اليمن ودول الخليج العربي...«التحالف» يوجه ضربات جوية نوعية ضد الحوثيين بمديرية كشر.....ميليشيا الحوثي تنكل بقبائل حجور.. إعدامات واعتقالات....تهديد حوثي بتصعيد ميداني في الحديدة وتلويح بمنظومة أسلحة جديدة..تقرير حقوقي: الحوثيون قتلوا وجرحوا 75 امرأة في تعز..ترمب يرفع سعر القواعد الأميركية وقطر تدفع المبلغ الأعلى...اختتام المرحلة الأخيرة من تمرين «درع الجزيرة المشترك 10» ...

تاريخ الإضافة الأحد 10 آذار 2019 - 5:24 ص    عدد الزيارات 2347    التعليقات 0    القسم عربية

        


«التحالف» يوجه ضربات جوية نوعية ضد الحوثيين بمديرية كشر...

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم (السبت)، توجيه ضربات جوية نوعية لحماية المواطنين اليمنين بمديرية كشر، استهدفت المليشيا الحوثية الإرهابية. وأوضح التحالف أن الضربات الجوية ركزت أهدافها بقطع طرق الإمداد والمقاتلين من المليشيا الإرهابية، وتركزت الضربات في جبل طل ومركز المديرية والزعاكره والإمدادات القادمه من عمران. وأسقطت عمليات كشر بإسناد من قوات التحالف، أكثر من 200 قتيل من عناصر المليشيا الحوثية الإرهابية.

عشرات الخروق الحوثية للهدنة في 24 ساعة

سكاي نيوز عربية – أبوظبي.. أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن أن ميليشيات الحوثي ارتكبت 65 خرقا لوقف إطلاق النار في الحديدة خلال 24 ساعة. وذكر التحالف إن الخروقات الحوثية شملت الرماية بمختلف الأسلحة الخفيفة وقذائف الهاون وصواريخ الكاتيوشا. وأسفرت الخروقات عن مقتل مدني وإصابة 12 آخرين. إلى ذلك، أعلنت المقاومة اليمنية المشتركة أنها صدت فجر السبت، محاولة تسلل كبيرة لميليشيات الحوثي نحو مواقعها في الحديدة، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المتمردين. وفي محافظة حجة غربي اليمن، تواصلت المعارك بين قبائل حجور وميليشيات الحوثي في مديرية كُشر. وأفاد مراسلنا، أن مواجهات عنيفة دارت بين الطرفين في بلدة بني سعيد مركز المديرية، الذي يحاول رجال القبائل استعادته، وسط قصف مكثف للحوثيين. وقصفت مقاتلات التحالف أهدافاً للمتمردين في مناطق متفرقة من كشر. وقالت المصادر إن المتمردين يمارسون جرائم وحشية في المناطق التي سقطت في قبضتهم في كُشر، أبرزها بلدة العبيسة، التي نفذوا فيها حملة إعدامات وخطف.

ميليشيا الحوثي تنكل بقبائل حجور.. إعدامات واعتقالات

المصدر: دبي - العربية.نت.. أفادت مصادر "العربية" أن ميليشيات الحوثي نفذت حملة اعتقالات وإعدامات جماعية ضد أبناء قبائل حجور في منطقة العبيسة. وأوضحت مصادر قبلية أن الميليشيات أعدمت 5 من أبناء القبائل اختطفتهم من منزل أمين عبدالله النشمة، كما شنت حملة اعتقالات طالت العشرات وحولت مستوصف العبيسة إلى سجن للمعتقلين. إلى ذلك، تواصلت عمليات المداهمة واقتحام المنازل في حملة تفتيش واسعة داخل قرى بلدة العبيسة، بحثا عن مقاتلين من أبناء القبائل. كما أقدمت ميليشيات الحوثي على تفجير أكثر من عشرين منزلا من منازل آل النشمة. وأتت تلك الإعدامات بعد أن أعلنت قبائل حجور في مديرية كشر بمحافظة حجة عن حلف قبلي لعدد من مشايخ حجور للقتال ضد ميليشيات الحوثي، انطلاقاً من غرب مديرية كشر.

اليمن.. الاحتفال بيوم المرأة ممنوع في صنعاء

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم.. منعت ميليشيات الحوثي الانقلابية، اتحاد نساء اليمن، من إقامة فعالية في العاصمة صنعاء، كانت قد أعلنت عنها، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يصادف الــ 8 من مارس من كل عام؛ بحجة أنها "تجمع للاختلاط"، على الرغم من أن الهدف منها كان تشجيع النساء على الإنتاج. وكان اتحاد نساء اليمن، قد أعلن عن إقامة فعالية، في حديقة السبعين وسط العاصمة صنعاء مع "بازار خيري" في الحديقة، من السابع وحتى التاسع من شهر مارس الجاري، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة. واعتبرت ميليشيات الحوثي، إقامة تلك الفعالية تجمعاً لاختلاط الجنسين بسبب وجود "بازار" مفتوح لعرض المنتجات النسائية، كان اتحاد نساء اليمن، قد أعلن عن إقامته تشجيعا للأسر المنتجة. إلى ذلك، استغرب ناشطون يمنيون عبر مواقع "التواصل الاجتماعي" إقدام المليشيات الحوثية على منع إقامة فعاليات تهدف إلى تشجيع المرأة والأسرة على العمل والإنتاج، واصفين ممارساتها بـ "الداعشية".

مقتل 27 حوثياً في تعز وتقدم للجيش اليمني في صعدة والضالع

تعز: «الشرق الأوسط»... على وقع تقدم جديد للجيش اليمني في محافظتي صعدة والضالع، أفادت مصادر عسكرية رسمية بأن 27 حوثياً على الأقل قتلوا خلال يومين في مواجهات مع القوات الحكومية. وقال نائب ركن التوجيه في اللواء «22 ميكا» بتعز، عبد الله الشرعبي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «قوات الجيش الوطني من اللواء 22 ميكا تصدت لمحاولة تسلل ميليشيات الحوثي إلى جبهة العريش، شرق مدينة تعز، ونشبت مواجهات استمرت ليومين». وأضاف: «تكبدت الميليشيات الخسائر المادية والبشرية، فيما لا تزال جثث عناصرها متناثرة في خطوط التماس لجبهة العريش». في غضون ذلك، اشتدت حدة المعارك في مختلف جبهات القتال بمحافظة صعدة، المعقل الرئيسي للحوثيين، وذلك عقب تضييق قوات الجيش الوطني على الانقلابيين في المواقع التي ما زالت تحت سيطرتهم وإحراز التقدم الميداني، بإسناد من تحالف دعم الشرعية. وبينما فرضت قوات الجيش الوطني، من اللواء السابع حرس حدود، حصاراً خانقاً على ميليشيات الحوثي الانقلابية في قرى شعبان وغُمار ومعتق العتم بمديرية رازح، غرب صعدة، بالتزامن مع استهداف مدفعية الجيش على مواقع الانقلابيين في جبل بني معين وآل علي، أكد محافظ صعدة اللواء هادي طرشان الوائلي، أن «قوات الجيش الوطني أصبحت على بعد أقل من 30 كيلومتراً فقط من مركز محافظة صعدة». ونقل الموقع الرسمي للجيش اليمني (سبتمبرنت) عن اللواء طرشان قوله إن «قوات الجيش الوطني حققت تقدماً كبيراً في جبهة الصفراء بعد معارك عنيفة مع ميليشيا الحوثي الانقلابية مكنتها من الاقتراب من مركز المحافظة الذي لا يزال تحت سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران». وشدد الوائلي في اجتماع للجنة الأمنية بالمحافظة، الجمعة، على «أهمية تعزيز الوجود الأمني في المناطق المحررة بالمحافظة لضمان إعادة تفعيل مؤسسات الدولة»، وعلى «ضرورة رفع الجاهزية والاستعداد للوحدات الأمنية في المحافظة، وذلك لتأمين المناطق المحررة، وإعادة الانتشار الأمني فيها». ونقل مركز صعدة الإعلامي الحكومي عن قائد اللواء التاسع حرس حدود، العميد محمد العملسي، أن «الجيش من اللواء التاسع شن هجوماً واسعاً، الجمعة، وخاض معارك عنيفة مع الميليشيات وانتهت المعارك بسيطرة الجيش على مواقع استراتيجية مهمة وقريبة من مديرية الحشوة، شرق صعدة، ومقتل 7 عناصر من الميليشيا خلال المعارك، وتم اغتنام عدد من الأسلحة والعتاد التابع لهم». وفي السياق ذاته، انتزع الفريق الهندسي لنزع الألغام 115 عبوة ناسفة ولغماً أرضياً في عملية تطهير منطقة مسن القد من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها ميليشيات الانقلاب. وعلى صعيد متصل، ذكر موقع الجيش أن «الفرق الهندسية التابعة لقوات الجيش الوطني نزعت، الجمعة، لغماً بحرياً شديد الخطورة زرعته ميليشيا الحوثي الانقلابية بالقرب من سواحل الحديدة في مديرية الدريهمي، جنوب المدينة»، وأن «اللغم المنزوع ذو حساسية عالية وصاعق شديد الانفجار، كونه يتلقى الإشارة من 4 اتجاهات». وتهدد مئات الألغام الحوثية في عمق مياه البحر الأحمر وبالقرب من الساحل، يومياً الآلاف من المدنيين الذين يترددون على الشاطئ، وكذا قوارب الصيد والسفن التجارية والدولية التي تمر من مياه البحر الأحمر في محافظة الحديدة. وفي معارك الضالع، قال فؤاد المسلمي، رئيس المركز الإعلامي لمقاومة الحشاء، لـ«الشرق الأوسط»، إن «قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية سيطرت على تباب الظفير والنويد وقرن الثمد وتواصل تقدمها باتجاه المشهد، وذلك عقب هجوم عنيف شنته على مواقع الميليشيات الانقلابية أسفر عن تحرير المواقع وسقوط قتلى وجرحى بصفوف الحوثيين». ولفت إلى أن «ميليشيات الحوثي وكعادتها لجأت للتعويض عن خسائرها من خلال القصف العنيف وبشكل هستيري على منطقة الأحذوف ضوران ومناطق أخرى بالأسلحة». يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه القوات معاركها في مديرية دمت (شمال)، في إطار العملية العسكرية التي بدأتها قبل أيام لتطهير المديرية من الانقلابيين، والتي تمكنت خلالها من تحرير عدد من المواقع.

تهديد حوثي بتصعيد ميداني في الحديدة وتلويح بمنظومة أسلحة جديدة

الشرعية تطلب تدخلاً أممياً لوقف انتهاك الهدنة وتحذر من نفاد صبرها

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع... هددت الميليشيات الحوثية بتصعيد ميداني أوسع في مختلف جبهات القتال أمس، على لسان وزير دفاعها، بالتزامن مع اندفاع الجماعة لتفجير الأوضاع في محافظة الحديدة، عبر تكثيف هجماتها وقصف المواقع الحيوية وأماكن تمركز القوات الحكومية شرق المدينة وجنوبها. وعلى وقع التصعيد القتالي للميليشيات الموالية لإيران، حذرت الحكومة الشرعية من نفاد صبرها، ودعت الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن وكبير المراقبين الدوليين مايكل لوليسغارد لاتخاذ موقف واضح من تعمد الميليشيات تأجيج الأوضاع وخرق الهدنة. وبث وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، على صفحته في «تويتر»، تسجيلاً مصوراً يوثق حريقاً كبيراً في مجمع «إخوان ثابت» الصناعي، شرق مدينة الحديدة، الذي يقع في نطاق سيطرة القوات الحكومية، بسبب القذائف الحوثية على المجمع. وتسبب القصف الحوثي في احتراق مستودعين على الأقل، وتدمير قسم كبير من معدات المصنع، بحسب ما أكده وزير الإعلام اليمني، ومصادر ميدانية. ودعا الإرياني المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث وفريق الرقابة الأممية إلى اتخاذ «موقف واضح من هذه الاختراقات المستمرة من قبل الميليشيات الحوثية لوقف إطلاق النار». ووصف الوزير اليمني ما تقوم به الجماعة الحوثية بأنه «تدمير ممنهج للبنية التحتية في مدينة الحديدة، من مستشفيات ومصانع»، قال إنه «يتكرر كل يوم، في ظل صمت مطبق ومستغرب». وحذر الوزير الإرياني من أن «صبر الحكومة يوشك على النفاد» جراء الخروق الحوثية التي تحولت، بحسب مصادر ميدانية، في الآونة الأخيرة، إلى هجمات مكثفة مدروسة بعناية، وليست مجرد تصرفات فردية من قبل عناصر الميليشيات، كما تدعي الجماعة الحوثية. وكان المجمع الصناعي المعروف بمجمع «إخوان ثابت» قد احتضن عدداً من اجتماعات لجنة التنسيق المشتركة لإعادة الانتشار، غير أن قذائف الميليشيات المتواصلة أدت إلى تدمير أجزاء كبيرة، إلى جانب عشرات المباني والمواقع، بما فيها مستشفى «22 مايو». وفي سياق سعي الجماعة الحوثية إلى التنصل من التزاماتها القائمة بموجب اتفاق السويد، والعودة إلى تفجير الأوضاع مجدداً، هدد وزير دفاعها محمد العاطفي أمس، في تصريحات بثتها المصادر الرسمية للجماعة، بتصعيد القتال في مختلف الجبهات، وقال إن لدى جماعته منظومة أسلحة جديدة لم تستخدمها بعد، زاعماً أنها ستكون مفاجئة، وسيتم استعمالها في الأيام المقبلة، وفي الوقت المناسب. ويرجح مراقبون أن الجماعة الحوثية قد تكون حصلت في الفترة الأخيرة على أنواع جديدة من الصواريخ الإيرانية التي يتم تهريبها إلى الحديدة والسواحل الغربية اليمنية، حيث لا تزال الجماعة تسيطر على جزء واسع من الشواطئ المطلة على البحر الأحمر، بما في ذلك موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى. وجاء تهديد الجماعة الحوثية بعد أيام من إبلاغها مسؤولين أمميين في صنعاء تمسكها بوجودها الأمني والإداري وأجهزتها الانقلابية في الحديدة وموانئها، وعدم تسليمها للقوات الأمنية التابعة للحكومة الشرعية، أو للسلطات المحلية التي كانت قائمة في المدينة وموانئها قبل الانقلاب. ورفضت الميليشيات الانسحاب المقرر، وفق الخطة التي أعدها الجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد قبل نحو أسبوعين، في المرحلة الأولى من الخطة، كما رفضت الإشراف الأممي على نزع الألغام وتسليم الخرائط أو إحلال قوات الأمن المحلية التابعة للحكومة الشرعية محل الميليشيات. وفي السياق التصعيدي ذاته، شنت الجماعة الحوثية هجوماً عنيفاً استخدمت فيه المدفعية والهاون، بالتزامن مع محاولة عناصرها اقتحام مواقع القوات الحكومية في شرق المدينة وجنوبها. وذكرت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» أن المعارك التي اندلعت فجراً، واستمرت ساعات، تمكنت خلالها القوات الحكومية من صد الهجوم الحوثي، وإفشال محاولة التقدم باتجاه شارع الخمسين والمدخل الشرقي للمدينة. وأفادت المصادر بأن الميليشيات الحوثية خسرت عدداً من عناصرها الذين سقطوا خلف معسكر الدفاع الساحلي، بعد أن أجبرتهم القوات الحكومية على التراجع. وتقول الحكومة الشرعية إن الجماعة الحوثية خرقت اتفاق وقف إطلاق النار منذ سريانه في 18 ديسمبر (كانون الأول) أكثر من 1500 مرة، وهو ما أدى إلى قتل وجرح أكثر من 600 شخص، من سكان المناطق والقرى الخاضعة لها، بسبب القذائف والصواريخ الحوثية. ولم تنجح حتى الآن المساعي التي يبذلها الجنرال الدنماركي في الحديدة في إقناع الجماعة بتنفيذ اتفاق الحديدة، والبدء في عملية إعادة الانتشار من الموانئ، لجهة أن الجماعة تحاول تفسير الاتفاق كما يروق لها، عبر زعمها أنه لم يشر إلى الانتشار الأمني، وإنما اقتصر على الانتشار العسكري، وهذا في نظرها يبقي على وجودها الأمني والإداري في الحديدة وموانئها. وفي حين اعتبر وزير خارجية بريطانيا جيرمي هنت، خلال زيارته الأخيرة للمنطقة، أن مساعيه خلال الزيارة التي شملت لقاء ممثلين عن الجماعة الحوثية، في مسقط، قد تكون بمثابة الفرصة الأخيرة لتنفيذ اتفاق السويد، في الوقت الذي حذر فيه من عودة المعارك بشكل شامل. وجددت الميليشيات الحوثية، في بيان لخارجيتها الانقلابية، بثته مصادرها الرسمية أمس، اتهام بريطانيا بأنها هي العائق أمام تنفيذ اتفاق السويد. وزعمت الجماعة الموالية لإيران أن الحكومة الشرعية «تطرح مطالب خارج الاتفاق، بإيعاز من بريطانيا» التي وصفها البيان بأنها «ما تزال تمارس التضليل على شعبها لمواصلة صفقاتها المشبوهة». كما زعمت الجماعة، في بيانها، أن «سياسة الحكومة البريطانية لا تخدم السلم والأمن الدوليين ومصالح الشعب البريطانية»، ووصفتها بأنها «منحازة في مواقفها» ضد الجماعة.

تقرير حقوقي: الحوثيون قتلوا وجرحوا 75 امرأة في تعز

تعز: «الشرق الأوسط».. كشف تقرير حقوقي يمني عن أن قذائف الميليشيات الحوثية وألغامها أدت إلى سقوط 75 امرأة في محافظة تعز لوحدها منذ الانقلاب الحوثي على الشرعية في سبتمبر (أيلول) 2014. وقال مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان، وهو منظمة مجتمع مدني غير حكومية ومقرها الرئيسي في تعز، إنه «منذ اجتياح العاصمة صنعاء في 21 من سبتمبر (أيلول) 2014 من قبل ميليشيا الحوثي وأتباعهم آنذاك، والبلد تعيش دوامة الحرب التي دمرت مؤسسات الدولة واختطفتها في لحظة من الجنون الذي لم ينته. مشيراً إلى أن ذلك تسبب في بروز «خطوات وإجراءات قاتلة دمرت كل قيم حقوق الإنسان في المجتمع وأضرت أكثر بفئات النساء والأطفال كما ألقت الحرب الدائرة بظلالها الكئيبة على كل شيء ولكنها تبقى أكثر بؤساً فيما يخص المرأة والطفل». وأوضح المركز في بيان له لمناسبة اليوم العالمي للمرأة أن «النساء في تعز لوحدها تعرضن لانتهاكات جسيمة ومتعددة وشملت هذه الانتهاكات خلال الفترة من 22 مارس (آذار) 2015 إلى 31 يناير (كانون الثاني) 2019. سقوط 16 امرأة ضحية للألغام والعبوات الناسفة التي تزرعها ميليشيا الحوثي بشكل مستمر في المناطق التي تسيطر عليها وإصابة21 امرأة، كما قتلت مجازر الحوثي نحو 16 امرأة وأصابت 22 في 82 مجزرة ارتكبتها بحق المدنيين». وقال المركز الحقوقي: «من المؤسف حقاً أن يكون وضع المرأة في اليمن بهذا السوء والألم بينما المرأة في العالم تشهد تقدماً ملموساً في تحقيق خطوات عالمية إيجابية تصون حقوقها وتعزز من مسار تمكينها في المجتمع». ورصد المركز «نزوح وتهجير 3354 أسرة قسرياً معظم أفرادها من النساء، حيث بات أكثر النساء هن المعيل الأول والرئيسي إن لم تكن الوحيد للأسرة في ظل فقدان المعيل الرئيسي خلال الحرب لتزداد على كاهلهن أعباء إضافية جراء فقدان أبسط الخدمات الأساسية وتوقف الأعمال في ظل الحصار الخانق للمحافظة». ودعا البيان كل القوى السياسية في اليمن ومؤسسات الدولة والمجتمع المدني المحلي والدولي إلى ضرورة حماية النساء من الحروب ومد يد المساعدة لهن لانتشالهن من الوضع الإنساني الصعب الذي يعشنه، ووضع برامج لإعادة تأهيل ضحايا الحرب نفسياً واجتماعياً واقتصادياً، وجعل قضية حقوق المرأة أولوية في الخطط والتنفيذ الفعلي». وأكد أنه «لا يمكن تحقيق السلام في اليمن ولا مواجهة معركة التخلف، والاضطهاد الممنهج يحاصر نصفه الإنساني الأكثر عطاء وتضحية».

ترمب يرفع سعر القواعد الأميركية وقطر تدفع المبلغ الأعلى

المصدر: العربية.نت - جمال نازي... يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع سعر القواعد الأميركية في الخارج، وستدفع قطر الفاتورة الأعلى نظرا لوجود قاعدتين أميركيتين على أرضها هما قاعدة العديد التي تبعد 20 ميلًا فقط عن الدوحة، وقاعدة السيلية التي تقع خارج العاصمة القطرية على بُعد 30 كلم. إضافة إلى عزم ترمب رفع تكلفة القوات الأميركية بنسبة 50%..... ووفقا لـ"بلومبيرغ" فإن الرئيس ترمب شكا لسنوات من أن الدول التي تستضيف القوات الأميركية لا تدفع ما يكفي. والآن فإنه يريد أن يحصل على ما يعوضه عن الماضي وما يزيد قليلا. وبناء على توجيهات البيت الأبيض، تخطط الإدارة الأميركية لمطالبة ألمانيا واليابان، وفي النهاية أي دولة أخرى تستضيف قوات أميركية، بتحمل كامل تكاليف تواجد الجنود الأميركيين وانتشارهم على أراضيها، إضافة إلى 50% أو أكثر لقاء امتياز استضافتهم، وفقا لما صرح به العديد من المسؤولين بالإدارة، فضلا عن غيرهم ممن تم إطلاعهم على هذه الخطوة المزمعة. وفي بعض الحالات، ربما يُطلب من الدول التي تستضيف قوات أميركية أن تدفع من 5 إلى 6 أضعاف ما يقومون بدفعه حاليا بموجب صيغة "التكلفة زائد النصف". ودافع ترمب عن الفكرة لأشهر. ونظرا لإصراره عليها، فقد كادت المحادثات الأخيرة مع كوريا الجنوبية تخرج عن مسارها، بشأن وضع القوات الأميركية البالغ قوامها 28 ألف جندي في البلاد، عندما تم إبلاغ المفاوضين الكوريين الجنوبيين بملاحظة من قام بإبدائها مستشار الأمن القومي الأميركي، جون بولتون، قائلاً: "نريد التكلفة بالإضافة إلى 50%"...... ويرى أعضاء فريق الرئيس ترمب أن هذه الخطوة هي إحدى الطرق لدفع شركاء حلف الناتو إلى الإسراع في زيادة الإنفاق الدفاعي، وهي قضية يطرحها ترمب على الحلفاء منذ توليه الرئاسة. وفي الوقت الذي يدعي ترمب أن ضغطه أدى إلى زيادة تقدر بمليارات الدولارات في الإنفاق الدفاعي للحلفاء، فإنه يشعر بالغضب لما يراه من بطء وتيرة تلك الزيادات. ويحذر المسؤولون من أن الفكرة هي واحدة من العديد من الأفكار قيد النظر، حيث إن الولايات المتحدة تضغط على الحلفاء لدفع المزيد، وإن كانت تلك اللهجة قد يتم تخفيفها، ولكنها حتى في هذه المرحلة المبكرة أرسلت موجات صادمة من خلال وزارتي الدفاع والخارجية، حيث يخشى المسؤولون من أنها ستكون إهانة كبيرة خاصة لحلفاء الولايات المتحدة الموالين لها في آسيا وأوروبا، الذين يتشككون بالفعل في مدى عمق التزام ترمب تجاههم. وقال فيكتور تشا، من كبار مستشاري مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن، إن الإدارة كانت ترسل رسالة متعمدة من خلال المطالبة بـ"التكلفة زائد النصف" بداية من كوريا الجنوبية، رغم أن ذلك المسعى لم يأت بنتائجه. وقال تشا: "لدينا تعاون عسكري متكامل مع كوريا الجنوبية أكثر من أي حليف آخر، ويعني نقل مثل هذه الرسالة إلى أحد حلفاء الخطوط الأمامية للحرب الباردة بوضوح شديد إنهم يريدون تحولاً نموذجياً في الطريقة التي يدعمون بها الدول المضيفة". ويوجد مصدر آخر للقلق هو أن الولايات المتحدة سوف تثير الجدل الدائر في بعض الدول حول ما إذا كانوا يريدون بقاء القوات الأميركية. وفي حين أن بعض البلدان، بما في ذلك بولندا، قد دافعت علنا عن وجود القوات الأميركية، فإن دولا أخرى مثل ألمانيا واليابان لديها أعداد من المواطنين الذين قاوموا لفترة طويلة الوجود الأميركي. ومن المرجح أن يتم تنشيط تلك القوى المعارضة إذا أعطت الولايات المتحدة ما يعتبرونه إنذاراً نهائيًا.

"ماذا سيحدث؟!"

وقال مكنزي إيغلن، وهو خبير في السياسات الدفاعية بمعهد أميركان إنتربرايز: "إنك تبدأ في إزاحة الصخور لترى ما سيخرج زاحفا من تحتها، ويجب أن تكون مستعدًا لذلك". وأضاف إيغلن: "وتوقع أن يدور جدل سياسي محلي حول هذه القواعد العسكرية بمجرد إعادة فتح المناقشة". كان ترمب، منذ توليه منصبه، يفكر مليا وتأمل في هذه الخطوة الخاصة بتحمل الدول التكلفة الكاملة، بالإضافة إلى علاوة. وقال سفيره لدى الاتحاد الأوربي، جوردون سوندلاند، إن الأمر يتعلق بالحرص على أن البلدان الأخرى "تشارك في المخاطر". وأضاف سوندلاند في مقابلة: "إذا كانت لديك دول تستطيع أن تفعل ذلك بوضوح ولكنها لا تفعل ذلك، لأنها تعتقد أننا سوف نتدخل ونفعل ذلك من أجلهم، فإن الرئيس ربما يصادف مشكلة في هذا الشأن". وامتنع سوندلاند عن تحديد الدول التي سوف تستهدف، كما أنه لن يوضح تفاصيل عندما تم سؤاله تحديدًا عن نهج "التكلفة الإضافية 50".

خصم حسن السلوك

وطلب مسؤولو الإدارة الحاليون والسابقون، الذين تم إطلاعهم على الفكرة، عدم الكشف عن هويتهم وأنهم ناقشوا البرنامج، ووصفوه بأنه أكثر تقدمًا مما هو معروف للعامة، فبالإضافة إلى السعي للحصول على المزيد من الأموال، ترغب إدارة ترمب في استخدام هذا التوجه كوسيلة لممارسة نفوذ على البلدان للقيام بما تريد الولايات المتحدة أن تفعله في الخارج. وكدليل على ما يقولون، ذكروا أن المسؤولين في البنتاغون كلفوهم بعمل حسابات لصيغتين، الأولى هي تحديد مقدار الأموال التي يُطلب من بلد مثل ألمانيا دفعها، أما الصيغة الثانية في تحديد مقدار الخصم الذي سيحصل عليه بلد ما إذا كانت سياساتها تتماشى عن كثب مع الولايات المتحدة. وكجزء من التخطيط، فإن الولايات المتحدة تدرس أيضا ما إذا كانت ستطلب من الدول أن تدفع مقابل أشياء لم تكن تغطيها عادة، مثل رواتب الجنود، أو تكلفة زيارات حاملات الطائرات والغواصات للموانئ. وقال إليوت إنغل رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، في إجابة عن سؤال بشأن تلك الخطة: "إنها مجرد عائق آخر على الطريق. ولا أفهمه". وأضاف إنغل أن شركاء الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي قد عبروا عن مخاوفهم بشأن موثوقية الولايات المتحدة خلال اجتماع عقد مؤخرا في بروكسل. واستطرد إنغل قائلا: "كان موقفهم كالآتي: هل ما زلتم تريدون أن نكون حلفاء؟"، موضحا: "إنهم مرتبكون". وتدفع ألمانيا حاليا حوالي 28% من تكاليف قوات الولايات المتحدة الموجودة على أراضيها، أو مليار دولار سنويًا، وفقًا لما ذكره ديفيد أوشمانك، الباحث في شركة راند كورب. ومن المتوقع أن ترتفع مدفوعاتها بموجب صيغة "التكلفة الإضافية زائد 50"، ارتفاعا هائلا، كما هو الحال في اليابان وكوريا الجنوبية.

"أفضل صفقة"

ورفض المسؤولون في مجلس الأمن القومي الأميركي، حيث ولدت الفكرة حسب ما أفادت المصادر، تأكيد أو إنكار الاقتراح. ووفقا لما قاله المتحدث باسم مجلس الأمن القومي غاريت ماركيز: "لقد كان هدفا من أهداف الولايات المتحدة، منذ مدة طويلة، أن يتم حث الحلفاء على زيادة استثماراتهم في دفاعنا الجماعي، وضمان نظام أكثر عدالة لتقاسم الأعباء". وأضاف ماركيز: "إن الإدارة ملتزمة بالحصول على أفضل صفقة للشعب الأميركي في أماكن أخرى أيضا، لكنها لن تعلق على أي مداولات مستمرة بشأن أفكار محددة". وقال إن الخلافات حول تقاسم عبء القوات الأميركية المنتشرة في الخارج تعود لعشرات السنين. ولطالما اشتبكت واشنطن وطوكيو حول وجود قوات الولايات المتحدة في قاعدة أوكيناوا، على سبيل المثال. لكن النقاش الحالي حول "التكلفة الإضافية زائد النصف" يذهب إلى أبعد من ذلك، لأنه يردد صدى موضوع غالباً ما يدافع عنه مستشار البيت الأبيض السابق، ستيفن بانون، والذي يقول إن الولايات المتحدة تريد "حلفاء، وليس محميات". ويجادل النقاد بأن الطلب يسيء أيضاً الى منظور الفوائد التي يجلبها نشر القوات في الخارج للولايات المتحدة. وقال دوغلاس لوت، وهو سفير أميركي سابق لدى منظمة حلف شمال الأطلسي: "حتى إثارة هذا السؤال يغذي رواية مضللة بأن هذه المرافق موجودة لمصلحة تلك البلدان، بينما الحقيقة هي أن القوات منتشرة بالخارج، وأننا نحافظ عليها لأن ذلك في مصلحتنا". في ألمانيا، على سبيل المثال، تعتمد الولايات المتحدة على العديد من المنشآت المهمة، مثل مركز لاندستول الطبي الإقليمي وقاعدة رامشتاين الجوية. إن مركز لاندستول هو عبارة عن مرفق طبي عالمي المستوى، طالما قدم الرعاية في حالات الطوارئ إلى الولايات المتحدة، خاصة الجنود الجرحى في العراق، ومواقع الاضطرابات الأخرى. كما أنه يتواجد في ألمانيا أيضا مقر قيادة الولايات المتحدة في إفريقيا. إن تقدير المبلغ الذي يجب على ألمانيا دفعه مقابل تلك القواعد التي تخدم العديد من المصالح الأخرى، سوف يكون معقدًا. وفي حالة كوريا الجنوبية، توصل البلدان إلى اتفاق لتجديد اتفاقية التدابير الخاصة لمدة 5 سنوات، وذلك فقط لرؤيتها تخيم على إصرار ترمب على "التكلفة زائد 50" في أكتوبر. وكانت الزيادة النهائية المتفق عليها أكثر تواضعا، وكانت مدتها قصيرة تبلغ سنة واحدة مع توقع اندلاع معركة أخرى.

اختتام المرحلة الأخيرة من تمرين «درع الجزيرة المشترك 10» وشهدت تدريبات بالذخيرة الحية وتنفيذ عمليات إبرار بحري وهجوم بالنيران

الدمام: «الشرق الأوسط أونلاين». .. اختتم تمرين «درع الجزيرة المشترك 10» تدريباته اليوم (السبت)، بحضور رئيس رئاسة هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الفريق أول الطيار الركن فياض الرويلي، وقادة الأركان بدول مجلس التعاون الخليجي، والملاحق العسكرية بالمملكة وعدد من المسئولين، بمشاركة القوات المسلحة والقطاعات الأمنية السعودية، بالإضافة إلى قوات دول مجلس التعاون الخليجي ممثلة بالقوات البرية والبحرية والجوية، وذلك بميدان صامت بالجبيل. وبدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من القرآن الكريم، عقب ذلك ألقى قائد قوة الواجب المشترك اللواء الركن عبد الله القحطاني كلمة أوضح فيها أن هذا اليوم الذي نحصد فيه إحدى ثمار التعاون الخليجي، على أرض مملكة الخير وعلى أرض رأس الخير، حيث تعد أحد معالم التنمية والبناء وروافد الاقتصاد والعطاء للحاضر والمستقبل. وبيّن اللواء الركن القحطاني أن التمرين يأتي في إطار توجيهات القيادة الرشيدة، على التعاون المشترك مع دول مجلس التعاون الخليجي على الأصعدة كافة ومنها التعاون العسكري المتكامل في جميع مراحله من تخطيط وإعداد وتنفيذ وتبادل الخبرات لرفع مستوى الاستعداد والجاهزية العسكرية ورفع قدرات وكفاءة القوات المشاركة ضد أي تهديد معادٍ يهدد أمن وسلامة أوطان المجلس ومصالحها الحيوية والاقتصادية، مشيراً إلى أن هذا التمرين أقيم في بيئة عملياتية مناسبة لكل العمليات والفرضيات ومستجيبة لكل الفرضيات. وفي ختام كلمته قدّم اللواء الركن القحطاني شكره لرئيس رئاسة ..هيئة الأركان العامة وقادة الأركان بالمجلس لحضورهم وتشريفهم التمرين الختامي. بعد ذلك تم عرض مرئي لفعاليات التمرين المنفذة التي تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات بين القوات السعودية وقوات دول مجلس التعاون الخليجي، لرفع المستوى التدريبي لجميع القوات المسلحة المشتركة. عقب ذلك شاهد قادة الأركان المشاركون من دول مجلس التعاون الخليجي عرضاً حياً عن المرحلة الرابعة والأخيرة بالذخيرة الحية والدفاع الساحلي وتطهير القرى وتأمينها والقفز الحر وتنفيذ عمليات الحرب النظامية والإبرار البحري والهجوم بالنيران، بعدد من الآليات الجوية والبرية والبحرية من دول مجلس التعاون الخليجي، في عمليات حية مماثلة لمواجهة عدو حقيقي خلال تنفيذ التمرين الختامي. من جهته أوضح المتحدث الرسمي لتمرين درع الجزيرة المشترك العميد الركن عبد الله السبيعي أن التمرين يُعد من التمارين المتطورة الضخمة، وجزءًا من رؤية إستراتيجية شاملة لوزارة الدفاع في السعودية، لما لها من أثر كبير في الاستفادة من تراكم الخبرات بصورة مستمرة، وتعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية في مختلف الظروف، وذلك لحفظ الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي والعالم.



السابق

سوريا..دول عربية توقف التطبيع وأميركا ترجئ الانسحاب من سوريا..خيبة في دمشق جراء 8 تطورات... وواشنطن تتسلح بـ«الصبر الاستراتيجي»..التحالف ينفذ إنزالاً جوياً في الطبقة ويعتقل عناصر من داعش....واشنطن تكشف عن أزمة كبيرة تواجهها في سوريا...مفوض اللاجئين: وجهت رسالة قوية للحكومة السورية...أين البغدادي؟ انشقاقات وخيبة أمل بغياب "الخليفة المزعوم"...الدفاع الروسية: القوات الأمريكية تمنع إجلاء النازحين من مخيم الركبان...

التالي

العراق...روحاني في بغداد الاثنين وعينه على البصرة طهران تعوّل على الزيارة اقتصادياً لفك طوق العقوبات....سلسلة تفجيرات دامية تهز أطراف الموصل ومخاوف من صراع سياسي و«داعش» يفاقم الشكوك.....

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,209,812

عدد الزوار: 7,623,829

المتواجدون الآن: 0