أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الخارجية اليمنية: موقفنا ثابت من الحل السياسي والتهدئة.... نجاة وزير من الاغتيال و«الجنوبي» يعلق احتجاجات عدن... 12 قتيلاً بهجوم لـ «القاعدة» على حاجز بأبين...مجلس الأمن يدين محاولات الاعتداء الحوثية على السعودية...الحوثيون ينتهكون السرية المصرفية في البنوك اليمنية... أول أزمة سياسية "كبيرة" بين الإمارات وإسرائيل منذ "اتفاقات إبراهيم"...الأردن يعوّل على بايدن لوقف تهميشه من جانب إسرائيل...

تاريخ الإضافة الجمعة 19 آذار 2021 - 4:55 ص    عدد الزيارات 1593    التعليقات 0    القسم عربية

        


الخارجية اليمنية: موقفنا ثابت من الحل السياسي والتهدئة.... قلق دولي من التطورات العسكرية في مختلف مناطق اليمن...

دبي - العربية.نت.... في وقت أدان فيه مجلس الأمن الدولي، الخميس، التصعيد الحوثي في مأرب، رحبّت الحكومة اليمنية بالقرار، مؤكدة على موقفها في التعامل الإيجابي مع الدعوات الدولية للتهدئة. وفي تغريدات عبر تويتر، أعلنت وزارة الخارجية اليمنية عن دعمها للبيان الصادر عن مجلس الأمن الذي أدان انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية في المحافظة، واستخدام الأطفال، وكذلك الهجمات على السعودية. وشددت على موقف الحكومة اليمنية الثابت في التعامل الإيجابي مع كل الدعوات الدولية للتهدئة واستئناف مسار الحل السياسي في البلاد.

"قلق من الإرهاب"

جاء ذلك عقب اجتماع لمجلس الأمن أعرب فيه الأعضاء، الخميس، عن قلقهم بشأن التطورات العسكرية في أماكن أخرى من اليمن، ومن عدم إحراز أي تقدم في عملية السلام والذي يمكن أن يستغل من قبل الإرهابيين في اليمن. وطالب الأعضاء بالمساءلة عن انتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان وانتهاكات القانون الإنساني الدولي، مجددين دعمهم لسيادة اليمن ووحدته واستقلاله وسلامة أراضيه.

رفض حوثي

يذكر أن ميليشيات الحوثي كانت رفضت مقترح الحل الذي طرحه المبعوث الأميركي لليمن تيم لندركينغ، ووصفته بغير المقبول، معتبرة أن أميركا قدمت خطة أقل مما قدمها المبعوث الأممي مارتن غريفثس. وكان المبعوث الأميركي الخاص باليمن قال الجمعة، إن خطة متماسكة لوقف إطلاق النار في اليمن مطروحة الآن على الحوثيين، مشيرا إلى أنه تلقى كل الدعم من التحالف في اليمن. بدورها، أعلنت الخارجية اليمنية أن ميليشيات الحوثي قابلت المقترح الأميركي بتصعيد عدوانها على المدنيين. وأضافت أن الجماعة قابلت دعوات الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام ورفع المعاناة عن الشعب اليمني بفتح جبهات جديدة وتصعيد عدوانها العسكري على المدنيين في مأرب وتعز والحديدة.

هجمات مكثفة وإدانات

يشار إلى أن الميليشيات المدعومة من إيران، كانت كثّفت خلال الأيام الماضية، محاولاتها استهداف أعيان مدنية واقتصادية في السعودية في محاولات أثارت إدانات دول عربية وغربية عدة، شددت على وقوفها إلى جانب المملكة وأمنها، شاجبة هجمات الحوثيين الإرهابية. وتحاول الميليشيات المدعومة من طهران تصعيد هجماتها في الفترة الأخيرة، على وقع الخسائر التي تتكبدها في عدد من المناطق اليمنية بوجه الجيش، وبالتزامن مع الشد والجذب في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران.

اليمن: نجاة وزير من الاغتيال و«الجنوبي» يعلق احتجاجات عدن... 12 قتيلاً بهجوم لـ «القاعدة» على حاجز بأبين

الجريدة....نجا وزير الخدمة المدنية اليمني، عبدالناصر الوالي، من محاولة اغتيال، استهدفت موكبه بعبوة ناسفة أثناء مروره بخط المملاح، وسط مدينة عدن العاصمة المؤقتة للبلاد أمس. وأفادت تقارير بأن العبوة الناسفة انفجرت أثناء مرور موكب الوزير، لكنها لم تتسبب في سقوط ضحايا. وجاء التفجير بعد ساعات من إسقاط مضدات أرضية طائرة مسيرة «درون» في منطقة فاصلة بين قصر معاشيق، الذي تتخذه حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي مقرا لها بالعاصمة المؤقتة، وبين مقر «تحالف دعم الشرعية» الذي تقوده السعودية في اليمن. في غضون ذلك، أعلن «المجلس الانتقالي الجنوبي» تعليق الاحتجاجات، التي انطلقت أخيراً، لمنح حكومة المناصفة، فرصة لـ«معالجة الأوضاع ودفع الرواتب وتوفير الخدمات ومعالجة الأزمة الاقتصادية وتفويت الفرصة على المتربصين الساعين لخلط الأوراق وإثارة الفوضى». ويأتي تعليق الاحتجاجات بعد قبول «المجلس الجنوبي»، المشارك بحكومة المناصفة المعترف بها دولياً، دعوة سعودية للاجتماع مع فريق الرئيس هادي من أجل بحث استكمال بنود «اتفاق الرياض». وتشهد الأوضاع الأمنية في عدن اضطرابات وتوترات في الأيام الأخيرة، على وقع تردي الظروف المعيشية والخدمات، مما دفع عدد من المتظاهرين المؤيدين للمجلس الجنوبي إلى اقتحام قصر الرئاسة. في غضون ذلك، أفاد مصدر أمني بمقتل 9 جنود، من قوات «الحزام الأمني» الموالية لـ«المجلس الجنوبي»، و3 مدنيين، في هجوم انتحاري شنه عناصر تنظيم «القاعدة» على حاجز أمني بمديرية أحور في محافظة أبين. إلى ذلك، استمرت الاشتباكات الدامية بين القوات الموالية لحكومة هادي ومتمردي حركة «أنصار الله» الحوثية في عدة جبهات بينها مأرب والحديدة وحجة شمال البلاد أمس. من جانب آخر، أصدر فريق العمل الإنساني في اليمن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2021، والتي تقدر بـ3.85 مليارات دولار لتمويل الجهود المنقذة للحياة لنحو 16 مليون شخص، منهم حوالي 12 مليونا بحاجة ماسة للمساعدات. ونقل موقع أخبار الأمم المتحدة عن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ديفيد جريسلي القول إن «الصراع الذي دام لأكثر من ست سنوات، خلف آثارا وخيمة على الناس».

الحكومة اليمنية تدين محاولة اغتيال وزير الخدمة المدنية والتأمينات...

المصدر: RT + موقع رئاسة الوزراء اليمنية.... عبرت الحكومة اليمنية عن إدانتها واستنكارها بـ"أشد العبارات" لمحاولة الاغتيال التي استهدفت وزير الخدمة المدنية والتأمينات عبدالناصر الوالي، اليوم الخميس في العاصمة المؤقتة عدن. وأكدت الحكومة في بيان، أن "كل المحاولات الإجرامية لاستهداف الحكومة وأعضائها لن تثنيها عن القيام بواجباتها وتحمل مسؤولياتها في هذه الظروف الصعبة والعمل من أجل خدمة المواطنين ولن تستسلم لكل العراقيل الموضوعة أمامها". واعتبر البيان العملية "ضمن المحاولات المستميتة من بعض الأطراف التي تسعى إلى عرقلة التوافق واستكمال تنفيذ اتفاق الرياض بشتى الطرق والأساليب". وأوضح البيان، أن "رئيس الوزراء معين عبدالملك أصدر توجيهات فورية إلى الأجهزة المختصة بإجراء تحقيقات عاجلة للكشف عن ملابسات محاولة الاغتيال التي استهدفت الوزير الوالي، وملاحقة المتورطين ومعاقبتهم" مؤكدا أن "الحكومة وبتعاون الجميع لن تألو جهدا في العمل على تعزيز الاستقرار ولن تثنيها مثل هذه المحاولات الإرهابية عن أداء دورها". وتابع البيان: "إذ نطمأن المواطنين على سلامة وزير الخدمة المدنية والتأمينات عبدالناصر الوالي، وعدم إصابته بأي أذى في هذه المحاولة الإجرامية، فإن الحكومة تؤكد أنها ستبقى ثابتة في مواجهة الأعمال الإجرامية والتخريبية وستبذل الغالي والنفيس في سبيل تحقيق الاستقرار وقيامها بمسؤولياتها وواجباتها". وأفاد مراسلنا في وقت سابق من اليوم الخميس، بنجاة الدكتور عبد الناصر الوالي، وزير الخدمة المدنية عن تيار المجلس الانتقالي بحكومة المناصفة، من محاولة اغتيال استهدفت موكبه في عدن. وأضاف المراسل أن عبوة ناسفة استهدفت الموكب بمنطقة العريش بشرق العاصمة اليمنية المؤقتة عدن.

مجلس الأمن يدين محاولات الاعتداء الحوثية على السعودية

دعا الحوثيين إلى وقف إطلاق النار، والعمل مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة دون شروط مسبقة

دبي - العربية.نت... أدان مجلس الأمن الدولي، الخميس، محاولات الاعتداء الحوثية على السعودية. وكثفت الميليشيات المدعومة من إيران، خلال الأيام الماضية، محاولاتها استهداف أعيان مدنية واقتصادية في السعودية في محاولات أثارت إدانات دول عربية وغربية عدة، شددت على وقوفها إلى جانب المملكة وأمنها، شاجبة هجمات الحوثيين الإرهابية. وقال بيان للمجلس، إن التصعيد العسكري في مأرب يهدد مليون نازح يمني.

وقف إطلاق النار

كما شدد الأعضاء على ضرورة وقف التصعيد الحوثي، كما أدانوا استخدامهم للأطفال في مأرب. وأعربوا عن قلقهم بشأن التطورات العسكرية في أماكن أخرى من اليمن، ومن عدم إحراز أي تقدم في عملية السلام يمكن أن يستغل من قبل الإرهابيين في اليمن. ودعوا إلى وقف لإطلاق النار، والعمل مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة دون شروط مسبقة. كما عبروا عن قلقهم إزاء الوضع الاقتصادي والإنساني المتردي، وأكدوا على أهمية تسهيل المساعدات الإنسانية وحركة سفن الوقود إلى ميناء الحديدة.

سيادة اليمن

وطالب أعضاء مجلس الأمن بالمساءلة عن انتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان وانتهاكات القانون الإنساني الدولي، مجددين دعمهم لسيادة اليمن ووحدته واستقلاله وسلامة أراضيه. وتحاول الميليشيات المدعومة من طهران تصعيد هجماتها في الفترة الأخيرة، على وقع الخسائر التي تتكبدها في عدد من المناطق اليمنية بوجه الجيش، وبالتزامن مع الشد والجذب في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران.

رفض حوثي

يذكر أن ميليشيات الحوثي رفضت مقترح الحل الذي طرحه المبعوث الأميركي لليمن تيم لندركينغ، ووصفته بغير المقبول، معتبرة أن أميركا قدمت خطة أقل مما قدمها المبعوث الأممي مارتن غريفثس. وكان المبعوث الأميركي الخاص باليمن قال الجمعة، إن خطة متماسكة لوقف إطلاق النار في اليمن مطروحة الآن على الحوثيين، مشيرا إلى أنه تلقى كل الدعم من التحالف في اليمن، معتبرا أن "الدعم السعودي أمر مهم وأساسي لمهمتنا في اليمن". بدورها، أعلنت الخارجية اليمنية أن "ميليشيات الحوثي قابلت المقترح الأميركي بتصعيد عدوانها على المدنيين". وأضافت في بيان أن "جماعة الحوثي قابلت دعوات الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام ورفع المعاناة عن الشعب اليمني بفتح جبهات جديدة وتصعيد عدوانها العسكري على المدنيين في مأرب وتعز والحديدة".

بكمين محكم.. مصرع 30 حوثياً في جبهة هيلان

العربية.نت - أوسان سالم... لقي ما لا يقل عن 30 عنصراً من ميليشيا الحوثي الانقلابية مصرعهم وجرح آخرون، اليوم الخميس، بنيران الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، في جبهة هيلان غرب محافظة مأرب. وقال المركز الإعلامي للجيش اليمني، إن أبطال الجيش الوطني نفّذوا كمينين محكمين لمجاميع حوثية حاولت التسلل إلى مواقع عسكرية في جبهة هيلان، مؤكداً مصرع ما لا يقل عن 30 حوثياً وجرح آخرين. كما أضاف أن الجيش الوطني استعاد أسلحة خفيفة وذخائر متنوعة كانت بحوزة عناصر الميليشيات. يأتي ذلك بعد ساعات من كسر الجيش اليمني هجوماً انتحارياً نفذته الميليشيا على مواقع عسكرية في هيلان، والذي تكبّدت فيه الميليشيا أكثر من 60 قتيلاً وعشرات الجرحى وخسائر أخرى في المعدات القتالية بنيران الجيش وطيران التحالف.

الحوثيون ينتهكون السرية المصرفية في البنوك اليمنية

الشرق الاوسط....عدن: محمد ناصر.... حذرت أوساط اقتصادية يمنية من أن البنوك التجارية ستتأثر على المدى الطويل بانتهاك ميليشيات الحوثي السرية المصرفية، واستخدامها في ابتزاز الأشخاص، والاستيلاء على حسابات آخرين، وهو ما جعل الناس يفقدون ثقتهم في هذه البنوك، ويعملون على سحب أموالهم إلى مناطق سيطرة الشرعية، وجزمت بأنه لن يكون من السهل مستقبلاً إقناع المودعين بالعودة إلى التعامل مع البنوك. ووفق ما ذكرته هذه المصادر، فإن ميليشيات الحوثي استخدمت وحدة جمع المعلومات في البنك المركزي بصنعاء، لتنفيذ خطتها بانتهاك السرية المصرفية، وأن القيادي في الميليشيات صالح مسفر الشاعر، الذي عينته حارساً قضائياً يطلب يومياً مئات الاستفسارات عن حسابات مصرفية، كخطوة ممهدة تنتهي في كثير من الأحيان بالمصادرة، حيث استغلت الميليشيات وجود «السيرفرات» والإدارات المركزية للبنوك في صنعاء، ومنعتها من تزويد البنك المركزي في عدن بأي بيانات، وهددتها بالإغلاق، كما حصل مع نحو ثمانية بنوك تجارية، عندما حاولت إرسال نسخة من البيانات إلى البنك المركزي في عدن، إلى جانب البنك المركزي في صنعاء، الذي يمتلك رابطاً يتيح له الدخول إلى الحسابات المصرفية لكل البنوك. هذه الممارسات دفعت بكثيرين إلى المطالبة بسحب ودائعهم من البنوك، لكنهم اصطدموا بعجزها عن توفير السيولة الكافية، وهذا فتح باباً للتلاعب بالودائع حيث اضطر أصحابها إلى مقايضة فروع البنوك في مناطق الشرعية بصرفها على دفعات مقابل عمولات تصل إلى 20 في المائة، وفق ما يؤكده شهاب وهو أحد المسؤولين في البنوك التجارية لـ«الشرق الأوسط»، ويوضح أن هذا جعل مسؤولي فروع البنوك التجارية يقعون تحت طائلة العقوبات الإدارية حيث لا يُسمح لأي مودع إلا بسحب مبلغ يتفاوت من بنك لآخر، فالبنوك المختلطة لا يتجاوز المبلغ المسموح به 30 ألف ريال (ما يقارب ثلاثين دولاراً)، وهناك خمسون ألف ريال في اليوم الواحد، أي ما يعادل خمسين دولاراً. الممارسات التي أقدمت عليها ميليشيات الحوثي أدت أيضاً إلى توقف عمل لجنة مكافحة غسل الأموال، لأن الميليشيات سيطرت على وحدة المعلومات، ومنعت البنوك من تقديم أي بيانات إلى البنك المركزي في عدن، الممثل الشرعي للحكومة اليمنية مع العالم، ما فاقم من مخاطر زيادة عمليات غسل الأموال، وتمويل الجماعات الإرهابية، كما أن الضغوط التي تمارسها ميليشيات الحوثي على البنوك جعلت اثنين من البنوك التجارية يغلقان أبوابهما، حسب ما ذكره الخبير الاقتصادي رشيد الأنسي. ويؤكد الباحث الاقتصادي، عبد الحميد المساجدي، أن ميليشيات الحوثية تعمل منذ انقلابها على مسألة تغيير جذري في رأس المال الوطني من أجل ترسيخ مداميك الإمامة، وقد أسست لذلك شبكة جباية واسعة. حيث عينت منذ دخولها صنعاء مشرفين، بهدف رصد ووثيق الحسابات المصرفية، ومنابع المؤسسات الإيرادية بهدف مصادرتها، مشيراً إلى أنها عملت على مرحلتين، بهدف نهب اليمنيين تمثلت الأولى في نهب المال وصناديق التقاعد والتأمينات والمعاشات والبنك المركزي، ثم انتقلت إلى المرحلة الثانية، واستهدفت الشركات الخاصة والبنوك التجارية الأهلية، واستخدمت جميع أجهزة الدولة لمصادرة تلك الأموال. وفي مداخلة له في فعالية مبادرة استرداد الأموال المنهوبة، ذكر المساجدي أن الحوثيين استخدموا حسابات أشخاص وشركات تجارية للمراسلة الخارجية التجارية، كما عملت الميليشيات على تعديلات غير دستورية على بعض القوانين بهدف نهب الأموال وفرض ضرائب على البنوك لسنوات سابقة، والبنك الدولي نموذج، حيث طالبته بضرائب 48 عاماً سابقة. ونبه إلى أن فتح ملفات قديمة يهدف إلى إخضاع وابتزاز الشركات، كما عملت على تغيير مجالس إدارة بعض الشركات، قبل وصول الحارس القضائي، ثم أصدرت أحكاماً قضائية غير قانونية لوضع اليد، وفي طليعتها شركة «سبأ فون» للهاتف الجوال، وجامعة العلوم والتكنولوجيا. وقال: «الحوثيون بعد انقلابهم بأشهر أصدروا تعديلات خاصة لاستيراد المشتقات النفطية، بهدف السيطرة على سوق المشتقات واحتكارها، وعملوا على زيادة أسعار هذه المشتقات لأهداف سياسية».

الرياض وواشنطن توثقان علاقاتهما العسكرية بتمرين «مخالب الصقر 3»

تبوك: «الشرق الأوسط أونلاين».... انطلقت، اليوم (الخميس)، مناورات التمرين المشترك «مخالب الصقر 3» بين القوات البرية السعودية ونظيرتها الأميركية بالمنطقة الشمالية الغربية بالمملكة. ويهدف هذا التمرين إلى توثيق العلاقات العسكرية المتبادلة بين البلدين، وتوحيد المفاهيم العسكرية من خلال العمل المشترك بين قوات الجانبين وتبادل المعلومات والخبرات العسكرية. كما يعمل الجانبان على تحسين التوافق بين المعدات والعقائد العسكرية لرفع مستوى الجاهزية، والقدرة على العمل مع القوات الصديقة، والاستعداد لمواجهة أي تهديدات خارجية.

دبي تمنع الخيام الرمضانية وتحدد 30 دقيقة لصلاة العشاء والتراويح...

الجريدة...المصدرDPA... دبي تتخذ عدداً من الاجراءات الاحترازية في رمضان.... أقرت حكومة إمارة دبي اليوم الخميس مجموعة من الإجراءات الواجب اتخاذها خلال شهر رمضان المقبل، للحد من الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد. وقالت اللجنة العليا لإدارة الأزمات والطوارئ، في دبي في بيان إنه تقرر إقامة صلاة التراويح في مساجد دبي مع تطبيق الإجراءات الوقائية وأهمها ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي بين المصلين، على ألا تزيد فترة صلاة العشاء والتراويح عن 30 دقيقة. وذكرت اللجنة أنه سيتم تقييم الوضع بالنسبة لصلاة القيام خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، في حين لن يسمح بإقامة الخيم الرمضانية وخيم التبرعات والإفطار وموائد الإفطار في الإمارة. ونصحت اللجنة المواطنين والمقيمين في دبي بتجنب الزيارات العائلية والتجمعات والمجالس، خاصة لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.

أول أزمة سياسية "كبيرة" بين الإمارات وإسرائيل منذ "اتفاقات إبراهيم"

الحرة / وكالات – واشنطن... نتانياهو كان يرغب في زيارة الإمارات "قبل الانتخابات" الإسرائيلية.... نقل تقرير لموقع أكسيوس عن مصادر أميركية قولها إن الإمارات علقت خططا لعقد قمة في أبو ظبي مع إسرائيل والولايات المتحدة ودول عربية، احتجاجا على محاولات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو استخدام الزيارة لدعم حظوظه في الفوز بالانتخابات المقررة في الثالث والعشرين من مارس الجاري. وقال كاتب التقرير في الموقع الأميركي، باراك أفيد، أن أهمية هذا الحدث تكمن في كونه "أول أزمة دبلوماسية كبيرة بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل منذ إعلان تطبيع العلاقات في أوغست الماضي"، ضمن ما عرف بـ "اتفاقيات إبراهيم". وكان من المفترض أن يزور نتانياهو الإمارات قبيل انطلاق الانتخابات، ما فُسره على أنه محاولة لدعم حملته الانتخابية، إلا أن الزيارة لم تتم. وقد تباينت الأسباب المعلنة حيال ذلك، بين مرض زوجة نتانياهو، إلى عدم سماح الأردن لطائرته بعبور أجوائها. والثلاثاء، نشر وزير الشؤون الخارجية الإماراتي السابق، أنور قرقاش، تغريدة عبر فيها عن رفض الإمارات "المشاركة في أي عملية انتخابية داخلية في إسرائيل". وكتب الوزير في حسابه على تويتر "من وجهة نظر دولة الإمارات العربية المتحدة، فإن الهدف من اتفاقيات إبراهيم هو توفير أساس استراتيجي قوي لتعزيز السلام والازدهار مع دولة إسرائيل وفي المنطقة أوسع. لن تشارك الإمارات العربية المتحدة في أي عملية انتخابية داخلية في إسرائيل، لا الآن أو في أي وقت آخر". ولم تؤكد الإمارات وقتها الزيارة، إلا أنها كانت محور اتصالات موسعة مع إسرائيل، خصوصا أنها الدولة الأولى التي تطبع في إطار اتفاقيات إبراهيم التي أبرمت في أغسطس برعاية الولايات المتحدة، وقد شملت عملية التطبيع أيضا البحرين والمغرب والسودان. وذكر موقع أكسيوس أن نتانياهو اقترح على ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد إقامة حفل توقيع يعزز اتفاق التطبيع مع السودان الذي يشهد انقساما بين المدنيين والعسكر حيال الاتفاق. وقد أبدى ولي عهد أبوظبي انفتاحه للفكرة، على غرار الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس جو بايدن، والكلام للموقع، لكن مع التشديد على إقامة الحفل بعد الانتخابات الإسرائيلية، في أوائل أبريل، فيما أراد نتانياهو إقامته قبل الانتخابات. ويرى مراقبون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه عدة تحديات قبل الانتخابات، من بينها تهم الفساد وخسارة حليفه القوي، الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، لصالح بايدن.

الأردن يعوّل على بايدن لوقف تهميشه من جانب إسرائيل

عمّان: «الشرق الأوسط».... يرى محللون أن عرقلة الأردن رحلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الإمارات قبل الانتخابات، تهدف إلى توجيه رسالة مفادها أن عمان لن تقبل بعد اليوم بتهميشها، مشيرين إلى أن المملكة تعوّل على الرئيس الأميركي جو بايدن لقلب الاتجاه الذي كان قائماً في عهد سلفه دونالد ترمب. وكان دعم ترمب لنتنياهو غير محدود، وتبدو المملكة مقتنعة بأن جو بايدن الذي وصل إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، سيتبنى سياسة أكثر توازناً. ويقول مدير مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية، أحمد عوض، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «تأخير منح الإذن لطائرة نتنياهو لعبور أجواء المملكة في زيارة (إلى الإمارات) التي أرادها استعراض نصر قبل الانتخابات الأسبوع المقبل في إسرائيل، رسالة سياسية قاسية بأن الأمور لم تعد تحتمل». وستجري الانتخابات الإسرائيلية في 23 مارس (آذار) للمرة الرابعة خلال أقل من عامين. ويسعى نتنياهو في حملته الانتخابية إلى استثمار مسألة تطبيع علاقات بلاده مع الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، التي حصلت خلال الأشهر الماضية بمباركة ورعاية من إدارة ترمب. والقشة التي قصمت ظهر البعير، تمثلت بإلغاء ولي العهد الأردني الأمير حسين زيارة كان سيقوم بها إلى المسجد الأقصى في القدس، واتهم الأردن إسرائيل بعرقلتها. وأكد وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأميركية من باريس، الجمعة، أن ولي العهد كان ينوي القيام بـ«زيارة دينية»، الخميس الماضي، إلى «الحرم القدسي الشريف لأداء الصلاة في ليلة الإسراء والمعراج». وأوضح أن إسرائيل أرادت فرض ترتيبات وتغييرات في برنامج الزيارة، ما دفع الأمير إلى إلغائها لتفادي التضييق على المقدسيين. وشدد الصفدي على أنه «لا سيادة لإسرائيل» على الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى في القدس المحتلة، وأن دائرة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى الأردنية هي الجهة الوحيدة المخولة بإدارة هذه الأوقاف، مضيفاً: «تتنكر للاتفاق مع الأردن وتخلق ظروفاً جعلت زيارة دينية في مناسبة مقدسة مستحيلة، ثم تتوقع أن تأتي إلى الأردن وتحلق عبر أجوائه؟!». .... وكانت الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، تتبع الأردن إدارياً، قبل أن تحتلها إسرائيل عام 1967، وتضمها لاحقاً، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وتعترف إسرائيل التي وقعت معاهدة سلام مع الأردن في 1994، بإشراف المملكة على المقدسات الإسلامية في المدينة. ويقول مسؤول أردني، فضّل عدم الكشف عن اسمه للوكالة: «العلاقات مع نتنياهو متوترة منذ سنوات طويلة»، مشيراً إلى أن الملك عبد الله «يرفض استقباله أو تلقي مكالمات منه». ويعود آخر لقاء معلن رسميا بين الطرفين إلى يونيو (حزيران) 2018، وكان ذلك اللقاء الأول حينها منذ 2014. ووصف عاهل الأردن مرات عدة السلام مع إسرائيل بأنه «سلام بارد». واعتبر في خريف عام 2019 أن العلاقات معها «في أدنى مستوياتها على الإطلاق». ويشير مدير مركز القدس للدراسات السياسية، عريب الرنتاوي، إلى أن الأردن يقيم اتصالات مع «بيني غانتس (وزير الأمن) وغابي أشكنازي (وزير الخارجية)»، و«أراد إرسال رسالة لواشنطن أننا مستعدون للقيام بدورنا مع الإسرائيليين لكننا نتحاشى نتنياهو». وشهدت علاقة الأردن مع نتنياهو سلسلة توترات بدأت عام 1997 بمحاولة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في عمان، مروراً بمقتل القاضي الأردني رائد زعيتر على الجسر بين البلدين عام 2014، ومقتل مواطنين أردنيين اثنين في سفارة إسرائيل في عمان عام 2017، واستقبال نتنياهو للقاتل استقبال «الأبطال». يقول الرنتاوي إن «الموقف الأردني انتعش بعد رحيل ترمب وقدوم بايدن، الأردن يشعر بارتياح»، معتبراً أن إدارة ترمب سعت أيضاً إلى «تهميش الأردن وهددت مصالحه بشكل أو بآخر في مواضيع الحل النهائي». ويؤكد أن إدارة بايدن «تؤيد حل الدولتين وتعتبر الأردن شريكاً»، متوقعاً أن تعود «إلى الصيغ القديمة في المواقف الأميركية من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي».

 

 

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,272,840

عدد الزوار: 7,626,592

المتواجدون الآن: 1