أخبار اليمن ودول الخليج العربي...التحالف: 241 خرقاً لوقف النار من قبل الحوثيين.....دفاعات «التحالف» تعترض صاروخاً باليستياً أطلقه الانقلابيون على مأرب....السعودية تمدد «منع التجول»... والإصابات اليومية تكسر حاجز الـ400...الإمارات.. 387 إصابة جديدة بكوفيد 19 ووفاة حالتين......البحرين تسجل 47 إصابة جديدة بـ«كورونا»....السعودية تدعو للاستفادة من «التقييم الذاتي»... وإصاباتها تتجاوز 4 آلاف...

تاريخ الإضافة الإثنين 13 نيسان 2020 - 5:39 ص    عدد الزيارات 2705    التعليقات 0    القسم عربية

        


التحالف: 241 خرقاً لوقف النار من قبل الحوثيين...

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الأحد، أن إجمالي خروقات ميليشيا الحوثي لوقف اطلاق النار خلال 48 ساعة الماضية بلغت (241) اختراقاً. وأكد أن الخروقات شملت الأعمال العدائية العسكرية، باستخدام كافة أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة والصواريخ الباليستية. كما أكد استمرار التزام التحالف والجيش الوطني اليمني بوقف إطلاق النار الشامل، وقال "نطبق أقصى درجات ضبط النفس بقواعد الاشتباك مع حق الرد المشروع لحالات الدفاع عن النفس بالجبهات". وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أعلن الأربعاء الماضي، وقفاً شاملاً لإطلاق النار في اليمن لمدة أسبوعين لمواجهة تبعات تفشي فيروس كورونا. وصرح المالكي بأن وقف إطلاق النار يبدأ اعتباراً من الخميس، الموافق 09 أبريل الجاري في الساعة (1200) بالتوقيت المحلي لمدة أسبوعين، وقابلة للتمديد بهدف تهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ دعوة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لليمن، مارتن غريفثس، لعقد اجتماع بين الحكومة الشرعية والحوثيين، وفريق عسكري من التحالف تحت إشراف المبعوث الأممي لبحث مقترحاته بشأن خطوات وآليات تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل دائم في اليمن، وخطوات بناء الثقة الإنسانية والاقتصادية، واستئناف العملية السياسية بين الأطراف اليمنية للوصول إلى مشاورات بين الأشقاء اليمنيين للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.

دفاعات «التحالف» تعترض صاروخاً باليستياً أطلقه الانقلابيون على مأرب

تعز: «الشرق الأوسط».... اعترضت الدفاعات الجوية للتحالف صاروخا باليستيا أطلقه الحوثيون على مأرب الأحد بعد ساعات من إطلاقهم أيضا صاروخا استهدف منزل شيخ قبلي في المحافظة ذاتها. وسقط قتلى وجرحى من صفوف ميليشيات الانقلاب، مساء السبت، خلال إفشال قوات الجيش الوطني محاولة مجموعة من الميليشيات الحوثية التسلل إلى أحد المواقع العسكرية في جبهة صرواح غرب مأرب، وفق ما أفاد به بيان المركز الإعلامي للقوات المسلحة. في الأثناء، قال بيان المركز الإعلامي للقوات المسلحة بأن «ميليشيات الحوثي الانقلابية ارتكبت 40 انتهاكاً لوقف إطلاق النار، في مختلف جبهات القتال في اليمن»، وأضاف أن «الميليشيات الانقلابية شنّت منذ ساعات الصباح الأولى خمسة هجومات استخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة على مواقع للجيش الوطني في مختلف الجبهات منها ثلاثة هجومات على مواقع في جبهات صرواح والمشجح والمخدرة غربي مأرب، وهجوم آخر على مواقع في الصياحي غرب مدينة تعز، وهجوم خامس بمختلف أنواع الأسلحة مع قصف مدفعي وحشد تعزيزات على مواقع الجيش في جبهة نجد العتق بمديرية نهم شرقي صنعاء». وأكد وزير الدفاع الفريق محمد المقدشي، أن «الوحدات العسكرية ستظل تحتفظ بحق الدفاع والرد على أي اعتداءات من الميليشيا الانقلابية وستقوم بواجباتها في حماية المواطنين والمصالح العامة والخاصة وعدم السماح للميليشيا بتعريضهم للخطر»، وذلك خلال اجتماع استثنائي لمجلس الوزراء، مساء السبت، حيث جدد المقدشي التزام الجيش الوطني بالهدنة تنفيذاً لتوجيهات الرئيس المشير الركن عبدربه منصور هادي وكذا تأييد تحالف دعم الشرعية وإعلانه هذه الهدنة، وذلك بحسب ما أوردته «سبأ» للأنباء. إلى ذلك، يواصل العاملون ضمن المشروع السعودي لنزع الألغام (مسام)، الذي ينفذه «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» العمل في مهمة تأمين حياة المدنيين وتنظيف البلاد خطر الألغام والمتفجرات التي زرعتها ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأعلن مدير عام المشروع أسامة القصيبي، أن «فرق المشروع نزعت خلال الأسبوع الأول من شهر أبريل (نيسان) الجاري 1401 لغم وذخيرة غير منفجرة، ونزعت خلال الأسبوع ذاته 1107 ذخائر غير منفجرة و7عبوات ناسفة، فيما نزعت الفرق خلال الأسبوع الماضي 259 لغما مضادا للدبابات و28 لغما مضادا للأفراد». وقال بأن الفرق تمكنت خلال الأسبوع الماضي من تطهير 182656 مترا مربعا من الأراضي اليمنية ليبلغ بذلك المساحة الإجمالية التي تم تطهيرها من قبل فرق مشروع «مسام» لنزع الألغام 9.722.147 مترا مربعا. وذكر، بحسب ما نقل عنه الموقع الإلكتروني للمشروع، أن «ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع ولغاية يوم 9 أبريل الجاري بلغ 159805 ألغام وذخائر غير منفجرة وعبوات ناسفة». ومن جانبه، أكد مدير العمليات في مشروع «مسام» الخبير الأجنبي رتيف «استمرار المشروع بكل طواقمه بالعمل في مهمة تأمين حياة المدنيين من خطر الألغام، والمتفجرات مع الأخذ بكل الاحترازات اللازمة للوقاية من فيروس كورونا». وقال بأنه «رغم تفشي جائحة فيروس كورونا في أغلب دول العالم، وما ترتب عليها من إجراءات منها إغلاق المنافذ وتعطيل عمل المؤسسات بكافة أنواعها وفرض حظر التجوال وما إلى ذلك من الإجراءات الاحترازية لمواجهة تفشي فيروس كورونا والحد من انتشاره، إلا أننا في مشروع مسام مجبرون على الاستمرار انطلاقا من واجب مسام الإنساني والأخلاقي كون خطر الألغام لا يقل أهمية عن خطر الفيروس بالنسبة للمدنيين». ومن جانبه، أكد نائب مدير الدعم اللوجيستي بمشروع مسام أحمد بخيت أن «المشروع ومنذ الوهلة الأولى لتفشي فيروس كورونا أتخذ حزمة من الإجراءات الاحترازية والوقائية أهمها توفير أجهزة كشف الحرارة وكذلك المعقمات والكمامات، وغيرها من المستلزمات الطبية وبكميات كافية. وأن إدارة المشروع تعاملت بشكل حازم في هذا المجال ووجهت الإدارة اللوجيستية بتوفير كل المستلزمات الطبية وإنشاء غرفة خاصة بالعزل الصحي تحسباً لأي طارئ».

أبو الغيط: لا ينبغي تضييع فرصة وقف الصراع وحل الأزمة اليمنية

الشرق الاوسط...القاهرة: سوسن أبو حسين..... دعا أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، لاغتنام قرار تحالف دعم الشرعية في اليمن، بقيادة السعودية، وقف العمليات العسكرية، من أجل إيجاد حل للنزاع اليمني، مُكرراً مطالبته الطرف الحوثي بإظهار الالتزام والتجاوب مع المبادرة التي تُمثل فرصة نادرة لوقف نزيف الدم باليمن. وأجرى أبو الغيط اتصالاً هاتفياً أمس مع مارتن غريفيث، المبعوث الأممي لليمن، أطلعه الأخير على آخر المُستجدات بشأن المقترحات المُحدثة التي تقدمت بها الأمم المتحدة لتحقيق وقفٍ لإطلاق النار في عموم اليمن، والتي تشمل إجراءات اقتصادية وسياسية لتخفيف معاناة اليمنيين، وبناء الثقة بين الأطراف، ودعم قدرة اليمن على التصدي لتفشي وباء كورونا المستجد. ونقل مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة عن أبو الغيط قوله إن المقترحات التي تقدم بها المبعوث الأممي تُمثل فرصة حقيقية لا ينبغي تضييعها، وإن قرار تحالف دعم الشرعية، بقيادة السعودية، وقف العمليات العسكرية لاقى ترحيباً من كل أطياف الشعب اليمني الذي عانى من الحرب وتبعاتها الخطيرة. وأكد المصدر أن أبو الغيط أعرب للمبعوث اليمني عن تثمين الجامعة للجهود التي يقوم بها من أجل اغتنام نافذة الفرصة المتاحة حالياً لتحقيق وقفٍ كامل لإطلاق النار، ودفع الحكومة اليمنية والحوثيين للانخراط في مفاوضات جادة تُفضي إلى اتفاق سلام يُنهي الحرب، ويُتيح المجال للمجتمع الدولي لكي يُساعد اليمن في مواجهته لتفشٍ محتمل لوباء كورونا. كما رحب أبو الغيط بالنداء الذي أطلقه مبعوثو الأمين العام للأمم المتحدة إلى كل من سوريا والعراق ولبنان واليمن بإسكات المدافع ووقف النزاعات الدائرة في المنطقة، وحث جميع الأطراف على وقف الأعمال العدائية، ووضع حدٍ لمعاناة الشعوب التي تفاقمت كثيراً جراء مواجهة فيروس كورونا، بتبعاته الخطيرة. ونقل المصدر عن أبو الغيط قوله إن الشعوب التي تُعاني الصراعات والأزمات الإنسانية والاستقطابات السياسية الحادة، في كل من سوريا واليمن ولبنان والعراق وليبيا، تحتاج إلى هدنة حقيقية تستجمع خلالها طاقاتها لمواجهة الأوضاع الخطيرة والضاغطة التي نشأت عن تفشي فيروس كورونا. وحذر الأمين العام من أن استمرار الصراعات يُهدد بانزلاق الأوضاع في هذه الدول إلى ما هو أخطر وأشد وطأة على السكان، مناشداً جميع الأطراف بالاستماع إلى صوت الشعوب التي عانت كثيراً جراء استمرار الأزمات.

اليمن يرفض انتهاز الهدنة لترتيب صفوف الميليشيات

رحّب ببيان مجلس الأمن وطالب بالضغط على الجماعة الانقلابية

جدة: عبد الهادي حبتور - عدن: «الشرق الأوسط».... رحّبت الحكومة اليمنية ببيان مجلس الأمن الدولي الأخير المؤيد لقرار التحالف الداعم للشرعية بوقف إطلاق النار، بناء على دعوة الأمم المتحدة، لكنها في الوقت نفسه رفضت أن تكون الهدنة فرصة للحوثيين لإعادة ترتيب أوضاعهم العسكرية ومهاجمة قوات الجيش والمناطق المحررة. ووصفت الحكومة الشرعية الاعتداءات الحوثية المستمرة، رغم إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، بالتصعيد الخطير، وطالبت المبعوث الأممي الخاص لليمن بالتحرك سريعاً للضغط على الميليشيات. وحتى أمس لم تعلن الميليشيات الحوثية رسمياً موافقتها أو التزامها بوقف إطلاق النار الذي أعلنته الحكومة الشرعية والتحالف العربي في جميع مناطق اليمن، وأيدته الأمم المتحدة والمبعوث الخاص لليمن وطيف واسع من دول العالم. وأوضح راجح بادي، المتحدث باسم الحكومة اليمنية لـ«الشرق الأوسط»، أن الهدنة التي أعلنتها الحكومة اليمنية والتحالف العربي قوبلت باستهتار واستهزاء من قبل الميليشيات الحوثية التي لا تراعي مصالح اليمنيين، ولا يهمها أن يهلك مئات الآلاف من اليمنيين، مقابل أن تستمر في السيطرة على بعض المناطق. وأضاف: «ما حصل للأسف، هناك تصاعد كبير في الهجمات العسكرية بعد إعلان وقف النار، سواء في صرواح أو الجوف، كما تفاجئنا يوم أول من أمس بشنّ هجوم على المنطقة العسكرية الخامسة في حرض، التي كانت تشهد نوعاً من الهدوء خلال الفترة الماضية، كذلك تم استهداف منزل أحد مشايخ محافظة مأرب بصاروخ باليستي، ما يحدث هو تصعيد خطير جداً، وقواتنا قادرة على الرد والتعامل مع هذه الاعتداءات». وتابع: «على المبعوث الأممي أن يتحرك سريعاً، لن نقبل أن تكون الهدنة فرصة لإعادة ترتيب الوضع العسكري للحوثيين، أو تستمر الميليشيات في استهدف قواتنا ومواطنينا في أكثر من منطقة». وبحسب المتحدث باسم الحكومة اليمنية، فإن «ترحيب الأمم المتحدة والمبعوث الخاص لليمن لا بد أن ينعكس بخطوات أكثر جدية على الحوثي، لإيقاف استغلاله للهدنة وحرص الحكومة والتحالف على حياة اليمنيين». وقال بادي: «نؤكد أن إعلان وقف إطلاق النار واستجابتنا لدعوات الأمين العام ومبعوثه الخاص كان حرصاً منا على مصلحة الشعب اليمني قاطبة، خاصة في ظل الظروف الإنسانية الصعبة في مواجهة هذه الجائحة العالمية (فيروس كورونا المستجد) حيث سجلت بلادنا أول حالة في مدينة الشحر بحضرموت بكل أسف». وأشار المتحدث باسم الحكومة إلى أن الهدف من الهدنة كان «أن تتوحد جهود اليمنيين جميعاً لتثبيت الأمن والاستقرار لمكافحة هذا الوباء الذي أنهك دولاً عظمى، وعجزت عن مواجهته، فما بالنا باليمن بإمكاناته الشحيحة والأوضاع الذي وصلت إليها البلاد بسبب الانقلاب الحوثي». ولفت بادي إلى أن الشرعية أعلنت الهدنة، والوضع العسكري في معظم الجبهات كان يسير في صالحها، وقال: «أعلنّا وقف النار وسير المعارك يصب في صالح قواتنا في معظم الجبهات، الجميع كان يتابع تقدم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في الجوف، والبيضاء، وهيلان، وصرواح، وقانية، لكن أخلاقنا أبت إلا إعلان وقف النار نظراً للأوضاع الإنسانية والصحية التي قد تتسبب في كارثة بشرية حقيقية في اليمن، وكان قرارانا وقرار التحالف محل إشادة من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي». وكانت الحكومة اليمنية رحّبت ببيان مجلس الأمن الأخير المؤيد لقرار تحالف دعم الشرعية بوقف إطلاق النار من جانب واحد لمدة أسبوعين، في سياق الجهود المبذولة لإسناد مساعي الأمم المتحدة نحو السلام ولجهة التصدي لانتشار فيروس «كورونا». وأكّد رئيس الحكومة اليمنية معين عبد الملك خلال اجتماع استثنائي للوزراء يوم السبت عبر دائرة تلفزيونية موقف الدولة والحكومة المتمسك بالسلام المرتكز على المرجعيات الأساسية الثلاث، المتمثلة بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الأممية ذات الصلة وفي مقدمها القرار رقم 2216. وأوضح عبد الملك أن حكومته اتخذت الإجراءات الخاصة بتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية في الوقف الشامل لإطلاق النار، استجابة لدعوة أمين عام الأمم المتحدة، وتوحيد الجهود لمواجهة جائحة كورونا، وكذلك مبادرة تحالف دعم الشرعية في اليمن، في هذا الإطار، ولإنجاح مساعي المبعوث الأممي إلى اليمن. وجدّد رئيس الحكومة اليمنية دعوته للميليشيات الانقلابية لمراجعة مواقفها ووقف الجرائم الوحشية التي ترتكبها بحق الشعب اليمني، وإلى قراءة الإجماع الإقليمي والدولي الرافض والمستنكر لما تقوم به وإدراك التحديات والمخاطر المحدقة جراء تفشي جائحة كورونا، بحسب ما نقلته عنه وكالة «سبأ». من جهتها، ذكرت الخارجية اليمنية، في بيان رسمي، أن الحكومة الشرعية استجابت لمبادرة وقف إطلاق النار، اعتباراً من يوم الخميس الماضي، تلبية لدعوة الأمين العام للأمم المتحدة لمواجهة تبعات انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، ومن أجل التخفيف من معاناة الشعب اليمني وتهيئة الظروف المناسبة لإنجاح جهود المبعوث الخاص للأمين العام في اليمن لاستئناف عملية السلام، وفقاً للمرجعيات والثوابت الوطنية. وأدان البيان استمرار تصعيد ميليشيات الحوثيين أعمالها العسكرية ورفضها الاستجابة لهذه المبادرة باعتبارها فرصة سانحة لإنهاء حربها العبثية في اليمن وتوحيد الجهود لمجابهة مخاطر انتشار جائحة كورونا في البلاد. ودعا البيان اليمني المجتمع الدولي ومجلس الأمن، إلى ممارسة مزيد من الضغط على الميليشيات للاستجابة لهذه المبادرة، وتحملها مسؤولية تبعات استمرار تعنتها ورفضها، ولا سيما بعد تسجيل ظهور أول حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد في اليمن. وكان مجلس الأمن الدولي رحّب بقرار وقف النار، الذي أعلنه تحالف دعم الشرعية في اليمن، من جانب واحد، لدعم عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة، وبتجاوب الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، مع نداء الأمين العام للمنظمة الدولية، أنطونيو غوتيريش، لوقف الأعمال العدائية فوراً. وطالب جماعة الحوثي، المدعومة من إيران، بتقديم التزامات مماثلة من دون تأخير. كما رحّب أعضاء المجلس بتجاوب الحكومة اليمنية مع نداء وقف إطلاق النار، مطالبين الحوثيين بتقديم التزامات مماثلة من دون تأخير. وشجعوا الطرفين على «مواصلة تعاونهما مع المبعوث الخاص للأمين العام لليمن، مارتن غريفيث، من أجل التوصل إلى تسوية سياسية بقيادة يمنية، شاملة للجميع، تعالج الشواغل المشروعة لجميع اليمنيين». وجدّد الأعضاء تأييدهم القرارات السابقة لمجلس الأمن، ومنها القرار 2216 لعام 2015. وشددوا على دعمهم مبادرة مجلس التعاون الخليجي وآلية تنفيذها ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني. وأكدوا على «الحاجة إلى عملية سياسية جامعة تشمل المشاركة الكاملة والهادفة للمرأة». وكرر البيان دعوة أعضاء المجلس إلى «الوقف الفوري للأعمال العدائية والعودة العاجلة إلى وقف التصعيد»، وتأكيد «دعمهم الكامل» لجهود المبعوث الدولي. ورأوا أنه «لا يوجد حل عسكري يمكن أن يحقق السلام المستدام في اليمن»، مشددين على «التزامهم القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه».

دعم سعودي لـ300 صياد في سقطرى بقوارب حديثة

سقطرى: «الشرق الأوسط».... دشن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشروع توزيع الدفعة الثانية من قوارب الصيد بمحركاتها الحديثة في محافظة أرخبيل سقطرى، استكمالاً لمشروع توفير وتوزيع 100 قارب للصيادين المتضررين من الأعاصير والحالات المدارية في الجزيرة يستفيد منه 300 صياد بشكل مباشر، ما يسهم في انتعاش قطاع صيد الأسماك في المحافظة، وانعكاس أثر ذلك على زيادة دخل الأسر في الجزيرة، وتحقيق الإنتاج الغذائي المستدام. وشارك في التدشين محافظ محافظة الأستاذ رمزي أحمد محروس، وقائد قوات الواجب السعودي بالمحافظة العميد الركن عبد الرحمن بن سلمان الحجي، ومدير أمن المحافظة العقيد فائز الشطهي، وقائد النقطة البحرية العقيد علي سالمين، وبحضور عدد من مديري السلطة المحلية في المحافظة والقيادات العسكرية والأمنية. ويهدف المشروع إلى دعم قطاع الثروة السمكية في المحافظة وتوفير سبل العيش للصيادين المتضررين والذي تحطمت قواربهم جراء الأعاصير والحالات المدارية التي ضربت الجزيرة، كما يساهم المشروع في تحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة الإنتاج السمكي في الجزيرة، بالإضافة إلى تعزيز الاقتصاد من خلال خلق بيئة اقتصادية مستدامة وزيادة فرص العمل. وقال محافظ سقطرى خلال التدشين: «باسمي وباسم أهالي المحافظة أرفع شكري وتقديري إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان». ووجه محروس شكره إلى المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن السفير محمد آل جابر على اهتمامه وجهوده في العمل مع منسوبي البرنامج على مشاريع التنمية والإعمار في المحافظة بشتى القطاعات الحيوية. وأكد محروس أن مشاريع التنمية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب اليمني في المحافظة ستبقى خالدة في أذهان الأجيال وسيظل أهالي الجزيرة مخلصين أوفياء لأشقائهم. وأبان المحافظ أن المشروع سيخفف معاناة الصيادين الذين فقدوا قواربهم جراء الأعاصير المدمرة والتي ألحقت ضرراً في قطاع الثروة السمكية، مضيفاً أن المشروع سيدعم الصيادين وسيخلق فرص العمل، ويوفر دخلاً للمستفيدين وأهاليهم. من جهته أكد قائد قوات الواجب السعودي العميد الركن عبد الرحمن الحجي أن هذا المشروع والذي يأتي امتداداً للمشاريع التي تنفذها المملكة في محافظة سقطرى بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده، لدعم كافة المحافظات اليمنية، وباهتمام مباشر من السفير محمد آل جابر. وأوضح الحجي أن القوارب التي تم تسليمها تم تصنيعها في مصانع يمنية محلية، وبمواصفات خاصة تتأقلم مع ظروف أرخبيل سقطرى، وتعتبر هذه هي الدفعة الثانية من القوارب لدعم أشقائنا اليمنيين في الجزيرة. ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تحقيق أهدافه التنموية؛ والتي تتواءم مع أهداف وغايات الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة بمسمى: «حفظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة». ولم يقتصر دعم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن للصيادين في محافظة أرخبيل سقطرى، حيث وفر 100 قارب للصيادين في محافظة المهرة. تجدر الإشارة إلى أن القطاع السمكي في اليمن يوفر فرص عمل لأكثر من نصف مليون فرد يدعمون 1.7 مليون شخص، ويشكلون 18 في المائة من سكان المجتمعات الساحلية البالغ عددهم 9.4 مليون نسمة، لذلك فإن القطاع السمكي يشكل مصدر دخل رئيسيا وقطاعاً مهما لخلق فرص العمل، ورافداً هاما للاقتصاد اليمني، ما يجعل قطاع الثروة السمكية في اليمن قطاعاً حيوياً ورئيسياً في معيشة المواطنين والصيادين اليمنيين. وتمتد سواحل الجمهورية اليمنية على شريط يبلغ طوله أكثر من 2500 كلم على طول ثلاثة بحار: البحر الأحمر، وخليج عدن، وبحر العرب، تطل عليه 9 محافظات: عدن، أبين، حضرموت، الحديدة، حجة، لحج، تعز، شبوة، المهرة. ويمثل قطاع الأسماك مصدراً رئيسياً للأمن الغذائي في اليمن، حيث تعتبر المياه الإقليمية اليمنية من القطاعات الغنية بمئات الأنواع من الأسماك، ويوجد فيها أكثر من 350 نوعا من الأسماك والأحياء البحرية الأخرى. ويمثل ارتفاع أسعار القوارب التي يعتمد عليها نحو 36000 صياد، تحدياً حقيقياً بعد أن قفزت هذه الأسعار إلى ما نسبته بين 100 في المائة إلى 150 في المائة، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار المحركات بنسبة 200 في المائة، حيث وصلت كلفة المحرك 3900000 ريال يمني (حوالي 15.400 دولار) في عام 2018.

السعودية تمدد «منع التجول»... والإصابات اليومية تكسر حاجز الـ400

«الداخلية» اعتمدت نماذج موحدة لتصاريح التنقل الضرورية

الرياض: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس (الأحد)، صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بالموافقة على تمديد العمل بمنع التجول، وذلك وفق معدلات ومؤشرات انتشار فيروس كورونا الحالية وحتى إشعار آخر. وقال مصدر مسؤول بوزارة الداخلية وفق ما نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس): «إلحاقاً لما سبق إعلانه بتاريخ 22 مارس (آذار) 2020، بشأن منع التجول للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد لمدة 21 يوماً من مساء الاثنين الموافق 23 مارس، وقيام وزارة الداخلية باتخاذ ما يلزم لتطبيق منع التجول، ونظراً للحاجة إلى استمرار منع التجول، فقد صدر أمر خادم الحرمين الشريفين بالموافقة على تمديد العمل بمنع التجول، وذلك وفق معدلات ومؤشرات انتشار فيروس كورونا الحالية وحتى إشعار آخر». وأضاف: «تهيب وزارة الداخلية بالجميع الالتزام بالأمر الكريم حفاظاً على صحتهم وسلامتهم، وتؤكد في الوقت ذاته استمرار العمل بجميع الإجراءات الاحترازية الخاصة التي سبق الإعلان عنها في عدد من المدن والمحافظات والأحياء السكنية، ومنع التنقل بين مناطق المملكة الـ13». وسجّلت السعودية أمس أعلى معدل للإصابات اليومية بفيروس «كوفيد - 19» منذ بدء انتشاره في مناطق متفرقة من البلاد، إذ وصل عدد المصابين خلال يوم واحد إلى 429 حالة إصابة، أعلاها في العاصمة الرياض بـ198 حالة، فيما أحصت وزارة الصحة إصابة 5 في المائة من الموجودين في الحجر الصحي بالفيروس. وقال الدكتور محمد العبد العالي، المتحدث باسم وزارة الصحة، في مؤتمر صحافي، أمس، إن «إجمالي عدد المصابين بالفيروس وصل إلى 4462 شخصاً، منهم 65 في حالة حرجة، فيما ارتفع عدد المتعافين إلى 761 شخصاً، بينهم 41 متعافياً خلال اليوم الأخير». وأوضح أن عدد المتوفين الإجمالي بلغ 59 شخصاً، منهم 7 متوفين جدد في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة، وهم مواطنان أحدهما يبلغ من العمر 91 عاماً والثاني 53 عاماً، و5 مقيمين تتراوح أعمارهم بين 38 و63 عاماً غالبيتهم يعانون من أمراض مزمنة.

5 في المائة من المحجورين مصابون

ولفت المتحدث باسم «الصحة» إلى أن عدد حالات الحجر الصحي والعزل المنزلي زاد على 40 ألفاً منذ بداية تسجيل «كورونا» في البلاد، لافتاً إلى أن 7 آلاف شخص موجودون حالياً في الحجر الصحي، من بينهم 2000 من المواطنين العائدين من خارج المملكة. وأكد أن 95 في المائة من الموجودين في الحجر الصحي كانت نتائج تحاليلهم سليمة، في حين أن 5 في المائة جرى اكتشاف إصابتهم، وتلقوا الرعاية الصحية ما يُبيّن أهمية العزل الصحي، إذ لم يختلطوا بالمجتمع، ويكسر سلسلة انتشار العدوى. وذكر العبد العالي أن خدمات الحجر الصحي تقدم وفق أعلى مستوى من الخدمات الطبية والإلكترونية عبر تطبيق «تطمن». الذي يستطيع المصاب من خلاله تقييم وضعه الصحي وسؤال المختصين، وتقييم الخدمات، والاطّلاع على أخبار وبرامج توعوية مهمة، مشيراً إلى أنه بإمكان كل مَن يبقى في العزل المنزلي استخدام التطبيق. وشدّد على أهمية الحصول على المعلومات الصحية من مصادرها، وذلك عبر الاتصال بالرقم «937» الذي يوفر استشارات ومعلومات مؤكدة. ولفت إلى أن معدل إجراء الفحوصات المخبرية الدقيقة المتعلقة بالفيروس في السعودية بلغ 3540 فحصاً لكل مليون شخص، وتهدف الوزارة إلى أن تكون السعودية أفضل دولة في العالم في هذا المجال، مبيناً أن لدى «الصحة» توجهاً في التوسع بإجراء الفحوص ما دام بقي الفيروس. وفيما يتعلق بمستوى تأثر المصابين بالفيروس، قال العبد العالي إن 70 إلى 80 في المائة وضعهم مستقر، ونحو 20 في المائة يحتاجون إلى عناية صحية، في حين أن 5 في المائة قد يحتاجون للعناية المركّزة والتنفس الصناعي. إلى ذلك، أوضح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية المقدم طلال الشلهوب، أن الوزارة اعتمدت نماذج موحدة لتصاريح التنقل الضرورية والملحّة، خلال فترة منع التجول للفئات المستثناة، وتتولى كل جهة إصدار تلك التصاريح وتوثيقها من الجهة المختصة في وزارة الداخلية. ولفت إلى أن العمل وفق النموذج الجديد سيكون ابتداء من الساعة الثالثة غداً. وفي حين يتعلق بالحافلات، بيّن الشلهوب أن التصريح يكون للسائق في الحافلة، مع الحرص على ألا يزيد عدد الركاب على 50 في المائة من الحمولة.

إصابات في الكويت وقطر والبحرين وعمان

من جهة أخرى، أعلنت الكويت عن تسجيل 80 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا «كوفيد - 19»، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 1234. وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة، دكتور عبد الله السند، إن الحالات هي حالة مرتبطة بالسفر إلى المملكة المتحدة، وتعود لمواطن كويتي، وهي ضمن رحلات الإجلاء الجوي الأخيرة، وكانت تحت الحجر الصحي المؤسسي. وبلغ عدد الحالات المخالطة 71. كما أُعلن عن تعافي 142 مصاباً، فيما بلغ عدد المصابين في العناية المركزة 29 حالة. من جهتها، أعلنت وزارة الصحة البحرينية تسجيل 47 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» ليصل إجمالي الإصابات إلى 524 حالة قائمة. وأشارت الوزارة إلى أن 45 حالة من أصل الـ47 التي تم تسجيلها، أمس (الأحد)، تعود لعمالة وافدة، وحالتين من الخارج. كما أعلنت عن تسجيل حالتي تعافٍ إضافيتين ليصل إجمالي حالات التعافي إلى 557. وأعلنت عن دخول حالة إضافية إلى العناية المركزة ليصبح إجمالي الحالات في العناية 4 حالات، في حين هناك 520 حالة مستقرة. وأجرت الوزارة حتى الآن 63300 فحص طبي حول «كورونا». أما وزارة الصحة القطرية، فأعلنت تسجيل 251 حالة إصابة جديدة مؤكدة بـ«كوفيد - 19 ». وتسجيل 28 حالة شفاء من المرض، ليصل إجمالي حالات الشفاء في قطر إلى 275، بالإضافة إلى تسجيل حالة وفاة. بينما أعلنت وزارة الصحة العمانية، أمس، عن تسجيل 53 حالة إصابة جديدة بفيروس «كورونا»، وبذلك يصبح العدد الكلّي للحالات المسجلة في السلطنة 599 حالة، وعدد الوفيات 3.

السعودية: تحقيقات مع مخالفين لمنع التجول حاولوا رشوة رجال أمن

الرياض: «الشرق الأوسط».... أوقفت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد السعودية مجموعة من المواطنين والمقيمين ممن اخترقوا أمر منع التجول وعرضوا رشوة مالية على رجال الأمن مقابل إطلاق سراحهم وعدم تحرير مخالفات بحقهم، وقيام بعضهم بالاعتداء على رجال الأمن بعد رفض قبول الرشوة منهم وإحداث تلفيات بالمركبات الحكومية الرسمية. وتابعت «الهيئة»: «جرى التحقيق معهم وإحالتهم إلى السجن العام، والعمل جارٍ على إحالتهم إلى المحكمة الجزائية لإيقاع أقصى العقوبات النظامية بحقهم لقاء مخالفتهم الأوامر والتعليمات والاستهتار بالجهود المبذولة من الجهات الرسمية لمكافحة وباء كورونا (كوفيد - 19) والتطاول على رجال الأمن ممن سخّروا أنفسهم لخدمة الوطن وأبنائه». كما كشفت الهيئة عن تحقيق مع قاض تورط في قضايا رشوة بالتعاون مع شقيقه الذي يحمل رتبة عقيد، بالإضافة إلى رجال أعمال ومحامٍ. وأوضح مصدر مسؤول بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد في بيان أمس، أن الهيئة باشرت إجراءات التحقيق مع قاضٍ بالمحكمة العامة بإحدى مناطق المملكة بعد ورود بلاغ عن تسلمه رشوة في قضايا منظورة لديه والاشتغال بالتجارة، وأظهرت نتائج التحريات صحة البلاغ المقدم ضده، إضافة إلى تورط الوسيط الذي عينه القاضي لتسلم مبالغ الرشوة بالتعاون مع شقيق القاضي (ضابط برتبة عقيد) ورجال أعمال ومحامٍ، بجرائم الرشوة، وغسل الأموال، والاشتراك في الاستيلاء على المال العام، واستغلال النفوذ الوظيفي، وسوء الاستعمال الإداري. وأكد المصدر القبض على القاضي بعد استكمال إجراءات القبض والتوقيف من المجلس الأعلى للقضاء، وأقر جميع الموقوفين بالتهم المنسوبة إليهم، ويجري إحالتهم للقضاء بعد استكمال جميع الإجراءات بحقهم. وشددت «الهيئة» على أن ما قام به القاضي سلوك فردي لا يمثل نزاهة وكفاءة وعدالة القضاة في السعودية، مثمنة دور المجلس الأعلى للقضاء ووزارة العدل في التنسيق الدائم بما يحمي استقلال القضاء وعدم التأثير على القضاة في أعمالهم. وركّزت الهيئة على أنها ماضية في تنفيذ اختصاصاتها وفق مبدأ سيادة النظام، وتطبيق الأنظمة بحق كل من يمسّ المال العام بشكل غير مشروع أو يُخلّ بواجباته الوظيفية المقررة نظاماً، مشيرة إلى أن تجاوزات أي من الموظفين أو الإخلال بالواجبات الوظيفية لا يتفق مع نهج مؤسسات الدولة في تقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين بمرونة إدارية وتسهيلات إجرائية تتماشى مع الأنظمة وبما يحقق المصلحة العامة وتطلعات ولاة الأمر.

«الصحة السعودية» تحذر الشباب من الاستخفاف بـ«كورونا» بعد تسجيل 429 إصابة

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم (الأحد)، تسجيل 429 حالة جديدة بفيروس كورونا، توزعت في مجموعة من مدن المملكة، محذرةً الشباب من الاستخفاف بخطر الفيروس. وقال الدكتور محمد العبد العالي المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية، خلال المؤتمر الصحافي اليومي، إن إجمالي الحالات في المملكة بلغ 4462 حالة، بينها 3642 حالات نشطة، وحوالي 65 حالة حرجة تتلقى العناية المركزة. وأضاف المتحدث، أنه تم تسجيل 41 حالة تعافٍ، ليصل مجموعهم 761 حالة شفاء من الفيروس المستجد، إلى جانب تسجيل 7 وفيات جديدة في المملكة، ليبلغ الإجمالي 59 حالة. وأشار الدكتور العبد العالي، إلى أن هناك أكثر من 40 ألف شخص في الحجر والعزل المنزلي، مشدداً على ضرورة البقاء في المنازل وتجنب الاختلاط، ومؤكداً على أنه «يجب الحفاظ على مسافة متر ونصف المتر في الطوابير».

53 إصابة جديدة بـ «كوفيد-19» في عُمان....

الراي.... أعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم الأحد، عن تسجيل 53 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ليصبح العدد الكلّي للحالات المسجلة في السلطنة 559 وعدد الوفيات 3.

عُمان: 53 إصابة جديدة بـ«كورونا» و109 حالات تماثلت للشفاء

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين» ...أعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم (الأحد)، تسجيل 53 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الإصابات بالفيروس في السلطنة إلى 599 حالة. ونقلت وكالة الأنباء العمانية، عن وزارة الصحة، قولها إن «109 إصابات بالفيروس تماثلت للشفاء»، مشيرة إلى تسجيل 3 حالات وفاة. ودعت الوزارة الجميع إلى التقيد التام بإجراءات العزل الصحي، وعدم الخروج من المنازل إلا للضرورة.

حالة وفاة و251 إصابة جديدة بـ«كورونا» في قطر

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الصحة العامة القطرية، اليوم (الأحد)، تسجيل 251 حالة جديدة مؤكدة إصابتها بفيروس كورونا (كوفيد) خلال آخر 24 ساعة. وأضافت، أن إجمالي الحالات المؤكدة إصابتها في قطر وصل إلى 2979 حالة، بينهم 2697 حالة لا تزال تخضع للعلاج. ولفتت إلى تماثل نحو 28 حالة للشفاء، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي إلى 275 حالة. وأوضحت وزارة الصحة القطرية تسجيل حالة وفاة في الـ24 ساعة الماضية، ليصل عدد وفيات الفيروس حتى الآن لـ7 حالات.

الإمارات.. 387 إصابة جديدة بكوفيد 19 ووفاة حالتين

المصدر: دبي - العربية.نت.... أعلنت وزارة الصحة الإماراتية، الأحد، عن تسجيل 387 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، ووفاة حالتين تعودان لمصابين من الجنسية الآسيوية، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 4123 حالة، وإجمالي عدد الوفيات 22. كما أكدت إجراءها أكثر من 22 ألف فحص جديد على فئات مختلفة في المجتمع من مواطنين ومقيمين وباستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي. هذا وأعلنت الوزارة عن شفاء 92 حالة جديدة لمصابين بكوفيد 19 وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 680 حالة. إلى ذلك، أعلنت إمارة دبي، اليوم الأحد، بدء استخدام بلازما الدم لعلاج مرضى فيروس كورونا بعد ثبوت الكفاءة السريرية للعلاج. وذكرت هيئة الصحة في دبي أنه "في ضوء اعتماد دولة الإمارات استخدام بلازما الدم لعلاج مرضى كورونا المُستجد (كوفيد-19)، تبدأ هيئة الصحة بدبي خلال الأسبوع الجاري استخدام بلازما الدم للمرضى المتعافين من فيروس كورنا، لعلاج مرضى الحالات الحرجة المصابين بالفيروس نفسه، وذلك بعد ثبوت الكفاءة السريرية لهذا العلاج".

الإمارات تدرس فرض قيود على العلاقة مع الدول غير المتجاوبة مع طلبات استقبال رعاياها

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت دولة الإمارات العربية أنها تدرس خيارات عدة تعيد بموجبها رؤية شكل التعاون والعلاقة في مجال العمل مع الدول المرسِلة للعمالة التي ترفض استقبال رعاياها العاملين في القطاع الخاص بالبلاد، والذين يرغبون في العودة إلى بلدانهم سواء بانتهاء علاقة العمل أو بالخروج في إجازة مبكرة. وأوضح مصدر مسؤول في وزارة الموارد البشرية والتوطين الإماراتية أن هذه خطوة جاءت بعد عدم تجاوب عدد من الدول في استقبال رعاياها العاملين في البلاد، والذين تقدموا بطلبات للعودة إلى بلدانهم في ظل الظروف الراهنة. وأضاف المصدر أن «من بين الخيارات التي تجري دراستها حالياً إيقاف العمل بمذكرات التفاهم المبرمة بين وزارة الموارد البشرية والتوطين والجهات المعنية في الدول غير المتجاوبة، فضلاً عن وضع قيود مستقبلية صارمة على استقدام العمالة من هذه الدول؛ من بينها تطبيق نظام (الكوتة) في عمليات الاستقدام». وأكد المصدر ضرورة أن تتحمل الدول المرسِلة للعمالة مسؤولياتها حيال رعاياها العاملين في دولة الإمارات والذين يرغبون في العودة إلى بلدانهم، وذلك من خلال المبادرة الإنسانية التي أطلقتها الوزارة مؤخراً بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية، ووزارة الخارجية والتعاون الدولي، وهيئة الطيران المدني، والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، بهدف تمكين من يرغب من المقيمين العاملين في القطاع الخاص من العودة إلى بلدانهم خلال فترة الإجراءات الاحترازية المتّخذة على مستوى الدولة للوقاية والحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجدّ.

الإمارات تطلق خدمة «الزواج عن بُعد» بالفيديو

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين».... أطلقت وزارة العدل الإماراتية خدمة الزواج عن بُعد التي تجمع المأذون والعريس والعائلة عبر شاشة الفيديو، في ظل الحد من التنقل المفروض على السكان بسبب فيروس «كورونا المستجد». كانت خدمات الحكومة الإلكترونية تسمح في السابق بإتمام جزء من إجراءات الزواج عن بُعد، لكن يمكن حالياً إنهاء كل الخطوات المطلوبة من عقد القران إلى مصادقة المحكمة من دون الحاجة لمغادرة البيت. وتشمل الخدمة، حسبما أفادت وكالة أنباء الإمارات (وام)، اليوم (الأحد)، «تواصل المأذون مع الزوجين والولي في وقت واحد، وفي مجلس واحد، لاستكمال باقي إجراءات الزواج وإنجازه دون الحاجة إلى دعوة جميع الأطراف في مكان واحد». وتمكن الاستفادة من الخدمة عبر الدخول إلى موقع الوزارة ثم اختيار مأذون من ضمن قائمة المأذونين الشرعيين والتواصل معه عبر الهاتف لتحديد موعد لعقد القران. ويُعقد مجلس القران عبر تقنية الفيديو في الموعد المحدّد بحضور جميع الأطراف «وبعد تأكد المأذون من الأطراف وسؤالهم عن صحة توقيعاتهم الإلكترونية ودفعهم الرسوم، وتوقيعه هو بدوره على العقد وإرساله عبر البريد الإلكتروني إلى المحكمة الشرعية». وتتأكّد المحكمة بدورها من كل المتطلبات وتصادق على العقد وترسله كخطوة أخيرة ونهائية إلى الزوجين على هاتفيهما. كانت محكمة الأحوال الشخصية في دبي قد علّقت قبل أيام خدمات عقود الزواج والطلاق، لكنّ قرار وزارة العدل بات يتيح الزواج من المنزل. ولم يصدر أي قرار بشأن إمكانية الطلاق عن بُعد. وأصدرت الإمارات قرارات بالحد من التنقل في العديد من مناطقها، خصوصاً إمارة دبي حيث يقيم ملايين الأجانب، وأغلقت المراكز التجارية والشواطئ وغيرها، في محاولة لوقف انتشار الوباء الذي تسبب بوفاة 20 شخصاً في الإمارات وإصابة أكثر من 3700.

البحرين تسجل 47 إصابة جديدة بـ«كورونا»

المنامة: «الشرق الأوسط أونلاين».... أعلنت وزارة الصحة البحرينية اليوم (الأحد)، تسجيل 47 إصابة جديدة بفيروس «كورونا المستجد» في البلاد. وقالت الوزارة، في بيان على موقعها الإلكتروني، إن 45 من هذه الحالات القائمة تعود لعمال وافدين وحالتين قادمتين من الخارج. وأضافت أنه تم اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية لجميع مخالطيهم وإجراء الفحوصات المختبرية للتأكد من سلامتهم ووضعهم تحت الحجر الصحي الاحترازي. ولفتت الوزارة إلى شفاء إصابتين إضافيتين وإخراجهما من مركز العزل والعلاج ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 557 حالة.

السعودية تدعو للاستفادة من «التقييم الذاتي»... وإصاباتها تتجاوز 4 آلاف

الكويت تسمح برحلات للراغبين في المغادرة... وارتفاع حالات الإصابة والشفاء في البحرين وعُمان

الرياض: «الشرق الأوسط»..... تجاوزت الإصابات بفيروس كورونا المستجد في السعودية أربعة آلاف حالة، فيما دعت وزارة الصحة المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة من خدمة التقييم الذاتي عبر تطبيق «موعد» أو عبر موقع الإلكتروني، الذي يساهم في معرفة ما إذا كان الشخص يعاني من أعراض فيروس «كوفيد - 19»، مشيرة إلى أن اختبار التقييم الذاتي مكون من 6 أسئلة، وأنه تم اكتشاف أكثر من 40 حالة بفضل التطبيق. وسجلت السعودية أمس 382 إصابة جديدة بالفيروس توزعت في مجموعة من مدن المملكة، فيما أعلنت عن شفاء 35 شخصا من المرض ليصبح إجمالي حالات التعافي 720 حالة، وخمس حالات وفاة. وقال الدكتور محمد العبد العالي المتحدث الرسمي لوزارة الصحة خلال المؤتمر الصحافي اليومي بأن إجمالي الحالات بلغ 4033 حالة من بينها 3261 «إصابة نشطة»، ومنها 67 حالة حرجة تتلقى الرعاية في العناية المركزة. في حين تم تسجيل 5 حالات وفاة، جميعهم لمرضى لديهم حالات مرضية مزمنة، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 52 شخصا. وكان من بين الحالات الجديدة، شاب سعودي بلغ من العمر 33 عاماً توفي في جدة، وسعودي بلغ من العمر 67 عاماً توفي في المدينة المنورة، و3 غير سعوديين توفوا في مكة وجدة وبلغت أعمارهم 41 عاماً و63 عاماً و80 عاماً، ومعظمهم كانت لديهم حالات مرضية مزمنة. بينما توزعت حالات الإصابة الجديدة على عدد من المدن، شملت 131 حالة في مكة المكرمة، و95 حالة بالمدينة المنورة، و76 حالة بالرياض، و50 حالة بجدة، و15 حالة بالدمام، و5 حالات بينبع، و3 حالات في كل من سبت العلاية والهفوف وحالة في كل من الخبر والطائف وميسان والشملي. كما شدد الدكتور العبد العالي على ضرورة بقاء المواطنين والمقيمين في منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورات القصوى، والاهتمام بالسلوكيات الصحية. وعن معالجة المصابين، أكد أن السعودية تتجه للاستفادة من كافة العلاجات، ومنها حقن المصابين ببلازما دم المتعافين من كورونا. وأكد أن هناك فرقا علمية في أكثر من 20 مركزا في السعودية يقومون بإجراءات في هذا السياق. من جهته، ذكّر المتحدث باسم وزارة الموارد البشرية ناصر الهزاني بالإجراءات التي اتخذتها السعودية لدعم المتضررين من فيروس كورونا معيشياً واقتصاديا، مشيراً إلى إعفاء الأيتام وذوي الإعاقة من مستحقات الإسكان لـ3 أشهر. وأوضح أن الإعفاء من مستحقات الإسكان يشمل مسجلي الضمان الاجتماعي.

- «خير المدينة»

شهد الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، توقيع اتفاقية بين مبادرة «خير المدينة» ومؤسسة البريد السعودي. وتهدف الاتفاقية إلى توزيع السلال الغذائية على المستفيدين من المبادرة بالمنطقة بالآليات المناسبة للوضع الراهن بطريقة مقننة ومجودة، وتتضمن في مرحلتها الأولى توزيع 15 ألف سلة غذائية مكونة من 16 صنفاً غذائياً تقدمها المبادرة للمحتاجين والمتضررين من المواطنين والمقيمين الذين تأثروا من جائحة فيروس كورونا في منطقة المدينة المنورة. وتهدف «خير المدينة» إلى دعم وتمكين المؤسسات والجمعيات الأهلية لممارسة دورها المجتمعي من خلال تقديم المعونات المعيشية للمحتاجين ومساعدتهم في توفير حاجاتهم الضرورية في ظل الأوضاع الراهنة المرتبطة بالجائحة.

- الكويت تستمر في الترحيل

أعلنت وزارة الصحة الكويتية أمس تسجيل 161 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات المسجلة في البلاد إلى 1154 حالة. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، عن المتحدث الرسمي باسم الوزارة الدكتور عبد الله السند، قوله إن 27 حالة دخلت العناية المركزة، منها 10 حالات حرجة. وكان وزير الصحة الشيخ باسل الصباح أعلن صباح أمس شفاء 10 حالات كانت مصابة بـ«كورونا» ليصل مجموع المتعافين من الفيروس إلى 133 حالة. فيما أصدرت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتي أمس تعميماً لشركات الطيران العاملة في المطار یسمح بتسییر رحلات جویة للمقیمین في البلاد الراغبین بالسفر إلى بلدانهم وذلك بناء على موافقة مجلس الوزراء الكویتي في الجلسة التي عقدت في التاسع من أبریل الجاري. وذكرت أن استقبال طلبات شركات الطیران یتم حسب الإجراءات المعمول بها لدى إدارة النقل الجوي للحصول على الموافقات اللازمة لتسییر تلك الرحلات.

- نسبة تعافي عالية في البحرين

من جهتها، أعلنت وزارة الصحة البحرينية أمس عن تسجيل 12 حالة شفاء و73 إصابة جديدة بفیروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، وقالت الوزارة في بيان صحافي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بأن 72 من الحالات «القائمة» تعود لعمال وافدین، وحالة واحدة قادمة من الخارج. وبلغ إجمالي حالات الشفاء في البحرين حتى الآن 551. فیما بلغ عدد الحالات التي ما زالت تتلقى العلاج 441.

- 3 وفيات في عمان وإصابات في قطر

فيما سجلت وزارة الصحة العمانية أمس 62 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد ليرتفع إجمالي الإصابات بالفيروس في السلطنة إلى 546 حالة. وقالت الوزارة، في بيان صحافي عبر حسابها على «تويتر» أمس، إن 109 إصابات بالفيروس تماثلت للشفاء، مشيرة إلى تسجيل ثلاث حالات وفاة. وفي قطر، أعلنت وزارة الصحة، أمس تسجيل 216 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد ليرتفع إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى 2728 حالة. وقالت الوزارة، إنه تم تسجيل 20 حالة شفاء من الفيروس ليصل إجمالي المتعافين في البلاد إلى 247 حالة.

الكويت تنفذ أضخم خطة إجلاء في تاريخها

المصدر: "قبس"... أعلن مصدر كويتي مسؤول، عن أضخم خطة إجلاء في تاريخ البلاد، لإعادة 40 ألف مواطن على متن 188 رحلة جوية في الفترة بين 16 و25 أبريل الجاري. وقال المصدر، إنه "جرى الاتفاق مع شركة الخطوط الجوية الكويتية وشركة طيران الجزيرة وشركة الخطوط الجوية القطرية لإدارة عملية إجلاء المواطنين من الخارج". أعلنت وزارة الخارجية، اليوم الأحد، عن خطة تشغيل رحلات عودة المواطنين الكويتيين من الخارج، والتي تشمل 188 رحلة بإجمالى 40485 راكباً، خلال ثمانية أيام.وأوضحت الوزارة أن الخطة التشغيلية ستتولى فيها... وأضاف: "اليوم الأول سيكون لإجلاء المواطنين من الدول الخليجية، وسيشمل عودة نحو 8 آلاف مواطن على متن 51 رحلة يتركز غالبيتهم في الرياض ودبي والمنامة". وتابع، أن "اليوم الثاني سيشمل عودة نحو 7.200 مواطن على متن 41 رحلة تشمل عدة دول عربية وأجنبية منها عمان وبيروت وقبرص والقاهرة واسطنبول ولندن ولوس أنجلوس". وأشار إلى أن "الأيام التالية ستخصص بالتعاقب على نقل المواطنين الكويتيين وعوائلهم من بلدان العالم كافة". وبين المصدر، أن هناك أياما تعتبر "احتياطية" لتسيير أي رحلات إضافية في حال وجود مواطنين راغبين بالعودة إلى البلاد، حيث من المقرر مبدئيا عودة 1500 مواطن على متن 5 رحلات جوية من عدة دول آسيوية.

 

 



السابق

أخبار العراق....قرار لوزير الدفاع يثير ضجة في العراق.. وعميد يعلق......برلماني عراقي: كتل سياسية تفرض شروطها على رئيس الحكومة المكلف...ناشطو العراق يحشدون إلكترونياً لما بعد الوباء..مجموعات موالية لإيران تحاول تقويض الكاظمي بترويج «نظريات مؤامرة»....

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.....مصابو «كورونا» في مصر يتخطون حاجز الـ2000 والوفيات تصل إلى 159....القوات الإثيوبية تتوّغل داخل الأراضي السودانية....الجزائر: 18 وفاة و89 إصابة جديدة بـ«كورونا»...حفتر يدفع بتعزيزات من «الجيش الوطني» إلى معارك طرابلس...تونس تحت حكم المراسيم الاستثنائية لمدة شهرين ...ارتفاع وفيات «كورونا» في المغرب إلى 113...«الصحة العالمية»: الكونغو تسجل ثاني وفاة بالإيبولا في غضون أيام...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,466,380

عدد الزوار: 7,634,225

المتواجدون الآن: 0