أخبار وتقارير.... مسؤول أميركي يحذر من عودة تشكيل «داعش»في مناطق سيطرة «النظام السوري»...ميانمار: فصائل متمردة تهدّد المجلس العسكري بالانضمام إلى الحركة الاحتجاجية... اتصال بوتين مع ميركل وماكرون.. بوليتيكو: قراصنة روس سرقوا آلاف الرسائل لمسؤولين بالخارجية الأميركية.. {الخارجية} الأميركية تتحدث عن إبادة ضد الأويغور وفظائع بحق السوريين وفساد روسي..

تاريخ الإضافة الأربعاء 31 آذار 2021 - 6:31 ص    عدد الزيارات 2072    التعليقات 0    القسم دولية

        


مسؤول أميركي يحذر من عودة تشكيل «داعش»في مناطق سيطرة «النظام السوري»...

أكد أن أوضاع المحتجزين في «مخيم الهول» خطيرة وتتطلب تكاتفاً دولياً...

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري.... حذرت الولايات المتحدة من تهديد التنظيم الإرهابي «داعش»، وأنه لا يزال يشكل مصدراً للقلق رغم انحسار عملياته وقواته في سوريا والعراق، بيد أن أذرعه الخارجية في أفريقيا وغيرها «تعد خطيرة»، ولا بد من المجتمع الدولي أن يتكاتف من أجل محاربته ومنع عودة تشكيله مجدداً. وشدد جون جودفري، القائم بأعمال المبعوث الخاص الأميركي إلى التحالف الدولي لهزيمة «داعش»، على أن التنظيم الإرهابي لا يزال يشكل تهديداً للأمن والسلم العالمي، وأن مناطق إعادة تشكيله في سوريا في المناطق التي لا تتواجد بها القوات الأميركية أو قوات التحالف الدولي لمحاربة التنظيم، تعد خطيرة ومصدر قلق جديد. وفي إجابة لسؤال «الشرق الأوسط» خلال مؤتمر صحافي مساء أول من أمس، حول التحذيرات العسكرية الأميركية من إعادة تشكل التنظيم في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري، أجاب جودفري قائلاً «إن الولايات المتحدة قلقة من المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام السوري وروسيا». واستطرد قائلاً «إننا نشارك التقييم بأن المناطق الواقعة تحت سيطرة نظام بشار الأسد وروسيا أظهرت أن قوة سيطرتهم على الوضع ومنع إعادة تشكيل (داعش) ليست بالقدر الكافي، وبصراحة هي إشكالية إلى حد ما، ونحن قلقون بشأن احتمال عودة الظهور هناك؛ لذلك نشارك هذا القلق، وتمت مناقشته في المؤتمر الوزاري لأعضاء التحالف الدولي». وأفاد المبعوث الأميركي بأن الأجندة للتحالف الدولي لمحاربة «داعش» ستركز إلى حد كبير على جهود التحالف المستمرة فيما يسمى جوهر العراق وسوريا، والتي تشمل الجهد العسكري، ولكنها تشمل أيضاً خطوط الجهد المتعلقة بالاستقرار، والتركيز على المقاتلين الإرهابيين الأجانب، ومكافحة تمويل «داعش»، وجهود الرسائل المضادة. وأشار إلى أنه في هذا الصدد ناقش الاجتماع أهداف تمويل الاستقرار لعام 2021 للعراق وسوريا، بالإضافة إلى ذلك، مناقشة التهديد المتزايد لـ«داعش» خارج العراق وسوريا، ولا سيما في أفريقيا، والطرق التي يمكن للتحالف من خلالها المساهمة في الجهود الجماعية لضمان هزيمة «داعش» الدائمة على مستوى العالم. وأضاف «منذ هزيمة الخلافة الإقليمية المزورة لـ(داعش) في عام 2019، كثف التنظيم تركيزه على أنشطة فروعه وشبكاته، والحكومة الأميركية تراقب عن كثب الأحداث على الأرض في موزمبيق، حيث ينشط هناك «داعش»، ولا يزال يمثل تهديداً؛ لأنه قادر على تنفيذ عمليات مميتة على نطاق أصغر في كل من المناطق الريفية والحضرية، ويظل عازماً على القيام بذلك لإثبات أنه يشكل تهديداً مستمراً في العراق، كما أن سلسلة الهجمات الأخيرة ليست سوى أحدث تذكير بأن (داعش) لا يزال يمثل تهديداً بالفعل، تهديداً لا يزال من الممكن أن ينتشر إذا تُرك دون رادع». وفيما يخص مراكز الاعتقال والمخيمات الإنسانية في سوريا، أوضح جون جودفري، أنها قضية متنامية، وبعد عامين من هزيمة «داعش» على الأرض، تواصل «قوات سوريا الديمقراطية» تأمين نحو 10000 مقاتل من «داعش»، بما في ذلك نحو 2000 مقاتل إرهابي أجنبي (أي غير سوريين وغير عراقيين)، وفي منشآت مؤقتة، مضيفاً «بينما ينتظر هؤلاء المحتجزون الإعادة إلى الوطن والمحاكمة في بلدانهم الأصلية، يحتاج شركاؤنا المحليون إلى الدعم، ويحتاجون إلى الدعم للمساعدة في ضمان ظروف احتجاز إنسانية وآمنة». وبيّن أنه في مخيم الهول (شمال شرقي سوريا) المخصص للنازحين داخلياً، فإن الولايات المتحدة على علم بعمليات القتل الأخيرة والتهديدات الأمنية الأخرى داخل المخيم، معتبراً أنها تعكس تهديداً مستمراً من «داعش» والجماعات الإجرامية التابعة له، على المدنيين الأبرياء في الهول؛ مما يضع عبئاً متزايداً على الشركاء المحليين لأميركا في الحفاظ على الأمن داخل المخيم. واعتبر جودفري، أن هذه مشكلة دولية تتطلب حلاً دولياً؛ إذ إن هناك أكثر من 60 ألف فرد في مخيم الهول، وهم من عشرات الجنسيات، غالبيتهم العظمى من الأطفال، داعياً المجتمع الدولي إلى النظر في كيفية دعم الوكالات الإنسانية التي تقدم لساكني المخيم المساعدات، وكذلك النظر في إعادة مواطنيهم، من أجل المساعدة في تخفيف العبء عن شركاء واشنطن المحليين. وعن تقييم قدرات «قوات سوريا الديمقراطية»، أكد جون جودفري، القائم بأعمال المبعوث الخاص الأميركي إلى التحالف الدولي لهزيمة «داعش»، أن «قوات سوريا الديمقراطية» لا تزال قادرة على الحفاظ على سيطرة إيجابية على المقاتلين الإرهابيين الأجانب، المحتجزين في شبكة مراكز الاحتجاز في شمال شرقي سوريا مع الحدود العراقية، بالإضافة إلى ذلك، أظهرت «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) أيضاً قدرة على تحمل نصيباً غير متناسب من العبء، فيما يتعلق بمخيمات النازحين داخلياً التي تقع أيضاً في تلك المساحة الجغرافية. وأضاف «هذا لا يعني أنهم لا يزالون في حاجة إلى مساعدة كبيرة من المجتمع الدولي في شكل موارد بشكل أساسي، لمساعدتهم على القيام بذلك، لكنني أعتقد أنه من حيث الإدارة الفعلية لتلك المرافق على الأرض، لقد أظهروا أنهم قادرون تماماً». وفيما يتعلق بالمستجدات المتعلقة بالمقاتلين الإرهابيين الأجانب، أوضح المبعوث الأميركي، أن بلاده أعادت حتى الآن 28 مواطناً من شمال شرقي سوريا إلى الولايات المتحدة، مبيناً أن هذا الرقم يشمل 12 شخصاً بالغاً، و16 طفلاً، ومن بين البالغين حوكم 10 أشخاص أو ما زالوا قيد المحاكمة. وعن الوضع الخطير في مخيم الهول، قال «إنه الأمر الأكثر إثارة للقلق وربما؛ لأن عدداً من هؤلاء الأطفال المتواجدين في المخيم إما لديهم مطالبات بالجنسية الأوروبية أو لديهم بالفعل جنسيات أوروبية؛ ولذا هناك قلق من أنه يمكن أن ينتهي بهم الأمر في نهاية المطاف إلى أن يكونوا قادرين على الذهاب إلى أماكن أخرى والقيام بأمور سيئة. لهذا السبب بالتحديد؛ لقد انخرطنا منذ سنوات عدة في حث البلدان الأصلية، بما في ذلك الشركاء الأوروبيون، على إعادة هؤلاء الناس إلى أوطانهم وإعادة تأهيلهم، وحيثما يكون ذلك مناسباً وعملياً، ملاحقة كل من المقاتلين الإرهابيين الأجانب، وأيضاً بشكل حاسم أفراد الأسرة المرتبطين بهم». وأبان أن عدد المقاتلين الإرهابيين الأجانب من غير السوريين وغير العراقيين يصلون إلى نحو 2000 شخص، وعدد أفراد أسرتهم المرتبطين بهذه المجموعة يصل إلى نحو 10000 فرد؛ «لذلك نحن نتحدث عن نطاق واسع إلى حد ما هنا، ثم علاوة على ذلك لدينا نحو 30000 عراقي يعملون مع حكومة العراق، وآخرون لمحاولة العودة إلى العراق بشكل سريع». وفي سياق متصل، أعلنت القوات الكردية أمس توقيف 53 شخصاً في إطار حملة أمنية غير مسبوقة بدأت الأحد ضد عناصر تنظيم «داعش» والمتعاونين معهم داخل مخيم الهول الذي شهد مؤخراً حوادث أمنية واغتيالات في شمال شرقي سوريا، ويُشارك خمسة آلاف عنصر من «قوات سوريا الديمقراطية» ووحدات حماية الشعب وقوات الأمن الكردية (الأسايش) في الحملة داخل المخيم المكتظ بنحو 62 ألف شخص، غالبيتهم نساء وأطفال. وبينهم آلاف الأجانب ممن يقبعون في قسم مخصص لهم تحت حراسة مشددة. وأعلنت قوات الأمن الكردية في بيان الثلاثاء، «توقيف 53 فرداً من عناصر (داعش)، بينهم خمسة مسؤولين عن الخلايا التي كانت تقوم بعمليات الإرهاب والعنف ضمن المخيم» منذ بدء العملية الأحد.

الرئيس الأفغاني يتعهد بالتنحي في حال إجراء انتخابات

الراي.... تحدث الرئيس الأفغاني أشرف غني خططه للسلام في قمة إقليمية في طاجيكستان، اليوم الثلاثاء، وقال إنه سيتنحى في حال إجراء انتخابات. وتأتي قمة قلب آسيا التاسعة، التي تهدف إلى تعزيز السلام والأمن في أفغانستان، هذا العام في وقت حساس تحاول فيه الولايات المتحدة وقوى أخرى الشروع في تطبيق عملية السلام باقتراح تشكيل حكومة انتقالية جديدة. ويرفض غني هذا المقترح ويقول إنه يتعين إجراء انتخابات قبل أن يتنحى. وقال غني في المؤتمر في دوشنبه «أؤيد.. بشدة إجراء الانتخابات بأسرع ما يمكن.. أكبر شرف أتقلده هو قيامي بتسليم السلطة لخليفتي المنتخب». وكانت رويترز قد نقلت عن مسؤولين حكوميين الأسبوع الماضي القول إن غني سيقترح إجراء انتخابات رئاسية جديدة في غضون ستة أشهر بموجب خطة كان يعتزم طرحها في طرح مضاد للاقتراح الأميركي الذي يرفضه. وأدلى غني، الذي تولى منصبه في 2014 وأدى اليمين الدستورية لولاية ثانية مدتها خمس سنوات العام الماضي، بمزيد من التفاصيل اليوم، قائلا إنه بمجرد التوصل إلى تسوية سياسية، يتعين أن يصادق عليها مجلس شيوخ القبائل (لويا جيرجا) وأن يعقب ذلك وقف لإطلاق النار برقابة دولية. وترفض طالبان حتى الآن وقف إطلاق النار وتقول إنها لن تشارك بشكل مباشر في حكومة موقتة.

واشنطن لديبلوماسييها غير الأساسيين في ميانمار: غادروا

الراي.... أصدرت وزارة الخارجية الأميركية أوامر لديبلوماسييها غير الأساسيين في ميانمار بالمغادرة.

ميانمار: فصائل متمردة تهدّد المجلس العسكري بالانضمام إلى الحركة الاحتجاجية ضد المجلس العسكري في ميانمار

الجريدة....هدّدت فصائل متمرّدة مسلّحة بالانضمام إلى الحركة الاحتجاجية ضد المجلس العسكري في ميانمار إذا تواصل حمام الدم. وجاء في بيان مشترك للفصائل، وقّعه خصوصا «جيش أركان»، وهو فصيل مسلّح يضم آلاف العناصر ومجهّز بشكل جيّد، أنه «إذا واصلت قوات الأمن قتل المدنيين فسنتعاون مع المتظاهرين وسنرد». وتراكمت القمامة في شوارع المدينة الرئيسية في ميانمار، أمس، بعد أن أطلق نشطاء «إضراب القمامة» احتجاجا على الحكم العسكري، مع ارتفاع عدد قتلى المحتجين بأيدي قوات الأمن إلى أكثر من 500 منذ انقلاب الأول من فبراير.

الصين تجري تعديلات بنظام هونغ كونغ الانتخابي

الجريدة....صادق قادة الصين، أمس، على إدخال تغييرات واسعة النطاق على نظام هونغ كونغ الانتخابي، تفسح المجال للتدقيق في أي شخص يترشّح لتولي منصب عام وتخفض بشكل كبير عدد السياسيين المنتخبين بشكل مباشر. وتمثّل الإجراءات الجديدة، التي تجاوزت مجلس هونغ كونغ التشريعي وفرضت مباشرة من قبل بكين، الخطوة الأخيرة الهادفة لسحق الحراك الديمقراطي في المدينة بعد التظاهرات الضخمة التي شهدتها. ووقّع الرئيس الصيني شي جينبينغ القانون الجديد، بعدما تم إقراره بالإجماع من قبل أعلى هيئة لصنع القرار في الصين. ومن بين أكبر التغييرات، تشكيل لجنة تدقق بشأن أي شخص يأمل في دخول معترك السياسة في هونغ كونغ، للتأكد من مدى «وطنيته».

منظمة الصحة العالمية لتحقيق حول فرضية تسرب ووهان

الجريدة.... طالب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، أمس، بإجراء خبراء متخصصين تحقيقا أعمق حول فرضية تسرب الفيروس المسبب لجائحة "كورونا" من مختبر في مدينة ووهان بالصين، منتقدا تقييد حصول الخبراء الدوليين على البيانات الأصلية.

قديروف ردا على إسرائيل: لا وجود للإرهابيين في الشيشان

المصدر: RT.... علق رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف على إدراج الشيشان في القائمة الإسرائيلية لمناطق يتعين على الإسرائيليين تجنبها بسبب تهديدات إرهابية فيها. وكتب قديروف في تدوينة على قناته في تطبيق "تلغرام" اليوم الثلاثاء: "لدي انطباع أن هذه القائمة لم يتم تجديدها على مدار العقدين الماضيين". وتابع: "بل وأشتبه بأن إعدادها تم بإملاء من جهة معينة. لقد ظننت أن إسرائيل ليست من البلدان التي تسمح لأحد بإملاء الشروط عليها. لذا فمن الغريب بالنسبة إلي أن تستسلم دولة ذات سيادة لمكائد أطراف معينة وتتجاهل الواقع بالكامل". وأضاف قديروف مخاطبا أعضاء مجلس الأمن الإسرائيلي: "ولعلمكم الشخصي فإن القتال في جمهورية الشيشان انتهى منذ زمن طويل ولم نبق على أراضي منطقنتا مجموعة إرهابية واحدة. بإمكانكم أيها الخبراء المزعومون أن تزورنا وتقيموا الوضع في منطقتنا وتطلعوا على عدد المواطنين الأجانب الذين قتلوا في أراضينا على يد الإرهابيين خلال العقد الأخير. الحقيقة ستدهشكم". وتابع: "يسرني جدا أن المواطنين الإسرائيليين يعلمون الحقيقة فهم يزورون جمهوريتنا حيث يقومون بالأعمال ويرتاحون ويسافرون". وختم بالقول: ""أود أن أنصح مجلس الأمن الإسرائيلي بعدم تخويف مواطنيه بإرهابيين شيشانيين غير موجودين، فهذه المصطلحات مثلها مثل التهديد الإرهابي نفسه لم يعد لها وجود في جمهورية الشيشان منذ وقت طويل. المسلحون قد قضينا عليهم. لقد جئتم متأخرين!"...

العلاقات مع الاتحاد الأوروبي والقضايا الدولية محور اتصال بوتين مع ميركل وماكرون

المصدر: RT ....أكد الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالا هاتفيا مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وجاء في بيان عن الكرملين أن بوتين بحث مع ميركل وماكرون حال العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي، حيث "أكد الجانب الروسي استعداده لاستعادة التعاون الطبيعي وغير المسيس بين روسيا والاتحاد الأوروبي اذا أبدى الطرف المقابل اهتماما بذلك". وأعير اهتمام خاص "لمهمة توحيد الجهود في محاربة الخطر المشترك، وهو جائحة فيروس كورونا". كما ركز الزعماء اهتمامهم على "الإجراءات لمنع انتشار المرض، وتم التطرق إلى آفاق تسجيل لقاح "سبوتنيك V" الروسي في الاتحاد الأوروبي والتوريدات المحتملة للقاح وإنتاجه المشترك في دول الاتحاد".

موسكو قلقة إزاء التصعيد بشرق أوكرانيا

وتبادل الزعماء الآراء حول الوضع في أوكرانيا، حيث جرى التأكيد على عدم وجود بديل لاتفاقات مينسك للتسوية. وأكد الرئيس بوتين على أهمية تنفيذ كييف للاتفاقيات التي تم التوصل إليها على مستوى القمة، كما أعرب الجانب الروسي عن قلقه إزاء "التصعيد في منطقة دونباس الناجم عن الاستفزازات من قبل أوكرانيا". وشدد بوتين على عدم جواز التدخل الخارجي في شؤون بيلاروس.

ملفات ليبيا وسوريا وإيران

وبحث الزعماء مسائل التسوية في ليبيا، حيث تم "تأكيد ضرورة التزام الأطراف المتنازعة بوقف القتال، وعبروا عن أملهم بأن يصبح تشكيل أجهزة السلطة الانتقالية الموحدة خطوة هامة لتفعيل العملية السياسية الفعالة بمشاركة كافة القوى السياسية الليبية الأساسية". وجاء في بيان الكرملين أنه تمت الإشارة كذلك إلى أن "الوضع في سوريا يستمر بالتوجه نحو الاستقرار، وهناك قضايا ملحة متعلقة بتقديم المساعدات الإنسانية للشعب السوري". وأكد الزعماء تأييدهم للحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران وتنسيق الخطوات على هذا الصعيد. وأشار الكرملين إلى أن المباحثات جرت "في جو عملي وصريح وتم الاتفاق على مواصلة العمل المشترك حول كامل جدول الأعمال"...

بوليتيكو: قراصنة روس سرقوا آلاف الرسائل لمسؤولين بالخارجية الأميركية

الحرة / ترجمات – واشنطن... القراصنة يستخدمون رسائل متنكرة على شكل دعوات من الحكومة السعودية... القرصنة طالت مكاتب في وزارة الخارجية الأميركية

تمكن قراصنة يشتبه في أنهم روس من سرقة آلاف رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بمسؤولي وزارة الخارجية الأميركية، العام الماضي، وفقا لما نقله موقع بوليتيكو عن مصدرين مطلعين بالكونغرس الأميركي، فيما رفضت الوزارة تأكيد أو نفي حدوث ذلك. وقال الموقع إن الاختراق الأخير، الذي لم يُعلَن عنه من قبل، هو ثاني اختراق مدعوم من الكرملين لخادم البريد الإلكتروني للوزارة في أقل من 10 سنوات. وقال مصدرا الكونغرس إن القراصنة تمكنوا من الوصول إلى رسائل البريد الإلكتروني في مكتب الشؤون الأوروبية والأورو آسيوية، ومكتب شؤون شرق آسيا، والمحيط الهادئ. وتعمل هذه المكاتب على القضايا المتعلقة بحلفاء الولايات المتحدة، بما في ذلك حلف الناتو والشركاء الأوروبيون ومنطقة المحيط الهادئ. وقال مسؤول ثالث في الكونغرس إنه لا يبدو في هذه المرحلة أنه تم الوصول إلى الشبكة السرية للوزارة. ومن جانبه، قال متحدث باسم وزارة الخارجية في بيان: "لأسباب أمنية، لسنا في وضع يسمح لنا بمناقشة طبيعة أو نطاق أي حوادث مزعومة للأمن السيبراني في هذا الوقت". ولا يعرف ما إذا كانت سرقة رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بوزارة الخارجية هي جزء من حملة التجسس المعروفة باسم SolarWinds، حيث قام قراصنة روس باستخدام برنامج تطوره الشركة الأميركية، التي يطلق عليها هذا الاسم، والذي يستخدم على نطاق واسع في القطاعين الحكومي والخاص في الولايات المتحدة، وقاموا باختراق شبكات وكالات حكومية وأخرى خاصة. واستهدفت تلك الحملة ما لا يقل عن تسع وكالات أميركية وعددا كبيرا من الشركات الخاصة، وهي حملة وجهت الاستخبارات الأميركية أصابع الاتهام فيها للكرملين. وكان موقع WIRED الأميركي قد ذكر في تقرير سابق أن روسيا والصين تخوضان حملة تجسس كبيرة على وكالات ومؤسسات دول غربية، من بينها الولايات المتحدة، وقد يتطلب الكشف عنها سنوات.

القرصنة كانت جزءا من محاولات متكررة لسرقة بيانات بشأن اللقاحات منذ بدء الجائحة.

الصين وروسيا.. فورة جواسيس قد يستغرق إخمادها سنوات

تخوض روسيا والصين حملة تجسس كبيرة على وكالات ومؤسسات دول غربية، من بينها الولايات المتحدة، وقد يتطلب الكشف عنها سنوات، وفق تقرير من موقع WIRED الأميركي... ونقل التقرير عن رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، مارك وارنر، قوله خلال جلسة استماع تتعلق بالاختراق الروسي، إن "هناك الكثير لمعرفته عن الحملة الروسية، أسبابها، وحجمها". وقدّر براندون ويلز، القائم بأعمال مدير وكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية الأميركية، في مقابلة مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن الأمر قد يستغرق ما يصل إلى 18 شهرا لتعافي أنظمة الحكومة الأميركية من حملة القرصنة. ووفق تقرير بوليتيكو فإن الحكومة الروسية قامت مرارا بتسريب الاتصالات الأميركية الخاصة المسروقة في محاولة لزرع الفتنة، وهي استراتيجية استخدمت بشكل كبير الأشهر التي سبقت الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2016. وقبل أسابيع، نشر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركي تقريرا حول التهديدات التي طالت الانتخابات العامة الأميركية التي جرت في نوفمبر الماضي، و كشف دورا لروسيا في محاولة التأثير عليها.

التقرير يقول إنه لم تنجح أي حكومة أجنبية في تغيير النتائج

تقرير استخباراتي يكشف دور روسيا وإيران في محاولة التأثير على الانتخابات الأميركية

نشر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركي، الثلاثاء، تقريرا حول التهديدات التي طالت الانتخابات العامة الأميركية التي جرت في نوفمبر الماضي، والذي كشف دورا لروسيا وإيران في محاولة التأثير على هذه الانتخابات وترددا صينيا ويشير التقرير إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وافق على إطلاق حملة تهدف إلى "تشويه سمعة المرشح جو بايدن والحزب الديمقراطي، ودعم الرئيس السابق، دونالد ترامب، وتقويض ثقة الجمهور في العملية الانتخابية، وتفاقم الانقسامات الاجتماعية والسياسية في الولايات المتحدة".واعتمدت روسيا على وكلاء مرتبطين بأجهزة استخباراتها، روجوا لادعاءات مضللة لا أساس لها ضد بايدن وآخرين. لكن التقرير يشير أيضا إلى أنه "على عكس ما حدث في عام 2016، لم نشهد جهودا إلكترونية روسية مستمرة للوصول إلى البنية التحتية للانتخابات".

{الخارجية} الأميركية تتحدث عن إبادة ضد الأويغور وفظائع بحق السوريين وفساد روسي

الشرق الاوسط....واشنطن: علي بردى.... عَكَس أحدث تقرير لوزارة الخارجية الأميركية حول ممارسات حقوق الإنسان في دول العالم لعام 2020 أوضاعاً عصيبة تفاقمت بسبب التفشي الواسع النطاق لجائحة «كوفيد 19»، لكنه ركّز بصورة خاصة على ارتكاب السلطات الصينية إبادة جماعية ضد الأويغور من المسلمين وعلى «استمرار فظائع» نظام الرئيس السوري بشار الأسد، و«الفساد المستشري» في روسيا. وأصدرت وزارة الخارجية الأميركية تقريرها السنوي الـ45 حول ممارسات حقوق الإنسان في دول العالم. وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن إنه «يعيد تأكيد التزام الولايات المتحدة بوضع حقوق الإنسان في قلب سياستنا الخارجية»، موضحاً أن «قضية حقوق الإنسان والحرية والكرامة قريبة من القلب الأميركي». ولفت إلى أنه من خلال توثيق حالة حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم كل عام توفر الوزارة «معلومات موضوعية وشاملة للكونغرس والمجتمع المدني والأكاديميين والناشطين والناس في كل مكان». وأفاد بأن «تقرير عام 2020 يعكس التحديات الفريدة التي كان على الدول مواجهتها مع انتشار فيروس (كوفيد 19)»، مضيفاً: «لم يؤثر الوباء على صحة الأفراد فحسب، بل أثّر على قدرتهم على التمتع بأمان بحقوق الإنسان والحريات الأساسية». وكشف أن «بعض الحكومات استخدمت الأزمة ذريعة لتقييد الحقوق وترسيخ الحكم الاستبدادي»، بينما «اعتمدت حكومات أخرى على القيم والعمليات الديمقراطية، بما في ذلك الصحافة الحرة والشفافية والمساءلة، لإعلام مواطنيها وحمايتهم»، ملاحظاً أن «النساء والأطفال واجهوا مخاطر متزايدة مع زيادة انتشار العنف القائم على النوع الاجتماعي والعنف المنزلي بسبب الإغلاق وفقدان الحماية الاجتماعية التقليدية»، فيما «عانى السكان المهمشون الآخرون». ودعا الناس إلى مطالبة الحكومات في كل أنحاء العالم بـ«احترام حقوق الإنسان والكرامة المتأصلة لديهم»، من هونغ كونغ إلى بيلاروسيا، ومن نيجيريا إلى فنزويلا؛ حيث «تجمع الناس في الشوارع. ودعوا إلى حماية الحكومة لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، وضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة، ووضع حد للتمييز». وأورد التقرير أن «عدداً كبيراً للغاية من الأشخاص كانوا لا يزالون يعانون في ظل ظروف قاسية في عام 2020»، مشيراً إلى الصين؛ حيث «ارتكبت السلطات الحكومية إبادة جماعية ضد الأويغور، ومعظمهم من المسلمين، وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك السجن والتعذيب والتعقيم القسري والاضطهاد، ضد الأويغور وأعضاء ديانات وأقليات عرقية أخرى». ولفت إلى «استمرار فظائع» نظام الرئيس السوري بشار الأسد «ضد الشعب السوري بلا هوادة»، علماً بأن «هذا العام يسجل مضي 10 سنين من نضالهم للعيش بكرامة وحرية». وتحدث عن «استهداف الحكومة الروسية للمعارضين السياسيين والمتظاهرين السلميين، في ظل فساد رسمي مستشرٍ». وإذ عدّد الانتهاكات في كل من فنزويلا ونيكاراغوا، ركز أيضاً على «استمرار القيود الحكومية في كوبا في قمع حريات التعبير وتكوين الجمعيات والدين أو المعتقد والحركة».

 

 

 

 



السابق

أخبار مصر وإفريقيا... مصر تلّوح باستخدام القوة في نزاع السد الإثيوبي..توقيف 5 أشخاص في الجزائر بتهمة التحضير لهجمات ضد الحراك...موزمبيق: نزوح من بلدة سيطر عليها «داعش»...تونس: توجس من استعمال صلاحيات «الدستورية» لعزل الرئيس..بلينكن يشدد على دعم واشنطن للمفاوضات بشأن نزاع الصحراء.. المغرب يحذر: إفريقيا أصبحت هدفا لتنظيم "داعش"...

التالي

أخبار لبنان... الراعي لـ"حزب الله": تريد إجباري على الحرب؟.... هل تفتح بعبدا الباب الحكومي بإعلان سقوط الثلث المعطل؟..... صمت رسمي على انتهاك الحقوق النفطية شمالاً.. سلامة: الدعم شارف على النهاية...لبنان: «اختبار نيات» في الملف الحكومي....مسؤول إيراني في بيروت في زيارة اتخذت طابعاً دينياً..تحذيرات من «مجاعة» في سجون لبنان مع تخفيف وجبات الطعام... لبنان يراهن على اتفاقيات مع العراق لتوفير فيول لتوليد الكهرباء...

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,891,691

عدد الزوار: 7,649,561

المتواجدون الآن: 1