أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..الحوثيون يصعّدون من جرائمهم بحق السكان في 5 مدن يمنية.. أزمة مياه في صنعاء بعد أزمتي وقود السيارات وغاز الطهي.. «الوزراء السعودي» يؤكد دعم المملكة الكامل لـ«مجلس القيادة» اليمني..قرقاش يبحث مع مسؤولين دوليين التطورات باليمن.. لبنان: الالتزام بمنع الأذى اللفظي أو العملي بحق دول الخليج..صندوق أبوظبي السيادي يستحوذ على حصص في 5 شركات مصرية.. بينها اليهودية.. الإمارات تنظم أول مائدة إفطار تضم 7 طوائف..ملك الأردن يعرض مبادرة غير مسبوقة لتعاون إقليمي مع إسرائيل بالأمن الغذائي..

تاريخ الإضافة الأربعاء 13 نيسان 2022 - 4:59 ص    عدد الزيارات 1636    التعليقات 0    القسم عربية

        


اتهامات إلى الحوثيين بارتكاب 1230 خرقاً في مختلف الجبهات..

الشرق الاوسط... عدن: علي ربيع... في الوقت الذي يكثف فيه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ مساعيه لدى قادة الميليشيات الحوثية في صنعاء لتثبيت «هدنة الشهرين» واستدراج الجماعة إلى مشاورات سلام دائم، اتهم الجيش اليمني الميليشيات بارتكاب 1230 خرقاً للهدنة في مختلف الجبهات منذ سريانها في الثاني من أبريل (نيسان) الحالي. ومع المخاوف السائدة من انهيار الهدنة الهشة في ظل مراهنة الحوثيين على قوة السلاح للتمدد نحو مناطق يمنية جديدة، كان غروندبرغ وصل «الاثنين» إلى صنعاء لأول مرة منذ تعيينه مبعوثاً في سبتمبر (أيلول) الماضي، بعد أن كانت الميليشيات ترفض وصوله مشترطة رفع القيود عن سفن الوقود وفتح مطار صنعاء. وبحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الحوثية، استهل المبعوث الأممي مهمته في صنعاء بلقاء هشام شرف وزير خارجية حكومة الانقلاب الحوثية غير المعترف بها، ومسؤول ملف أسرى الميليشيات عبد القادر المرتضى. وفيما يطمح غروندبرغ إلى استدراج قادة الميليشيات إلى مشاورات سلام دائمة مستغلاً الهدنة القائمة، جددت الجماعة شروطها المتعنتة لإحلال السلام، إذ جدد وزير خارجيتها هشام شرف التمسك برفع القيود كلية عن ميناء الحديدة وعن مطار صنعاء الدولي، وصرف رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الميليشيات، وهي الشروط التي ترى فيها الشرعية سعياً من الجماعة لإطالة أمد الحرب وتهريب السلاح الإيراني. في غضون ذلك، استعرض المتحدث باسم الجيش اليمني العميد عبده مجلي أمس (الثلاثاء) في إيجاز صحافي التطورات الميدانية في الجبهات القتالية، والخروق والانتهاكات التي ترتكبها الميليشيات للهدنة الأممية لليوم الحادي عشر على التوالي، مشيراً إلى أنها بلغت 1230 خرقاً في جميع جبهات ومحاور القتال بمحافظات مأرب وتعز والجوف وحجة والضالع وصعدة. وأكد مجلي، في إيجازه، أن قوات الجيش الوطني ملتزمة بشكل تام وكامل بوقف إطلاق النار وفقاً للهدنة الأممية وتوجيهات القيادة السياسية والعسكرية، في ظل تواصل تصعيد الميليشيا الحوثية وخروقها للهدنة. وأوضح متحدث الجيش اليمني أن عناصر الاستطلاع في جبهات مأرب رصدت خلال الـ11 يوماً الماضية، ارتكاب الميليشيا الحوثية 226 خرقاً للهدنة، منها 120 خرقاً في الجبهات الجنوبية، أهمها مناطق «العمود والأعيرف والردهة والفليحة وأم ريش وذنة»، و106 خروقات في الجبهات الغربية والشمالية الغربية للمحافظة في منطقة رغوان والمخدرة وصرواح. وتنوعت خروقات الميليشيات الحوثية - بحسب مجلي - سواء من خلال استهداف مواقع الجيش بسلاح المدفعية والأسلحة المتوسطة وبالعيارات المختلفة، والاستهداف بالطائرات المسيّرة المتفجرة ونشر القناصين. واتهم العميد مجلي الميليشيات الحوثية بأنها تواصل الدفع بتعزيزات إلى مختلف مواقعها القتالية في الجبهات الجنوبية لمأرب حيث أرسلت أكثر من 40 عربة قتالية محمّلة بالعتاد والأفراد، كما دفعت في جبهة «ذنة» بدبابة وعربة مدرعة وعربتي صواريخ «كاتيوشا»، إلى جانب استهدافها الأعيان المدنية في ضواحي محافظة مأرب بصاروخ باليستي أسفر عن أضرار مادية بممتلكات المواطنين. وأكد متحدث الجيش اليمني أن القوات كسرت جميع العمليات الهجومية الحوثية في منطقة الفليحة والأعيرف وأم ريش جنوب مأرب وكبدتها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، في وقت صدت القوات عمليات التسلل الحوثية في الجبهات الشمالية الغربية في المخدرة وصرواح ورغوان. وفي محافظة تعز، أفاد مجلي بأن قوات الجيش رصدت ارتكاب الميليشيا الحوثية 342 خرقاً للهدنة في الجبهات الشرقية والغربية والشمالية الغربية، لافتاً إلى أنها أطلقت قذائف الهاون والمدفعية على المناطق السكنية في محيط معسكر الدفاع الجوي ومعسكر المطار القديم ومنطقة بير باشا، وكذلك في جبهتي مقبنة والضباب ومنطقة البرح. وقال إن الخروق الحوثية في تعز تنوعت بين الاستهداف بالمدفعية والأسلحة المتوسطة، ونشر القناصين والدفع بتعزيزات قتالية، بالإضافة إلى القيام بعمليات تسلل وهجمات في الجبهات الشرقية والغربية. وأشار مجلي إلى أن قوات الجيش تمكنت من رصد أعمال الحوثيين وتحركاتهم وخروقاتهم وتعزيزاتهم في مختلف الجبهات، وردّت على مصادر النيران المعادية وصدّت الهجمات والتسللات شرق مدينة تعز وفي جبهة الضباب ومقبنة. وأوضح أن القوات رصدت في محافظة حجة ارتكاب الميليشيا الحوثية 305 خروق للهدنة في جبهتي عبس وحرض، تنوّعت بين استهداف مواقع قوات الجيش بسلاح المدفعية والأسلحة المتوسطة، والدفع بمعدات قتالية إلى الخطوط الأمامية والقيام بمحاولات تسلل. أما في محافظة الحديدة فأوضح مجلي أن الميليشيات ارتكبت 156 خرقاً للهدنة في مديرية حيس، تنوّعت بين استهداف قرى آهلة بالسكان شرق المديرية بقصفها بالأسلحة الرشاشة عيار 14.5م و12.7 وبقذائف الهاون، واستهداف مواقع الجيش بالطائرات المسيّرة المتفجرة، علاوة على دفعها بمعدات قتالية إلى الخطوط الأمامية. إلى ذلك، أفاد متحدث الجيش اليمني بأن الميليشيات ارتكبت 100 خرق للهدنة في جبهتي القذاميل والريان في محافظة الجوف، وأنها مستمرة بحفر الخنادق وزرع الألغام في منطقة حوشيان ودحيضة، والدفع بعتاد قتالي إلى مواقع تمركزها، بالإضافة إلى استهداف قوات الجيش بالأسلحة المتوسطة والخفيفة في جبهة القذاميل وجبهة الريان. كما اتهم مجلي الميليشيات الحوثية بارتكاب 61 خرقاً للهدنة في جبهتي مريس وبتار، بمحافظة الضالع؛ حيث توزعت بين تعزيزها لمواقعها بالأسلحة والعناصر القتالية واستهداف مواقع الجيش بمختلف العيارات والأسلحة. في السياق نفسه، أوضح متحدث الجيش اليمني أن الميليشيات ارتكبت 40 خرقاً للهدنة في محافظة صعدة، مؤكداً أن الميليشيات تواصل تصعيدها المستمر بقصف المدن المكتظة بالسكان والنازحين في محافظتي تعز ومأرب بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية.

الحوثيون يصعّدون من جرائمهم بحق السكان في 5 مدن يمنية

صنعاء: «الشرق الأوسط»... صعدت الميليشيات الحوثية أخيراً من جرائم البطش والاعتداء والاختطاف بحق المواطنين والسكان في عدد من المناطق والمدن الواقعة تحت سيطرتها، في سياق أسلوبها القمعي لإخضاع المعارضين وجمع الإتاوات وإذلال المجتمعات المحلية. وفي هذا السياق، ذكرت مصادر يمنية مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، أن العاصمة المحتلة صنعاء وريفها ومدن عمران وإب وذمار وغيرها شهدت في غضون 10 أيام ماضية جرائم اعتداء واختطاف حوثية كان ضحاياها مدنيين بينهم فتيات وشبان من مختلف الأعمار. وأوضحت المصادر أن آخر تلك الممارسات تمثلت باختطاف الجماعة خمسة مواطنين بينهم رجل مسن يدعى حزام عبد الله القشيري (62 عاماً) في مديرية قفلة عذر بمحافظة عمران (شمال صنعاء) على خلفية رفضهم نصب شاشات داخل المساجد وتحويلها إلى تجمعات للمقيل والسمر واستماع الخطب والمحاضرات التعبوية. من جهته أفاد مصدر محلي في عمران بأن مسلحين حوثيين حاولوا قبل يومين وضع شاشات تلفزيونية بأحد المساجد في المنطقة لعرض برامج تحريضية ونقل خطابات زعيم الميليشيات عبد الملك الحوثي، غير أن جموع المواطنين رفضوا تحويل المساجد إلى أماكن للتحريض والتعبئة الفكرية والطائفية. وأوضح المصدر لـ«الشرق الأوسط»، أن الجماعة أقدمت عقب ذلك الرفض المجتمعي على اقتحام مسجدين في نفس المنطقة والاعتداء على المواطنين الرافضين لتنفيذ أوامرها واختطاف البعض الآخر منهم واقتيادهم إلى سجونها. وسبق تلك الحادثة بأيام قليلة في صنعاء - وفق تأكيدات مصادر محلية وقبلية - إقدام الجماعة على اختطاف فتاة تنتمي لقبيلة خولان بريف صنعاء لحظة تسوقها بإحدى أسواق المدينة تحت مبرر حوزتها للعملة الوطنية ذات الطبعة الجديدة واقتيادها على متن دورية إلى قسم شرطة تابع لها (جنوب صنعاء). وكرد رد فعل غاضب من قبل رجال قبائل خولان الطيال حيال تلك الجريمة، ذكرت المصادر أن أبناء القبيلة شنوا هجوماً مباغتاً على قسم شرطة «دار سلم» الذي توجد فيه الفتاة المخطوفة، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين أسفرت عن مقتل 2 من عناصر الجماعة وإصابة 3 آخرين. وفي حادثة أخرى مشابهة شهدتها العاصمة، أوضحت المصادر أن الميليشيات اقتحمت قبل أيام شقة الأكاديمي بدر الأغبري في سكنه بجامعة صنعاء واختطفت أحد أبنائه، وتسببت بمقتل والدة زوجته (65 عاماً) عقب انهيارها من هول وفزع ذلك الاقتحام. وتزامن وقوع تلك الجريمة - وفق المصادر - مع دهم الجماعة رفقة أمنها النسائي (الزينبيات) منزل أكاديمي آخر في ذات السكن الجامعي، حيث قامت باختطاف اثنين من أبنائه وطرد باقي أفراد أسرته إلى الشارع. وتأتي هذه التصرفات الحوثية في سياق ما تمارسه الجماعة من عمليات طرد واسعة للأكاديميين وأسرهم من السكن الجامعي المخصص لهم بجامعة صنعاء وإحلال عائلات عناصر موالين لها. وكانت تقارير محلية قد كشفت عن جريمة اقتحام نفذتها عناصر مسلحة حوثية في التاسع من الشهر الجاري لمطعم إثيوبي في العاصمة صنعاء، حيث أفادت تقارير محلية بأن الميليشيات اعتدت على عدد من الأفارقة المسيحيين واختطفت مالك المطعم والعاملين فيه واقتادتهم إلى سجونها بتهمة الإفطار في نهار رمضان. وفي محافظة إب (193 كلم جنوب صنعاء)، أقدمت الجماعة قبل يومين على اختطاف زعيم قبلي واثنين من مرافقيه من أحد شوارع المدينة وإيداعهم السجن على خلفية تداول أبناء قريته منشورات مناوئة للجماعة على مواقع التواصل الاجتماعي. وذكر مصدر محلي في إب لـ«الشرق الأوسط»، أن إدارة أمن المحافظة الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية وجهت عناصرها بملاحقة الشيخ القبلي محمد السالمي المنحدر من قرية العريشة بني سيف بمديرية القفر (شمال إب) واختطافه بعد تلقيها بلاغات بوجود أنشطة ضد سياسات وفساد الجماعة. وأكد المصدر، الذي اشترط عدم نشر اسمه، أن مساعي الميليشيات من وراء اختطاف الشيخ القبلي هي ممارسة ضغوطها عليه لمنع أبناء منطقته من مهاجمتها في مواقع التواصل الاجتماعي. وتوالياً لجرائم الميليشيات بحق المدنيين بعموم مدن سيطرتها، كشفت مصادر محلية في محافظة ذمار (100 كلم جنوب صنعاء) عن مواصلة الجماعة منذ أسابيع ارتكاب جملة من التعسفات يرافقها شن حملات ملاحقة واعتداء واعتقال بحق سكان المحافظة. وتمثل آخر تلك التعسفات - بحسب المصادر - قيام الميليشيات بشن خمس حملات استهدفت 33 مدنياً من مختلف الأعمار في مدينة ذمار والبعض من مديرياتها بذريعة ظهور شعارات جديدة على جدران عشرات المنازل ومقرات المؤسسات الحكومية مناهضة للجماعة الانقلابية.

أزمة مياه في صنعاء بعد أزمتي وقود السيارات وغاز الطهي

الشرق الاوسط... عدن: محمد ناصر... كانت الساعة تشير إلى منتصف الليل، حين اتصل مسؤول الحي بعلي اليريمي ليبلغه أن عليه الحضور فوراً إلى جوار منزله، للحصول على حصته الشهرية من غاز الطبخ؛ لكنه ظل في طابور طويل حتى الرابعة فجراً، واضطر إلى تجاهل اتصال آخر من زوجته تبلغه أن المياه قد نفدت من الخزان، وأنهم بحاجة لجلب صهريج مياه حتى تتمكن من تحضير وجبة السحور؛ لأن بإمكانه شراء مياه للمنزل في وقت آخر، ولكنه لن يتمكن من الحصول على أسطوانة غاز إذا غادر الطابور. يقول علي لـ«الشرق الأوسط»، إن «المسألة لم تعد تقتصر على الانتظار في الطابور لأربع ساعات، ولكنها تمتد إلى عدم القدرة على دفع تكاليف شراء أسطوانة غاز وصهريج مياه لأن الأسعار زادت الضعف، فأنت محاصر بالاحتياجات الأساسية للحياة، ومعني بتوفيرها لأسرتك، فأنا لدي 3 أطفال وزوجة، وأعيش في منزل متواضع بالإيجار، وحالياً أدفع ضعف مبلغ الإيجار الذي كنت أدفعه في العام الماضي، وكل أسعار السلع تضاعفت، ودخلي من العمل في القطاع الخاص ما زال كما هو». ويضيف: «أسطوانة الغاز ارتفع سعرها لدى المشرفين الحوثيين إلى ما يعادل أكثر من 12 دولاراً أميركياً بدلاً عن 6 دولارات، كما ارتفع سعر صهريج المياه من 6 آلاف ريال يمني إلى 12 ألفاً؛ لأن المياه التي تضخ عبر مشروع مؤسسة المياه لا تأتي إلا مرتين في الأسبوع، ونتيجة الاحتياج الكبير فإنك بحاجة إلى مضخة كي تتمكن من تعبئة الخزان في سطح المنزل، ولأنه لا توجد كهرباء فليس أمامك إلا شراء الماء». في السياق نفسه، تقول أمل عبد الله -وهي ربة بيت ودخل زوجها متواضع؛ حيث تسكن في أطراف المدينة لأن إيجارات المنازل أقل منها في الأحياء الكبيرة- إنها تنهض منذ الصباح الباكر وتذهب إلى خزان ماء خيري تبرع به أحد الأشخاص؛ حيث يقدم المياه مجاناً للسكان، حتى تتمكن من تعبئة عبوتَي ماء قبل أن يراها أحد وقبل أن يزدحم المكان، ومع ذلك فإنها تواجه بطابور طويل؛ حيث تنتظر دورها لعدة ساعات. وتؤكد أمل أنه بسبب ارتفاع أسعار الوقود إلى الضعف، ارتفع كل شيء، وصار شراء صهريج مياه للمنزل من المستحيلات؛ حيث تضاعفت الأزمة مع حلول شهر رمضان، واضطر كثير من الأسر إلى اللجوء للحطب في الطبخ، لعدم قدرتهم على شراء الغاز من السوق السوداء؛ حيث يحتكر المشرفون الحوثيون في الأحياء بيع هذه المادة. أما نجاة فتقول إنها تعاني من أمراض في الجهاز التنفسي، ولكنها مضطرة للطهي بالحطب والكراتين لتجهيز الإفطار لعائلتها، نظراً لأن زوجها يعمل باليومية، وغير قادر على شراء أسطوانة غاز بعد ارتفاع سعرها، بخلاف أن أسعار الدقيق والأرز وزيت الطبخ ارتفعت، ولهذا فإن ما تحصل عليه الأسرة يوجه لشراء المواد الغذائية الأساسية، بدلاً عن شراء المياه والغاز المنزلي، لوجود بدائل. ومع استمرار الميليشيات الحوثية في قطع رواتب مئات الآلاف من الموظفين، فإن أسعار السلع الغذائية الأساسية في مناطق سيطرتها ارتفعت بشكل كبير، ومعها ارتفعت أسعار الكهرباء، من 12 ريالاً للكيلوواط الواحد قبل الانقلاب على الشرعية، إلى أكثر من 500 ريال حالياً، إلى جانب الزيادات الكبيرة التي فرضتها الميليشيات على أسعار وقود السيارات وغاز الطبخ، وإيقاف خدمة المياه، فضلاً عن أسعار إيجارات المنازل التي زادت بنسبة تجاوزت المائة في المائة (الدولار حوالي 600 ريال في مناطق سيطرة الميليشيات).

«مسام» ينتزع 1444 لغماً خلال الأسبوع الأول من أبريل في اليمن

زرعتها الميليشيات الحوثية لحصد أرواح المدنيين من الأطفال والنساء وكبار السن

عدن: «الشرق الأوسط أونلاين»... انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية «مسام»، لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 1444 لغماً خلال الأسبوع الأول من شهر أبريل 2022م زرعتها الميليشيا الحوثية في مختلف المحافظات. وذكر المركز في بيان له، أن الألغام المنزوعة منها 19 لغماً مضاداً للأفراد، و784 لغماً مضاداً للدبابات، و640 ذخيرة غير متفجرة، وعبوة ناسفة واحدة. وأوضح «مسام» أن عدد الألغام المنزوعة منذ بداية المشروع حتى الآن بلغ 330 ألفاً و981 لغماً زرعتها الميليشيا الحوثية بعشوائية في مختلف المحافظات لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.

«الوزراء السعودي» يؤكد دعم المملكة الكامل لـ«مجلس القيادة» اليمني

جدة: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد مجلس الوزراء السعودي، اليوم (الثلاثاء)، حرص المملكة على أن ينعم اليمن بالأمن والاستقرار ويعم الازدهار فيه، ودعمها الكامل لمجلس القيادة الرئاسي اليمني لاستكمال تنفيذ مهام المرحلة الانتقالية وإنهاء الأزمة. وجدد المجلس في جلسة عقدها في قصر السلام بجدة، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، الدعوة لعقد مؤتمر دولي لحشد الموارد المالية لدعم الاقتصاد اليمني وتوفير المشتقات النفطية. وأشار مجلس الوزراء، إلى ما توليه المملكة من أهمية قصوى لتوطيد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع، ودعم الحوار والحلول السلمية، وتوفير الظروف الداعمة للتنمية والمحققة لتطلعات الشعوب نحو مستقبل أفضل. وأكد المجلس لدى اطلاعه على نتائج الاجتماعات السنوية المشتركة للهيئات المالية العربية، أن «المملكة ستظل داعمةً للعمل العربي المشترك، ومُسهمةً في تنمية العلاقات الاقتصادية بين الدول العربية عبر المؤسسات الإقليمية، وسباقةً في مد يد العون لمواجهة الأزمات الطارئة والإنسانية، ودعم الجهود التنموية والاجتماعية». ونوه مجلس الوزراء، بما أكدته المملكة أمام مؤتمر الجهات المانحة المخصص لتمويل آلية (كوفاكس) الدولية الرامية إلى توفير اللقاحات المضادة لكوفيد-19 ، من مؤازرتها المجتمع الدولي لدرء أي مخاطر محتملة تشكلها التطورات المستقبلية لجائحة كورونا، والاستمرار في الاستجابة لاحتياجات الدول ومساندة الجهود الدولية في هذا الإطار. وعد المجلس، قرار رفع عدد حجاج موسم هذا العام إلى مليون حاج من الداخل والخارج، بأنه يأتي انطلاقاً من حرص المملكة الدائم على تمكين أكبر عدد من المسلمين في أنحاء العالم لأداء المناسك في أجواء من الروحانية والطمأنينة، مع الحفاظ على المكتسبات الصحية المتحققة في مواجهة الجائحة. وفي الشأن المحلي، بارك المجلس إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء وتطوير المنطقة المُحيطة به ليستوعب 66 ألف مصل، كما أشاد بما حققته الحملة الوطنية للعمل الخيري من نجاح في تمكين المحسنين والموسرين والمتبرعين من تقديم تبرعاتهم بطريقة رقمية آمنة، ووصولها لمستحقيها داخل المملكة بشكل مباشر وبأعلى درجات الكفاءة والموثوقية من خلال برامج ومشاريع منصة (إحسان)، التي تلقت منذ إطلاقها ما يزيد على مليار وسبعمائة وثمانين مليون ريال بإجمالي عمليات تبرع تجاوزت 23 مليون عملية في أوجه أعمال الخير والعطاء الإنساني.

قرقاش يبحث مع مسؤولين دوليين التطورات باليمن

دبي: «الشرق الأوسط»... استعرض الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات وديفيد جريسلي المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، وتيم ليندركينج المبعوث الأميركي الخاص لليمن آخر التطورات المتعلقة بجهود المجتمع الدولي لإيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية ينهي المعاناة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني. وأكد الدكتور أنور قرقاش خلال اللقاء الذي جرى أمس بحضور ريم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي دعم دولة الإمارات لجميع الجهود الرامية إلى التوصل لتسوية سياسية شاملة تضم جميع الأطراف اليمنية لضمان ترسيخ الاستقرار والسلام وبما ينعكس على ازدهار وتنمية اليمن. ورحب الدكتور قرقاش بالتطورات الأخيرة المتعلقة بتشكيل مجلس القيادة الرئاسي اليمني، آملاً أن تساهم الخطوة في دفع جهود السلام عبر حوار جدي يناقش القضايا المتعلقة بالشأن اليمني كافة.

الحجرف: القيادة الموحدة ركيزة أمن واستقرار الخليج

الجريدة... أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي نايف الحجرف أن القيادة العسكرية الموحدة تمثل ركيزة أمن واستقرار ودرع لحماية وصون مقدرات ومنجزات دول الخليج، ومصدر عز وفخر لكل أبنائه. وأكد الحجرف، خلال استقباله من قبل قائد القيادة الموحدة الفريق الركن عيد الشلوي وكبار الضباط في الرياض أمس، أن هذه القيادة العسكرية المؤلفة من جيوش السعودية والبحرين والإمارات والكويت وقطر وعمان عام 1982 خلال الحرب العراقية - الإيرانية، تعتبر من أكبر الإنجازات الخليجية المشتركة.

لبنان: الالتزام بمنع الأذى اللفظي أو العملي بحق دول الخليج

بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»... أكد وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي الالتزام بمنع الأذى اللفظي أو العملي بحق دول الخليج. وقال مولوي بعد لقائه السفير السعودي وليد البخاري في مقره اليوم (الثلاثاء): «إننا ملتزمون بمنع أي أذى لفظي أو عملي بحق المملكة العربية السعودية ودول الخليج وموقفنا واضح في إدانة أي تعرض أو تعدٍّ على أمن الآمنين في المملكة العربية السعودية». وأضاف: «كنت دائماً أقول إن على اللبنانيين الالتزام بمصلحة أشقائهم بأمن وأمان المملكة العربية السعودية وسائر دول مجلس التعاون الخليجي التي لم تفرّق بين اللبنانيين. ومملكة الخير أعطت لبنان كل ما يمكن أن يعطي الأخ الأكبر للأخ الأصغر»، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية. وتابع: «ما نقوم به ينطلق من اقتناعاتنا ومرتبط بوجودنا في مواقعنا لنخدم شعبنا وأمتنا. ومستمرون في ما نقوم به انطلاقاً من إيماننا بالدولة اللبنانية ولاستقرار لبنان والدول العربية باعتبار أن الأمن العربي هو أمن مشترك ونحن أشقاء تربطنا علاقات قربى ومصلحة». ورداً على سؤال عن قرار منع تصدير السلع اللبنانية إلى السعودية، قال مولوي: «إن الأمور ستتم معالجتها بما فيه حفظ الأمن، وهذه المواضيع تتم معالجتها ودراستها ضمن الأطر الرسمية القانونية بين السعودية ودول الخليج من جهة ولبنان من جهة ثانية، وأنا أؤكّد حرص المملكة العربية السعودية ودول الخليج على لبنان». وكان السفير البخاري قد عاد إلى مركز عمله في بيروت، في الثامن من أبريل (نيسان) الحالي بعد غياب أكثر من خمسة أشهر على خلفية أزمة سياسية بين لبنان والسعودية وعدد من دول الخليج.

صندوق أبوظبي السيادي يستحوذ على حصص في 5 شركات مصرية..

المصدر | الخليج الجديد + متابعات.. استحوذت "القابضة" ADQ، أحد صناديق أبوظبي السيادية، على حصص في 5 شركات مقيدة ببورصة مصر، وفق بيانات من الشركات التي تم الاستحواذ عليها، للبورصة، الثلاثاء. وتتضمن صفقات الاستحواذ على حصص في البنك التجاري الدولي، فوري، الإسكندرية لتداول الحاويات، موبكو، أبو قير للأسمدة. وتُعد قيمة الحصة التي اشترتها من شركة فوري الأكبر، إذ بلغت 911.5 مليون دولار، قيمة 340 مليون سهم تقريبا. ووفقا لبلومبرج يتخطى إجمالي قيمة صفقة الاستحواذ على حصص الشركات المصرية 28.5 مليار جنيه.

تفاصيل الصفقات

وأوضحت البورصة في بيانات منفصلة أن الصفقات جرت من خلال آلية الصفقات ذات الحجم الكبير. وشملت الصفقات أكثر من 340 مليون سهم من البنك التجاري الدولي بمبلغ مدفوع يقترب من 911.5 مليون دولار أمريكي. وشملت نحو 46 مليون سهم من شركة مصر لإنتاج الأسمدة بقيمة 266.6 مليون دولار. وشملت 271.6 مليون سهم من أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية مقابل نحو 392 مليون دولار. وتضمنت 215 مليون سهم من فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الالكترونية، مقابل 86.6 مليون دولار. كما شملت 476.7 مليون سهم من الإسكندرية لتداول الحاويات، مقابل 186 مليون دولار.

مصر في قبضة الإمارات

وتتعمق يوما بعد الآخر، علاقات التعاون الثنائي بين النظام الإماراتي والرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي"، بشكل يحمل نذر خطر للأمن القومي المصري. وخلال أكثر من 8 سنوات، تشابكت العلاقات السياسية والأمنية والاقتصادية بين أبوظبي والقاهرة، بشكل ملفت، جعل من الثانية رهينة للقرار الإماراتي في ملفات عدة حساسة داخليا وإقليميا. وتذهب الإمارات إلى شراء حصص وأصول حكومية في الشركات والبنوك المصرية، بدلا من الدعم النقدي والقروض. وقبل سنوات، استحوذت أذرع الإمارات الاستثمارية على عدد من المستشفيات الكبرى الخاصة في مصر، حيث تصل إلى 15 مستشفى، مثل: النيل بدراوي، وكليوباترا، والقاهرة التخصصي. وسيطرت شركة "أبراج كابيتال" الإماراتية على سلسلتين من أكبر سلاسل معامل التحاليل، وهما "البرج" التي تضم 926 فرعا و55 معملا بيولوجيا، ومعامل "المختبر" التي تضم 826 فرعا في كافة المدن والمراكز المصرية. ويزيد حجم الاستثمارات الإماراتية في مصر على 7 مليارات دولار، وتتركز أغلبها في قطاعات النفط والغاز والموانئ البحرية والصحة والعقارات والاتصالات والزراعة والتعليم وتجارة التجزئة وغيرها. ويرى مراقبون أن الأزمة الاقتصادية الخانقة في مصر، ستدفع نظام "السيسي" إلى تسريع عملية عرض أصول مصر الجذابة للبيع للمستثمرين، وربما وضع حد لتردد الحكومة المصرية في طرح حصص عدد من شركاتها وشركات الجيش للبيع والتي أعلنت عنه في عام 2018 (23 شركة). لكن المخاطر تبدو في عدم تنويع جهات الاستحواذ، وقصر الاستحواذات الكبرى على الإمارات، ما يضع مصر في قبضة أبوظبي، ويجعل القرار المصري رهينة بأيدي الإمارات.

بينها اليهودية.. الإمارات تنظم أول مائدة إفطار تضم 7 طوائف

المصدر | الخليج الجديد + وكالات... نظمت دولة الإمارات، الإثنين، مائدة إفطار رمضانية تضم 7 طوائف دينية، بمشاركة يهودية، وذلك للمرة الأولى في البلاد ومنطقة الخليج، وفي استمرار لجهود التطبيع عبر مثل هذه الفعاليات. وجاءت الفعالية التي نظمتها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، الأحد، تحت عنوان "إفطار دبي"، بمشاركة ممثلي الأديان والطوائف، إضافة إلى عدد من السفراء وقناصل الدول. وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، حضر المبادرة إلى جانب الدائرة المنظمة، "ممثلو طوائف السيخ، والبهرة، والهندوس، والبوذيين، واليهود، والكنيسة القبطية، والأوقاف الجعفرية"، وفق الوكالة. وقال مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية، "حمد الشيباني"، للوكالة الإماراتية، إن "المبادرة التي تنظمها الدائرة تُعد الأولى من نوعها على مستوى الإمارات ودول الخليج". وتقود الإمارات جهودا فيما تسميه "التعايش" بين الأديان، إلا أن تلك السياسة قادت لاتفاق مع إسرائيل لتطبيع العلاقات بينهما، تم توقيعه يوم 15 سبتمبر/أيلول 2020 في واشنطن. وفي فبراير/شباط 2019، شهدت الإمارات توقيع البابا "فرنسيس"، وشيخ الأزهر "أحمد الطيب"، ما أسمتها "وثيقة الأخوة الإنسانية"، التي قالت إنها تهدف إلى تعزيز العلاقات الإنسانية بين الشعوب إلى جانب التصدي للتطرف.

ملك الأردن يعرض مبادرة غير مسبوقة لتعاون إقليمي مع إسرائيل بالأمن الغذائي

المصدر | الخليج الجديد + متابعات... كشفت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية "كان" الثلاثاء، أن عاهل الأردن "عبد الله الثاني" اقترح على رئيس إسرائيل "يتسحاق هرتسوج" خلال زيارته الأخيرة لعمان، إنشاء مستودع مشترك للقمح والمنتجات الغذائية يشمل الفلسطينيين، على خلفية الحرب المستعرة في أوكرانيا. وعرض العاهل الأردني مبادرة غير مسبوقة للتعاون الإقليمي في موضوع الأمن الغذائي لا سيما أن الأمر بات ملحًا بصورة خاصة نظرًا لاستمرار الحرب بين أكبر موردتين للقمح والغذاء على مستوى العالم. وتتطرق مبادرة الملك التي ما زالت فكرة إلى إنشاء خزان مشترك من منتجات الغذاء والقمح، يمكن لأي بلد متضرر الاستفادة منه، وفق موقع "24" الإسرائيلي. وبحسب المصدر ذاته، فإن المبادرة تضمنت بشكل صريح دعوة إسرائيل والأردن ومصر والفلسطينيين للمشاركة في التعاون المذكور. ولفت الموقع إلى أنه لم تتضح بعد الجدوى من إقامة هذا المشروع ناهيك عن آليات تنفيذه بالرغم من اتفاق مبدئي كشفت عنه مصادر عربية حول أهمية هذه المبادرة على المدى البعيد ومن هنا تم طرحها أمام "هرتسوج". ورفض مكتب "هرتسوج" التعليق على تلك المبادرة، قائلا إنه لا يعتزم التعليق على المحتوى الذي يتم طرحه في الجلسات المغلقة. ووصل "هرتسوج" إلى عمان نهاية مارس/آذار الماضي، بعد دعوة تلقاها من العاهل الأردني الملك "عبد الله الثاني"، وسبق للجانبين أن اجتمعا في الماضي سرًا، لكنها كانت الزيارة الرئاسية العلنية الأولى للرئيس الاسرائيلي. وتسعى إسرائيل لإبرام اتفاقيات وإقامة مشروعات مع الدول العربية بما يساعدها على إقامة تشابكات وعلاقات ترسخ بها جهود التطبيع التي تنتهجها من أجل كسر عزلتها في المنطقة. وأثرت الحرب الروسية على أوكرانيا سلبًا في منطقة الشرق الأوسط عامة وخاصة الدول العربية، التي تعتمد بشكل كبير على واردات القمح من موسكو وكييف، وهي الواردات التي توقفت منذ انطلاق الحرب في 24 فبراير/شباط الماضي



السابق

أخبار العراق.. وفد إيراني يلتقي قادة إقليم كردستان.. سقوط ثلاثة صواريخ قرب مصفاة نفط في أربيل..الأمن يتدخل بعد دعوة رجل دين شيعي إلى هدم المراقد.. قائد «فرقة العباس»: لن نستخدم قوتنا العسكرية إلا في محلها..«الإطار التنسيقي» يرفض مهلة الصدر لتشكيل الحكومة.. أحزاب العراق تجمع «ورق اللعب» لإعادة التفاوض..روسيا تسلمت أسلحة عراقية بمساعدة طهران..ضربة جديدة للتحالف الثُلاثي: إطلاق العيساوي يُخلخل التوازنات..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا.. شكري يبحث بواشنطن «قرض الصندوق» والتباين السعودي ــ الأميركي.. مصر تتجه أوروبياً لشراء القمح..شمال سيناء «تقترب» من وداع الإرهاب..محكمة سودانية تقبل مستندات اتهام في مواجهة البشير وآخرين.. الصراع السياسي يُعمق أزمات تعديل الدستور الليبي..الرئيس التونسي يتعهد إنهاء الفترة الاستثنائية... لكن بشروط..«الألم الصامت»... ذكريات جزائريين نفتهم فرنسا إلى كاليدونيا الجديدة..جامعة مغربية تقمع تظاهرة ضدّ التطبيع مع إسرائيل..

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله..

 الأربعاء 25 أيلول 2024 - 12:53 م

على الولايات المتحدة منع قيام حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله.. في الأسبوع الماضي، وبعد أحد عشر ش… تتمة »

عدد الزيارات: 171,638,165

عدد الزوار: 7,640,561

المتواجدون الآن: 0