أخبار سوريا... إيران في حلب... تعزيزات لـ«النجباء» ومكتب تجنيد لـ«كتائب الإمام علي»...طائرات روسية تقصف مناطق بشمال غرب سورية... أسعد بن طارق والمقداد يستعرضان العلاقات العُمانية - السورية...أنقرة تطلب من موسكو وقف غاراتها بمنطقة خفض التصعيد بسوريا... تركيا تضع قواتها في حالة تأهب...قصف لقوات النظام يدمر مستشفى... مقتل 7 مدنيين وإصابة 14 من القطاع الطبي...

تاريخ الإضافة الإثنين 22 آذار 2021 - 5:29 ص    عدد الزيارات 1880    التعليقات 0    القسم عربية

        


إيران في حلب... تعزيزات لـ«النجباء» ومكتب تجنيد لـ«كتائب الإمام علي»...

دمشق: «الشرق الأوسط»... أفادت مصادر إعلامية معارضة بافتتاح إيران مكتباً وسط مدينة حلب لتجنيد السوريين في ميليشيا ما تسمى «كتائب الإمام علي» التي يتزعمها الحاج جعفر الباوي الملقب «أبو كوثر» العراقي. وقالت شبكة «عين الفرات» السورية الإخبارية المعارضة إن «كتائب الإمام علي»؛ «الإيرانية»، افتتحت مكتباً لقبول الراغبين في الانتساب إلى صفوفها، بمنطقة الحمدانية وسط مدينة حلب، التي تخضع لسيطرة النظام. جاء ذلك بالتوازي مع استقدام ميليشيا «حركة النجباء» العراقية التابعة لإيران، تعزيزات عسكرية وأكثر من 850 مسلحاً لتقوية حضورها في حلب، لا سيما بلدة الحاضر بريف حلب الجنوبي حيث تتمركز ميليشيا «حركة النجباء» التي يتزعمها الحاج أكرم الكعبي في بلدة الوضيحي جنوب حلب، والحاج يوسف العراقي في جبل عزان. وتعد ميليشيا «النجباء» التي تشكلت عام 2013 في العراق وتتبع «الحشد الشعبي»؛ من أولى الميليشيات الشيعية التي أرسلت مقاتلين إلى سوريا منذ تشكيلها، بدعم من إيران، ونشطت في تجنيد عناصر سوريين محليين عام 2015، ليكون لها دور واضح في معارك نبل والزهراء جنوب حلب عام 2015. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية، في مارس (آذار) 2019، إدراج ميليشيا حركة النجباء العراقية وقائدها أكرم الكعبي على قائمة الإرهاب. مصادر محلية أشارت إلى أن تعزيز الميلشيات الإيرانية في حلب وافتتاح ميليشيا «الإمام علي» مكتباً للتجنيد، جريا بالاتفاق مع النظام؛ إذ تفيد المعلومات باتفاق جرى بين القيادي الإيراني المعروف في حلب الحاج جواد الغفاري، مع وزارة الدفاع بدمشق، على افتتاح مكتب لتنسيب الراغبين السوريين إلى كتائب «الإمام علي» التي تشرف عليها إيران. وقالت المصادر إنه سيجري قبول جميع الراغبين؛ بمن فيهم المنشقون عن النظام والمطلوبون للخدمة العسكرية؛ إذ ستتم تسوية أوضاعهم، مع ضمان كف النظام عن ملاحقتهم؛ الأمر الذي يشكل إغراءً كبيراً لكثير من الشباب السوريين ممن تقطعت بهم السبل ويعيشون أوضاعاً أمنية واقتصادية قاسية. وحسب المعلومات؛ فإن المنتسبين إلى «كتائب الإمام علي»، سيبدأون الخدمة فور التسجيل وذلك بحضور ممثل عن شعبة التجنيد ونائب القاضي المقدم؛ سليم خرشوف، بالإضافة إلى المساعد؛ هارون فوزي. وبحسب «الشبكة» يلتزم المنتسبون إلى «الكتائب» بدوام مدة 20 يوماً وينالون 10 أيام إجازة في كل شهر، مقابل راتب شهري بقيمة 200 دولار أميركي إذا كان متزوجاً، و150 دولاراً إذا كان أعزب، على أن يخدم ضمن المناطق القريبة من مكان سكنه. واتجهت إيران إلى تعزيز الميليشيات الطائفية في سوريا، في مواجهة المساعي الروسية إلى الحد من دور الميليشيات الرديفة التي شكلتها إيران عام 2013 من عناصر محلية وأبرزها «الدفاع الوطني» وقوامها مائة ألف مقاتل، وبحسب معلومات إيرانية؛ دربت إيران نحو 70 ألف مقاتل، شكلت بهم 128 فوجاً. وسعت موسكو بعد الدخول العسكري الروسي إلى ساحة الصراع في سوريا عام 2015، إلى إضعاف تلك الميليشيات لصالح تقوية جيش النظام من خلال تشكيل «الفيلق الخامس» وتنظيم المتطوعين المحليين فيه بوصفهم قوة نظامية. إلا إن إيران؛ التي اعتمدت على الميليشيات الطائفية في تعزيز وجودها العسكري في سوريا، واصلت تشكيل وتدريب الميليشيات الطائفية، ليتجاوز عددها 65 ميليشيا، تضم مرتزقة من دول عدة، إضافة إلى عناصر «الحرس الثوري» الإيراني و«حزب الله» اللبناني. وكان «حزب الله» اللبناني قد افتتح مطلع العام الحالي، مكتباً لتجنيد عناصر محليين في دير الزور، ضم إليه عناصر من ميليشيا «الدفاع الوطني»، تحت إغراء راتب شهري يقدر بـ150 دولاراً أميركياً، أي 4 أضعاف ما يتقاضاه العنصر في ميليشيا «الدفاع الوطني». على صعيد متصل، أفادت مصادر في دير الزور بسقوط قتلى وجرحى في هجوم شنه مجهولون على نقاط لميليشيا «أبو الفضل العباس» التابعة لإيران، في منطقة «أخضر مي» ببادية الميادين شرق دير الزور، كما أطلق مجهولون النار على مجموعة من عناصر «قسد» أثناء احتفالهم بعيد النوروز في بلدة البوحميد غرب دير الزور، ونتج عن ذلك مقتل عنصر وإصابة اثنين آخرين من «قسد».

طائرات روسية تقصف مناطق بشمال غرب سورية...

الراي.... قال شهود ومصادر من المعارضة، اليوم الأحد، إن طائرات روسية نفذت غارات على مناطق قريبة من بلدات كثيفة السكان ومخيمات في شمال غرب سورية الذي تسيطر عليه المعارضة بالقرب من الحدود التركية في أول هجوم من نوعه هذا العام. وقالت المصادر إن الطائرات قصفت هدفا قرب معبر حدودي وعلى مشارف بلدة سرمدا بمحافظة إدلب، في حين أصاب صاروخ أرض أرض قرية قرب الحدود مع تركيا. ولم ترد على الفور تقارير عن وقوع ضحايا.

إعفاء متبادل من التأشيرات لحملة الجوازات الديبلوماسية والخاصة

أسعد بن طارق والمقداد يستعرضان العلاقات العُمانية - السورية

الراي.... أجرى وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، أمس، سلسلة من المحادثات مع المسؤولين العمانيين، تناولت العلاقات الثنائية وأوجه التعاون. وذكرت «وكالة الأنباء العُمانية» أن ممثل السلطان نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي، أسعد بن طارق آل سعيد والمقداد، «تبادلا الأحاديث الودية واستعرضا العلاقات الثنائية الطيبة». كما جرى «بحث أوجه التعاون القائم بينهما بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين». كما استعرض وزير الخارجية العُماني بدر بن حمد البوسعيدي، والمقداد، العلاقات الثنائية، وأكدت الوكالة انه تم «بحث التطورات والجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة وتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، حيث أكد الجانبان أهمية الحوار والتعاون في ما يتعلق بإيجاد حلول سلمية تعزز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم». وتم التوقيع على اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرات لحملة الجوازات الديبلوماسية والخاصة والخدمة بين عُمان وسورية. وفي وقت سابق، تناول وزير المكتب السلطاني الفريق أول سلطان بن محمد النعماني والمقداد، سبل تطوير مجالات التعاون المشتركة.

سورية: غارات تركية والجيش يخرق هدنة إدلب

الجريدة.... على وقع حراك إقليمي باتجاه سورية، التي تستعد الشهر المقبل لانتخابات رئاسية يشكك فيها منذ الآن المجتمع الدولي، تواصلت المعارك بين الأكراد والأتراك وحلفائهم السوريين شمال سورية، الأمر الذي دفع تركيا إلى استخدام الطيران الحربي فوق سورية للمرة الأولى منذ 17 شهرا. وشن الطيران التركي ليل السبت ـ الأحد غارات على منطقة تسيطر عليها قوات سورية الديمقراطية (قسد)، المدعومة أميركيا في قرية صيدا بريف عين عيسى شمالي الرقة، ودارت اشتباكات عنيفة بين «قسد» من جهة والقوات التركية والفصائل السورية الموالية لها من جهة ثانية، قرب بلدة عين عيسى الاستراتيجية. وأوضح مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن أن هذه «أول غارات جوية تركية منذ عملية نبع السلام»، التي شنتها أنقرة وفصائل سورية موالية لها في أكتوبر 2019 ضد القوات ذات الغالبية الكردية في الشمال السوري. وهذه العملية التي توقفت بعد اتفاقين تفاوضت عليهما أنقرة مع واشنطن ثم مع موسكو، كانت سمحت لتركيا بالسيطرة على مناطق حدودية بطول نحو 120 كلم وعمق 30 كلم، لكن عين عيسى ومحيطها بقيت في أيدي الأكراد. وتأتي هذه الغارات في وقت تحتدم المعارك على مشارف هذه المنطقة الاستراتيجية، وقال عبدالرحمن: «الاشتباكات مستمرة بين الطرفين منذ 24 ساعة، وفشلت القوات التركية حتى الساعة في إحراز تقدم، بينما تمكنت قوات سورية الديمقراطية من تدمير دبابة تركية». وأورد المرصد السوري أن الاشتباكات اندلعت منذ الجمعة، بعدما حاولت القوات التركية والفصائل الموالية لها التقدم في قريتي المعلق وصيدا شمال غرب بلدة عين عيسى، التي كانت «قسد» تتخذ منها مقرا رئيسيا لها، وشنت القوات التركية والفصائل هجومها، بعدما انتهت «قسد» من تفكيك ألغام في القريتين تمهيدا لعودة المدنيين، مبينا أن «القوات التركية الداعمة للفصائل تستهدف منذ ليل السبت ـ الأحد مواقع قوات سورية الديمقراطية بالأسلحة المدفعية». ورغم وقف إطلاق النار الساري منذ أكثر من عام، قتل خمسة مدنيين أمس في قصف مدفعي شنه الجيش السوري وطال مستشفى في مدينة الأتارب بريف حلب الشمالي الغربي، المحاذي لمحافظة إدلب، بحسب وزارة الدفاع التركية. ويسري منذ 6 مارس وقف لإطلاق النار في إدلب ومحيطها أعلنته موسكو الداعمة لدمشق وأنقرة الداعمة للفصائل، وأعقبه هجوم واسع شنته قوات النظام بدعم روسي على مدى ثلاثة أشهر، دفع بنحو مليون شخص الى النزوح من منازلهم، وفق الأمم المتحدة. سياسيا، بحث وزير الخارجية السوري فيصل المقداد مع نظيره العماني بدر البوسعيدي سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور وتبادل الرؤى حول أهم القضايا والمتغيرات في المنطقة والعالم. وأكد البوسعيدي، في جلسة خاصة مع المقداد، ثبات موقف سلطنة عمان تجاه سورية، وأهمية الحفاظ على موقعها المهم عربيا ودوليا ووحدة وسيادة وسلامة أراضيها، وأن يكون حل الأزمة بيد السوريين وحدهم. والتقى المقداد ونائبه بشار الجعفري بعد ذلك مجموعة من الشخصيات العمانية السياسية والدبلوماسية والإعلامية في جلسة حوارية تناولت أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعد الثنائية والإقليمية والدولية.

أنقرة تطلب من موسكو وقف غاراتها بمنطقة خفض التصعيد بسوريا... تركيا تضع قواتها في حالة تأهب

دبي _ قناة العربية.... ذكرت وسائل إعلام تركية أن أنقرة أبلغت موسكو بضرورة وقف الهجمات فورا في منطقة خفض التصعيد بسوريا، وأنها وضعت قواتها في حالة تأهب. وكانت وزارة الدفاع التركية اتهمت قوات النظام باستهداف مستشفى في إدلب إضافة لقصف صاروخي طال مناطق خفض التصعيد. فيما أفاد المرصد بقصف طائرات روسية مواقعَ ومنشآتٍ في مناطق قريبة من بلداتٍ ومخيماتٍ شمال غرب سوريا قرب الحدود التركية.

عودة الاشتباكات بمحيط عين عيسى

على جانب آخر تعود الاشتباكات إلى محيط بلدة عين عيسى شمال سوريا، بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، والقوات التركية والفصائل الموالية لها من جهة أخرى، حيث قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الاشتباكات اندلعت، عندما حاول الجيش التركي والفصائل الموالية له التقدم في قريتين شمال غرب بلدة عين عيسى. وأشار المتحدث باسم "قسد" لوكالة الصحافة الفرنسية، إلى أن العمليات التركية تترافق مع قصف عنيف بقذائف الهاون والمدفعية والطيران الحربي، في رواية تطابقت مع ما ذكره المرصد، من أن طائرة حربية تركية استهدفت مواقع عسكرية لـ"قسد" في قرية صيدا بريف عين عيسى، بعد فشل الفصائل الموالية لتركيا في تحقيق تقدم على هذا المحور. بدورها نفت مصادر أمنية تركية، قيام الطيران التركي بشن غارات في المنطقة، لكنها قالت إن قواتها ردت على هجوم من وحدات حماية الشعب الكردية، التي قالت أنقرة إنها فتحت النيران عليها.

5 قتلى في قصف مدفعي لقوات النظام

وعلى جبهة أخرى قتل خمسة مدنيين في قصف مدفعي لقوات النظام، استهدف مستشفى الأتارب بريف حلب الغربي بست قذائف، وبحسب المرصد، طال القصف باحة ومدخل مستشفى المدينة، ما أدى أيضا لإصابة 11 شخصا بجروح، بينهم عاملون في المستشفى. وفي شمال غرب سوريا، أفاد شهود ومصادر من المعارضة بأن طائرات روسية قصفت مناطق قريبة من بلدات ومخيمات قرب الحدود التركية في أول هجوم من نوعه هذا العام.

قصف لقوات النظام يدمر مستشفى داخل مغارة في ريف حلب.... مقتل 7 مدنيين وإصابة 14 من القطاع الطبي

الأتارب - لندن: «الشرق الأوسط».... قال مسعفون ومنقذون، إن 7 مدنيين قتلوا، وأصيب 14 من العاملين بالقطاع الطبي، على الأقل، عندما أصاب قصف مدفعي من موقع لجيش النظام السوري، مستشفى في منطقة خاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة في شمال غربي البلاد، أمس (الأحد). وأضافوا، أن امرأة وطفلاً بين القتلى الذين سقطوا إثر قصف المستشفى في مدينة الأتارب، في ريف حلب الشمالي، بعدة قذائف مورتر، ما أدى إلى تعطل العمل فيها. وأظهرت لقطات مصورة وصلت إلى «رويترز» من شاهدين، أحد عنابر المستشفى، وقد أصيب بأضرار ومنقذي الدفاع المدني، وهم يحملون مرضى، ملابسهم ملطخة بالدماء، إلى الخارج. وأفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، أن «قوات النظام استهدفت بـ6 قذائف مدينة الأتارب» في ريف حلب الشمالي الغربي. وطال القصف وفق عبد الرحمن «باحة ومدخل مستشفى المدينة الذي يقع داخل مغارة، ما أسفر عن مقتل 6 مدنيين، بينهم طفل وأحد العاملين في المشفى» وأصيب 11 شخصاً آخرون بجروح، بينهم عاملون في المستشفى، فيما قال مصدر طبي في مشفى المغارة، لوكالة الأنباء الألمانية: «قتل 7 أشخاص على الأقل، وأصيب أكثر من 20 آخرين، بينهم 7 من الكادر الطبي، أحدهم الدكتور نوار كردية مدير صحة حلب الحرة». وأضاف المصدر، أن قوات النظام المتمركزة في بلدة أورم الصغرى والفوج 46 قصفت مشفى المغارة الذي يقع شمال مدينة الأتارب بريف الغربي، بشكل مباشر، بعشرات القذائف الصاروخية والمدفعية الثقيلة، وخرج المشفى عن الخدمة بالكامل، وطال التدمير أغلب أجزاء المشفى، إضافة إلى السيارات والمعدات التابعة للمشفى. وقال مصدر في الدفاع المدني التابع للمعارضة، إن فرق الإسعاف والدفاع المدني «تعرضت للقصف خلال عمليات إجلاء الجرحى ورفع الأنقاض، وتم إخراج جثة طفل من تحت الأنقاض». وشاهد مراسل الوكالة الفرنسية أضراراً طالت مدخل المستشفى، وقد اخترقت قذيفة سقفه، كما تكسر زجاج غرفة الاستعلامات، وانتشرت بقع دماء في المكان. في الأثناء، وصف المسؤول البارز في الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارك كاتس، الهجوم، بأنه «مقلق»، في حين نددت به لجنة الإنقاذ الدولية، مشيرة إلى أنه الهجوم الخامس الذي استهدف منشآت طبية في المنطقة منذ بداية العام. وقالت مديرة قسم سوريا في لجنة الإنقاذ الدولية، ريحانة زاور، إن المنشآت الصحية محمية بموجب القانون الدولي، ويجب أن توفر ملاذاً آمناً حين الأزمات. وقالت وزارة الدفاع التركية، في وقت سابق، الأحد، إن 5 قتلوا، وأصيب 10 في هجوم بالمدفعية شنته قوات تساندها دمشق على مستشفى في محافظة حلب بشمال غربي سوريا؛ حيث توجد قوات تركية. ويسري منذ 6 مارس (آذار)، وقف لإطلاق النار في إدلب ومحيطها، أعلنته موسكو الداعمة لدمشق، وأنقرة الداعمة للفصائل المسلحة، عقب هجوم واسع شنّته قوات النظام بدعم روسي على مدى 3 أشهر، دفع بنحو مليون شخص إلى النزوح من منازلهم، وفق الأمم المتحدة. ولا يزال وقف إطلاق النار صامداً إلى حد كبير، رغم خروقات متكررة، يتضمنها قصف جوي روسي.



السابق

أخبار لبنان... «حزب الله» يشكّل وحدة لفتح الطرقات...رؤساء الحكومات يتهمون عون بالتعدي على النص الدستوري...الحريري أمام فرصة الحل أو المواجهة....عون: لا مساومة على الثلث والدا خلية...ماكرون يبحث والبابا وضع لبنان: "إستخدام الطائفية لأهداف سياسية"... مداولات عون ـ جنبلاط على طاولة محادثات الحريري في بعبدا اليوم...عمل الجمعيات الخيرية اللبنانية يتضاعف...مؤسسة باسم لقمان سليم تعنى بـ«الاغتيال السياسي»....

التالي

أخبار العراق... دعوات إلى حل البرلمان العراقي عشية الانتخابات... اتساع الرفض العراقي للاعتقالات بتهمة «إهانة السلطات».. 38 وفاة و4502 إصابة جديدة بـ«كورونا»...

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,300,616

عدد الزوار: 7,627,231

المتواجدون الآن: 0