أخبار العراق... الحكومة العراقية تبرم هدنة مع الفصائل حتى نهاية السنة..الكاظمي يزور طهران لبحث ملفات بينها العلاقات الإيرانية السعودية... تقرير عن إصابة معتقل عراقي "ذي قيمة عالية" بالشلل في غوانتانامو..

تاريخ الإضافة السبت 11 أيلول 2021 - 6:47 ص    عدد الزيارات 1446    التعليقات 0    القسم عربية

        


تركيا: تحييد 6 «إرهابيين» من حزب العمال الكردستاني في شمال العراق...

أنقرة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أعلنت وزارة الدفاع التركية اليوم (الجمعة)، تحييد 6 إرهابيين من حزب العمال الكردستني في شمال العراق. وأكدت الوزارة عبر حسابها على موقع «تويتر» أن الإرهابيين تم تحييدهم في منطقة عملية مخلب البرق، بحسب وكالة «الأناضول» التركية للأنباء. وتستخدم السلطات التركية بصفة عامة لفظ «تحييد»، للإشارة إلى القتل، لكنه قد يشمل أيضاً الإصابة أو الاعتقال، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وبحسب «الأناضول»، أطلقت تركيا في أبريل (نيسان) الماضي عمليتي «مخلب البرق» و«مخلب الصاعقة» بشكل متزامن ضد عناصر حزب العمال الكردستاني في مناطق بشمال العراق.

الحكومة العراقية تبرم هدنة مع الفصائل حتى نهاية السنة

تشمل عدم استهداف القواعد العسكرية والمصالح الأميركية وتستثني أرتال التحالف الدولي

بغداد: «الشرق الأوسط»... كشف مستشار الأمن الوطني العراقي قاسم الأعرجي أن الحكومة العراقية أبرمت هدنة مع الفصائل المسلحة التي تقصف المواقع التي يوجد فيها الأميركيون في العراق. وفي تصريحات متلفزة، قال الأعرجي إن «الحكومة العراقية تمكنت من عقد هدنة من مرحلتين مع الفصائل المسلحة التي تستهدف الوجود الأميركي في العراق كونه احتلالاً من وجهة نظرها». وأضاف الأعرجي، الذي يجري تداول اسمه في الأروقة السياسية، لا سيما لدى اللجنة السباعية الشيعية، كأحد المرشحين لرئاسة الحكومة المقبلة، أن «المرحلة الأولى من هذه الهدنة حتى الانتخابات البرلمانية يوم العاشر من الشهر المقبل، وذلك بهدف توفير الأجواء الآمنة واحترام أجواء الانتخابات لكي يؤدي المواطنون هذا الاستحقاق في ظل ظروف طبيعية»، مبيناً أن «المرحلة الثانية من هذه الهدنة إلى نهاية العام الحالي، وهو العام الذي تخرج فيه آخر قوة قتالية أميركية من العراق بموجب مخرجات الحوار الاستراتيجي التي تم الاتفاق عليها خلال زيارة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى واشنطن في شهر أغسطس (آب) الماضي». واستدرك الأعرجي قائلاً إن «هذه الهدنة لا تشمل أرتال التحالف الدولي كون الفصائل المسلحة تعتقد أن هذه الارتال تحمل معدات وأجهزة إلى التحالف الدولي، وهو ما يؤكد عدم نيتها الخروج، بينما معظم هذه الأرتال تحمل معدات وأجهزة إلى القوات الأمنية العراقية». ورغم إعلان السفارة الأميركية في بغداد عن قيامها مرتين خلال الأسبوع الماضي بإطلاق صافرات الإنذار داخل السفارة، فإن المنطقة الخضراء التي تحتل فيها سفارة واشنطن موقعاً مهماً يمتد لعدة كيلومترات على شاطئ نهر دجلة لم تتعرض منذ نحو شهرين إلى إطلاق صواريخ كاتيوشا أو طائرات مسيرة، كما لم تتعرض أي من المواقع التي يوجد فيها الأميركيون، مثل محيط مطار بغداد الدولي أو قاعدة بلد الجوية شمال غرب بغداد أو قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار غرب العراق، أو قاعدة حرير بالقرب من مطار أربيل في إقليم كردستان إلى هجمات. ويقول مستشار حكومي، في حديث لـ«الشرق الأوسط»، طالباً عدم ذكر اسمه أو هويته، إن «ترتيبات الهدنة مع الفصائل المسلحة (المقربة من إيران) بدأت بجهود بذلها كل من مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي ووزير الخارجية فؤاد حسين مع عدد من قادة الفصائل»، مبيناً أن «عدداً من قادة هيئة الحشد الشعبي، وفي مقدمتهم رئيس أركان الهيئة أبو فدك كان لهم دور في إبرام هذا الاتفاق»، مشيراً إلى أن «كل شيء جرى بإشراف رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي». وبشأن مدى متانة هذه الهدنة ولماذا هي من مرحلتين يقول المستشار إن «المرحلة الأولى تنتهي مع نهاية الانتخابات بهدف احترام هذا الاستحقاق المهم الذي يتفق عليه الجميع، بما في ذلك العديد من الفصائل المسلحة نفسها التي لديها أجنحة سياسية ومشاركة بالعملية السياسية ولها تمثيل برلماني وهي الآن تتنافس على مقاعد البرلمان المقبل، ولها جمهور تريد توفير أجواء آمنة له لكي يدلي بصوته في الانتخابات ولا يذهب باتجاه القوى التي تدعو إلى مقاطعة الانتخابات بحجة الوضع الأمني غير المناسب لإجرائها». وبشأن المرحلة الثانية من الهدنة يقول المستشار إن «المرحلة الثانية هي الحاسمة وتتعلق بمدى التزام الجانب الأميركي بسحب قواته من العراق طبقاً للاتفاق الاستراتيجي، وبالتالي كل شيء سيكون مرهوناً بجدية الانسحاب عبر الجداول المتفق عليها»، لافتاً إلى أن «الزيارة التي قام بها إلى بغداد، أول من أمس، قائد القيادة المركزية الأميركية كانت مهمة، حيث تم خلالها خفض مستوى القيادة لقوات التحالف من رتبة فريق إلى لواء وهذه أول مرة تحصل في الجيش الأميركي، ما يعني أن هناك انخفاضاً جدياً في عدد القوات، حيث إن قوات (العزم الصلب) ستتحول نهاية العام الحالي إلى مركز تدريبي استشاري وليس قيادة قوات كما أنها سوف تتمتع بصلاحيات أقل». وكان التحالف الدولي أعلن، أمس (الجمعة)، تغيير قيادة عملية «العزم الصلب» في بغداد عبر مراسم عسكرية بعد التقدم الذي حققته لبناء القدرات الأمنية العراقية. وقال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية، في بيان، إن «تغيير قيادة عملية العزم الصلب إلى قيادة ذات نجمتين تدل على التقدم الذي أحرزناه حتى الآن في جهودنا التاريخية لبناء القوات والمؤسسات العراقية بشكل مشترك». من جهته، أكد المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة اللواء تحسين الخفاجي أن «اللجنة العراقية - الأميركية المشتركة بدأت بتنفيذ مخرجات الحوار الاستراتيجي»، وأضاف أن «الجانب العراقي لم يتلقَّ طلباً من أميركا ببقاء قواتها القتالية في العراق»، موضحاً أن «التعاون بين البلدين سيكون في مجال التدريب وتبادل الخبرات، وهناك عمل مستمر مع أميركا في مقاتلة (داعش) عبر تبادل المعلومات الاستخبارية والأمنية، وقد تحتاج القوات الأمنية إلى جهد جوي يمكن طلبه من أميركا». وأشار إلى أن «القوات الأميركية بدأت بالانسحاب بأعداد كبيرة تنفيذاً لمخرجات الحوار الاستراتيجي، وأن الأميركيين لا يمتلكون معسكرات أو مراكز سوى جزء بسيط في قاعدة عين الأسد، التي تدار حالياً بقيادة عراقية، بالإضافة إلى قاعدة حرير التي تشغل القوات الأميركية جزءاً بسيطاً منها أيضاً، والجزء الأكبر تحت قيادة قوات البيشمركة في كردستان».

"قيادة بنجمتين".. التحالف الدولي يتخذ أولى خطوات تحول مهماته في العراق

الحرة – واشنطن.... حوالي 2500 جندي أميركي يتواجدون حاليا في العراق يدعمون قتال الجنود العراقيين ضد تنظيم داعش... أعلن التحالف الدولي ضد تنظيم أن قواته في العراق بدأت أولى خطوات التحول من المهام القتالية للمهام الاستشارية المقرر العمل بها مطلع العام المقبل. ونقل بيان صادر من التحالف عن قائد القوة المركزية الأميركية الفريق أول كينيث ماكنزي إن "تغيير قيادة عملية العزم الصلب إلى قيادة ذات نجمتين تدل على التقدم الذي أحرزناه حتى الآن في جهودنا التاريخية لبناء القوات والمؤسسات العراقية". وجاءت تصريحات ماكنزي خلال مراسم جرت ببغداد للترحيب بالقائد الجديد لقوة المهام المشتركة في العراق، اللواء جون برينان، بدلا من الفريق بول كالفرت، وفقا للبيان. وأضاف ماكنزي أنه "لیس من الشائع أن نخصص قیادة ذات نجمتین لقیادة قوة المھام المشتركة، ولكن مع ھذا الانتقال لم تعد عملیة العزم الصلب قوة مھام إعتیادیة". وتابع أنه "بحلول الأول من كانون الثاني، ستكون قوة المهام قد انتقلت من مقر قتالي إلى مقر یركز كليا على تقدیم المشورة والدعم للدولة المضیفة" في إشارة إلى العراق. في المقابل، نقل البيان عن برينان قوله إن "عملية العزم الصلب جاهزة لنقل الدعم الاستشاري إلى المرحلة التالية مع شركائنا المقتدرين في قيادة العمليات المشتركة في العراق والقوات العراقية وقوات قسد لتحقيق الهزيمة الحتمية لداعش". وكانت الحكومة العراقية أعلنت، الخميس، الاتفاق مع الولايات المتحدة الأميركية على عقد اجتماع بشأن إنهاء الوجود العسكري نهاية العام، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء العراقية الرسمية. ونقلت الوكالة عن بيان صادر من المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة القول إن "رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، استقبل وفدا عسكريا أميركيا برئاسة قائد القيادة المركزية الأميركية، الفريق الأول كينيث ماكنزي، برفقة السفير الأميركي في العراق ماثيو تولر". اتفقت الحكومة العراقية مع الولايات المتحدة الأميركية على عقد اجتماع بشأن إنهاء الوجود العسكري نهاية العام، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء العراقية الرسمية. البيان أشار إلى أنه "تم الاتفاق خلال اللقاء على عقد اجتماع جديد للجنة العسكرية التقنية العراقية ونظيرتها الأميركية من أجل تنفيذ الخطوات المتبقية من مخرجات الحوار الاستراتيجي، ولاسيما ما يخص إنهاء وجود القوات القتالية الأميركية نهاية هذا العام". والخميس شدد القائم بأعمال المبعوث الأميركي الخاص للتحالف الدولي لهزيمة داعش والقائم بأعمال منسق شؤون مكافحة الإرهاب جون غودفري على الحاجة إلى تكثيف جهود بناء القدرات المدنية لمكافحة الإرهاب في العراق، للمساعدة في ضمان الهزيمة المستدامة لداعش. وأشار غودفري في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأميركية إلى أن الولايات المتحدة تنوي مواصلة دعمها لقوات الأمن العراقية، حتى لو كانت تكمل عملية انتقالها من دورها القتالي. وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، أعلن في يوليو الماضي أن الولايات المتحدة ستنهي بحلول نهاية العام "مهمتها القتالية" في العراق لتباشر "مرحلة جديدة" من التعاون العسكري مع هذا البلد. ويوجد حاليا حوالي 2500 جندي أميركي في العراق يدعمون قتال الجنود العراقيين ضد تنظيم داعش.

الكاظمي يزور طهران لبحث ملفات بينها العلاقات الإيرانية السعودية...

فرانس برس... العراق نجح في جمع دبلوماسيين من السعودية وإيران خلال مؤتمر عقد نهاية أغسطس في بغداد... يتوجه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى طهران، الأحد، في زيارة يلتقي خلالها بالرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، وتستعرض ملف الطاقة بين البلدين و"العلاقات الإيرانية-السعودية" على وجه الخصوص، وفق ما أعلن مصدر حكومي، الجمعة. وسيكون اللقاء المرتقب الذي يجمع الكاظمي ورئيسي الأول منذ تولي الأخير رئاسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بداية أغسطس. وتأتي الزيارة قبل شهر من موعد الانتخابات التشريعية المبكرة في العراق، المقررة في العاشر من أكتوبر. وكان الكاظمي وعد بإجرائها بعد احتجاجات 2019 التي طالبت بمحاربة الفساد والحد من النفوذ الإيراني في البلاد. وقال مصدر في مجلس الوزراء رفض الكشف عن اسمه، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الكاظمي سيبحث خلال زيارته طهران مسائل "الأمن والطاقة والعلاقات بين المملكة العربية السعودية وإيران".وتربط العراق وإيران علاقات وثيقة على المستوى الرسمي فيما يعارض كثير من العراقيين ما يعتبرونه اتساع نطاق النفوذ الإيراني في البلاد. ويعتمد العراق بشكل كبير على الواردات الإيرانية، خصوصا ما يتعلق بالطاقة الكهربائية. وتواجه بغداد نقصا حادا في الطاقة، الأمر الذي دفعها نحو الاعتماد على إيران التي تؤمن ثلث ما تحتاجه من الغاز والكهرباء. لكن إيران أوقفت مطلع الصيف صادراتها إلى العراق لعدة إيام لعدم تسديد بغداد ديونا لطهران مقابل الحصول على الطاقة، وتصل لنحو ستة مليارات دولار. ووفقا للمصدر الحكومي، سيتم خلال اللقاء بحث ملف العلاقات المتوترة بين الرياض وطهران وسط سعي العراق إلى لعب دور الوسيط بعدما كان مسرحا للقاءات مغلقة بين الطرفين. وكانت بغداد نجحت في جمع دبلوماسيين من البلدين خلال مؤتمر عقد نهاية أغسطس في بغداد. ويتوقع أن تناقش خلال الزيارة مسألة منح تأشيرة دخول للزوار الإيرانيين الوافدين للعراق لزيارة العتبات المقدسة في النجف وكربلاء، وفق المصدر نفسه. وكان رئيس الوزراء العراقي أعلن في بيان، الخميس، زيادة عدد الزوار الأجانب لإحياء ذكرى "اربعينية الأمام الحسين" نهاية الشهر الحالي. وسيتمكن 60 ألف زائر إيراني من زيارة كربلاء (وسط العراق) بعدما كان مسموحا لـ30 آلفا فقط. ومنذ العام الماضي، انخفض عدد التأشيرات بسبب جائحة كوفيد-19.

تقرير عن إصابة معتقل عراقي "ذي قيمة عالية" بالشلل في غوانتانامو

الحرة / ترجمات – واشنطن... خضع لسلسلة من العمليات الجراحية في العمود الفقري... أمر قاض في سلاح مشاة البحرية الأميركية، الجمعة، الطاقم الطبي في معتقل غوانتانامو بتقديم تقرير طبي طارئ عن سجين عراقي أصيب فجأة بالشلل وفقد القدرة على المشي وفقا لمحاميه. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" أن السجين عبد الهادي العراقي البالغ من العمر 60 عاما فقد الإحساس بساقيه. ويعاني العراقي من داء القرص التنكسي، وهو من بين أكثر المحتجزين إعاقة من ضمن 39 معتقلا في السجن. وأشارت الصحيفة إلى أنه خضع لسلسلة من العمليات الجراحية في العمود الفقري في السنوات الأخيرة من قبل الفرق الطبية البحرية الذين تم نقلهم جوا إلى القاعدة. وقالت محاميته سوزان هينسلر، الجمعة، "لم يعد يستخدم ساقيه". "لا يمكنه المشي حتى مع عكاز"، بحسب ما نقلت الصحيفة. والعراقي، واسمه الحقيقي، نشوان عبد الرزاق عبد الباقي، متهم بقيادة قوات القاعدة وطالبان في أفغانستان التي ارتكبت جرائم حرب ضد القوات الأميركية والقوات المتحالفة معها بين 2002 و2004. وقد يسجن مدى الحياة إذا أدين. وألقي القبض عليه في تركيا في 2006 واحتجزته وكالة الاستخبارات المركزية باعتباره "معتقلا ذا قيمة عالية"، ثم نقل إلى غوانتنامو في العام التالي. وكان يعاني من مشاكل في العمود الفقري وأعراض القرص التنكسي حتى قبل القبض عليه، لكن حالته ساءت في 2017، ليرسل البنتاغون فريق جراحة أعصاب إلى المعتقل حيت أجرى عملية أولى من ضمن خمس عمليات أخرى أجريت له. وقالت الصحيفة إن العراقي يستعمل كرسيا متحركا داخل السجن، كما يوجد سرير طبي في قاعة المحكمة ينقل إليه عند محاكمته. وأشارت الصحيفة إلى أن قضية العراقي تسلط الضوء على التحديات التي تواجه وزارة الدفاع في إدارة المعتقلين المسنين في غوانتنامو. وبحسب "نيويورك تايمز" فإن الولايات المتحدة ملزمة بتوفير الرعاية الصحية الكافية للأسرى بموجب اتفاقيات جنيف. واعتقلت الولايات المتحدة مئات الأشخاص الذين اشتبهت بارتباطهم بتنظيم القاعدة وأرسلتهم إلى قاعدة غوانتانامو البحرية.



السابق

أخبار سوريا... وزير الخارجية الإسرائيلي يهدد إيران في سوريا ويطمئن روسيا... فصائل مقاتلة تتوحد تحت مظلة تركية شمال سوريا... «الجبهة السورية للتحرير» تضم 15 ألف مقاتل..

التالي

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. غروندبرغ يطالب الأطراف اليمنية بالعودة إلى الحوار «بلا شروط مسبقة»..أبو محفوظ... «مهندس» نهب الأموال ومحرك سلطات الميليشيات في صنعاء.. جبايات حوثية متعددة تجبر أسواق مدينة إب على الإغلاق.. السعودية تمدد صلاحية الإقامة والتأشيرات آلياً بلا مقابل حتى نوفمبر..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,130,468

عدد الزوار: 7,660,718

المتواجدون الآن: 0