أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. الجيش اليمني يحكم حصار الحوثيين في حرض ويؤمن سلاسل جبلية.. الحوثيون يجندون أكثر من 30 ألف طفل..وزير النفط: وصول عدد من السفن... وحل إشكالات الغاز المنزلي..11 مليون يمني مهددون بخفض مساعداتهم الغذائية.. الملك سلمان يؤكد لبايدن ضرورة مواجهة أنشطة أذرع إيران بالمنطقة.. البحرين تبرم صفقة لشراء رادارات وأنظمة إسرائيلية مضادة للمسيرات.. الكويت تطالب مجددا بتمثيل عربي دائم في مجلس الأمن..

تاريخ الإضافة الخميس 10 شباط 2022 - 5:29 ص    عدد الزيارات 1192    التعليقات 0    القسم عربية

        


الجيش اليمني يحكم حصار الحوثيين في حرض ويؤمن سلاسل جبلية.. التحالف يستهدف 22 آلية عسكرية للميليشيات في مأرب وحجة..

الشرق الاوسط... عدن: علي ربيع... على وقع المعارك الدائرة في جبهات مأرب والجوف وصعدة وتعز أحكمت قوات الجيش اليمني أمس (الأربعاء) الحصار على عناصر الميليشيات الحوثية وسط مدينة حرض الحدودية التابعة لمحافظة حجة (شمال غرب)، بعد أن أمنت سلسلة جبلية شرق المدينة كانت الميليشيات تحاول عبرها فك الحصار المضروب على عناصرها منذ الجمعة الماضي. هذه التطورات واكبها استمرار تحالف دعم الشرعية في اليمن في إسناد عمليات الجيش في أكثر من جبهة، حيث أعلن أمس (الأربعاء) أنه نفذ 26 عملية استهداف ضد الميليشيا في مأرب وحجة خلال 24 ساعة، وأوضح في تغريد بثته «واس» أن الاستهدافات دمرت 22 آلية عسكرية، وكبدت الميليشيات خسائر بشرية. وبحسب تقديرات ميدانية، خسرت الميليشيات أكثر من 50 عنصرا بضربات التحالف ومدفعية الجيش اليمني في مناطق شرق حرض بعد أن تمكنت القوات من تحرير سلسلة جبال «الهيجة الاستراتيجية». وأمنت سيطرتها على معسكر المحصام الاستراتيجي. في السياق نفسه، أفاد مصدر ميداني بأن قوات الجيش في المنطقة العسكرية الخامسة أحكمت سيطرتها على الأحياء الجنوبية والغربية من مدينة حرض التي يتحصن بها المئات من عناصر الميليشيات، وأنها بصدد تنفيذ عمليات تمشيط واقتحام في الساعات المقبلة، إذ لم يعد أمام هذه العناصر سوى الاستسلام أو القتال حتى الموت. في غضون ذلك أكدت المصادر الرسمية أن قوات الجيش الوطني وألوية اليمن السعيد، حققت تقدماً جديداً شرق مديرية حرض بمحافظة حجة، وسط انهيار وخسائر بشرية ومادية كبيرة في صفوف ميليشيا الحوثي الإيرانية. ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية عن مصادر ميدانية قولها إن «وحدات من قوات الجيش شنت هجوماً نوعياً تمكنت خلاله من تحرير سلسلة جبال الهيجة الاستراتيجية شرق معسكر المحصام إلى الشرق من مديرية حرض». ووفق المصادر، فإن العشرات من عناصر ميليشيا الحوثي سقطوا بين قتيل وجريح، إضافة إلى خسائر أخرى في العتاد بقصف مدفعي لقوات الجيش وبغارات مركزة لطيران تحالف دعم الشرعية. وأشارت المصادر إلى أن التقدم يأتي في سياق العملية العسكرية التي أطلقتها المنطقة العسكرية الخامسة لتحرير مديرية حرض وتأمينها وتمكين أبنائها من العودة إلى منازلهم للعيش بأمن وسلام. وتحاول الميليشيات الحوثية منذ الجمعة الماضي الدفع بالمئات من مسلحيها في محاولة لفك الحصار عن عناصرها، غير أن هذه المحاولات - وفق الإعلام العسكري للجيش اليمني - باءت بالفشل، بسبب ضربات المدفعية والضربات الجوية لمقاتلات تحالف دعم الشرعية. ويرى مسؤولون يمنيون أن أهمية تحرير حر تنبع من أهمية موقعها الاستراتيجي، إذ إنها «منطقة حاكمة للساحل التهامي لمحافظة حجة، وتحريرها سيكون بوابة لتحرير مدينة عبس ومديرية مستبأ، كما يعد ذلك مدخلا للانطلاق نحو تحرير مديريات محافظة الحديدة المتاخمة لهذه المساحة المحررة وصولا إلى مدينة الحديدة التي ستكون في متناول اليد». في السياق الميداني، تواصلت المعارك في الجبهات الغربية من محافظة تعز، وفي جبهات مأرب الشمالية الغربية، وفي محافظة الجوف المجاورة، وذكر الإعلام العسكري أن قوات الجيش «تخوض معارك مستمرة ضد ميليشيا الحوثي الإيرانية في جبهة العنين غرب تعز وتكبدها خسائر في العتاد والأرواح». وفي جبهة ملعاء الواقعة بين مديرية حريب والجوبة في محافظة مأرب أفاد المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية بأن قوات الجيش كبدت الميليشيات قتلى وجرحى ودمرت آليات باستهداف مدفعي. في غضون ذلك أشادت قيادة وزارة الدفاع اليمنية بالانتصارات التي يحرزها الجيش والمقاومة في مختلف جبهات القتال، مثمنة المواقف الوطنية والعروبية المساندة للقوات المسلحة والاصطفاف الشعبي الواسع حول المعركة المصيرية التي يخوضها الشعب اليمني وجيشه ومقاومته ضد ميليشيا التمرد الحوثية المدعومة من إيران. وقال الموقع الرسمي للجيش إن قيادة وزارة الدفاع اليمنية عقدت اجتماعا موسعا ترأسه وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، بحضور رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز، وضم رؤساء الهيئات ومديري الدوائر بوزارة الدفاع، للوقوف على سير العمليات القتالية ومناقشة آليات تنفيذ المهام وفق الخطط المرسومة للعام التدريبي والقتالي والمعنوي 2022. وطبقا للموقع «بارك الاجتماع التقدمات الأخيرة في جبهات حرض التي حققها مقاتلو المنطقة العسكرية الخامسة وإلى جانبهم إخوانهم في قوات الواجب السعودية، وبإسناد جوي ولوجيستي فاعل من قوات تحالف دعم الشرعية». وخلال الاجتماع قدم المفتش العام للقوات المسلحة اليمنية «اللواء الركن عادل القميري، عرضا حول سير عمل اللجان العسكرية المكلفة بالتفتيش على القوة البشرية والملاكات المادية في المناطق والوحدات والقطاعات والهيئات والدوائر، موضحاً أن اللجان باشرت نزولها الميداني للتفتيش، وإعادة حصر وترقيم القوة البشرية، ومراجعة قاعدة المعلومات والتفتيش على العهد والموجودات من الآليات والمعدات». وأشار إلى «استمرار العمل على إنجاز الدراسات والتصورات الخاصة بآليات معالجة بعض الاختلالات الإدارية التي ترافقت مع المعركة على الأرض والتي لم تتوقف يوما منذ إعادة بناء الجيش والنزيف المستمر للإمكانات المادية وحركة القوة البشرية التي تفرضها الحرب وتتطلبها المعركة». ويطمح الشارع اليمني إلى أن تؤدي التطورات الميدانية الأخيرة إلى تحرير المناطق المحتلة في مأرب والجوف وصولا إلى محافظة البيضاء، إلى جانب تحرير مدينة حرض الحدودية والتوغل في بقية مديريات حجة الساحلية وصولا إلى الحديدة، بخاصة بعد أن رفضت الميليشيات الحوثية كل مساعي التهدئة والجنوح إلى السلام.

التحالف العربي يعلن تنفيذ "عملية نوعية" تستهدف مصادر للتهديد ومخازن أسلحة بصنعاء..

المصدر: RT... أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، اليوم الأربعاء، عن تنفيذ عملية نوعية "للتعامل مع مصادر التهديد ومخازن الأسلحة النوعية" بالعاصمة اليمنية صنعاء. وكان التحالف أعلن في وقت سابق من اليوم تدمير 22 آلية عسكرية وتسجيل خسائر بشرية بصفوف جماعة "أنصار الله" الحوثية في مدينتي مأرب وحجة باليمن. وتقود السعودية منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ العام 2014. وقتل حوالي 130 ألف شخص، بينهم أكثر من 12000 مدني في النزاع المستمر منذ 6 سنوات والذي خلق حسب الأمم المتحدة، أسوأ أزمة إنسانية في العالم في بلد يعد أكثر دول العالم العربي فقرا.

الجيش اليمني يواصل التقدم في حرض.. ويستعيد جبال الهيجة

دبي - العربية.نت... تواصل قوات ألوية اليمن السعيد التابعة للمنطقة العسكرية الخامسة في الجيش اليمني، تقدمها في مدينة حرض الحدودية في محافظة حجة شمال غربي البلاد، لتضييق الخناق على ميليشيا الحوثي. فقد أفادت مصادر "العربية/الحدث"، بتأمين أحياء المدينة الجنوبية والشرقية، وانتقال المعارك إلى قلب المدينة، وسط انهيار وخسائر بشرية ومادية كبيرة في صفوف ميليشيا الحوثي. كما أكدت أن ألوية اليمن السعيد استعادت السيطرة على سلسلة جبال الهيجة الإستراتيجية شرق حرض، ومصرع وإصابة العشرات من عناصر الحوثي. وكان الإعلام العسكري للمنطقة العسكرية الخامسة في الجيش اليمني بث الأربعاء الماضي، تصريحات لقائد المنطقة اللواء الركن يحيى حسين صلاح، أعلن فيها تطويق المدينة بعد السيطرة على المعسكر المطل على حرض شرقاً. وأكد القائد اليمني أنه بعد العملية العسكرية التي أطلقتها قوات المنطقة العسكرية باتت المدينة محاصرة، متوعداً عناصر الميليشيات بالموت في حال عدم تسليم أنفسهم بعد قطع خطوط إمدادهم. وأفاد التحالف في وقت سابق، بأن ألوية اليمن السعيد بالمنطقة العسكرية الخامسة تقدمت باتجاه مدينة حرض فجر الجمعة من عدة محاور وسط انهيارات وتراجع لعناصر الميليشيا، مؤكداً أنه يدعم تقدم الألوية بكافة المحاور وأن العمليات تحقق أهدافها المرحلية. يذكر أن قوات الجيش كانت حققت خلال الأسابيع الماضية تقدما ملحوظا على الجبهات في شبوة ومأرب، وحجة مؤخراً، في عملية واسعة كبدت الحوثيين خسائر فادحة.

التحالف: نفذنا 26 ضربة ضد الحوثيين في مأرب وحجة

دبي- العربية.نت... مع استمرار معارك الجيش اليمني ضد الميليشيات الحوثية على الجبهات أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الأربعاء، أنه نفذ 26 استهدافا في محافظتي مأرب وحجة خلال الـ 24 ساعة كما أوضح في بيان أنه تم تدمير 22 آلية عسكرية، وسقوط خسائر بشرية في صفوف الحوثيين في المحافظتين. بالتزامن أعلن الجيش اليمني تحقيق تقدمات جديدة شرق مديرية حرض بمحافظة حجة، والسيطرة على جبال الهيجة "الاستراتيجية".

خيارات الرد مفتوحة

وكان التحالف حذر أمس من استخدام الميليشيات الأعيان المدنية، مؤكدا أن كل خيارات الرد القانونية مفتوحة. يذكر أن المعارك متواصلة بين الجيش اليمني والميليشيات على أكثر من جبهة من أجل تحرير محافظة حجة بالكامل، بعد أن حققت قوات الشرعية تقدما كبيرا مؤخرا، حيث تمكنت من تحرير عدد من المناطق، سواء في حجة أو مأرب. فيما لا يزال العمل جاريا على تمشيط منطقة حرض وحريب من الألغام الحوثية. وكانت القوات اليمنية حققت خلال الأسابيع الماضية، تقدما ملحوظا على جبهات عدة في مأرب، وحجة، وقبلها شبوة، في عملية واسعة كبدت الحوثيين خسائر فادحة.

الشرعية اليمنية لـ«يونسيف»: الحوثيون يجندون أكثر من 30 ألف طفل

عدن: «الشرق الأوسط»... جددت الحكومة اليمنية أمس (الأربعاء) إعلانها أن الميليشيات الحوثية تجند أكثر من 30 ألف طفل، قالت إنهم يواجهون أبشع أنواع الانتهاكات، من خلال غسل أدمغتهم عبر ما تسمى «الدورات الثقافية»، وتعبئتهم بالأفكار المذهبية والمتطرفة، قبل الزج بهم في محارق الموت لقتال اليمنيين، خدمة لأهداف تلك الميليشيات. جاء ذلك في كلمة لنائب مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، الوزير المفوض مروان نعمان، خلال اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) المنعقدة في نيويورك. ودعا نعمان إلى مراجعة آليات الرصد والمراقبة الخاصة بالانتهاكات التي يتعرض لها الأطفال في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي؛ مشيراً إلى أن الإحصائيات التي تقدمها تلك الآليات ما زالت بعيدة عن الواقع. وأكد نائب المندوب اليمني أن الحكومة في بلاده تولي أهمية للتعاون المشترك مع «اليونيسف»، وخلق شراكة من شأنها تقديم الرعاية للأطفال وحمايتهم، وضمان مستقبلهم، في ظل التحديات والظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، جراء الحرب الظالمة التي تشنها ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران على الشعب اليمني، والتي أثرت بشكل كبير على حياة الأطفال ومستقبلهم. وأشار نعمان إلى ممارسات وانتهاكات ميليشيات الحوثي بحق الطفولة، واستغلال الظروف الاقتصادية والإنسانية للأسر اليمنية، لتجنيد الأطفال والزج بهم في جبهات القتال. وقال إن الحكومة في بلاده تعمل بالتعاون مع منظمة «اليونيسف» على تنفيذ خطة العمل لإنهاء ومنع استخدام الأطفال في الصراع المسلح، الموقعة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة في 2014، وكذلك تنفيذ خريطة الطريق لتنفيذ هذه الخطة، وجهود التصدي لجائحة «كورونا» وتحصين السكان، بالإضافة إلى دعم مشروعات البنية التحتية، للحد من أسباب انتشار الكوليرا والأوبئة، مثل صيانة ودعم شبكات المياه والصرف الصحي والتوعية بوسائل الوقاية من هذه الأوبئة. وسبق أن كشفت الحكومة اليمنية أن الجماعة الحوثية قامت بتحويل المراكز الصيفية إلى معسكرات إرهابية مغلقة، لتدريب الأطفال على يد خبراء إيرانيين، وتعليمهم استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، قبل الزج بهم في جبهات القتال. وتقول الحكومة إن الجماعة الموالية لإيران أنشأت المئات من معسكرات تدريب الأطفال على القتال، في صنعاء وبقية المحافظات والمديريات الخاضعة لها، وتقوم باستدراج آلاف الطلبة وصغار السن إليها لجهة تلقي الأفكار الطائفية الخمينية، وحفظ المحاضرات الخاصة بزعيم الجماعة. وبحسب الاتهامات الحكومية، فإن بعض ما تسميه الميليشيات مراكز صيفية «هي معسكرات إرهابية مغلقة، يشرف عليها ويشارك في إدارتها خبراء إيرانيون لتدريب الأطفال على الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، والدفع بهم في جبهات القتال، ونشر الأفكار المتطرفة الدخيلة على اليمن». ودائماً ما يحذِّر المسؤولون الحكوميون من انعكاسات هذه التدابير الحوثية على النسيج الاجتماعي والتعايش بين اليمنيين، كما يدعون الآباء والأمهات في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية إلى عدم ترك أطفالهم فريسة سهلة للميليشيات، ووقوداً لمعاركهم ومخططاتهم التخريبية التي تدار من إيران، وتستهدف أمن واستقرار اليمن وسلامة ووحدة أراضيه. وكانت الميليشيات الحوثية في صنعاء وكافة المناطق الخاضعة للجماعة، قد أطلقت منذ أعوام مئات المراكز الصيفية لاستقطاب طلبة المدارس، وسط تشديد من زعيم الجماعة على ضرورة جعل الدورات الطائفية لجماعته هي البديل لنظام التعليم العام القائم في اليمن. ووسط تحذير المسؤولين اليمنيين من خطر المراكز الحوثية التي تهدف إلى تخريج مزيد من العناصر الطائفية والمجندين، دعا ناشطون يمنيون سكان صنعاء إلى الحفاظ على أبنائهم من الخطر الحوثي الداهم الذي يستقطب أبناءهم إلى جبهات الموت، ويحرمهم من حقهم في التعليم.

إجراءات حكومية عاجلة لتوفير المشتقات النفطية والغاز في المحافظات اليمنية

وزير النفط: وصول عدد من السفن... وحل إشكالات الغاز المنزلي

الشرق الاوسط... الرياض: عبد الهادي حبتور... في وقت وجه الدكتور معين عبد الملك رئيس الحكومة اليمنية بسرعة تنفيذ إجراءات عاجلة لتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي، تحدث عبد السلام باعبود وزير النفط والمعادن اليمني عن انفراجة قريبة لهذه الأزمة التي تعاني منها عدة محافظات يمنية. وشدد رئيس الوزراء اليمني على حل جميع الإشكاليات التي تسببت في الاختناقات التموينية التي شهدتها بعض المحافظات اليمنية ومنها العاصمة المؤقتة عدن، إلى جانب سرعة تنفيذ الإجراءات المقترحة وبشكل عاجل لتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي. وكان عبد الملك يتحدث خلال اجتماع عقد أول من أمس في عدن مع قيادة وزارة النفط والمعادن، والبنك المركزي اليمني، إلى جانب الشركة اليمنية للنفط، وشركة مصافي عدن، ناقش خلاله الوضع التمويني للمشتقات النفطية والأسباب التي أدت إلى حدوث الاختناقات الأخيرة والآليات المطروحة لمواجهتها، وما تم اتخاذه من تدابير لحلها. أكد الدكتور معين على «التسريع بتنفيذ الآلية المعدة لمواجهة أزمة المشتقات النفطية، وضمان عمل المؤسسات المعنية بشفافية ومهنية بعيداً عن أي تدخلات، وبما يساعد على تفعيل استعادة دورها، تحت إشراف الحكومة ووزارة النفط». كما تطرق الاجتماع بحسب وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إلى مستوى تنفيذ الآليات المقترحة بإشراف وزارة النفط لتطبيق القرار رقم 30 لسنة 2021، بشأن آلية شراء المشتقات النفطية وحصر توزيعها وتسويقها عبر شركة النفط اليمنية، إضافة إلى استعادة الدور الحيوي لشركة مصافي عدن. وفي هذا السياق، جدد رئيس الوزراء التأكيد على أهمية تنسيق الجهود المشتركة لتنفيذ القرار، وضرورة العمل على تحقيق الأهداف المتوخاة منه لتوفير احتياجات المواطنين من هذه المواد الحيوية، وتعزيز إيرادات الدولة والحفاظ على استقرار العملة الوطنية. من جانبه، تحدث عبد السلام باعبود وزير النفط والمعادن عن انفراجة قريبة لأزمة المشتقات النفطية مع وصول عدد من السفن ووجود آلية عاجلة لسرعة توزيعها على المحطات. لافتاً إلى أن أزمة الغاز المنزلي أيضاً تم حلها بعد تجاوز إشكالات حدثت وأدت إلى تأخر وصول قاطرات الغاز، على حد تعبيره. ووفقاً لوزير النفط اليمني، فإن متوسط إنتاج بلاده من القطاعات النفطية يبلغ نحو 55 ألف برميل يومياً، حيث قامت الحكومة مؤخرا بإسناد تشغيل قطاع 5 (جنة هنت) بمحافظة شبوة لشركة «بترومسيلة» الوطنية لاستكشاف وإنتاج البترول، وذلك بعد توقف واستغلال وعبث بعض الشركات الأجنبية لسنوات، وفقاً للوزير. وكان إنتاج القطاع 5 قبل بدء الحرب عام 2014 نحو 30 ألف برميل يومياً، في حين تقدر كميات الغاز المتوفرة في القطاع بأكثر من واحد تريليون متر مكعب. ويبلغ المخزون النفطي في (قطاع 5 جنة) وفقاً لآخر تقييم نحو 205 ملايين برميل قابل للزيادة. وتحدثت مصادر بوزارة النفط اليمنية لـ«الشرق الأوسط» بأن عودة الإنتاج في هذا القطاع سيمكّن من استعادة إنتاج ثلاثة قطاعات كبيرة هي «18 صافر، قطاع 5 جنة هنت، S1 عسيلان»، وربطها بميناء النشيمة على بحر العرب وتشغيل القطاعات جميعها في مأرب وشبوة.

اليمن يدعو لضبط آليات توزيع مساعدات برنامج الغذاء العالمي

عدن: «الشرق الأوسط»... جددت الحكومة اليمنية دعوتها لضبط آليات توزيع المساعدات الإنسانية المقدمة من قبل برنامج الغذاء العالمي، بما يكفل وصولها إلى مستحقيها من الفئات الأكثر ضعفا، والحد من الانتهاكات والقيود المفروضة من قبل الميليشيات الحوثية. الدعوة اليمنية جاءت أمس (الأربعاء) على لسان وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد عوض بن مبارك، أثناء تسلمه بالعاصمة المؤقتة عدن، خطاب اعتماد الممثل الجديد لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن ريتشارد راجان. وذكرت المصادر الرسمية أن بن مبارك ناقش مع المسؤول الأممي الجديد «السبل الكفيلة بتعزيز عمل برنامج الغذاء العالمي لتخفيف الأزمة الإنسانية التي يمر بها اليمن جراء الانقلاب الحوثي على الشرعية الدستورية، واستمرار حربها العبثية خدمة للأجندات الخارجية». وبحسب ما نقلته وكالة «سبأ» تطرق وزير الخارجية اليمني إلى «آلية عمل برنامج الأغذية العالمي»، مؤكدا على أهمية التعاون والتنسيق لتحقيق الغايات المشتركة، والمتمثلة في مساعدة الفئات الأكثر ضعفا، وزيادة عدد المستفيدين، بالإضافة الى تعزيز أدوات الرقابة والتفتيش لدى البرنامج، لضبط آلية توزيع المساعدات والتأكد من صلاحيتها، وبما يساعد في إيصال المساعدات الغذائية الى مستحقيها بدقة وشفافية. وفي الوقت الذي تقول فيه الأمم المتحدة إن هناك عجزا في تمويل خطتها الإنسانية، أشار بن مبارك إلى ضروة تكاتف الجهود لحشد الموارد اللازمة، من أجل تغطية العجز في تمويل خطة البرنامج الاستراتيجية 2019 - 2022، لضمان عدم تخفيض المساعدات الإنسانية التي يقدمها البرنامج. واستعرض الوزير اليمني وفق المصادر الرسمية نفسها، المستجدات في بلاده في ظل استمرار الميليشيات الحوثية «في غيها وحربها الدموية على الشعب اليمني، ونهبها لمقدرات الدولة، دون اكتراث بما سببته من أزمة إنسانية، لافتا إلى ضرورة التصدي بحزم، للضغوط والابتزازات التي تمارسها ميليشيا الحوثي للتأثير على عمل برنامج الأغذية العالمي ومشاريعه، في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وبما يكفل وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها دون تدخلات الميليشيات». ونسبت المصادر الرسمية إلى الممثل الجديد لبرنامج الأغذية العالمي في اليمن أنه «أشاد بالدعم والتسهيلات المقدمة من الحكومة اليمنية للبرنامج، وأكد أنه سيقوم ببذل جميع الجهود لما فيه خدمة الشعب اليمني، للتخفيف من الأزمة الإنسانية التي يمر بها، والعمل على تقديم المساعدات لمستحقيها في مختلف المناطق». وخلال السنوات الماضية، دأبت الميليشيات الحوثية على التضييق على البرامج الإنسانية في مناطق سيطرتها، وسط اتهامات للجماعة بأنها تسخر كثيرا من المساعدات لمصلحة عناصرها، وتحرم الملايين من الفئات الأشد ضعفا، إلى جانب قيامها باستغلال المساعدات لحشد المقاتلين وبيعها في السوق السوداء. وتدعو الحكومة اليمنية في شكل متواصل المنظمات الإنسانية والهيئات الأممية إلى نقل مقراتها إلى العاصمة المؤقتة عدن وإلى اعتماد مبدأ «لا مركزية توزيع المساعدات» كما تتهم الميليشيات الحوثية بأنها تفرض قيودا مشددة على الهيئات الإنسانية الدولية، تضمن للجماعة التحكم في المساعدات عبر تعيين موالين لها لشغل الوظائف الإشرافية في المنظمات الإغاثية.

11 مليون يمني مهددون بخفض مساعداتهم الغذائية

الشرق الاوسط... عدن: محمد ناصر.. من المرتقب أن ينضم ثلاثة ملايين يمني نهاية الشهر الجاري إلى ثمانية ملايين سبق لبرنامج الغذاء العالمي أن خفّض الحصص الغذائية الشهرية التي كانت تقدم لهم منذ بداية الشهر الماضي، بسبب زيادة في الفجوة التمويلية التي جعلته غير قادر على تقديم الحصص الغذائية الشهرية إلا لمليوني شخص فقط من أصل 13 مليوناً كانوا يحصلون على حصة غذائية شهرية. ووفق ما يقوله البرنامج، فإنه وبسبب الفجوات التمويلية، تقلّصت المعونة الغذائية بشكل كبير. وخُفّضت الحصص الغذائية إلى النصف لما يقرب من 8 ملايين مستفيد، بدءاً من نهاية العام الماضي، حيث يحصل هؤلاء على حصة غذائية كل شهرين بدلاً من الحصص الشهرية. وحذر البرنامج من أن المزيد من التخفيضات في المساعدات «لا مفر منها في حالة استمرار نقص التمويل»، وأنه في شهر مارس (آذار) المقبل، قد يحصل مليونا شخص فقط على حصص غذائية كاملة من إجمالي 13 مليون مستفيد من برنامج الأغذية العالمي في اليمن، إذ تأتي التخفيضات في أسوأ الأوقات، حيث إن مؤشرات الأمن الغذائي هي الأعلى منذ سنوات، إذ وصلت إلى 53 في المائة من السكان الذين يعانون من عدم كفاية استهلاك الغذاء. ووفقاً للتحديث الخاص بالحالة الإنسانية في اليمن، فإن القتال النشط استمر خلال شهر يناير (كانون الثاني) الماضي في مأرب وتعز والحديدة، ونتيجة لذلك، تعرض نحو 13 ألف فرد، للنزوح لمرة واحدة على الأقل خلال الشهر الماضي. فيما تدهور الوضع الإنساني للأشخاص النازحين داخلياً وتأثر السكان المتضررون من النزاع، إذ أبلغت منظمة أطباء بلا حدود عن زيادة بنسبة 11 في المائة في حالات سوء التغذية في مأرب في نهاية العام الماضي. وفي حين تقدر الأمم المتحدة أن 85 في المائة من العائلات النازحة غير قادرة على دفع إيجار المساكن على أساس منتظم لأن فرص كسب المال نادرة، يشعر الكثيرون بالقلق من أن يتم إجلاؤهم، لأن نحو 9 من كل 10 مستوطنات مبنية على أراضٍ خاصة دون اتفاقيات. كما ارتفعت أسعار الإيجارات في مدينة مأرب بعد موجة النزوح الأخيرة. من جهته، قال مدير منظمة «أوكسفام» في اليمن محسن صديقي: «إن التصعيد في الصراع والنزوح والموت الذي نشهده في مأرب هو لمحة سريعة عن المعاناة التي تواجهها المجتمعات في جميع أنحاء اليمن. فالأشخاص العاديون الذين لجأوا إلى مكان يوصف ذات مرة بأنه واحة من الهدوء أصبحوا عرضة لأضرار جانبية في نزاع طويل الأمد. وإن السبيل الوحيد للخروج من هذا هو أن تجتمع الأطراف المتحاربة وتتفاوض بشأن تسوية سلمية دائمة». ويؤكد المسؤول الإغاثي أن اليمن الآن في الموجة الرابعة من فيروس «كورونا» والعديد من النازحين يفتقرون إلى المرافق الأساسية، مثل المراحيض والمياه النظيفة. بعد ما يقرب من ثماني سنوات من بداية الصراع، حيث لا يزال نحو نصف مرافق الرعاية الصحية تعمل فقط، ما يترك اثنين من كل ثلاثة يمنيين دون الحصول على الخدمات الصحية.

الملك سلمان يؤكد لبايدن ضرورة مواجهة أنشطة أذرع إيران بالمنطقة... شدد على أهمية الحفاظ على توازن أسواق البترول

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»... تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأميركي جو بايدن، جرى خلاله التأكيد على العلاقة الاستراتيجية التاريخية التي تربط البلدين، وأهمية تعزيز الشراكة بينهما بما يخدم مصالحهما ويحقق أمن واستقرار المنطقة والعالم. وأكد الملك سلمان، أهمية استمرار وتعزيز التعاون الأمني المشترك في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله، مثمناً ما أبداه الرئيس بايدن من التزام بلاده بدعم السعودية في الدفاع عن أراضيها وحماية مواطنيها وبموقف الولايات المتحدة بوقوفها إلى جانب المملكة وتأمين احتياجاتها الدفاعية لتعزيز الجهود المشتركة للمحافظة على أمنها وأمن المنطقة واستقرارها. وأشار إلى دعم السعودية جهود الإدارة الأميركية الرامية لمنع امتلاك إيران السلاح النووي، وضرورة العمل المشترك لمواجهة الأنشطة الهدامة لأذرع إيران في المنطقة، مؤكداً في الوقت نفسه حرص المملكة على نزع جميع أسباب التصعيد في المنطقة ومواصلة الحوار. كما أعرب خادم الحرمين عن حرص السعودية على الوصول إلى حل سياسي شامل في اليمن، وسعيها لتحقيق الأمن والنماء للشعب اليمني، مشيراً إلى جهود المملكة المستمرة لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني وإعادة إعمار اليمن. وفيما يتعلّق بالطاقة وأسواق البترول، أكد الملك سلمان أهمية الحفاظ على توازن أسواق البترول واستقرارها، منوهاً بدور اتفاق «أوبك+» التاريخي في ذلك، وأهمية المحافظة عليه.

البحرين تبرم صفقة لشراء رادارات وأنظمة إسرائيلية مضادة للمسيرات

الخليج الجديد... أبرمت وزارة الدفاع في البحرين، صفقة مع شركة "bats" التابعة للصناعات الجوية الإسرائيلية والتي تأسست فى بلجيكا 1984، لشراء أنظمة رادارات مضادة للطائرات المسيرة (بدون طيار) ..جاء ذلك، حسبما كشف موقع "إسرائيل ديفينس"، وبيان صادر عن شركة "bats.be" المتخصصة فى تصميم وتطوير الحلول التكنولوجيا المتقدمة في مجالات الدفاع والأمن الداخلي (بما فى ذلك، مراقبة ساحات المعارك وحماية البنية التحتية ومراقبة والحدود والسواحل وحمايتها. وتقضي الصفقة المذكورة بشراء رادارات ساحلية "BATS’ GR12"، بهدف الدفاع عن سواحل قاعدة عسكرية في البحرين، والتي تبعد حوالي 200 كيلومتر عن السواحل الإيرانية فقط. ووفق الموقع الإسرائيلي فإن تلك الرادارات تشمل تركيبات متعددة للرادارات والبصريات الكهربائية المدمجة في مركز القيادة والتحكم. وبحسب بيان شركة "bats" فإن تقنية الرادار التي سيتم توريدها للبحرين ستوفر إمكانية الكشف والتتبع للمدى المتوسط والبعيد وكذلك على السواحل. وأضاف البيان إن الصفقة تم توقيعها فى النصف الثاني من عام 2021، ومن المتوقع أن تتم عملية التسليم في عام 2022، دون الكشف عن قيمة الصفقة. تستضيف البحرين مقر الأسطول الخامس بالإضافة إلى بعض العمليات للقيادة المركزية الأمريكية، وهي منظمة تنسيقية عسكرية أمريكية شاملة للشرق الأوسط انضمت إليها إسرائيل العام الماضي. ويأتي الإعلان عن الصفقة بعد أيام من زيارة هي الأولى من نوعها للبحرين من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي "بيني جانتس" التقي خلال بملك البحرين وعدد من المسؤولين وقيادات أخرى رفيعة وخلال الزيارة، وقع "جانتس" مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الاستخباراتي والأمني وفي الصناعات الدفاعية بين إسرائيل والبحرين. كما تأتي الصفقة بالتزامن مع هجمات غير مسبوقة بالمسيرات والصواريخ الباليستية من قبل جماعة الحوثي المدعومة من إيران ضد الإمارات كان آخرها استهداف العاصمة أبوظبي أمس الثلاثاء.

الكويت تطالب مجددا بتمثيل عربي دائم في مجلس الأمن

المصدر | الخليج الجديد + متابعات ... طالبت دولة الكويت، الأربعاء، بتمثيل عربي دائم بكامل الصلاحيات في فئة المقاعد الدائمة بمجلس الأمن الدولي في حال أي توسع مستقبلي له. جاء ذلك خلال كلمة لمندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة السفير "منصور العتيبي"، نيابة عن الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية، خلال جلسة غير رسمية للجمعية العامة للأمم المتحدة للمفاوضات الحكومية الدولية المتعلقة بمسألة التمثيل العادل في مجلس الأمن وزيادة عدد أعضائه. وقال "العتيبي": "نطالب بتمثيل عربي متناسب في فئة المقاعد غير الدائمة في مجلس الأمن الموسع استناداً إلى معايير موضوعية تتمثل في الكثافة السكانية في الدول العربية التي تزيد عن 400 مليون نسمة، وعدد الدول العربية في الأمم المتحدة التي تشكل نسبة 12% تقريباً من العضوية العامة في الأمم المتحدة". وأوضح أن المجموعة العربية "تتمسك بتحقيق إصلاح حقيقي وشامل لمجلس الأمن". ووفقاً لوكالة الأنباء الكويتية "كونا"، أكد "العتيبي" ضرورة "الاعتراف بخصوصية المجموعة العربية كمجموعة إقليمية في حد ذاتها بمجلس الأمن الموسع، دون أن تكون محسوبة على المجموعتين الأفريقية أو مجموعة آسيا باسفيك". وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب الكويت نيابة عن الدول العربية بتمثيلٍ عربي دائم بكامل الصلاحيات في فئة المقاعد الدائمة في مجلس الأمن، فمنذ عام 2014 وحتى اليوم، استمرت الكويت بطرح ذات الطلب.



السابق

أخبار العراق.. إيران تذكّر الصدر بـ«ورقة عودة داعش»... قاآني يخشى «اجتياحاً جديداً لداعش» إذا تفكك البيت الشيعي العراقي...مصطفى الكاظمي يحذّر من افتعال فوضى في العراق.. اغتيال أحد أتباع الصدر في ميسان.. عودة الروح لمكتبات الموصل بعد تدميرها.. العراق دفع الجزء الأخير من 52.4 مليار دولار تعويضات عن حرب الخليج..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.. مصر: حريصون على زيادة التعاون العسكري مع أميركا.. قاض مسيحي يترأس المحكمة الدستورية العليا في مصر.. مصر وتونس وليبيا لإثارة ملف «استرداد الأموال المنهوبة» ..إثيوبيا تعلن عن "تطورات إيجابية" في القضايا الخلافية مع السودان..مسؤول سوداني زار إسرائيل مطلع الأسبوع..الأمن السوداني يعتقل مسؤولين في حكومة حمدوك المقالة..تونس: محاكم تعلق عملها رفضاً لـ«حل الأعلى».. نجاة رئيس الوزراء الليبي من محاولة اغتيال.. الرباط والاتحاد الأوروبي لتطوير «شراكة خضراء»..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,196,990

عدد الزوار: 7,664,933

المتواجدون الآن: 0