أخبار العراق.. مقتل 4 من الحشد الشعبي بهجوم شمال بغداد..أحزاب شيعية عراقية تدرس «التوافق» على تأجيل الانتخابات العراقية..العراق يضع خطة جديدة لتعزيز حماية أرتال التحالف الدولي...

تاريخ الإضافة السبت 21 آب 2021 - 5:01 ص    عدد الزيارات 1790    التعليقات 0    القسم عربية

        


مقتل 4 من الحشد الشعبي بهجوم شمال بغداد.. الهجوم تم بواسطة قناص وعبوة ناسفة..

دبي - العربية.نت... أعلنت خلية الإعلام الأمني، السبت، مقتل 4 مقاتلين في الحشد الشعبي وإصابة آخر، جراء اعتداء في قضاء الطارمية شمالي بغداد. وقالت الخلية في بيان، إن قيادة العمليات المشتركة إن 4 عناصر من اللواء ١٢ في ميليشيا الحشد الشعبي ضمن قاطع الفوج الثالث لواء المشاة ٢٢ قد قتلوا بعد تعرضهم إلى إطلاق نار بواسطة قناص وانفجار عبوة ناسفة في منطقة ثائر الأولى في قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد.

هجوم مزدوج من تدبير داعش

في سياق متصل، أوضح مصدر أمني أن هجوم الطارمية كان مزدوجاً وشنه مسلحون لتنظيم داعش مساء الجمعة في القضاء القابع شمالي بغداد. ونقلت وسائل إعلام محلية عراقية عن المصدر قوله إن هجوم الطارمية نفذ في بادئ الأمر بعبوة ناسفة على مركبة لقوات الحشد الشعبي، بعدها خرجت مجموعة من عناصر داعش من أحد البساتين وقامت بإطلاق النار على العناصر. وأضاف أن الجانبين دخلا في اشتباكات مسلحة قبل أن يتدخل قناصة داعش ويطلقوا النار على قوات اللواء 12 في الحشد الشعبي. إلى ذلك أوضح أن تعزيزات عسكرية قد وصلت لتمشيط المنطقة هناك.

عملية ضد التنظيم

يشار إلى أن خلية الإعلام الأمني كانت أعلنت قبل أيام عن أن قيادة العمليات المشتركة نفذت طائرات F-16 العراقية ضربة جوية في سلسلة جبال حمرين ضمن الحدود الفاصلة بين المقر المتقدم لقيادة العمليات المشتركة في كركوك وعمليات صلاح الدين. وأضافت أن الضربة استهدفت وكرين لعناصر عصابات داعش الإرهابية، حيث تم تدميرهما بالكامل.

السيطرة على حريق جامعة بغداد.. بلا خسائر بشرية

الراي... أعلنت جامعة بغداد، اليوم الجمعة، السيطرة على حريق اندلع في احدى كلياتها بوسط العاصمة العراقية دون تسجيل اي خسائر بشرية. وذكرت الجامعة في بيان مقتضب ان الحريق الذي اندلع في احدى قاعات كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة قد تمت السيطرة عليه دون وقوع خسائر بشرية فيما سجلت أضرار مادية «بسيطة». وكانت فرق الدفاع المدني وسيارات الاطفاء قد هرعت الى مكان الحريق بعد وقت قصير من اندلاع النيران في الجامعة.

أحزاب شيعية عراقية تدرس «التوافق» على تأجيل الانتخابات العراقية

«دولة القانون» و«عصائب أهل الحق» أبرز رافضي شروط الصدر

بغداد: «الشرق الأوسط».... كثفت الأحزاب الشيعية العراقية من اجتماعاتها، خلال الأيام الثلاثة الماضية، للرد على شروط زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر للعدول عن مقاطعة الانتخابات. وكشفت «الشرق الأوسط»، أول من أمس (الأربعاء)، عن شرطين «لازمين» للصدر قبل أن يعلن عودته إلى السباق الانتخابي، وهما تأجيل الموعد إلى إشعار متوافق عليه، وإدانة جماعات «السلاح المنفلت». وقالت مصادر سياسية رفيعة إن «الاجتماعات شهدت مرونة في التعاطي مع موقف الصدر، مدفوعة بالقلق من إجراء انتخابات قائمة على الاختلال في التمثيل الشيعي». وبحسب المصادر، فإن «القوى الأساسية لا تزال تريد إجراء الانتخابات في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، لكنها فتحت الباب للتأجيل بشرط حصول قرار كهذا على توافق القوى الشيعية». وأكدت المصادر أن «ممثلين للصدر حضروا واحداً من تلك الاجتماعات وأبلغوا الحاضرين شرط الصدر تأجيل الاقتراع إلى موعد آخر». وأشارت المصادر إلى أن «ائتلاف دولة القانون» بقيادة رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وحركة «عصائب أهل الحق»، أبرز الكتل المصرة على رفض شروط الصدر، والمضي نحو الموعد المحدد من قبل المفوضية. ونقلت المصادر عن أحد الحاضرين قوله إنه «بإمكان الصدر لعب دور المعارضة السياسية في البلاد، وهو حر في ذلك». لكن المخاوف تسيطر تماماً على بقية «الشركاء الشيعة من تحمل التداعيات السياسية لغياب الصدر»، ويميلون أكثر لمواصلة الضغط عليه وإقناعه بالعودة، بحسب ما رشح من تلك الاجتماعات. وحاولت أجنحة الفصائل السياسية الرد على المخاوف الأمنية من إجراء الاقتراع في الموعد المحدد، بالقول إن «(هيئة الحشد الشعبي) يمكنها تأمين مناخ آمن للناخبين والمرشحين». لكن الأزمة مع زعيم التيار الصدري أعمق من ذلك بكثير، قدر تعلق الأمر بالمخاوف الأمنية؛ إذ يرى الصدر، بحسب مقربين من أجواء مكتبه، أن الجماعات المسلحة تتمسك بموعد الانتخابات لتسيطر على الحكومة المقبلة، وسط غياب قوى سياسية وشعبية عن العملية الانتخابية. وخلصت اجتماعات الأحزاب الشيعية إلى «وضع خيار التأجيل إلى الطاولة خلال الأيام المقبلة، وأن اتخاذ القرار بشأنه مرهون بالتوافق الشيعي عليه». وحصل فريق مقاطعة الانتخابات على زخم سياسي، بعد دعوة رئيس الجمهورية برهم صالح إلى إجراء حوار وطني شامل يعالج المخاوف من إجراء الانتخابات في الموعد المحدد. وحذر صالح، خلال كلمة بثها التلفزيون الرسمي بمناسبة العاشر من محرم، من «الاستخفاف بالتحديات التي تحيط بالعملية الانتخابية، وأن نتعامل مع المخاوف القائمة حولها بجدية عبر حوار وطني لتطمين العراقيين وغلق الثغرات». وحازت كلمة صالح تفاعلاً سياسياً واسعاً، وتداولها مراقبون بتأويلات سياسية مختلفة تطرقت إلى موعد الاقتراع، فيما إذا كانت مفتاحاً لتأجيله. لكن مصادر سياسية رفيعة أكدت أن «(قصر السلام) لا ينخرط في الجدل الحزبي بشأن الانتخابات، لكنه حريص على إجراء الانتخابات في موعدها، لكن في أجواء مواتية، تضمن طمأنة جميع الأطراف الفاعلة في الاقتراع المقبل». وقال عضو في الفريق الذي شكله رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي لإقناع المقاطعين بالعودة، إن دعوة الرئيس تنسجم مع جهودهم في طمأنة الفعاليات السياسية المعترضة على إجراء الاقتراع في موعده.

العراق يضع خطة جديدة لتعزيز حماية أرتال التحالف الدولي... مع استمرار هدنة الفصائل وقرب انعقاد قمة «دول الجوار الإقليمي»

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعلن العراق أنه في صدد وضع خطط جديدة تستهدف تأمين أرتال الدعم اللوجستي للتحالف الدولي التي تسلك في الغالب الطريق الرابط بين موانئ العراق الجنوبية في البصرة إلى أماكنها شمال وشمال غرب العراق. وفيما تستمر هدنة الفصائل العراقية الموالية لإيران منذ تسلم الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي بعدم استهداف المصالح الأميركية في العراق، فإن المكالمة الهاتفية التي أجراها مصطفى الكاظمي مؤخراً معه حول قمة بغداد المرتقبة كانت بمثابة الضوء الأخضر لعلاقة جديدة دشنها الكاظمي مع رئيسي، يجمع بخلاف سلفه (حسن روحاني) كلا الطرفين المتناقضين (الحرس الثوري) وجناح الإصلاحيين معاً وهو ما يعني أن أوامره تكون ملزمة للجميع. الكاظمي الذي يستعد لعقد قمة الجوار الإقليمي نهاية الشهر الحالي بمؤازرة فرنسية واضحة بات يتنفس الصعداء حيال ما يجده من دعم معلن لعقد القمة من واشنطن التي تواصل سحب الذرائع من الفصائل المسلحة بسحب قواتها من مواقعها في العراق إلى الكويت، فيما تؤكد العديد من المؤشرات والتسريبات من داخل الأوساط السياسية العراقية أن رئيسي سوف يحضر القمة بنفسه. وبينما يجري الإعداد للقمة سياسياً وعلى أعلى المستويات داخل أروقة الحكومة، فإن الأجهزة العسكرية والأمنية العراقية تعمل من جهتها على وضع الخطط الخاصة بتأمين القمة عبر سلسلة إجراءات داخل العاصمة بغداد وبالذات المنطقة الخضراء، حيث مكان الانعقاد، وتعمل من جانب آخر على تحصين الوضع الأمني على مستويين؛ الأول هو تأمين الطرق الخارجية الخاصة بأرتال دعم التحالف الدولي التي كانت تتعرض إلى سلسلة من الهجمات بالعبوات الناسفة والقنابل الموقوتة وغيرها، والثاني مواصلة مطاردة عناصر تنظيم داعش في أخطر حاضنة لهم لا تزال عصية على التأمين الكامل وهي منطقة الطارمية شمال غرب بغداد. وفي هذا السياق، أعلن قائد «عمليات سومر»، الفريق الركن سعد حربية، أن «قاطع سومر هو  المحصور بين الحدود الإدارية لمحافظتي المثنى والديوانية، إلى ما بين الحدود الفاصلة بين محافظتي ذي قار والبصرة، وهو ما يجري تأمينه لصد أي تعرضات يمكن أن تتعرض لها هذه الأرتال». وأضاف حربية أنه في الفترة الماضية «حدث اعتداء واحد فقط على أرتال الدعم اللوجستي المارة ضمن هذه الرقعة، ولم يتسبب بأي أضرار»، مشيراً إلى أن «القوات الأمنية مستمرة بنشر مكافحة المتفجرات على طول الطريق». وتابع: «وجدنا قبل ثلاثة أيام عبوتين ناسفتين تمت معالجتهما من قبل محافظة المثنى». وأوضح حربية أن «الخطة الجديدة القادمة هي نصب كاميرات حرارية، وفي الوقت نفسه، دوريات لمساعدة مديرية الطرق وشؤون السيطرات للحفاظ على الأرتال باتجاه الحدود الدولية». إلى ذلك، تستمر محاولات المؤسسة الأمنية العراقية لتمشيط منطقة الطارمية من عناصر تنظيم داعش خشية أن يشكلوا مصدر قلق خلال الأيام المقبلة مع قرب انعقاد القمة. وكانت خلية الإعلام الأمني أعلنت، أمس (الجمعة)، أن القوات العراقية تمكنت من إلقاء القبض على «إرهابي» خلال عمليات تطهير الطارمية شمال بغداد. وأضافت الخلية، طبقاً لبيان، أن «قيادة عمليات بغداد تمكنت من إلقاء القبض على إرهابي وتدمير مضافتين لعصابات داعش الإرهابية». وعلى الصعيد ذاته، فإنه وفقاً لمفارز شعبة استخبارات الفرقة 20 واستناداً إلى معلومات دقيقة، فإنه تم التأكد من وجود عبوات وصواريخ وقنابل في مخبأ بناحية القحطانية في محافظة الأنبار. ووفقاً لبيان مديرية الاستخبارات، فإنه تم العثور على «قنبلة هاون عيار 120 ملم و13 عبوة ناسفة على شكل أسطوانة غاز و10 صواريخ كاتيوشا، بالإضافة إلى قذيفة عيار 155 ملم». من ناحية ثانية، ذكر بيان أمني، أمس، أنه تم اعتقال المسؤول الإعلامي في تنظيم داعش في محافظة الأنبار الغربية. وأوضح بيان لخلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة أوردته وكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ» أن مديرية الاستخبارات العسكرية في وزارة الدفاع «تمكنت من اعتقال المسؤول الإعلامي لـ(داعش) الإرهابي، فيما يسمى قاطع الكرمة بمحافظة الأنبار». ولم يقدم البيان أي تفاصيل أخرى.

 

 



السابق

أخبار سوريا.. ماذا قصفت إسرائيل في ريف دمشق... وما أهمية بلدة حضر في القنيطرة؟... درعا.. مقتل ضابط و5 عناصر من قوات الأسد بعبوة ناسفة.. غارات روسية تقتل وتصيب 35 عنصراً موالياً للقاعدة في إدلب.. مسيرة تركية تقتل 9 عناصر من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قيادية..مطلب دمشق تسليم «السلاح الخفيف» في درعا يجمد «الخريطة الروسية»..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. مئات الأسر اليمنية تفقد المأوى بسبب الأمطار والرياح الموسمية.. نازحو مأرب في مهب الريح.. 8 آلاف أسرة نازحة بخطر..بقرار إيراني.. الحوثي يهجّر سكاناً غرب اليمن... الانتقالي الجنوبي في اليمن: لا رجعة عن الاستقلال وقيام الدولة في الجنوب..إردوغان: لتركيا والإمارات نفس الثقافة والمعتقد... وسألتقي بن زايد.. الإمارات تستضيف 5 آلاف أفغاني بشكل مؤقت قبيل توجههم إلى دول أخرى.. من بينهم الكويت وقطر.. واشنطن تشيد بعدة دول لاستقبالهم الأفغان مؤقتا..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,273,192

عدد الزوار: 7,626,600

المتواجدون الآن: 1