اليمن ودول الخليج العربي..اليمنيون وأشقاؤهم في «التحالف» يخوضون حرباً لإفشال مخططات إيران...«التحالف» يفشل محاولة حوثية لاستهداف السعودية بطائرة مسيّرة....التحالف يسقط طائرتين مسيّرتين أطلقتهما الميليشيات...أبناء صالح ينفون مزاعم الحوثي حول مقتله....

تاريخ الإضافة الجمعة 26 تموز 2019 - 5:24 ص    عدد الزيارات 2354    التعليقات 0    القسم عربية

        


«التحالف» يفشل محاولة حوثية لاستهداف السعودية بطائرة مسيّرة...

عدن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أفشلت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن اليوم (الخميس)، محاولة ميليشيا الحوثي استهداف السعودية بطائرة من دون طيار. وأوضح المتحدّث الرسمي باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي، أن «القوات المشتركة تمكّنت مساء اليوم من اعتراض وإسقاط طائرة من دون طيار في الأجواء اليمنية أطلقتها الميليشيا الحوثية الإرهابية من محافظة صنعاء في محاولة لاستهداف المملكة». وجدّد المتحدث باسم التحالف تذكيره المجتمع الدولي بالأعمال العدائية التي ارتكبها الحوثيون، موضّحاً أنّ «توجيه الميليشيات صواريخها الباليستية وطائراتها المسيرة إلى المناطق والمرافق المدنية والأحياء السكنية المأهولة بالمواطنين العزل وتعمّدها استهداف المدنيين جرائم حرب ضد الإنسانية توقع الميليشيا المدعومة من إيران والتابعة لها تحت طائلة القانون الدولي». واستهجن العقيد المالكي «الادعاءات التي تخرج فيها الميليشيات بين يوم وآخر معلنة - كذباً وزيفاً - استهداف مطارات ومواقع عسكرية عجزت في الواقع عن الوصول إليها - بفضل الله ثم يقظة أبطال قوات التحالف -»، مؤكّداً أن قيادة القوات المشتركة للتحالف ستحبط كل محاولات الميليشيا الإرهابية وستبطل مخططاتها العدائية.

نائب الرئيس اليمني: اليمنيون وأشقاؤهم في «التحالف» يخوضون حرباً لإفشال مخططات إيران

عدن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح، أن اليمنيين وأشقائهم في التحالف العربي يخوضون حرباً لإفشال مخططات إيران في المنطقة. وأشار خلال زيارته، اليوم، لأحد معسكرات التدريب للقوات المسلحة اليمنية إلى أن ممارسات الميليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بحق اليمنيين من قتل وقهر واعتداء واستهداف لمقدرات البلاد وجيلها القادم وتنفيذ الميليشيات للأجندة الإيرانية التخريبية يتطلب تضافراً وإخلاصاً وانضباطاً عالي المستوى يحقق النصر ويبني دولة مستقرة ينعم بها كل اليمنيين. وأشاد صالح وفق وكالة الأنباء اليمنية بما ينجزه اليمنيون مع أشقائهم في دول تحالف دعم الشرعية في اليمن لاستعادة الشرعية وإفشال مخططات إيران والحفاظ على اليمن ضمن محيطه العربي والإقليمي.

أبناء صالح ينفون مزاعم الحوثي حول مقتله

قالوا إنه قُتِل في منزله دفاعاً عن وطن وشعب... وتعهّدوا التمسك بمبادئه

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع... أثارت تصريحات المتحدث باسم الجماعة الحوثية محمد عبد السلام الشهير بلقب «فليتة»، حول الكيفية التي قُتِل بها الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، سخرية واسعة في أوساط الناشطين اليمنيين بعدما زعم أنه قُتِل بطريقة «عفوية» أثناء محاولة هروبه من صنعاء إلى مسقط رأسه في ضاحية سنحان جنوب العاصمة صنعاء. ودفعت المزاعم الحوثية أسرة الرئيس الراحل، أمس، إلى إصدار بيان مقتضب بثته الوسائل الإعلامية الموالية للعائلة ولـ«حزب المؤتمر الشعبي»، نفت فيه رواية متحدث الجماعة خلال مقابلة له عبر قناة روسية ناطقة بالعربية، «روسيا اليوم»، أثناء زيارته إلى موسكو لاستدرار التعاطف الروسي مع أجندات الجماعة الانقلابية. وذكرت عائلة صالح في بيانها أنه قُتِل «وهو يقاتل ببسالة في منزله ليس دفاعاً عن نفسه وبيته فحسب، بل دفاعاً عن وطنه وشعبه ومبادئه، وعن الثورة والجمهورية والوحدة، ودفاعاً عن إرادة وكرامة كل اليمنيين وحقهم في الحياة الكريمة، بعيداً عن كل أشكال التعصُّب والعنصرية والأحقاد والكراهية». وكان صالح أعلن فك تحالفه مع الميليشيات الحوثية في الثاني من ديسمبر (كانون الأول) 2017، وقاد انتفاضة في صنعاء انتهت بتصفيته على يد ميليشيات الجماعة التي اقتحمت منزله ومنازل أقاربه وقامت باعتقال أبنائه والمئات من أنصاره، فضلاً عن التنكيل بالعشرات من قادة حزب «المؤتمر الشعبي». وفي حين لم يُشِر البيان الصادر عن أسرة صالح إلى التصريحات الحوثية مباشرة، فإنه فُهِم منه أنه جاء تعقيباً على مزاعم المتحدث باسم الجماعة الذي يحاول تبييض صفحة جماعته أمام المجتمع الدولي بوصف أن عملية مقتل الرئيس اليمني السابق كانت «عفوية». وأفاد البيان بأن أبناء صالح وجميع أسرته، ومعهم كل الشرفاء في اليمن، سيظلُّون أوفياء لمبادئه ونهجه الوطني، ولن يفرطوا فيها أبداً، معتبراً أن صالح «سيظل بكل إنجازاته العظيمة خالداً في كل القلوب، وفي صفحات التاريخ». وكان المتحدث الحوثي، فليتة، قال، خلال المقابلة، إن الرئيس اليمني الراحل، علي عبد الله صالح، قُتِل بطريقة عفوية أثناء هروبه من العاصمة صنعاء إلى مسقط رأسه، وأشار إلى أنه تم دفنه بحضور أبنائه وقيادات في حزب «المؤتمر الشعبي» الخاضعين للجماعة في صنعاء. ووفق ناشطين في «حزب المؤتمر الشعبي العام»، فإن الجماعة الحوثية تعمدت تسويق رواية مقتل صالح أثناء هروبه في مسعى منها للتقليل من شأنه ووصفه بالجبن وعدم الشجاعة، بخلاف الرواية الحقيقية التي أكدها مقربون منه وموالون للجماعة الحوثية نفسها، حيث قُتِل وهو يقاتل رفقة القيادي في حزبه عارف الزوكا، في منزله المعروف بقصر «الثنية» الواقع في شارع حدة يوم الرابع من ديسمبر (كانون الأول) 2017. وفي مسعى للتهوين من عملية تصفية صالح وقتله والتنكيل بأقاربه زعم المتحدث الحوثي أن حزب «الإصلاح»، هو الذي يحاول أن يثير حفيظة أقارب صالح وأتباع «المؤتمر الشعبي» من خلال الترويج بأن جثته لا تزال في الثلاجة. وزعم فليتة أن جماعته ترحب بـ«الحل السياسي الشامل غير أن الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي هي التي ترفض ذلك على حد زعمه، في مسعى منه لتضليل الرأي العام الدولي وتناسي أن جماعته هي التي قامت بالانقلاب، وأنهت العملية الانتقالية التي كانت سارية بموجب المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وبدعم ومساندة إقليمية ودولية». وأثار وصف المتحدث الحوثي لعملية قتل صالح بأنها «عفوية» ردود فعل يمنية ساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أشار المغردون إلى أن الجماعة تحاول تلطيف توحشها المعروف عند اليمنيين، باعتباره نوعاً من العفوية غير المقصودة، بما في ذلك الانقلاب على الشرعية وتفجير المنازل وسحل الخصوم. وعلَّق القيادي في «حزب المؤتمر الشعبي» العام كامل الخوداني على تصريحات فليتة بقوله: «أخبروا محمد عبد السلام أن الزعيم (صالح) استشهد في منزله وسلاحه بيمينه يذود عن حرماته ووطنه، ولم يُقتَل بطريقة عفوية، بل عن سبق إصرار وإعداد لعصابتكم ومنذ أشهر». وأضاف: «أخبروه أن دم الزعيم والأمين (الزوكا) وكل مؤتمري لم يجفّ، ولن يُمحى، وأن وصايا الزعيم خالدة يمضي على دربها كل المؤتمريين لا يحيد عنها إلا متحوّث، وإذا كان هناك بعض مَن يدعون انتماءهم لـ(المؤتمر) أو من عائلة صالح قد تناسوه، فخمسة ملايين مؤتمري وكل يمنيّ حرّ لم ولن ينسوه، وإنه للثأر جيلاً فجيلاً». وقادت تصريحات فليتة الناشطين اليمنيين للتذكير بجرائم الميليشيات الحوثية، من قبيل زراعة الجماعة للألغام في كل المناطق التي احتلتها، إضافة إلى عمليات القتل والسحل وتفجير المنازل ونهب الأموال، وعبّروا بسخرية قائلين: «قد تكون كل هذه الجرائم تمت أيضاً بعفوية غير مقصودة». أحد الناشطين قال في منشور: «إن ضرائب الحوثي على بعض الأنشطة التجارية، خصوصاً المطاعم تجاوزت قيمة النشاط التجاري كله، قد يكون هذا أيضاً أمراً عفوياً». من جهته، علّق القيادي في حزب «المؤتمر»، وعضو البرلمان عبد الرحمن معزب على تصريحات فليتة، وقال في تدوينة على «فيسبوك»: «لم يكن يعلم أحد أن الاعتداء والسيطرة على جامع الصالح، في أول ديسمبر (كانون الأول) 2017، كان عفوياً، وأن انتقال المعركة إلى منازل أقارب الزعيم كان عفوياً وأن تطويق منزل الزعيم الصالح، وقصفه من جبال نقم وعطان وعيبان كان عفوياً، وأن إعدام الشهيد الزوكا كان عفوياً». وذكر البرلماني معزب الجماعة الحوثية حين قامت بسحب مقاتليها من أغلب المحافظات لاقتحام منزل صالح، كما ذكّرها باحتفال الشكر الذي قامت به في حي الجراف عقب مقتل صالح، وقال ساخراً: «ربما حتى سجدة الشكر تلك كانت عفوية». وكانت الجماعة الموالية لإيران أطلقت بناء على وساطة عمانية في 3 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي نجلَي صالح، صلاح ومدين، بعد أكثر من عام من السجن الانفرادي، في حين لا يزال عدد منهم في المعتقل الحوثي، ومن بينهم نجل شقيقه محمد محمد عبد الله صالح، وحفيد شقيقه عفاش طارق صالح. وتمكّنت الميليشيات الحوثية من الاستيلاء على جميع أموال ومنازل صالح وأقاربه بعد مقتله، في حين قامت بتطويع كثير من قيادات حزبه طوعاً وكرهاً للبقاء تحت إبط الجماعة ضمن التحالف الشكلي معها في حكومة الانقلاب. ويعيش نجل صالح الأكبر أحمد علي المشمول بالعقوبات الأممية في دولة الإمارات، وسط مساعٍ من قيادات حزب والده لإسقاطه من قائمة العقوبات التي تشمل المنع من السفر وتجميد الأموال، تمهيداً لجعله يلعب دوراً سياسياً بارزاً في الحزب. وأقدمت قيادات حزب «المؤتمر الشعبي» الخاضعين في صنعاء للحوثيين في مايو (أيار) الماضي على تنصيب نجل صالح الأكبر نائباً ثالثاً لرئيس الحزب صادق أمين أبو راس، بمباركة من الميليشيات الحوثية، وهو المنصب الذي لم يعلن نجل صالح الموافقة على قبوله أو التنصل منه صراحة.

التحالف يسقط طائرتين مسيّرتين أطلقتهما الميليشيات و30 قتيلاً حوثياً خلال تحرير مواقع في الضالع

الرياض - تعز: «الشرق الأوسط»... أعلنت قوات «تحالف دعم الشرعية في اليمن»، أمس (الخميس)، اعتراض وإسقاط طائرتين من دون طيار أطلقتهما الميليشيا الحوثية الإرهابية من محافظة صنعاء في محاولة لاستهداف السعودية. وصرح العقيد الركن تركي المالكي، المتحدث الرسمي باسم قوات «تحالف دعم الشرعية في اليمن»، بأنه لا صحة لما تبثه وسائل إعلام الميليشيا الحوثية من أنهم استهدفوا مواقع حساسة بقاعدة الملك خالد الجوية، واصفاً «أكاذيبهم بأنها تعكس حالة اليأس» التي تعيشها الميليشيا. وأوضح أن استمرار الميليشيا الحوثية الإرهابية في محاولات استهداف الأعيان المدنية والمدنيين، والمحمية بموجب القانون الدولي الإنساني، «يثبت إجرام هذه الميليشيا الإرهابية بارتقاء أعمالها العدائية والإرهابية إلى جرائم حرب بحسب القانون الدولي الإنساني»، مؤكداً استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات، وأن هذه الأعمال العدائية والإرهابية لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين سيتم التصدي لها بفضل ما يمتلكه التحالف من قدرات. وفي وقت لاحق من مساء أمس، أعلن التحالف اعتراض طائرة من دون طيار في الأجواء اليمنية أطلقتها الميليشيا الحوثية من محافظة صنعاء في محاولة لاستهداف السعودية، فيما جدّد العقيد المالكي تذكير المجتمع الدولي بالأعمال العدائية التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي الإرهابية، موضّحاً أنّ توجيهها صواريخها الباليستية وطائراتها المسيرة إلى المناطق والمرافق المدنية والأحياء السكنية المأهولة بالمواطنين العزل وتعمّدها استهداف المدنيين {جرائم حرب ضد الإنسانية توقع الميليشيا المدعومة من إيران والتابعة لها تحت طائلة القانون الدولي}. واستهجن الادعاءات التي تخرج بها الميليشيات بين يوم وآخر {معلنة كذباً وزيفاً استهداف مطارات ومواقع عسكرية عجزت في الواقع عن الوصول إليها بفضل الله، ثم يقظة أبطال قوات التحالف}، مؤكّداً أن {قيادة القوات المشتركة للتحالف ستحبط كل محاولات الميليشيا الإرهابية وستبطل مخططاتها العدائية}. ميدانياً؛ قتل 30 انقلابياً، بينهم قيادات ميدانية، وأصيب آخرون، في معارك مع الجيش الوطني بجبهة مريس شمال محافظة الضالع الواقعة جنوب البلاد، بحسب ما أكده الجيش الوطني الذي قال عبر موقعه الرسمي «سبتمبر.نت» إن قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة حررت، أول من أمس الأربعاء، «مناطق موقع والحمراء والأقواز والعظم، بالإضافة إلى قرى القهرة وصولان والرفقة، غرب منطقة مريس». وذكر أن «الجيش دمر عدداً من الآليات العسكرية التابعة للميليشيات واستعاد، خلال المعارك، عربات مدرعة وعدداً من الأطقم، بالإضافة إلى كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة المتنوعة». كما سقط قتلى وجرحى آخرون من صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهتي نهم، شرق صنعاء، وصرواح غرب محافظة مأرب، شرقاً، وذلك بغارات مقاتلات تحالف دعم الشرعية التي استهدفت مساء الأربعاء مواقع وتجمعات وآليات عسكرية تتبع ميليشيات الانقلاب شمال جبهة نهم، وغارات مماثلة في صرواح، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى وتدمير عدد من الآليات العسكرية. في غضون ذلك، شنت ميليشيات الانقلاب، المدعومة من إيران، قصفاً ليلياً على مواقع القوات المشتركة جنوب الحديدة الساحلية، حيث ثاني أكبر ميناء في اليمن بعد ميناء عدن، وذلك في إطار استمرار خروقاتها للهدنة الأممية؛ حيث تركز أعنف القصف على مواقع القوات في الجبلية بالتحيتا وعدد من المواقع في الدريهمي وحيس، جنوباً. وتستمر الميليشيات الانقلابية في ارتكاب الخروقات والانتهاكات اليومية للهدنة الأممية المتمثلة بوقف إطلاق النار والعمليات العسكرية في الحديدة، في الوقت الذي تتجاهل فيه الأمم المتحدة تلك الخروقات وتلتزم الصمت تجاه الانتهاكات الحوثية المتواصلة. وقالت مصادر عسكرية ميدانية في وحدة الرصد والمتابعة لقوات «ألوية العمالقة»، في جبهة الساحل الغربي، إن «الميلشيات قصفت مساء الأربعاء، مواقع القوات المشتركة شرق مديرية التحيتا بقذائف مدفعية الهاون (عيار 82) وبقذائف مدفعية الهاوزر، إضافة إلى تعرض مواقع القوات المشتركة شمال مديرية حيس للقصف والاستهداف العنيف من قبل الميليشيات بالقذائف المدفعية وبالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، ومواقع أخرى شرق مديرية الدريهمي بقذائف مدفعية الهاون الثقيلة (عيار 120)، وبالأسلحة الرشاشة من (عيار 14.5)، ومنطقة الطور الواقعة جنوب الدريهمي بقذائف مدفعية الهاون الثقيلة». وأكدت «العمالقة» أن «ميليشيات الحوثي الانقلابية حشدت مزيداً من المقاتلين ودفعت بتعزيزات عسكرية ضخمة تتضمن آليات عسكرية تحمل مئات العناصر الحوثية صوب الجبلية في التحيتا في إطار تصعيدها العسكري المتواصل». حقوقياً؛ اتهم «مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان»، وهو منظمة مجتمع مدني غير حكومية مقرها مدينة تعز، الميليشيات الحوثية الانقلابية بقتل نحو «86 مدنياً؛ بينهم 31 طفلاً و11 امرأة، في تعز» المحاصرة من قبل ميليشيات الانقلاب منذ 4 أعوام، إضافة إلى «إصابة 178 مدنياً».



السابق

سوريا......مأساة عائلة سورية...قمة "آستانة" الثلاثية حول سورية تُعقد نهاية أغسطس...تركيا غير راضية عن اقتراح أميركي بإنشاء منطقة عازلة شمال سورية...ستة ايرانيين قضوا في الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا...حرب غير معلنة بين إسرائيل و«حزب الله» في سورية.....

التالي

العراق...العراقيون يبدأون بالزواج الكترونيًا...بغداد تجمد حسابات أربعة مسؤولين عاقبتهم واشنطن...بغداد وأربيل تستأنفان لقاءات بناء الثقة وسط خلافات برلمانية وسياسية.....مطالبات بالتراجع عن قرار إخلاء عناصر «الحشد الشعبي» من سهل نينوى...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,354,886

عدد الزوار: 7,629,643

المتواجدون الآن: 0