اليمن ودول الخليج العربي..تفكيك ألغام حوثية بالحديدة والضالع ومقتل طفل في حجر.. .قمع حوثي وترهيب لمنظمات إغاثة دولية وسط صمت أممي...الجيش السوداني يكذب تصريحات الحوثيين..

تاريخ الإضافة الأحد 3 تشرين الثاني 2019 - 4:41 ص    عدد الزيارات 2021    التعليقات 0    القسم عربية

        


تفكيك ألغام حوثية بالحديدة والضالع ومقتل طفل في حجر.. «الأمهات» طالبن بالإفراج عن المختطفين المرضى في «مركزي صنعاء»..

تعز: «الشرق الأوسط»...طالبت رابطة أمهات المختطفين بالإفراج عن أبنائهن المحتجزين في السجن المركزي في صنعاء وسط التعذيب الحوثي والتعذيب المستمر، في الوقت الذي فككت فيه القوات اليمنية بمختلف تشكيلاتها ألغاما زرعها الحوثيون في الحديدة والضالع. بينما سجلت محافظة الضالع (جنوب اليمن) مقتل طفل يبلغ من العمر ستة أعوام جراء قصف شنته الميليشيات. الطفل قتل يوم الجمعة عندما قصف الحوثيون قرى المواطنين في منطقة حجر غرب الضالع. ووفقا لمصادر محلية، نقل عنه الموقع الرسمي للجيش الوطني «سبتمبر.نت» فإن «الطفل عبد الله محمد عبد الله الصريحي، قتل جراء قصف الميليشيا الحوثية، قرية المشاريح بمنطقة حجر، أثناء ما كان يلعب كرة قدم لحظة اختراق الشظايا لجسمه، التي أودت بحياته على الفور». وأضافت أن «القصف تسبب أيضا بإلحاق أضرار بالغة بمنازل المواطنين في القرية». وتواصل ميليشيا الحوثي المتمردة، قصفها العنيف والعشوائي بقذائف المدفعية من مواقع تمركزها بمنطقة المشاويف، مستهدفة الأحياء السكنية في قرى المشاريح والريبي، وباجة وسليم وحمان والخرازة وبتار، غربي مديرية قعطبة. في الأثناء، تمكنت قوات الشرطة العسكرية في مديرية قعطبة، من نزع وإبطال كميات كبيرة من الألغام الحوثية والعبوات الناسفة، في جانب الطريق الرابط بين مدينة قعطبة والفاخر، حيث قامت الشرطة العسكرية بتفكيك عبوات ناسفة من الكثير من المناطق، التي تم تحريرها خلال الأيام الماضية: شخب والقفلة في مديرية قعطبة. وأكد مصدر عسكري أن «وحدة نزع الألغام في قوات الشرطة العسكرية وجدت كميات كبيرة من الألغام والعبوات والمتفجرات مزروعة وسط الأشجار ووسط الأحياء السكنية، وبجانب الطرقات في المناطق التي تم تحريرها خلال الأيام الماضية في شخب والقفله وبجانب الطريق الرابط بين قعطبه والفاخر» و«قامت بنزع وإبطال كميات الألغام والمتفجرات التي زرعتها ميليشيات الحوثي أثناء تمركزها وسيطرتها على هذه المناطق قبل أن يتم تحريرها من قبل القوات الجنوبية». وأوضح المصدر أن «المتفجرات كانت عبارة عن أقراص بيضاء ولاصقه وصواعق زرعتها ميليشيا الحوثي وسط الأشجار وبجانب الطرقات». ولأن الألغام الحوثية زرعها الانقلابيون بلا خرائط في شتى اليمن، فككت الفرق الهندسية للقوات المشتركة من الجيش الوطني في محافظة الحديدة الساحلية غربا، حقل ألغام حوثيا في حي منظر السكني، جنوب الحديدة. جاء ذلك في الوقت الذي تواصل ميليشيات الانقلاب تصعيدها العسكري من خلال القصف اليومي، بمختلف الأسلحة، على مواقع القوات المشتركة من الجيش الوطني والأحياء السكنية المحررة في مدينة الحديدة والريف الجنوبي للمحافظة، وذلك في تحد واضح للهدنة الأممية لوقف إطلاق النار في الحديدة. وقال المركز الإعلامي لقوات ألوية العمالقة الحكومية، المرابطة في جبهة الساحل الغربي، بأن «الفرق الهندسية للقوات المشتركة، فككت حقل ألغام وعبوات ناسفة قامت ميليشيات الحوثي بزراعتها شرق حي منظر جنوب مدينة الحديدة». موضحة أن «الفرق الهندسية قامت بتفكيك حقل الألغام الذي زرعته ميليشيات الحوثي بين منازل المواطنين والطرقات المؤدية إليها في حي منظر جنوب مدينة الحديدة». وأكدت «العمالقة» أن «الفرق الهندسية تواصل انتزاع ألغام الموت والعبوات الناسفة التي زرعتها الميليشيات الإجرامية في مختلف مناطق وقرى محافظة الحديدة التي تسببت بإصابة ومقتل الكثير من المواطنين الأبرياء لا سيما النساء والأطفال». من جهة أخرى، أطلقت رابطة أمهات المختطفين مناشدة لإنقاذ أبنائهن المختطفين في السجن المركزي في صنعاء جراء تدهور حالتهم الصحية. وقالت «لسنوات متواصلة يقضي أبناؤنا حياتهم خلف القضبان دون مسوغ قانوني، يتعرضون للتعذيب النفسي والجسدي والإهمال الصحي المتعمد». وأضافت في بيان حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، لها «بلغنا في رابطة الأمهات تدهور صحة عدد من المختطفين المرضى في السجن المركزي بصنعاء، جراء حرمانهم من الرعاية الصحية المتخصصة، منهم المختطف محمد عبد الله الرده الذي تدهورت حالته الصحية بشكل كبير ويواجه الإصابة بالذبحة الصدرية، وانخفاض نسبة الدم وأصبحت حالته حرجة للغاية، والمختطف خالد محمد الحيث، الذي يعاني من التهاب الكبد المناعي والكلى، والمختطفان عبده حسن عصيبة ومحمد لطف الحسام، اللذان أصيبا بالتهاب الكبد». وناشدت الرابطة «اليمنيين أخوة الدين والدم والوطن إنقاذ المختطفين المرضى وإعادتهم إلى عائلاتهم لينالوا حظهم من الرعاية، ويبقوا في أيام مرضهم القاسية بين أمهاتهم وأبنائهم»، محملة «جماعة الحوثي المسلحة كامل المسؤولية عن حياة وسلامة المختطفين». كما ناشدت «المبعوث الأممي والمفوضية السامية لحقوق الإنسان الضغط لإنقاذ المختطفين المرضى قبل فوات الأوان، ولإطلاق سراحهم دون قيد أو شرط حتى يتمكنوا من تلقي العلاج بشكل عاجل وكامل». ودعت «الصليب الأحمر لزيارة السجن المركزي بصنعاء وتمكين المختطفين من حقوقهم الطبيعة وحصولهم على الرعاية الصحية لإنقاذهم».

قمع حوثي وترهيب لمنظمات إغاثة دولية وسط صمت أممي وعاملون يشكون تعرضهم لابتزازات من انقلابيي اليمن مرات كثيرة

صنعاء: «الشرق الأوسط»...صعّد الحوثيون من انتهاكاتهم ضد المنظمات الدولية والمحلية، خصوصاً العاملة بالمجال الصحي، بمناطق سيطرتها، ضمن مساعٍ متكررة لعرقلة أعمالها، وإرهاب موظفيها، بهدف فرض الوصاية عليها، خدمة لأجنداتها المشبوهة، وتحقيق مكاسب سياسية ومادية غير مشروعة، في ظل صمت غير مبرر من الأمم المتحدة. وأكد عاملون في عدد من المنظمات الدولية الإنسانية والصحية، في صنعاء، لـ«الشرق الأوسط»، تعرضهم عدة مرات، وفي أثناء مزاولتهم لإعمالهم، لمضايقات وابتزازات الميليشيات الحوثية في أكثر من منطقة وأكثر من مكان. وعد العاملون في هذه المنظمات، الذين فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم، في لقاءات مع الشرق الأوسط، أن السلوك الإجرامي الذي تنتهجه الميليشيات بحقهم كعاملين، وبحق المنظمات الدولية، يكشف عن حقيقة الطابع الإرهابي للميليشيات، ويؤكد في الوقت نفسه خطورة البيئة التي يعملون فيها بمناطق سيطرة الحوثيين، الأمر الذي يستدعي - بحسبهم - سرعة الاستجابة لنداءات نقل مكاتب تلك المنظمات إلى المناطق المحررة الخاضعة لسلطة الحكومة الشرعية. وقالوا إن سجل الميليشيات الحوثية الانقلابية في مضايقة وابتزاز المنظمات الدولية أسود ومعيب. وبدورهم، عد مراقبون وناشطون يمنيون الممارسات القمعية الحوثية بحق المنظمات الدولية وموظفيها بمثابة تطور خطير، ضمن سلسلة الانتهاكات الحوثية التي انتقلت من مجرد محاولات للابتزاز إلى إرهاب منظم بحق جميع المنظمات، سواء الإغاثية أو الصحية، العاملة في مناطق نفوذهم. وقال المراقبون إن استمرار تلك الانتهاكات بحق المنظمات التي تقدم مختلف أنواع المساعدة لليمنيين سيزيد من معاناة المواطنين، ويمنع الوصول الآمن للمساعدات الإنسانية والطبية في المحافظات اليمنية بشكل عام، وسيزيد من تردي الأوضاع بصورة خاصة في المحافظات الخاضعة لسيطرة الميليشيات. وعبرت منظمات حقوقية وإنسانية عدة عن قلقها الشديد إزاء ارتفاع وتيرة الانتهاكات الحوثية بحق العاملين في المجال الإنساني والصحي. وطالبت في السياق ذاته الأمم المتحدة، وكل الجهات الدولية المعنية، بالعمل على إيقاف مثل تلك الممارسات القمعية الهمجية المنافية للقانون الدولي الإنساني، التي تنتهجها بصورة مستمرة الجماعة الحوثية بحق هذه المنظمات وموظفيها. ومنذ انقلاب الجماعة على السلطة في 2014 وهي مستمرة بعملياتها الإرهابية ضد المنظمات الدولية العاملة في البلاد. ويوماً بعد آخر، تضع الميليشيا المدعومة من إيران تعقيدات كبيرة في طريق العمل الإنساني والصحي لهذه المنظمات. وعلى مدى سنوات الانقلاب، استحدثت الميليشيات إدارة خاصة للمنظمات الدولية في وزارة التخطيط والتعاون الدولي الخاضعة لبسطتها، وأطلقت عليها، وفق مصادر خاصة في وزارة التخطيط، اسم «المكتب التنفيذي للرقابة ومتابعة المنظمات الدولية». وقالت المصادر إن الهدف من تلك الخطوة الحوثية تسهيل مهمتها في استهداف وابتزاز المنظمات الدولية، ومحاصرة عملها، وحرف مسار المساعدات الغذائية والطبية. وأكدت المصادر، التي طلبت عدم ذكر هويتها، أن الميليشيات الانقلابية تمكنت، وعبر ذلك المكتب المشؤوم، من السيطرة على المنظمات، ومراقبة عملها وتحركاتها بشكل دقيق. وسبق للميليشيات الحوثية أن قامت بعدة انتهاكات خطيرة ضد موظفين تابعين لعدد من المنظمات الإنسانية والطبية الدولية العاملة في اليمن. وفي سبتمبر (أيلول) الماضي من العام الحالي، أعلنت جماعة الحوثي الحرب على منظمة «أطباء بلا حدود»، ومنعت دخول شحنة مساعدات طبية تابعة لها عبر مطار صنعاء. وبالتزامن، أصدر وزير الصحة بحكومة الميليشيات، المدعو طه المتوكل، توجيهات بإغلاق المخازن الطبية الخاصة بالمنظمة بصنعاء، ومصادرة محتوياتها، وإحالة الموظفين إلى النیابة العامة الخاضعة لسيطرة الميليشيا. وعدت مصادر طبية في صنعاء أن تلك الانتهاكات بحق «أطباء بلا حدود» من قبل الحوثيين هي مقدمة لمنعها من مزاولة نشاطاتها بشكل نهائي في مناطق سيطرتهم. وكشف تقرير أممي حديث أن ميليشيات الحوثي ارتكبت انتهاكات جسيمة ضد العاملين الصحيين في اليمن، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي 2019، تمثلت في الاعتداء والقتل والاختطاف والاعتقال، وهجمات على المنشآت الصحية ألحقت بها أضراراً بالغة. وأشار تقرير الأمم المتحدة، تحت عنوان «الهجمات على الرعاية الصحية في اليمن»، إلى أن جماعة الحوثي ارتكبت 15 انتهاكاً ضد العاملين الصحيين في مناطق سيطرتها، خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى مارس (آذار) 2019، وبمعدل حالة انتهاك واحدة لكل 6 أيام. وأوضح التقرير أنه وثق انتهاكات الميليشيات، التي طالت العاملين الصحيين، والتي تمثلت في 3 حالات اعتداء متعمد، وحالتي قتل، وحالة اختطاف واحدة، وبلغ إجمالي عدد الهجمات على المنشآت التي أبلغت عن أضرار 5 حالات. وأكد تقرير أممي سابق حول «الأطفال والنزاع المسلح في اليمن» التحقق من استخدام ميليشيات الحوثي المستشفيات لأغراض عسكرية في كثير من المحافظات اليمنية، عاداً أنها أماكن ينبغي أن توفر الحماية فيها للأطفال والمدنيين. ولفت التقرير إلى أن الجماعة استخدمت المستشفيات والمرافق الصحية لأغراض عسكرية، معظمها في محافظات تعز والجوف، إضافة إلى شن هجمات على المستشفيات أدت إلى تدمير جزئي أو كلي. ودمرت الميليشيات الانقلابية مرافق الرعاية الصحية. وتشير الإحصائيات إلى أن ما لا يقل عن 278 منشأة صحية قد تضررت أو دمرت، ونصف المرافق الصحية في البلد لا تعمل بكامل طاقتها، مع نقص الأدوية الأساسية والإمدادات والعاملين في الرعاية الصحية. وتؤكد نتائج نظام مراقبة يوفر الموارد الصحية أن النظام الصحي في اليمن يعاني من الإنهاك الشديد، جراء انخفاض عدد المرافق الصحية، ونوعية الخدمات، في حين أن حالات الأمراض التي يمكن الوقاية منها آخذة في الارتفاع. وانتهجت الجماعة منذ انقلابها سياسة تدميرية منظمة تجاه القطاع الصحي في مناطق سيطرتها، حيث أوقفت رواتب ونفقات تشغيل القطاع الصحي منذ نهاية 2016، مما تسبب بوفاة آلاف الأشخاص، وحرمان المواطنين من تلقي الخدمات الطبية للحماية من الأمراض والأوبئة التي تفتك باليمنيين منذ انقلابها على الدولة أواخر 2014. وبدورها، أفادت منظمة الصحة العالمية، في أحدث تقرير لها، بأن ربع مليون يمني باتوا على حافة الموت من الجوع، جراء الصراع المستمر الذي دمر البنية التحتية في البلاد. وأوضحت المنظمة، بتقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، أن الصراع المستمر والأزمة الاقتصادية الناجمة عن ذلك «يعدان من العوامل الرئيسية وراء انعدام الأمن الغذائي في اليمن»، وأضافت أن «الصراع أدى إلى تدمير البنية التحتية المدنية الحيوية في البلاد». وذكر ما يقدر بنحو 20 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي في اليمن «فيما يوجد ما يقرب من ربع مليون شخص على حافة الموت من الجوع، إذا لم يحدث تدخل عاجل».

الجيش السوداني يكذب تصريحات الحوثيين حول مقتل 4 آلاف جندي سوداني في اليمن

المصدر: RT.. كذب الجيش السوداني معلومات نشرها الحوثيون تفيد بمقتل أكثر من 4 آلاف جندي سوداني باليمن وإصابة عدد مماثل منهم منذ اندلاع الحرب هناك في العام 2015. وقال الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد ركن عامر محمد الحسن، لـ RT إن "عدد القتلى المعلن من قبل الحوثيين لا يسنده أي منطق". وتابع قائلا إن "الجيش السوداني خاض حربا أهلية لنحو 21 عاما ولم يفقد كل ذلك العدد من الأرواح، فكيف بحرب اليمن، بجانب أن المجتمع السوداني بطبعه متكافل فيستحيل أن يقتل كل ذلك العدد دون أن يكون له صدى في المجتمع المحلي وتحاشي الحديث عن خسائر القوات السودانية في حرب اليمن". واعتبر الناطق العسكري تصريحات الحوثيين بهذا الخصوص بمثابة حرب نفسية ضد الجنود السودانيين المرابطين في اليمن ومحاولة لتأليب الرأي العام السوداني. وأوضح أنه "لا يمكن الحديث عن خسائر وما زالت الحرب في اليمن مستمرة والبلاد تقاتل ضمن قوات التحالف هناك". وفيما يتصل بالتسريبات بشأن سحب نحو 10 آلاف من قوات الدعم السريع من اليمن، نفى الناطق الرسمي الخطوة تماما وشدد على أنه "لا يمكن سحب القوات السودانية من اليمن بأي حال من الأحوال".

 

 



السابق

سوريا...اللجنة الدستورية تحقق «اختراقين» رغم «الخلافات وانعدام الثقة»....مقتل 6 مدنيين بقصف روسي على محافظة إدلب...تركيا: سنعيد سجناء «داعش» في شمال سوريا إلى بلادهم...انتهاء مباحثات روسية تركية عسكرية في أنقرة...النفط السوري.. ساحة تراشقات واتهامات بين روسيا وأميركا...

التالي

مصر وإفريقيا...«سور عظيم» حول شرم الشيخ و«داعش» سيناء يبايع القرشي...مصر تعزز حضورها بحوض النيل قبل اجتماع واشنطن حول سد «النهضة»... الجزائر: هيئة الانتخابات تكشف أسماء 5 مترشحين للانتخابات الرئاسية...المعارضة التونسية تدعم مقترح تشكيل «حكومة وحدة وطنية»..لا يوجد «دواعش» في السودان بل متطرفون....مالي.. مصرع جندي فرنسي في انفجار عبوة ناسفة...الرباط تقرر إعادة مغربيات محتجزات في سوريا وأطفالهن....


أخبار متعلّقة

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,239,794

عدد الزوار: 7,667,086

المتواجدون الآن: 0