سوريا.. إعلامي موال للأسد: أناشد إيران أم روسيا؟....6 عقد أمام «المنطقة العازلة» التركية شمال سوريا....منبج.. "فيتو تركي" ضد قوات الأسد...هكذا تغلّبت الميليشيات التابعة لروسيا على نظيرتها الإيرانية بريف حماة؟...ما أسباب اغتيال رؤساء البلديات في درعا؟..البنتاغون يكشف هوية 3 من أصل 4 أميركيين قتلوا..مسؤول إيراني زار دمشق ليمهد الطريق أمام توقيع "اتفاقية شاملة" مع النظام...

تاريخ الإضافة السبت 19 كانون الثاني 2019 - 4:05 ص    عدد الزيارات 2229    التعليقات 0    القسم عربية

        


 إعلامي موال للأسد: أناشد إيران أم روسيا؟..

المصدر: العربية.نت – عهد فاضل.. أطلق إعلامي_موال_لنظام_الأسد ، ما اعتبر أعنف موقف احتجاج أطلقه موالون على ما يجري داخل سوريا ، من قمع لحرية الصحافة وسجن الصحافيين، ومن تلاعب بلقمة العيش، تديره ما سمّاها "مافيا الحرب" داخل سوريا. وتهكّم السوري رضا_الباشا الذي يعمل مراسلا لإحدى الفضائيات الموالية لنظام الأسد، في فيديو أثار موجة مواسعة من التعليقات، من الشعار الذي يرفعه النظام لإعادة السوريين إلى سوريا: "ننصح المواطنين بالعودة إلى الوطن! عن أي عودة إلى الوطن؟ من أجل إذلال الشخص على طابور أنبوبة غاز؟ والله العظيم تساوموننا حتى على لقمة العيش، وجعلتمونا عبيداً عند مافيا الحرب التي تستعبد هذا البلد".... وتطرق الباشا في الفيديو الذي رفعه على حسابه الشخصي على فيسبوك، إلى تكميم الأفواه الذي يعاني منه أنصار النظام أيضاً: "بعد كل هذا، لا تريدون للناس أن تتكلم؟ وإن أدخلتم أحداً ما السجن فيجب أن لا نأتي على ذكره؟". ويشار في هذا السياق، إلى أن مناشدات عديدة، توجه بها عدد من الفنانين السوريين وغير الفنانين، إلى رئيس النظام السوري، بشار الأسد، بالاسم، بخصوص ما يعاني منه سوريو الداخل. إلا أن شخصيات قريبة من نظام الأسد، تهجمت على الذين يناشدون رئيس النظام. فتطرق الباشا في موقفه إلى هذه القضية وقال: "يقول لك أحدهم: لا تناشد سيادة الرئيس!" ويضيف: "يا أخي من أناشد إذن؟ هل أناشد الرئيس الإيراني أم الرئيس الروسي؟ أنا تابعٌ لمن؟ أنا مواطنٌ عند مَن؟". ويرفع الباشا من نبرة احتجاجه التي تعد الأقوى من موالٍ للنظام، فيقول: "ويجب على الصحافيين أن يصفقوا، يجب أن يؤيّدوا، ويجب أن يقولوا: شكراً سيادة الوزير، شكرا سيادة المدير، شكرا سيادة الرئيس!". ثم ينفجر غاضباً: "أنا لا أريد العودة لعملي الصحافي في هذا البلد". ويذكّر بزميله الموالي الصحافي المعتقل منذ قرابة شهرين والمعروف باسم وسام الطير: "مثلما وضعتم وسام الطير في السجن، ضعونا نحن أيضا في السجن، لا مشكلة لدينا، ولنَمُت داخل السجن". يشار إلى أن الباشا سبق له وأثار قضية (تعفيش) بيوت أهل محافظة حلب، عندما سيطر عليها جيش النظام السوري عام 2016، وصرّح بأسماء جهات عسكرية تابعة للنظام السوري، تقف وراء سرقة بيوت أهالي المحافظة. فتم منعه من العمل على الأراضي السورية منذ ذلك التاريخ. ويتساءل مقربون من رئيس النظام السوري، في شكل علني، هذه الأيام، عن السبب بارتفاع اللهجة المنتقدة للأوضاع الداخلية، فيما الأسد (ينتصر..)؟ على حد قولهم، معتبرين أن لجوء البعض لرفع لهجته بالانتقاد، يعود لرغبته في "تسليط الضوء على نفسه"، أو أنه "جزء من مخطط" ضد النظام. حسب ما يردده مقربون من نظام الأسد. سوء الأوضاع المعيشية لأنصار النظام، في الفترة الأخيرة، أخرج الأمور عن سيطرة النظام المعهودة في مثل تلك الحالات، فقد ظهر شخص من مدينة (جبلة) اللاذقانية، التي تعتبر من أهم الخزانات البشرية لجيش الأسد، ووصف الأسد بـ"النائم" وهو تعبير لم يكن معهودا أبداً خاصة في معقل الأسد في الساحل السوري. فقد كتب المعالج الطبيعي نبيل حمدان، على حسابه الفيسبوكي مخاطبا الأسد بقوله: "سيدي الرئيس هل أنت نائمٌ عما يحصل؟" ثم توجه بتهديد بالانتحار إن لم يقم الأسد بحل مشاكل السوريين وإنهاء معاناتهم! وقامت الدنيا على حمدان المذكور هذا، ودخلت الكاميرات الفيسبوكية إلى بيته، فقام بتصحيح كلامه، وقال إن كلمة "نائم" لم يقصد بها النوم! وأن تهديده بالانتحار قصد به الانتحار السياسي! وتعرّض المعالج الطبيعي إلى أكبر هجوم يمكن أن يتعرض له شخص موال في سوريا، بسبب اللغة التي خاطب بها الأسد. فوصفوا الرجل بأشنع الصفات وهاجموه في جميع المنصات، فقفل راجعاً إلى مربّع الموالين الأوّل، كما لو أن شيئا لم يحصل.

6 عقد أمام «المنطقة العازلة» التركية شمال سوريا...

لندن: إبراهيم حميدي... تنشر «الشرق الأوسط» في عددها الصادر يوم السبت تفاصيل العقبات التي تواجه إقامة منطقة عازلة شمال سوريا على حدودها مع تركيا. وترغب تركيا في فرض شروطها على المنطقة بينما يختلف معها الأكراد والروس والأميركيين في ستة أمور أساسية.

أولاً، عمق المنطقة: تريد أنقرة أن يمتد عمق «الشريط الأمني» إلى 32 كيلومتراً، فيما وافقت واشنطن مبدئياً على 10 كيلومترات. واقترحت موسكو أن يكون العمق بين 5 و10 كيلومترات، فيما طالب قائد «وحدات حماية الشعب» الكردية سيبان حمو بأن تكون المنطقة في الطرف التركي من الحدود.

ثانياً، حماية المنطقة واسمها: تريد تركيا أن تكون المنطقة «آمنة»، أي تتضمن حظراً جوياً. لكن موسكو تقبل «منطقة عازلة» من دون حظر جوي، فيما طالب الأكراد بـ«حظر جوي» لحمايتهم من تركيا.

ثالثاً، وجود الدولة السورية: تتمسك أنقرة برفض أي وجود لقوات الحكومة السورية، فيما تقترح موسكو انتشار قوات الحكومة على الحدود ضمن مبدأ السيادة السورية.

رابعاً، الأكراد: في 23 من الشهر الماضي، اتصل ترمب بإردوغان لضمان «حماية الأكراد» بعد انسحاب أميركا. كما أن بولتون حذر من الهجوم على الأكراد، الأمر الذي أغضب إردوغان. وتقول أنقرة إن «وحدات حماية الشعب» لا تمثل كل الأكراد، فيما تتمسك موسكو بالوصول إلى ترتيبات تتضمن مصالح وحماية الطرفين.

خامساً، إدارة المناطق: تقترح أنقرة تشكيل مجالس محلية تضم أشخاصاً لا علاقة لهم بـ«الوحدات». وتوافق موسكو على تشكيل مجالس محلية، فيما يقول الأكراد إن المجالس الموجودة منتخبة.

سادساً، علاقة المناطق بالمركز: تريد أنقرة إجراءات وترتيبات تبعد هذه المناطق عن سلطة الدولة المباشرة، فيما تتمسك موسكو تأييداً لدمشق بعودة كاملة لسلطة الحكومة على هذه المناطق. ويقترح الأكراد الاعتراف بـ«الإدارة الذاتية».

«قسد» تعتقل داعشيين يحملان الجنسية الأمريكية

الجريدة...المصدررويترز.. أفاد بيان أرسل لوسائل الإعلام اليوم السبت أن قوات سوريا الديمقراطية اعتقلت اثنين من أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد يحملان الجنسية الأمريكية. وجاء في البيان الذي يحمل تاريخ السادس من يناير 2019 أن تحالف سوريا الديمقراطية، المدعوم من الولايات المتحدة والذي تقوده وحدات حماية الشعب الكردية، قال إن الاثنين اعتقلا خلال عمليات ضد التنظيم في محافظة دير الزور وإنه جرى أيضاً اعتقال اثنين من باكستان وايرلندياً واحداً. وتعهدت قوات سوريا الديمقراطية يوم الخميس بتصعيد الهجمات على بقايا الدولة الإسلامية والخلايا التابعة لها وذلك بعد يوم من هجوم بقنبلة تسبب في مقتل أربعة أمريكيين في شمال سوريا.

منبج.. "فيتو تركي" ضد قوات الأسد..

المصدر: دبي ـ العربية.نت.. عبرت تركيا الجمعة عن معارضتها لأي وجود لقوات رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في مدينة منبج، التي دعت وحدات حماية الشعب الكردية ـ المناهضة لأنقرة ـ جيش النظام إلى الانتشار فيها. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية التركية، هامي أكسوي لصحافيين، إن "جهود وحدات حماية الشعب الكردية لإدخال النظام إلى منبج لا يمكن السماح بها". وتسيطر قوات سوريا الديمقراطية وهي تحالف عربي كردي تهيمن عليه وحدات حماية الشعب الكردية ومدعوم من التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش، حالياً على مدينة منبج الواقعة في شمال سوريا. وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب الكردية مجموعة "إرهابية" بسبب ارتباطها بحزب العمال الكردستاني، الذي يشن حركة تمرد على الأراضي التركية منذ 1984. وتشكل منبج أيضاً موقعا للقوات الأميركية التي استهدفها الأربعاء هجوم تبناه تنظيم داعش، وأسفر عن سقوط 19 قتيلاً بينهم أربعة أميركيين. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 19 كانون الأول/ديسمبر أن الولايات المتحدة قد ألحقت مع حلفائها "الهزيمة" بالتنظيم المتطرف، وأمر بسحب القوات الأميركية من البلاد. وبعد هذا الإعلان، دعا المقاتلون الأكراد الذين يخشون هجوما تركيا، في نهاية كانون الأول/ديسمبر جيش النظام السوري إلى نشر قواته في المنطقة. وشكلت منبج موضوع اتفاق توصلت إليه أنقرة وواشنطن في أيار/مايو لتهدئة التوتر، ينص على انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية وإنشاء دوريات مشتركة أميركية تركية بدأت في تشرين الثاني/نوفمبر. وأكد أكسوي أن "هدف خارطة طريق منبج واضح"، مشيراً إلى أنها تنص على أن "تنسحب وحدات حماية الشعب الكردية من منبج وتتسلم الولايات المتحدة الأسلحة، ومنبج يحكمها المقيمون فيها".

التوصل لهوية مساعد الانتحارية في هجوم منبج

المصدر: العربية.نت... توصل المحققون في عملية التفجير الذي حدث في منبج (شمال سوريا) أول أمس الأربعاء إلى هوية شخص أوصل الانتحارية لمكان التفجير وهرب منه لحظات قبل الهجوم. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه حصل على معلومات من عدد من المصادر التي وصفها بـ"الموثوقة"، حول النتائج التي توصلت إليها عمليات المتابعة إثر التفجير الذي وقع في مدينة منبج ظهر الأربعاء. وبحسب المرصد، فإن الشخص الذي ظهر في الشريط المصور من كاميرات المراقبة بمحيط "مطعم الأمراء" الذي وقع فيه التفجير، قام باصطحاب امرأة إلى المطعم وتركها تفجّر نفسها بعد أقل من دقيقة من فراره من مكان التفجير. وبحسب المرصد، فقد تم التعرف على الشخص الظاهر في الفيديو، مؤكداً أن عائلة الرجل الفار تقطن في مناطق سيطرة قوات عملية "درع الفرات". وأكدت مصادر المرصد أن عملية البحث عن الرجل لا تزال مستمرة، ولا يُعلم بعد إن كان مختفيا داخل منبج أم أنه تمكن من الفرار لخارج مناطق سيطرة قوات مجلس منبج العسكري في القطاع الشمالي الشرقي من ريف حلب. وتسبب التفجير بقتل 4 من عناصر التحالف الدولي ضد داعش و5 من مرافقيهم من المقاتلين المحليين و10 مدنيين آخرين من سكان منبج. وتبنى تنظيم داعش الهجوم في منبج، وقال إن منفذه هو انتحاري يدعى أبو ياسين الشامي. هذه النتائج توصلت إليها التحقيقات التي تجريها الاستخبارات العاملة في المنطقة، وقد تزامنت مع تحقيقات أجراها مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي FBI حيث وصل فريق من المحققين الأميركيين إلى منبج خلال الساعات الأخيرة، وبدأ بالتحقيق في التفجير. وتأتي هذه التحقيقات بالتزامن مع وصول تعزيزات عسكرية جديدة من القوات الأميركية والتحالف الدولي، على متن حافلات إلى مدينة منبج. وأكد المرصد أن تعداد الواصلين بلغ أكثر من 90 عنصراً، فيما يتزامن ذلك مع استمرار الطائرات المروحية وطائرات الاستطلاع في التحليق بأجواء مدينة منبج وريفها، في محاولة لرصد خلايا مسلحة في مدينة منبج وريفها تابعة لتنظيم داعش أو لجهات أخرى.

المبعوث الأممي الجديد يلتقي هيئة التفاوض السورية.. جولة جديدة من محادثات أستانة حول سوريا في الشهر المقبل

بهية مارديني... أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين أن "جولة محادثات​ أستانة ​حول سوريا ​المقبلة ستعقد في النصف الثاني من شهر فبراير المقبل"، موضحًا أن "العمل لا يزال جاريًا لتحديد المواعيد وجدولتها".

إيلاف: حول الجديد في المحادثات، قال العقيد فاتح حسون، القيادي في الجيش الحر، في تصريح لـ"إيلاف"، "لقد غيّرت الكثير من الأحداث خارطة التنسيق المشترك لضامني مباحثات أستانة بشكل كبير، حيث كان لإعلان الولايات المتحدة سحب قواتها من سوريا، ولتمدد هيئة تحرير الشام في منطقة إدلب وما حولها، ولتعيين مبعوث خاص جديد للأمم المتحدة إلى الشأن السوري، كان لهم دور مؤثر في تغيّر هذه الخارطة". حسون الذي شارك في جولات عدة من "أستانة" اعتبر أن "التفاهمات بين الدول الضامنة الثلاث المنبثقة من محادثات أستانة باتت تحتاج إعادة ضبط ووضوح".

شروط المنطقة الآمنة

أشار حسون إلى أن روسيا "ترى أن هيئة تحرير الشام وبدلًا من تقلصها وانتهائها توسعت وازدادت قوة، كما ترى أنها ستكون خارج الحلقة بعد إعلان الانسحاب الأميركي من "شمال شرق الفرات"، وما تلاه من توافق أميركي تركي على إقامة منطقة آمنة، من شروطها ألا يكون لروسيا نفوذ فيها".

إيران خارج المعادلة

اشار حسون بالقول إن "إيران في الوقت نفسه ترى أنها خارج المعادلة برمتها في معظم المناطق السورية، فهي مستهدفة من الجميع، بما فيهم نظام الأسد نفسه الرهين للقرارات الروسية، وترى أن تفرّد تركيا بإقامة المنطقة الآمنة سيجعل الأخيرة تتفوق عليها من حيث النفوذ العسكري والسياسي والاجتماعي في سوريا، وخاصة إن بدأت عجلة إعادة الإعمار تسير في المنطقة الآمنة المزمعة إقامتها من قبل تركيا، إضافة إلى رجحان الكفة التركية على الإيرانية من حيث التوازن الإقليمي برمته". خلص إلى القول إن "كل ما سبق يحتاج إعادة صياغة لتفاهمات خرّبتها أحداث طارئة، لم تكن في الحسبان، وعلى رأسها قرار انسحاب القوات الأميركية. وباتت لكل دولة من الدول الثلاث هواجس تحتاج إزالة، وسيكون من الصعوبة في مكان تحقيق ذلك".

بيدرسون في موسكو

هذا ولفت فيرشينين إلى أن المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا، غير بدرسون، سيزور موسكو ​في منتصف الشهر الحالي، مشيرًا إلى "أننا نخطط لعقد لقاء مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا في 21 يناير في موسكو. وستكون هذه أول زيارة له إلى موسكو، لذلك نتوقع أن يطلعنا على رؤيته لكيفية تنفيذ قرارات الأمم المتحدة والعمل على تحقيق التسوية السياسية في سوريا".

لقاء مع الهيئة

في حين قال لـ"إيلاف" يحيى العريضي الناطق الرسمي لهيئة التفاوض السورية إنه" يلتقي اليوم أعضاء هيئة التفاوض السورية برئاسة نصر الحريري المبعوث الدولي الجديد لسوريا وفريقه عند الساعة الخامسة من مساء اليوم الجمعة في مقر الهيئة في الرياض". وكان الحريري قد رحّب على حسابه في تويتر بالمبعوث الدولي بدرسون. وقال "سنتبادل معه الأفكار والرؤى حول العملية السياسية ". ورحّبت الهيئة ببيدرسون، وعبّرت عن أملها في "أن يتمكن من تخطي العثرات التي اعترضت مساعي سلفه". يذكر أن بدرسون هو المبعوث الدولي الرابع لسوريا، وينتظره العديد من القضايا والملفات المهمة على صعيد القضية السورية.

هكذا تغلّبت الميليشيات التابعة لروسيا على نظيرتها الإيرانية بريف حماة؟

أورينت نت - فراس كرم.. توقفت في المناطق الموالية لنظام الأسد بريف حماة الغربي الاشتباكات بين الميليشيات المدعومة من روسيا والميليشيات المدعومة من إيران بعد وضع شروط ضمنها وجهاء من الطائفة العلوية وقادة من ميليشيا أسد بينهم المدعو (سهيل الحسن). وعقب اشتباكات عنيفة اندلعت ليلة (الأربعاء -الخميس) في الجزء الغربي من سهل الغاب بين ميليشيات محلية تابعة لـ "الفرقة الرابعة" من جهة وميليشيات "الفيلق الخامس" الذي تشرف عليه قوات الاحتلال الروسي بشكل مباشر على خلفية رفض ميليشيات "الفرقة الرابعة" تسليم الحواجز والنقاط العسكرية في المنطقة للفيلق. وجرى اجتماع صباح (الخميس) في مركز البحوث الزراعية في قرية الحرة حيث يعتبر المقر الرئيسي لميليشيات أسد الطائفية في تلك المنطقة، وحضر الاجتماع عدد من الضباط بينهم (سهيل الحسن) ووجهاء من المناطق الموالية وشخصيات عسكرية من الطرفين وتوصلت الأطراف إلى نتائج أولية بوقف الاشتباكات وحل الميليشيات المحلية واندماج من يرغب في صفوف ميليشيا "الفيلق الخامس". ووفق الاتفاق تسلم الفيلق بعد ساعات كامل النقاط العسكرية المتقدمة في ريف حماة الغربي بعد انسحاب ميليشيات "الفرقة الرابعة" منها. وكانت شرارة الاشتباكات قد انطلقت من مركز البحوث الزراعية في قرية الحرة غربي حماة وامتدت على طول الخط الأوسط في سهل الغاب غربي حماة (الحرة، الجيد، قبر فضة، الرصيف، تل بكير). واستمرت الاشتباكات حتى ساعة متأخرة من الليلة الماضية ما دفع بعدد من الوجهاء والشخصيات العلوية في المنطقة إلى التدخل بالتعاون مع ضباط من ميليشيا أسد في المنطقة. وتعتبر منطقة سهل الغاب عقدة وصل بين 3 مناطق سورية استراتيجية حيث يربط سهل الغاب مناطق جبل الأكراد وجسر الشغور ومناطق الساحل السوري وريف حماة وسط البلاد.

تفاصيل الاشتباكات بين ميليشيات إيران والموالين لروسيا غربي حماة

أورينت نت – خاص... أفاد مراسل أورينت باندلاع اشتباكات بين الميليشيات المدعومة من روسيا والميليشيات المدعومة من إيران في مناطق غربي حماة. وأوضح المراسل (فراس كرم) أن مناطق غربي حماة (مركز البحوث الزراعية والكريم والحرة وقبر فضة والرصيف وتل بكير والنحل)، شهدت اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والمتوسطة ما بين ميليشيات أسد الطائفية الموالية للاحتلال الروسي (الفيلق الخامس - الفرقة الثامنة) من جهة، وميليشيات "الفرقة الرابعة" الموالية لإيران من جهة ثانية. وأضاف أن الاشتباكات العنيفة اندلعت شرارتها في منطقة النحل ومركز البحوث الزراعية في منطقة الحرة غربي حماة بين ميليشيات "الفرقة الثامنة" و"الفيلق الخامس" الموالي للاحتلال الروسي من جهة، ومن جهة ثانية ميليشيات "الفرقة الرابعة الموالية لإيران على خلفية رفض الأخيرة تسليم المنطقة لـ "الفيلق الخامس" الذي تتولى إدارته قوات الاحتلال الروسي بشكل مباشر. وامتدت الاشتباكات على طول الخط الأوسط في سهل الغاب الممتد من مركز البحوث الزراعية في منطقة الحرة وحواجز الكريم وقبر فضة وتل بكير وحواجز النحل القريبة من منطقة سقيلبية غربي حماة. كما استقدم الطرفان تعزيزات عسكرية، حيث يرجح توسع رقعة الاشتباكات إلى كامل المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات أسد الطائفية غربي حماة.

ما أسباب اغتيال رؤساء البلديات في درعا؟

أورينت نت - إبراهيم الحريري... تستمر حالة عدم الاستقرار الأمني في محافظة درعا لا سيما ما تشهده المحافظة من عمليات اغتيال ينفذها مجهولون والتي طالت عدداً من قادة فصائل المصالحات وبعض الشخصيات الموالية لنظام الأسد على السواء. ويشير ناشطو المحافظة بأصابع الاتهام بالدرجة الأولى إلى ميليشيات أسد في الوقوف وراء عملية التصفية الممنهجة هذه، لأمرين أولهما أن تصفية بعض الشخصيات الموالية للنظام من المسؤولين الصغار، يأتي بغرض اتهام معارضيها بقتلهم، وثانيها التحجج بأن اغتيال هذه الشخصيات هو السبب في عدم تقديم الخدمات للمنطقة، لا سيما بعد استيلاء الميليشيات الطائفية عليها. وخلال الأسبوع الأخير قتل مجهولون اثنين من رؤساء البلديات في المحافظة، فيما نجا رئيس بلديّة ثالث من محاولة اغتيال، عدا عن أنه تعرّض للضرب من قبل أحد عناصر ميليشيا أسد. وكان (أحمد المنجر) الملقب بـ (أبو زكريا) والذي يشغل منصب رئيس بلدية بلدة (اليادودة) قد قُتل قبل أسبوع، جراء استهدافه بطلق ناري بشكل مباشر من قبل مجهولين في البلدة نفسها. كما أكدت مصادر محلية من بلدة المسيفرة لأورينت نت، أن مجهولين أطلقوا النار على (عبد الإله الزعبي) الملقب بـ(أبو مراد) والذي يشغل منصب رئيس بلدية المسيفرة، مساء الخميس 17 كانون الثاني، مما أدى لمقتله على الفور، بينما نجا (أحمد النابلسي) رئيس بلديّة المزيريب من محاولة اغتيال بطلق ناري. وكان (الزعبي) قد ظهر في مقطع فيديو في أول أيام سيطرة ميليشيا أسد على بلدته (المسيفرة) وهو يقول إن "الماضي انتهى وقد بأنا مرحلة جديدة"، خصوصاً أنه يعرف عن رؤساء البلديّات في المحافظة قربهم من النّظام وارتباطهم المباشر مع قيادات الادارّة المدنيّة والأمنية. جدير بالذّكر أن البلديات في محافظة درعا لم تقدّم الخدمات للأهالي فيما قدّمت خدمات كبيرة جدا للنظام من خلال جرد الفواتير السابقة وإجبار المدنيين على دفعها، بالإضافة لمشاركتها في ردم الآبار وتمرير قوانين المازوت والكهرباء وغيرها، في وقت تشهد المحافظة أزمة غاز وطحين ومياه...

قتلى من "هيئة تحرير الشام" بانفجار في مدينة إدلب

أورينت نت – خاص... أكد مراسلو أورينت في محافظة إدلب (الجمعة) أن أكثر من 10 أشخاص بينهم عناصر تابعين لـ"هيئة تحرير الشام" قتلوا بانفجار على أحد الحواجز التابعة "للهيئة" في المحافظة. وأوضح مراسلونا في المنطقة، أن الحصيلة الأولية تشير إلى مقتل 12 شخصاً بينهم مدنيون وعناصر من "تحرير الشام" بالانفجار الذي وقع قرب "حاجز المطلق" في مدينة إدلب. وأشار مراسلونا أن الأنباء الأولية تشير إلى أن الانفجار ناتج عن انفجار سيارة مفخخة، وقد استهدفت مقراً لـ"الهيئة" يقع بالقرب من الحاجز المذكور.

"سوريا الديمقراطية" تستكمل إخلاء جيب داعش الأخير شرقي سوريا

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. وصلت 35 حافلة تابعة لقوات سوريا الديمقراطية ترافقها شاحنات، الجمعة، إلى آخر جيب يسيطر عليه تنظيم داعش الإرهابي شرقي سوريا، وذلك ضمن اتفاق بين الطرفين يقضي بخروج المسلحين مقابل وقف هجوم القوات المتحالفة مع واشنطن، وفق ما ذكرت مصادر محلية وشهود عيان. وأوضحت المصادر أن الحافلات والشاحنات وصلت إلى بلدات السوسة المراشدة والباغوز والسفافنة بريف دير الزور الشرقي، لنقل مسلحي التنظيم وعائلاتهم باتجاه البادية السورية في دير الزور. ويتمركز مسلحو داعش في جيب صغير يتمد من مدينة هجين إلى جانب بلدات السوسة والباغوز وغيرها وعدد من القرى على نهر الفرات. وتضم المنطقة أكثر من 10 آلاف شخص من المدنيين المحاصرين من بينهم عدد كبير من اللاجئين العراقيين بالإضافة إلى سكان المنطقة. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد، الجمعة، بأن قوات سوريا الديمقراطية أمّنت خروج نحو 2000 شخص بينهم 180 مسلحا من داعش، من الجيب، صوب مخيمات تشرف عليها هذه القوات شرق الفرات. وفي 12 يناير الجاري، بدأت قوات سوريا الديمقراطية في ادخال الحافلات إلى هذه المنطقة لنقل الموجودين هناك إلى خارج مناطق القتال، وقال المرصد إن عدد الخارجين وصل إلى نحو 20 ألفا. وشنت قوات سوريا الديموقراطية مدعومة بغارات جوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة هجوما في الـ 10 من سبتمبر الماضي عملية عسكرية بغية السيطرة على آخر معاقل داعش في شرقي سوريا، واستمرت المعارك بين كر وفر لعدة أشهر.

"قصر الأمراء".. عشق الأميركيين الذي تحول إلى "مقبرة" في منبج

أبوظبي - سكاي نيوز عربية.. اعتاد الجنود الأميركيون في مدينة منبج بمحافظة حلب شمالي سوريا، على ارتياد مطعم اسمه "قصر الأمراء"، ذلك المطعم الذي عشق الجنود -على ما يبدو- ما يقدمه من وجبات شهية، من بينها الشاورما والدجاج المشوي. لكن تردد الجنود على المطعم فتح "شهية" الإرهابيين، الذين رأوا فيهم "صيدا ثمينا"، فدأبوا على مراقبة المكان، إلى أن فجروا المطعم الأربعاء الماضي، مما أدى إلى مقتل 15 شخصا. ومن بين القتلى في التفجير، الذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه، جنديان أميركيان ومدنيان يعملان لحساب الجيش الأميركي. وجاء الهجوم بتفجير قنبلة في المكان. وقد وثقت الهجوم كاميرات المراقبة. وقال السكان في منبج إن الأميركيين عشقوا الوجبات التي يقدمها المطعم، لدرجة أنهم كانوا يزورونه مرات عدة في الأسبوع، وفق ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، في تقرير مطول، الجمعة. وذكرت الصحيفة أن نائبين في مجلس الشيوخ الأميركي زارا المطعم نفسه في يوليو الماضي وتناولا الطعام فيه، هما الجمهوري ليندسي غراهام، والديمقراطية جين شاهين. ونشرت الصحيفة صورة لغراهام وهو داخل المطعم. وقال جاسم الخلف (37 عاما)، الذي يبيع الخضار بجوار المطعم: "يأتي الأميركيون إلى هنا لتناول الدجاج والشاورما كلما كان لديهم دوريات في المدينة. لقد اعتاد الناس على رؤيتهم، فالأمر ليس جديدا". وقال موظفون أميركيون سابقون وحاليون في العمليات الخاصة، ممن عملوا في المنطقة، إن تنظيم داعش استغل نقطة ضعف تردد الجنود على المطعم ورأوا في ذلك فرصة لتنفيذ الهجوم. ونقلت الصحيفة عن أحد هؤلاء المسؤولين، دون الكشف عن اسمه، قوله: "كان يجب أن يتمتعوا (الجنود) بحماية أفضل للقوة"، محذرا من أن مسلحي داعش سيهاجمون الجنود الأميركيين كلما سنحت لهم الفرصة. وقال المسؤولون إنه كان ينبغي على الجنود تغيير مسارات دورياتهم، أو زيادة أمنهم خلال وجودهم في الميدان، مؤكدين على أن السلامة هاجس دائم، ويشكل معضلة للجنود الأميركيين في شمال سوريا.

البنتاغون يكشف هوية 3 من أصل 4 أميركيين قتلوا بهجوم منبج وواشنطن رجّحت مسؤولية «داعش» عن التفجير

واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين..».. كشفت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن هوية ثلاثة من أربعة أميركيين قتلوا في الهجوم الذي استهدف دورية للتحالف الدولي ضد «داعش» بمدينة منبج شمال سوريا أول من أمس (الأربعاء). وقال البنتاغون في بيان اليوم الجمعة، إن القتلى هم القائد العسكري جوناثان فارمر (37 عاما) وهو من ولاية فلوريدا، والقائد البحري شانون كينت (35 عاما) والمتخصص بفك التشفير من المجموعة 66 بميريلاند، والثالث هو سكوت ويرتز وهو موظف مدني بوزارة الدفاع ولم تكشف وزارة الدفاع عن هوية القتيل الرابع، وهو متعاقد يعمل لدى شركة خاصة. إلى ذلك ،قال مصدران بالحكومة الأميركية أمس (الخميس)، إن الولايات المتحدة تعتقد أن تنظيم داعش مسؤول على الأرجح عن هجوم الأربعاء، وإن كانت لم تتوصل إلى نتيجة حاسمة في هذا الشأن. ونقلت وكالة «رويترز» عن المصدرين، اللذين طلبا عدم نشر اسميهما، قولهما إن وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» ووكالات أميركية أخرى تحقق في أمر الجهة التي نفذت هجوم منبج في سوريا. وقال أحد المصدرين إن المسؤولين الذين يدرسون الواقعة لا يرفضون إعلان «داعش» المسؤولية عن التفجير ، ويعتبرونه مقبولاً، إن لم يكن مرجحاً. ووقع الهجوم بعد شهر تقريباً من إعلان الرئيس دونالد ترمب قراره، الذي فاجأ به فريقه للأمن القومي في 19 ديسمبر (كانون الأول) بسحب القوات الأميركية، البالغ قوامها ألفي فرد من سوريا، معلناً هزيمة «داعش» هناك. والهجوم الذي وقع في منبج، التي تسيطر عليها «قوات سوريا الديمقراطية» المدعومة من واشنطن، هو أكبر هجوم تتعرض له القوات الأميركية في سوريا من حيث عدد القتلى، على ما يبدو، منذ انتشرت هناك عام 2015. وأكد نائب الرئيس الأميركي مايك بنس بعد ساعات من وقوع التفجير، أن التنظيم المتطرف هُزم. ويرى خبراء أن «داعش» لم يهزم، على الرغم من خسارة التنظيم المتشدد كل الأراضي التي سيطر عليها في عامي 2014 و2015 بعد سيطرته على أجزاء من سوريا والعراق، معلناً قيام دولة «خلافة». وفي حين تراجعت سيطرة التنظيم على الأراضي، فإن خبراء يعتقدون أنه لم يفقد قوته، وما زال قادراً على تنفيذ هجمات بأسلوب حرب العصابات. وأعلن التنظيم المتطرف، عبر وكالته «أعماق»، الأربعاء، مسؤوليته عن الهجوم، وذكر أن انتحارياً فجّر سترته الناسفة في منبج. وفي الشهر الماضي، دعت «وحدات حماية الشعب الكردية»، المدعومة من واشنطن والمتحالفة مع المقاتلين الذين يسيطرون على منبج، النظام السوري لدخول المنطقة المحيطة بالبلدة، لدرء هجوم تركي محتمل. ودخلت قوات النظام المنطقة بعد ذلك بوقت قليل. وتوعدت «قوات سوريا الديمقراطية»، التي تقودها «وحدات حماية الشعب الكردية»، بتصعيد هجماتها على فلول تنظيم داعش.

مسؤول إيراني زار دمشق ليمهد الطريق أمام توقيع "اتفاقية شاملة" مع النظام

أورينت نت – متابعات.. قال نائب رئيس "لجنة الصداقة السورية الإيرانية" في "مجلس الشعب" (حسين راغب الحسين) إن نظام الأسد سيفتتح مع إيران غرفة تجارة مشتركة قريباً. ونقل موقع (بزنس2بزنس سوررية) عن (الحسين) قوله إن هذه الخطوة "ستعزز العلاقات الاقتصادية"، متمنياً أن "تتحسن مسألة التبادل التجاري بين البلدين وخصوصا أن العلاقات السياسية والعسكرية بينهما ممتازة"، وفق وصفه. وقال هذه الخطوة الأولى تعد الأولى بعد زيارة الوفد الإيراني سوريا برئاسة رئيس لجنة الأمن الوطني والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني حشمت الله فلاحت بيشه". من جانبه، قال (فلاحت بيشه) الذي زار دمشق قبل 4 أيام إن "المجال الاقتصادي مؤشر مهم للتعاون، ويجري حالياً بحث إمكانية توقيع اتفاقية شاملة في الشؤون الاقتصادية بين البلدين قريبا"، وفق وكالة (سانا) الموالية. وفي وقت سابق قال نائب في برلمان نظام الأسد لوكالة (سبوتنيك) معلقاً على زيارة (بيشه) تأتي تحضيرية لزيارة نائب رئيس الجمهورية الإيرانية (إسحاق جهانغيري) خلال الفترة القادمة إلى دمشق. وقال إن زيارة (جهانغيري) سيتم خلالها توقيع "اتفاقية استراتيجية" تشمل جميع الملفات من ضمنها الدفاع المشترك والاقتصاد. وفق قوله. وأكد النائب عزم إيران على المشاركة في عملية "إعادة الإعمار" في سوريا. يشار إلى أنّ سوريا تشهد منذ أكثر من عام اهتماماً وتنافساً شديداً بين حليفي نظام الأسد (إيران وروسيا) في المجال الاقتصادي والثقافي والتعليمي.



السابق

اخبار وتقارير..كيف للولايات المتحدة الوثوق بأفضل حلفائها في سورية؟..ماكرون يجدد التزام بلاده البقاء عسكرياً في «المشرق» ..أميركا تحيي مبادرة «حرب النجوم» .. واستراتيجية جديدة لتعقب صواريخ معادية...خليل زاد: السلام في أفغانستان يتطلّب محادثات بين الحكومة و«طالبان»...الناتو: مطالب باستمرار تبادل المعلومات الاستخباراتية بين الحلفاء والشركاء...كوربن يعرقل مسعى ماي لتوافق برلماني على «بريكزيت»..تركيا تطرد صحافية هولندية بحجة صلاتها بـ«منظمة إرهابية»..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي.. الأمم المتحدة تؤكد استخدام النفط الإيراني لتمويل حرب الحوثيين في اليمن...توصية بتفتيش السفن لضبط الأسلحة غير الشرعية..الأردن.. انتهاء اجتماعات لجنة تبادل الأسرى في اليمن.."العمالقة" تحبط هجوما للحوثيين وتكبدهم قتلى في التحيتا...الجيش اليمني يسيطر على مواقع جديدة في محافظة الجوف...تقرير أممي: مليون نازح من الحديدة منذ يونيو الماضي

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,757,498

عدد الزوار: 7,710,659

المتواجدون الآن: 0