أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..الحوثيون ينهبون الخزينة والاحتياطي لتمويل هجماتهم... تصعيد الانقلابيين في اليمن يهدد 400 ألف نازح في مأرب...رفض حوثي لمساعي وقف معارك مأرب...خادم الحرمين يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس التركي.. انخفاض طفيف للحالات الحرجة في السعودية.. مباحثات أميركية - إماراتية حول التطورات في الخليج والشرق الأوسط والقرن الأفريقي...طائرة إماراتية تحمل لقاحات «كورونا» إلى سوريا...

تاريخ الإضافة الأربعاء 5 أيار 2021 - 4:11 ص    عدد الزيارات 1449    التعليقات 0    القسم عربية

        


اليمن: الحوثيون ينهبون الخزينة والاحتياطي لتمويل هجماتهم...

"زعيم المليشيا وجه بصرف مئات الملايين من الريالات حصريا لأتباعه من محافظة صعدة"...

دبي - العربية.نت.... بينما تحاول ميليشيات الحوثي الإرهابية إخفاق أي جهود توصل لاتفاق شامل ينهي الأزمة في اليمن، أكد وزير الإعلام الإرياني، أن الحوثيين ينهبون الخزينة والاحتياطي النقدي ويصادرون مدخرات اليمنيين. وأضاف في سلسلة تغريدت عبر تويتر، الثلاثاء، أن الحوثيين يستخدمون الأموال المنهوبة للإضرار بأمن اليمن. كما كشف أن زعيم المليشيا المدعومة من إيران وجه بصرف مئات الملايين من الريالات حصريا لأتباعه من محافظة صعدة، وذلك في وقت يعاني فيه الملايين من المواطنين في صنعاء وباقي المناطق الخاضعة لسيطرته من الفقر والجوع، وفقاً لقوله.

أكبر مأساة إنسانية

كذلك تابع أن الميليشيا تتسبب في أكبر مأساة إنسانية في العالم كما وصفتها تقارير الأمم المتحدة. في سياق متصل، أوضح أن مليشيا الحوثي نهبت الخزينة العامة والاحتياطي النقدي والايرادات من الجمارك والضرائب في مناطق سيطرتها. كما أوقفت مرتبات الموظفين وخنقت القطاع الخاص، وصادرت مدخرات المواطنين عبر فرض الرسوم والجبايات غير القانونية، دون أي اعتبار لتردي الوضع الاقتصادي والمعاناة الإنسانية. إلى ذلك، كشف أن الميليشيا وجهت المليارات التي نهبتها من خزينة الدولة والإيرادات وقوت ومدخرات المواطنين لصالح ما تسميه "المجهود الحربي". واستمرت بتصعيد حربها المتواصلة على اليمنيين، وتمويل أنشطتها الإرهابية، وتنفيذ سياسات إيران التخريبية للإضرار بأمن واستقرار المنطقة وتهديد المصالح الدولية، بحسب التغريدات.

تهديد أميركي للميليشيا

جاءت هذه التصريحات في وقت أجرى فيه المبعوث الأممي مارتن غريفيثس، ونظيره المبعوث الأميركي إلى اليمن تيم ليندركينغ، لقاء في الأردن ركز على استئناف العملية السياسية. وناقش الطرفان الوضع في مأرب مشددان على ضرورة التوصل لاتفاق حول الموانئ والمطار. وهدد ليندركينغ الحوثيين بعقوبات إذا لم يتوقف هجوم مأرب والقبول بوقف النار، وفق مصادر أكدت أن الأخير أبلغ الحوثيين عبر وسطاء، أن عدم التعاون سيواجه بعقوبات. وكان الناطق الرسمي باسم ميليشيا الحوثي ورئيس وفدها المفاوض، محمد عبدالسلام، قد كشف ضمنيا عن تعثر مشاورات جماعته في مسقط مع الوسيطين الأممي مارتن غريفثس، والأميركي، بهدف التوصل إلى اتفاق شامل لإنهاء الأزمة في اليمن. ويعطي المقترح الأممي المدعوم من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، أولوية لوقف هجوم الحوثيين على مأرب، جنبا إلى جنب مع إجراءات لخفض القيود على سفن الوقود المتجهة إلى موانئ الحديدة ومطار صنعاء الدولي، وتحييد الاقتصاد، ودفع رواتب الموظفين ضمن خطة تفضي إلى وقف شامل لإطلاق النار، والانتقال إلى مفاوضات أوسع لتقاسم السلطة، وفق ما ذكرته منصة "يمن فيوتشر" الإعلامية.

رئيس مجلس الوزراء اليمني يزور مأرب لبحث المستجدات العسكرية

المصدر: RT... وصل رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك، يوم الثلاثاء، إلى محافظة مأرب، حيث عقد اجتماعا مع السلطات المحلية لبحث مستجدات الأوضاع العسكرية والأمنية. وجاء في تغريدة على حساب رئاسة مجلس الوزراء اليمني أن عبد الملك "ترأس في مأرب اجتماعا لقيادة السلطة المحلية، لتدارس مستجدات الأوضاع العسكرية والأمنية والإنسانية والتنموية والخدمية، والتطورات في جبهات القتال على أطراف المحافظة ومتطلبات تعزيز الصمود الأسطوري في وجه المليشيات الحوثية وجهود إيواء وإغاثة النازحين". وأشاد عبد الملك بـ"جهود قيادة ومسؤولي السلطة المحلية وما يبذلونه من عمل كبير في ظل هذه الظروف الاستثنائية والهامة، لخدمة المواطنين"، لافتا إلى أن "هذه الزيارة تأتي للوقوف إلى جانب السلطة المحلية وإسناد جهودها والاطلاع بشكل مباشر على الوضع العام والاحتياجات". وتشهد محافظة مأرب، منذ أكثر من ثلاثة أشهر، معارك محتدمة بين الجيش اليمني والمقاتلين الحوثيين.

الإرياني: الحوثيون يمارسون سياسات الإفقار والتجويع المتعمد بحق المواطنين

مأرب: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، أن ممارسات ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران جزء من سياسات الإفقار ‏والتجويع المتعمد بحق المواطنين في مناطق سيطرتها . وأوضح الإرياني في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، أن زعيم ميليشيا الحوثي وجه ميليشياته بصرف مئات الملايين من الريالات ‏حصرياً لأتباعه من محافظة صعدة، بينما الملايين من المواطنين في العاصمة المختطفة وباقي المناطق الخاضعة لسيطرته يتضورون فقراً ‏وجوعاً، في أكبر مأساة إنسانية في العالم كما وصفتها تقارير الأمم المتحدة . وأشار الإرياني إلى أن ميليشيا الحوثي نهبت الخزينة العامة والاحتياطي النقدي والإيرادات من الجمارك والضرائب في مناطق سيطرتها، ‏وأوقفت مرتبات الموظفين منذ ستة أعوام، وخنقت القطاع الخاص، وصادرت مدخرات المواطنين عبر فرض الرسوم والجبايات غير ‏القانونية، دون أي اعتبار لتردي الوضع الاقتصادي والمعاناة الإنسانية .‏ ‏ وأضاف أن ميليشيا الحوثي الإرهابية وجهت المليارات التي نهبتها من خزينة الدولة والإيرادات وقوت ومدخرات المواطنين لصالح ما تسميه ‏‏"المجهود الحربي" وتصعيد حربها المتواصلة على اليمنيين، وتمويل أنشطتها الإرهابية، وتنفيذ سياسات إيران التخريبية للإضرار بأمن ‏واستقرار المنطقة وتهديد المصالح الدولية.

الحوثيون يغرقون المساجد بشاشات لعرض خطب زعيمهم

صنعاء: «الشرق الأوسط»... أفادت مصادر محلية في صنعاء بأن اعتداءات الميليشيات الحوثية على حرمة المساجد ودور العبادة في العاصمة ومدن يمنية أخرى تزايدت منذ مطلع شهر رمضان بشكل غير مسبوق، وذلك بالتزامن مع تصاعد حدة المضايقات بحق المصلين ومنعهم من أداء الشعائر الدينية، وإجبارهم على سماع خطب زعيم الجماعة بشكل يومي. وأكدت المصادر أن الجماعة لجأت في سابقة أخيرة، إلى تركيب شاشات تلفزيونية عملاقة داخل 28 مسجداً في صنعاء وأجبرت المصلين عقب إلغاء صلاة التراويح على البقاء بتلك المساجد بعد صلاة العشاء للسمر مع مشاهدة خطب زعيم الجماعة. إلى ذلك، واصل مسلحو الجماعة بأوامر من عضو مجلس حكم الانقلاب القيادي محمد علي الحوثي، دهم المساجد في صنعاء ومدن أخرى ومنع المصلين من حرية التعبد، وفق ما ذكرته مصادر. وكان القيادي الحوثي وصف في تغريدات عدة على حسابه بموقع «تويتر» صلاة التراويح بأنها «بدعة»، الأمر الذي اعتبره مراقبون تحريضاً صريحاً يندرج في سياق تبرير عدم سماح الميليشيات للمواطنين بمختلف المساجد بأداء صلاة التراويح وشعائر دينية أخرى. وأشار المراقبون إلى أن تكرار وصف القيادي الحوثي للتراويح بأنها «بدعة» يأتي بالتزامن مع سلسلة اقتحامات لمسلحين حوثيين طالت على مدى الأيام الماضية عدداً من مساجد صنعاء وعدة مدن أخرى واقعة تحت سيطرتهم. وتحدث شهود لـ«الشرق الأوسط» عن اقتحام الجماعة قبل نحو ثلاثة أيام مسجد النور في قرية عمد بمديرية سنحان بريف صنعاء ومنع المواطنين من أداء صلاة التراويح. وتداول مستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي صوراً ومقاطع فيديو لعناصر حوثية بعد اقتحامها لمسجد حمزة بن عبد المطلب بحي مسيك (شرق صنعاء)، حيث منعت إمامه من إقامة التراويح وطلبت منه الاعتذار للمصلين. وقالت المصادر إن الجماعة أقدمت على احتلال مسجد أبي ذر الغفاري بشارع تعز (جنوب شرقي صنعاء) وتسابق مسلحوها بعد صلاة العشاء على حجز أماكنهم في المسجد استعداداً للسمر وقطع الطريق على من يريد إقامة صلاة التراويح. وكانت مصادر مطلعة ذكرت أن قادة الجماعة أصدروا مطلع رمضان تعميمات تحث معمميها من الخطباء والأئمة في العاصمة وريفها و7 مدن يمنية بالشروع بإقامة طقوس مجالس للسمر لتحريض الشبان على الالتحاق بجبهات القتال. وأكدت المصادر أن غرض الميليشيات من إقامة تلك المجالس في أماكن مخصصة للعبادة هو عرض سلسلة خطب زعيم الجماعة إلى جانب محاضرات طائفية لمؤسسها حسين الحوثي. وكانت الحكومة اليمنية دعت قبل أيام العالم الإسلامي والمنظمات الحقوقية وعلماء الدين وجميع الاتحادات والجمعيات العُلمائية والدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف ومنظمة العالم الإسلامي وهيئات كبار العلماء، إلى إدانة الاعتداءات التي تمارسها الميليشيات المدعومة إيرانياً ضد السكان والمساجد في مناطق سيطرتها، بما في ذلك منع المصلين من أداء صلاة التراويح وتدنيس المساجد بجلسات مضغ نبتة «القات» المخدرة. وجاءت تلك الدعوة في بيان رسمي لوزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية، بعد أن تصاعدت أخيراً الانتهاكات الحوثية في صنعاء وغيرها من المناطق ضد المساجد والمصلين، حيث تصر الجماعة على تحويل أماكن العبادة إلى مواقع للحشد والتعبئة والحيلولة دون إقامة شعائر المخالفين لها مذهبياً. وذكر البيان أن «جزءاً غير قليل من اليمنيين يعانون تصاعد أعمال التعدي والتعسف من قبل الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران التي تسطو على العديد من المدن اليمنية بقوة السلاح، وتحارب إقامة شعائر الله في بيوته، كإقامة صلاة التراويح في الأرياف، ومنع إقامتها بشكل جزئي في المدن، من خلال القيود والمضايقات، بالإضافة إلى حرمان المسلم من حقه في الاعتكاف وقيام الليل، وصولاً إلى إغلاق مراكز تحفيظ القرآن الكريم». واتهم البيان الميليشيات التي وصفها بـ«العنصرية» بأنها «تسعى جاهدة وبقوة السلاح لفرض رؤاها ومعتقداتها الخرافية التي تخالف العقيدة الإسلامية الصافية لليمنيين، وإضافة إلى ذلك لا تسلم بيوت الله نفسها، رغم قدسيتها، من هذه الاعتداءات والانتهاكات التي منها تحويل بعضها إلى ديوانيات لمضغ القات وساحات للهو والرقص ومخازن للأسلحة والعبوات المتفجرة ومعتقلات لمن يخالفهم في الفكر والمعتقد». من جهته، أدان الأزهر الشريف منع إقامة صلاة التراويح في المساجد اليمنية بقوة السلاح، مؤكداً أنه مخالف لمبادئ الدين الإسلامي. وقال في بيان إنه تابع ما تداولته بعض وسائل الإعلام اليمنية، عن قيام بعض الأفراد والجماعات (جماعة الحوثي) بـ«منع إقامة صلاة التراويح في بعض المساجد بقوة السلاح، من دون اكتراث لحرمة الشعائر الدينية في شهر رمضان، أو احترام للمبادئ الشرعية التي تنص على احترام حق العبادة». وأكد الأزهر أنه «من واقع مسؤوليته الإسلامية العالمية، يدين بشدة هذا العمل المخالف لمبادئ الأديان، والمناهض للمواثيق الدولية كافة التي توجب احترام حرية العقيدة وحماية دور العبادة، وتكفل حق ممارسة الشعائر الدينية».

تصعيد الانقلابيين في اليمن يهدد 400 ألف نازح في مأرب

الشرق الاوسط....عدن: محمد ناصر.... جددت الأمم المتحدة التحذير من الآثار الإنسانية المترتبة على تصعيد ميليشيات الحوثي للعمليات القتالية في غرب مأرب. وقال مكتبها للشؤون الإنسانية إن ما يقارب 400 ألف من المقيمين في مخيمات النزوح قد ينزحون مجدداً إلى المحافظات المجاورة، مع استمرار القتال، كما يتوقع أن يواصل المزيد من المدنيين الفرار نحو الضواحي الشرقية لمدينة صرواح وإلى مدينة مأرب. ووفق ما جاء في البيان الشهري عن الحالة الإنسانية، أفادت الأمم المتحدة بأن مواقع النازحين باتت مكتظة بالفعل وقدرات الاستجابة فوق طاقتها، محذرة من انتقال الأعمال القتالية نحو المدينة والمناطق المحيطة بها، إذ إن ذلك سيؤدي إلى نزوح 385 ألف شخص آخرين إلى خارج المدينة وإلى حضرموت، مع تقييد وصول المساعدات الإنسانية ووضع ضغوط كبيرة على الموارد المحدودة أصلاً. ومع تأكيد مكتب الشؤون الإنسانية أن محافظة مأرب تستضيف ما يقدر بنحو مليون شخص نازح داخلياً، وهو أكبر عدد للنازحين في اليمن، فإن البعض منهم يعيشون في حوالي 125 موقعاً للنازحين. وتستضيف مديرية صرواح حوالي 30 ألف نازح في 14 موقعاً على الأقل، وهناك تقارير عن اقتراب القتال من مواقع عدة، وأن بعض النازحين قد نزحوا للمرة الثالثة في المتوسط، وفق المنظمة الدولية للهجرة، وأن البعض حملوا مأواهم معهم إلى مواقعهم الجديدة. وحسب التقرير الأممي، فإن إجمالي عدد الضحايا المدنيين وعدد النازحين ما زال غير واضح بسبب استمرار القتال في المناطق المتضررة، كما أن العدد الفعلي للأسر النازحة أعلى من الأرقام المعلنة بكثير، إذ فرَّت غالبية الأسر النازحة إلى مناطق أكثر أمانا داخل منطقتي صرواح ومأرب الوادي ومدينة مأرب. ويضيف التقرير أن غالبية النزوح هي نزوح للمرة الثانية من مواقع وأماكن النازحين الحالية إلى مناطق أكثر أماناً بعد إخلاء أحد مواقع النزوح في صرواح، بسبب الأعمال القتالية. واضطر اثنان من المرافق الصحية إلى تعليق العمل فيهما. وإذ يستمر شركاء العمل الإنساني بتوسيع نطاق تقييم الاحتياجات والتخطيط للطوارئ، عمل الشركاء على رفع مستوى الاستجابة للنازحين الذين يمكن الوصول إليهم وحددوا المأوى والمواد غير الغذائية والغذاء والمياه والصرف الصحي والصحة ومساعدات الحماية باعتبارها احتياجات ملحة، وتمت مساعدة ما يقدر بنحو 11 ألف نازح، إذ توجد 25 منظمة إغاثية، بما فيها سبع وكالات للأمم المتحدة وست منظمات غير حكومية دولية و12 منظمة غير حكومية محلية. وبالإضافة إلى عدد النازحين المقدر بنحو مليون نازح في محافظة مأرب، تقطعت سبل أكثر من 4500 مهاجر أفريقي في المحافظة، وذلك بسبب إغلاق الحدود وعدم القدرة على التسلل. واستقر العديد منهم في منطقة بطحاء بن معيلي في تجمعات المساكن المتنقلة، حيث تقدم المنظمة الدولية للهجرة وشركاء العمل الإنساني الخدمات الأساسية، بما فيها مساعدات المياه والصرف الصحي والنظافة والمواد غير الغذائية والحماية. وخلافاً للأرقام التي أوردتها الأمم المتحدة، ذكرت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في أحدث إحصاءاتها عن حالة النزوح في مأرب أن المحافظة استقبلت حتى الآن أكثر من 2.2 مليون نازح، وأن هؤلاء يشكلون 60 في المائة من إجمالي عدد النازحين في البلاد. ويعادل ذلك 7.5 في المائة من إجمالي السكان. وأظهر تقرير الوحدة أنه حتى منتصف الشهر الماضي بلغ عدد النازحين الفارين من المخيمات التي استهدفتها ميليشيات الحوثي منذ بداية فبراير (شباط) الماضي، 24 ألف فرد، أغلبهم كانوا في مخيمات أقيمت في مديرية صرواح التي استهدفتها ميليشيات الحوثي بالقذائف والرشاشات. وجددت الوحدة المعنية بشؤون النازحين مطالبتها للميليشيات بوقف استهداف المدنيين والنازحين وفتح ممرات آمنة لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إليهم. وقالت إن على الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ممارسة الضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على مأرب واستهداف النازحين وتجنيبهم مراحل جديدة من النزوح.

رفض حوثي لمساعي وقف معارك مأرب.... تحرك أميركي مرتقب في مجلس الأمن... والجيش اليمني يصد هجمات

الشرق الاوسط...عدن: علي ربيع - واشنطن: معاذ العمري.... في وقت واصلت قوات الجيش اليمني ورجال القبائل بإسناد من تحالف دعم الشرعية التصدي لهجمات حوثية جديدة في محافظتي مأرب والجوف، خلال اليومين الماضيين، لمح قادة الميليشيات إلى أنهم يرفضون المساعي الرامية إلى وقف القتال، وبخاصة الجهود التي يقودها المبعوثان الأممي مارتن غريفيث والأميركي تيم ليندركينغ. وتستضيف العاصمة العُمانية مسقط منذ أيام جهود المبعوثين، إذ تطمح الإدارة الأميركية إلى تحقيق وعود بايدن بوقف الحرب في اليمن، بينما تحوم المزيد من الشكوك حول جدية الجماعة المدعومة من إيران في الرضوخ لهذه المساعي من أجل التركيز على الأوضاع الإنسانية واستئناف المشاورات مع الحكومة الشرعية للتوصل إلى حل سياسي مستدام. وفي أول مؤشرات هذا الرفض الحوثي، غرد المتحدث باسم الجماعة ووزير خارجيتها الفعلي محمد عبد السلام فليتة على «تويتر» بما يدعم ترجيح إصرار الجماعة على الاستمرار في الحرب خصوصاً في مأرب، حيث تستميت للشهر الرابع على التوالي على أمل أن تسيطر عسكرياً على المحافظة النفطية حيث أهم معاقل الحكومة الشرعية. وقال فليتة في تغريدته رداً على الجهود الضاغطة لوقف الهجوم على مأرب: «يتحدثون عن معركة جزئية ويتركون اليمن المحاصر، وهذا اختزال للصراع لا يعالج مشكلة بل يفاقمها، ولا يفيد في تحقيق سلام بل يطيل أمد الحرب». وعن التوجه الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لتحقيق إجماع في مجلس الأمن حول قرار يشدد على وقف الهجوم على مأرب مع صيغة للتخفيف من القيود المفروضة على مطار صنعاء وميناء الحديدة الخاضعين للجماعة، استبق متحدث الجماعة ذلك بالقول إن «أي نشاط مستجد لمجلس الأمن لن يكون قابلاً للتحقق» إلا بما يلبي مصلحة جماعته في فرض هيمنتها على البلاد، بحسب ما فُهم من فحوى تغريدته. وكثّفت الحكومة الأميركية مشاوراتها مع أطراف دولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار في مأرب الذي لا يزال العنوان الأبرز ضمن جهود المبعوث الخاص للأزمة اليمنية تيم ليندركينغ في المنطقة. وبعد أيام من زيارة ليندركينغ إلى السعودية، تبعه في جولة على المنطقة وفد أميركي رفيع المستوى يضم عدداً من المسؤولين في وزارتي الخارجية والدفاع ومجلس الأمن القومي، وعدداً من أعضاء الكونغرس على رأسهم السيناتور كريس مورفي. وينتظر أن تعرض الولايات المتحدة ما تم بحثه خلال جلسة مجلس الأمن الدولي الأسبوع المقبل، مع التركيز على المطالبات بوقف إطلاق النار في مأرب، ودعم جهود المبعوث الأممي مارتن غريفيث لإنهاء القتال والوصول إلى حل سلمي. وتعتقد الحكومة الشرعية أن المبادرة السعودية الأخيرة لوقف القتال ولفتح مطار صنعاء وتخصيص موارد ميناء الحديدة لدفع رواتب الموظفين وصولاً إلى استئناف المشاورات، هي الأمثل لتحقيق السلام، لكنها في الوقت نفسه تشكك في جدية الحوثيين لتحقيق ذلك. وكان رئيس الحكومة اليمنية معين عبد الملك قال في أحدث تصريحاته إن «الحوثي يلقي بالناس إلى التهلكة في مأرب تنفيذاً لأوامر إيرانية... فالمعركة في مأرب هي معركة كل اليمنيين، هي أولوية، وصمودها أولوية ونعول هناك على الجيش والقبائل بشكل كبير والحكومة تدعم بشكل كبير كل الإسناد لهذه المعركة». وعن موقف الحكومة اليمنية من هذا الحراك الصامت الدائر في مسقط، علق عبد الملك بالقول إن حكومته «تتعاطى بإيجابية مع كل الجهود الرامية لإحلال السلام، وتدعم جهود المبعوثين الأممي والمبعوث الأميركي، لكن الإشكالية هي في الحوثيين». وبينما أكد عبد الملك أن الشرعية في بلاده «لا تتعامل مع قوة سياسية بل قوة متطرفة عنصرية تمارس الإرهاب»، في إشارة إلى الحوثيين، قال: «لن تكون هناك تسوية خارج التضحيات التي قُدمت وخارج الثوابت التي تؤسس للدولة ومواطنة متساوية، وأي وصفات لتسويات خارج هذا الإطار لن تكون مقبولة». في غضون ذلك، أفاد الإعلام العسكري بأن قوات الجيش اليمني والمقاومة كسرت هجوماً شنته ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في جبهة الجدافر جنوب شرقي محافظة الجوف. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصدر عسكري قوله إن «عناصر الجيش والمقاومة تعاملوا مع الهجوم بكل احترافية، وكبّدوا الميليشيا الحوثية خسائر في العتاد والأرواح». وأشار إلى أن «العناصر الحوثية المتبقّية لاذت بالفرار مخلّفة عربة مدرعة وأسلحة متوسطة وخفيفة وكميات من الذخائر المتنوعة وأن مدفعية الجيش الوطني دمّرت عربتين وآليات قتالية أخرى معادية، ما أدى إلى مصرع من كانوا على متنها». وفي مأرب، التي تواجه بشكل يومي المزيد من الهجمات الحوثية من جهة الغرب والشمال الغربي، ذكر الإعلام العسكري أن 23 حوثياً على الأقل قتلوا، أول من أمس، وجُرح آخرون إثر كمين نفذه الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في جبهة المشجح غربي المحافظة. وبحسب ما نقله المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، فإن عناصر الجيش استدرجوا 30 حوثياً إلى كمين في جبهة المشجح، قبل أن يطلقوا النيران ويوقعوا منهم 23 قتيلاً، فيما فرّ البقية بعد إصابتهم بجروح مختلفة، تاركين وراءهم أسلحتهم وجثث زملائهم. وأضاف المصدر أن مدفعية الجيش استهدفت تجمعات ومواقع الحوثيين في جبهتي المشجح والكسارة، وكبّدتهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد. كما دمّر طيران تحالف دعم الشرعية تعزيزات وتجمعات معادية في مواقع متفرقة غرب مأرب. وكان المتحدث باسم الجيش اليمني العميد عبده مجلي أفاد في وقت سابق بأن جبهات محافظة مأرب، تشهد إسناداً شعبياً متواصلاً لدعم صمود الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لاستعادة الدولة والشرعية وإنهاء الانقلاب والإرهاب الحوثي. وأكد أن القوات المسنودة بالمقاومة الشعبية «واصلت التقدمات وتحقيق المكاسب على الأرض والتصدي لكل التسللات والهجمات الحوثية في جبهات صرواح والكسارة وهيلان والمشجح والمخدرة والجدعان». ودفعت الهجمات الحوثية المستمرة للشهر الرابع غربي مأرب، السلطات المحلية في محافظتي مأرب والجوف إلى إعلان النفير العام لإسناد الجيش، إذ دعا محافظ مأرب سلطان العرادة قبل أيام الشبان للدفاع عن مستقبلهم والانخراط في معسكرات التدريب بالجيش الوطني لمواجهة ميليشيا الحوثي التي قال إنها «جاءت بمبادئ مغايرة لمبادئ الشعب اليمني وقيمه وهويته». وترفض الجماعة الحوثية الحديث عن أي وقف للمعارك في مأرب، بعد أن شدد زعيمها على حسم المعركة هناك تحت مزاعم أنه يريد تحرير المحافظة ممن يصفهم في خطبه بـ«اليهود والنصارى والأميركيين والإسرائيليين».... وتقدر مصادر ميدانية أن الميليشيات الحوثية خسرت بضعة آلاف من عناصرها في الهجمات الأخيرة التي كثفتها للسيطرة على المحافظة النفطية، إلا أن ذلك لم يمنعها من حشد المزيد من المجندين والدفع بهم إلى خطوط المواجهة.

خادم الحرمين يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس التركي

نيوم: «الشرق الأوسط أونلاين»... تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اتصالاً هاتفياً، من الرئيس التركي رجب طيب ‏أردوغان. وجرى خلال الاتصال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، كما هنأ الرئيس التركي، خادم الحرمين الشريفين ‏بقرب قدوم عيد الفطر. وعبر خادم الحرمين عن شكره للرئيس التركي على تهنئته، سائلاً الله أن يعيد هذه المناسبة على المسلمين ‏جميعا بالخير والمسرات.

الجبير يستعرض مع مسؤولة أميركية العلاقات الاستراتيجية

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... تلقى وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، اتصالاً هاتفياً اليوم (الثلاثاء)، من نائبة وزير الخارجية الأميركي وندي تشيرمان. وجرى خلال الاتصال، استعراض العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين البلدين، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

انخفاض طفيف للحالات الحرجة في السعودية... سلطنة عُمان تمدد تعليق دخول القادمين إليها من 14 دولة

الرياض: «الشرق الأوسط»... شددت السعودية على أهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19»، في ظل انخفاض عدد الحالات الحرجة وفق بيانات نشرتها وزارة الصحة أمس (الثلاثاء). وأهابت «الصحة» بالمواطنين ضرورة التقيد بالتدابير الوقائية للحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة، من خلال لبس الكمامة وترك مسافة وتطبيق التباعد الاجتماعي للحد من انتشار فيروس كورونا، مع تكثيف حملات الرقابة لمتابعة التطبيق. وأعلنت الصحة السعودية، إحصائية مستجدات كورونا أمس، تضمنت تسجيل 999 حالة مؤكدة، وتعافي 1005 حالات فيما بلغ عدد الحالات النشطة 9587 حالة منها 1356 حالة حرجة، بعد أن كانت أول من أمس، 1359 حالة حرجة في غرف العناية الفائقة. وبينت الإحصائية أن إجمالي عدد الإصابات بلغ 421300 حالة وبلغ عدد حالات التعافي 404707 حالات، وفيما يخص الوفيات فقد تم تسجيل عدد 14 حالة حيث وصل إجمالي عدد الوفيات في المملكة إلى 7006 حالات، كما تم إجراء 68997 فحصا مخبريا. وفي سلطنة عمان، قررت اللجنة العليا المكلّفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا (كوفيد - 19) في سلطنة عمان، تمديد تعليق الدخول إلى البلاد حتى إشعارٍ آخر للقادمين من 14 دولة، وهي: السودان، ولبنان، وجنوب أفريقيا، والبرازيل، ونيجيريا، وتنزانيا الاتحادية، وغانا، وغينيا، وسيراليون، وإثيوبيا، والمملكة المتحدة، والهند، وباكستان، وبنغلاديش، والقادمين من أي دولة أخرى إن كانوا قد مروا بأي من هذه الدول خلال الـ14 يوما السابقة لطلب الدخول إلى السلطنة. كما قررت اللجنة، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء العمانية، إضافة القادمين من مصر، والفلبين والقادمين من أي دولة أخرى إن كانوا قد مروا بأي من الدولتين خلال الأسبوعين الماضيين، لطلب الدخول إلى السلطنة إلى قائمة الدول التي تقرر سابقاً تعليق دخول القادمين منها إلى السلطنة، ابتداءً من يوم الجمعة 7 مايو (أيار) 2021م حتى إشعار آخر. واستثنت اللجنة المواطنين العُمانيين والدبلوماسيين والعاملين الصحيين وعائلاتهم، وستخضع الفئات المستثناة للإجراءات المعتمدة عند دخولهم أراضي سلطنة عمان.

مباحثات أميركية - إماراتية حول التطورات في الخليج والشرق الأوسط والقرن الأفريقي... اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي وولي عهد أبوظبي...

أبوظبي: «الشرق الأوسط».... بحث الرئيس الأميركي جو بايدن، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الإمارات، خلال اتصال هاتفي، علاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وسبل دعمها في مختلف المجالات. وتناول الاتصال الهاتفي التعاون في مجالات الطاقة النظيفة والمتجددة، وحماية البيئة ومواجهة التغير المناخي، وأهمية دفع الجهود الدولية في هذا المجال إلى الأمام، في ضوء نتائج والتزامات قمة القادة حول المناخ التي عُقدت مؤخراً. وتطرق الاتصال الهاتفي إلى كثير من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات في مناطق الخليج العربي والشرق الأوسط والقرن الأفريقي. وأكد الجانبان أهمية مواصلة تقوية وتعزيز العلاقات الثنائية وتنميتها في المستقبل، وبذل الجهود المشتركة من أجل تعزيز السلام والتعاون في المنطقة، بما يصب في مصلحة شعوبها وتطلعها نحو الاستقرار والتنمية، ودعم جهود تسوية النزاعات والأزمات الإقليمية عبر الطرق الدبلوماسية والسياسية. وقدم الرئيس الأميركي تهانيه بمناسبة احتفالات دولة الإمارات بعامها الخمسين، مشيراً إلى الأهمية الاستراتيجية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات وإسرائيل.

طائرة إماراتية تحمل لقاحات «كورونا» إلى سوريا...

أبوظبي: «الشرق الأوسط».... وصلت إلى دمشق أمس (الثلاثاء) طائرة مساعدات إماراتية على متنها كميات كبيرة من اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» المستجد. وقالت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، المسؤولة عن شحنة المساعدات، في بيان أمس، إن الطائرة هي الرابعة التي تنقل لقاحات مضادة لفيروس «كورونا» إلى سوريا، لدعم القطاع الصحي السوري في مواجهة تداعيات جائحة «كورونا» وتعزيز الإجراءات الوقائية للحد من تفشيها. وأضافت الهيئة أنه يتم نقل اللقاحات بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر السوري، وتستهدف الشحنة حماية العاملين بالخطوط الأمامية بالمجال الطبي على الساحة السورية، وأصحاب الحالات الإنسانية الصعبة وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، والأشخاص في أماكن النزوح، من تداعيات الجائحة وآثارها الصحية. إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في دولة الإمارات أمس، تسجيل حالتي وفاة جديدتين بفيروس «كورونا» المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الوباء في البلاد إلى 1598 حالة. وأشارت الوزارة في بيان صحافي أوردته وكالة أنباء الإمارات (وام)، إلى تسجيل 1699 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 527 ألفاً و266 حالة. ولفت البيان إلى أن 1686 مصاباً تماثلوا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 507 آلاف و706 حالات. وأعلنت الوزارة إجراء نحو 179 ألف فحص جديد على فئات مختلفة من المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.

إعلام عبري: مسؤول أمني إسرائيلي قام بزيارة سرية إلى عمان التقى خلالها مسؤولين أردنيين...

روسيا اليوم....المصدر: "كان"... أفاد موقع "كان" العبري بأن مسؤولا أمنيا إسرائيليا كبيرا قام بزيارة سرية إلى الأردن هذا الأسبوع، التقى خلالها مسؤولين أردنيين وحضر مأدبة عشاء تقليدية. وأوضح الموقع أن "المسؤول الإسرائيلي سافر إلى الأردن على متن طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، ومكث في المملكة لبضع ساعات وحضر مأدبة عشاء تقليدية ثم عاد إلى إسرائيل". وأضاف أن هذه الزيارة تعد واحدة من أولى الزيارات لمسؤول إسرائيلي رفيع إلى المملكة منذ الأزمة بين إسرائيل والأردن، والتي حدثت عندما ألغيت زيارة ولي العهد الأردني الأمير حسين بن عبدالله إلى الحرم القدسي الشريف.

 



السابق

أخبار العراق.... مساعدة عاجلة من الولايات المتحدة ...القضاء في كردستان العراق يؤكد أحكاما مشددة بحق صحفيين وناشطين...صالح والكاظمي يؤكدان لوفد أميركي أهمية بناء علاقات إقليمية ودولية متوازنة.. ثالث هجوم في 3 أيام ضد القوات الأميركية في العراق... استقالة وزير الصحة العراقي على خلفية حريق مستشفى بغداد...سكان قرية شمالي العراق يهجرون منازلهم بسبب القصف التركي...

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.... الخارجية المصرية: ندرس عودة العلاقات مع الوفد التركي... جنديتان إسرائيليتان في مقابل عسكريين مصريين..فيلتمان إلى القاهرة والخرطوم وأديس أبابا لفك الجمود....مصر: إثيوبيا تهدد وجود النيل.. بحيرات على شفا الانقراض...وفد أميركي يزور السودان...تلاسن إثيوبي سوداني بعد بيان "الاتفاقيات الاستعمارية"... قمة سودانية ـ إريترية تبحث العلاقات وقضايا الإقليم... ليبيا وأزمة المناصب.. مقترحات بشأن اختيار الرئيس..الخلاف يتعمق.. سعّيد للبرلمان: القانون ليس لتصفية الحسابات...عشرات القتلى بهجوم إرهابي في بوركينا فاسو.. الجيش النيجيري يرفض دعوات الى تسلمه السلطة.. موقف واشنطن من الاعتراف بمغربية الصحراء.. قلق وترقب للقرار الأخير..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,487,320

عدد الزوار: 7,635,495

المتواجدون الآن: 0