أخبار اليمن ودول الخليج العربي.....التحالف: تدمير مفخخة أطلقها الحوثي باتجاه السعودية....الشرعية تندد بإغلاق الحوثيين مطار صنعاء أمام رحلات المساعدات.....عبدالله بن زايد يرأس وفد الإمارات للتوقيع على معاهدة السلام مع إسرائيل...مسار مستقر لعدد الإصابات بـ«كورونا» في السعودية..الأردن يستأنف الطيران الدولي بعد توقفه 6 أشهر...

تاريخ الإضافة الأربعاء 9 أيلول 2020 - 5:57 ص    عدد الزيارات 2046    التعليقات 0    القسم عربية

        


الحوثيون: قصفنا أهدافا عسكرية وحساسة في مطار أبها الدولي....

الراي...الكاتب:(رويترز) ... قال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي في اليمن يحيى سريع على تويتر إن الحوثيين استهدفوا مطار أبها الدولي بالسعودية فجر اليوم وقصفوا أهدافا عسكرية وحساسة داخل المطار باستخدام طائرات مسيرة. وأضاف سريع «بفضل الله وكرمه سلاح الجو المسير يعاود استهداف مطار أبها الدولي فجر اليوم بعدد من طائرات قاصف 2k المسيرة مستهدفا أهدافا عسكرية وحساسة داخل المطار وكانت الإصابة دقيقة بفضل الله». ولم يرد أي تأكيد على الواقعة من السلطات السعودية.

التحالف: تدمير مفخخة أطلقها الحوثي باتجاه السعودية

المصدر: دبي - العربية.نت... أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي، الأربعاء، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت من اعتراض وتدمير طائرة دون طيار مفخخة أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمنطقة الجنوبية. يشار إلى أن المالكي كان أعلن الثلاثاء، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت صباح الثلاثاء من اعتراض وتدمير طائرة بدون طيار (مفخخة) أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف الأعيان المدنية والمدنيين بالمنطقة الجنوبية. إلى ذلك أكد أنه سيواصل الإجراءات لردع الميليشيات الحوثية الإرهابية، مشدداً على نيته محاسبة المتورطين بالعمل الإرهابي بما يتوافق مع القانون الدولي، وأضاف أنه ستتم محاسبة العناصر الإرهابية على تخطيط وتنفيذ هذا الأعمال الإرهابية.

الشرعية تندد بإغلاق الحوثيين مطار صنعاء أمام رحلات المساعدات

اتهمت الجماعة بالسعي للتغطية على سرقة رسوم واردات ميناء الحديدة

الشرق الاوسط....الرياض: عبد الهادي حبتور.... نددت الحكومة اليمنية بقرار الميليشيات الحوثية إغلاق مطار صنعاء أمام رحلات المساعدات الإنسانية والأممية وقالت إن الميليشيات اتخذت مثل هذا القرار للتغطية على سرقة عائدات واردات ميناء الحديدة من الوقود وللمتاجرة السياسية بمعاناة اليمنيين. وأعلنت الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران عن إغلاق مطار صنعاء الدولي أمام جميع الرحلات الإنسانية التي تسيرها الأمم المتحدة ومنظماتها، اعتباراً من اليوم الأربعاء، زاعمة عدم توفر المشتقات النفطية على حد قولها. وجاء التنديد اليمني في بيان للخارجية اليمنية بثته على حسابها بـ«تويتر» أشارت فيه إلى أن الحكومة الشرعية كانت وافقت على مقترح المبعوث الأممي بفتح مطار صنعاء أمام الرحلات الدولية التجارية المباشرة عبر طيران اليمنية منذ أكثر من أربعة أشهر، ولكن الحوثيين رفضوا ذلك. ووصف البيان إغلاق مطار صنعاء من قبل الميليشيات الحوثية بأنه «محاولة بائسة للتغطية على سرقتها لأكثر من 50 مليار ريال (الدولار حوالي600 ريال) من عائدات المشتقات النفطية في الحديدة والتي كانت مخصصة لدفع مرتبات الموظفين المدنيين في اليمن». وأوضحت الخارجية اليمنية أن كمية الوقود الواردة إلى اليمن زادت خلال 2020 بنسبة 13 في المائة عن عام 2019 وأن الأزمة الحالية للوقود في مناطق سيطرة الحوثيين «اختلاق ممنهج من قبلهم». وبينت أنه «تم توريد أكثر من 302 مليون طن من المشتقات النفطية لليمن خلال الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى أغسطس (آب) 2020 وهي كمية تكفي لاحتياجات اليمن لأكثر من 11 شهرا، منها 53 في المائة وزعت للمناطق الخاضعة للحوثيين معظمها وصل عبر ميناء الحديدة». وقالت الخارجية إن «ميناء الحديدة ظل الأكثر استقبالا لواردات الوقود خلال عام 2020، حيث وصل للميناء منذ يناير وحتى أغسطس 2020 ما يزيد على 120 مليون طن من المشتقات النفطية وهي كمية تغطي احتياجات المناطق التي تحت سيطرة الحوثيين لمدة لا تقل عن سبعة أشهر». وكان قادة الجماعة الانقلابية أبلغوا الوكالات الأممية والمنظمات الدولية العاملة في اليمن أنهم قرروا إغلاق مطار صنعاء ابتداء من اليوم (الأربعاء) أمام كافة الرحلات الأممية والإغاثية والإنسانية بمزاعم نقص الوقود اللازم لتشغيل المطار. ورجح مراقبون يمنيون أن هذه الخطوة الحوثية جاءت لابتزاز المجتمع الدولي والأمم المتحدة وللتهرب من تطبيق آلية تنظيم استيراد الوقود إلى موانئ الحديدة. وجاء قرار الجماعة الانقلابية في وقت تشهد فيه مناطق سيطرتها أزمة حادة في الوقود للشهر الرابع على التوالي بعد قرار الحكومة الشرعية تعليق العمل بآلية استيراد الوقود إلى موانئ الحديدة عقب خرق الجماعة للاتفاق المؤقت الذي رعته الأمم المتحدة أواخر العام الماضي وقيامها بنهب نحو 60 مليون دولار من عائدات رسوم شحنات الوقود التي كان من المقرر أن تصرف رواتب للموظفين الحكوميين. وبخلاف ما تزعمه الجماعة الحوثية من نقص الوقود في مناطق سيطرتها أفاد تقرير حكومي قبل أيام بأن كميات الوقود الموجودة في مناطق سيطرة الجماعة تغطي حاجة المستهلكين إلى نهاية أكتوبر (تشرين الأول) وبأن الأزمة المستمرة مختلقة من قبل الميليشيات بغرض تعزيز السوق السوداء التي يديرها قادتها. وفي وقت سابق كانت هددت الجماعة بأنها ستغلق المستشفيات وتشل حركة النقل إضافة إلى قطع الاتصالات التي تتحكم بها من صنعاء عن مناطق سيطرة الشرعية في سياق ردها على سعي الحكومة الشرعية لتفعيل آلية لاستيراد الوقود إلى ميناء الحديدة من شأنها ضمان عدم نهب الجماعة للعائدات المالية الناجمة عن رسوم الضرائب والجمارك على الشحنات المستوردة. وكان الاتفاق الذي رعته الأمم المتحدة العام الماضي بين الشرعية والحوثيين يقضي بتوريد عائدات رسوم الضرائب والجمارك على الشحنات إلى حساب خاص في فرع البنك المركزي بمحافظة الحديدة لدفع رواتب الموظفين قبل أن تقوم الجماعة أخيرا بنهب المبالغ المحصلة وهي قرابة 60 مليون دولار، الأمر الذي دفع الشرعية إلى تعليق العمل بالاتفاق. وكشفت الحكومة الشرعية عن أنها تقدمت في 26 أغسطس المنصرم بمبادرة جديدة تضمنت «أن تقوم بإدخال جميع السفن المتبقية والمستوفية للشروط على أن تودع كافة إيراداتها في حساب خاص جديد لا يخضع للميليشيات الحوثية، أو من خلال آلية محددة تضمن فيها الأمم المتحدة الحفاظ على هذه العائدات، بحيث لا يتم التصرف بها إلا بعد الاتفاق على آلية الصرف». وتضمنت المبادرة الحكومية «أن يلي ذلك عقد اجتماعات مشتركة لمناقشة تعزيز الآلية الخاصة بالمشتقات النفطية واستعادة الأموال التي تم سحبها من الحساب الخاص في فرع البنك المركزي في الحديدة والاتفاق على آلية لصرف العائدات سواء التي تم توريدها خلال الفترة الماضية إلى الحساب الخاص أو الإيرادات التي ستورد خلال المرحلة القادمة من السفن التي سيتم إدخالها واستخدامها جميعا لدفع مرتبات الموظفين وفقا لكشوف عام 2014 وبناء على الآلية التي سيتم الاتفاق عليها». وكان غريفيث أعرب الأسبوع الماضي عن قلقه الشديد إزاء النقص الكبير في الوقود الذي تعاني منه المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، وقال: «إنَّ لنقص الوقود آثاراً كارثية إنسانية واسعة الانتشار على المدنيين». وأوضح غريفيث أن مكتبه يواصل التواصل النشط مع الطرفين لإيجاد حلّ عاجل يضمن استمرار تدفق الواردات التجارية من الوقود إلى اليمن عبر ميناء الحديدة، وضمان استخدام إيراداتها لسداد رواتب موظفي القطاع العام بناء على قوائم الخدمة المدنية للعام 2014 وقال إن مكتبه سعى عدة مرات إلى دعوة الطرفين للاجتماع ومناقشة آلية لصرف رواتب موظفي القطاع العام من إيرادات سفن المشتقات النفطية عبر موانئ الحديدة إلا أن هذا الاجتماع لم يُعقَد بعد.

رئيس البرلمان اليمني يجدد التلويح بتجميد اتفاق «استوكهولم»

عدن: «الشرق الأوسط»... جدد رئيس مجلس النواب اليمني (البرلمان) سلطان البركاني أمس (الثلاثاء) تلويح الشرعية في بلاده بتجميد اتفاق «استوكهولم» المبرم مع الميليشيات الحوثية في ديسمبر (كانون الأول) 2018، بسبب الضغوط الشعبية التي تتعرض لها الشرعية جراء تصاعد الخروق الحوثية وتكثيف الجماعة لهجماتها باتجاه مدينة مأرب. وجاء تلويح البركاني - بحسب بيان وزعه مكتبه على وسائل الإعلام - أثناء لقاء افتراضي عقده مع سفير المملكة المتحدة لدى اليمن مايكل آرون ناقش خلاله المستجدات على الساحة اليمنية وفي مقدمها تنفيذ آلية تسريع «اتفاق الرياض» وما يتعلق منها بالجانب بالعسكري والأمني وتشكيل الحكومة الجديدة. وأفاد البيان بأن البركاني تناول في لقائه مع السفير البريطاني عبر تقنية الاتصال المرئي، «أعمال التصعيد العسكري الذي تقوم به ميليشيات الحوثي الانقلابية على محافظة مأرب وما ينتج عن ذلك من إراقة للدماء وتدمير الممتلكات العامة والخاصة ومضاعفة معاناة المواطنين في تحدٍ سافر لكل القوانين والمواثيق الدولية وإصرار على تقويض الجهود والمساعي الأممية والدولية الرامية إلى إحلال السلام». وجدد رئيس البرلمان اليمني التأكيد على أن «الشرعية تواجه ضغوطاً كبيرة لتجميد اتفاق استوكهولم ما دامت ميليشيا الحوثي تصر على خيار الحرب ورفض السلام». وحذر البركاني من محاولة ابتزاز الحوثيين للشرعية والإقليم والعالم بشأن خزان صافر النفطي المهدد بالانفجار في البحر الأحمر شمال مدينة الحديدة، داعيا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى عدم القبول بعملية الابتزاز التي تقوم بها الميليشيات بهذا الشأن والعمل في التسريع لمعالجة الخطر وتفادي الكارثة المحتملة. وقال إن «التأخير في معالجة هذه القضية سيسبب أكبر كارثة بيئية في العالم، الأمر الذي يحتم مضاعفة الجهود الأممية والدولية للضغط على ميليشيا الحوثي الانقلابية بهذا الشأن والسماح بتفريغ الخزان وصيانته». واستعرض اللقاء مع آرون - بحسب مكتب البركاني - جهود المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث والهادفة إلى إنهاء المواجهات المسلحة والحد من تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية والوصول إلى تحقيق الاستقرار والسلام العادل، إضافة إلى ما تم تنفيذه من اتفاق الرياض وفقا لآلية تسريع تنفيذ الاتفاق والجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية لتنفيذ الاتفاق بشكل كامل. ونسبت المصادر الرسمية إلى السفير البريطاني تأكيده أن بلاده «تقف مع الشرعية وتدعم باستمرار كل ما يهدف إلى الحفاظ على أمن واستقرار اليمن ووحدة وسلامة أراضيه وإحلال السلام العادل والشامل في ربوعه كافة». وكانت الميليشيات الحوثية دفعت في الآونة الأخيرة بقوات ضخمة باتجاه مأرب من أكثر من اتجاه، وهو الأمر الذي تسبب في نزوح آلاف الأسر اليمنية من أطرافها إلى مناطق آمنة في مدينة مأرب ومحافظة شبوة المجاورة. وتقول الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا، إن الجماعة الحوثية استغلت الهدنة الأممية في محافظة الحديدة والمساعي الدولية للتهدئة لتأجيج القتال في جبهات مأرب والجوف والبيضاء.

قذيفة حوثية تودي بعائلة في الحديدة والجيش يستعيد مناطق في الجوف

مأرب: «الشرق الأوسط»... أدت قذيفة مدفعية هاون أطلقتها الميليشيات الحوثية، الثلاثاء، على منزل جنوب محافظة الحديدة (غرب) إلى مقتل وإصابة خمسة أشخاص جميعهم من عائلة واحدة، تواصلاً لخروق الجماعة الحوثية للهدنة الأممية وتصاعد هجماتها ضد المدنيين. جاء ذلك في وقت أكد الجيش اليمني الوطني استعادة مواقع عدة في محافظة الجوف ومديرية نهم شمال صنعاء بالتزامن مع تدمير طيران تحالف دعم الشرعية تعزيزات حوثية تضم مسلحين وآليات عسكرية. وأفادت المصادر الرسمية اليمنية، بأن الجيش استعاد عدداً من المناطق بمحافظة الجوف، وفي مقدمتها منطقة المحازيم، وتبة الصليحي، بالإضافة إلى منطقة «الصبائغ» التي تمت استعادتها بالكامل في وقت سابق وعدد من المواقع المحيطة بها، وقرون الهنادية، وجبال «عرفّان»، والكدادي، ومختم الجبيل، وجبل حويشيان الاستراتيجي. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عن المتحدث باسم الجيش اليمني، العميد الركن عبده مجلي، قوله، إن قوات الجيش والمقاومة الشعبية تمكنت بتحرير تلك المناطق من قطع خطوط إمداد ميليشيات الحوثي، وإحكام الحصار عليها وتحقيق التقدم على مواقع كانت تتمركز فيها الميليشيات. وفي حين نفذت مقاتلات تحالف دعم الشرعية، هجمات جوية مركزة على مواقع الميليشيا وتعزيزاتها، في محافظات الجوف ومأرب وصنعاء، أشار مجلي إلى أن المواجهات كبّدت ميليشيا الحوثي الانقلابية عشرات القتلى والجرحى، في صفوفها، واعتقال مجاميع من عناصرها وتدمير آليات قتالية وعربات مدرعة تابعة لها. كما أكد مجلي، أن قوات الجيش حققت تقدمات ميدانية في جبهات مديرية نهم بمنطقة نجد العتق، وقانية، وهيلان، وصرواح، والمخدرة، لافتاً إلى أن ميليشيا الحوثي تتعرض لحالة استنزاف متواصل في الجبهات؛ الأمر الذي دفعها إلى ترويج الإشاعات المغرضة وتزوير وثائق كاذبة. وأثنى المتحدث الرسمي باسم الجيش اليمني على دور القبائل في إسناد الجيش الوطني، وفي مقدمهم قبائل مأرب والجوف، لافتاً إلى أن الأيام المقبلة ستشهد مزيداً من الانتصارات. في السياق نفسه، أفادت مصادر عسكرية يمنية لـ«الشرق الأوسط» بأن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف تعزيزات للميليشيات الحوثية في جبهة ماهلية جنوب مأرب؛ ما أسفر عن تدمير أربع آليات وعربات عسكرية ومصرع من كانوا على متنها. وقدرت المصادر مقتل 25 مسلحاً حوثياً آخرين في مواجهات مع قوات الجيش في مديرية ماهلية نفسها، إضافة إلى تدمير عربتين للميليشيات كانت تحمل الأسلحة والذخائر في المنطقة نفسها. وفي سياق الخروق والجرائم الحوثية، أفاد الإعلام العسكري للقوات اليمنية المشتركة في محافظة الحديدة، بأن الميليشيات ارتكبت «مجزرة دامية بحق أسرة نازحة في مركز مدينة حَيْس، إثر قصفها المدفعي على منازل المواطنين في منطقة المغل شرق المدينة». وأدى القصف الحوثي إلى مقتل الشاب، محمد عبد الرحمن، والطفل، عبد الله ماجد عامر، وإصابة الطفلتين الشقيقتين: هدى وجنى عامر، ووالدهما ماجد عامر، وهما من أسرة واحدة من النازحين الذين شردتهم الميليشيات من منازلهم.

عبدالله بن زايد يرأس وفد الإمارات للتوقيع على معاهدة السلام مع إسرائيل في العاصمة الأميركية واشنطن بحضور ترمب ونتنياهو

أبوظبي: «الشرق الأوسط أونلاين».... أكدت الإمارات أن الشيخ عبدالله بن زايد وزير الخارجية و التعاون الدولي سيكون على رأس وفد رسمي يضم كبار المسؤولين إلى واشنطن يوم 15 سبتمبر (أيلول) الجاري بدعوة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وذلك للمشاركة في مراسم التوقيع على معاهدة السلام التاريخية بين الإمارات وإسرائيل بحضور بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي. وكان مسؤول كبير في البيت الأبيض قال اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيستضيف حفل توقيع اتفاق تطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات يوم 15 سبتمبر (أيلول). ويشمل الاتفاق الذي أُعلن عنه في البيت الأبيض في 13 أغسطس (آب) عقب محادثات قال مسؤولون إنها استغرقت 18 شهراً، موافقة الإمارات على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، التي ستقبل بالاستمرار في خطط تعليق ضم أراض بالضفة الغربية.

مسار مستقر لعدد الإصابات بـ«كورونا» في السعودية... ترحيب بفتح الرحلات الدولية في عمان بدءاً من أكتوبر المقبل

الشرق الاوسط....الرياض: محمد العايض... اقتربت السعودية من تخطي حاجز الثلاثمائة ألف حالة تعافٍ، من فيروس كورونا الجديد (COVID - 19)؛ إذ سجلت أمس 623 حالة تعافٍ جديدة، ليصل عدد المتعافين إلى 298 ألفاً و246 حالة، مؤشراً على استقرار وضع الوباء في البلاد الذي بدأ في انخفاض تنازلي منذ مطلع أغسطس (آب) الماضي على أثر برتوكولات احترازية تنفذها الجهات المعنية في الدولة بالتعاون مع وزارة الصحة بهدف محاصرة الفيروس. وفيما يتعلق بعدد الإصابات، أعلنت وزارة الصحة، أمس، عن تسجيل 781 حالة مؤكدة جديدة لفيروس كورونا الجديد ليصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة 322 ألفاً و237 حالة، من بينها 19 ألفاً و854 حالة نشطة لا تزال تتلقى الرعاية الطبية، ومعظمهم حالتهم الصحية مطمئنة، منها ألف و428 حالة حرجة.

- عُمان

وفي عُمان أعلنت وزارة الصحة، أمس، أن إجمالي عدد الإصابات المُسجلة بفيروس كورونا بالسلطنة حتى يوم أمس 87 ألفاً و590 حالة، في حين بلغ عدد الوفيات 742 والمتعافين 82 ألفاً و973 لتصل نسبة الشفاء إلى 94.7 في المائة. وعلى الصعيد ذاته وضمن العودة إلى الحياة الطبيعية في البلاد، رحب مسؤولون في القطاع السياحي وقطاع الضيافة بقرار اللجنة العليا لبحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) بفتح حركة رحلات الطيران الدولية المجدولة ابتداءً من الأول من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل؛ لما له من أهمية وانعكاس على اقتصاد البلاد.

- الإمارات

من جهتها، أعلنت الإمارات، أمس (الثلاثاء)، تسجيل حالة وفاة واحدة و644 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19) في الساعات الـ24 الماضية. وذكرت وزارة الصحة الإماراتية، حسبما أوردته وكالة أنباء الإمارات (وام)، أن الحصيلة الإجمالية للجائحة ارتفعت إلى 75 ألفاً و98 إصابة و391 حالة وفاة. وأضافت، أنه في المقابل سُجلت 410 حالات تعافٍ جديدة ليبلغ عدد حالات التعافي الإجمالية 66 ألفاً و943 حالة.

- الكويت

في المقابل، أعلنت وزارة الصحة الكويتية، أمس، تسجيل 857 إصابة جديدة، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد إلى 91 ألفاً و244 حالة، في حين تم تسجيل حالتي وفاة ليصبح مجموع حالات الوفاة المسجلة حتى أمس 548 حالة. وفيما يتعلق بحالات التعافي سُجل أمس 617 حالة تعافٍ ليبلغ مجموع عدد حالات التعافي في البلاد 81 ألفاً و654 حالة.

- البحرين

وفيما يتعلق بالبحرين، أعلنت وزارة الصحة، أمس، حالتي وفاة من جراء الإصابة بالفيروس و661 إصابة جديدة. وقالت الوزارة عبر حسابها على موقع «تويتر»، إن العدد الإجمالي للوفيات ارتفع إلى 202 حالة. في حين بلغ العدد الإجمالي للحالات المتعافية بلغ 51 ألفاً و240 حتى الآن بعد تسجيل 294 حالة أمس و4 آلاف و634 حالة قائمة.

- قطر

من جهتها، أعلنت قطر، أمس، تسجيل 231 إصابة جديدة مع تماثل 256 حالة للشفاء. وقالت وزارة الصحة القطرية في بيان، إنه بذلك يرتفع إجمالي الإصابات إلى 12 ألفاً و579، مضيفة أنه في المقابل سجلت 256 حالة تعافٍ ليصل إجمالي حالات التعافي إلى 117 ألفاً و497 حالة.

الأردن يستأنف الطيران الدولي بعد توقفه 6 أشهر

عمان: «الشرق الأوسط»... استأنف الأردن أمس (الثلاثاء)، تسيير الرحلات الجوية المنتظمة من وإلى نحو 40 دولة، وذلك بعد ستة أشهر تقريباً من تعليق جميع الرحلات التجارية بسبب جائحة فيروس «كورونا». وكانت الحكومة الأردنية قد علقت منتصف مارس (آذار) جميع الرحلات الجوية، في إطار تدابير الإغلاق التي فرضتها للحد من تفشي الفيروس، وفق وكالة الأنباء الألمانية. وسبق أن خططت السلطات لإعادة فتح مطار الملكة علياء الدولي في عمان أمام الرحلات الدولية أكثر من مرة، إلا أنها كانت تعود وتؤجل الأمر. وتأتي خطوة الاستئناف في وقت تأمل فيه المملكة تحفيز الاقتصاد المتوقع أن ينكمش بنسبة 3.4% هذا العام. ويتعين على الركاب الواصلين إلى الأردن تقديم نتائج سلبية لاختبارات «كورونا» يتم إجراؤها قبل 72 ساعة من السفر. كما يتعين الخضوع لاختبار آخر لدى الوصول. وقسّمت الحكومة قائمة الدول الأربعين إلى ثلاث مستويات حسب الوضع الوبائي في كل دولة. وسيحتاج جميع الركاب إلى العزل لمدة خمسة أيام على الأقل في المنزل أو ما يصل إلى أسبوعين كحد أقصى حسب الدولة التي يأتون منها. تجدر الإشارة إلى أن بعض الدول المشمولة في القائمة لم تستأنف هي نفسها الطيران الدولي، ومن بينها السعودية. وتفقد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أمس، مرافق مطار الملكة علياء الدولي، واطلع على الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لاستقبال الرحلات الجوية.



السابق

أخبار العراق.....اتساع حملة الأمن العراقي ضد «السلاح المنفلت»...مقتل عائلة من 5 أشخاص في بغداد ضمنهم طفل عمره 7 أعوام...تفاهمات بين بغداد وأربيل بشأن النفط والمنافذ والرواتب... الحكومة الاتحادية وافقت على دفع المستحقات المتأخرة لموظفيها في الإقليم....

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..... اقتراح جديد حول سرت... ووفد يضم مستشار السراج إلى مصر....جنوب السودان... محور تنافس مصري ـ إثيوبي عززه نزاع «سد النهضة»....وزير الري السوداني: التعدي العمراني على مجرى النيل تسبب في كارثة الفيضان...«مفوضية الانتخابات» تبحث إمكانية الاستفتاء على مشروع الدستور الليبي...السلطات الجزائرية تعد بدستور «يحدث قطيعة» مع عهد بوتفليقة..

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,395,430

عدد الزوار: 7,679,451

المتواجدون الآن: 1