أخبار العراق.. بأوامر من الكاظمي..إزالة صور قادة إيرانيين أزعجت بغداد...بغداد تدفع بتعزيزات بعد هجوم على حقل نفط في كركوك... مسؤول كردي يخشى عودة «داعش» إلى العراق...صالح يشدد على خضوع «الحشد» بشكل كامل لسلطة الدولة العراقية... "تهديدات الميليشيات".. كيف أثرت على عمليات دعم طائرات F-16 العراقية؟...

تاريخ الإضافة الخميس 6 أيار 2021 - 4:22 ص    عدد الزيارات 1907    التعليقات 0    القسم عربية

        


الكاظمي يخاطب العشائر قبل الانتخابات: أنتم السند!...

انتخابات برلمانية مبكرة مزمع إجراؤها في العاشر من أكتوبر المقبل...

دبي - العربية.نت.... جدد رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، الأربعاء، وعوده بأن القوات الأمنية عازمة على دحر الإرهاب ومنع السلاح المنفلت في البلاد. وأضاف أن السلطات ترغب من خلال الانتخابات القادمة باستعادة ثقة المواطن العراقي بالنظام السياسي. كما أشار الكاظمي خلال استقباله، الأربعاء، لعدد من رؤساء وشيوخ العشائر من مختلف محافظات، إلى الدور الاجتماعي الذي تقوم به تلك العشائر في توطيد السلم المجتمعي وعدم السماح للإرهاب بالتسلل. وأشاد بما قامت به تلك المجموعات أثناء مواجهة مع الإرهاب وفلوله، حيث كانوا سندا للقوات الأمنية والجيش العراقي، وفق قوله. كذلك أوضح أن للعشائر دور كبير في تهيئة الظروف الطبيعية لإنجاز الإنتخابات القادمة، وطالبها بمساندة السلطات وحشد الجهود لاستعادة هيبة الدولة، وتقديم الإنتماء الوطني فوق كل الاعتبارات.

الكاظمي لن يشارك

يشار إلى أن مصدراً مقرباً من رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي كان نفى قبل أيام، نية الأخير المشاركة في الانتخابات البرلمانية المبكرة، والمزمع إجراؤها في العاشر من أكتوبر المقبل. وأكد المصدر حينها أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، لن يشارك في الانتخابات المقبلة، كما لن يشارك أي من أعضاء فريقه والمقربين منه تحت أي مسمى أو عنوان أو حزب، ولن يدعموا أي حزب أو طرف أو جهة سياسية على حساب الأحزاب الأخرى، وفق ما أفادت مصادر "العربية/الحدث". كما أوضح أن الحكومة الحالية هي نتاج لأزمة اجتماعية وهي ليست منافساً انتخابياً، وأن رئيس الوزراء سيكون أميناً دائماً لمطالب الشعب بإجراء انتخابات حرة نزيهة وعادلة تعيد الأمور إلى نصابها بما يستحقه شعبنا وبما يرضاه، وفقا لقوله. إلى ذلك، أوضح أن قرار عدم المشاركة كان قد اتُخذ منذ بداية تولي الكاظمي مهمته، وأشار إلى أن هذا التوضيح أتى بعد تصاعد الشائعات والمعلومات المغلوطة حول نية الكاظمي أو فريقه المشاركة في الانتخابات.

بأوامر من الكاظمي..إزالة صور قادة إيرانيين أزعجت بغداد

جهة مجهولة كانت رفعت الصورة وسط العاصمة

دبي - العربية.نت.... بأمرمن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أزالت السلطات صوراً للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وقائد فيلق القدس الإيراني القتيل قاسم سليماني، والخميني من أمام جامع أبو حنيفة النعمان في مدينة الأعظمية بالعاصمة العراقية بغداد. فقد توجهت قوة ترافقها آليات حكومية لإزالة الصورة التي أثارت ردود فعل عديدة على مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت جهة مجهولة قد رفعت مساء الأربعاء، لافتة ضمت صور كلٍ من قاسم سليماني، وعلي خامنئي والخميني على بعد أمتار من مرقد الإمام أبو حنيفة النعمان.

غضب عراقي

يشار إلى أن رفع صور كهذه كان أثار غضباً شعبياً وانتقادات واسعة، وأثارت غضب عراقيين وأثارت حفيظتهم ضد إيران. كما طالب العديد من السكان الجهات الحكومية بمنع رفع مثل تلك الصور خصوصا خلال المواكب، واستبدالها بصور لشخصيات عراقية.

بغداد تدفع بتعزيزات بعد هجوم على حقل نفط في كركوك... تركيا تبرر انتشار قواتها شمال العراق بـ«محاربة الإرهاب»..

بغداد - أنقرة: «الشرق الأوسط».... ذكرت وزارة النفط العراقية أن مسلحين هاجموا بالقنابل بئري نفط في حقل قرب مدينة كركوك في شمال العراق، أمس (الأربعاء)، مما أسفر عن مقتل وإصابة «عدد من القوات الأمنية والشرطة» وأدى إلى نشوب حريقين. ونقلت وكالة «رويترز» عن مصادر بقطاع النفط أن الهجوم لم يؤثر على الإنتاج. وجاء في بيان وزارة النفط العراقية: «تعرض حقل باي حسن في محافظة كركوك إلى اعتداءات إرهابية فجر هذا اليوم (أمس)، أسفرت عن تفجير البئرين (183) و(177) واستشهاد وجرح عدد من القوات الأمنية وشرطة الطاقة». وأضاف البيان «تمكنت فرق السلامة والإطفاء في شركة نفط الشمال والجهات الساندة من إطفاء البئر 177 والسيطرة عليه بوقت قياسي، فيما تعمل هذه الفرق للسيطرة على حريق البئر 183». وقال مسؤولون أمنيون إن المسلحين هاجموا كذلك موقعاً أمنياً قريباً مما أسفر عن مقتل شرطي وإصابة ثلاثة بجروح. وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن الهجوم على الموقع كان الهدف منه تشتيت انتباه الشرطة للسماح لآخرين بزرع القنابل. من جهتها، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني عراقي أن متشددين قتلوا في وقت مبكر من الأربعاء شرطياً ثم فجروا بئرين في حقل للنفط في كركوك. وقال المصدر للوكالة الفرنسية إن عنصراً من شرطة النفط قُتل فيما أصيب اثنان آخران في «هجوم نفذه عناصر (داعش) على نقطة أمنية (...) وقاموا بتفجير بئرين في باي حسن». وأفادت وكالة الأنباء الألمانية بأن قيادة العمليات المشتركة قررت إرسال تعزيزات عسكرية بعد تسجيل خروق أمنية في محافظة كركوك. وقالت مصادر أمنية إن التعزيزات العسكرية اشتملت على إرسال أربعة أفواج من قوات المغاوير والشرطة الاتحادية لتعمل على ملء الفراغات ونقاط الخلل التي يستغلها عناصر «تنظيم داعش» في مناطق جنوب كركوك وغرب قضاء داقوق ومحيط قضاء الدبس ووادي الشاي وزغيتون. وأوضحت وكالة الصحافة الفرنسية أن حقل باي حسن انتقل إلى سيطرة إقليم كردستان في العام 2014 خلال الفوضى التي اجتاحت العراق مع تقدم «تنظيم داعش». وهو كغيره يندرج في إطار نزاع بين حكومة الإقليم وبغداد على المواقع النفطية في محافظة كركوك التي تنتج حوالى 250 ألف برميل يومياً. ويعتمد العراق، ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، بشكل رئيسي على النفط لتأمين ميزانيته. وبلغت صادرات العراق في أبريل (نيسان) 88.93 مليون برميل بعائدات بلغت 5.5 مليار دولار. ولفتت وكالة «رويترز» إلى أن هجوماً سابقاً استهدف حقل باي حسن يوم 17 أبريل، وأعلن «تنظيم داعش» مسؤوليته عنه، واستخدم فيه المتشددون مواد ناسفة لتفجير بئرين لكن ذلك لم يتسبب في أضرار جسيمة. وفي إطار مرتبط، نفذت قوة مشتركة من «الحشد الشعبي» والجيش العراقي أمس عملية دهم وتفتيش لملاحقة خلايا «داعش» في تلعفر التابعة لمحافظة نينوى شمال غربي البلاد. ووفقاً لبيان «الحشد»، شملت العملية تفتيش قرى طولة باش وسبيعية وساير ومير قاسم التابعة لتلعفر. وما زالت عناصر «داعش» تنتشر على وجه الخصوص قرب الحدود مع سوريا، رغم إعلان الحكومة العراقية في نهاية عام 2017 القضاء على التنظيم عسكرياً. في غضون ذلك، شدد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، أمس (الأربعاء)، على أن بلاده تحترم حدود دول الجوار وسيادتها، مؤكداً أن وجودها في شمال العراق هدفه مكافحة «التنظيمات الإرهابية»، في إشارة إلى «حزب العمال الكردستاني». ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن أكار قوله إن «هدفنا الوحيد هو محاربة الإرهاب. يجب أن يعلم الجميع أننا في شمال العراق بسبب تغلغل الإرهابيين في المنطقة». وأضاف: «نحترم حدود وسيادة جيراننا وخاصة العراق البلد الشقيق والصديق ولا ينبغي لأحد أن يشك في هذا». وذكرت وكالة الأنباء الألمانية أن أكار أشار في تصريحاته إلى أن عدد المسلحين الذين تم تحييدهم في عمليتي «البرق» و«الصاعقة» شمال العراق منذ انطلاقهما في 23 أبريل الماضي ارتفع إلى 68 قتيلاً. وتشن تركيا بصورة متكررة عمليات تستهدف عناصر «حزب العمال الكردستاني» على الأراضي العراقية. واستدعت الخارجية العراقية الاثنين القائم بأعمال السفارة التركية في العراق، وسلمته مذكرة احتجاج عبرت فيها الحكومة العراقية عن استيائها الشديد وإدانتها لوجود وزير الدفاع التركي داخل الأراضي العراقية في وقت سابق دون تنسيق أو موافقة مسبقة من قبل السلطات المختصة. وأكدت الحكومة العراقية بشكل قاطع رفضها للخروقات المتواصلة لسيادة العراق وحرمة الأراضي والأجواء العراقية من قبل القوات العسكرية التركية.

"أعادوا تنظيم صفوفهم".. زعيم كردي عراقي يحذر من نهوض داعش مجددا...

رويترز.... قال مسؤول كردي كبير، الأربعاء، إن هناك مؤشرات متنامية على أن تنظيم داعش يحاول الظهور على الساحة مجددا، بعد تزايد الهجمات في العراق. وقُتل ما لا يقل عن 19 من أفراد قوات الأمن العراقية والكردية العراقية، في الأيام القليلة الماضية، في مختلف أرجاء البلاد، وفقا لبيانات عسكرية وتصريحات مسؤولين أمنيين، مما دفع الرئيس العراقي، برهم صالح، للدعوة إلى توخي الحذر من خطر نهوض التنظيم مرة أخرى. وتأتي الهجمات، بعد أعنف هجوم انتحاري شهده العراق في ثلاث سنوات والذي أعلن التنظيم المتطرف مسؤوليته عنه، ووسط مخاوف من أن يخل تخفيض عدد قوات تقودها الولايات المتحدة باستقرار البلاد. وقال لاهور طالباني الرئيس المشارك للاتحاد الوطني الكردستاني والقائد السابق للمخابرات في مقابلة مع وكالة رويترز "لقد أعاد التنظيم صفوفه فيما يبدو". وسيطر تنظيم داعش، وهو في الأساس جماعة خرجت من رحم تنظيم القاعدة، على مساحات شاسعة من أراضي العراق وسوريا من 2014 وفرض حكما من الترويع شمل قطع الرؤوس في العلن وتفجيرات نفذها أنصار له في الخارج. وأعلن العراق هزيمة التنظيم عسكريا في 2017، لكنه لا يزال يشن هجمات في مختلف أرجاء شمال البلاد وعلى الحدود التي يسهل اختراقها مع سوريا.

أكثر من 25 هجوما

وشهدت الأشهر القليلة الماضية أكثر من 25 هجوما دمويا ألقى مسؤولون عراقيون بمسؤوليتها على مقاتلي داعش. وقُتل أكثر من 30 في تفجير في يناير في سوق مزدحمة في بغداد. وقال طالباني إنه لم يُقض بالكامل على التنظيم، وأضاف أن هناك بضعة آلاف من مقاتليه يعملون في العراق.

تعود إلى تنظيم داعش.. السلطات العراقية تضبط طنا من المواد المتفجرة

أعلن جهاز الأمن الوطني العراقي ضبط مخزن للعتاد يحتوي على مواد شديدة الانفجار يصل وزنها إلى طن في العاصمة بغداد، وفق ما نقلته وكالة الأنباء العراقية الرسمية (واع). ويقول بعض المسؤولين العسكريين الغربيين إن عدد من ينشطون بين العراق وسوريا قد يتجاوز 10 آلاف. ويشعر طالباني بقلق خاص من قدرة التنظيم على التجنيد عبر وسائل منها مواقع التواصل الاجتماعي. وقال إنه أُلقي القبض، قبل ثلاثة أسابيع، على 38 شخصا جُندوا للعمل مع داعش، وجميعهم من الأكراد الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و22 عاما. وأضاف "كانوا على وشك شن هجمات، تلقوا عتادا وقنابل ومتفجرات، وكان هذا جرس إنذار". ويشارك قادة عراقيون طالباني مخاوفه، فكتب الرئيس العراقي برهم صالح على تويتر الأسبوع الماضي يقول "لا نملك أن نشعر بالرضى عن النفس" في محاربة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية.

خفض قوات التحالف

وعُزيت بعض الإخفاقات الأمنية إلى الافتقار للتنسيق بين الجيش العراقي والقوات التابعة لإقليم كردستان شبه المستقل. وحارب الجانبان التنظيم، لكن العلاقات بينهما تدهورت منذ محاولة الأكراد الفاشلة نيل استقلال كامل عام 2017، وهو مسعى أوقفته بغداد عسكريا. ويقول طالباني إن مقاتلي داعش يمكن أن يستغلوا الأراضي المتنازع عليها بين الجانبين . وأضاف "الافتقار للتنسيق بين أربيل (عاصمة الإقليم الكردي) وبغداد أدى إلى عودة ظهور التنظيم وزيادة قوته ونشاطه وقدراته". وخفضت الولايات المتحدة قواتها من نحو خمسة آلاف كانت متمركزة للمساعدة في قتال تنظيم داعش إلى نصف هذا العدد خلال العام الماضي.

تنظيم داعش ضاعف خلال الأسابيع الماضية هجماته ضد القوات الأمنية ومرافق الدولة في العراق

هجمات داعش في العراق.. التنظيم يستغل ثغرات أمنية في مناطق الفراغ

على طول شريط يمتد من خانقين على حدود إيران، وإلى القائم على حدود سوريا، ينشط تنظيم داعش في العراق بين محافظات ديالى، كركوك، نينوى، صلاح الدين، والأنبار ومناطق بغداد الشمالية. ومع خفض التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لعدد قواته في العراق، من المتوقع أن يملأ حلف شمال الأطلسي هذا الفراغ بالتدريب والتنسيق مع القوات العراقية، لكنه ليس مفوضا بالمشاركة في العمليات القتالية. وتطالب فصائل شيعية مسلحة مدعومة من إيران بانسحاب القوات الأمريكية بالكامل. وأصبحت هذه الفصائل خصم الولايات المتحدة الرئيسي في العراق منذ هزيمة داعش، وراحت تطالب بالانسحاب بقوة أكبر منذ أن قتلت الولايات المتحدة القائد العسكري الإيراني قاسم سليماني العام الماضي، والذي كان ضمن لائحة الإرهاب الأميركية. وقال طالباني إنه يخشى من تداعيات سحب القوات الأميركية. وسحبت الولايات المتحدة قواتها من العراق عام 2011 تاركة فجوة أمنية أمكن للمتشددين استغلالها.

عودة دفعة من «عوائل داعش» من مخيم الهول إلى العراق

بغداد: «الشرق الأوسط».... أكد النائب في البرلمان العراقي عن محافظة نينوى شيروان الدوبرداني وصول الدفعة الأولى من أفراد أسر تنظيم «داعش» في مخيم الهول السوري إلى الموصل بشمال العراق، وسط مخاوف من أن بعض العائدين قد يشكلون «قنبلة موقوتة» تهدد أمن البلاد. وأوضح الدوبرداني، في تصريح أمس (الأربعاء)، أن الدفعة الأولى من أسر «داعش» وصلت من مخيم الهول السوري إلى مخيم الجدعة جنوب الموصل، مشيراً إلى «إرسال باصات مخصصة من قبل وزارة الهجرة وتحت حماية أمنية، حيث تم إدخالهم من سنجار ونقلهم لناحية القيارة جنوب الموصل». وأضاف «حذّرنا من هذا الموضوع وتطوراته الخطيرة (ومن أنه) سيؤدي إلى كوارث أمنية؛ لأنه لا يقتصر على نازحي نينوى فقط، بل هو نقل لجميع العوائل من جميع المحافظات العراقية». بدوره، وصف عضو البرلمان العراقي عن محافظة نينوى أحمد الجبوري نقل المشتبه بأنهم «دواعش» من سوريا إلى العراق بـ«الكارثة». وقال الجبوري في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إن «نقل هؤلاء من سوريا إلى العراق سيكون في الواقع بمثابة قنبلة موقوتة»، مبيناً «إننا سبق أن حذرنا من المخاطر المترتبة على هذا الموضوع الذي تم بالتنسيق بين الحكومة العراقية والأمم المتحدة». وأشار إلى أن «هذا الأمر عمل مرفوض من جانب أهالي نينوى كون المحافظة لا تزال تعاني من آثار الإرهاب، فضلاً عن استمرار مخاطر تنظيم (داعش)». وطبقاً للمعلومات المتوافرة، سيتم نقل نحو 100 من عائلات التنظيم إلى العراق من بين مجموع الأشخاص العراقيين الذين يضمهم مخيم الهول وعددهم نحو 30 ألف شخص. ويحوي الهول جنسيات متعددة، من بينهم عراقيون ومن محافظات مختلفة، من بينها نينوى والأنبار وصلاح الدين وبابل وكركوك وديالى. من جهته، يقول الخبير الأمني الدكتور معتز محيي الدين، رئيس المركز الجمهوري للدراسات السياسية، لـ«الشرق الأوسط»، إن «مخيم الهول يضم عشرات الآلاف من النازحين منهم نسبة كبيرة جداً من النساء والأطفال العراقيين الذين جاءوا برغبتهم بعد فرارهم من تنظيم (داعش) أو نتيجة هجمات معاكسة من ميليشيات أو قيادات موالية إلى إيران، ومنهم أيضاً أفراد من مسلحي الدواعش». وأوضح، أن الهول «يضم حالياً أكثر من 40 ألفاً من العراقيين ونحو 10 آلاف عائلة من أصول مختلفة». وأضاف، أن «العنصر المهم في هذا المخيم هو عدم وجود استقرار أمني أو إشراف دولي لحماية هؤلاء المتطرفين وحماية النسوة والأطفال؛ ولذلك قررت الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، بعد اتفاق مع الحكومة العراقية وكذلك مع الجانب الأميركي، توفير مأوى لهم ورجوعهم مرة ثانية إلى سهل نينوى بعد تهيئة المرافق الكاملة لهم من كرفانات ومدارس ومرافق صحية وغيرها بإشراف منظمات دولية». وتابع، أن «الجانب الأوروبي دخل على خط هذه المسألة في وقت سابق، حيث حدثت لقاءات مع مسؤولين أوروبيين من أجل إيجاد مأوى للعوائل غير العراقية وبضمنها جنسيات أوروبية داخل العراق. فكثير من الدول الأوروبية لا يستقبل هؤلاء نتيجة عدم معرفة جنسية الأب في الوقت الحاضر، ولكن طبق ادعاءات النسوة فإن آباءهم من دول الاتحاد الأوروبي». وتابع أن «إدارة المخيم أكدت أن نحو 20 ألفاً من العراقيين يريدون العودة إلى العراق شرط نقلهم تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية ومنها منظمات دنماركية وكندية، خشية عمليات انتقام يمكن أن يتعرضوا لها من قبل بعض الفصائل». وزاد «نجحت هذه الخطة حيث تم ترتيب مأوى لهم في سهل نينوى على شكل دفعات وعلى مراحل بحماية من قبل الجانب العراقي والجانب الدولي».

مسؤول كردي يخشى عودة «داعش» إلى العراق

السليمانية: «الشرق الأوسط»...قال مسؤول كردي كبير إن هناك مؤشرات متنامية على أن تنظيم «داعش» يحاول الظهور على الساحة مجدداً بعد تزايد الهجمات في العراق. وقال لاهور طالباني الرئيس المشارك للاتحاد الوطني الكردستاني والقائد السابق للمخابرات في مقابلة مع «رويترز»: «لقد أعاد داعش تنظيم صفوفه فيما يبدو». وسيطر «داعش»، وهو في الأساس جماعة خرجت من رحم تنظيم «القاعدة»، على مساحات شاسعة من أراضي العراق وسوريا من عام 2014 وفرض حكماً من الترويع شمل قطع الرؤوس في العلن وتفجيرات نفذها أنصار له في الخارج. وأعلن العراق هزيمة التنظيم عسكريا في 2017. لكن «داعش» يشن منذ ذلك الحين هجمات في مختلف أرجاء شمال البلاد وعلى الحدود التي يسهل اختراقها مع سوريا. وقال طالباني إن «داعش» لم يُقض عليه بالكامل. وأضاف أن هناك بضعة آلاف من المقاتلين يعملون في العراق. ويقول بعض المسؤولين العسكريين الغربيين إن عدد من ينشطون بين العراق وسوريا قد يتجاوز عشرة آلاف. ويشعر طالباني بقلق خاص من قدرة التنظيم على التجنيد عبر وسائل منها مواقع التواصل الاجتماعي. وقال إنه أُلقي القبض، قبل ثلاثة أسابيع، على 38 جُندوا للعمل مع تنظيم «داعش» وجميعهم من الأكراد الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و22 عاماً. وأضاف: «كانوا على وشك شن هجمات، تلقوا عتادا وقنابل ومتفجرات. وكان هذا جرس إنذار». ويقول طالباني إن مقاتلي «داعش» يمكن أن يستغلوا الأراضي المتنازع عليها بين الأكراد وحكومة بغداد ويعملوا فيها. وأضاف: «الافتقار للتنسيق بين أربيل (عاصمة الإقليم الكردي) وبغداد أدى إلى عودة ظهور تنظيم داعش وزيادة قوته ونشاطه وقدراته». وقال طالباني لـ«رويترز» إنه يخشى من تداعيات سحب القوات الأميركية من العراق. وسحبت الولايات المتحدة قواتها من العراق عام 2011 تاركة فجوة أمنية أمكن للمتشددين استغلالها.

برهم صالح: العراق احتضن محادثات بين السعودية وإيران أكثر من مرة

رويترز.... السعودية لم تعلق حتى الآن عن أنباء أفادت بعقد جولة محادثات مع إيران في بغداد

قال الرئيس العراقي برهم صالح، الأربعاء، إن بلاده استضافت أكثر من جولة محادثات بين الخصمين الإقليميين إيران والسعودية. ولم يعط صالح مزيدا من التفاصيل، خلال التصريحات التي أدلى بها في مقابلة تم بثها على الهواء مباشرة عبر الإنترنت مع مركز أبحاث "بيروت إنستيتيوت". ولدى سؤاله عن عدد جولات المحادثات السعودية الإيرانية التي استضافها العراق، أجاب صالح: "أكثر من مرة". رحب سفير طهران لدى قطر، حميد رضا دهقاني، بتصريحات ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، حول رغبته في تحسين العلاقات بين الرياض وطهران والسبت، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن الاجتماع المقبل بين مسؤولين سعوديين وإيرانيين، قد يعقد في بغداد هذا الشهر "على مستوى السفراء". وقالت الصحيفة إنها استقت معلوماتها من مسؤولين عراقيين ومسؤول إيراني ومستشار في الحكومة الإيرانية. وتم الإبلاغ سابقا عن جولة واحدة فقط من المحادثات في 9 أبريل. ومنتصف شهر إبريل، قال مسؤول إيراني كبير ومصدران في المنطقة لرويترز إن مسؤولين سعوديين وإيرانيين أجروا محادثات مباشرة في محاولة لتخفيف التوتر بين البلدين. وقال المسؤول الإيراني وأحد المصدرين، إن الاجتماع الذي عقد في العراق في التاسع من أبريل لم يسفر عن تحقيق أي انفراجة، بينما قال المصدر الإقليمي إن الاجتماع ركز على اليمن حيث يقاتل تحالف بقيادة السعودية حركة الحوثي المتحالفة مع إيران منذ مارس 2015. وقال المسؤول الإيراني "كان اجتماعا على مستوى منخفض لاستكشاف ما إذا كان هناك سبيل لتخفيف التوتر القائم في المنطقة" مشيرا إلى أن الاجتماع عقد بناء على طلب من العراق. وقبل ذلك، نقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن مسؤول سعودي كبير نفيه إجراء أي محادثات مع إيران. وقطعت السعودية العلاقات مع إيران في يناير 2016 بعد اقتحام سفارتها في طهران إثر خلاف بشأن إعدام الرياض لرجل دين شيعي.

على عكس الخطاب العام فإن السعودية وإيران يسعيان إلى إيجاد تسوية بينهما في عدد من الملفات

تقرير: الاجتماع المقبل بين السعودية وإيران ربما يعقد في بغداد على مستوى السفراء

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، السبت، أن الاجتماع المقبل بين مسؤولين سعوديين وإيرانيين، قد يعقد في بغداد هذا الشهر "على مستوى السفراء". وقال دبلوماسي غربي في المنطقة إن الولايات المتحدة وبريطانيا كانتا على علم مسبق بالمحادثات السعودية الإيرانية "لكن لم يطلعا على أي نتائج". وتعقد واشنطن وطهران محادثات غير مباشرة في فيينا لإحياء الاتفاق النووي. ودعت الرياض إلى إبرام اتفاق نووي بمعايير أقوى وقالت إنه لابد من انضمام دول الخليج العربي إلى أي مفاوضات بشأن الاتفاق لضمان تناوله هذه المرة لبرنامج الصواريخ الإيراني ودعم طهران لوكلائها الإقليميين. كما تضغط الولايات المتحدة للتوصل لوقف لإطلاق النار في اليمن وهو ما رحبت به الرياض والحكومة اليمنية التي تدعمها السعودية. ولم يقبل الحوثيون بعد وواصلوا شن هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على مدن سعودية. وفي وقت سابق، قال مسؤول بوزارة الخارجية السعودية لوكالة رويترز إن إجراءات بناء الثقة قد تمهد الطريق لإجراء محادثات موسعة بمشاركة خليجية عربية.

سوليفان قال إنه "من غير المؤكد أن يتوج حوار فيينا بصفقة"

سوليفان: واشنطن وطهران لم تتوصلا بعد إلى اتفاق في فيينا

أكد مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، الأحد، أن واشنطن وطهران لم تتوصلا بعد إلى اتفاق في فيينا، حيث تجري المحادثات بين القوى العالمية وإيران حول الاتفاق النووي. وأدى انسحاب الرئيس السابق دونالد ترامب في عام 2018 من الاتفاق النووي الدولي للحد من الأنشطة النووية الإيرانية عام 2015، وأدت العقوبات المفروضة على إيران بعد ذلك، إلى تصاعد التوترات في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

صالح يشدد على خضوع «الحشد» بشكل كامل لسلطة الدولة العراقية

بغداد: «الشرق الأوسط»... أكد الرئيس العراقي برهم صالح أن هناك اتفاقاً بين بغداد وواشنطن على الانسحاب الكامل من العراق. ودعا إلى تعاون دولي لحل مشاكل المنطقة والصراعات الإقليمية، معتبراً أن «الجميع يريد أن يلقي بمشاكله علينا». وقال صالح في كلمة خلال قمة «بيروت إنستيتيوت» ونشرتها الرئاسة العراقية، أمس الأربعاء، إن «العراق والولايات المتحدة لا يرغبان بوجود عسكري أميركي دائم في العراق». وأضاف أن «إيران جارتنا ونريد دمجها في الإطار الإقليمي، لكننا نحرص كذلك على سيادتنا، لا نريد أن يتحول العراق إلى ساحة صراعات». وحول قوات «الحشد الشعبي»، قال صالح إن «الحشد الشعبي تشكّل في وقت كانت تواجه الدولة العراقية أزمة عندما اقتحم داعش الموصل واليوم يجب أن تخضع جميع هذه القوات بشكل كامل لسلطة الدولة العراقية». وقال الرئيس العراقي أيضاً: «لدينا مشكلة مخيم الهول، والجميع يريد أن يلقي بمشاكله علينا، ولدينا العديد من المقاتلين الأجانب، والعراق لا يستطيع التعامل مع هذا الملف»، مؤكداً «الحاجة إلى تعاون دولي من أجل ذلك». ولفت إلى أن «الحركة الاحتجاجية التي اجتاحت العراق في عام 2019 كانت تصريحاً عميقاً لهدف مهم، فالشباب العراقيون نزلوا إلى الشوارع يطالبون بوطن»، مشدداً على أن «الخروج من عقود الصراع يتطلب إرادة سياسية وقراراً من العراقيين أنفسهم». وأكد أن «العراق يواجه توترات إقليمية، لكننا نرى بوادر انتشار لهذا الصراع في المنطقة والعراق يحاول جمع الأطراف المتخاصمة». وقال إن «أغلب العراقيين يرغبون بالمضي قدماً بمساعدة شركائنا وأصدقائنا في المنطقة من أجل بناء عراق مزدهر»...

"تهديدات الميليشيات".. كيف أثرت على عمليات دعم طائرات F-16 العراقية؟

الحرة – واشنطن... قاعدة بلدة في العراق تضم قوات التحالف الدولي. ... ركزت الميليشيات المدعومة من إيران، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، على الهجمات على القواعد الرئيسية في العراق، مما دفع المتعاقدين الأميركيين إلى مغادرة قاعدة بلدة التابعة للقوات الجوية العراقية الرئيسية، التي تستخدمها الطائرات من طراز F-16، وفقا لتقرير جديد لوزارة الدفاع الأميركية. وتستضيف هذه القاعدة الجوية متعاقدين من شركة لوكهيد مارتن الأميركية الذين يلعبون دورا حاسما في دعم عمليات F-16 العراقية. التقرير الذي يغطي الفترة من 1 يناير إلى 31 مارس 2021، أشار إلى أن القوات الأميركية وقوات التحالف، واصلت خلال هذه الفترة تقديم الدعم والتعليمات للقوات العراقية، والتي أظهرت، وفقه، تقدما متزايدا في قدراتها لمنع عودة تنظيم داعش. "ومع ذلك، تمكن التنظيم من شن هجمات، بما في ذلك عمليتي تفجير مزدوج في بغداد" يقول التقرير. وذكر التقرير الذي صدر قُبيل آخر هجوم على القاعدة، أن هؤلاء المتعاقدين أجبروا على مغادرة القاعدة مؤقتا في مارس "بسبب التهديدات الأمنية"، وأضاف أن بعضهم عاد إلى العمل في مارس. ويأتي الموقف بعد عام مضطرب (2020)، حيث لم يتمكن المتعاقدون في بعض الأحيان من دعم طائرات F-16 العراقية بشكل مباشر في القاعدة بسبب "مجموعة من التهديدات الإقليمية وتأثير وباء كورونا". يُذكر أن القاعدة تعرضت عدة مرات لهجمات متتالية من قبل الميليشيات التابعة لإيران. والاثنين الماضي، أعلنت مصادر أمنية عراقية بأن قاعدة بلدة تعرضت إلى استهداف بثلاثة كاتيوشا على الأقل، فيما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية، جيسيكا ماكنولتي، لقناة "الحرة" إن البنتاغون على علم بالتقارير حول تعرض القاعدة لهجوم. ومنتصف إبريل، أفاد مراسل "الحرة"، أن خمسة صواريخ سقطت على قاعدة بلدة الجوية، وأشار إلى أن الصواريخ التي سقطت عليها "تسببت في أضرار بمقرات شركة سالي بوست الأميركية، إضافة إلى مطعم ومدرج طائرات". وفي مارس الماضي، كذلك، استهدفت ذات القاعدة بـ 7 صواريخ من دون خسائر تذكر.

وضع إنساني مزري

في سياق متصل، كشفت الوثيقة التي نقلها موقع وزارة الدفاع الأميركية، أن داعش "يواصل تجنيد أعضاء ومقاتلين جدد" مستفيدا من التوترات العرقية والدينية والسياسية. التقرير الذي يعطي كذلك تفاصيل الوضع العام في العراق وسوريا قال إن الظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي ساهمت في صعود داعش سابقا يمكن أن تدفع نموه من جديد و"بشكل أكبر" على حد تعبير الوثيقة. وبحسب التقرير، اجتاحت الأزمات الاقتصادية كل من العراق وسوريا، مما تسبب في نقص الغذاء وفرص التوظيف. وفي العراق، أدى تفشي الفساد إلى تأجيج الاضطرابات المدنية المستمرة، بينما أدى تفاقم العنف والظروف المعيشية المزرية في مخيمات النازحين في سوريا إلى تعطيل الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الإنسانية الحرجة مما ضاعف من تعرض سكان تلك المخيمات للتجنيد من قبل عناصر تنظيم داعش. التقرير لفت كذلك إلى أن وباء فيروس كورونا المستجد، قيّد المساعدات الإنسانية، حيث تراجع عدد الموظفين في البعثة الأميركية في العراق، بينما ساهم هذا الوضع في تحديد التمويل والمساعدات في سوريا، ما أثر سلبا على جهود الدعم في البلاد.

مخيم الهول لا يزال يضم زوجات وأبناء مقاتلين من تنظيم داعش

"جيل جديد" من داعش.. عراقيون يحذرون من "خطر" مخيم الهول

حذر مختصون ومحللون عراقيون من خطورة تفاقم الوضع في مخيم الهول السوري الذي يؤي عوائل تنظيم داعش، الكثير منهم من العراقيين، مؤكدين أن "إهمال الوضع في المخيم قد يكون له نتائج كارثية على أمن العراق الآن وفي المستقبل". "مستفيدا من هذا الوضع، ظل ظل تنظيم داعش نشطا في سوريا، لا سيما ضد قوات النظام وحلفائه، بينما واصل إعادة بناء قدرته" يقول التقرير. وكان تنظيم داعش على الأرجح وراء تصعيد العنف في مخيم الهول للنازحين، وفق التقرير ذاته،مما أدى إلى تمشيط واسع النطاق من قبل الآلاف من قوات الأمن الداخلي.

 

 

 

 



السابق

أخبار سوريا... أنباء عن عدوان إسرائيلي على منطقة في القنيطرة... غارات إسرائيلية قرب «حميميم» وروسيا تتجنب التعليق..."قواعد اللعبة تتغير" في سوريا.. ثلاث رسائل "إسرائيلية" للأسد...دعوة أميركية لتنفيذ القرار 2254 بـ«جميع بنوده»...بدء محاكمة الاستئناف لرفعت الأسد في فرنسا ...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الإرياني: الحوثيون يمارسون سياسات الإفقار والتجويع المتعمد بحق المواطنين.. الحرس الثوري الإيراني: واشنطن غير قادرة على اتخاذ أي خطوة لإنقاذ السعودية من الهزيمة في اليمن... الحرس الثوري الإيراني: اذا اشتعلت عمليات الحوثيين ضد الإمارات سيحدث فيها ما يحدث في السعودية.. الجيش اليمني: سفير إيران بصنعاء يدير قتال الحوثي بمأرب... واشنطن: الحل باليمن يبدأ بوقف هجمات الحوثي على مأرب...محمد بن زايد من جدة: نمضي بعلاقتنا الاستراتيجية مع السعودية بقوة.. أمير الكويت: لن نسمح لأحد بزعزعة استقرار البلاد وأمنها..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,466,861

عدد الزوار: 7,634,240

المتواجدون الآن: 0