اليمن ودول الخليج العربي...وزير حوثي منشق يهدد الميليشيات بنشر "آلاف الوثائق"...صعدة.. الجيش اليمني يحرر مواقع جديدة في مديرية الصفراء.....«الشرعية» تتهم الحوثيين بتدمير حياة 4 ملايين طفل....مليون ونصف مليون شخص يصلون السعودية لأداء مناسك الحج...طهران تطلب موافقة الرياض على إنشاء مكتب لرعاية مصالحها في السفارة السويسرية...

تاريخ الإضافة الأحد 4 آب 2019 - 6:07 ص    عدد الزيارات 1954    التعليقات 0    القسم عربية

        


صعدة.. الجيش اليمني يحرر مواقع جديدة في مديرية الصفراء..

المصدر: العربية.نت - أوسان سالم.. تمكنت قوات الجيش اليمني، مسنودةً بمروحيات قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم السبت، من تحرير مواقع جديدة في مديرية الصفراء بمحافظة صعدة المعقل الرئيس لميليشيات الحوثي الانقلابية، أقصى شمال البلاد. وذكر مصدر عسكري أن قوات الجيش اليمني حررت مرتفعات جبال الدخاس والخضاض في مديرية الصفراء، مشيراً إلى أن المعارك أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر الميليشيات الانقلابية واستعادة أسلحة خفيفة ومتوسطة كانت بحوزة الحوثيين. ويخوض الجيش اليمني، مدعوماً من قوات التحالف، عمليات عسكرية واسعة في أكثر من 8 محاور قتالية في معقل الحوثيين بمديريات محافظة صعدة. وفي سياق آخر، ذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية اليوم أن مدفعية الجيش اليمني دكت تجمعات وتعزيزات لميليشيات الحوثي الانقلابية غرب مديرية المصلوب، بمحافظة الجوف شمال شرق البلاد. وأكد المركز سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات الحوثية.

وزير حوثي منشق يهدد الميليشيات بنشر "آلاف الوثائق"

المصدر: العربية.نت ـ أوسان سالم .. كشف وزير منشق عن حكومة الحوثيين الانقلابية، عن وجود وثائق تؤكد تبعية الميليشيات الحوثية لإيران لا سيما المتعلقة بالمنظومة الصاروخية. وقال وزير الإعلام المنشق عن حكومة الميليشيات الحوثية عبدالسلام جابر، في منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "ترقبوا آلاف الوثائق الرسمية التي تؤكد تبعية الحركة الحوثية لإيران.. المنظومة الصاروخية بالوثائق خلال أيام". وكان عبدالسلام جابر قد تمكن من مغادرة مناطق سيطرة الحوثيين في نوفمبر 2018، وعقد في العاصمة السعودية الرياض مؤتمراً صحافياً أكد فيه أن جماعة الحوثي لديها مشروعها بنزع هوية الدولة اليمنية وفرض سياسة مغايرة لطبيعة الشعب اليمني. وفي تعليق على استهداف ميليشيات الحوثي معسكر الجلاء في عدن، قال جابر إن "نوايا الحوثيين الخبيثة تجاه الجنوب أولاً، وتجاه الشمال الملتصق بالجنوب ثانياً"، هي من جعلته يغادر صنعاء. وأضاف مخاطباً الحوثيين: "صنعاء لن تكون طهران وما زالت فينا قلوب تنبض. باستهدافكم اليوم إخواني ورفاق دربي الأوائل في الجنوب لن يكون للصمت متسع بعد إصراركم على كل هذا الجنون وسترون في قادم الأيام ما لا يسركم، ليس هذا فحسب بل أكثر مما تتصورون".

«الشرعية» تتهم الحوثيين بتدمير حياة 4 ملايين طفل

السعدي: الانقلابيون حرموا 1.6 مليون طالب من الدراسة خلال عامين

نيويورك: «الشرق الأوسط»... أعلنت الحكومة اليمنية أن الميليشيات الحوثية دمّرت حياة أكثر من 4 ملايين طفل يمني، ودفعت معظمهم إلى البحث عن عمل جرّاء ظروف الحرب، التي شنتها مستغلةً الأوضاع الاقتصادية والإنسانية المتردية للأسر اليمنية، والدفع بهم إلى جبهات القتال وإغرائهم مالياً لإعالة أسرهم والالتحاق بصفوف الميليشيات والزج بهم إلى محارق الموت. ووفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، جددت الجمهورية اليمنية التأكيد أن حل الصراع في اليمن لن يكون إلا بحل جذور هذا الصراع المتمثل في إنهاء الانقلاب، واستعادة مؤسسات الدولة المختطفة، وتحقيق السلام المستدام، وإنهاء معاناة الشعب اليمني، وتحقيق السلام المبني على المرجعيات المتفق عليها وهي «المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وفي مقدمتها القرار 2216». وقال المندوب الدائم لليمن لدى منظمة الأمم المتحدة في نيويورك السفير عبد الله السعدي، في كلمة الجمهورية اليمنية أمام مجلس الأمن الدولي بجلسة النقاش المفتوح حول الأطفال والنزاع المسلح، يصادف شهر أغسطس (آب) من هذا العام الذكرى السنوية العاشرة لقرار مجلس الأمن رقم 1882 (2009)، والذي يسلط الضوء على الأطفال والنزاع المسلح، حيث قامت الميليشيات الحوثية المسلحة في حربها الهمجية على الشعب اليمني بتجنيد أكثر من 30 ألف طفل يمني واستخدامهم في الصراع، مما جعلهم عرضة للانتهاكات وأعمال القتل والتشويه والعنف الجنسي والحرمان من وصول المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى مقتل 3 آلاف و279 طفلاً وطفلة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان والاتفاقيات والبروتوكولات الخاصة بحماية حقوق الطفل. وذكر السعدي أن عمليات التجنيد شملت طلاب وطالبات المدارس ودور الأيتام وملاجئ الأحداث والمجتمعات المحلية، كما عملت الميليشيات الحوثية الانقلابية على حرمانهم من التعليم، حيث حرمت مليوناً و600 ألف طفل من الالتحاق بالمدارس خلال العامين الماضيين فقط، وأقدمت على قصف وتدمير ألفين و372 مدرسة جزئياً وكلياً، واستخدام أكثر من ألف و600 مدرسة كسجون وثكنات عسكرية، مما يجعل حياة الأطفال في خطر، وهذا ما حصل في عدد من المدارس ومنها على سبيل المثال «مدرسة الراعي الابتدائية» في سعوان - محافظة صنعاء في أبريل (نيسان) الماضي، حيث انفجر مخزن صواريخ تابع لتلك الميليشيات بجوار المدرسة ما أدى إلى وفاة 15 طالبة وإصابة 102 أخرى، بالإضافة إلى ما خلفه الانفجار من هلع وخوف وآثار نفسية على مئات الطالبات حتى إن بعضهن رفضن العودة إلى المقاعد الدراسية. وتابع السفير السعدي: «وفي 29 يوليو (تموز) 2019، قصفت الميليشيات الحوثية بقذائف الكاتيوشا سوق آل ثابت في محافظة صعدة، وراح ضحية هذا الاعتداء 10 شهداء و20 مصاباً معظمهم من الأطفال والنساء في حصيلة غير نهائية». وأعرب عن إدانة الحكومة اليمنية بأشد العبارات تلك المجازر التي ترتكبها ميليشيات الحوثي المسلحة بحق المدنيين، والمسارعة لإدانة جرائمها ولبس ثوب الضحية وخداع المجتمع الدولي على حساب أطفال اليمن، الأمر الذي أضحى واضحاً للجميع. ولفت إلى أن أطفال اليمن يتعرضون لأبشع أنواع القتل والمعاناة والتجنيد والحرمان من حقوقهم الأساسية التعليمية والصحية والاجتماعية بسبب الميليشيات الحوثية، وبصورة تعكس مدى بشاعة هذه الجماعة، وغطرستها واستهتارها بحقوق الأطفال، والقوانين الدولية التي نصت على حماية حقوقهم، بل إن أطفال اليمن الموجودين في مناطق سيطرة تلك الميليشيات يتعرضون لعمليات تسميم فكري ممنهج، من خلال التعبئة العقائدية المشوهة وتحريف المناهج الدراسية بمفاهيم تقدس مظاهر العنف والطائفية والتحريض عليها، الأمر الذي سيكون له تأثير طويل الأمد وخطورة على مستقبل الأجيال القادمة إذا لم يتم استئصال والقضاء على هذه الأفكار والمفاهيم المتطرفة. وأكد التزام الحكومة اليمنية التام بحماية الأطفال وعدم الزج بهم في الصراعات المسلحة، وهو التزام عملي ترجمته الحكومة من خلال الإجراءات التي تشمل الاتفاق مع مكتب المبعوث الخاص للأطفال والنزاع المسلح على إنشاء نظام لتسجيل المواليد والوفيات من أجل الرجوع إليه في تحديد العمر للمتقدمين للخدمة العسكرية، وإنشاء وحدة في الجيش اليمني لحماية الأطفال، وكذا تدريب قوات الجيش اليمني من أجل حماية الأطفال. وأشار السعدي إلى أن الحكومة اليمنية وتتويجاً لالتزاماتها الدولية في حماية الأطفال وعدم الزج بهم في أتون القتال والعنف، عملت على تحديث خطة العمل التي تم التوقيع عليها في 2014 واعتمدت مع الفريق القُطري خريطة طريق لتنفيذها العام الماضي بعد أن انضمت إلى إعلان «المدارس الآمنة» في عام 2017 والذي يهدف إلى حماية الأطفال والمدارس في النزاعات المسلحة. وذكر أنه تم تأسيس اللجنة الفنية المشتركة بين الحكومة اليمنية والفريق القُطري للأمم المتحدة في اليمن لتنفيذ خريطة الطريق وتقييم مراحل التنفيذ من خلال تعيين نقاط اتصال عسكرية ومدنية في أنحاء الجمهورية للرصد والإشراف على تنفيذ خطة العمل وتدريب الوحدات الميدانية في مجالات الرصد والتوعية بمخاطر تجنيد واستخدام الأطفال ووضع آليات لضمان عمل فرق الرصد وحمايتها، وكذلك تطوير آليات إعادة دمج الأطفال الضحايا وإعادتهم إلى أسرهم ورعايتهم حتى بعد تسليمهم لأسرهم، وغيرها من الإجراءات التي شملتها خريطة الطريق. وقال إن الحكومة اليمنية تطالب الفريق القُطري الأممي بالمزيد من التعاون لتنفيذ خريطة الطريق وتجاوز الصعوبات التي تعترض تنفيذ برامج خريطة الطريق المزمنة، كما لفت إلى أنه تم إصدار تعميم عسكري في 18 مارس (آذار) 2018، يؤكد الالتزام باللوائح والقوانين الخاصة بالقوات المسلحة اليمنية التي تتواءم مع القانون الدولي في تجريم تجنيد الأطفال. وأن التعميم شمل أهمية الالتزام بتنفيذ البروتوكول الخاص بتسليم الأطفال الذين يتم احتجازهم أو القبض عليهم في أثناء العمليات المسلحة للجهات المدنية المعنية بحماية الأطفال، والتوجيه بمنع تصوير الأطفال المجندين الذين تم احتجازهم وإزالة أي محتوى إعلامي يحتوي صوراً أو مقاطع فيديو للأطفال المجندين. وأضاف أن الحكومة طالبت مراراً المنظمات المختصة في الأمم المتحدة بمساعدتها في العمل على تنفيذ الخطة في المناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات الحوثية التي عملت على استغلال وتجنيد الأطفال بشكل كبير في جبهات القتال، وهو ما تعكسه الأرقام الواردة في تقرير الأمين العام حول الأطفال والنزاعات المسلحة في الفترة الممتدة من 2013 إلى 2018. كما لفت إلى أنه يتم تأهيل الأطفال الذين يتم احتجازهم أو اعتقالهم كمقاتلين في صفوف الميليشيات الحوثية وإعادة تأهيلهم في مركز مأرب لإعادة التأهيل والمدعوم من مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية، والتواصل مع الصليب الأحمر الدولي وتسليم هؤلاء الأطفال لأسرهم، وحذّر من قيام الميليشيات الحوثية المسلحة بإنشاء مخيمات صيفية لاستقطاب الأطفال وتدريبهم وإلحاقهم بصفوف تلك الميليشيات استمراراً لنهجها في استغلال الأطفال اليمنيين وفي انتهاك صارخ لكل الأعراف والقوانين الدولية وقوانين حقوق الطفل. وأعرب المندوب اليمني عن تطلع الحكومة اليمنية إلى سرعة إنجاز خريطة الطريق لخطة العمل المحدّثة الموقّع عليها في 2014 والخاصة بحماية الأطفال في النزاعات المسلحة والبدء في تنفيذها، كما تتطلع الحكومة إلى زيارة وكيلة الأمين العام لشؤون الأطفال والنزاع المسلح إلى اليمن السيدة فيرجينيا غامبا، بهدف الاطلاع على الأوضاع عن كثب ومعرفة الجهود التي يبذلها مركز إعادة تأهيل الأطفال المجندين في مأرب، والذي يعد ثمرة جهود كبيرة تبذلها الحكومة اليمنية والأشقاء في التحالف لإعادة تأهيل الأطفال الذين زجت بهم الميليشيات إلى جبهات القتال، داعياً المنظمات الدولية إلى إنشاء مراكز مماثلة في المناطق الأخرى لإعادة تأهيل الأطفال. كما قال السفير السعدي: «نأمل أن ينعكس التقدم المحرز والالتزام من قِبل الحكومة اليمنية بحماية الأطفال على تقرير الأمين العام حول الأطفال والنزاع المسلح، ونرحب بالتعاون والعمل الجاد مع مكتب السيدة الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والنزاع المسلح، ونؤكد أهمية انتهاج أسلوب العمل الوقائي لحماية الأطفال، مع الأخذ بعين الاعتبار ملاحظاتنا على التقارير، وأهمية تغيير آليات الرصد التي تعتمد في معلوماتها على الفرق الموجودة في صنعاء، وسرعة تنفيذ الخطط والبرامج المتفق عليها».

طهران تطلب موافقة الرياض على إنشاء مكتب لرعاية مصالحها في السفارة السويسرية

مليون ونصف مليون شخص يصلون السعودية لأداء مناسك الحج

الراي.....أفادت «وكالة أنباء الطلبة» (إيسنا) الإيرانية، أمس، بأن السلطات السعودية تجاوبت مع طلب من طهران بإنشاء مكتب لرعاية المصالح الإيرانية في السفارة السويسرية في المملكة. وذكرت وسائل إعلام إيرانية رسمية، أن رئيس منظمة الحج والزيارة الإيراني علي رضا رشيديان، طلب من وزير الحج السعودي محمد صالح بن طاهر بنتن، خلال اجتماع في مكة المكرمة، الخميس الماضي، فتح قنصلية أو مكتب لرعاية المصالح الإيرانية في المملكة في شكل دائم لاستئناف إرسال الإيرانيين إلى مناسك العمرة المتوقفة منذ العام 2015. وتابعت «إيسنا» إن بنتن، تعهد خلال اللقاء، أن يتابع شخصياً مسألة إنشاء ممثلية للحكومة الإيرانية في السفارة السويسرية. وحسب «وكالة إرنا للأنباء» الرسمية، أشار رشيديان بعد الاجتماع إلى «التعاون الجيد في ما يتعلق بإصدار تأشيرات الدخول للحجاج الإيرانيين». وقال إن «عملية إصدار التأشيرات بصورة إلكترونية» للحجاج الإيرانيين هذا العام «شارفت على الانتهاء، ولا توجد أي مشكلة في هذا المجال». وأضافت «إيسنا»، أن بنتن، رحب باستئناف إیفاد الزوار الإيرانیین إلی العمرة. وأشار رشيديان إلى أن «تحولات إيجابية» حدثت في مجال تقديم الخدمات للحجاج الإيرانيين إثر تعيين رئيس جديد لمؤسسة مطوفي الحجاج الإيرانيين، معرباً عن أمله بالمزيد من تحسين هذه الخدمات. واعتبر «جهود وزارة الحج السعودية بأنها جديرة بالتقدير لإيجاد تغييرات في المؤسسة المذكورة والارتقاء بخدماتها»، مضيفا أنه «ومع تولي الرئيس الجديد المسؤولية، فقد تم إدراج معالجة الإشكاليات والنواقص السابقة في جدول الأعمال وأن القسم الأكبر منها قد عولج لغاية الآن». من جانبه، أعرب وزير الحج السعودي عن سروره للقاء، لافتاً إلى أن المملكة سعت لتقديم تسهيلات خاصة للحجاج الإيرانيين في ما يتعلق بإصدار تأشيرات الدخول. وأشار إلى مراقبة وزارة الحج لمنافذ الدخول إلى جدة والمدينة المنورة للاطمئنان إلى التعامل اللائق والمناسب مع الحجاج خصوصاً الإيرانيين، لافتاً إلى أنه أكد خلال زياراته التفقدية لهذه الأماكن، على التعامل الجيد واللائق مع الحجاج الإيرانيين. وفي الرياض، ذكرت «وكالة الأنباء السعودية» (واس)، أن عدد الحجاج الآتين لأداء مناسك الحج من الخارج عبر المنافذ الجوية والبرية والبحرية بلغ حتى نهاية الجمعة، مليون و516 ألفاً و101 شخص. وقدر مصدر نسبة الزيادة عن العام الماضي في التوقيت ذاته بـ9 في المئة والتي تصل إلى 123 ألفاً و369 شخصاً. كما وصلت الجمعة، أسر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، إلى مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، وذلك بعدما وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، باستضافتهم لأداء مناسك الحج. وأعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية عن 8 ضوابط لدخول المواشي المحلية والأضاحي إلى المشاعر المقدسة في موسم الحج وذكرت صحيفة «عكاظ» أن الوزارة اتخذت الإجراءات بهدف ضمان سلامة المواشي من الأمراض والحفاظ على صحة الحجاج. في سياق آخر، تنوي طهران ومسقط إطلاق خط بحري لنقل شاحنات التبريد بين ميناء جاسك الإيراني وموانئ سلطنة عُمان مباشرة. وقال الملحق التجاري الإيراني لدى السلطنة، عباس عبدالخاني، حسب ما نقلت عنه «وكالة فارس للأنباء»، أمس، إن «الخط المزمع إطلاقه سيخصص لنقل السلع سريعة التلف مثل الفواكه من ميناء جاسك جنوب شرقي إيران والمطل على خليج عمان».



السابق

سوريا....31 قتيلاً إثر انفجار ذخائر في مطار الشعيرات العسكري بريف حمص...فوضى الجنوب السوري: «التسوية» تترنّح....محادثات أميركية ـ تركية جديدة غداً حول «المنطقة الآمنة» شمال سوريا....الامم المتحدة لتطبيق «سيناريو حلب» في إدلب... وموسكو تعود إلى «اتفاق سوتشي»....

التالي

العراق..الأمم المتحدة تعلن خططا لمواجهة الاتجار بالبشر في العراق...وزير الداخلية العراقي يقيل قادة أمنيين في بغداد بعد هروب 15 موقوفاً ....تركيا تبدأ ملء سد إليسو على نهر دجلة... وتهدد العراق بالجفاف..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,278,649

عدد الزوار: 7,626,700

المتواجدون الآن: 0