أخبار سوريا... قصف إسرائيلي على «خلايا محلية» لإيران جنوب سوريا.... عودة الاغتيالات في جنوب سوريا... ومقتل ضابط تركي شمالها...مظلوم عبدي: ذهنية إقصائية للنظام السوري تريد العودة إلى ما قبل 2011... الحجز على أموال مسؤولين محليين بريف اللاذقية...

تاريخ الإضافة الجمعة 5 شباط 2021 - 4:12 ص    عدد الزيارات 2099    التعليقات 0    القسم عربية

        


قصف إسرائيلي على «خلايا محلية» لإيران جنوب سوريا.... دمشق تعلن «تصدي الدفاعات الجوية» للغارات في القنيطرة...

بيروت - دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»... قصفت إسرائيل مواقع تابعة لـ«حزب الله» وإيران في القنيطرة في جنوب سوريا ليل الأربعاء - الخميس، وسط إعلان دمشق أنها «تصدت» للضربات. وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس: «استهدف القصف الإسرائيلي مزارع توجد فيها ميليشيات تابعة لـ(حزب الله) اللبناني والمقاومة الشعبية لتحرير الجولان، تزامناً مع انفجارات في نقاط عسكرية تابعة للواء 90 دبابات التابع لقوات النظام والذي تتمركز فيه ميليشيات إيرانية، في منطقة الهبارية بريف القنيطرة قرب الحدود الإدارية مع محافظة درعا، ما أدى إلى تدمير تلك المواقع، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية». وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) ليل الأربعاء - الخميس، أن «دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي يستهدف المنطقة الجنوبية». ونقلت «سانا» لاحقاً عن مصدر عسكري قوله إنه «في تمام الساعة 10:42 من مساء اليوم (أول من أمس) نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل برشقات من الصواريخ جو - أرض وأرض - أرض مستهدفاً بعض الأهداف في المنطقة الجنوبية»، من دون أن يضيف أي تفاصيل عن تلك الأهداف. وأضاف المصدر: «تصدت وسائط دفاعنا الجوي للصواريخ المعادية وأسقطت معظمها»، موضحاً أن الخسائر اقتصرت على الماديات. ولم يصدر أي تعليق من الجانب الإسرائيلي حول الضربات. وكثّفت إسرائيل في الأشهر الأخيرة وتيرة استهدافها لمواقع عسكرية وأخرى للقوات الإيرانية والمجموعات الموالية لها في مناطق عدة في سوريا. وأوقعت غارات إسرائيلية في 13 يناير (كانون الثاني) الحالي على مخازن أسلحة ومواقع عسكرية في شرق سوريا 57 قتيلاً على الأقل من قوات النظام ومجموعات موالية لإيران، في حصيلة تُعدّ الأعلى منذ بدء الضربات الإسرائيلية في سوريا. كما قتل في 22 من الشهر ذاته، أربعة مدنيين، بينهم طفلان، جراء قصف إسرائيلي استهدف محيط مدينة حماة في وسط البلاد، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي. وكان «المرصد» قد رصد قبل قليل، انفجارات في ريف القنيطرة، نتيجة قصف إسرائيلي استهدف موقعاً عسكرياً لقوات النظام والميليشيات الإيرانية، تزامناً مع محاولة المضادات الأرضية التابعة للنظام التصدي للصواريخ. ورصد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، في 22 يناير، قصفاً جوياً إسرائيلياً على الأراضي السورية، من فوق الأراضي اللبنانية، استهدف 5 مواقع على الأقل يوجد بها عناصر من الميليشيات الموالية لإيران و«حزب الله» اللبناني ضمن قطعات النظام العسكرية في محيط مدينة حماة وقربها في المنطقة الوسطى من سوريا، مما أدى إلى تدميرها بشكل كامل، فيما تسببت بقايا الصواريخ التي أطلقتها كتائب الدفاع الجوي التابعة للنظام، في محاولةٍ منها للتصدي للصواريخ الإسرائيلية، في مقتل عائلة مكونة من امرأة وزوجها وطفلين، بالإضافة إلى إصابة ثلاثة وهم «رجل مسن بجراح خطيرة وطفلين وامرأة»، وذلك بعد سقوط بقايا إحداها على حي كازو الواقع في القسم الشمالي الغربي لمدينة حماة. ونُقل عن مصادر إسرائيلية نية تل أبيب تكثيف القصف بمعدل ثلاث غارات كل عشرة أيام بدلاً من واحدة كل ثلاثة أسابيع. وأعلن الجيش الإسرائيلي في تقريره السنوي لعام 2020 أنه نفّذ 50 غارة جوية على أهداف في سوريا وأطلق أكثر من 500 قذيفة وصاروخ ذكي خلال العام الماضي، بهدف «منع تموضع إيران في سوريا». ويُعتقد أن الجانب الإسرائيلي يريد وضع «قواعد جديدة» مع تسلم إدارة جو بايدن التي يُعتقد أنها بصدد التفاوض مع طهران حول البرنامج النووي. وتكرّر إسرائيل أنها ستواصل تصدّيها لما تصفها بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

عودة الاغتيالات في جنوب سوريا... ومقتل ضابط تركي شمالها

«المرصد» يعلن مقتل 7 «مرتزقة» من حمص والسويداء جنّدتهم روسيا للقتال في ليبيا

الشرق الاوسط....درعا: رياض الزين - إدلب: فراس كرم - القامشلي: كمال شيخو.... تجددت الاغتيالات في درعا، وسط ترقب جنوب سوريا، لنتائج وساطة روسية بين معارضين و«الفرقة الرابعة» التي يقودها اللواء ماهر شقيق الرئيس بشار الأسد لضبط التوتر غرب درعا، في وقت قتل فيه ضابط تركي شمال البلاد. كما أفيد بمقتل 7 من «المرتزقين» السوريين الذين جنّدتهم شركة روسية للقتال في ليبيا. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» ومصادر محلية عن «قيام مسلحين مجهولين باستهداف حاجز الشرعية التابع لقوات النظام في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي، وسط معلومات عن سقوط جرحى» بعد ما قام مسلحون باغتيال عنصر من الاستخبارات الجوية، في بلدة عتمان بريف درعا الغربي. ووفقاً لـ«المرصد»، بلغت أعداد الهجمات ومحاولات الاغتيال في درعا والجنوب السوري بأشكال وأساليب عدة عبر تفجير عبوات وألغام وآليات مفخخة وإطلاق نار نفذتها خلايا مسلحة خلال الفترة الممتدة من يونيو (حزيران) 2019 نحو 893 هجمة واغتيالاً، فيما وصل عدد الذين قتلوا إثر تلك المحاولات خلال الفترة ذاتها إلى 590. بينهم 161 مدنياً و16 طفلاً، و267 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها والمتعاونين مع قوات الأمن، و114 من الفصائل ممن أجروا «تسويات ومصالحات»، و23 من الميليشيات السورية التابعة لـ«حزب الله» اللبناني والقوات الإيرانية، بالإضافة إلى 25 من «الفيلق الخامس» التابع لروسيا. في غضون ذلك، قتل 7 من المرتزقة السوريين الذين جنّدتهم شركة «فاغنر» الروسية للقتال في ليبيا لـ«حماية منشآت نفطية». وقال «المرصد»: «قتل 7 بانفجار لغم بسيارة إطعام في ليبيا، والقتلى هم 6 من أبناء حمص وريفها، والأخير من العريقة بريف السويداء». يذكر أن هذه المرة الأولى التي يقتل فيها مرتزقة جنّدتهم الشركة الأمنية الروسية «فاغنر»، التي تواصل بدورها تجنيد السوريين وإرسالهم كمرتزقة إلى ليبيا. ونشر المرصد السوري في 29 الشهر الفائت، أن مرتزقة روسيا من حملة الجنسية السورية، لا يزالون موجودين في ليبيا، وبدلاً من عودتهم إلى سوريغ بعد التوافق الليبي - الليبي، قامت «شركة فاغنر» الروسية بتجنيد مزيد من الشبان والرجال لصالحها وإرسالهم إلى ليبيا. كما نشر «المرصد» أن «فاغنر» الروسية تواصل تجنيد السوريين وإرسالهم كمرتزقة لحماية مصالحها الإقليمية في ليبيا؛ حيث جرى مؤخراً تجنيد شبان ورجال من محافظة السويداء ومحافظات سورية عدة وإرسالهم إلى ليبيا. كان «المرصد» أشار إلى وجود آلاف «المرتزقة» السوريين الذين جنّدتهم تركيا للقتال إلى جانب حكومة الوفاق برئاسة فائز السراج. إلى ذلك، قتل ضابط تركي، وهو مسؤول قسم الهندسة والألغام في الجيش التركي بمدينة الباب ضمن ريف حلب الشرقي، «أثناء قيامه بتفكيك عبوة ناسفة كانت معدة للتفجير عند مدخل مقر لفرقة الحمزة في بناء الزراعة القديم بالمدينة»، حسب «المرصد». يذكر أن هذا ثاني شخص من القوات التركية يقتل على الأراضي السورية خلال العام الجديد؛ حيث وثّق «المرصد» مقتل جندي من القوات التركية، متأثراً بجراح أصيب بها قبل أيام قليلة بعد هجوم مسلح على نقطة تركية بريف إدلب الغربي. وأعلن رياض الخلف قائد «مجلس تل أبيض العسكري» التابع لـ«قوات سوريا الديمقراطية» المدعومة من واشنطن، التصدي لهجمات تركية شمال شرقي سوريا «استهدفت 170 موقعاً ضمن محيط ناحية عين عيسى، أغلبها آهلة بالسكان، ما تسبب بفقدان 6 مدنيين لحياتهم، وإصابة 16 آخرين بجروح». ويواصل الجيش التركي وفصائل سورية مسلحة موالية هجوماً عنيفاً على الناحية، بحسب الخلف. وأشار إلى أنهم أحبطوا «3 عمليات هجوم برية، وقتلوا 65 مرتزقاً، بينهم جنود أتراك وإصابة 53 آخرين». في السياق، دفعت القوات الروسية بمزيد من التعزيزات العسكرية واللوجستية إلى قاعدتها ببلدة تل السمن المجاورة، بريف الرقة الشمالي، المجاورة لعين عيسى، ضمّت شاحنات كبيرة وسيارات عسكرية محملة بالمعدات والأسلحة الثقيلة، بهدف تعزيز وجودها في المنطقة. وكانت هذه القاعدة تعرضت لهجوم بداية العام الحالي، تبنته عناصر تنظيم «حراس الدين الجهادي» المتطرفة. وفي مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة، سيّرت القوات الروسية والجيش التركي، أمس، دورية في المنطقة الحدودية بين بلدتي القحطانية والجوادية، تزامنت مع تحليق حوامتين روسيتين في أجواء المنطقة لتأمين الدورية التي جابت القرى والمناطق المتاخمة للحدود التركية.

مظلوم عبدي: ذهنية إقصائية للنظام السوري تريد العودة إلى ما قبل 2011

قال في حديث لـ«الشرق الأوسط» إنه يأمل أن يصحح بايدن «أخطاء» ترمب... واتهم «قوات الاحتلال التركي» بـ«دعم داعش» شرق الفرات

الشرق الاوسط..... لندن: إبراهيم حميدي... أعرب قائد «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) مظلوم عبدي، في حديث إلى «الشرق الأوسط» أمس، عن أمله أن يقوم الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن بـ«تصحيح أخطاء» إدارة الرئيس دونالد ترمب بينها إعطاء «الضوء الأخضر» لتركيا لـ«احتلال» مناطق في شمال شرقي سوريا. ودعا عبدي إدارة بايدن، لتبني «استراتيجية جديدة» لتفعيل دور أميركا و«وضع نهاية للمحرقة السورية»، مشيرا إلى لقاءاته مع مسؤولين من التحالف الدولي لقتال «داعش» بقيادة أميركا «كشفت وجود توجه لتوسيع عملياته ضد الإرهاب». وقال: «الاحتلال التركي لمناطق رأس العين وتل أبيض ساهم في إحياء داعش، عبر دعم تلقاه من قوات الاحتلال التركي (...) الذي يحاول توسيع رقعة احتلاله» شرق الفرات. وقال رداً عن سؤال، إن «حزب العمال الكردستاني (بقيادة عبد الله أوجلان) حزب كردي شقيق (...) لا نتبع له تنظيمياً. ونحن في «قوات سوريا الديمقراطية» مستقلون في قرارتنا ولنا استراتيجية واضحة نعمل وفقها في سوريا، التي هي ساحة عملنا فقط، لكننا نتبنى فكر ومشروع الأمة الديمقراطية الذي طرحه أوجلان». وعن التفاوض مع دمشق، قال عبدي إن عدم انتقال الحوار من البعد العسكري الذي يضمنه الجانب الروسي، إلى اتفاق سياسي «يعود للذهنية الإقصائية للنظام التي تسعى للعودة بالبلاد إلى ما قبل عام 2011» عبر «استفزازات وتوترات ومحاولته خلق فتنة عربية – كردية»، متمسكا بـ«عدم الانجرار وراء الفتنة التي يسعى النظام إلى تأجيجها، ونسعى لفتح حوار جدي حول المسائل المصيرية». وقال عبدي إن «قسد» تحافظ على التوازن شرق الفرات «من خلال تعاملنا مع جميع الأطراف»، وإن روسيا تنسق مع قواته إزاء انتشارها شرق الفرات وإقامة قواعد ودوريات ومراكز عسكرية؛ وكل تحركاتها تتم وفق آلية متفق عليها بيننا». وقال ردا على سؤال إنه لا يعارض المشاركة في أي جسم عسكري سوري مشترك «يحافظ على خصوصيتنا في قسد، وألا يكون ذا صبغة قومية أو دينية أو مذهبية ولا خاضعاً لأطراف خارجية». وزاد أن تشكيل مجلس عسكري مشترك «ممكن، إن توفرت الإرادة والنوايا الصادقة» من الأطراف المعنية.

رابط المقابلة كاملة....

https://aawsat.com/home/article/2785656/%D9%85%D8%B8%D9%84%D9%88%D9%85-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D9%8A-%D8%B0%D9%87%D9%86%D9%8A%D8%A9-

 

الصين: سنرسل 150 ألف جرعة من لقاح كورونا إلى سورية

الراي.... قالت السفارة الصينية في دمشق، اليوم الخميس، إن الصين سترسل 150 ألف جرعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا إلى سورية كمساعدات. وقال المسؤول الصحافي قوان بو إنه لا توجد أي تفاصيل أخرى عن موعد وصول الشحنة أو اللقاح الذي سيتم إرساله. وأعلن مسؤولو صحة سوريون أن البلاد تتعامل مع روسيا والصين فيما يتعلق باللقاحات، إلا أن السلطات لم تعلن بعد عن أي صفقات ثنائية. والأدوية معفاة بوجه عام من العقوبات، لكن مصادر بالأمم المتحدة تقول إن العقوبات جعلت دمشق بدون ثقل مالي كبير للتفاوض بشأن الإمدادات، كما تسببت أيضا في إبطاء العملية من خلال خلق مخاطر قانونية إضافية. وسورية من بين الموقعين على برنامج كوفاكس العالمي الذي تدعمه منظمة الصحة العالمية لمنح اللقاحات للدول الأكثر فقرا.

الحجز على أموال مسؤولين محليين بريف اللاذقية إثر فساد في تعويضات الحرائق

المصدر: RT..... أعلن محافظ اللاذقية السورية، إبراهيم خضر السالم أنه تم الحجز على أموال مسؤولين بريف المحافظة بسبب فساد في تعويضات متضرري الحرائق، وقال إنه "تم القبض على أكثر من 90 من مفتعليها". وفي مؤتمر صحفي مع وزير الزراعة حسان قطنا ومحافظ طرطوس صفوان أبو سعدى، أوضح السالم أن المحافظة والوزارة حققتا فيما قيل عن فساد في مسألة التعويضات، وتبين أن هناك 18 شخصا من قبضوا مبالغ لا يستحقونها، وهم من أقرباء مختار قرية "مرج معيربان" ورئيس الجمعية الفلاحية في قرية "دير ابراهيم"، وقال إنهما موقوفان الآن لدى الجهات القضائية المختصة. وقال السالم إن 18 شخصا قبضوا مبلغا لا يستحقونه وهو: 47 مليون و646 ألف و237 ليرة. وأشار إلى أن المحافظة خاطبت الجهات المختصة لإجراء "منع مغادرة"، وإلقاء الحجز الاحتياطي على أموالهم. وكشف السالم أن أكثر من 90 شخصا ممن افتعلوا الحرائق ألقي القبض عليهم، وأحيلوا إلى القضاء المختص، قائلا إنهم "مرتبطين بجهات خارج سوريا"، وأضاف أن "الجهات المختصة تتابع إلقاء القبض على البقية القليلة". وعن الحصيلة النهائية لأضرار الحرائق، قال وزير الزراعة حسان قطنا إن محافظات: اللاذقية وطرطوس وحمص وحماة، شهدت 190 حريقا، شملت280 قرية. وبلغت مساحة الأراضي المتضررة بلغت نحو 13 ألف هكتار من الزيتون والحمضيات، والتفاح وأشجار مثمرة أخرى. وقال إن 11 ألف هكتار من الأراضي الحرجية تضررت جراء الحرائق، إضافة إلى تضرر أكثر من 370 منزلا بأضرار متفاوتة منها 11 منزلا في طرطوس. بينما قدم السالم عرضا للأضرار التي طالت اللاذقية التي كانت نسبة الأضرار فيها هي الأعلى، وقال إن المحافظة شهدت: 96 حريقا، شملت 132 قرية، وبلغ عدد المتضررين منها 19 ألف متضرر. وأوضح السالم أن الأضرار شملت الأراضي الزراعية والحرجية، وسقط شخصان ضحايا للحرائق، كما تضرر 422 منزلا، بينها 46 منزلا احترق بشكل كامل. وبلغت مساحة الأراضي الزراعية المتضررة أكثر من 7 آلاف هكتار. أما مساحة الأراضي الحرجية المتضررة فنحو 6 آلاف هكتار. إضافة إلى الأضرار الكبيرة في البنية التحتية في عدد كبير من القرى، والأضرار التي لحقت بالثروة الحيوانية.

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,076,322

عدد الزوار: 7,659,181

المتواجدون الآن: 0