سوريا....إيران: أبرمنا اتفاقيات مصرفية "مهمة" مع النظام السوري...إردوغان: نريد إقامة المناطق الآمنة لتستوعب 4 ملايين سوري....الأردن يكشف موقفه من قاعدة "التنف" في سوريا بعد انسحاب القوات الأمريكية..منتصف الشهر المقبل موعد اللقاء المقبل حول سوريا في آستانة..النظام وإيران يوقعان اتفاقيات اقتصادية جديدة.. ماذا تضمّنت؟...عشرات المدنيين والمقاتلين يخلون آخر معاقل داعش في سوريا....

تاريخ الإضافة الثلاثاء 29 كانون الثاني 2019 - 4:26 ص    عدد الزيارات 2823    التعليقات 0    القسم عربية

        


إيران: أبرمنا اتفاقيات مصرفية "مهمة" مع النظام السوري..

العربية نت...المصدر: دمشق – رويترز.. أعلن نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانجيري، الاثنين، أن طهران أبرمت اتفاقيات مصرفية "مهمة جداً" مع النظام السوري، كما ستساعد في إصلاح محطات كهرباء في أنحاء سوريا وستنشئ محطة جديدة في محافظة اللاذقية. من جهته، قال رئيس وزراء النظام السوري، عماد خميس، إن بلاده وإيران وقعتا، الاثنين، اتفاقية للتعاون الاقتصادي الطويل الأجل يشمل الصناعة والتجارة والزراعة. كما وقع الجانبان عدداً من مذكرات التفاهم خلال زيارة جهانجيري إلى دمشق. وبحسب مسؤولين، فقد شملت الاتفاقات التعليم والإسكان والأشغال العامة والسكك الحديدية والاستثمار ومجالات أخرى، دون الخوض في تفاصيل.

إردوغان: نريد إقامة المناطق الآمنة لتستوعب 4 ملايين سوري

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق.. حدد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان هدف بلاده من إقامة مناطق آمنة في شمال سوريا باستيعاب نحو 4 ملايين لاجئ سوري تستضيفهم تركيا، وتمكينهم من العودة إلى ديارهم، قائلاً: «سنحقق السلام والاستقرار والأمن في منطقة شرق الفرات قريباً، تماماً كما حققناه في مناطق أخرى». وذكر إردوغان في كلمة أمام مؤتمر في إسطنبول، أمس، أن نحو 300 ألف سوري عادوا بالفعل إلى ديارهم، وأنه يتوقع عودة ملايين السوريين إلى المناطق الآمنة. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أنه سيتم سحب كل القوات الأميركية من سوريا واقترح إقامة منطقة آمنة بعمق 20 ميلاً داخل سوريا على الحدود مع تركيا. وقال إردوغان: «سنطهّر المنطقة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي وبقاياه التي يتم تدريبها ضد تركيا»، مضيفاً أن الدول الغربية «سعت إلى مكافحة التنظيم الإرهابي من خلال تسليح تنظيم إرهابي آخر (في إشارة إلى تعاون الولايات المتحدة مع «وحدات حماية الشعب» الكردية أكبر مكونات تحالف قوات سوريا الديمقراطية «قسد» والتي تعدها تركيا «تنظيماً إرهابياً»). في السياق ذاته، قالت صحيفة «يني شفق» التركية، القريبة من حكومة إردوغان، إن أولوية تركيا في تشكيل المنطقة الآمنة شمال سوريا تتمحور أولاً حول إعلان مدن منبج وتل أبيض ورأس العين مناطق آمنة، والتحقق من سكان هذه المدن، وتوفير البنية التحتية الطبية والأمنية فيها وتدريب قوات الأمن بها وتشكيل فريق لتأمين الحدود التركية. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية أن المنطقة الآمنة التي تسعى إليها تركيا بالتعاون مع الولايات المتحدة ستنفّذ على مراحل متعددة، وأن البدء في التنفيذ بات وشيكاً جداً. وأضافت أن احتمال شن عملية عسكرية في منبج وشرق الفرات لا يزال قائماً حتى الآن، حيث ستبدأ خطة المنطقة الآمنة من مدينة منبج، وبعدها تنفَّذ تباعاً في تل أبيض ورأس العين، حيث سيتم تطهير المنطقة من «الوحدات» الكردية وحزب العمال الكردستاني، والسيطرة عليها وبدء تنفيذ البنية التحتية للخدمات فيها. وأشارت الصحيفة إلى أن من أولويات تركيا طرد المقاتلين الأجانب الذين جاءوا للقتال في سوريا إلى جانب تنظيم داعش الإرهابي أو إلى جانب الوحدات الكردية، وإعادتهم إلى بلدانهم التي أتوا منها. ولفتت إلى أن قوات نظام الأسد وزّعت أكثر من 20 ألف زي عسكري خاص بها في مناطق الدرباسية ورأس العين ومنبج والحسكة، وأن النظام سيعمل على تسويق ما سمتها «كذبة تسلم الأراضي من الوحدات الكردية» من خلال العناصر الذين سيرتدون هذه الملابس. وذكرت الصحيفة أن تركيا قدمت تقريراً لروسيا بشأن هذه المعلومات واستعدادات النظام، وقالت إنها ستقوم باللازم في حال محاولة إفشال العملية التركية. في سياق متصل، ذكرت وكالة «الأناضول» التركية، أمس، أن 600 جندي أميركي إضافيين وصلوا إلى قاعدتين شرق نهر الفرات، بهدف تأمين انسحاب القوات الأميركية من سوريا. ونقلت الوكالة عن مصدر قوله، إن «الجنود وصلوا إلى قاعدتي خراب عشق وصرين شرق نهر الفرات، وتوزعوا بين القاعدتين اللتين ستُستخدمان من أجل عمليات إخلاء الجنود، أما القاعدتان الأميركيتان في رميلان وتل بيدر في محافظة الحسكة، فستُستخدمان من أجل نقل العتاد الثقيل عبر الجو». وكان مصدر في وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) قد أبلغ شبكة «سي إن إن»، يوم الخميس الماضي، بأن الوزارة سترسل قوات إضافية إلى سوريا بهدف تأمين عملية انسحاب القوات الأميركية من هناك. من جانبه قال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، إن بلاده ستقضي على «وحدات حماية الشعب» الكردية التابعة لحزب العمال الكردستاني، الذي تعده أنقرة «تنظيماً إرهابياً»، ولن تسمح بإقامة «ممر إرهابي» شمال سوريا. وقام أكار بجولة على الوحدات العسكرية التركية في ولاية ماردين جنوب البلاد، رفقة رئيس الأركان التركي يشار جولار، وقائد القوات البرية أوميت دوندار، وقال، خلال الجولة، إن بلاده تذكِّر الجانب الأميركي بضرورة الالتزام بتعهداته بشأن خريطة الطريق في منبج التي تتضمن سحب عناصر الوحدات الكردية من المدينة، وتنتظر اتخاذ الخطوات اللازمة في هذا الصدد. وأضاف أن تركيا تمارس الضغوط وتُجري مباحثات مع واشنطن على مستويات متعددة من أجل إخراج عناصر الوحدات الكردية والأسلحة الثقيلة من منبج. وأكد أن «الجيش التركي قام بالاستعدادات اللازمة في هذا الإطار، ولا نريد أي إرهابي هناك». وشدد على أن تركيا تحارب مَن سماهم «الإرهابيين» فقط، وليست لديها مشكلات على الإطلاق مع أشقائها العرب والأكراد في المنطقة، ولا تقوم بأي عمل ضدهم. وفي ما يتعلق بالوضع في محافظة إدلب، أشار أكار إلى أهمية مواصلة وقف إطلاق النار والاستقرار في هذه المنطقة. وقال: «جنودنا يواصلون أعمالهم ليل نهار، بعزيمة وإصرار، ويبذلون كل الجهود من أجل ضمان استمرار وقف إطلاق النار بإدلب وتحقيق الاستقرار فيها». وأرسل الجيش التركي، مساء أول من أمس، تعزيزات جديدة من القوات الخاصة إلى المناطق الحدودية مع سوريا قادمة من ولايات تركية عدة انضمت إلى الوحدات الموجودة على الحدود في محافظة هطاي جنوب البلاد. وكان الجيش التركي قد أرسل قبل أيام تعزيزات إلى منطقة التن أوزو في ولاية هطاي، تضمنت وحدات من القوات الخاصة وشاحنات محملة بمركبات عسكرية مدرعة، لتوزيعها على الوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا. وأجرى الجيش التركي، قبل أسبوعين، مناورات عسكرية في هطاي، على الحدود مع إدلب، شاركت فيها مدرعات مزودة بصواريخ، بالإضافة إلى وحدات الرصد والبحث عن الألغام، كما أرسلت تعزيزات إلى الجهة المقابلة لمدينتي جسر الشغور وحارم.

الأردن يكشف موقفه من قاعدة "التنف" في سوريا بعد انسحاب القوات الأمريكية..

أورينت نت – وكالات... قال وزير الخارجية الأردني (أيمن الصفدي) إن بلاده لن تسيطر على قاعدة "التنف" العسكرية الأمريكية في سوريا قرب الحدود مع الأردن بعد انسحاب القوات الأمريكية لوقوعها خارج الأراضي الأردنية. وردا على سؤال وكالة "سبوتنيك" الروسية عما إذا كانت القاعدة ستسلم إلى الأردن عقب انسحاب القوات الأمريكية، أجاب الصفدي: "لا، فالتنف منطقة واقعة داخل سوريا". وتابع الصفدي: "الأردن سوف يحمي حدوده ولكنه لن يعبر إلى داخل الأراضي السورية، ونأمل أن تعقد محادثات ثلاثية للاتفاق على ترتيبات تضمن الأمن في الجانب الآخر من الحدود". وأضاف "سوف نتخذ الإجراءات الضرورية لحماية أمننا، وسوف نزيل أي تهديد له، ولكن الترتيبات على الجانب الآخر من الحدود بعد الانسحاب من التنف ينبغي أن يتم الاتفاق عليها من كافة الأطراف، ويجب أن تضمن الأمن والأمان في المنطقة". في سياق متصل، أعلن الصفدي عن أمله في وصول قافلة المساعدات الأممية إلى مخيم الركبان في أسرع وقت، وأشار إلى إجراء مباحثات مع روسيا والولايات المتحدة حول تفكيك المخيم. وأوضح الصفدي، أن "المناقشات مستمرة حول السماح للقافلة الإنسانية الثانية إلى الركبان من داخل سوريا لبعض الوقت. ونأمل أن يتم التوصل إلى اتفاق قريبا حتى يتم تلبية احتياجات سكان المخيم. ونأمل أن يتم تنظيم دخول القافلة قريبا". وأشار الوزير إلى أن "التركيز لا يجب أن يقتصر على توفير المساعدات الإنسانية والتي تعتبر حلا مؤقتا ولكن يجب حل المشكلة عن طريق تفكيك المخيم والسماح لقاطنيه بالعودة لمدنهم وقراهم الأصلية".

النظام وإيران يوقعان اتفاقيات اقتصادية جديدة.. ماذا تضمّنت؟

أورينت نت – متابعات.. أكدت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد، أن النظام سيوقّع (الإثنين) اتفاقيات اقتصادية مع إيران تشمل تعاوناً مصرفياً وتخفيض رسوم جمركية، تهدف لتأسيس مرحلة جديدة في العلاقات الاقتصادية الإستراتيجية بينهما. وذكرت صحيفة (الوطن) الموالية أن دمشق تشهد (الإثنين) بدء اجتماعات "اللجنة العليا المشتركة السورية الإيرانية" في دورتها الرابعة عشرة وذلك برئاسة رئيس حكومة النظام (عماد خميس) وبحضور وفد إيراني رفيع المستوى ممثل بالمعاون الأول للرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري، للتوقيع على العديد من الاتفاقيات الاقتصادية المشتركة مع الوفد الإيراني. وقال سفير النظام في إيران (عدنان محمود) أن "اجتماعات اللجنة العليا المشتركة السورية الإيرانية" تأتي في توقيت مهم بالنسبة لأولوية تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والمصرفية، ولبناء أرضية لمرحلة جديدة من توسيع مجالات التعاون، وللمرة الأولى على صعيد مشاركة القطاع الخاص الإيراني في مرحلة إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية، الأمر الذي يتزامن مع بناء القطاعات الإنتاجية وتفعيل دور القطاع الخاص بين البلدين، حيث من المقرر أن يرافق الوفد الإيراني ممثلون لأكثر من 40 شركة من كبرى شركات القطاع الخاص الإيراني للمشاركة في إعادة إعمار سورية". وأضاف أن "الوثيقة الرئيسة لهذه الاتفاقية والتي تشكل تأسيساً لمرحلة جديدة في العلاقات الاقتصادية الإستراتيجية بعيدة المدى هي اتفاقية التعاون الاقتصادي الإستراتيجي بعيدة المدى، والتي تتضمن مشاريع عملية في جميع القطاعات على صعد الاستثمارات المشتركة وعلى صعيد المشاركة الفعالة للقطاع الخاص والحكومي في مرحلة إعادة الإعمار، على صعيد تأسيس تعاون مصرفي، باعتباره مفتاح التعاون الاقتصادي، إضافة إلى فتح خطوط للنقل البحري بين البلدين والمشاركة في بناء الوحدات السكنية الجديدة". وفيما يخص المشاريع الإستراتيجية قال (محمود) إن "هناك مباحثات قائمة لربط خطوط النقل والغاز والاتصالات والكهرباء عبر العراق إلى سوريا". إضافة إلى "المشاريع الاستثمارية لتأمين المتطلبات الأساسية والمواد الأولية لقطاع الإنتاج في سورية لإقلاع القطاع الزراعي والصناعي". بدوره صرّح سفير إيران لدى نظام الأسد (جواد ترك آبادي) لـ(الوطن) أن "التعاون الاقتصادي بين إيران وسورية يندرج ضمن العديد من المجالات التي تهدف إلى إنشاء منطقة اقتصادية قوية، معتبراً أن اقتصاد البلدين يكملان بعضهما البعض، وأن التبادل في استخدام القدرات والاستفادة منها هدفه تطوير الاقتصاد للبلدين"، موضحاً أن هذه "المجالات توفر فرصاً هائلة للشركات الإيرانية للمساهمة بإعادة الإعمار في سورية". وحول إقامة بنك سوري إيراني قال: "تم التوصل إلى اتفاق مع رئيس البنك المركزي الإيراني ووزير الاقتصاد السوري، وبناء على ذلك تمت المباحثات في هذا الجانب حيث تم رسم أطر واعدة للتعاون في المجال المصرفي".

المصدر: العربية.نت – وكالات... يقول نشطاء المعارضة السورية إن عشرات المدنيين والمقاتلين أخلوا آخر معاقل داعش في سوريا. وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا أن حوالي ألفي شخص، بينهم 300 مسلح من تنظيم داعش، أخلوا المنطقة في محافظة دير الزور شرقي البلاد منذ الأحد. وذكرت "دير الزور 24"، وهي تنسيقية من النشطاء، اليوم الاثنين أن عشرات المدنيين غادروا المنطقة، التي يحاول المقاتلون السوريون المدعومون من الولايات المتحدة السيطرة عليها منذ سبتمبر/أيلول. وقالت إن قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها أكراد، أسرت قائدا محليا من داعش وحارسه الشخصي. ويعتبر التنظيم المتطرف الآن محاصرا في منطقة صغيرة حيث يعتمد على الهجمات الانتحارية لوقف تقدم مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية.

4 كيلومترات مربعة.. ملاذ داعش الأخير في سوريا

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. قال قيادي في قوات سوريا الديمقراطية، الاثنين، إن قواته تحاصر تنظيم داعش الإرهابي حاليا في مساحة لا تتعدى 4 كيلومترات مربعة، وذلك بالقرب من الحدود مع العراق. وأوضح قائد عمليات قوات سوريا الديموقراطية في منطقة هجين، هفال روني، أن داعش لا يسيطر من الناحية الجغرافية إلا على 4 كيلومترات مربعة فقط، وتمتد سيطرته بين منطقة الباغوز والحدود العراقية. ومنذ تأسيسها، تخوض قوات سوريا الديمقراطية، التي تتألف أساسا من وحدات حماية الشعب الكردية، وبدعم من قوات التحالف الدولي، معارك ضد تنظيم داعش، ونجحت في طرده من مناطق واسعة في شمال وشرق سوريا. وأضاف روني، أن قوات سوريا الديمقراطية "تنتظر استكمال الاستعدادات اللازمة والضرورية للتقدم نحو آخر منطقة يتواجد فيها عناصر داعش"، متوقعا انتهاء سيطرة التنظيم على المنطقة المذكورة "قريبا"، حسب ما ذكرت وكالة فرانس برس. وأشار روني إلى أن قيادات كبيرة من داعش "ما زالت موجودة في المنطقة"، مضيفا أن التنظيم يحتجز أسرى من قوات سوريا الديمقراطية، وأن قواته "تسعى لاستعادتهم وإنقاذ المدنيين"، لكنه حرص على التوضيح بأن قواته "تتواصل حول هذه المسألة مع وجهاء في المنطقة". وكشف روني عن وجود خلافات بين الدواعش الأجانب والدواعش المحليين، موضحا أنه تم رصد هذا الخلاف عبر أجهزة اللاسلكي. وشدد القيادي في قوات سوريا الديمقراطية، على أن الدواعش الأجانب هم من كبار القيادات في التنظيم، "لكن الأمر على الأرض بيد الدواعش المحليين، وتحديدا العراقيين منهم"، مستبعدا أن يكون زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي بينهم. ومن المفترض أن تبدأ علميات التمشيط ومطاردة فلول داعش ونزع الألغام، بعد طرد التنظيم من هذه المنطقة.

منتصف الشهر المقبل موعد اللقاء المقبل حول سوريا في آستانة

موسكو: «الشرق الأوسط أونلاين»>> كشف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن موعد الاجتماع المقبل في آستانة في إطار تسوية الأزمة السورية، مشيراً إلى أنه سيعقد في منتصف شهر فبراير (شباط) المقبل. ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء عن لافروف قوله، خلال لقائه نظيره الكازاخستاني: «من دون شك نقدر عالياً جهود أصدقائنا في عقد لقاءات دولية عالية المستوى حول سوريا، واللقاء المقبل بهذا الشأن يعقد في آستانة منتصف الشهر المقبل». يشار إلى أن العاصمة الكازاخستانية آستانة احتضنت، يوم 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، الجولة 11 لمباحثات آستانة حول سوريا بمشاركة الدول الضامنة الثلاث (روسيا وتركيا وإيران).



السابق

أخبار وتقارير.. هذه محاور قمة وارسو الـ4.. وإيران في قلب النقاشات.....نتنياهو: نصرالله في حالة إحراج كبيرة بسبب كشفنا إنفاقه..مادورو: نفاوض واشنطن على فتح مكاتب لرعاية المصالح...سلاح روسي تقليدي أشد خطرا وأكثر دمارا من النووي..نانسي بيلوسي: بوتين يبتز ترمب!..ماليزيا تلغي مشروعاً «صينياً» كلفته 20 بليون دولار....«أوشحة حمراء» تنافس «السترات الصفراء» على شوارع باريس..«طالبان» ترفض الجدول الزمني المقترح من الأميركيين للانسحاب..

التالي

اليمن ودول الخليج العربي..الجيش اليمني يقطع خط إمداد الميليشيات في باقم بصعدة..قبائل حجور تكسر زحف الميليشيات وتكبدها عشرات القتلى والجرحى..الحوثيون يفرضون على البنوك دفع 30% من أرباحها..حزب كويتي على لوائح الإرهاب السورية..منصور بن زايد يثمن التعاون الإماراتي السعودي...البحرين: تأييد المؤبد لـ«علي سلمان»..وزراء خارجية 6 دول عربية يبحثون أزمات المنطقة.. الخميس..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,179,060

عدد الزوار: 7,622,847

المتواجدون الآن: 0