أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. «الخزانة الأميركية» تتهم «حزب الله» اللبناني وفيلق القدس الإيراني بإدارة معسكرات الجماعة...بلينكن: الحوثيون يستفيدون من «الدعم الإيراني السخي» في ضرب اليمن...معارك في مأرب وخروق في الحديدة وصد هجمات في حجة...مباحثات سعودية ـ أممية تتناول مستجدات فلسطين.. «زايد 3»... تدريب عسكري مصري إماراتي ..قرقاش يبحث مع المبعوث الأمريكي إحلال السلام في اليمن..وزارة الصحة البحرينية تعلن اختراق حسابها على "تويتر"....خلل في شبكة الربط المصري يقطع الكهرباء عن الأردن..

تاريخ الإضافة السبت 22 أيار 2021 - 4:55 ص    عدد الزيارات 1468    التعليقات 0    القسم عربية

        


بلينكن: الحوثيون يستفيدون من «الدعم الإيراني السخي» في ضرب اليمن...

«الخزانة الأميركية» تتهم «حزب الله» اللبناني وفيلق القدس الإيراني بإدارة معسكرات الجماعة...

الشرق الاوسط....واشنطن: معاذ العمري.... اتهم أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركي الحوثيين بالاستفادة من الدعم «الإيراني السخي» عسكرياً في ضرب اليمن وتهديد اليمنيين، وشن هجمات على المواقع السكانية والتجمعات المدنية التي تضر البلاد والبنية التحتية للشحن التجاري، وتفاقم الأوضاع الإنسانية التي أصبحت معروفة على أنها أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم. وقال الوزير الأميركي في بيان أول من أمس، إنه حان الوقت لإنهاء هذا الصراع في اليمن، مشجعاً مساءلة الحوثيين عن أعمال الحرب التي تديم الصراع في البلاد، وتقوّض جهود السلام، بما في ذلك «الهجوم الوحشي» والمكلف الذي يستهدف محافظة مأرب، مشيراً إلى أن تصنيف وزارة الخزانة اثنين من قادة الحوثي على قائمة العقوبات، يأتي بعد إجماع غير مسبوق بين المجتمع الدولي والجهات الفاعلة الإقليمية، والتأكيد على الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار، واستئناف محادثات السلام. ورأى الوزير أن الحوثيين يستفيدون من «الدعم العسكري السخي من الحكومة الإيرانية»، وذلك لشن هجمات ضد التجمعات السكانية المدنية والبنية التحتية للشحن التجاري في اليمن، مما يفاقم الأوضاع الإنسانية والأزمة في البلاد، «فيما تصفه الأمم المتحدة بأنه من أسوأ الكوارث الإنسانية الحالية في العالم»، لافتاً إلى أن الأمر التنفيذي رقم 13611 الذي استندت إليه وزارة الخزانة في فرض عقوبات على اثنين من قادة الحوثي، ما هو إلا نتيجة للجرائم الإنسانية التي ارتكبوها في حق الشعب اليمني. وأضاف: «تم تصنيف محمد عبد الكريم الغماري لدوره في تدبير هجمات قوات الحوثي التي تؤثر على المدنيين اليمنيين، وقد تولى مؤخراً مسؤولية هجوم الحوثيين الواسع النطاق على الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية في محافظة مأرب، فضلاً عن الهجمات ضد الأراضي السعودية والدول المجاورة، ويؤدي هجوم مأرب إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعرض ما يقرب من مليون نازح داخلي ضعيف لخطر النزوح مرة أخرى، ويهدد بتجاوز الاستجابة الإنسانية الممتدة بالفعل، ويؤدي إلى تصعيد أوسع». وفيما يخص العقوبات على المسؤول الحوثي يوسف المداني، أوضح بلينكن، أنه وضع على قائمة العقوبات بسبب المخاطر الكبيرة التي يمثلها بارتكاب أعمال إرهابية تهدد أمن مواطني الولايات المتحدة، والأمن القومي، والسياسة الخارجية وهو قيادي بارز في قوات الحوثي، قائد القوات في الحديدة، وحجة، والمحويت، وريمة باليمن، مبيناً أنه منذ مطلع العام الحالي 2021 تم تكليف المداني بالهجوم على مأرب، وأدّت عملية إعادة تموضع الحوثيين المستمرة وغيرها من الانتهاكات لبنود وقف إطلاق النار الواردة في اتفاق الحديدة، إلى زعزعة استقرار مدينة تُعد طريقا حرجا للسلع الإنسانية والتجارية الأساسية. وأشار إلى التقارير الدولية المنتظمة عن هجمات الحوثيين، التي تؤثر على المدنيين والبنية التحتية المدنية في الحديدة وحولها، مما يزيد من تفاقم الوضع بالنسبة لليمنيين، الذين يواجهون بعضاً من أعلى مستويات الاحتياجات الإنسانية في البلاد، مضيفاً: «ندعو الحوثيين إلى الوقف الفوري لجميع الهجمات والهجوم العسكري، وخاصة هجومهم على مأرب، الذي لا يؤدي إلا إلى المزيد من المعاناة للشعب اليمني، كما نحثهم على الامتناع عن الأعمال المزعزعة للاستقرار، والمشاركة في جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتحقيق السلام». بدورها، قالت وزارة الخزانة الأميركية، إن الحوثيون يواصلون، بدعم من الحكومة الإيرانية، شن «حرب دموية» ضد الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، باستخدام الصواريخ الباليستية، والمتفجرات، والألغام البحرية، والطائرات المسيرة دون طيار، لمهاجمة القواعد والمراكز السكانية، والبنية التحتية والتجارية، وخطوط الشحن، كما سمح الدعم الإيراني من خلال التمويل والتدريب، وتقديم المعدات العسكرية للحوثيين، بتهديد جيران اليمن، وشن «هجمات شنيعة» تضر بالبنية التحتية المدنية في اليمن والسعودية. وأفادت في بيان أول من أمس، بأن المسؤول الغماري الذي تم معاقبته بصفته رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الحوثية، وهو أعلى قائد في هيكل القيادة العسكرية للحوثيين، مسؤول بشكل مباشر عن الإشراف على العمليات العسكرية للحوثيين، ووجه بشراء ونشر أسلحة مختلفة، بما في ذلك العبوات الناسفة والذخيرة والطائرات دون طيار، وبحسب ما ورد فإن الغماري تلقى تدريبه العسكري في معسكرات ميليشيا الحوثي التي يديرها حزب الله اللبناني، وفيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني. وأضاف: «مؤخرا، حل الغماري مكان عبد الخالق الحوثي، شقيق زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، قائداً عاماً لهجوم الحوثيين في مأرب، وكانت مأرب بمثابة معقل للاستقرار لملايين اليمنيين، حيث استضافت مخيمات لما يقرب من مليون نازح، وقد أجبر الهجوم بالفعل عشرات الآلاف من هؤلاء النازحين على الإخلاء، ويهدد بتشريد مئات الآلاف إذا استمر. وشارك الغماري في هجمات الحوثيين على صعدة في شمال غربي اليمن، والاستيلاء على العاصمة اليمنية صنعاء عام 2014. وفي عام 2015 تم تعيينه رئيساً لما يسمى اللجنة الثورية العليا ومشرفاً للحوثيين في محافظة حجة». وفي مؤتمره الصحافي، قال تيم ليندركينغ المبعوث الأميركي إلى اليمن، «إذا لم يكن هناك عنف من الحوثيين، فلن تكون هناك عقوبات ولا حرب ولا مبعوث أممي ولا تحالف عربي لقيادة الحرب»، مؤكداً أن الجهود الأميركية ستظل مستمرة في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء اليمنيين، وأن سقوط مأرب بأيدي الحوثيين يعد من المحال، إذ «توقع العديد أن تسقط قبل رمضان، أو أثناء شهر رمضان، لكنها لم تسقط ولن تسقط». وأضاف بعد إعلان العقوبات على القياديين الحوثيين أن المجتمع الدولي أصبح «أكثر قلقاً من استخدام الحوثيين للعنف في اليمن»، مفيداً بأن «الولايات المتحدة لديها أدوات ضغط، وهي غير راضية عن إجراءات الحوثيين التي لا تتماشى مع المجتمع الدولي بشأن هذه القضية». ولوّح ليندركينغ إلى أن تصنيف الجماعة الحوثية في قائمة الإرهاب الأميركية، مرتبط بسلوكها، قائلاً: «نحن نقيّم باستمرار الوضع والسلوك، وعلى استعداد لاتخاذ أي خطوات مناسبة استجابة للسلوك».

تشكيك يمني في جدوى المساعي الأممية لإقناع الحوثيين بصيانة «صافر»... معارك في مأرب وخروق في الحديدة وصد هجمات في حجة

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع... شككت الحكومة اليمنية في جدوى المساعي الأممية الرامية إلى إقناع الميليشيات الحوثية بالسماح بصيانة ناقلة النفط العائمة (صافر)، مرجحة أن تنتهي هذه المساعي بـ«الفشل» على غرار المساعي السابقة التي أجهضها تعنت الجماعة المدعومة من إيران. جاء ذلك في وقت تواصل فيه الميليشيات الانقلابية هجماتها باتجاه مأرب وتصعد من عملياتها في حجة إلى جانب خروقها المستمرة للهدنة الأممية في الحديدة حيث الساحل الغربي للبلاد. وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني في تغريدات على «تويتر» أمس (الجمعة): «إن الحديث عن جولة جديدة من المفاوضات بين الأمم المتحدة وميليشيا الحوثي المدعومة من إيران بشأن خزان النفط (صافر)، محكوم عليها بالفشل الذريع، وهو ما تؤكده التجارب والمعطيات وجولات الحوار السابقة التي أثبتت أن الميليشيا لا تفقه لغة الحوار، وتستخدم هذا الملف مادة للمساومة والابتزاز السياسي». وتابع «فشلت كل مساعي الأمم المتحدة خلال السنوات الأخيرة في تلافي الكارثة المتوقعة جراء تسرب أو غرق أو انفجار خزان النفط العائم (صافر)، جراء استمرار تعنت ميليشيا الحوثي الإرهابية، وتراجعها أكثر من مرة عن التزاماتها بالسماح لفريق أممي بالصعود للناقلة وتقييم وضعها الفني وصيانتها». ودعا الوزير اليمني «المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن إلى ممارسة أقصى درجات الضغط على ميليشيا الحوثي، كخيار وحيد لحلحلة الملف وتلافي وقوع كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية هي الأكبر في تاريخ البشرية، حيث سيتضرر منها ملايين البشر، وستدفع ثمنها المنطقة والعالم لعقود قادمة». بحسب تعبيره. وكانت مصادر دبلوماسية أبلغت «الشرق الأوسط» أن الأمم المتحدة تسعى الأسبوع المقبل إلى عقد اجتماع مع مسؤولين من طرف الحوثيين لبحث زيارة فريقها الفني الناقلة (صافر) في أقرب وقت ممكن. ميدانياً، أفاد الإعلام العسكري للجيش اليمني باستمرار الهجمات الحوثية الضارية باتجاه مأرب رغم الخسائر التي تتكبدها الجماعة غرب المحافظة خصوصاً في مناطق الكسارة والمشجح. وذكر الإعلام العسكري أن 13 عنصراً حوثياً قتلوا وجرح آخرون، في معارك دارت الخميس مع الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في جبهة المشجح غرب محافظة مأرب. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عن مصدر عسكري قوله: «إن عناصر الجيش والمقاومة كسروا هجوماً شنته الميليشيا وأجبروها على التراجع والفرار بعد مصرع 13 من عناصرها وجرح آخرين إلى جانب خسائر أخرى في العتاد». وأضاف المصدر «أن مدفعية الجيش الوطني استهدفت مواقع وتحصينات الميليشيا على امتداد جبهة المشجح وكبّدتها خسائر في المعدات والأرواح، في وقت استهدف فيه طيران تحالف دعم الشرعية تجمعات وتعزيزات الميليشيا وألحق بها خسائر بشرية ومادية حيث دمر مدرعة وثلاث عربات قتالية وقتل كل من كانوا على متنها». بالتوازي مع هذه التطورات في مأرب أفادت المصادر العسكرية بأن قوات الجيش كسرت هجوماً شنته ميليشيا الحوثي على مواقع عسكرية في جبهة بني حسن بمديرية عبس غرب محافظة حجّة. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن عناصر الجيش الوطني «تصدوا للهجوم بكل كفاءة واقتدار وأجبروا عناصر الميليشيا على التراجع والفرار بعد تكبّدها خسائر كبيرة في العتاد والأرواح». وأضاف أن «طيران تحالف دعم الشرعية استهدف تجمعات وآليات قتالية تابعة للميليشيا الانقلابية في مواقع متفرقة بجبهة بني حسن ومحيطها، وأسفرت الغارات أيضاً عن خسائر بشرية ومادية في صفوف الميليشيات». وفي الحديدة، واصلت الميليشيات الحوثية خروقها للهدنة الأممية في الحديدة بقصف مساكن المدنيين في التحيتا والدريهمي ومناطق أخرى على امتداد خطوط التماس، وفق ما أفاد به الإعلام العسكري للقوات اليمنية المشتركة. وفي اليومين الأخيرين ذكرت المصادر أن القوات المشتركة رصدت 120 خرقاً وانتهاكاً ارتكبتها ميليشيات الحوثي المدعومة إيرانياً، في مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة. وشملت هذه الخروق، عمليات عدائية قامت بها الميليشيات ضد المدنيين تمثلت بقصف واستهداف منازلهم ومزارعهم بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، حيث تركزت الخروق في مناطق الفازة والجبلية ومركز مدينة التحيتا، وحيس والدريهمي. ومنذ اتفاق استوكهولم بشأن الحديدة، أواخر 2018، أدت خروق الجماعة الحوثية إلى مقتل وجرح مئات المدنيين، بحسب ما وثقته الحكومة الشرعية. ولا تلوح في أفق الأزمة اليمنية أي حلول قريبة لوقف القتال والتوصل إلى سلام رغم المساعي الأممية والدولية والمبادرات بسبب رفض الميليشيات لهذه الجهود وإصرارها على التصعيد العسكري. وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أعلن في أحدث تصريحاته أن بلاده لن تقبل بوجود المشروع الإيراني مهما كلف ذلك من ثمن، في إشارة إلى تمسك الشرعية بمواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من طهران عسكرياً، خصوصاً بعد أن رفضت الجماعة الخطط المقترحة للسلام. ووصف الرئيس هادي سلوك الميليشيات بأنه ينطوي «على الإرهاب، والحقد، والنزعة الإجرامية، والارتهان للإرادة الإيرانية الهادفة لإشعال الحروب والأزمات، وتغذية جذوتها».

الحكومة اليمنية تقر حلولاً عاجلة لتقليص العجز في كهرباء عدن

عدن: «الشرق الأوسط»..... أقرت الحكومة اليمنية تدابير عاجلة قالت إنها ستحد من عجز الطاقة الكهربائية في العاصمة المؤقتة عدن، وتخفف من معاناة السكان، ومن بين تلك التدابير الإسراع بصيانة المحطات وإدخال قدرات توليد جديدة ودفع مديونية الطاقة المشتراة. تدابير الحكومة اليمنية جاءت في وقت تواجه فيه المدينة عجزاً كبيراً في الطاقة، وهو الأمر الذي فاقم من معاناة السكان، في ظل ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي عن أحياء المدينة. وبحسب ما أفادت به المصادر الرسمية، أقرّ المجلس الأعلى للطاقة في اجتماع عقد عن بُعد، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور معين عبد الملك، الخميس، جملة من القرارات والإجراءات الخاصة بمعالجة أوضاع الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، بما في ذلك إيجاد حلول عاجلة لتراجع قدرات التوليد والحد من معاناة المواطنين مع دخول الصيف، وذلك تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية. ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) أن المجلس الأعلى للطاقة «استعرض التحديات التي تعترض بدء التشغيل التجريبي لمحطة كهرباء الرئيس في عدن، واعتمد عدداً من الإجراءات لتجاوز المعوقات بما في ذلك توفير الوقود اللازم، وتكليف لجان متخصصة من الوزارات والجهات ذات العلاقة لتنفيذ الحلول، بناء على التحديات المطروحة من قبل وزارة الكهرباء والطاقة». وناقش المجلس اليمني بحضور محافظ عدن أحمد حامد لملس، التقرير المقدم من وزير الكهرباء والطاقة حول الوضع الحالي للتوليد في محطات كهرباء عدن، واحتياجات الصيانة وأسباب تراجع التوليد، والمقترحات لتقليص العجز الكبير القائم في قدرات التوليد، والاحتياجات القائمة. واعتمد المجلس - وفق المصادر الرسمية - عدداً من الإجراءات لتقليص العجز بما في ذلك إجراء الصيانة العاجلة لعدد من المحطات، وتسديد استحقاقات الطاقة المشتراة، والبحث في إمكانية إيجاد قدرات توليدية طارئة لتعزيز خدمة الكهرباء وتخفيف معاناة المواطنين. وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع اطلع على تقرير حول الدفعة الأولى من منحة المشتقات النفطية السعودية والجدول الزمني للدفعات القادمة، وآليات توزيعها بطريقة شفافة وإشراك الجهات الرقابية في كل الإجراءات الخاصة بقطاع الكهرباء، وأنه «ثمّن جهود الرئيس هادي لتجاوز التحديات القائمة في قطاع الكهرباء وتوجيهاته بهذا الخصوص للحكومة ورؤيته تجاه تعزيز قدرات محطات الدولة بحلول استراتيجية وآخرها محطة بقدرة 264 ميغاواط وخطوط النقل العملاقة التي يتم إنشاؤها». كما أكد الاجتماع على الأثر الإيجابي لمنحة المشتقات النفطية السعودية، وقال إن «نتائجها ستكون إيجابية وبشكل تدريجي، خاصة مع زيادة الأحمال خلال الصيف». وفي حين أثنى المجلس اليمني الأعلى للطاقة على الدعم السعودي، أوضح أن الحكومة تعمل على تنفيذ إصلاحات جذرية ومستدامة في قطاع الكهرباء بالاستفادة من منحة المشتقات النفطية السعودية. إلى ذلك، تدارس المجلس «العرض المقدم من وزارة الكهرباء للطاقة حول استئجار محطة كهرباء عائمة تعمل بوقود المازوت والعروض المقدمة من شركات عالمية لذلك، والجدوى الاقتصادية الكبيرة منها، وأحال الموضوع إلى لجنة وزارية لدراسة العروض المقدمة بشكل عاجل وتحديد أفضل الخيارات المتاحة، وفق مسار زمني سريع، والرفع إلى المجلس بالمقترحات للمناقشة والإقرار». وفي الاجتماع نفسه، أفادت المصادر الرسمية بأن رئيس الحكومة «شدد على أن الظرف الحالي لم يعد يقتضي الاكتفاء بتشخيص الأخطاء فقط، وإنما وضع الحلول السريعة وإنهاء معاناة المواطنين في تعزيز القدرات التوليدية لمحطات الكهرباء الموجودة والبحث عن بدائل سريعة مساعدة في هذا الجانب»، وأنه «أكد أن الأموال المخصصة للكهرباء يجب أن تنفق بالطريقة الصحيحة بعيداً عن الفساد الإداري والهدر المالي، وتحقيق منظومة الرقابة على هذا القطاع بما ينعكس بشكل مباشر على تحسين الخدمة وتخفيف معاناة المواطنين». ووجه رئيس الوزراء اليمني، بحسب ما نقلته وكالة «سبأ»، «بوضع خطة واضحة لأعمال الصيانة مع إيجاد الحلول السريعة للمشاكل القائمة في أغلب مفاصل المنظومة الكهربائية، وبمعالجة سريعة لخروج بعض المحطات والتوربينات عن الخدمة ومعرفة أسباب ذلك وعدم تكرارها». في السياق نفسه، أكد المجلس اليمني الأعلى للطاقة أنه سيستمر في عقد اجتماعات مكثفة للوقوف أمام أوضاع الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة أولاً بأول وسيتخذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها بشكل سريع. يشار إلى السعودية كانت قد أمرت بمنحة مشتقات نفطية جديدة لليمن قيمتها 422 مليون دولار، ووصلت أول دفعة منها إلى ميناء عدن قبل نحو عشرة أيام. وتبلغ إجمالي كميات المنحة وفق بيان للبرنامج السعودي 909.591 طن متري من الديزل، و351.304 طن متري من المازوت. وبحسب ما يقوله المسؤولون في البرنامج السعودي لإعمار اليمن، «ستسهم المنحة بشكل فاعل في تعافي الحياة الاقتصادية والاجتماعية، لا سيما أنها ستساعد الحكومة اليمنية على توجيه نفقاتها إلى دعم بند رواتب الموظفين المدنيين، ودعم تقديم الخدمات الأساسية من خلال المساهمة في تشغيل وإحياء مشاريع البنية التحتية». كما ستسهم المنحة، وفق البرنامج، «في حل مشكلة الانقطاعات المتكررة للكهرباء التي تؤثر على المعيشة اليومية، وكذلك رفع أداء خدمات القطاعات الحيوية في اليمن، وسيحدث هذا الدعم أثراً إيجابياً ينعكس على المجالات الاقتصادية والصحية والتعليمية والخدمية، ويحسن الأوضاع العامة».

مباحثات سعودية ـ أممية تتناول مستجدات فلسطين

نيويورك: «الشرق الأوسط»... بحث الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي خلال لقائه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في نيويورك آخر المستجدات والتطورات في فلسطين المحتلة، والجهود الحثيثة لتعزيز الأمن والسلم الدوليين. وأوردت وكالة الأنباء السعودية «واس» أن اللقاء الذي عقد على هامش لاجتماع الطارئ لمناقشة تطورات الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة المنعقد بمقر الأمم المتحدة، استعرض أوجه التعاون بين المملكة والأمم المتحدة. كما عقد الأمير فيصل بن فرحان سلسلة من اللقاءات الثنائية على هامش الاجتماع الطارئ المنعقد في نيويورك، حيث التقى وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي ووزيرة خارجية إندونيسيا ريتنو مرسودي، ووزير خارجية المالديف عبد الله شاهد، كلاً على حدة. وتناولت اللقاءات بحث العلاقات الثنائية بين المملكة وباكستان وإندونيسيا والمالديف، ومناقشة آخر المستجدات والتطورات في فلسطين. كما استعرضت اللقاءات تعزيز التنسيق والتعاون بين الرياض وإسلام آباد وجاكرتا وماليه في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

قضية الجبري وبن سلمان.. "أسرار حساسة" قد تتكشف وجهات أميركية "تدرس التدخل"

الحرة / ترجمات – واشنطن... يتهم محامو ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مسؤول الاستخبارات السابق سعد الجبري بسرقة مليارات الدولارات..نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، الجمعة، تحليلا يقول إن العداء والنزاع القانوني بين ولي عهد السعودية، محمد بن سلمان، والمسؤول السابق في الاستخبارات، سعد الجبري، قد يهدد أسرار الأمن القومي الأميركية، بسبب دور الجبري السابق بالتعاون مع الولايات المتحدة. وبحسب التحليل، فإن إدارة بايدن "تشجع على حل القضية عن طريق تسوية "تحرر أبناء الجبري" المحتجزين في السعودية، "لكن حتى الآن، لم يتم إحراز أي تقدم في حل الفوضى القانونية". ورفض محام يمثل، محمد بن سلمان، ومصالح حكومية سعودية أخرى التعليق على الدعوى للصحيفة. ويقول التحليل الذي أعده، ديفيد إغناطيوس، إن "هذه قصة مظلمة" في إشارة إلى العداء الذي استعر بين الشخصيتين، والذي أدى إلى احتجاز أبناء الجبري في المملكة. وقالت الصحيفة إن "إدارة بايدن، التي تشعر بالقلق من كشف محتمل عن عمليات مكافحة إرهاب حساسة، تدرس ما إذا كانت ستتدخل في الدعوى القضائية"، مضيفة نقلا عن مسؤول لم تذكر اسمه أن "وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية مطلعة أيضا على هذه القضية". وقالت الصحيفة إن وزارة العدل قدمت وثيقة إلى محكمة فيدرالية في ماساتشوستس تفيد بأنها تنظر في مراجعة القضية نظرا لنية الجابري "وصف معلومات تتعلق بأنشطة الأمن القومي المزعومة". وجاء في الملف أنه "بناء على ذلك، تدرس واشنطن ما إذا كانت ستشارك في هذا الإجراء وكيفية مشاركته، بما في ذلك إذا لزم الأمر ، من خلال التأكيد على "الامتيازات الحكومية المناسبة"، وفقا للصحيفة. ولم تذكر وزارة العدل في الملف كيف ستتدخل، لكن صحيفة "واشنطن بوست" ذكرت أنها يمكن أن تحتج بـ "امتياز أسرار الدولة". ومن شأن هذا الامتياز أن يؤدي إلى "مقاومة وزارة العدل الكشف عن المعلومات بأمر من المحكمة أثناء التقاضي المدني إذا كان هناك خطر معقول من أن مثل هذا الكشف سيضر بالأمن القومي للولايات المتحدة"، وفقا لوثيقة صادرة عن دائرة الأبحاث في الكونغرس في عام 2011 نقلتها صحيفة البوست... وبدأ العداء بعد أن زعم الجبري إن محمد بن سلمان أرسل فرقة خاصة لقتله في مقر إقامته بكندا، بطريقة "مماثلة لطريقة خاشقجي" في إشارة إلى اغتيال الصحفي السعودي، جمال خاشقحي، في قنصلية بلاده في اسطنبول عام 2018. ويتهم الجبري السلطات في السعودية بسجن أبنائه كرهائن، لإجباره على العودة إلى ديارهم. وقد نفى محامو، محمد بن سلمان، هذه الادعاءات، بحسب موقع بزنس إنسايدر الأميركي.

تسوية

وقالت الصحيفة إن إدارة بايدن تشجيع التسوية التي من شأنها "تحرير" أبناء الجبري وحل أزمة التقاضي. لكن حتى الآن ، لم يتم إحراز أي تقدم في حل الفوضى القانونية. وأشرا كاتب التحليل أن عن عائلة الجبري أخبرته أن سعد الجبري "يسعى إلى حل ودي من شأنه تحرير الأبناء وحماية الأسرار الأميركية المتعلقة بالأمن القومي". وادعى محامو الجبري أنه ساعد في عام 2008 في تنظيم شبكة من الشركات الوهمية "بهدف أساسي هو تنفيذ برامج سرية للأمن القومي مع حكومة الولايات المتحدة". لكن الشركات السعودية، المملوكة للحكومة، تدعي في العديد من الدعاوى القضائية أن الجبري ومحمد بن نايف (ولي العهد السابق) سرقا عن طريق الاحتيال ما لا يقل عن 3.4 مليار دولار من العملية. وتزعم إحدى الدعاوى القضائية، المرفوعة في كندا، حول بعض الأموال المتنازع عليها: "كانت هذه مجرد سرقة صريحة"، كما يقول قاض كندي جمد بشكل مؤقت أصول الجبري. ويحذر محامو الجبري من أن الدفاع عنه ضد مزاعم الاحتيال "ستتطلب دراسة أنشطة مكافحة الإرهاب والأمن القومي لحكومة الولايات المتحدة"، مما يعني أن الجبري قد يكشف بعض الأسرار الحساسة. وعمل الجبري بشكل وثيق مع مسؤولي الاستخبارات الأميركية لمواجهة العمليات الإرهابية للقاعدة. وقد كتب العديد من المسؤولين الأميركيين شهادات مديح بحقه خدمته. وقال، كوفر بلاك، وهو رئيس سابق لمكافحة الإرهاب في وكالة الاستخبارات المركزية، في إفادة خطية مشفوعة بيمين قدمت في شباط في الدعوى الكندية التي رفعتها الشركات السعودية ضد الجبري إنه "من المعروف على نطاق واسع داخل وكالة الاستخبارات المركزية ووزارة الخارجية أنه (الجبري) مسؤول شخصيا عن إحباط المؤامرات الإرهابية في الشرق الأوسط والولايات المتحدة". وقالت الصحيفة إن "ما يعطي التقاضي جانبا إنسانيا هو محنة أبناء الجبري عمر وسارة، الذين يبلغان من العمر الآن 22 و21 عاما على التوالي والممنوعين من مغادرة المملكة العربية السعودية منذ يونيو 2017". يوافق اليوم مرور عام على اعتقال الشقيقين عمر وسارة الجبري، لأجل ابتزاز والدهما سعد الجبري وإرغامه على العودة وتسليم نفسه. إن استمرار اعتقالهما وعدم التراجع عن أحكام السجن الصادرة ضدهما هو انتهاك للقوانين والمواثيق الحقوقية، وهو أمر مرفوض بشكل تام لأنهما بريئان تماماً من أية تهمة. pic.twitter.com/zdVXLUGLqr وأضافت أن الجبري ناشد في رسالة نصية محمد بن سلمان للسماح لهم بالخروج، حيث أجاب ولي العهد: "أريد حل مشكلة ابنك وابنتك هذه، لكن هناك ملف حساس جدا هنا يتعلق بمحمد بن نايف". واعتقل الأبناء في مارس من عام 2020 وأدينوا في محكمة سعودية بجرائم جنائية مزعومة، كما قال محامو الجبري.

«زايد 3»... تدريب عسكري مصري إماراتي مشترك في الإمارات

الراي.... | القاهرة- من أحمد عبد العظيم |... أعلنت القوات المسلحة المصرية، اليوم الجمعة، انطلاق فعاليات التدريب المصري الإماراتي المشترك «زايد 3»، والذي يستمر على مدار أسبوعين في الإمارات، بمشاركة وحدات من القوات الخاصة من البلدين. وأضافت أن التدريب يتضمن العديد من الأنشطة والفعاليات، من بينها نقل وتبادل الخبرات التدريبية بين الجانبين، والتدريب على إدارة أعمال قتال مشترك بين العناصر المشاركة. وأشارت إلى ان التدريب «زايد 3» يأتي فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز أواصر التعاون العسكري وتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة وفرض المواقف الطارئة وإيجاد أنسب الحلول أثناء إدارة العمليات المشتركة ضد القوى المعادية وتطوير العمل المشترك بين القوات المسلحة المصرية والإماراتية لمواجهة التحديات فى ظل الظروف الراهنة التى تمر بها المنطقة.

قرقاش يبحث مع المبعوث الأمريكي إحلال السلام في اليمن

المصدر: "صحيفة الخليج"... بحث المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش مع المبعوث الأمريكي لليمن تيم ليندركينغ، جهود الحكومة اليمنية في تنفيذ اتفاق الرياض. وأجرى ليندركينغ مؤخرا جولة شملت الإمارات، حيث التقى مسؤولين من وزارة الخارجية الإماراتية لمناقشة أهمية التنفيذ الكامل لاتفاق الرياض. من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن "ليندركينغ ناقش أثناء زيارته للإمارات ضرورة إنهاء الأزمة في اليمن وإصلاح خزان صافر، ودعم الحكومة اليمنية". بدوره، طالب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، جماعة الحوثيين بـ"الإنهاء الفوري للهجوم الذي تشنه على مدينة مأرب"، مؤكدا فرض بلاده عقوبات على اثنين من كبار قادة الحوثيين اللذين يشكلان "تهديدا لجهود السلام"، في إشارة إلى محمد عبدالكريم الغماري ويوسف المداني. وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في وقت سابق، فرض عقوبات ضد مسؤولين عسكريين بارزين في جماعة "أنصار الله" الحوثيين في اليمن"، وقالت: "أفعال الجماعة تطيل أمد الحرب الأهلية في اليمن، وتزيد الأزمة الإنسانية فيها سوءا". ووفقا لمديرة مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في الوزارة، آندريا جاكي، فإنه "بصفته المسؤول العسكري الحوثي الكبير، محمد عبدالكريم الغماري، فهو مسؤول بشكل مباشر عن الهجمات على البنية التحتية التي ألحقت الضرر بالمدنيين". وبحسب الوزارة، فإن "الغماري أعلى قائد في هيكلية القيادات العسكرية للحوثيين، وهو مسؤول بشكل مباشر عن استهداف مواقع سعودية، كما وأنه شارك في الهجوم على مأرب وصعدة، وفي الاستيلاء على العاصمة اليمنية صنعاء في عام 2014".

وزارة الصحة البحرينية تعلن اختراق حسابها على "تويتر"

روسيا اليوم....المصدر: وزارة الصحة البحرينية.... أعلنت وزارة الصحة البحرينية، مساء الجمعة، اختراق حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر". وكتبت الوزارة على حسابها: "نحيط الجمهور الكريم بأنه تم اختراق حساب وزارة الصحة ونشر تغريدة خاطئة وغير صحيحة". وأكدت الوزارة مباشرة الجهات المختصة بالتحقيق فورا في الحادثة واتخاذ الاجراءت اللازمة.

خلل في شبكة الربط المصري يقطع الكهرباء عن الأردن

الحرة – واشنطن... أعلنت شركة الكهرباء الوطنية الأردنية، الجمعة، أن المملكة شهدت انقطاعا شاملا للتيار الكهربائي نتيجة خلل فني على شبكة الربط المصري، بفعل إصلاحات على الشبكة لدى الجانب المصري. ووفق وكالة الأنياء الأردنية (بترا) فإن العمل العمل يجري من أجل إعادة التيار الكهربائي. ووفق وسائل إعلام أردنية، فقد اشتكى المواطنون من انقطاع مفاجئ للتيار الكهربائي في المملكة رافقه تعطل شبكات الاتصالات والإنترنت. و]اتي ذلك في ظل ارتفاع دروجات الحرارة، حيث يعتمد كثير من الأردنيين على أجهزة التكييف للتقليل من حرارة الجو داخل منازهم.

 

 

 

 



السابق

أخبار العراق.. «حزب الله» درّب عناصرها في لبنان فصائل نخبوية جديدة لإيران في العراق تأتمر بأمر «الحرس»... الانتخابات العراقية... مخاوف من إجرائها أو تأجيلها... الرئيس العراقي: الانتخابات المقبلة مفصلية...أهوار العراق في خطر.. والحكومة "غير مهتمة"..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.. مسؤول مصري: شركات مصر جاهزة لإعادة إعمار غزة...إثيوبيا تؤكد موعد ملء «السد»... ومصر ترفض...الجيش السوداني يعلن وصول جنود مصريين إلى أراضيه..ميليشيات إثيوبية تتجه نحو مستوطنة داخل الفشقة السودانية.. لقاء ليبي لحسم «القاعدة الدستورية» للانتخابات..الرئيس التونسي يواجه انتقادات حادة من الأحزاب السياسية...الشرطة الجزائرية تمنع تظاهرة الحراك الأسبوعية في العاصمة.. مقتل 16 مدنياً بانفجار لغم في شمال مالي.. مصرع قائد الجيش النيجيري في تحطم طائرة..مسؤولون نيجيريون يؤكدون مقتل أبو بكر شيكاو.. المغرب يحذر إسبانيا من "فرار" زعيم جبهة البوليساريو..


أخبار متعلّقة

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,495,674

عدد الزوار: 7,689,522

المتواجدون الآن: 0