أخبار العراق...أنقرة تقصف شمال العراق.. وتدعو الكاظمي لزيارة تركيا.... إخلاء 3 حاويات محملة بمواد شديدة الانفجار في ميناء أم قصر...العراق يبحث استمرار التعاون مع الناتو لمواجهة «داعش»...القبض على سفاح «العائلة الكردية» وتشييع الجثامين في السليمانية...

تاريخ الإضافة الجمعة 18 أيلول 2020 - 5:13 ص    عدد الزيارات 2175    التعليقات 0    القسم عربية

        


أنقرة تقصف شمال العراق.. وتدعو الكاظمي لزيارة تركيا...

مصادر كردية: طائرات تركية تخرق الأجواء العراقية وتقصف قرية حدودية..

دبي - العربية.نت... أفادت مصادر كردية مساء الخميس بخرق الطائرات التركية مجددا الأجواء العراقية وقصف قرية كردية حدودية. في الأثناء، أعلن السفير التركي في العراق، فاتح يلدز، الخميس، أن بلاده وجهت دعوة رسمية إلى رئيس الحكومة العراقية، مصطفى الكاظمي، لزيارة تركيا. وجاءت تصريحات يلدز خلال زيارته لمستشار الأمن الوطني العراقي، قاسم الأعرجي، حيث بحثا العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الجارين.

تطوير العلاقات!

وأكد الأعرجي بحسب بيان لمكتبه، أن "حكومة الكاظمي حريصة على إدامة العلاقات بين العراق وتركيا وتطويرها في جميع المجالات". وأضاف أن "البلدين تربطهما المصالح المشتركة وكذلك المصالح الاقتصادية المتبادلة، وعلينا أن ننمي هذه العلاقات فيما يخدم بلدينا". وأشار الأعرجي الى أن "مصلحة العراق العليا تقتضي أن تكون علاقاتنا متوازنة مع الجميع، ونتمنى أن تشهد المرحلة الحالية مزيدا من الأمن والاستقرار في المنطقة وعموم العالم". من جهته قال السفير التركي، إن "الرئيس رجب طيب أردوغان يعير أهمية كبرى للعلاقات التركية العراقية، ولديه الرغبة بزيارة العراق حالما تتهيأ الظروف، ونحن وجهنا دعوة رسمية الى الكاظمي لزيارة تركيا".

هجوم تركي بالتزامن مع زيارة الكاظمي

وقبل أسبوع، سقطت 4 قذائف مدفعية أطلقتها تركيا، على قرية أورمان بناحية كاني ماسي التابعة لقضاء العمادية في محافظة دهوك، حيث وقعت اثنتان منها قرب عدة منازل. وقال -حيتها- مدير ناحية كاني ماسي، سربست صبري إن المدفعية التركية قصفت قرية أورمان، مبيناً أن قذيفتي مدفعية وقعتا على مقربة 70 متراً من مجموعة من البيوت السكنية. وتزامن هذا القصف مع زيارة كان يجريها رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي إلى إقليم كردستان والتي شملت قضاء زاخو في دهوك أيضاً، كما بحث مع رئيس حكومة الإقليم، مسرور بارزاني السيادة العراقية.

العراق.. إخلاء 3 حاويات محملة بمواد شديدة الانفجار في ميناء أم قصر

تم في العراق اليوم إخلاء 3 حاويات محملة بمواد شديدة الانفجار في ميناء أم قصر، وفق ما ذكرت«العربية».

العراق يبحث استمرار التعاون مع الناتو لمواجهة «داعش»

حسين ناقش مع بوريل شطب بغداد من قائمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال

بغداد - بروكسل: «الشرق الأوسط».... قدم وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين شكره للناتو؛ نظراً للدعم الذي يقدمه الحلف في إطار التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية لمحاربة تنظيم «داعش». وكان الوزير العراقي بحث أمس (الخميس) في بروكسل آخر المستجدات بشأن اتفاق الشراكة المبرم بين الجانبين. وأعرب حسين عن شكره لحلف الناتو لدعمه العراق في هزيمة تنظيم «داعش» الإرهابي. وقال بيان لوزارة الخارجية العراقية، إن وزير الخارجية أكد «أهمية الدور الذي يضطلع به المجتمع الدولي، وحلف الناتو بشكل خاص في مجال تدريب القوات الأمنية العراقية، وتطوير قدراتها العسكرية؛ من أجل تحقيق النصر النهائي والناجز على فلول تنظيم (داعش) الإرهابي»، والقضاء على خلاياه. وأضف البيان، أن الجانبين «اتفقا على أهمية استمرار الحوار السياسي والعسكري بينهما». كما ناقش حسين مع الأمين العام للحلف «استعداد الحلف لتقديم المساعدات بحسب احتياجات الجانب العراقي»، مشيداً «بالتضحيات التي قدمها العراق في حربه على الإرهاب، والقضاء على تنظيم (داعش) الإرهابي الذي يشكل تهديدا للعالم كله». وفي السياق نفسه، فقد طالب العراق من الاتحاد الأوروبي بشطب اسم العراق من قائمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال. وكانت المفوضية الأوروبية أدرجت العراق مع دول أخرى، من بينها سوريا، وأفغانستان، وباكستان، واليمن ضمن القائمة السوداء للدول التي تشكل مخاطر مالية على الاتحاد الأوروبي بسبب مؤشرات وجود غسل الأموال وتمويل الإرهاب فيها، معتبرة أنها تمثل تهديداً للنظام المالي للاتحاد. وذكر بيان صدر عن وزارة الخارجية العراقية، أن الطلب جاء خلال لقاء وزير الخارجية فؤاد حسين مع جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للسياسة الخارجة والأمن في الاتحاد الأوروبي بمقر المفوضية الأوروبية في بروكسل، حيث تطرقا إلى قرار الحكومة بإجراء انتخابات مبكرة في شهر يونيو (حزيران) المقبل، وتطلعها إلى التعاون مع الجهات الدولية المهتمة بهذا الشأن. وأضاف البيان أن الوزير حسين ثمن مواقف الاتحاد الأوروبي الداعمة للعراق في المجالات التنموية المختلفة، وفي مجال المساعدات الإنسانية، مشيداً بحرص الاتحاد على تقديم الدعم السياسي والاقتصادي للعراق، ولا سيما مساعدته في مجال مواجهة جائحة كورونا والحد من انتشارها. كما تطرق الجانبان إلى اجتماعات اللجنة المشترَكة لحقوق الإنسان والديمقراطية التي عقدت بين الجانبين. وأكد الوزير حسين أهمية اتفاق الشراكة والتعاون المبرم بين العراق ودول الاتحاد الأوروبي، باعتباره يمثل الإطار الاستراتيجي للعلاقة بين الجانبين. كما أكد الوزير «التزام العراق بمبدأ احترام سيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية»، معرباً عن رفضه المطلق أن يتحول العراق إلى ساحة للصراع بين الأطراف المتنافسة، أو منطلق للاعتداء على أي دولة أخرى. وشدد الوزير حسين على ضرورة دعم جهود العراق ليكون عامل استقرار وتوافق في المنطقة والعالم، موجهاً الدعوة إلى بوريل لزيارة العراق في أقرب فرصة ممكنة للتباحث في سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين الجانبين. وتأتي مباحثات العراق في بروكسل مع الاتحاد الأوروبي في وقت أجرى العراق مباحثات مع الولايات المتحدة الأميركية على مدى الشهور الماضية بشأن طبيعة الوجود الأميركي في العراق، كانت آخرها زيارة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي خلال شهر أغسطس (آب) الماضي إلى الولايات المتحدة الأميركية ولقائه الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وفي حين تطالب قوى عراقية بانسحاب الأميركيين من العراق تواصل الفصائل المسلحة القريبة من إيران إطلاق صواريخ الكاتيوشا على السفارة الأميركية في العراق. وكان الرئيس الأميركي ترمب أعلن عن بدء تخفيض الوجود الأميركي في العراق إلى أقل من ثلاثة آلاف عسكري أميركي ضمن إطار التحالف الدولي، في حين انسحب الأميركان من قاعدتي التاجي وبسماية، حيث تسلمها الجانب العراقي. في سياق ذلك، يواصل العراق تعاونه مع التحالف الدولي في استهداف تنظيم «داعش» في مناطق مختلفة من العراق. وفي هذا السياق، أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق عن قيام التحالف الدولي بتنفيذ ضربات جوية عدة لأوكار «داعش» في جبال حمرين. وقالت الوكالة في بيان لها أمس، إنه «بأمر من قيادة العمليات المشتركة نفذ طيران التحالف الدولي ضربة جوية في جبال حمرين، وقد شرعت قوة من المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة بتفتيش مكان هذه الضربة». وأضاف البيان، أن «الضربة أسفرت عن تدمير أربعة أوكار تحتوي على تجهيزات ومواد غذائية، فضلاً عن تدمير دراجة نارية ومولدة، كما عثرت على أشلاء جثة إرهابي». من جهته، أعلن الحشد الشعبي عن قيامه بصد هجوم وصفه بـ«الغادر» جنوب غربي محافظة كركوك. وقال إعلام الحشد في بيان له، إن «قوات اللواء 16 بالحشد الشعبي تصدت لهجوم غادر شنته فلول (داعش) الإرهابي على قرية سامي عاصي جنوب غربي كركوك». وأضاف البيان، أن «قوات اللواء تمكنت من قتل أحد عناصر (داعش) المهاجمين وإصابة اثنين آخرين». ولا يزال تنظيم «داعش» ينشط في المحافظات الغربية والشمالية الغربية من البلاد نتيجة وجود حواضن للتنظيم، بالإضافة إلى عمليات التسلل عبر الحدود. وبشأن عمليات التسلل عبر الحدود من وإلى العراق، يقول الدكتور معتز محيي الدين، رئيس المركز الجمهوري للدراسات الاستراتيجية والأمنية، لـ«الشرق الأوسط»، إن «عمليات التسلل القادمة من دول الجوار سواء تركيا وسوريا مستمرة على الأقل منذ عام نتيجة وجود طرق قديمة أنشأتها مجاميع إرهابية بعيداً عن يد القوات الأمنية»، مبيناً أن «عمليات التسلل هذه مستمرة رغم إعلان العراق القضاء على تنظيم (داعش) والانتصار عليه عسكرياً». وأضاف محيي الدين، أن «(داعش) عاد منذ نحو سنتين من مرحلة التقاط الأنفاس إلى إعادة الهيكلة وإعادة الظهور». وأوضح، أن «مسألة بقاء القوات الأميركية من عدمها في العراق أتوقع بقاء القوات الأميركية في المنطقة رغم أن ترمب يحاول عبر الحملة الانتخابية أن يعطي انطباعاً بأن الجنود الأميركان سوف ينسحبون، وقد ذكر الأعداد التي هي بحدود ألفي جندي»، مؤكداً أن «القواعد الأميركية باقية، وهناك قواعد تم تحصينها لفترات طويلة من الزمن وليست مرحلية؛ لأن ذلك جزء من الاستراتيجية الأميركية حيال المنطقة».

القبض على سفاح «العائلة الكردية» وتشييع الجثامين في السليمانية

الشرق الاوسط....بغداد: فاضل النشمي... شيعت محافظة السليمانية بإقليم كردستان، أمس، جثامين العائلة الكردية المؤلفة من الأب دارا رؤوف وزوجته والابنه الصيدلانية شيلان، بعد أن قضوا على يد عنصر حماية أمنية في شقتهم بحي المنصور الراقي ببغداد (الثلاثاء). وتمكنت السلطات العراقية بالتعاون مع سلطات إقليم كردستان من إلقاء القبض على الجاني في محافظة أربيل قبل محاولته الهروب إلى تركيا. ‏وقال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي في تغريدة عبر «تويتر»: «أشرفنا مع قواتنا الأمنية البطلة على التحقيق في الجريمة البشعة التي ارتكبها أحد المجرمين بحق عائلة عراقية بغدادية حتى الوصول إلى الجاني». وقدّم الكاظمي الشكر إلى رئيس حكومة إقليم كردستان وأمن الإقليم لـ«تعاونهم المثمر مع أجهزة الأمن الاتحادية للتوصل بسرعة قياسية إلى الجاني». وعرضت السلطات العراقية (مساء الأربعاء) اعترافات الجاني مهدي حسين ناصر مطر بعد أن اقتادته من محافظة أربيل. وقال الجاني مهدي مطر (مواليد 1984)، الذي يعمل حارسا أمنيا في وزارة الداخلية وبقسم حماية السفارة الروسية، خلال اعترافاته: «أعرف رب الأسرة دارا رؤوف بحكم العمل معه، ذهبت إلى منزله وطلبت منه إقراضي مبلغا من المال لحاجته إليه، لكنه رفض، من ثم حصلت مشادة كلامية بيننا، فقمت بطعنه بسكين، سقط أرضاً، ثم دخلت زوجته وهي تصرخ، فقمت بطعنها هي الأخرى». وذكر الجاني مطر، أنه نقل جثة الابنة شيلان إلى الحمام أيضاً، وقام بتنظيف المكان، ومن ثم بحث عن المال، فوجد مبلغا يقدر بنحو 10 آلاف دولار، إضافة إلى أموال عراقية، فأخذ المال والموبايلات وأداة الجريمة «السكينة»، ووضعها بكيس، ثم خرج وقام بإلقاء أداة الجريمة على طريق قناة الجيش شرق بغداد، وسافر إلى أربيل، حيث استأجر غرفة في أحد الفنادق، وحاول السفر إلى تركيا، لكنه لم يستطع، ومن ثم تم إلقاء القبض عليه في الفندق هناك. ورغم الطابع الرسمي لاعترافات الجاني، إلا أن موجة واسعة من التشكيك الشعبي ارتبطت بتفاصيل حادث إلقاء القبض، نظرا للتضارب في المعلومات التي رافقت جريمة القتل، حيث قيل أولا، إن الجاني له صلة بالعائلة المغدورة وإنه قام بنحر رقاب الضحايا واغتصاب الفتاة وتقطيع أطرافهم. لكن الرواية الرسمية نفت ذلك. وكذلك فعل أقارب الضحية في محافظة السليمانية. وتعليقا على جريمة قتل عائلة رؤوف كتب قاضي النزاهة السابق رحيم العكيلي عبر «الفيسبوك» أن «الجريمة الجنائية تكشف خلال ساعات، من وقوعها، أما الجرائم ذات الخلفية السياسية فتقيد ضد مجهول». ولم يستبعد ناشطون الطابع السياسي لجريمة القتل بالنظر لأن الفقيدة الصيدلانية شيلان رؤوف كان لها نشاط ملحوظ في احتجاجات أكتوبر (تشرين الأول) 2019. وشكك المحامي وعضو اللجنة القانونية في البرلمان فائق الشيخ علي، علنا بالرواية الرسمية المتعلقة بطبيعة الجاني وعملية إلقاء القبض عليه، ولمح عبر تغريدة في «تويتر» إلى إمكانية تورط الفصائل المسلحة في الحادث وقال بلهجة شعبية: «‏الميليشيات تريد (أن) تقنعني بأن واحد سلاب متعاطي (مخدرات) ابن شوارع قتل شيلان وأمها وأباها بتسلسل روائي وبسكينة، بسبب جم (كم) دينار طلبها من أبوها؟!». ...وأضاف «ولمَنْ قتل؟ قتل ناشطة مدنية ومسعفة لشهداء وجرحى ثورة تشرين! تسواه وتسوه (تتفوق عليه وعلى) الميليشيات وكل أحزاب السلطة ومَنْ وراءها، عيب... بطلوا جذب (كذب)».

رئيس مجلس النواب العراقي يجري مباحثات في الكويت

الكويت: «الشرق الأوسط».... عقد رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم أمس مباحثات رسمية مع رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي الذي وصل إلى الكويت أول من أمس، في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام. وذكر موقع مجلس الأمة الكويتي، أنه جرى خلال المباحثات «استعراض علاقات التعاون بين الكويت والعراق وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة،. كما تم خلال المباحثات تبادل وجهات النظر إزاء العديد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى ما تشهده دول العالم من مستجدات». كما أجرى وزير الخارجية ووزیر الدفاع الكویتي بالإنابة الشیخ أحمد ناصر المحمد الصباح مباحثات مع الحلبوسي في وزارة الخارجیة الكويتية أمس الخمیس.

رئيس الموساد ينفي أنه كان يعرف ملكة جمال العراق عندما تصور معها

استطلاع: غالبية الإسرائيليين لا يرغبون في السفر لدولة عربية

تل أبيب: «الشرق الأوسط».... نفى رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجي (الموساد)، يوسي كوهن، أنه كان يعرف ملكة جمال العراق، سارة عيدان، عندما تصور معها، خلال احتفال التوقيع على اتفاقيات السلام مع الإمارات والبحرين، في حديقة البيت الأبيض. وقال، خلال لقاء صحافي، أمس (الخميس)، إنه كان يتجول في الحديقة قبيل بدء الاحتفال، فالتقى الصبية الجميلة وتصور معها. وعلم في ما بعد أنها ملكة جمال العراق، وأضاف «أعرف كثيراً عن العراق، لكنني لست ضليعاً في هذا المجال». بينما نشرت عيدان، التي تعيش حالياً في الولايات المتحدة، الصورة على صفحتها في الشبكات الاجتماعية، قائلة بتهكم «أنشر صورتي مع رئيس الموساد، يوسي كوهن؛ لكي أوفر حجة لأولئك الذين يتهمونني بأنني عميلة للموساد». وكان كوهن قد صرح أن توقيع المعاهدات في واشنطن كانت نقطة تحول استراتيجية في الشرق الأوسط، وأعرب عن تقديره بأن كل الدول العربية تعتبر مرشحة للسلام مع إسرائيل، لكنها مسألة وقت. يذكر أن مستشار الرئيس ترمب وصهره، جاريد كوشنر، كان قد سئل عن الدولة التي ستوقع اتفاقاً مع إسرائيل فأجاب «أنتم الإسرائيليين متعجلون. تحصلون على إنجاز وعلى الفور تسألون متى تحصلون على الإنجاز المقبل. لِمَ العجلة؟ تمتعوا أولاً بما يوجد عندكم وبعدها دعوا الوقت يفعل فعله». من جهة أخرى، نشر «المعهد الإسرائيلي للسياسة الخارجية الإقليمية» (ميتافيم)، نتائج استطلاع للرأي العام، وتبين منها أن نسبة كبيرة من الإسرائيليين ما زالوا مشككين في السلام، ولا يرغبون في السفر إلى أي دولة عربية. وأجري الاستطلاع، بالتزامن مع الأنباء عن الاتفاق على فتح خطوط جوية مباشرة بين تل أبيب وأبوظبي ودبي في الإمارات. فقال 24 في المائة من المستطلعة آراؤهم، إنهم يرغبون بزيارة الإمارات، وقال 7 في المائة إنهم يرغبون بزيارة لبنان، فيما قال 4 في المائة إنهم يرغبون في زيارة السعودية، و6 في المائة يودون زيارة مصر، في حين قال 3 في المائة إنهم يرغبون في زيارة الأردن. ولكن في المقابل، أكد 42 في المائة من الإسرائيليين أنهم لا يرغبون في زيارة أي بلد عربي. وعن المجال الذي يجب التركيز عليه في العلاقات مع الإمارات، قال 44 في المائة من المستطلعة آراؤهم، إنهم يعتقدون أن المجال الاقتصادي هو الأهم، يليه المجال الأمني بـ24 في المائة، ثم الدبلوماسي (16 في المائة) والقضايا المدنية (5 في المائة).



السابق

أخبار سوريا....روسيا: الولايات المتحدة تواصل خنق سوريا وشعبها اقتصاديا رغم الجائحة...دمشق تحمّل واشنطن مسؤولية أزمة الوقود...مقايضة سورية ـ ليبية على طاولة روسيا وتركيا ...تباينات بين تركيا وروسيا بشأن إدلب: فشل اجتماعات أنقرة....

التالي

أخبار اليمن ودول الخليج العربي...الكويت تدعم الشعب اليمني بـ20 مليون دولار ....أساتذة الجامعات تحت طائلة القمع والتعذيب في مناطق سيطرة الحوثيين...السعودية تدعم مشاريع إغاثة دولية لليمن بـ204 ملايين دولار....تدمير «مسيّرة» حوثية أُطلقت باتجاه السعودية...فيصل بن فرحان ولافروف يبحثان هاتفياً العلاقات السعودية ـ الروسية والمستجدات....واشنطن: قطر استجابت بشأن توقيع اتفاق مع إسرائيل...مجموعة «طيران الإمارات» تنوي إنتاج وجبات كوشر...

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,702,352

عدد الزوار: 7,706,737

المتواجدون الآن: 0