أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. مساعد قائد فيلق القدس الإيراني لـRT: نرحب بالحوار مع دول الجوار بما فيها السعودية...الحوثيون يصعّدون هجومهم على مداخل مأرب... قوات الحكومة تصد تسللاً إلى مطار الحديدة...ليندركينغ: لم أر دوراً إيجابياً لإيران في اليمن.. واشنطن: طهران لا تريد إنهاء الصراع في اليمن...اليونان: اتفقنا مع الرياض على نشر بطاريات باتريوت بالسعودية.. عُمان تعلّق السفر مع الهند وباكستان وبنغلاديش.. الأردن: 18 موقوفاً على ذمة قضية "الفتنة"...

تاريخ الإضافة الخميس 22 نيسان 2021 - 5:06 ص    عدد الزيارات 1638    التعليقات 0    القسم عربية

        


مساعد قائد فيلق القدس الإيراني لـRT: نرحب بالحوار مع دول الجوار بما فيها السعودية...

المصدر: RT.... أفاد رستم قاسمي، مساعد قائد فيلق القدس للشؤون الاقتصادية، في تصريح لـRT بأن إيران ترحب بالحوار مع جميع دول الجوار بما فيها السعودية. وأضاف قاسمي: "أنا أرحب بإقامة علاقات مع جميع دول الجوار ولدي تجربة في هذا المجال. لقد سافرت إلى العديد من هذه الدول وأجريت مباحثات فيها عندما كنت وزيرا للنفط". ويأتي تصريح قاسمي بعد أيام من الكشف عن لقاء جمع مطلع أبريل في بغداد وفدين رفيعي المستوى من السعودية وإيران، وفق ما نقلته وكالة "فرانس برس". وسبق أن نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" عن 3 مسؤولين أن بغداد استضافت جولة أولى من محادثات بين إيران والسعودية يوم 9 أبريل تناولت هجمات قوات الحوثيين المتحالفة مع إيران من اليمن على المملكة، مضيفة أن الاجتماع كان إيجابيا ومن المتوقع إجراء جولة جديدة ضمن عملية يدعمها رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي. وهناك توتر كبير بين السعودية وإيران بسبب خلافات حادة كثيرة ولا توجد علاقات دبلوماسية رسمية بينهما منذ العام 2016.

الحوثيون يصعّدون هجومهم على مداخل مأرب... قوات الحكومة تصد تسللاً إلى مطار الحديدة... الحوثي يدعو هادي للاقتداء برئيس تشاد المقتول....

الجريدة....المصدرAFP رويترز DPA.... كثفت ميليشيات جماعة "أنصار الله" الحوثية المتمردة هجماتها الدامية للاستيلاء على مدينة مأرب عاصمة المحافظة التي تحمل الاسم نفسه، والتي تُعد آخر معاقل حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي المعترف بها دولياً بشمال اليمن، أمس. وشددت الجماعة المدعومة من إيران خناقها على مداخل المدينة من الجهتين الغربية والجنوبية، ودارت معارك عنيفة بين الطرفين في منطقة الدشوش عند الأطراف الشرقية لمديرية مدغل الجدعان شمالي غرب المحافظة الغنية بالنفط. وشهدت منطقة المشجح في مديرية صرواح- غربي المحافظة، معارك بين المتمردين والقوات الموالية لهادي، مدعومة بغارات جوية شنتها مقاتلات "تحالف دعم الشرعية"، الذي تقوده السعودية في اليمن. ويمكن أن تؤدي المعارك التي تدور حول مدينة مأرب، آخر معقل للحكومة في شمال البلد الفقير، إلى تغيير كبير في مسار النزاع الذي دخل عامه السابع. وستشكل خسارة مأرب، إن حصلت، ضربة قوية للحكومة، وتعزز موقف المتمردين في أي مفاوضات مستقبلية، وقد تغريهم بمحاولة التقدم جنوبا. وقُتل مئات المقاتلين منذ بدء الهجوم الحوثي الواسع النطاق في فبراير الماضي، في وقت يشير مسؤولون بالقوات الموالية للحكومة إلى أن المتمردين يرسلون دفعات متتالية من مقاتليهم نحو مأرب. في غضون ذلك، تمكنت القوات اليمنية المشتركة، أمس، من التصدي لمحاولة تسلل من قبل عناصر ميليشيات الحوثيين، لاختراق خطوط التماس بين الطرفين في مطار الحديدة، بمركز محافظة الحديدة غربي البلاد، في خرق جديد للاتفاق الذي ترعاه الأمم المتحدة. وذكر الموقع الرسمي لـ"ألوية العمالقة"، المتمركزة بمدينة الحديدة، أن اشتباكات اندلعت بين الجانبين عقب محاولة عناصر من الميليشيات التسلل لاختراق خطوط التماس، مشيرا إلى تمكّن القوات اليمنية المشتركة من التصدي لهذه المحاولة، وتراجع المتسللين عقب مقتل وإصابة عدد من عناصر الحوثيين الذين استخدموا خلال المواجهات مختلف أنواع الأسلحة. إلى ذلك، دعا القيادي في جماعة "أنصار الله" اليمنية، محمد علي الحوثي، الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إلى أن يقتدي بالرئيس التشادي إدريس ديبي، الذي أعلن الجيش التشادي وفاته متأثراً بجروح أصيب بها باشتباكات مع المتمردين شمالي البلد.

التحالف: تدمير مسيرة حوثية مفخخة أطلقت نحو خميس مشيط

تحالف دعم الشرعية في اليمن: محاولات الميليشيا العدائية ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية

دبي - العربية.نت... أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، فجر الخميس، اعتراض وتدمير طائرة بدون طيار مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثي تجاه خميس مشيط جنوب السعودية. وقال التحالف إن "محاولات الميليشيا العدائية ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية". كما أضاف: "نتخذ الإجراءات العملياتية اللازمة لحماية المدنيين بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني". يشار إلى أن التحالف كان أعلن الثلاثاء اعتراض وتدمير مسيرة مفخخة أطلقتها ميليشيات الحوثي باتجاه خميس مشيط. يذكر أن الميليشيات المدعومة من إيران، كانت كثفت خلال الفترة الماضية، محاولاتها استهداف أعيان مدنية واقتصادية بالمملكة في محاولات أثارت إدانات عدة دول عربية وغربية، شددت على وقوفها إلى جانب المملكة وأمنها، شاجبة هجمات الحوثيين الإرهابية.

واشنطن: طهران لا تريد إنهاء الصراع في اليمن

ليندركينغ: لم أر دوراً إيجابياً لإيران في اليمن... والحوثيون مرحبون بالدور الأميركي

قال خلال جلسة استماع في الكونغرس إن التصعيد الحوثي في مأرب أكبر تهديد للسلام

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري..... حمّل تيموثي ليندركينغ المبعوث الأميركي لليمن إيران المسؤولة الكاملة في دعم الحوثيين وزعزعة الاستقرار في اليمن، وقال إنه لم يرِ «أي دليل أو دور إيجابي في اليمن حتى الآن»، داعياً المجتمع الدولي إلى مواصلة الضغط على الحوثي وإيران للوصول إلى تسوية سياسية وإنهاء الصراع. وخلال جلسة استماع في مجلس النواب أمس مع لجنة العلاقات الخارجية عبر الاتصال المرئي، أوضح المبعوث أنه لا ينكر دور الحوثيين في اليمن بعد اندلاع الصراع، بيد أن الطريقة الوحيدة للوصول إلى إنهاء الأزمة تتمثل، من وجهة نظر الإدارة الأميركية، في «وقف إطلاق النار، والامتثال للقوانين والمبادرات الدولية»، مضيفاً أن الحوثيين رحبوا بالدور الأميركي الأخير لدفع الجهود الدولية بتشجيع الحل السلمي للأزمة اليمنية. مضيفاً: «ستواصل الولايات المتحدة الضغط على جميع الأطراف لضمان اتخاذهم الخطوات اللازمة لحل النزاع بطريقة مسؤولة، وللتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية»، بسبب الحاجة إلى مزيد من العمل لحمل الأطراف على التخلص من أسلحتها، والتسوية من أجل اليمنيين، ولفت إلى تحقيق واشنطن «إجماعاً دولياً أكبر على حل هذا الصراع أكثر من أي وقت مضى، رأينا أيضاً السعودية والحكومة اليمنية يعلنان دعمهما لوقف إطلاق النار الشامل على مستوى البلاد». وتابع: «هناك قبول أكبر بأن الحوثيين سيكون لهم دور مهم في حكومة ما بعد الصراع في اليمن، باستثناء استمرار تركيزهم على استمرار هجومهم العسكري على مدينة مأرب لأن هذا الهجوم هو أكبر تهديد لجهود السلام، وله أيضاً عواقب إنسانية مدمرة على مدى السنوات الست الماضية، فقد كانت مأرب ملاذاً للاستقرار وملجأ لما يقرب من مليون نازح فروا من الصراع، وليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه، واستيلاء الحوثيين على المدينة ليس وشيكاً، لكنهم يواصلون الاقتراب من هدفهم المتمثل في تطويق المدينة، مما قد يؤدي إلى وضع خطير للسكان في المدينة البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة». واتهم ليندركينغ الإيرانيين بدعم الحوثي، وأنهم الطرف الوحيد الذي يقف مع الحوثي ويمدونهم بالسلاح، والتدريب والاستمرار في الدور السلبي لزعزعة استقرار اليمن، مؤكداً: «لم أر دليلاً واحداً إيجابياً على دور إيران في اليمن، وهو يسبب خطورة عالية على السعودية والأميركيين العاملين هناك الذين يقدّر عددهم بـ70 ألف شخص، وأنا أعمل من أجلهم وحماية مصالح أميركا». وطالب المبعوث بتكاتف الجهود من قبل جميع الأطراف لوقف تمدد السلاح إلى الحوثي، وحماية الحدود مع عمان التي تربطها باليمن، لوقف كل شحنات الأسلحة الذاهبة إلى الحوثيين، لأن فحص كل الشحنات القادمة إلى اليمن أمر صعب، مفصحاً أنه ناقش هذا الأمر مع البنتاغون، خصوصاً أنه تم الاستيلاء على العديد من الشحنات المحملة بالسلاح إلى اليمن قادمة من إيران في الماضي خلال فترة الإدارة الأميركية السابقة. وأجاب المبعوث عن سؤال حول ارتباط الملفين الإيراني واليمني لدى الإدارة الأميركية بالقول: «إذا أوقفت إيران دعم الحوثي فهذا سيكون أمراً إيجابياً، ولا علم لدي ما إذا كان الأمر طرح للنقاش خلال المفاوضات الجارية في فيينا، إلا أن تصرفات الحوثي وإيران التي تدعمه ليست تصرفات حكومة طبيعية أو مسؤولة تسعى لإيجاد السلام في اليمن، هذه العلاقة فيما بينهم هي إضرار للشعب اليمني، وفصل العلاقة بينهم مهم لأن إيران لا تزال تلعب دوراً سلبياً». وحذّر ليندركينغ بأن استمرار القتال سيؤدي إلى موجة أكبر من العنف وعدم الاستقرار، وزيادة الهجمات على الجبهات الأخرى وزيادة كبيرة في الضربات الجوية، والمزيد من الهجمات على المدنيين والبنية التحتية السعودية، معتبراً أنها قد تصل الأمور إلى أكثر من أي نقطة أخرى في النزاع، ويجب الاستفادة من الإجماع الدولي، بما في ذلك في واشنطن، بإشراك الجهات الفاعلة الإقليمية مثل عمان لوقف الهجوم، والتي تمثل أولوية إنسانية ملحة. وخلال إحاطته وإجابته على أسئلة أعضاء اللجنة، تحدث المبعوث عن الوضع الإنساني اليمني قائلاً: «في بداية الحرب صرّح قادة المنظمات الإنسانية أنه بعد خمسة أشهر ستبدو اليمن مثل سوريا بعد خمس سنوات، لأن الوضع في اليمن كان بالفعل غير مستقر قبل بدء الحرب، والآن ينهار الاقتصاد تاركاً العائلات غير قادرة على شراء حتى السلع الأساسية»، مؤكداً أن المساعدات الإنسانية المختصة بالغذاء والطعام لا تواجه قيود من قبل التحالف العربي الذي تقوده السعودية، إذ إن المساعدات الإنسانية تعتبر شريان حياة حاسماً للملايين وتساعد على منع المجاعة، «لكنها لن تكون كافية أبداً». ويرى ليندركينغ أن الحرب إذا استمرت فإن الأزمة الإنسانية ستستمر في التدهور، ولا توجد حلول سريعة إلا من خلال إنهاء دائم للصراع، وزاد: «أود أن أوضح بشكل لا لبس فيه أنه يجب السماح للوقود بالدخول بانتظام ودون عوائق، من خلال منافذ البلاد، وتتحمل حكومة الجمهورية اليمنية مسؤولية معالجة هذه القضية، كما أن الحوثيين أيضاً يتحملون المسؤولية، ببيع الوقود بأسعار فلكية في السوق السوداء، والسيطرة على الشحنات في الداخل اليمني، ولا يلتزمون بالتزاماتهم في اتفاقية استوكهولم لعام 2018 باستخدام إيرادات الموانئ لدفع رواتب موظفي الخدمة المدنية اليمنيين التي توفر القوة الشرائية المطلوبة بشكل عاجل، كانت حركة المساعدات الإنسانية والتجارية على الدوام ضحية للصراع اليمني، سواء كانت حركة البضائع عبر الموانئ والطرق الريفية، وعبر خطوط المواجهة وتحويل البضائع التجارية، أو العوائق البيروقراطية التي تحول دون المساعدة الإنسانية». وأبان المبعوث بأنه رغم وصول أربع سفن الشهر الماضي، فإن سفناً إضافية تتحرك الآن، كما أشار إلى الزيادة الملحوظة في التدفق الشهري للغذاء، ففي مارس (آذار) الماضي، دخلت نحو 446000 طن من الطعام إلى ميناء الحديدة، وهي واحدة من أعلى الكميات في خمس سنوات الماضية، وتعد أعلى بـ45 في المائة من متوسط عام 2020. مؤكداً أن «هذا ليس كافياً ولكن هذه الأرقام تظهر بوضوح التطور في الميدان، ويمكن للحوثي والحكومة اليمنية العمل بالتعاون مع أطراف النزاع وإشراف الأمم المتحدة الفعال، وأنا فخور بأن الولايات المتحدة لا تزال واحدة من أكبر الجهات المانحة الإنسانية لليمن، إلا أن التحديات التي نواجهها هائلة». وعند سؤاله من قبل الأعضاء المشرعين عن لقائه بالحوثيين، قال لندركينغ إنه التقاهم في سنوات ماضية، بيد أنه تهرّب من الإجابة المباشرة بالقول: «التقيت بالحوثيين في سنوات ماضية، وسأواصل هذا الأمر مستقبلاً»، رأى أن الحوثيين رحبوا بدور أميركا في هذا الشأن، والسبب «لأنهم يعتقدون أن الولايات المتحدة قوة عظمى، ونستطيع جلب دعم دولي». وأكد ليندركينغ بأن هناك تقدم في عملية إيصال الوقود والشحنات الأخرى ورفع القيود التي فرضها التحالف بقيادة السعودية، ولا بد من تقديم المزيد من ذلك، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار سيسمح بتلك المساعدات بالعبور والوصول إلى المستفيدين من الشعب اليمني. واعتبر ليندركينغ أن الحوثي يستجيب للضغط الدولي، ولا بد على جميع الأطراف المساهمة في الدفع بذلك، وما يراه على الميدان، هو أن الحوثيين يناقضون ما يقولون، وذلك من خلال «عرقلة إيصال المساعدات، وزيادة الاعتداءات على السعودية واليمنيين، وخطف المدنيين وتسليح الأطفال والانتهاكات لحقوق الإنسان، وهذه كلها أمور تزيد من القلق لدينا ومدى جديتهم في الالتزام، ولا زلنا نرصد تلك الأمور». واختتم بالقول إن الدور السعودي مهم في إنهاء الأزمة، وإن الرياض منفتحة للمناقشة مع الحوثيين، وخير دليل على ذلك هو المبادرة الأخيرة التي تم تقديمها، متابعاً: «يجب أن ندعم الرياض في الدفاع عن نفسها من الاعتداءات الحوثية، وهم يبدون دوراً إيجابياً، كما أنهم منفتحون للتواصل مع الحوثي، ويدعمون الدور الذي أقوم به، بيد أن الحوثي للأسف لم يلتزم بوقف إطلاق النار»....

اليونان: اتفقنا مع الرياض على نشر بطاريات باتريوت بالسعودية

الخارجية اليونانية لـ"العربية": تعاوننا مع السعودية لا يشكل تهديدا لأي دولة أخرى

دبي - العربية.نت... أعلنت الخارجية اليونانية، الأربعاء، عن زيادة كبيرة في أوجه التعاون العسكري بين الرياض وأثينا. وقال المتحدث باسم الخارجية اليكسندروس بابايوانو، في مقابلة مع "العربية"، "اتفقنا مع الرياض على نشر بطاريات باتريوت يونانية داخل المملكة". كما أضاف "نسعى لتعزيز علاقتنا مع السعودية وسنبحث مع الرياض المشاركة في تنفيذ رؤية 2030"، مشيرا إلى أن تعاون بلاده مع المملكة لا يشكل تهديدا لأي دولة أخرى.

تعاون مفتوح

وتابع "تعاوننا مفتوح مع السعودية والإمارات وملتزم بالمبادئ الدولية". هذا، وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، اجتمع في مكتبه بجدة أمس الثلاثاء، مع وزير الخارجية اليوناني نيكولاوس ديندياس. وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة واليونان، وأوجه التعاون المشترك في مختلف المجالات والسبل الكفيلة بدعمه وتطويره، إلى جانب بحث الأوضاع الإقليمية الراهنة والجهود المبذولة بشأنها. كما حضر الاجتماع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، والأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، فيما حضر من الجانب اليوناني وزير الدفاع نيكولاس باناجيوتوبولوس، والسفير لدى المملكة أليكسيس كونستانتوبولوس.

عُمان تعلّق السفر مع الهند وباكستان وبنغلاديش

مسقط: «الشرق الأوسط أونلاين»....أعلنت سلطنة عمان، اليوم (الأربعاء)، إضافة القادمين من الهند وباكستان وبنغلاديش، والقادمين من أي دولة أخرى إن كانوا قد مرّوا بأيٍّ من هذه الدول خلال الـ14 يوماً السابقة لطلب الدخول إلى السلطنة، إلى قائمة الدول التي تقرر سابقاً تعليق دخول القادمين منها إلى السلطنة، وذلك ابتداءً من الساعة السادسة مساءً يوم السبت 24 أبريل (نيسان) الحالي، وحتى إشعارٍ آخر. واستثنت من ذلك المواطنين العُمانيين والدبلوماسيين والعاملين الصحيين وعائلاتهم، وستخضع الفئات المستثناة للإجراءات المعتمدة عند دخولهم أراضي السلطنة. كما أعلنت عدم السماح للأطفال دون سن الثانية عشرة بدخول المجمّعات والمحال التجارية. وأكدت اللجنة العليا المكلّفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس «كورونا» في السلطنة ضرورة التزام المجمّعات والمحال التجاريّة والمطاعم والمقاهي بقرار تقليص الدخول لما لا يزيد على 50% من طاقتها الاستيعابيّة، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونيّة ضد من يخالف ذلك. كما قررت الاستمرار في تطبيق التعليم عن بُعد في جميع الصفوف الدراسية بالمدارس الحكومية والخاصة ومؤسسات التعليم العالي جميعها، باستثناء الصف الثاني عشر والطلبة الذين يجب وجودهم للأجزاء التطبيقية من تخصصاتهم كطلبة كلية الطب والعلوم الصحية وطلبة التدريب المهني، وسيتم تقييم ذلك وفق تطورات الحالة الوبائية. ودعت اللجنة العليا كل الجهات ذات العلاقة إلى الاستعانة بالمتطوّعين في جميع ولايات السلطنة لمراقبة مدى الالتزام بتطبيق قرارات اللجنة، لا سيما في المراكز والمحال التجارية والأسواق والمطاعم والمقاهي، وذلك بالتنسيق مع مكاتب الولاة. إلى ذلك، سجّلت سلطنة عمان، اليوم، 17 حالة وفاة جديدة جراء فيروس «كورونا»؛ ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات بالسلطنة إلى 1962 حالة وفاة. كما سجَّلت 1077 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع العدد الكُلِّي للحالات المُسجَلة في السلطنة 183 ألفاً و770 حالة. ووصل عدد الحالات المنوَّمة الجديدة في المستشفيات إلى 115 حالة، وبلغ إجمالي المُنومين 812 حالات، من بينهم 264 حالة في العناية المركزة.

الأردن: 18 موقوفاً على ذمة قضية "الفتنة"

التحقيقات مع المتهمين انتهت وسيتم إحالة القضية للمحكمة بعد إتمام المراحل النهائية للتحقيق وإجراء المقتضى القانوني

دبي - العربية.نت.... أعلنت نيابة أمن الدولة الأردنية، الأربعاء، أن 18 موقوفا على ذمة قضية زعزعة استقرار البلاد والتي تعرف باسم "الفتنة". وقال مصدر في النيابة العامة العسكرية بمحكمة أمن الدَّولة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم، إنَّ التحقيقات مع المتهمين انتهت وسيتم إحالة القضية للمحكمة بعد إتمام المراحل النهائية للتحقيق وإجراء المقتضى القانوني.

أدوار ووقائع مختلفة

كما أعلن النائب العام لمحكمة أمن الدولة، العميد القاضي العسكري حازم المجالي أمس الثلاثاء، أن النيابة العامة أنهت تحقيقاتها المتعلقة بالأحداث الأخيرة التي تعرض لها الأردن. وقال "تبين نتيجة التحقيق أنها قد احتوت على أدوار ووقائع مختلفة ومتباينة للمتورطين بها والتي كانت ستشكل تهديداً واضحاً على أمن واستقرار المملكة. وبين أنَّ نيابة أمن الدولة تعكف على إتمام المراحل النهائية للتحقيق وإجراء المقتضى القانوني لإحالتها إلى محكمة أمن الدولة.

الفتنة وئدت

وكان العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني قد وجه رسالة للأردنيين قبل أسبوعين أكد أن الفتنة وئدت والأردن آمن ومستقر، مشيرا إلى أن تحدي الأيام الماضية لم يكن الأصعب على الوطن لكنه كان الأكثر إيلاماً بالنسبة له. وأتت كلمة العاهل الأردني بعد أيام على توقيف عشرات الأشخاص في البلاد في قضية أمنية. فمساء الأحد، أعلنت الحكومة أن الأجهزة الأمنية تابعت نشاطات تستهدف الوطن للأمير حمزة، ما استدعى توقيف عشرات المسؤولين.

 



السابق

أخبار العراق... كردستان العراق ينفي "تهريب" لقاح فايزر إلى إيران.... تقرير: إيران وأذرعها "العقبة الأكبر" أمام السيادة العراقية الكاملة...تقرير أممي حول أعداد الفقراء في العراق... الموازنة العراقية تدخل دائرة الجدل بعد شهر من إقرارها ... طعن حكومي ومطالبات كردية...«داعش» يعود إلى العراق بـ«مقالب» من إعداد «الحشد الشعبي»...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... مصر اشترطت على تركيا الاعتراف بـ30 يونيو.. وأنقرة وافقت...تعاون مصري ـ أوروبي لإعادة دمج المهاجرين غير النظاميين... إثيوبيا تعرض استئناف مفاوضات السد.. «الرئاسي» يأمر بحماية حدود ليبيا تحسباً لتدهور الأوضاع في تشاد..المعارضة التونسية تقترح استقالة الغنوشي وتنازل سعيّد..«إسلاميو» الجزائر يتطلعون للفوز في الانتخابات البرلمانية..مباحثات مغربية ـ كويتية تتناول القضايا العربية والإقليمية..محمد إدريس ديبي... رجل تشاد القوي يمسك بمفاصل الجيش ..اختطاف عدد غير معلوم من طلاب إحدى الجامعات في نيجيريا...

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,281,623

عدد الزوار: 7,669,852

المتواجدون الآن: 1