أخبار العراق.. العراق ينفي دعوة الرئيس السوري إلى قمة «الجوار الإقليمي»..بعد الحكم بسجنه.. هروب ضابط عراقي كبير من محكمة في بغداد.. مقتل 3 جنود أتراك بانفجار شمال العراق..الكاظمي: معركتنا ضد الفساد قد تكون أكبر من معركة «داعش»..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 17 آب 2021 - 4:38 ص    عدد الزيارات 4237    التعليقات 0    القسم عربية

        


دعوة الرئيس السوري بشار الأسد تصدم رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بـ«الحشد»...

الجريدة... في خطوة سارعت الفصائل العراقية لتأكيدها، نفت حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، أمس، تسليم رئيس هيئة "الحشد الشعبي" فالح الفياض دعوة للرئيس السوري بشار الأسد لحضور مؤتمر دول الجوار المقرر عقده في بغداد، أواخر أغسطس الجاري. وقالت «الخارجية» العراقية، في بيان، إن "بعض وسائل الإعلام تداولت أن بغداد قدمت دعوة للحكومة السورية، للمشاركة في اجتماع القمة لدول الجوار"، مضيفاً "أن الحكومة العراقية تؤكد أنها غير معنية بهذه الدعوة، وأن الدعوات الرسمية تُرسَل برسالة رسمية وباسم دولة رئيس مجلس الوزراء، ولا يحق لأي طرف آخر أن يقدم الدعوة باسم الحكومة لذا اقتضى التوضيح". وبعد نفي الخارجية، جدد "الحشد" تأكيده أن الفياض نقل رسالة الكاظمي للأسد لحضور مؤتمر بغداد. وكانت وسائل إعلام مقربة من الحكومة السورية و"الحشد الشعبي" نقلت عن مصادر قولها إن الفياض سلم الأسد دعوة إلى مؤتمر دول الجوار خلال زيارته لسورية، أمس. وأفادت وكالة الأنباء السورية بأن الفياض "نقل للأسد رسالة تتعلق بمؤتمر دول الجوار، وأهمية التنسيق حوله والمواضيع المطروحة على جدول أعماله"، مبينة أنهما "ناقشا الإجراءات المتخذة لتعزيز التعاون الثنائي ومكافحة الإرهاب وضبط أمن الحدود، الذي يشكل عاملاً مهماً ليس على الصعيد الأمني فقط بل يساهم في استمرار الحركة التجارية بين البلدين، والتي تعود بالفائدة على الشعبين وتحقق مصالحهما".

العراق ينفي دعوة الرئيس السوري إلى قمة «الجوار الإقليمي».. قال إن الرسالة التي سلمها الفياض للأسد كانت لوضعه في أجواء المؤتمر

بغداد: «الشرق الأوسط»... في وقت نفت فيه وزارة الخارجية العراقية توجيه دعوة إلى الرئيس السوري بشار الأسد للمشاركة في قمة دول الجوار المزمع عقدها في بغداد في الـ 28 من الشهر الحالي، أكدت وكالة الأنباء السورية الرسمية نقل رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي فالح الفياض رسالة من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الأسد. وزارة الخارجية العراقية أعلنت وفي بيان لها أن «الحكومة غير معنية بالدعوة الموجهة إلى سوريا للمشاركة في قمة دول الجوار». وقالت الخارجية في بيان لها إن «بعض وسائل الإعلام، تداولت أن الحكومة العراقية قدمت دعوة للحكومة السورية، للمشاركة في اجتماع القمة لدول الجوار والمزمع عقده بنهاية الشهر الجاري في بغداد». وأضاف البيان، أن «الحكومة العراقية تؤكد أنها غير معنية بهذه الدعوة، وأن الدعوات الرسمية تُرسَل برسالة رسمية وباسم دولة رئيس مجلس الوزراء العراقي»، مشيرة إلى أنه «لا يحق لأي طرفٍ آخر أن يقدم الدعوة باسم الحكومة العراقية». وفيما بقي الموقف داخل العراق غامضاً لجهة عدم وضوح الصورة بشأن طبيعة الزيارة التي قام بها الفياض إلى دمشق فضلاً عن طبيعة مباحثاته مع الأسد، فإن الوكالة الرسمية للأنباء في سوريا حسمت الجدل بهذا الشأن حيث لم تشر في الخبر الرسمي بشأن استقبال الرئيس السوري للمبعوث العراقي إلى أي دعوة موجهة إليه من الكاظمي. وقالت في خبر لها إن «الأسد استقبل الفياض في ديوان الرئاسة بالعاصمة السورية دمشق» مشيرة إلى أن «الفياض نقل رسالة من الكاظمي تتعلق بمؤتمر دول الجوار المزمع عقده في بغداد نهاية الشهر الجاري في بغداد». وبينما لم تشر إلى وجود دعوة لسوريا فإنها أشارت إلى أن «الهدف من اللقاء كان أهمية التنسيق السوري - العراقي حول هذا المؤتمر والمواضيع المطروحة على جدول أعماله». وطبقاً للوكالة الرسمية السورية فإن «اللقاء تضمن مناقشة الإجراءات المتخذة لتعزيز التعاون الثنائي المشترك في جميع المجالات وخصوصاً فيما يتعلق بـمكافحة الإرهاب وضبط أمن الحدود والذي يشكل عاملاً مهماً ليس على الصعيد الأمني فقط وإنما يسهم أيضاً في استمرار الحركة التجارية بين البلدين والتي تعود بالفائدة على الشعبين الشقيقين وتحقق مصالحهما». وفي وقت لاحق أمس، أصدر المكتب الإعلامي للفياض بياناً نفى فيه توجيه دعوة إلى الرئيس السوري. وجاء في البيان أن الفياض نقل «خلال لقائه رئيس الجمهورية العربية السورية السيد بشار الأسد رسالة رئيس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي لتوضيح أن عدم توجيه دعوة الحضور للجانب السوري لا يعبر عن تجاهل العراق للحكومة السورية الشقيقة ومكانتها الراسخة؛ إنما هو تعبير عن الحرص على إنجاح مؤتمر نسعى من خلاله إلى توفير تفاهمات تساعد على إنتاج حلول لمشاكل المنطقة باشتراك جميع دول جوار العراق، وأن المشكلة السورية في طليعة هذه المشاكل». وأضاف البيان: «مما أثار استغرابنا البيان المتسرع للإخوة في وزارة الخارجية الذي انساق وراء تسريبات من جهات إعلامية غير مطلعة، وانجرّ إلى مسائل افتراضية لا وجود لها». من جهته، أكد مصدر رسمي عراقي لـ«الشرق الأوسط» أن «التنسيق مع سوريا مستمر حيث لم يقطع العراق علاقاته مع دمشق حتى حين اتخذت الجامعة العربية قرارها بتجميد عضوية سوريا». وأضاف المصدر الذي طلب عدم الإشارة إلى اسمه وهويته إن «هناك أموراً كثيرة تتطلب التنسيق بين البلدين لا سيما في مجال مكافحة الإرهاب واستمرار عمليات التسلل عبر الحدود والمخاطر التي تترتب على أنشطة داعش بين الجانبين». وفيما تجنب المسؤول العراقي التعليق على نفي الخارجية العراقية توجيه دعوة إلى الأسد، فإنه أوضح أن «العراق أراد أن يضع السوريين في الجو العام للقمة بوصفها بلداً جاراً بصرف النظر عن المبررات بشأن توجيه دعوة من عدمه». إلى ذلك، جدد الرئيس العراقي برهم صالح تأكيد بلاده على أهمية التكاتف الإقليمي والدولي من أجل مواجهة التحديات العالمية المختلفة. جاء ذلك خلال استقبال صالح أمس في بغداد وزير الدفاع الأستوني كالي لانيت. كما استقبل صالح سفير روسيا الاتحادية لدى العراق البروس كوتراشيف. وطبقاً لبيان رئاسي فإن اللقاء بحث «التطورات الإقليمية في المنطقة، حيث أكد الرئيس برهم صالح حاجة المنطقة إلى التفاهمات والحوارات البناءة لتخفيف الاختلالات والتوترات التي تكتنفها»، مؤكداً أن «العراق ينطلق نحو سياسة خارجية تستند إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، حيث إن أمن العراق وسيادته مرتكز لأمن وسلام المنطقة».

بعد الحكم بسجنه.. هروب ضابط عراقي كبير من محكمة في بغداد

دبي - العربية.نت.. هرب ضابط عراقي كبير أثناء خروجه من جلسة محاكمته في محكمة جنايات الكرخ الجزء الغربي من العاصمة بغداد في منطقة الحرية، وفق ما أفاد به مراسل "العربية". وجاءت عملية هروب الفريق الركن أنور حمد أمين، قائد القوة الجوية العراقية السابق بعد الحكم عليه بالسجن لمدة عامين بتهم فساد من قبل هيئة النزاهة. من جانبه، قال مصدر أمني إنه بعد صدور الحكم، قامت مفرزة شرطة باصطحاب المدان إلى الخارج، لكنه تحجج بأن لديه حاجيات في سيارته يريد أخذها، بحسب مصدر أمني، ورافقه إليها ملازم من الشرطة. كما أضاف "بعد ذلك صعد إلى السيارة التي كان يقودها ابن شقيقه العقيد أرشد صالح محمد أمين الذي يعمل في وزارة الدفاع، ثمّ شهر السلاح على الملازم، وفرّ إلى جهة حي العدل" في غرب العاصمة، بحسب وكالة "فرانس برس".

سلم نفسه

ولم تنته القصة هنا، فبعدما وصل إلى حي العدل قامت القوات الأمنية بسرعة بقطع الشارع قبل أن "يترجل المتهم من السيارة ويفرّ إلى جهة مجهولة" ركضاً، بحسب المصدر الأمني. في المقابل، ألقي القبض على ابن شقيقه "وضبط السيارة وبندقية نوع ام فور ومسدس نوع ولتر 9 ملم"، فيما تمّ "تطويق المكان ومواصلة التفتيش في منطقة العدل" على الفارّ. وأفاد مصدر أمني أن الرجل في النهاية سلّم نفسه بعد ساعات من الواقعة.

هدر المال العام

وكانت صدرت مذكرة قبض بحق أنور أمين في عهد رئيس الوزراء الأسبق حيدر العبادي بتهمة هدر المال العام. وأحيل أمين على التقاعد في أيلول/سبتمبر ثمّ على القضاء، لكن أفرج عنه بكفالة في ذلك الحين بعد ضغوط حزبية، بحسب مصادر قضائية. وشهدت البلاد قبل نحو عامين تظاهرات احتجاجية واسعة غير مسبوقة ضدّ الفساد وسوء الإدارة وللمطالبة بالحقوق المعيشية، في بلد يواجه نقصاً في الكهرباء وتدنيا في الخدمات الصحية والمستشفيات.

مقتل 3 مقاتلين إيزيديين في قصف تركي بسنجار بينهم قيادي في «الحشد الشعبي»

أنقرة: سعيد عبد الرازق بغداد: «الشرق الأوسط».. قتل قيادي إيزيدي في «الحشد الشعبي العراقي»، أمس الاثنين، في قصف جوي تركي استهدف سيارة مدنية وسط مدينة سنجار، المعقل الرئيسي لتلك الأقلية في محافظة نينوى شمال البلاد، حسبما أفاد مصدر أمني، مضيفاً أن مقاتلين كانا برفقته فارقا الحياة أيضاً. وأوضح المسؤول أن «القيادي في الفوج ثمانين التابع للحشد الشعبي العراقي حسن سعيد، قتل مع اثنين من مرافقيه إثر قصف جوي استهدف سيارته وسط سنجار». ويعمل «الفوج 80» ضمن قوات «الحشد الشعبي»، ويتبع للحكومة العراقية، وكان يعرف بالسابق باسم «وحدات حماية سنجار» التي تأسست بدعم «حزب العمال الكردستاني» في عام 2014 للدفاع عن المدينة، بعدما سقطت بيد تنظيم «داعش». ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المصدر أن «مقاتلين آخرين أصيبوا بجروح إثر الاستهداف الذي وقع منتصف ظهر اليوم (الاثنين)». ويقطن الإيزيديون وهم أقلية ناطقة بالكردية في مناطق في شمال العراق وسوريا، ويعتنقون ديانة توحيدية باطنية. وهم تعرضوا منذ قرون للاضطهاد على أيدي متطرفين يتهمون أتباع هذه الديانة بأنهم من «عبدة الشيطان». وعندما سيطر تنظيم «داعش» على الموصل اجتاح مقاتلوه منطقة جبل سنجار، فقتلوا الآلاف من أبناء هذه الأقلية وسبوا نساءها وأطفالها. في الأثناء، أعلنت وزارة الدفاع التركية مقتل 3 من الجنود في انفجار وقع في شمال العراق ومقتل 3 من عناصر «حزب العمال الكردستاني» في غارة جوية بالمنطقة. ونفذت مقاتلات تركية قصفاً جوياً استهدف مزارع وبساتين عند أطراف محافظة دهوك، تسبب في اندلاع حرائق خلفت أضراراً كبيرة. وقالت الوزارة، في بيان، إن الغارة الجوية جاءت بالتنسيق مع المخابرات التركية، مشيرة إلى أن الغارة استهدفت عناصر «العمال الكردستاني»، بعد رصدهم في منطقة حفتانين. وأضاف البيان أن القوات التركية تواصل العمليات العسكرية ضد «العمال الكردستاني» في شمال العراق بعزيمة وإصرار كبيرين. وتعرض معسكر «زليكان» عند أطراف نينوى، الذي تتخذه القوات التركي مقراً لجنودها منذ 7 سنوات، الأسبوع الماضي، لقصف بخمسة صواريخ، وعشية استهداف المعسكر، أعلنت وزارة الدفاع التركية مقتل أحد جنودها بتبادل إطلاق نار مع عناصر «حزب العمال الكردستاني». وتصعد القوات التركية عملياتها العسكرية في شمال العراق، بذريعة ملاحقة مسلحي «العمال الكردستاني»، رغم رفض الحكومة العراقية للوجود العسكري التركي في شمال البلاد. وتشن القوات التركية بانتظام عمليات ضد القواعد الخلفية لـ«حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق، وتستخدم خصوصاً في هجماتها ضد التنظيم، الطائرات المسيرة التي تصل أيضاً إلى منطقة سنجار ما حال دون عودة آلاف النازحين الإيزيديين الذين تهجروا نتيجة ممارسات تنظيم «داعش» بين 2014 و2017، إلى منازلهم. وقتلت القوات التركية العام الماضي القيادي بـ«قوات حماية سنجار» مام زكي، بقصف جوي كذلك. وتحتج بغداد باستمرار على القصف التركي، لكن أنقرة تؤكد أنها «ستتولى أمر» حزب العمال الكردستاني في هذه المناطق، في حال «لم تكن بغداد قادرة على ذلك».

مقتل 3 جنود أتراك بانفجار شمال العراق

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... قالت وزارة الدفاع التركية، اليوم الاثنين، إن ثلاثة جنود أتراك قُتلوا وأصيب اثنان في انفجار مواد ناسفة زرعها مسلحون بشمال العراق. وذكرت الوزارة أن الواقعة حدثت، أمس الأحد، في منطقة تجري تركيا فيها عملية عبر الحدود، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقبل نحو 10 أيام، كشف الجناح العسكري لـ«حزب العمال الكردستاني» التركي أن مسلحي الحزب تمكنوا من قتل ستة أفراد من قوات الجيش التركي وإسقاط طائرة مسيرة في منطقة خواكورك شمال غربي مدينة أربيل (450 كيلومتراً شمال بغداد). وأضاف البيان أن «مقاتلي الحزب استولوا على أجزاء من الطائرة المسيرة التي تم إسقاطها».

الكاظمي: معركتنا ضد الفساد قد تكون أكبر من معركة «داعش»

بغداد: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي اليوم الاثنين أن معركة العراق ضد الفساد طويلة، وقد تكون أكبر من المعركة ضد تنظيم «داعش»، ودعا الجميع إلى التكاتف فيها. وفي جلسة للحكومة العراقية، عقدت في محافظة نينوى، أشاد الكاظمي بتاريخ المحافظة وتنوعها، كما أشاد بما شهدته من تضحيات في القتال ضد تنظيم «داعش». وقال: «هنا على هذه الأرض الحبيبة، شهد العالم سفراً من التضحيات من كل أبناء شعبنا، دفاعاً عن هوية نينوى، وعن عراقيتها، وعن أصالتها، رافضين أن تكون هذه المدينة العظيمة أسيرة الإرهاب والرجعية. وانتصر العراقيون على الإرهاب». وقال: «يؤسفنا جداً أن نرى نينوى ما زالت تعاني من مشكلات خدمية وعمرانية»، وأقر بأن «الفساد وسوء الإدارة من العوامل التي تسببت بسقوط المحافظة بيد عصابة (داعش)». وأضاف: «لقد حاربنا الفساد ما استطعنا، وأنا أعرف أن كل العراقيين وأهل الموصل (مركز محافظة نينوى) دعمونا في الحرب ضد الفساد، لكن المعركة طويلة، وقد تكون أكبر من معركة (داعش)، وتحتاج إلى تكاتفنا معاً». وأضاف: «لقد شكلنا لجنة خاصة لإعمار الموصل، ووجهنا بوضع خريطة طريق وخطة عمل سريعة لمعالجة المشاكل التي تعاني منها المحافظة، وبدأنا العمل أيضاً في مشاريع استراتيجية مهمة في المحافظة، منها مطار الموصل، ومحطة القطارات». ودعا خلال الاجتماع جميع الوزراء للقيام بزيارات منتظمة إلى نينوى للوقوف على مشاكلها ووضع حلول فاعلة وسريعة لها وتقديم كل الإمكانيات للجنة إعمار الموصل كي تنجح في مهمتها.



السابق

أخبار سوريا... الإعلام الرسمي «يغطي» احتجاجات الساحل السوري.. بعد انتقاد الأسد لأداء الصحافة المحلية... «قسد» تضغط على ميليشيات طهران... وسقوط مسيّرة إسرائيلية جنوب سوريا.. «خريطة روسية» لتسوية في درعا و«عودة السلطة التنفيذية» إلى دمشق...

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. هادي: نتطلع إلى تحقيق السلام... والتصدي لنقل الحوثيين التجربة الإيرانية...السعودية تأمل أن تعمل «طالبان» على حفظ الأمن والاستقرار في أفغانستان..أمين رابطة العالم الإسلامي يزور مقدونيا لتعزيز العلاقات..السعودية تُحضّر لعودة «آمنة» للطلاب.. خادم الحرمين يوجه بمساعدات عاجلة لمتضرري حرائق الجزائر..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,134,068

عدد الزوار: 7,622,088

المتواجدون الآن: 0