مشيرة إلى أن تاريخ المملكة المشرف في سجل السلام والتعاون الدوليين يؤكد ريادتها في الكثير من الملفات التي تخدم السلام الدولي. وقالت الرابطة في بيان صدر عن أمينها العام ورئيس مجلس إدارة الهيئة العالمية للعلماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد العيسى، أن الموقع الرائد للمملكة لم يكن وليد اللحظة بل هو استحقاق نالته عبر العشرات من المبادرات الدولية التي تؤكد دائماً على الأمن والسلم الدوليين، مؤكداً الرفض التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها وأن ثقلها في العالمين العربي والإسلامي اضطلع بدور محوري وتاريخي في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، مع قيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وأوضح أن المملكة تحتل مكانة كبيرة في وجدان الأمة العربية والإسلامية يتجاوز بقوته وتأثيره كل محاولات الإساءة مهما بلغت تدابيرها المكشوفة، وأن ما تتعرض له المملكة لا يستهدف استقرارها فقط بل يتجاوز إلى تهديد الاستقرار الدولي في جميع جوانبه السياسية والاقتصادية، لافتاً إلى أن مكانة المملكة السياسية والاقتصادية تتطلب من عقلاء العالم الثقة بها وبسياساتها التي أثبتت على مر سنين بعد نظرها ورجاحتها. وأضاف أن استفزاز المملكة هو استفزاز لمشاعر مئات الملايين من المسلمين الذين يقفون مع المملكة من منطلق إيمانهم بكفاءة رعايتها للمقدسات الإسلامية وكفاءة قيامها بواجباتها تجاه أمتها. وزاد العيسى بقوله: «إن الرابطة تلقت من قادة العمل الإسلامي حول العالم دعمها الكامل للمملكة في مواجهة أساليب المكر والتربص واستعدادها بشرف كبير أن تكون في ركب المملكة إيماناً منها بقدسية الموقف وإدراكاً للأهداف المغرضة التي يتربص بها كل لاهث وراء أوهام مطامعه محاولاً في غمرة تلاشي أحلامه السعي لها بما وسعه من التنازل عن القيم». وحيت الرابطة في بيانها جهود المملكة نحو تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، مشيدة بمكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين، ومشيرة إلى أن بأس الأمة شديد في مواجهة كل معتد أثيم «وأن المملكة وهي تتبوأ موقع القيادة في الأمة تمتلك بما حباها الله من المقدرات كل مقومات الثبات إزاء أي ارتجال يحاول وصل هزائمه بيأس يتجدد». وأكدت الرابطة دعمها الكامل لمواقف حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده.

الإمارات: نتضامن مع السعودية ضد كل من يمس سياساتها

محرر القبس الإلكتروني .. أكدت دولة الإمارات، اليوم الأحد، تضامنها مع المملكة العربية السعودية، ضد كل من يحاول المساس بسياساتها وموقعها ومكانتها الإقليمية. وأعربت عن أن «الحملة المسيّسة والشرسة على الرياض تتجاهل التوجهات العقلانية والبناءة لسياسات المملكة، وأن التحريض والتنسيق بين أطراف الحملة على السعودية لن ينجح ولن يتمكن من النيل من موقع المملكة المركزي في المنطقة ودورها الأساسي في محور العقلانية والاعتدال»

القوات اليمنية تقترب من مسقط رأس زعيم الحوثيين في صعدة.. مقتل 3 انقلابيين شرق تعز... والميليشيات حولت مساجد إلى ثكنات عسكرية

تعز: «الشرق الأوسط».. اقتربت قوات الجيش من معقل زعيم ميليشيات الانقلاب في منطقة مران بمديرية حيدان التابعة لمحافظة صعدة، شمال اليمن، في إطار مواصلة قوات الجيش الوطني اليمني بدعم من تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، العمليات العسكرية الهجومية والنوعية على مواقع ميليشيات الحوثي الانقلابية في مختلف الجبهات. ونفذت قوات الجيش الوطني عمليات هجومية على مواقع الانقلابيين في مران، ودمرت مركبات ومخازن أسلحة لميليشيات الانقلاب، طبقاً لما أوردته قناة «العربية» التي أوردت أن «باقم باتت وشيكة للسيطرة عليها من قبل الجيش اليمني، الذي نفذ عملياته الهجومية عبر 3 محاور، أهمها قبالة جبال أبواب الحديد»، مضيفة أن «عدداً من قناصة الجيش اليمني تمركز للتعامل مع قناصة الحوثيين». يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه ميليشيات الحوثي الانقلابية محاولاتها المستميتة للتسلل إلى مواقع الجيش الوطني في مقبنة، غرب تعز، ومواقع الجيش الوطني في المحيط الشرقي لمعسكر التشريفات ومحيط مدرسة محمد علي عثمان (شرق). وأفشلت قوات الجيش الوطني الهجوم المصحوب بمختلف الأسلحة التي استمرت لساعات على مواقعها محيط معسكر التشريفات ومدرسة محمد علي عثمان وسقط على أثرها 3 قتلى من عناصر ميليشيات الانقلاب وجرح آخرون. وبالتزامن مع الخسائر البشرية والمادية الكبيرة التي تتلقاها يومياً ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة الساحل الغربي وجنوب مدينة الحديدة الساحلية، غرب اليمن، تواصل ميليشيات الانقلاب التعويض عن خسائرها بارتكاب مزيد من المجازر والانتهاكات بحق المدنيين العزل من خلال تكثيف قصفها على القرى السكنية، مخلفة وراءها خسائر بشرية ومادية. كما حولت ميليشيات الحوثي المساجد في المناطق التي كانت تسيطر عليها بالساحل الغربي إلى ثكنات عسكرية تستخدمها في تكديس السلاح والتمترس بها، علاوة على استخدامها استراحة لمضغ القات، طبقاً لما أورده المركز الإعلامي لألوية العمالقة الذي أظهر في فيديو نشره المركز «أحد المساجد التي حولتها الميليشيات إلى مخزن للسلاح». وأوضحت «العمالقة» في بيان لها، نشرته على صفحتها بموقع بالتواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنه «لا يكاد يمضي يوم على حياة المواطنين في كل أرجاء وروابي سهول تهامة غرب اليمن إلا وترتكب فيه الميليشيات الحوثية أعنف الجرائم الوحشية بحق النساء والأطفال وتدمير المنازل دون اهتمام من منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية». وقالت إن «هذه المرة لا تفرق عن سواها، فقد قصفت الميليشيات منازل المواطنين في مديرية التحيتا وأسفر القصف عن عدد من الإصابات البالغة في صفوف النساء والأطفال الذين أصيبوا إصابات مختلفة وتدمير منازلهم بصواريخ الهاون، السلاح الإجرامي المفضل لدى الميليشيات، إلى جانب سلاح الألغام التي تزرعها بكل مكان». ونقل البيان عن مصدر طبي في التحيتا قوله إن «مستشفى المديرية يستقبل ما لا يقل عن 5 إصابات أسبوعياً، غير حالات الوفاة التي تصل إلى المشفى جميعها من النساء والأطفال جراء قصف الميليشيات»، وإن «جماعة الحوثي الإرهابية تسدل الستار يوماً بعد يوم عن وجهها البشع بجرائمها المتتابعة ولا يكاد قصفها يتوقف على هذه المنطقة إلا وتُلحقه بقصف آخر على منطقة أخرى». وفي الوقت الذي تواصل فيه ميليشيات الحوثي أعمالها الإجرامية بحق الأهالي والسكان بمختلف أساليبها وأنواعها واستمرارها في زراعة حقول الألغام العشوائية في مناطق وقرى السكان والمواطنين بطريقة لم يشهدها التاريخ من قبل، ذكر بيان لألوية العمالقة أن «الفرق الهندسية للتعامل مع الألغام التابعة لألوية العمالقة تمكنت من انتزاع مئات الألغام في مناطق وقرى ومزارع مديرية التحيتا وإبطال المشروع الإجرامي لميليشيات الحوثي»، وأن «الفرق الهندسية لنزع الألغام تعمل في المناطق المحررة من ميليشيات الحوثي وصولاً إلى خطوط التماس خلف العملية العسكرية بهدف تطهير الخطوط وفتح الطرقات وتأمينها». وأشار إلى أنه «تم اكتشاف أكثر من 100 لغم خلال يوم واحد في المناطق والأماكن القريبة من منازل السكان والمواطنين في مديرية التحيتا التي حولتها ميليشيات الحوثي إلى مزارع وحقول ألغام تسببت في قتل وجرح مئات من المواطنين والسكان»...

هادي يتهم إيران بدعم أطراف في جنوب اليمن والأحزاب تدعو إلى {رص الصفوف} مع الشرعية

الرياض - عدن: «الشرق الأوسط».. جدد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، مطالبته إيران برفع يدها عن بلاده والتوقف عن دعمها الميليشيا الحوثية في شمال اليمن وأطرافاً أخرى في الجنوب. واتهم الرئيس هادي في خطاب متلفز له بثته «قناة اليمن الرسمية» مساء أول من أمس، بمناسبة الذكرى الـ55 لقيام ثورة 14 من أكتوبر (تشرين الأول) في جنوب اليمن، إيران بالاستمرار في دعم أطراف جنوبية، على غرار الدعم الذي تقدمه للميليشيا الحوثية في الشمال. وأكد هادي امتلاك قيادات جنوبية حسابات في بيروت وميزانيات معتمدة من إيران، مشيرا إلى أن قناة «عدن» التي كانت تبث من بيروت هي أكبر دليل على دعم إيران و«حزب الله» لأطراف جنوبية. وكشف الرئيس اليمني عن وجود معتقلين من الحرس الثوري الإيراني، و«حزب الله» اللبناني، لدى الجيش الوطني اليمني، ويجري التحقيق معهم. وقال الرئيس اليمني: «إن مخرجات الحوار الوطني هي المخرج الوحيد لمستقبل اليمنيين ونضالهم، وإن بناء اليمن الجديد من 6 أقاليم هو الطريق العادل لليمنيين في الشمال والجنوب والوسط... متعهدا بعدم التراجع عن تنفيذ مخرجات الحوار». إلى ذلك، دعت الأحزاب السياسية اليمنية إلى رص الصفوف إلى جانب «الشرعية»، «ورفع يقظتها في مواجهة المشروعات التفكيكية الساعية إلى حرف مسيرة النضال الوطني وتحويل الصراع من صراع من أجل استعادة الدولة وبناء الدولة اليمنية الاتحادية الديمقراطية الحديثة، إلى صراع طائفي جهوي ينزع نحو تفكيك الروابط الوطنية ووحدة النسيج الاجتماعي للشعب اليمني، وتحويل الحرب من أجل استعادة الدولة إلى حرب أهلية يقاتل فيها الجميع ضد الجميع». جاء ذلك في بيان مشترك، صدر أمس بمناسبة ذكرى «14 أكتوبر»، عن المؤتمر الشعبي العام، والتجمع اليمني للإصلاح، والحزب الاشتراكي اليمني، والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، والحراك الجنوبي السلمي، وحزب العدالة والبناء، واتحاد الرشاد اليمني، وحركة النهضة للتغيير السلمي، وحزب التضامن الوطني، واتحاد القوى الشعبية، وحزب البعث العربي الاشتراكي، وحزب السلم والتنمية، والحزب الجمهوري. وهنأت الأحزاب، وفقا لما ورد على وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سبأ»، الرئيس هادي والجيش والمقاومة الشعبية، مؤكدة أن «المعركة من أجل الحرية واستعادة الدولة اليمنية لا تزال وثيقة الارتباط بالقيم الكفاحية النبيلة التي حملتها ثورة 14 أكتوبر المجيدة، وهي القيم التي بذل الشهداء أرواحهم رخيصة من أجلها لكي يحققوا ليمننا الغالي أهداف التحرر والمساواة والعدالة الاجتماعية والوحدة الوطنية والتقدم ويرفعوا راية الجمهورية عالية خفاقة». كما دعت الأحزاب إلى مواصلة التصدي بجميع الوسائل للميليشيات الانقلابية، والاستمرار في جهود السلام المرعية من «الأمم المتحدة» والمجتمع الدولي، وفق الرؤية التي قدمها فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي.

هادي: أربع محاولات لاغتيالي

الرياض، عدن - «الحياة».. أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أنه «لن يسمح» باقتتال اليمنيين جنوب البلاد، مطالباً إيران بـ «رفع يدها» عن بلاده والتوقف عن دعمها ميليشيات جماعة الحوثيين، وأطرافاً أخرى في الجنوب. في غضون ذلك، أحبطت قوات الجيش اليمني هجوماً واسعاً للحوثيين على مواقعها شرق مدينة تعز أمس، فيما قصف الميليشيات أحياء في مديرية التحيتا جنوب الحديدة بقذائف «هاون». وأفاد موقع «سبتمبر نت» بأن الميليشيات شنت هجوماً على مواقع الجيش في المحيط الشرقي لـ «معسكر التشريفات»، مشيراً إلى أن الجيش تمكن من إحباط الهجوم بعد معارك ضارية مع الحوثيين استمرت ساعات. وعشية الذكرى الـ55 لـ «ثورة 14 من أكتوبر»، خاطب هادي من «يفكرون في اقتتال اليمنيين جنوب البلاد»، قائلاً: «عليهم أن يبتعدوا، لأنني لن أسمح بذلك، وعليهم أن يغلقوا حسابهم الذي تمده إيران» بالمال. وأكد امتلاك قياديين جنوبيين حسابات مصرفية في بيروت وموازنات معتمدة من إيران، مشيراً إلى أن «قناة عدن» التي كانت تبث من بيروت هي «أكبر دليل» على دعم إيران و «حزب الله» اللبناني أطرافاً في جنوب اليمن. وأشار إلى وجود معتقلين من «الحرس الثوري» الإيراني و «حزب الله» لدى الجيش الوطني. وكرر الرئيس اليمني إن نتائج الحوار الوطني هي «المخرج الوحيد لمستقبل اليمنيين ونضالهم، وبناء اليمن الجديد من ستة أقاليم هو الطريق العادل لليمنيين في الشمال والجنوب والوسط»، متعهداً «عدم التراجع عن تنفيذ مخرجات الحوار». وأضاف: «المركزية المقيتة التي كانت في صنعاء، هي التي شطرت اليمن ومزّقت شماله وجنوبه». واعتبر هادي أن الأزمة الاقتصادية التي تعانيها بلاده وتدهور قيمة الريال اليمني في مقابل العملة الأجنبية، كان هدفهما «إسقاط» الحكومة الشرعية، داعياً المواطنين إلى الصبر. وأعرب عن «شكره لدول التحالف العربي التي وقفت الى جانب اليمن ضد التمدد الفارسي»، مشيداً بالدعم الذي تقدمه السعودية للمصرف المركزي اليمني. وذكر أنه تعرض لمحاولات لاغتياله، وزاد: «تعرضت إلى أربع محاولات اغتيال في صنعاء». في الوقت ذاته، دعت الأحزاب اليمنية في بيان بثته وكالة الأنباء اليمنية أمس، إلى «توحيد المعركة الوطنية ضد الانقلاب، من خلال إيجاد رؤية استراتيجية مشتركة تتفق عليها الحكومة اليمنية مع دول التحالف». وجددت تأكيدها «ضرورة تطبيع الأوضاع الأمنية في المناطق المحررة، خصوصاً العاصمة الموقتة عدن، ووضع حد للإنفلات الأمني ومسلسل الاغتيالات». على صعيد العاصفة المدارية «لبان» التي تضرب جنوب اليمن وعُمان، ذكر محافظ المهرة راجح باكريت على موقع «تويتر» أمس، إن «الأمطار الغزيرة والسيول تسببت في قطع الطرق بين المديريات الساحلية للمحافظة». وأشار إلى استمرار «إجلاء المواطنين من المنازل في مديرية الغيضة، بسبب سقوط بعض البيوت على ساكنيها، ما أدى إلى جرح أشخاص». وأكد أن الأجهزة الأمنية والطبية في حال طوارئ قصوى، لإيواء المتضررين وإغاثتهم.

عبد الله الثاني يعِد بـ «اجتثاث الفساد»

الحياة...عمان - محمد خير رواشدة.. شدد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني على أولوية تحصين مؤسسات الدولة ضد الفساد، متوعداً بـ «اجتثاثه» من خلال تعزيز أجهزة الرقابة وتفعيل مبدأ المساءلة والمحاسبة. وجدد المطالبة برفع الظلم عن الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مذكراً بأن موقف الأردن «ثابت ومعروف». كما أكد التزام بلاده «دورها الرائد في محاربة الإرهاب والتطرف»، متعهداً أن «لا يكون لهذا الفكر الظلامي مكان في أردن الحرية والديموقراطية». وانتقد عبدالله الثاني، خلال افتتاح أعمال الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة الأردني أمس، تقصير الحكومة في تقديم الخدمات للمواطنين، مشيراً إلى حال عدم الرضا الناتجة من ضعف الثقة بين المواطن والمؤسسات الحكومية، والمناخ العام المشحون بالتشكيك الذي يقود إلى حال من الإحباط والانسحاب. وقال: «الأردن، دولة القانون، لن يسمح بأن يكون تطبيق القانون انتقائياً، والعدالة حق للجميع، ولن يُسمح بأن يتحوّل الفساد إلى مرض مزمن». وأكد أن «مؤسسات الدولة قادرة على اجتثاث الفساد من جذوره، ومحاسبة كل من يتطاول على المال العام»، مشيراً إلى أولوية تحصين مؤسسات الدولة ضد الفساد من خلال تعزيز أجهزة الرقابة، وتفعيل مبدأ المساءلة والمحاسبة. إلى ذلك، جدد مجلس النواب الأردني انتخاب الرئيس الحالي عاطف الطراونة لدورة رئاسية جديدة هي الخامسة، ومدتها عامان، بعدما فاز على منافسه رئيس «كتلة الإصلاح»، الذراع البرلماني لحزب جبهة العمل الإسلامي، النائب عبدالله العكايلة. وفاز الطراونة بفارق كبير عن منافسه بعد أن حصل على ٨٧ صوتاً في مقابل ٣٩ صوتاً لمنافسه، فيما أتلفت لجنة انتخابات الرئاسة ٣ أوراق اعتبرتها لاغية، في وقت سجلت اللجنة ورقة واحدة بيضاء. وعلّق رئيس الحكومة الأردنية عمر الرزاز بعد تقديمه التهنئة للطراونة، قائلاً إن الحكومة ستكون شريكاً حقيقياً لمجلس النواب في تلبية للتوجيهات الملكية، مضيفاً: «سنكون فريقاً واحداً، ونرسخ معاً بناء دولة القانون والإنتاج والتكافل التي ستوصلنا إلى دولة الإنسان الناجز». ومن المنتظر ان تشهد الأيام الأولى للدورة العادية لمجلس النواب، سجالاً نيابياً حكومياً على خلفية إقرار الحكومة قانوناً معدلاً لقانون ضريبة الدخل، وقانونَ الجرائم الإلكترونية الذي ينتقده ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي على اعتبار أنه يحد من سقف الحريات في المملكة، إضافة الى إرسال الحكومة قانون الموازنة العامة للبلاد. ويستعد مجلس النواب لإدخال تعديلات جوهرية على قانون ضريبة الدخل، وفق تصريحات لرئيس مجلس النواب عقب إعلان النتائج، وهو القانون الذي رفضته فعاليات شعبية ومؤسسات مجتمع مدني، فيما تستعد قطاعات صناعية وزراعية وتجارية لتنفيذ سلسلة من الاحتجاجات على القانون الذي تسبب في استقالة الحكومة السابقة بعد إضراب عام نفذته النقابات المهنية، واعتصام استمر أسبوعاً نفذه ناشطون نهاية رمضان الماضي في منطقة الدوار الرابع وسط العاصمة عمان.

 

 



السابق

سوريا..إعادة فتح معبر القنيطرة المغلق منذ 4 سنوات بين سوريا والجولان......الأردن يعيد فتح معبر جابر نصيب الحيوي مع سوريا ..حلب: اشتباكات بين قوات موالية للنظام..انتهاء مهلة إخلاء المتشددين من إدلب و"القاعدة" ترفض الخروج...قصفٌ من المنطقة العازلة يخرق اتفاق إدلب...تدريبات تركية - أميركية لتنظيم دوريات مشتركة في منبج...دمشق تتهم التحالف الدولي باستخدام أسلحة محظورة..الكشف عن تأسيس قاعدة إيرانية في اللجاة بعد تهجير أهلها....

التالي

العراق...واشنطن تدعم جهود عبد المهدي لتشكيل الحكومة العراقية..الصدر لسُنة العراق: ابتعدوا عن خنجر السياسة..ردود فعل متباينة على دعوة الصدر إلى ترك المحاصصة...محافظات في جنوب العراق تشكو تفشي تجارة المخدرات..سدود إيران تزيد عطش العراق...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,265,592

عدد الزوار: 7,626,466

المتواجدون الآن: 0