أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الأزمة اليمنية... انتظار للضغوط الدولية أم رهان على الحل العسكري؟..«تحالف دعم الشرعية في اليمن»: لا صحة لوجود قوات إماراتية في جزيرتي سقطرى وميون.. خادم الحرمين وسلطان عمان بحثا أوجه التعاون بين البلدين.. المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي كبير مفاوضي "الحوثيين".. وزيرا خارجية السعودية وأميركا يبحثان هاتفياً التحديات الإقليمية والدولية.. العاهل الأردني يستقبل ولي عهد أبوظبي..

تاريخ الإضافة الجمعة 28 أيار 2021 - 5:33 ص    عدد الزيارات 1665    التعليقات 0    القسم عربية

        


الأزمة اليمنية... انتظار للضغوط الدولية أم رهان على الحل العسكري؟... سياسيون لـ«الشرق الأوسط»: الحوثيون لن يقبلوا بأي حلول سلمية..

الشرق الاوسط....عدن: علي ربيع.... في ظل انسداد أفق الأزمة اليمنية مع رفض الحوثيين لمساعي السلام والخطط الأممية والمبادرات الدولية والإقليمية، تلوح في الشارع اليمني تساؤلات عن الحلول الممكنة للخروج من هذا المأزق لاستعادة صنعاء وبقية المناطق المختطفة، وصولاً إلى إنهاء الانقلاب واستعادة المسار السياسي التوافقي القائم على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الدولية ذات الصلة. فبعد أكثر من 6 سنوات من المساعي الدولية والأممية، وانتهاء بإغلاق الجماعة المدعومة من إيران الباب في وجه ثالث المبعوثين الأمميين، وهو مارتن غريفيث، قبل أن يفتحوه أمس نتيجة الضغوطات الهائلة، ولكن هل يبقى الرهان قائماً على أي ضغوط لإرغام الجماعة على التخلي عن السلاح وخسارة ما حققته ميدانياً، مع الأخذ بعين الاعتبار ارتهان هذه الجماعة لأجندة إيران التوسعية في المنطقة؟ ...كثير من السياسيين اليمنيين الموالين للحكومة الشرعية ينطلقون من فرضية أن الجهود الدولية والأممية لا يمكن أن ترغم الميليشيات الحوثية على القبول بأي حلول سلمية، ما يجعلهم يراهنون على ضرورة توحيد جهود القوى اليمنية المناهضة للجماعة للاستمرار في خوض المعركة عسكرياً، إذ إن ذلك من وجهة نظرهم هي الطريقة المثلى للقضاء على المشروع الإيراني وأداته الحوثية.

- «حلول ترقيع»

يصف وكيل وزارة الإعلام في الحكومة اليمنية عبد الباسط القاعدي الحلول الدولية المقترحة للسلام بـ«الترقيعية» مع استبعاده أن توافق الجماعة الحوثية عليها. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «إن رفض ميليشيات الحوثي لكل جهود السلام نابع من تركيبتها الآيديولوجية وبنيتها الفكرية والثقافية والعقدية، فهي جماعة استعلائية تؤمن بفكرة الاصطفاء والتميز عن بقية البشر». ويضيف القاعدي: «أدبيات الجماعة وأحاديث المنتمين والمنظرين لها، وكذلك تراثها الثقافي وإرثها السياسي الذي تستند عليه، يثبت أنها لا يمكن أن تنصاع للسلام مطلقاً حتى في حالة هزيمتها، فإنها تتكلس وتتقوقع لتعيد إخراج نفسها في عباءة جديدة أكثر عنفاً». ويعتقد الوكيل أن «كل جهود السلام المطروحة حالياً لا تؤسس لإنهاء حقيقي وكامل للحرب، بل تؤسس لصراع قادم أكثر عنفاً، وهي تستحضر تجارب مماثلة في المنطقة وفاشلة مثل تجربة السلام اللبنانية». كما يرى أن «الإشكالية الأخرى تكمن في أن كل الملفات التي تدخل فيها إيران في المنطقة تصبح عصية على الحل إلا في حالة واحدة، وهي إلحاق هزيمة ماحقة وسحق أدواتها في هذا البلد أو ذاك، وبدون ذلك تظل كل الحلول ترقيعية وتأجيلية»، مدللاً على ذلك بـ«نماذج العراق وسوريا ولبنان». وعن الحلول من وجهة نظره، لهذه المعضلة، يقول القاعدي: «هناك حل أوحد أمام اليمنيين لاستعادة دولتهم، وهو في أن يوحدوا صفوفهم ويتعالوا على خلافاتهم ويحزموا أمرهم نحو معركة استعادة الكرامة واستعادة الدولة، وما لم يحدث ذلك، فاليمن تنتظره عقود من التقسيم والتمزيق والتشظي».

- التعويل على الضغوط الدولية

وكيل أول محافظة إب اليمنية محمد الدعام يذكّر بتعنت الميليشيات الحوثية إزاء كل مساعي السلام. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «إن الحكومة اليمنية قبلت بكل المبادرات ورحبت بها، وفي المقابل رفضها الحوثيون بشكل قاطع، وهذا غير مستغرب من جماعة ماضوية تعيش بأفكار فاشستية، ولا تؤمن إلا بحقها في استعباد اليمنيين». ويضيف: «لقد انقلب الحوثيون على كل الاتفاقيات ابتداء بمخرجات الحوار الوطني و(اتفاق السلم والشراكة)، وسيطروا على المحافظات واحدة تلو الأخرى وما زالوا يأملون بالسيطرة على كل اليمن». وفي معرض استبعاد الدعام انصياع الجماعة الحوثية لأي ضغوط دولية للانخراط في المفاوضات، يرى أن ذلك «ضرب من الجنون»، وفق تعبيره. ويتابع حديثه بالقول: «يجب على اليمنيين ألا يقبلوا بسياسة الأمر الواقع في المحافظات التي يسيطر عليها الحوثيون، كما ترغب في ذلك بعض القوى الدولية وتريد ترسيخه، هذا بلدنا ولا بد أن نستعيده من براثن العصابة التي شردت وقتلت ومزقت النسيج الاجتماعي للمجتمع اليمني، يجب على الحكومة تكثيف جهودها والاعتماد على قوة الشعب وعلى استغلال الدعم الذي تقدمه دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية». وعن تعقيدات الملف اليمني إقليمياً، يقرّ الدعام أن «الحوثيين رهنوا اليمن بيد إيران وجعلوها ملفاً إيرانياً خالصاً تساوم عليه في مفاوضاتها النووية». ويقول: «هذا بلدنا، وهذه دولتنا، وإن لم نكن نحن من يستعيدها فسيضيع مستقبل أولادنا وأحفادنا».

- لغة القوة

يجزم الصحافي اليمني مصطفى غليس أن الحوثيين لا يعرفون سوى لغة القوة، وأن رضوخهم بين وقت وآخر لأي مفاوضات يأتي في سياق المناورة واستغلال الوقت نحو مزيد من التوسع العسكري. وفي حديثه مع «الشرق الأوسط»، يقول غليس: «لو ألقينا نظرة فاحصة على مشاورات السلام التي حضرتها ميليشيا الحوثي مع وفد الحكومة اليمنية الشرعية ووضعناها في إطارها الزمني، وما رافقتها من وقائع على الأرض سنجد أن الحوثيين هرولوا إلى مشاورات الكويت لأن قوات الجيش الوطني كانت على مشارف صنعاء، وتكرر الأمر ذاته حينما وصلت القوات المشتركة إلى بعض شوارع مدينة الحديدة، وحينها سارع الحوثيون للجلوس على طاولة الحوار في السويد، ونتج عنه اتفاق ستوكهولم الذي أوقف تحرير المدينة الساحلية المهمة، وفي كلتا الحالين التزمت الحكومة الشرعية ببنود الاتفاق، على عكس الحوثيين الذين لم يذهبوا إلى تلك المشاورات إلا لإيقاف تقدم القوات الحكومية والحؤول دون تحرير ما تبقي من أرض خاضعة لسيطرتهم». وعن رفض الحوثيين راهناً للمساعي الدولية والأممية، يتابع الصحافي اليمني مصطفى غليس حديثه بالقول: «اليوم وبعد أن تغيرت الموازين على الأرض، يرفض الحوثيون الذهاب لأي مشاورات سلام لاعتقادهم وتوهمهم أن لهم الغلبة وأنهم قادرون على احتلال كامل الأراضي اليمنية في حال سقطت مأرب في أيديهم، وبالتالي فما من مبرر من وجهة نظرهم لمشاورات السلام، لا لشيء إلا لأنهم لا يؤمنون بلغة السلام، ولا يضعون لحقوق الإنسان وما تشهده اليمن من مآسٍ ناجمة عن الحرب التي أشعلوها أي اعتبار». وعن الخيار الأمثل لمجابهة الحوثيين الذين يعلون الحرب، ويفضلونها على خيار السلام، يعتقد غليس أنه «ليس أمام اليمنيين بقواهم كافة إلا مساندة الجيش الوطني والمقاومة الوطنية ومواصلة الكفاح حتى تحرير كامل أراضي الجمهورية اليمنية».

تعليق سعودي على تقارير القاعدة العسكرية في جزير ميون اليمنية

الحرة – دبي... يسمح المدرج في جزيرة ميون لمن يسيطر عليه بإبراز قوته في المضيق... نفت السعودية، عبر مصدر في التحالف العسكري الذي تقوده لدعم الشرعية في اليمن، الأنباء تحدثت عن وجود قوات إماراتية في جزيرتي سقطرى وميون اليمنيتين. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "واس" عن مصدر مسؤول بالتحالف قوله"لا صحة للأنباء التي تتحدث عن وجود قوات لدولة الإمارات العربية المتحدة، في جزيرتي سقطرى وميون". وأوضح أن "التجهيزات الموجودة في جزيرة ميون تقع تحت سيطرة قيادة التحالف، وفيما يخدم تمكين قوات الشرعية وقوات التحالف من التصدي لميليشيات الحوثي، وتأمين الملاحة البحرية، وإسناد قوات الساحل الغربي". وكان تقرير لوكالة "أسوشيتد برس" نشر، يوم الثلاثاء، ذكر أن الإمارات تقوم بتشييد "قاعدة جوية سرية في جزيرة ميون الاستراتيجية عند مضيق باب المندب. ويسمح المدرج في جزيرة ميون لمن يسيطر عليه بإبراز قوته في المضيق، وشن غارات جوية بسهولة في اليمن، كما أنه يوفر قاعدة لأي عمليات في البحر الأحمر وخليج عدن وشرق أفريقيا. وأظهرت صور أقمار صناعية من شركة "بلانيت لابز" أطلعت عليها وكالة أسوشيتد برس شاحنات ومعدات بناء مدرج بطول 1.85 كيلومتر على الجزيرة في 11 أبريل الماضي. وبحلول 18 مايو بدا هذا العمل مكتملا، وتم تشييد 3 حظائر للطائرات جنوب المدرج مباشرة. وبحسب خبراء يمكن أن يستوعب مدرج بهذا الطول طائرات هجومية وطائرات مراقبة وطائرات نقل. وكان البريطانيون احتفظوا بالجزيرة حتى مغادرتهم اليمن عام 1967. وقام الاتحاد السوفيتي المتحالف مع حكومة جنوب اليمن الماركسية باستخدام وتحديث منشآت ميون البحرية.

«تحالف دعم الشرعية في اليمن»: لا صحة لوجود قوات إماراتية في جزيرتي سقطرى وميون..

الرأي.. نقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر مسؤول في تحالف دعم الشرعية في اليمن عدم صحة الأنباء التي تتحدث عن وجود قوات إماراتية في جزيرتي سقطرى وميون، مشيرا إلى أن جهودها الحالية تتركز مع قوات التحالف في التصدي جواً للمليشيات الحوثية في الدفاع عن مأرب. واضاف المصدر أن ما يوجد من تجهيزات في جزيرة ميون هي تحت سيطرة قيادة التحالف وفيما يخدم تمكين قوات الشرعية وقوات التحالف من التصدي لمليشيات الحوثي وتأمين الملاحة البحرية وإسناد قوات الساحل الغربي.

الحوثيون يتحدثون عن «وضع إنساني» يستبق التسوية السياسية

الشرق الاوسط..الرياض: عبد الهادي حبتور... فيما يبدو رضوخاً للضغوط الدولية وبعد لقائهم المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث في مسقط، أبدى الحوثيون أمس تراجعاً في مواقفهم الرافضة للمبادرة السعودية للسلام، بعد إعلانهم الانفتاح على مناقشة أي إجراءات إنسانية تمهيداً لوقف دائم لإطلاق النار وتسوية سياسية شاملة. وكانت مصادر غربية تحدثت لـ«الشرق الأوسط» أول من أمس عن توجه دولي لتحميل الحوثيين مسؤولية عرقلة اتفاق وقف النار في اليمن، وهو المسعى الذي يحظى بإجماع دولي، ويمهد للحل السياسي الشامل لأزمة البلاد التي تعاني من كابوس الانقلاب منذ عام 2014. وقدمت السعودية في 23 مارس (آذار) الماضي مبادرة لوقف النار وفتح مطار صنعاء وميناء الحديدة بما يوائم «اتفاق استوكهولم». وقال محمد عبد السلام الناطق باسم الميليشيات الحوثية على حسابه بتويتر «خلال لقاء مع المبعوث الأممي وفريقه تم مناقشة الاتفاق الإنساني والعمل على تسريعه (...) وبما يُمهد للدخول في نقاشات أوسع لوقف إطلاق نار دائم وتسوية سياسية شاملة». يذكر أن الحوثيين رفضوا لقاء المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث في زيارته الأخيرة للعاصمة العمانية مسقط قبل نحو شهر، أملاً في حسم معركة مأرب، وتجنباً لمناقشة أي مبادرات سلام مطروحة لحل الأزمة اليمنية. وكان المبعوث الأممي لليمن زار السعودية لثلاثة أيام عقد خلالها لقاءات مع مسؤولين سعوديين، ويمنيين، إلى جانب المبعوث الأميركي لليمن تيم ليندركينغ. وأكد الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي، حرص المملكة على التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، ودعم الجهود الأممية لوقف إطلاق النار.

خادم الحرمين وسلطان عمان بحثا أوجه التعاون بين البلدين..

الشرق الأوسط.. بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والسلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان، أوجه التعاون القائم بينهما «بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين»، وذلك ضمن اتصال هاتفي أجراه الملك سلمان بالسلطان هيثم بن طارق مساء أمس. ووفقاً لوكالة الأنباء العمانية «أونا»، فقد أعرب خادم الحرمين الشريفين خلال الاتصال الهاتفي عن تمنّياته الصادقة لسلطان عمان بموفور الصحة والعافية والعمر المديد، وللشعب العماني كل التقدّم والرقي والازدهار. من جانبه، عبّر السُّلطان هيثم بن طارق عن شكره وتقديره للملك سلمان على مبادرته الطيبة ومشاعره النبيلة، راجياً له وافر الصحة والهناء، والتوفيق في قيادة الشعب السعودي الشقيق لمزيد من التقدم والنماء.

اجتماع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى بحث آلية خطط تقديم الدعم لأسر المعنيين.. بتوجيه ولي العهد ورئاسة مستشار وزير الداخلية..

الشرق الأوسط.. بحث الاجتماع الذي عقده الدكتور ساعد العرابي الحارثي مستشار وزير الداخلية الأمين العام لصندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، أمس، مع رجال الأعمال أعضاء مجلس الأمناء، آلية خطط الصندوق واستراتيجيته لدعم ورعاية أسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين وتقديم الخدمات لهم في مختلف الجوانب، وفقاً لتوجيهات الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس أمناء الصندوق. وقدم الدكتور الحارث خلال الاجتماع الذي عُقد أمس، في مقر الأمانة العامة للصندوق بالرياض، عرضاً عن مراحل تكوين الصندوق واستعراض المكونات الأولى الاستراتيجية وعمل الصندوق في المرحلة القادمة، مع تقديم شرح وافٍ عن خدمات الصندوق ومهماته. من جانبه، أوضح عبد العزيز الصوينع المتحدث الرسمي باسم صندوق الشهداء، أن استثمارات الصندوق وتنمية مصادر تمويله كانت من بين الموضوعات التي تم بحثها للوصول إلى استثمارات تسهم في تمويل مهمات الصندوق المتعددة، فيما شارك في الاجتماع أعضاء المجلس من رجال الأعمال وهم: حمد بن عبد العزيز الجميح، وعبد الرحمن بن راشد الراشد، وعبد اللطيف بن حمد الجبر، وعبد الله بن سليمان الراجحي.

قادما من الرياض.. المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي كبير مفاوضي "الحوثيين"..

روسيا اليوم.. أجرى المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث، عقب انتهاء زيارته إلى السعودية، مفاوضات في سلطنة عمان مع رئيس الوفد التفاوضي لحركة "أنصار الله" الحوثية محمد عبدالسلام. وكتب عبدالسلام على حسابه في "تويتر" أنه ناقش مع المبعوث الأممي وفريقه صباح اليوم "الاتفاق الإنساني والعمل على تسريعه نظرا للوضع الإنساني الذي يعانيه الشعب اليمني جراء الحصار الظالم ومنع دخول المشتقات النفطية وإغلاق المطارات، وبما يمهد للدخول في نقاشات أوسع لوقف إطلاق نار دائم وتسوية سياسية شاملة". ولم يصدر مكتب المبعوث الأممي حتى الآن بيانا بخصوص الاجتماع الذي عقد في العاصمة العمانية مسقط. ويأتي ذلك بعد يوم من ختام زيارة غريفيث إلى الرياض التي التقى خلالها مسؤولين كبار في السعودية والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، بالإضافة إلى المبعوث الأمريكي الخاص بشأن اليمن تيموثي ليندركينغ.

خالد بن سلمان يؤكد حرص السعودية على حل سياسي شامل للأزمة اليمنية..

الشرق الأوسط.. أكد الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي حرص بلاده على التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، ودعم الجهود الأممية لوقف إطلاق النار. جاء ذلك خلال لقاء نائب الوزير السعودي مع المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث في الرياض أمس. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس)، نوّه المبعوث الأممي الخاص باليمن بالدور الإنساني الذي قامت به السعودية في إطار سعيها لإنهاء الأزمة من خلال مبادرتها الشاملة التي تحظى بدعم أممي كامل. وخلال لقائه مع المبعوث الأميركي، تيموثي ليندركينغ بحث الأمير خالد بن سلمان مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، بالإضافة إلى الجهود المشتركة المبذولة لدعم المبادرة السعودية وجهود الأمم المتحدة لإيقاف إطلاق النار والتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية. وكان المبعوثان الأممي والأميركي عادا إلى المنطقة من جديد في سياق الجهود من أجل التوصل إلى حل للأزمة اليمنية. وفي وقت سابق، كان السفير السعودي لدى محمد آل جابر المشرف على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن التقى المبعوثين وجرى خلال اللقاء التأكيد على أهمية وقف إطلاق النار في اليمن، إضافة إلى بحث عدم استجابة الميليشيات الحوثية لذلك ومواصلتهم القتال في تعمد لزيادة المعاناة الإنسانية للشعب اليمني، خاصة في مأرب.

رئيس الأركان السعودي يلتقي وزير الدولة الإماراتي لشؤون الدفاع..

الشرق الأوسط.. بحث محمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع الإماراتي مع الفريق أول فياض بن حامد الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية العلاقات الثنائية التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين، وسعيهما لتطوير التعاون في المجالات كافة، خاصة المجال العسكري والدفاعي. واستعرض الجانبان خلال اللقاء جهود البلدين في التعاون والتنسيق لمواجهة تداعيات جائحة فيروس «كوفيد 19» وسبل تعزيز العمل الدولي الجماعي من أجل المضي قدماً في مرحلة التعافي من الجائحة على مختلف الأصعدة، وتبادلا وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. كما تبادل الفريق الركن حمد الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتي أمس مع الفريق أول الرويلي الأحاديث والموضوعات العسكرية ذات الاهتمام المشترك. ورحّب رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتي برئيس هيئة الأركان العامة السعودي، واستعرض معه علاقات التعاون القائمة بين البلدين وسبل تعزيزها، وما تشهده من تطور على مختلف الأصعدة، خاصة ما يتعلق منها بالتنسيق العسكري والتعاون الدفاعي بين الإمارات والسعودية. ونقلت وكالة أنباء الإمارات «وام» أن اللقاء يأتي في إطار التشاور والتنسيق المستمر بين «الأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي» في المجالات كافة، ولا سيما المجال العسكري، خاصة في ظل الظروف التي تشهدها المنطقة.

السعودية لتغيير تعليمي «جذري» يواكب ممارسات عالمية.. التحول لنظام الفصول الثلاثة وإدخال مواد دراسية جديدة..

الشرق الأوسط.. عبد الهادي حبتور.. في تحول وصف بـ«التاريخي»، أعلنت السعودية يوم أمس عن تغيير جذري في نظام التعليم العام، عبر تحويله من نظام الفصلين، إلى 3 فصول دراسية، تتخللها إجازات قصيرة، وذلك لمواكبة أفضل الممارسات العالمية. وأوضح الدكتور حمد آل الشيخ وزير التعليم السعودي أن هذا التغيير التحولي يشمل أيضاً تطويراً للمناهج الدراسية والخطط والأهداف التعليمية، وإدخال مواد دراسية جديدة تدرس للمرة الأولى بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وتحدث الوزير خلال مؤتمر صحافي عقده أمس بمقر الوزارة بالرياض، عن فجوة بين سنوات السلم التعليمي وسنوات الدراسة الفعلية تصل إلى 4 سنوات، كما أن نتائج المملكة في الاختبارات الدولية حالياً أقل من المنخفض، لافتاً إلى أنه لا يمكن معالجة تلك التحديات بأدوات لم يعد لها تأثير. وأضاف: «على مدى عامين من العمل المتواصل في وزارة التعليم، وبناءً على دراسات متأنية قامت بها فرق متخصصة؛ تم التوصل إلى نتيجة رئيسة أن نظام التعليم الحالي يحتاج إلى تطوير حقيقي وعميق، والمقارنات مع الدول المتقدمة تعليمياً تشير إلى وجود فجوة بين النظام التعليمي في المملكة وتلك الدول في عدد الأيام الفعلية للدراسة. وقال وزير التعليم إن التقويم الدراسي سيكون بنظام 3 فصول بدلاً من فصلين دراسيين، على أن يتكون كل فصل دراسي من 13 أسبوعاً، مبيناً أن التقويم الدراسي الجديد يتضمن 12 إجازة أثناء العام الدراسي، وفي كل فصل دراسي هناك إجازات نهاية أسبوع مطولة، كذلك إجازة بين كل فصل وآخر. وتابع: سيتم من العام الدراسي المقبل؛ تطبيق خطط دراسية مطورة تتسق مع متطلبات مرحلة تطوير المناهج، وإدخال مناهج جديدة، من خلال رفع كفاءة الأوزان النسبية، وتضمين مواد جديدة، وتطوير المناهج وتقديم تدريس مواد أخرى؛ بناءً على احتياج كل مرحلة وفصل دراسي. واطلعت «الشرق الأوسط» على نماذج لمواد دراسية جديدة سيتم تدريسها بدءاً من العام المقبل، منها المهارات الرقمية، واللغة الإنجليزية للصفوف الأولية، والدراسات الاجتماعية، والدفاع عن النفس، والتفكير الناقد. ووصف وزير التعليم السعودي عملية التطوير بأنها «ضرورية» لاستكمال مستهدفات رؤية السعودية 2030، للوصول للتنافسية العالمية في مختلف المجالات، ومواكبة أفضل الممارسات. وأضاف: هذه الرحلة هي المرحلة الأولى من عملية التطوير وهي عملية ضرورية (...) لكي نصل إلى مرحلة التنافس العالمية مع أقراننا ووفقاً لما يتطلبه ويتطلع إليه ولاة الأمر وللمكانة اللائقة بالمملكة العربية السعودية وأبنائها. وأشاد الوزير بما حققته «مدرستي» خلال العام الدراسي 2021 من منجزات وأرقام مكّنتها لتكون من ضمن دراسة منظمة اليونيسكو كأفضل 4 نماذج عالمية في التعليم عن بُعد بشراكة الجميع، مشيراً إلى أن وزارة التعليم قدمت نموذجاً فريداً من الشراكة مع المجتمع، والتكامل مع مؤسساته، وتقدير المسؤولية الوطنية، والعمل برؤية استراتيجية تلبي احتياجات المستقبل رغم ظروف الجائحة. ودعا آل الشيخ جميع منسوبي وزارة التعليم إلى سرعة الحصول على لقاح فيروس كورونا قبل الأول من أغسطس (آب) 2021، حرصاً على صحتهم وسلامة الجميع، وسلامة بيئة العمل من المخاطر، وكذلك ضمان انتظام الحضور الفصلي للعملية التعليمية للعام الدراسي المقبل.

المنصات الرسمية السعودية قطعت الطريق على «التمويل المشبوه»..

الشرق الأوسط.. عمر البدوي.. في غضون أسبوعين، جددت رئاسة أمن الدولة السعودية تحذيرها من الاستجابة لدعوات التبرع المجهولة للقضايا الخارجية وتداول الرسائل بشأنها أو المشاركة فيها، وذلك على خلفية نشاط مكثف لدعوات على مواقع التواصل الاجتماعي تحث الجماهير على دعم أهالي غزة، في موجة من حملات جمع التبرعات، وتمويل العمليات الإنسانية في بؤر الفوضى والمناطق المتضررة. في حين درجت بعض الجهات المشبوهة على استغلال تعاطف الناس مع الحالات الإنسانية، لتنشط من خلال الأحداث المأساوية ومناسبات الفوضى، لبثّ دعايات غير موثوقة لجمع التبرعات، واستثمار إقبال الناس في تمويل أنشطتها غير المعلنة وتوجيه دفة الأموال المتدفقة لتغطية العجز المالي لكيانات الظل. وصرّح المتحدث الرسمي برئاسة أمن الدولة مطلع مايو (أيار) الحالي، وجرى التأكيد على التصريح حديثاً، بأنه انطلاقاً من الحرص على سلامة العمل الخيري، وتنامي مصادر دخله، ونظراً لما لوحظ في الآونة الأخيرة من كثرة الرسائل والدعوات في مواقع التواصل الاجتماعي من قبل جهات خارجية مجهولة تقوم بإنشاء مواقع على شبكة الإنترنت، وتدعو لجمع أموال أو تبرعات لغرض المساهمة في العمل الخيري خارج المملكة. ودعت «أمن الدولة» الراغب في التبرع داخل المملكة أن يتوجّه إلى القنوات المصرّح لها في الداخل، وأما من يرغب في التبرع للخارج؛ فإن الجهة الوحيدة المصرّح لها بإيصال التبرعات خارج المملكة هي مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. سجلت المنصات الحكومية المختصة بجمع التبرعات تجربة مهمة، في الانتقال بالعملية من عشوائيتها القديمة إلى أسلوب أكثر انضباطاً وابتكاراً، وتفاعل المجتمع السعودي معها بعد أن لمس درجة الأمان العالية وضمان الوصول إلى مستحقيها. وتتنوع المنصات التي أطلقت في السعودية، في اهتماماتها ومواقع عملها، وهي على الأغلب تستهدف الداخل، وتقودها المنصة الوطنية للتبرعات التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومنصة «جود الإسكان» التي تهتم بحالات تسكين الأسر والأفراد الأشد احتياجاً وبشكل عاجل، بالإضافة إلى منظومة «إحسان» وهي منصة وطنية للعمل الخيري، وتقديم الحلول التقنية المتقدمة للأعمال التنموية والخيرية، ومبادرة «فُرجت» التي تتيح تقديم المساعدة للمحكوم عليهم بقضايا مالية وتعجيل السداد عنهم. مع انفراد مركز الملك سلمان للإغاثة بالبعد الدولي في نطاق عمله وتركيزه، ويعتمد على التمويل الحكومي الرسمي للوفاء بالتزاماته خارج البلاد بطريقة موثوقة وآمنة وأكثر فاعلية في تحقيق المقصود من نشاطه.

وزيرا خارجية السعودية وأميركا يبحثان هاتفياً التحديات الإقليمية والدولية..

الشرق الأوسط.. تلقى الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، اتصالاً هاتفياً، اليوم (الخميس)، من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن. وبحث الجانبان، خلال الاتصال، العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، واستعرضا أوجه التعاون بشأن التحديات الإقليمية والدولية.

رئيس الأركان السعودي يفتتح الملحقية العسكرية في أبوظبي

أبوظبي: «الشرق الأوسط»... افتتح رئيس هيئة الأركان العامة السعودي، الفريق الأول الركن فياض الرويلي، المقر الجديد للملحقية العسكرية السعودية في العاصمة الإماراتية أبوظبي؛ بحضور وفد مرافق ومنسوبي الملحقية. وأكد رئيس هيئة الأركان العامة أن افتتاح الملحقية العسكرية في مبناها الجديد يعكس دعم القيادة السعودية لدعم المصالح المشتركة وما وصلت إليه آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين في جميع المجالات، ولا سيما في المجال الدفاعي والتعاون العسكري، معتبراً ذلك امتداداً لجسر التواصل والتعاون المثمر بين القوات المسلحة السعودية والقوات المسلحة الإماراتية، وأداة لتعزيز أواصر المحبة والإخاء من خلال تقديم أفضل الفرص التعليمية والدورات التدريبية للطلاب العسكريين التي تجعلهم قادرين على تحقيق الأهداف التدريبية والأكاديمية.

قطر تؤكد موقفها من مسألة التطبيع مع إسرائيل...

روسيا اليوم...المصدر: "العربي" + وكالات.... أكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن بلاده لا تنوي الموافقة على أي تطبيع لعلاقاتها مع إسرائيل طالما لم يتم تحقيق تقدم في عملية السلام يرضي الفلسطينيين. وقال آل ثاني، في مقابلة مع قناة "العربي" نشرت الخميس، إن التطبيع "قرار سيادي لكل دولة"، ولكنه أشار إلى أن قطر موقفها ثابت وواضح ولن يتغير "ما لم يحصل أي تقدم في عملية السلام بشكل يرضي الفلسطينيين". وشدد آل ثاني على أن قطر "لم تلمس حتى الآن أي مؤشر على أن إسرائيل تريد الانخراط في حوار من أجل التوصل إلى السلام". وتوصلت إسرائيل عام 2020 إلى اتفاقات لتطبيع العلاقات مع كل مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وقالت مرارا إنها تتوقع توسيع هذه القائمة، التي لقد تضم كذلك مصر والأردن، بينما توقع مسؤولون إسرائيليون اتخاذ خطوات مماثلة قريبا مع قطر والسعودية، إلا أنهما أكدتا مرارا على الصعيد الرسمي رفضهما الموافقة على ذلك قبل تحقيق "حل عادل" للقضية الفلسطينية.

قطر تتحدث عن تعاونها مع مصر حول الملف الفلسطيني

روسيا اليوم...المصدر: "العربي" + وكالات... أكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن تعاون بلاده مع مصر "أفرز نتائج فعالة في ما يتعلق بالملف الفلسطيني". وقال آل ثاني، في مقابلة مع قناة "العربي" نشرت الخميس، إن علاقات قطر مع مصر "مرت بتوترات عديدة"، مشيرا إلى أن "الدوحة حافظت دائما على الحد الأدنى من التواصل، والتعاون مع القاهرة أفرز نتائج فعّالة في ما يتعلق بالملف الفلسطيني". وأوضح وزير الخارجية القطري: "تحركنا بالتنسيق مع مصر بعد اندلاع الحرب بقطاع غزة، لإيجاد حل والوصول إلى تهدئة". وأشار إلى أنه في الأيام الأخيرة لحرب غزة طرحت مبادرات عدة لوقف إطلاق النار "قوبلت بتعنت إسرائيلي"، مؤكدا أن التنسيق تركز مع مصر والأردن للوصول إلى وقف إطلاق النار، كما جرى التواصل مع "حماس" والفصائل الفلسطينية كافة، وكذلك السلطة الفلسطينية، من أجل حثها على التعاون مع مبادرة وقف إطلاق النار. وشدد على أن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل لم يشمل تقديم "أي تنازلات، معتبرا أنه يمثل حلا مؤقتا مرتبطا باستمرار الاستفزازات من قبل إسرائيل. ولفت إلى وجود دعوات من قبل المجتمع الدولي لعودة الأطراف إلى طاولة المفاوضات، مضيفا أنه "بالنسبة لقطر، الحل العادل للقضية الفلسطينية يعتمد على مبادرة السلام العربية والقرارات الدولية ذات الصلة، وأي تغيير في المبادرة يجب أن يحظى بقبول الأطراف، والأهم الطرف الفلسطيني". وتعتبر قطر، التي لها علاقات وثيقة مع حركة "حماس"، من أكبر المساعدين الخارجيين لقطاع غزة، وشاركت في جهود وساطة قادتها مؤخرا مصر للتوصل إلى وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.

العاهل الأردني يستقبل ولي عهد أبوظبي بحثا العلاقات بين البلدين وتعزيز التعاون الاستراتيجي

أبوظبي: «الشرق الأوسط»... بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، العلاقات بين البلدين وتعزيز التعاون الاستراتيجي والتنسيق المشترك بما يحقق مصالحهما المتبادلة. وجاءت المباحثات خلال استقبال الملك عبد الله الثاني، أمس، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في العاصمة الأردنية عمان، حيث رحب العاهل الأردني بزيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في بلده الثاني الأردن. وأعرب عن ثقته بأن هذه الزيارة ستعطي دفعاً قوياً لمسار العلاقات الأخوية والعمل المشترك بين البلدين في جميع المجالات. ونقل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى الملك عبد الله الثاني، تحيات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، وأطيب أمنياته له بالصحة والسعادة وللأردن دوام الخير والعز والرفعة. وهنأ ولي عهد أبوظبي الملك عبد الله الثاني بمناسبة عيد استقلال الأردن الـ75، معرباً عن تمنياته للأردن والشعب الأردني دوام التقدم والرفعة والازدهار في ظل قيادته. وكان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وصل إلى عمان في زيارة إلى الأردن، وكان في استقباله لدى وصوله مطار «ماركا» الملك عبد الله الثاني. وتأتي الزيارة تزامناً مع احتفالات الأردن بمناسبة عيد استقلاله الخامس والسبعين ومئوية تأسيس المملكة الأردنية.



السابق

أخبار العراق.. هل فاز الكاظمي في ليلة الاستعراضات؟....بغداد تستعيد هدوءها النسبي بعد ليلة طويلة من الترقب والحذر... العامري: لا يمكن اختزال القضاء والأجهزة الأمنية بشخص واحد... توتر بعد اعتقال «رجل إيران الأول» متهم باغتيال ناشطَين وقصف القواعد الأميركية...واشنطن: قلقون من مواجهة متظاهرين عراقيين بعنف وحشي..الرئاسات العراقية الأربع تعلن إجراء الانتخابات النيابية في أكتوبر المقبل.....

التالي

أخبار مصر وإفريقيا... السيسي يحذر إثيوبيا من «فرض الأمر الواقع» ويطالب باتفاق عادل..المهدي لجولة أفريقية لحشد التأييد في أزمة «السد»..خلافات «القاعدة الدستورية» تطغى على مداولات «الحوار» الليبي.. الرئيس التونسي يعلن التزامه الشرعية رداً على مزاعم «الانقلاب»..تعديل وزاري في موريتانيا يشمل 16 حقيبة.. المغرب يستنكر "تصريحات غير ملائمة" لوزيرة الخارجية الإسبانية.....

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff..

 الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 6:21 ص

..Getting Past Libya’s Central Bank Standoff.. The long-running feud between Libya’s competing au… تتمة »

عدد الزيارات: 172,307,108

عدد الزوار: 7,672,172

المتواجدون الآن: 0