أخبار سوريا..دمشق لا ترغب بمناقشة عودتها إلى «الجامعة» في قمة الجزائر..قتلى وجرحى في حماة إثر سقوط مروحية عسكرية على مبنى سكني..مساعدات روسية بعضها منتهي الصلاحية في السويداء.. النظام السوري يهدد باقتحام مدينة في درعا..سكان جنوب سوريا يعانون الأمرين..درجات الحرارة وانقطاع المياه والكهرباء..

تاريخ الإضافة الإثنين 5 أيلول 2022 - 5:43 ص    عدد الزيارات 1244    التعليقات 0    القسم عربية

        


دمشق لا ترغب بمناقشة عودتها إلى «الجامعة» في قمة الجزائر..

الجزائر: "الشرق الأوسط".. تبلغ وزير الخارجية الجزائري رمضان لعمامرة من نظيره السوري فيصل المقداد بعدم رغبة دمشق بأن تناقش الجامعة العربية المزمع عقدها في الجزائر، مسألة عودة سوريا إليها. وقالت الخارجية الجزائرية، في بيان اليوم (الأحد)، إن المقداد أبلغ لعمامرة خلال اتصال هاتفي بينهما، بأن «سوريا لا تفضل إدراج مسألة عودتها إلى الجامعة العربية، ضمن النقاشات التي تسبق عقد القمة العربية المنتظرة بالجزائر مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وذلك «حفاظاً على وحدة الصف العربي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية الراهنة».

سقوط مروحية عسكرية للنظام السوري وسط حماة ومقتل طاقمها...

المصدر : الجزيرة + رويترز... نقلت وكالة الأنباء الرسمية السورية اليوم الأحد عن مصدر عسكري قوله إن مروحية تابعة لجيش النظام سقطت شمال شرق مدينة حماة (وسط سوريا) خلال مهمة تدريبية، مما أدى إلى مقتل طاقمها. وأضاف المصدر العسكري أن المروحية سقطت جراء عطل فني، وذكرت مواقع إعلامية موالية لدمشق أن المروحية سقطت بين الأبنية المدنية في حماة، مما أدى إلى مقتل 3 من الجنود كانوا على متنها، إضافة إلى إحداث أضرار مادية في مكان سقوطها. وقالت مواقع موالية للنظام السوري إنه لم تسجل إصابات في صفوف المدنيين جراء الحادث، ونشرت تلك المواقع صورا تظهر دخانا بين المباني جراء تحطم المروحية، وحطام الطائرة وعمل أفراد الدفاع المدني.

الثانية خلال يومين.. تحطم طائرة للنظام السوري ومصرع طاقمها

المصدر | الخليج الجديد + وكالات... سقطت مروحية عسكرية تابعة للنظام السوري، الأحد، وسط البلاد ما أدى إلى تحطمها ومصرع طاقمها، في حادث هو الثاني من نوعه في أقل من يومين. ونقلت وكالة أنباء النظام السوري "سانا" عن مصدر عسكري – لم تسمه – قوله: "إن مروحية عسكرية سقطت صباح اليوم شمال شرق مدينة حماة". وأضاف المصدر أن المروحية تحطمت نتيجة "عطل فني"، ما أدى إلى مصرع أفراد طاقمها. وبينما لم تذكر "سانا" عدد طاقم الطائرة أو نوعها ومهمتها، أفادت تقارير صحفية أن عدد من كانوا على متنها 3 أشخاص. وهذا الحادث هو الثاني من نوعه في أقل من 48 ساعة، وذلك بعدما سقطت الجمعة، طائرة حربية تابعة للنظام في ريف محافظة السويداء الشمالي الشرقي ما أدى لإصابة قائدها بجروح، وفق ما أكدته وسائل إعلام محلية.

قتلى وجرحى في حماة إثر سقوط مروحية عسكرية على مبنى سكني

بعد يومين من تحطم «ميغ - 21» في منطقة السويداء

الشرق الاوسط.. إدلب: فراس كرم.... سقطت طائرة عسكرية تابعة لقوات النظام السوري، نتيجة عطل فني، على أحد المباني في مدينة حماة، مما أسفر عن مقتل طاقمها وانهيار المبنى، وإصابة عدد من المدنيين بجروح، وذلك بعد أيام من سقوط طائرة حربية أخرى في جنوب سوريا للسبب ذاته. وبثت مواقع وجهات إعلامية موالية للنظام السوري بينها إذاعة «شام FM»، صوراً تظهر مكان سقوط الطائرة في أحد أحياء مدينة حماة، وتصاعد الدخان، من مكان سقوطها، وتجمهر عدد من المدنيين في المكان. وأفاد أحد المراصد المعارضة «الشرق الأوسط»، أنه «بعد دقائق من إقلاع طائرة عسكرية (هليكوبتر)، في مهمة تدريبية من مطار حماة العسكري باتجاه مدرسة المجنزات شرق المدينة، للمشاركة في عروض عسكرية وتدريبية، تعرضت لعطل فني وفقدان السيطرة عليها من قبل طاقمها وسقوطها فوق أحد المباني وانهياره، في حي الأربعين وسط المدينة، مما أدى إلى مقتل طاقمها المكون من 3 ضباط، إضافة إلى إصابة 3 مدنيين بينهم طفل، فيما تدخلت على الفور فرق الإطفاء والإسعاف لإطفاء الحريق الذي نجم عن إنفجار الطائرة وإنقاذ المصابين، بينما طوقت قوات الأمن والشرطة المكان ونقل ما تبقى من أجزاء الطائرة إلى المطار». ويأتي ذلك بعد يومين من سقوط مماثل (عطل فني)، لطائرة حربية تابعة للنظام من طراز «ميغ - 21»، في منطقة السويداء جنوب سوريا، وإصابة قائدها بجروح بليغة جرى نقله بعدها إلى أحد المشافي في المنطقة. وأفاد حينها موقع «السويداء 24»، المتخصص بنقل الأخبار الميدانية والعسكرية المحلية بأن الطائرة سقطت نتيجة لعطل فني أصابها أثناء تحليقها في أجواء محافظة السويداء، بعد إقلاعها من مطار خلخلة العسكري، جنوب البلاد، صباح يوم الجمعة الماضي... وتحطمت في منطقة محيطة بقرية الخالدية، ونجا قائدها، وهو ضابط برتبة عقيد، بعدما قذف نفسه منها بمظلته، لكنه تعرض لإصابة بليغة وجرى نقله إلى المستشفى، من دون وقوع أضرار مادية وبشرية أخرى». من جهته قال العقيد الطيار مصطفى بكور (منشق عن قوات النظام)، إنه «منذ التدخل الروسي في سوريا حرص الروس على إبقاء نظام الأسد تحت هيمنتهم، فجعله ذلك يعتمد كلياً على طيرانهم الحربي من خلال عدم تزويده بقطع الغيار لطائراته المتهالكة. ومع كثرة الاستخدام لهذه الطائرات وعدم وجود الصيانة الكافية، بدأت هذه تتساقط نتيجة أعطال فنية متراكمة». ويضيف: «بسبب ضعف الصيانة وعدم وجود قطع التبديل وعدم وجود الكوادر المدربة على ذلك بعد انشقاق أو مقتل أكبر عدد من الاختصاصيين، لوحظ خلال الأيام الماضية سقوط طائرة الميغ بالقرب من السويداء، والآن حوامة فوق مدينة حماة بين المدنيين، الأمر الذي أدى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى بحيث إن من لم تقتله قوات النظام واتباعه بالقصف والبراميل، يقتله الإهمال وضعف الجاهزية الفنية وعدم الشعور بالمسؤولية تجاه المواطنين». وفي سياق منفصل، قُتل 3 أطفال، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في منطقة حمص الخاضعة لسيطرة النظام السوري، وسط البلاد، وأصيب آخرون بجروح خطيرة، في وقت تزايد أعداد القتلى والمصابين جراء انفجار الألغام الأرضية والقنابل العنقودية، التي زرعت ورميت خلال العمليات العسكرية لقوات النظام السوري والمقاتلات الروسية سابقاً. وقال ناشطون في محافظة حمص، إن 3 أطفال (10 و12 و15 عاماً)، لقوا حتفهم، أثناء عملهم في الأراضي الزراعية، جراء انفجار لغم أرضي، في منطقة الضبعة بريف القصير في محافظة حمص، وأصيب طفلان بجروح خطيرة، جرى نقلهما إلى أحد المستشفيات في المحافظة، وذلك عقب أيام قليلة من إصابة 6 أطفال بانفجار ألغام مشابهة في قرية عين حسن شمال شرقي حمص، وإصابة 4 آخرين وسيدة في منطقة الغنطو وتلبيسة شمالها». وأوضح، حسام الحمصي، وهو ناشط حقوقي، في محافظة حمص، أن نحو 22 مدنياً بينهم 9 أطفال لقوا حتفهم منذ بداية العام الحالي 2022 جراء انفجار ألغام أرضية زرعتها قوات النظام في بداية الحرب، بطريقة عشوائية في محيط القرى والبلدات المأهولة بالسكان، إضافة إلى انفجار القنابل العنقودية التي خلفها القصف الروسي في السهول الزراعية». لافتاً، إلى أنه «رغم معاناة الأهالي ومناشدتهم دوائر النظام الحكومية والجهات المختصة للعمل على تمشيط المناطق الزراعية وإزالة الألغام والقنابل ومخلفات القصف منها، إلا أنه لم تحصل حتى الآن أي استجابة، برغم التزايد المستمر في عدد الضحايا من المدنيين بين قتلى وجرحى».

النظام السوري يهدد باقتحام مدينة في درعا

مساعدات روسية بعضها منتهي الصلاحية في السويداء

الشرق الاوسط... درعا (جنوب سوريا): رياض الزين.... تحاول قوات النظام السوري تكرار سيناريو مدينة طفس، في مدينة جاسم بريف درعا الشمالي: تطالب بخروج معارضين تتهمهم بأنهم خلايا لتنظيم «داعش» الإرهابي أو اقتحام المدينة، وسط مخاوف أهلية من تصعيد عسكري بعد تعزيزات استقدمت إليها وإلى أطرافها. وقالت مصادر محلية في جاسم، بأن اللجنة الأمنية التابعة للنظام السوري طالبت وجهاء ومفاوضين من المدينة، بخروج عناصر «داعش منها أو تنفيذ عملية عسكرية لملاحقتهم». كما دعت إلى حضور اجتماع تفاوضي في مدينة درعا المحطة، لكن هؤلاء رفضوا الحضور، معتبرين «أن تلك المطالبة، هي مزاعم تمهد لتنفيذ عملية عسكرية تستهدف المعارضين»، وطالبوا بأن يكون الاجتماع التفاوضي في مدينة جاسم ذاتها. وأضافت المصادر، «أن اللجنة الأمنية تسعى إلى تكرار السيناريو الذي حصل في مدينة طفس والذي اتبع فيه النظام سياسة التصعيد العسكري والقصف للضغط على المطلوبين لإخراجهم من المدينة». وكانت مدينة جاسم شهدت دخول قوات عسكرية للنظام خلال الأيام القليلة الماضية، عززت حواجزه ونقاطه المحيطة بها من الجهات الغربية والشمالية والجنوبية، في وقت تعيش المدينة ومحيطها حالة انفلات أمني كباقي مناطق محافظة درعا وعمليات قتل واغتيالات طالت معارضين سابقين وآخرين من قوات النظام. وخضعت جاسم لعدة اتفاقيات وتفاهمات بين اللجان المفاوضة واللجنة الأمنية التابعة للنظام منذ دخولها ضمن المناطق التي قبلت تطبيق اتفاق تسوية عام 2018. وكانت لجنة النظام تطالب دائما «بترحيل وخروج المطلوبين الغريبين عن المدينة، الذين يشكلون خلايا لداعش، وينفذون هجمات ضد قوات الجيش السوري في المنطقة». إلا أن هؤلاء من مقاتلي وقادة فصائل المعارضة المعتدلة، ورفضوا التهجير وقبلوا التسوية في مقابل بقائهم حيث هم وإبعاد القبضة الأمنية عنهم. وفي السويداء ذات الغالبية الدرزية أفادت شبكة «السويداء24»، أن القوات الروسية وزعت مساعدات إنسانية في بلدة عرى بريفها الغربي، تحتوي على مواد غذائية بينها عبوات من الحليب المكثف المنتهي الصلاحية. وكان المركز الروسي للمصالحة أعلن عن توزيع 500 مساعدة إنسانية في بلدة عرى قبل 4 أيام قدمت إلى العائلات الأشد احتياجاً. وعلق بعض المواطنين في السويداء على ذلك، معتبرين، «أن روسيا تنهب خيرات سوريا بالمليارات، لكنها تقدم مساعدات بسيطة لتلميع صورتها إعلامياً». واعتبر آخرون، «أن الروس يأخذون من خيرات البلد مثل الأميركيين الذين سيطروا على حقول النفط والغاز في الشرق وكلهم غير آبهين بمعاناة الشعب السوري، ويبررون وجودهم بادعاء مساعدته. لكن لو أن السلاح الذي يستخدمونه في سوريا تحول إلى تقدمة مادية لكان الشعب السوري من أغنى الشعوب، ولابتعد العوز والحاجة عن السوريين، الذين أنهكتهم الحرب وضربهم الفقر». إلى ذلك، شهدت محافظة السويداء في الأيام القليلة الماضية احتجاجات شعبية أمام مؤسسات الدولة لخدمة الهاتف والمياه والكهرباء. وخرج الناس مطالبين بحقوقهم المعيشية والخدمية. وقالت «شبكة الراصد» المحلية أن الاحتجاجات جرت خصوصاً في بلدتي عتيل والغارية، وأن الاحتقان الشعبي في السويداء يتفاقم نتيجة سوء الخدمات، وسط إغلاق كافة الآفاق في وجه المواطن الذي لم يجد طريقاً إلا الاحتجاج.

توضيح

جاءنا من محمد إسماعيل، المسؤول الإداري للمكتب السياسي في «الحزب الديمقراطي الكردستاني»، عضو هيئة رئاسة «المجلس الوطني الكردي في سوريا»، نفيه لما نقل عنه في تصريح نشرته «الشرق الأوسط» يوم الجمعة الماضي في سياق موضوع للزميل كمال شيخو. وقال إن كلامه كان جزءاً من مقابلة بينهما منذ أكثر من سنتين.

سكان جنوب سوريا يعانون الأمرين... درجات الحرارة وانقطاع المياه والكهرباء

(الشرق الاوسط)... درعا (جنوب سوريا): رياض الزين... يعاني سكان جنوب سوريا من لهيب درجات الحرارة المرتفعة التي تجاوزت الـ46 درجة مئوية في هذه الأيام، وسط انقطاع التيار الكهربائي بشكل شبه كامل، وقلة المياه عبر الشبكات الرئيسية، وشلل معظم المرافق الخدماتية. ويقول فاضل من ريف درعا، بأن صيف السوريين هذه السنة مختلف: بلغت درجات الحرارة مستويات قياسية. وضاعف من المعاناة، نقص المياه والكهرباء وهما أبسط مقومات الحياة... حتى كأس الماء البارد صار حلما بالنسبة إلى الكثيرين، وباتت الثلاجات في سوريا مثل «النملية» التي كانت أيام زمان خزانة خشب توضع فيها الأطعمة لحفظها من الحشرات والحيوانات. وفي مواجهة موجة الحر الشديد، ارتفع استهلاك الطاقة التي تولدها البطاريات في المنازل، ولم تعد هذه التي يعتمد عليها السوريون في الإنارة وتشغيل المراوح، تستمر لوقت طويل، وبخاصة أن الكهرباء التي تزور كل منطقة لمدة لا تتجاوز الساعة، لا تكفي لتبريد شيء أو إعادة شحن البطاريات. وما يجعل الوضع أصعب هو الاعتماد، في تبريد المياه على جرة فخارية من الحجر ملبسة بأكياس من القماش. لأن مكعبات الثلج لحقها الغلاء، ووصل سعرها إلى 3 آلاف ليرة سورية للمكعب، والحاجة في اليوم الواحد هي إلى مكعبين أو ثلاثة، ولا تستطيع معظم العائلات التي في معظمها محدودة الدخل، تخصيص 6 آلاف ليرة يوميا ثمناً لها. ويقول آخر من ريف درعا الشرقي «إن المشكلة الأكبر حالياً هي عدم توفر المياه عبر الشبكات الرئيسية، فهذه تصل إلى المنازل في كل بلدة أو مدينة لساعات فقط كل أسبوعين أو ثلاثة. ومع ارتفاع درجات الحرارة يزداد استهلاك المياه، والغالبية تعتمد على شرائها بالصهاريج من الآبار الخاصة، وبأسعار باهظة حيث وصل سعر الصهريج الذي يحوي 25 برميلا إلى 45 ألف ليرة سورية... وفي هذه الأيام الملتهبة، تحتاج العائلة كل يومين إلى صهريج، ولذا بات توفير المياه حكرا على العائلات الميسورة، أما باقي العائلات المحدودة الدخل فتعاني التقنين والتوفير والغالبية منها تتشارك في شراء صهريج المياه، للشرب وسائر الاستخدامات ويرى أحد أصحاب المزارع في ريف درعا «أن الحلول الحكومية في سوريا انتهت، والأمر متروك للسماء». وارتفاع درجات الحرارة أيضاً، رافقه ارتفاع أسعار المحروقات في السوق السوداء، حيث وصل سعر اللتر الواحد من الديزل (المازوت) إلى 6 آلاف ليرة سورية، والبنزين إلى 4 آلاف ليرة، ما ضاعف أسعار استخراج ونقل المياه من الآبار الخاصة، إضافة إلى عدم قدرة معظم العائلات على تشغيل المولدات الكهربائية. وشمل ارتفاع الأسعار، الخضراوات والفواكه. ومن ناحية طبية، يقول أحد العاملين في القطاع الصحي، إن موجة الحر أدت إلى انتشار الأمراض بين الأطفال وكبار السن. وإن أعدادا لا بأس بها من الأطفال زاروا العيادات والمراكز الصحية العامة ومعظمهم يعاني من أمراض جلدية، وحساسية حمراء ناتجة عن تعرض الجسم لدرجات حرارة عالية. كما ارتفع عدد المصابين بضربة الشمس، وما يرافقها من ارتفاع حرارة الجسم وجفاف وإعياء وفقدان التوازن. وغالبية هؤلاء من أصحاب الأعمال الحرة في المشاريع الزراعية، أو البناء، أو من المتقدين بالعمر أو المصابين بالأمراض المزمنة، ومرضى الضغط والحساسية التنفسية. ويصف مواطن سوري أيام السوريين بأنها صارت «أشبه بالموت البطيء فمن لم يمت بالحرب سيموت بمخلفاتها الأمنية والاقتصادية والمعيشية». ويضيف «نحن في القرن 21، فهل من المعقول أن تشتهي نفس الإنسان كأس ماء بارد، أو الجلوس تحت أجهزة التكييف أو حتى المراوح؟» ويقول: «كثيرة هي الخطابات الدولية والإقليمية والإعلامية عن الحالة السورية الصعبة، لكنها تبقى قاصرة عن شرح الوضع على حقيقته».



السابق

أخبار لبنان..مفتي الجمهورية يستعيد المبادرة: مؤتمر «جمع الشمل» في ٢٤ أيلول..باسيل يعرقل وجعجع لن يقبل بوصوله إلى بعبدا..جعجع "كفّن" العهد العوني: على المعارضة "التقاط الفرصة".. اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل «بات شبه ناجز»!..أجوبة إسرائيل هذا الأسبوع..ودور لقطر..

التالي

أخبار العراق..الكاظمي يدعو لجولة حوار ثانية بالعراق ورئيس البرلمان يحدد ملامحها..موظفو البرلمان العراقي يستأنفون عملهم..تمهيداً للحوار.. تركيا "تحيد" قياديا بارزا من حزب العمال الكردستاني في عملية نوعية شمال العراق.. الحلبوسي يطرح خطة من 10 نقاط لحل الأزمة العراقية..المحكمة العليا تنظر في دعوى الطعن بقبول استقالات نواب الصدر..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,130,959

عدد الزوار: 7,660,732

المتواجدون الآن: 0