أخبار دول الخليج العربي..واليمن..«الخارجية الأميركية»: مبعوثنا إلى اليمن يزور المنطقة لدعم مفاوضات تمديد الهدنة..العليمي يطلب ضغطاً أوروبياً لدفع الانقلابيين الحوثيين باتجاه مسار السلام..بايدن يعيد تقييم العلاقات الأميركية - السعودية..واشنطن: خلاف «ديمقراطي» حول العلاقة مع الرياض..«العلاقة مع أميركا إستراتيجية وداعمة لأمن واستقرار المنطقة»..وزير الخارجية السعودي: قرار «أوبك +» اقتصادي بحت..تقرير لجامعة كامبريدج: 210 مليار دولار حجم أعمال الخير في مجلس التعاون الخليجي..محمد بن زايد: نسعى لخفض التوترات وتعزيز أسس السلام والاستقرار..اهتمام خاص بأوكرانيا في لقاء بوتين ـ بن زايد..

تاريخ الإضافة الأربعاء 12 تشرين الأول 2022 - 3:51 ص    عدد الزيارات 1132    التعليقات 0    القسم عربية

        


تقدُّم في مفاوضات تمديد هدنة اليمن..

الجريدة.. نقلت صحيفة الأخبار اللبنانية، الموالية لحزب الله، عن مصادر حوثية في صنعاء وصفتها بالمطلعة، تقدم المفاوضات لاستئناف الهدنة في اليمن لشهرين إضافيين بوساطة عمانية. يأتي ذلك، فيما بحث وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، جهود تمديد الهدنة، كما بدأ المبعوث الأميركي إلى اليمن تيم ليندركينغ جولة في المنطقة.

«الخارجية الأميركية»: مبعوثنا إلى اليمن يزور المنطقة لدعم مفاوضات تمديد الهدنة

الراي... أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ سيزور اليوم الثلاثاء المنطقة لدعم المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة مع الأطراف اليمنية للتوصل إلى اتفاق في شأن تمديد الهدنة وتوسيعها. وقالت الوزارة في بيان إن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي «على استعداد لدعم الهدنة التي تظل أفضل فرصة للسلام منذ سنوات». وأضافت أن «الحوثيين لديهم فرصة لدعم اتفاق هدنة موسعة من شأنها أن توافر لملايين اليمنيين الإغاثة الفورية بما في ذلك رواتب موظفي الخدمة المدنية وفتح الطرق من تعز واليها وعبر البلاد وغيرها من الخدمات». ولم تكشف الوزارة في بيانها عن الدول التي سيزورها المبعوث الخاص ليندركينغ ومواعيدها. واعربت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي عن «قلقها العميق» إزاء انتهاء الهدنة اليمنية دون التوصل إلى اتفاق لتمديدها بعد استمرارها منذ الأول من أبريل الى الثاني من الشهر الجاري.

العليمي يطلب ضغطاً أوروبياً لدفع الانقلابيين الحوثيين باتجاه مسار السلام

تأكيد سعودي على دعم «الرئاسي اليمني» والتعامل مع المتغيرات المحتملة

(الشرق الأوسط)... عدن: علي ربيع... غداة تأكيد سعودي بالاستمرار في دعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني، والتعامل المستقبلي مع المتغيرات المحتملة في مسار الأزمة التي يسعى الحوثيون إلى تعميقها برفض الجهود الدولية والأممية لإحلال السلام، طلب رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي، الثلاثاء، من مسؤولين أوروبيين المزيد من الضغط على الميليشيات الانقلابية؛ لدفعها باتجاه مسار السلام. وذكرت المصادر الرسمية اليمنية أن العليمي التقى في الرياض مساعد الأمين العام للاتحاد الأوروبي إنريكي مورا، ونائب مدير دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الاتحاد كارل هاليغارد. وبحسب ما أوردته وكالة «سبأ»، «جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الوضع اليمني، والجهود الجارية لتجديد الهدنة الإنسانية، وإحلال السلام والاستقرار في اليمن، والضغوط الأوروبية المطلوبة لدفع الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني للتعاطي الإيجابي مع تلك الجهود». كما تطرق اللقاء، وفق الوكالة، إلى دور الاتحاد الأوروبي في دعم الإصلاحات التي يقودها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة لتحسين الخدمات وتخفيف المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني. وكان العليمي التقى، الاثنين، الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الدفاع السعودي، حيث أكد الأخير دعم التحالف بقيادة السعودية لمجلس القيادة الرئاسي، وكافة الجهود المبذولة لإحلال الأمن والسلام والاستقرار في اليمن، بما يكفل إنهاء الأزمة اليمنية، والوصول إلى حل سياسي شامل بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً. ونقلت المصادر اليمنية والسعودية الرسمية أنه «جرى خلال اللقاء بحث جهود الأمم المتحدة لتمديد الهدنة، وتخفيف المعاناة الإنسانية، إضافة إلى المستجدات والتطورات على الساحة اليمنية، والخطوات المستقبلية المطلوبة للتعامل مع المتغيرات المحتملة». التأكيد على الدعم السعودي لمجلس القيادة الرئاسي في اليمن والمطالب اليمنية للأوروبيين بمزيد من الضغط على الحوثيين، يأتي في وقت تواصل فيه الجماعة الموالية لإيران رفض الخطة الأممية التي اقترحها المبعوث هانس غروندبرغ لتمديد الهدنة وتوسيعها، مع التهديد باستئناف الهجمات الإرهابية على مصادر الطاقة وطريق الملاحة الدولي في البحر الأحمر. على الصعيد نفسه، كان وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك التقى، الاثنين، في الرياض السفير الأميركي ستيفن فاجن، وناقش معه «تطورات الأوضاع، وتداعيات إفشال ميليشيات الحوثي للجهود الرامية إلى تمديد الهدنة الأممية، وما يعكسه ذلك من عدم اكتراث هذه الميليشيات بمعاناة اليمنيين، وعدم جديتها بالمضي نحو إحلال السلام». وطبقاً لما أوردته وكالة «سبأ» الحكومية، أكد الوزير بن مبارك «موقف مجلس القيادة الرئاسي الثابت بوضع مصلحة المواطنين في كافة أنحاء اليمن أولويةً قصوى»، موضحاً «الجهود والمحاولات التي بذلتها الحكومة للحفاظ على الهدنة، وبما يجنب اليمنيين مزيداً من الضحايا والدمار». ووصف وزير الخارجية اليمني التهديدات الإرهابية التي أطلقتها ميليشيات الحوثي، وتهديدها باستهداف الشركات النفطية والمنشآت النفطية المدنية، بأنها «تمثل تصعيداً خطيراً لن تقتصر آثاره على الإضرار بالبنية التحتية والاقتصاد اليمني، وما سيرافقه من تعميق للأزمة الاقتصادية والإنسانية في اليمن، بل سيمتد أثره للإضرار بالإقليم والمنطقة وإمدادات الطاقة الدولية». وقال: «إن مثل هذه التهديدات والتصرفات الإرهابية تستدعي موقفاً حازماً وصارماً من المجتمع الدولي؛ لوقف ابتزاز هذه الميليشيات واختطافها لعملية السلام ولأمن واستقرار الشعب اليمني، رهينةً لمصلحة النظام الإيراني». هذه التطورات على الصعيد اليمني، واكبها استمرار مجلس القيادة الرئاسي في إعادة بناء منظومة الحكومة الشرعية على الصعيد الإداري والعسكري، حيث أصدر رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي قراراً بتعيين العميد حسين العجي علي العواضي محافظاً لمحافظة الجوف وترقيته إلى رتبة لواء، وكذا تعيين العقيد الركن محمد عبده محمد الأشول، قائداً لمحور الجوف، وترقيته إلى رتبة عميد. على الصعيد الميداني، اتهم الجيش اليمني الميليشيات الحوثية بمواصلة شن الهجمات في عدد من الجبهات، لا سيما في جبهات تعز، في وقت أفادت فيه تقارير حقوقية بأن هذه الهجمات أدت إلى مقتل وإصابة 35 مدنياً خلال شهر واحد في محافظة تعز(جنوب غرب). وأوضح مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان ومقره في تعز، في تقريره الشهري، أن فريقه الميداني وثّق مقتل تسعة مدنيين بينهم ثلاثة أطفال، وإصابة 26 آخرين بينهم تسعة أطفال و3 نساء. وأكد التقرير الحقوقي مقتل طفل آخر جراء انفجار لغم أرضي زرعه الحوثيون في المحافظة نفسها، إلى جانب مقتل مدنيين اثنين أحدهما طفل برصاص قناص حوثي، وقتل مدني آخر برصاص حوثي مباشر.

الفصل والحرمان من الغاز أحدث وسائل الحوثيين لحشد الطلبة والفقراء

الاحتفالات الطائفية للانقلابيين تهدد قوت الشعب اليمني

(الشرق الأوسط)... عدن: محمد ناصر... «اليوم اقتحموا مدرستنا وغيّروا المدير، بحجة أن الطلبة لم يشاركوا في فعالية الحوثيين بمناسبة المولد النبوي». هكذا لخّص أحد سكان مديرية العدين في محافظة إب اليمنية طريقة الحوثيين في إرغام السكان على حضور فعالياتهم الطائفية. ولا يقتصر الأمر على المدارس، بل إنه يشمل جميع الموظفين في الدوائر الحكومية الذين يلزمون بالتوقيع في مقر الفعاليات، وكذلك يفعل مسؤولو الأحياء الذين يعاقبون الغائبين بحرمانهم من الحصة الشهرية من غاز الطبخ. ووفق سكان وموظفين وطلاب في ثلاث من المحافظات الخاضعة لسيطرة الميلشيات، بينها العاصمة صنعاء، فإن الحوثيين يرغمون السكان على حضور فعالياتهم لإيهام العالم بأنهم يحظون بشعبية في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، لكن الحقيقة غير ذلك، على حد تأكيد فؤاد محمد، وهو موظف حكومي في صنعاء، حيث يجزم لـ«الشرق الأوسط»، بأنه لولا العقوبات لما حضر تلك الفعاليات غير المنتمين سلالياً لهذه الميليشيات أو المستفيدين من سلطتها. من جهته، يقول سلطان زيد، وهو من سكان إحدى القرى البعيدة في محافظة إب، إن المسلحين الحوثيين قاموا باقتحام مدرسة القرية في اليوم التالي لفعالية المولد النبوي واعتدوا بالضرب على المعلمين أمام طلابهم، ولم يغادروا إلا بعد أن قاموا بتغيير المدير بحجة عدم مشاركة الطلبة في فعالية المولد النبوي. ويؤكد، أن كل مدير مدرسة فشل في حشد الطلاب، أو مدير جهة حكومية لم يحضر كامل الموظفين فإنه عرضة للعزل. وفي صنعاء، يقول أحمد منصور، إن مدير شؤون الموظفين في الوزارة التي يعمل بها ألزم كل زملائه وبموجب تعليمات من الحوثيين بالتوقيع على حافظات الدوام في مدخل ميدان السبعين لتأكيد حضورهم، وذكر أنهم تلقوا تحذيرات صريحة بأن من يغيب سيُحرَم من نصف الراتب الذي يصرف كل ثلاثة أشهر، وأن آخرين يعملون في جهات إيرادية سارعوا إلى حضور الفعالية حفاظاً على وظائفهم؛ لأنهم يحصلون على رواتب شهرية، وغياب أحدهم عن أي فعالية يعني أنهم من القوى المعادية، وبالتالي سيكون أبسط عقاب للموظف هو نقله إلى جهة غير إيرادية لا يحصل فيها على راتب. وبالمثل، يبرر خالد علي، وهو موظف حكومي من سكان محافظة ذمار، حضوره الفعالية التي أقامتها ميليشيات الحوثي بالخشية من حرمانه من المخصص الشهري من غاز الطبخ المنزلي، ويؤكد أنه بعد الفعالية ذهب إلى مسؤول الحي الذي يسكن فيه وحصل على أسطوانتي غاز بدلاً عن أسطوانة واحدة كما كان في السابق. ويقول، إنه في العام الماضي رفض الذهاب إلى الفعالية فعانى وأسرته من انعدام الغاز المنزلي، وكان في كل مرة يبلغه مسؤول الحي بأن الكمية نفدت وأن عليه الانتظار أسبوعاً آخر. مسؤولان في صنعاء خاضعان للحوثيين تحدثا لـ«الشرق الأوسط»، شريطة عدم ذكر اسميهما خشية الانتقام، كشفا عن أن القيادي في الميليشيات الحوثية أحمد حامد (أبو محفوظ) وهو مدير مكتب مجلس الحكم الانقلابي في مناطق سيطرة الميليشيات أشرف شخصياً على الحشد، وأنه أبلغ كل محافظي المحافظات ومديري المديريات بأن أي مدير مدرسة يفشل في إحضار طلابه إلى مقر الفعاليات يتم تغييره مباشرة. وامتد الأمر أيضاً - بحسب المصدرَين - إلى مسؤولي القرى وشيوخ القبائل، حيث رُبط بقاؤهم في مواقعهم بقدرتهم على الحشد، كما هدد مسؤولو الميليشيات السكان بقطع المساعدات الغذائية إذا غابوا عن هذه الفعالية، مستغلين سيطرتهم على أنشطة المنظمات الإغاثية وحالة الفقر الشديدة التي يعيشها سكان الأرياف. وبحسب ما ذكره المسؤولان، فإن التوجيهات صدرت لكل الموظفين في المحافظات بحضور الفعاليات، وأن الأمر شمل حتى عمال النظافة وأئمة المساجد، مع ملاحظتهما زيادة كبيرة في الإنفاق على فعالية المولد النبوي من عائدات هيئة الزكاة ومن عائدات هيئة الأوقاف، حيث رصد إنفاق مئات الملايين من الريالات للحشد ونقل المشاركين إلى جانب إلزام التجار بتغيير ألوان واجهات المحال وتركيب إضاءات وأعلام خضر، كما ألزم عناصر الميليشيات ملاك البنايات بعمل الشيء نفسه حتى وصل الأمر إلى مقرات بعض الأحزاب السياسية.

«الوزراء» السعودي يستعرض مجمل المشاورات المتعلقة بـ «مواجهة التحديات العالمية»

نوه بالدور المحوري لـ«أوبك بلس» في تحقيق التوازن واستقرار أسواق البترول العالمية

جدة: «الشرق الأوسط»... نوه مجلس الوزراء السعودي، خلال جلسته الأسبوعية أمس الثلاثاء، بالدور المحوري الذي تقوم به مجموعة «أوبك بلس» في تحقيق التوازن والاستقرار في أسواق البترول العالمية، وبالتالي دعم الاقتصاد العالمي، حيث تطرقت الجلسة إلى نتائج الاجتماع الوزاري الثالث والثلاثين للدول الأعضاء في منظمة «أوبك» والدول المشاركة من خارجها. من جهة أخرى، أطلع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، المجلس، خلال ترؤسه الجلسة التي عقدت في قصر السلام بجدة، على فحوى الرسالتين اللتين تلقاهما خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، من الرئيس الكوري الجنوبي، وتتصلان بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وأوضح الدكتور ماجد القصبي، وزير الإعلام المكلف، أن الجلسة تناولت مجمل المحادثات والمشاورات التي جرت بين مسؤولين في السعودية ونظرائهم بعدد من الدول، في الأيام الماضية، لتقوية أواصر التعاون والارتقاء به إلى مستويات أعلى، بما يخدم المصالح المشتركة، ويعزز التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في الاستجابة للقضايا ومواجهة التحديات العالمية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية. وعدّ المجلس، استضافة مدينة الرياض المكتب الإقليمي للمجلس العالمي للمطارات (ACI) في آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط، بأنها تعكس تقدم المملكة في قطاع الطيران عالمياً؛ وبما يتماشى مع مستهدفات «رؤية 2030» من خلال استقطاب الشركات والمنظمات العالمية لإقامة مقرات لها في السعودية.

بايدن يعيد تقييم العلاقات الأميركية - السعودية

المملكة تنوه بدور «أوبك +» في توازن أسواق النفط

الراي... قال جون كيربي متحدث الأمن القومي في البيت الأبيض أمس، إن الرئيس الأميركي جو بايدن يعيد تقييم علاقات بلاده مع السعودية بعد إعلان مجموعة أوبك+ لمنتجي النفط في الأسبوع الماضي خفض الإنتاج بمقدار أكبر من المتفق عليه فيما سبق. وأضاف كيربي في مقابلة مع شبكة «سي.إن.إن»: «أعتقد أن الرئيس كان واضحا جدا بشأن أن هذه علاقة نحتاج إلى الاستمرار في إعادة تقييمها، ونحتاج إلى إعادة النظر فيها... وبالطبع في ضوء قرار أوبك، أعتقد أنه سيفعل ذلك». وأضاف أن بايدن يرغب في التعاون مع الكونغرس بخصوص العلاقات المستقبلية مع السعودية. وطالب السناتور بوب مينينديز، الرئيس الديموقراطي للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي، أمس الأول، بتجميد التعاون مع السعودية، خصوصا فيما يتعلق بمعظم مبيعات الأسلحة، واتهم المملكة بالمساعدة على دعم الحرب الروسية في أوكرانيا بعدما أعلنت «أوبك+» الأسبوع الماضي أنها ستخفض إنتاج النفط. وقال كيربي إن قرار «أوبك+» أصاب بايدن بخيبة أمل و«إنه (الرئيس) يعتزم العمل مع الكونغرس على التفكير في الطبيعة التي يجب أن تكون عليها هذه العلاقة». وتابع: «أعتقد أنه سيكون على استعداد لبدء هذه المحادثات فوراً. لا أعتقد أن هذا شيء يمكن تأجيله أو يجب تأجليه، بمنتهى الصراحة، لفترة أطول». وأضاف أن القضية لا تتعلق فقط بالحرب في أوكرانيا ولكنها تتعلق بمصالح الأمن القومي للولايات المتحدة. في المقابل، قال وزير الإعلام السعودي المكلف، الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، عقب جلسة مجلس الوزراء السعودي، أمس، إن المجلس نوه «إلى الدور المحوري الذي تقوم به مجموعة أوبك + في تحقيق التوازن والاستقرار في أسواق البترول العالمية، وبالتالي دعم الاقتصاد العالمي»، وفقاً لبيان نقلته وكالة الأنباء السعودية. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس خلال محادثات مع الرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد، في سان بطرسبرغ إن روسيا لا تعمل ضد أي طرف في أسواق الطاقة. وأضاف: «نحن نعمل جاهدين أيضا في إطار أوبك +. أعلم أن موقفك وأفعالنا وقراراتنا ليست موجهة ضد أي شخص لن ولا نفعل ذلك بطريقة تسبب مشكلات لأي أحد». وأكد: «تستهدف تحركاتنا تحقيق الاستقرار في أسواق الطاقة العالمية، حتى يشعر كل من مستهلكي موارد الطاقة والمشاركين في الإنتاج والموردين للأسواق العالمية بالهدوء والاستقرار والثقة، ومن ثم يتحقق التوازن بين العرض والطلب».

واشنطن: خلاف «ديمقراطي» حول العلاقة مع الرياض

نائب يحذّر إدارة بايدن من إطلاق تصريحات مبهمة تجاه السعودية

الشرق الاوسط... واشنطن: هبة القدسي...شهدت واشنطن، أمس، خلافاً بين الديمقراطيين حول العلاقات الأميركية – السعودية؛ إذ حذر النائب الديمقراطي الأميركي، آدم سميث، من إطلاق تهديدات مبهمة وغير مفهومة ضد السعودية، وذلك في تعقيب على تصريحات جون كيربي، منسق الاتصالات بمجلس الأمن القومي، بالبيت الأبيض الذي ذكر أن الرئيس جو بايدن يعتقد أن الولايات المتحدة بحاجة إلى «إعادة تقييم» علاقتها مع الرياض، خاصة بعد قرار منظمة «أوبك+» بخفض الإنتاج. وشدد سميث، في تصريحات لشبكة «سي إن إن»، على أنه لا بد من فهم الطريقة التي تنظر بها السعودية إلى الوضع في اليمن، خاصة أنها تعرضت لهجمات صاروخية، وشعر المسؤولون السعوديون أن الولايات المتحدة لم تساعدهم وهم يتعرضون لذلك الهجوم، منتقداً التصريحات المبهمة التي تُطلق حول إعادة تقييم العلاقات الأميركية مع السعودية، وقال: «إن بعض التصريحات طالبت بتجميد العلاقة، ولا أعرف بالضبط ما الذي يعنيه ذلك»، في إشارة إلى تصريحات رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، السيناتور بوب مينينديز، الذي طالب فيها بتجميد التعاون مع السعودية، بما في ذلك بيع الأسلحة. وانتقد النائب الديمقراطي عن ولاية واشنطن، آدم سميث، تصريحات النائب الديمقراطي بوب مينينديز، وقال: «إنه لا يوجد تعريف واضح لمعنى تجميد العلاقات، وما الذي يمكن أن يعنيه ذلك بالنسبة للحرب في أوكرانيا»، محذراً من اتخاذ أي خطوة سلبية تجاه السعودية، مما يدفعها إلى حلفاء آخرين، وأضاف: «ذلك لا يلبي مصالح الولايات المتحدة؛ لأن العلاقات مع السعودية مهمة ومعقدة». وأضاف النائب الديمقراطي سميث: «قد نوقف بيع الأسلحة للسعودية، لكننا لسنا الوحيدين في العالم الذين يبيعون الأسلحة، سيكون هناك بالتأكيد توجه من السعودية للحصول على أسلحة من دول أخرى، مثل روسيا والصين، وستكون فرصة للصين للدخول إلى أكبر سوق في منطقة الشرق الأوسط، وهي السوق السعودية، وسيكون ذلك تحدياً كبيراً لنا». وأضاف: «بعد كل هذا، علينا معرفة أن السعودية لاعب عالمي كبير، والكيفية التي تفكر بها إدارة بايدن لن تؤدي إلى تغيير السلوك، أو تحسين مكانتنا في العالم بشكل أفضل». وكان كيربي ذكر في مداخلة مع «سي إن إن»، صباح أمس، أنه يعتقد أن «الرئيس جو بايدن كان واضحاً جداً، وأن هذه علاقة يجب أن يتم إعادة تقييمها، وأننا بحاجة إلى أن نكون مستعدين لإعادة النظر فيها». وأضاف كيربي أن بايدن «سيكون على استعداد للعمل مع (الكونغرس) بشأن ما تحتاجه العلاقة الصحيحة مع السعودية للمضي قدماً». إلى ذلك، وصف محللون من أميركا إدارة بايدن بـ«التخبط»، مشيرين إلى أنها تحاول الخروج من الأزمات عبر إلقاء اللوم على أطراف أخرى؛ فسبق أن ألقى بايدن اللوم لارتفاع أسعار الطاقة في الصيف الماضي إلى أكثر من 5 دولارات للغالون، على الرئيس الروسي، وعلى الحرب الروسية الأوكرانية، واليوم يوجّه اللوم للسعودية، في محاولة لتشتيت الانتباه عن انتقادات لسياساته الاقتصادية، ودفع حزمة مساعدات مالية عالية في أعقاب تفشي وباء «كوفيد 19»، إضافة إلى سياسات إلغاء الديون لطلبة الجامعات، وهو ما أثقل الميزانية الأميركية، وأضاف أعباء جديدة على الوضع الاقتصادي مع الحرب الروسية الأوكرانية، ليرتفع الدين القومي الأميركي لمستويات غير مسبوقة، متجاوزاً 31 تريليون دولار.

«العلاقة مع أميركا إستراتيجية وداعمة لأمن واستقرار المنطقة»

وزير الخارجية السعودي: قرار «أوبك +» اقتصادي بحت.. وتم اتخاذه بإجماع الأعضاء

الراي... - «دول أوبك + تسعى لاستقرار السوق.. والحديث عن تفكيكها عاطفي»

قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إن «قرار أوبك + اقتصادي بحت وتم اتخاذه بإجماع الدول الأعضاء»، لافتاً إلى أن «دول أوبك + تصرفت بمسؤولية واتخذت القرار المناسب» في إشارة إلى خفض إنتاج النفط. وأضاف لـ «العربية» أن «دول أوبك + تسعى لاستقرار السوق وتحقيق مصالح المنتجين والمستهلكين.. والحديث عن تفكيكها عاطفي». وأوضح أن «العلاقة مع واشنطن إستراتيجية وداعمة لأمن واستقرار المنطقة»، مشيراً إلى أن «التعاون العسكري بين الرياض وواشنطن يخدم مصلحة البلدين وساهم في استقرار المنطقة.. علاقتنا مع الولايات المتحدة مؤسسية منذ تأسست العلاقة بين البلدين».

تقرير لجامعة كامبريدج: 210 مليار دولار حجم أعمال الخير في مجلس التعاون الخليجي

الراي... قال تقرير جديد لجامعة كامبريدج صدر في دبي، إن التبرعات والأعمال الخيرية التي يقوم بها أفراد وعائلات في دول مجلس التعاون الخليجي تقدر بنحو 210 مليارات دولار ومن المتوقع أن تتزايد. وجاء التقرير الذي تناول دول مجلس التعاون الخليجي أن الأثرياء والشركات التي يملكها أسر في المنطقة يقبلون بشكل متزايد على توظيف رأس المال مع التركيز على التأثير الاجتماعي أو البيئي. وجاء في التقرير الذي يحمل عنوان «العطاء في مجلس التعاون الخليجي»أنه مع تولي أفراد من جيل الألفية والجيل الذي يليه قيادة الشركات التي تملكها أسر والأنشطة الخيرية، فإن تطلعاتهم ستشكل تطور القطاع في السنوات المقبلة".

بوتين: روسيا لا تعمل ضد أيّ طرف في أسواق الطاقة

محمد بن زايد: نسعى لخفض التوترات وتعزيز أسس السلام والاستقرار

الراي... موسكو - وكالات - أكد الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، خلال قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، أن بلاده «تسعى إلى الإسهام في تعزيز أسس السلام والاستقرار في العالم والعمل على خفض التوترات وإيجاد الحلول الديبلوماسية للأزمات». وبحث محمد بن زايد مع بوتين في قمة شهدتها سانت بطرسبرغ، العلاقات الثنائية، وآخر التطورات الإقليمية والدولية. ورحّب بوتين في مستهل اللقاء الثنائي بمحمد بن زايد، وبحثا مختلف أوجه العلاقات الإماراتية - الروسية، كما استعرضا عدداً من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك. وقال محمد بن زايد بعد القمة في صفحته على موقع «تويتر»، «التقيت الرئيس بوتين في سانت بطرسبورغ... ناقشنا عدداً من القضايا والتطورات محل الاهتمام المشترك وفي مقدمها مستجدات الأزمة الأوكرانية، وأهمية دعم الجهود الديبلوماسية التي تخدم جميع الأطراف وتحقق السلام والاستقرار في العالم». من جانبه، قال بوتين إن روسيا لا تعمل ضد أيّ طرف في أسواق الطاقة، وتسعى إلى تحقيق الاستقرار في تلك الأسواق والتأكد من أن هناك توازناً بين العرض والطلب. وأكد أن روسيا والإمارات تعملان بشكل نشط في إطار «أوبك+» من أجل تحقيق استقرار في أسواق الطاقة العالمية. وأشاد الرئيس الروسي بدور الإمارات في الجهود لتسوية الأزمات في مختلف أنحاء العالم، مشدداً على أن العلاقات الثنائية بين البلدين تتطور بنجاح، وأنها تُشكّل عاملاً مهماً للاستقرار في المنطقة.

اهتمام خاص بأوكرانيا في لقاء بوتين ـ بن زايد

زيارة رئيس الإمارات لروسيا «مجدولة مسبقاً» في إطار «الخيارات السيادية المستقلة»

الشرق الاوسط... موسكو: رائد جبر... أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جلسة محادثات شاملة في سان بطرسبورغ الثلاثاء، مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تركز النقاش خلالها على ملفات العلاقة الثنائية والأوضاع الإقليمية والدولية. وأولى الطرفان اهتماماً خاصاً بالوضع حول أوكرانيا في ضوء جهود الوساطة التي تبذلها أبوظبي لتقريب وجهات النظر، وإيجاد حلول سلمية للمشاكل العالقة. واستهل الزعيمان الشق المفتوح من اللقاء، بالتأكيد على أهمية الخطوات التي اتخذها البلدان خلال السنوات الماضية، في تعزيز التعاون الثنائي في المجالات المختلفة، وشددا «على عزم موسكو وأبوظبي مواصلة تطوير التعاون على كل الأصعدة». وأعرب بوتين عن ارتياح واسع، «لمستوى التنسيق في المجالات المختلفة»، وقال: «إن التعاون التجاري الاقتصادي بين البلدين شهد قفزات مهمة رغم الضغوط التي وضعها انتشار فيروس كورونا». وفي ملفات التعاون الإقليمي والدولي، أشاد بوتين بـ«العمل المشترك» لروسيا والإمارات في إطار تكتل «أوبك » من أجل تحقيق استقرار في أسواق الطاقة العالمية، وأكد «أن البلدين ينطلقان من مواقف متطابقة، في أن تحركات المجموعة ليست موجهة ضد أي طرف»، وأن كل الجهود المبذولة في إطار التكتل، «تقوم على إيجاد نوع من التوازن والاستقرار بين مصالح المستهلكين والمنتجين، وتلبية حاجات الأسواق بما يعزز من الاستقرار والقدرة على التنبؤ فيها». وتطرق بوتين لـ«دور ومكانة الإمارات الإقليمية» ما يساهم في تعزيز جهود الوساطة في حل القضايا الإنسانية. كما أشاد بدور الإمارات «في تسوية الأزمات في مختلف أنحاء العالم». ورأى، أن العلاقات بين روسيا والإمارات «عامل مهم للاستقرار في المنطقة». وأعرب عن رغبة في «مناقشة الوضع حول سوريا وليبيا بشكل مفصل». كما أشاد بالجهود التي تبذلها أبوظبي، لتخفيف تداعيات الأزمات الغذائية والإنسانية التي نجمت عن الوضع حول أوكرانيا، وقال إنه «مطلع على القلق الإماراتي بسبب التطورات حول محطة زابوريجيا النووية، وهذا الموضوع نسعى إلى مناقشة تفصيلية له خلال لقائنا». بدوره، رد الشيخ محمد بن زايد بتوجيه الشكر لبوتين على الدعوة، مذكراً بأن الزعيمين التقيا في المرة الأخيرة قبل 3 سنوات، في إشارة إلى زيارة بوتين إلى الإمارات في عام 2019. وأشار إلى زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين في السنوات الأخيرة برغم ظروف جائحة كوفيد – 19، من 2.5 مليار دولار إلى نحو خمسة مليارات دولار، كما تزايد عدد السياح الروس الذين يزورون الإمارات بشكل ملحوظ، وقال إن نحو نصف مليون زائر روسي زاروا الإمارات خلال العام الأخير وحده. ولفت إلى أن هناك 4000 شركة روسية تعمل في الإمارات، معرباً عن أمله في «مضاعفة مؤشرات التعاون بين البلدين في السنوات المقبلة». اللافت، أن الإعلان التي رافق ترتيبات الزيارة أشار إلى أنها «تأتي في إطار جهود أبوظبي لدفع جهود الوساطة حول أوكرانيا، والسعي إلى إحلال السلام في المنطقة». واستبق المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي أنور قرقاش، وصول بن زايد إلى موسكو بتأكيد، أن زيارة رئيس الدولة إلى روسيا كانت «مجدولة سابقاً»، في إشارة إلى أنها تشكل استجابة لدعوة سابقة وجهها بوتين في 2019 عند زيارته أبوظبي. وأكد أن الزيارة تأتي ضمن «خياراتنا السيادية المستقلة». مجدداً بذلك التأكيد على توجهات أبوظبي «لتعزيز الانفتاح على كل الأطراف وتنويع الخيارات السياسية». وأضاف المستشار الرئاسي، أنه «برغم ذلك، فإن ما تشهده الحرب في أوكرانيا من تصعيد يتطلب حلاً عاجلاً عبر الدبلوماسية والحوار واحترام قواعد ومبادئ القانون الدولي، وهذا هو موقف الإمارات الثابت والراسخ». وكانت الخارجية الإماراتية استبقت بدورها اللقاء بتأكيد، أن زيارة الشيخ محمد بن زايد لروسيا «تتم في إطار نية الإمارات للإسهام بقسطها في إحلال السلام والاستقرار في العالم والمنطقة وتطوير الاتصالات مع جميع الأطراف المعنية بالنزاع الأوكراني والمساعدة في البحث عن حلول سياسية فعالة». وأضاف بيان أصدرته الوزارة، أن «المحادثات الثنائية تتناول آخر المستجدات في الوضع وهي تعقد بهدف تحقيق نتائج فعالة ومنع التصعيد العسكري والخسائر البشرية اللاحقة وتحقيق تسوية سياسية من أجل إحلال السلام والأمن في العالم». كما أصدرت سفارة الإمارات في موسكو بياناً أكدت فيه، أن زيارة بن زايد إلى روسيا الاتحادية «تأتي ضمن علاقات الصداقة الوطيدة التي تربط دولة الإمارات وروسيا الاتحادية»، وأشارت إلى أن العلاقات الثنائية بين البلدين «وصلت إلى مستويات رفيعة بعد الإعلان عن الشراكة الاستراتيجية في يونيو (حزيران) 2018 خلال زيارة صاحب السمو رئيس الدولة إلى روسيا وزيارة فخامة فلاديمير بوتين إلى الدولة في 2019». وأكد بيان السفارة، أن «دولة الإمارات تؤمن بأهمية التواصل والحوار كضرورة لتعزيز وتطوير علاقات إيجابية تخدم مصالحها الوطنية، وفي هذا السياق فإن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد إلى روسيا الاتحادية تأتي بهدف تعزيز قنوات التواصل مع الدول الصديقة». 



السابق

أخبار العراق..عبداللطيف رشيد..رئيساً للعراق غداً؟..خصوم الصدر يقتربون من تشكيل حكومة..«التنسيقي» يحاصر الأكراد بشأن منصب رئيس العراق..مفاوضات تشكيل الحكومة العراقية عند خط النهاية..ومخاوف من «مسار مجهول»..القضاء العراقي يخلي سبيل نوري المالكي بكفالة..الجفاف يهدد أهوار العراق..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..القاهرة: لم نوفد أي مراقبين لمتابعة استفتاءات في أوكرانيا..ماذا يستهدف «الأزهر» بتمكين المرأة في مناصب جديدة؟.. تركيا ترفض مجدداً تفتيش سفينة متجهة إلى ليبيا..«شبح الانقسام» يهدد تحالف المعارضة السودانية.. غضب تونسي بسبب نقص وغلاء الوقود والغذاء..تعويل أوروبي على الجزائر لتعويض الغاز الروسي..رواندا تنهض بنجاح مذهل رغم جرح «الإبادة العرقية»..


أخبار متعلّقة

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن.. بلينكن: مجلس القيادة الرئاسي فرصة لتمثيل أوسع لليمنيين.. محتجون في تعز اليمنية يطالبون بإنهاء حصار الحوثيين للمدينة..غروندبرغ لتجاوز التحديات القائمة وتمديد هدنة اليمن.. السعودية تسعى لنيل استثمارات بقيمة 800 مليار دولار حتى 2030.. نائب وزير الدفاع السعودي في واشنطن.. السعودية تجدد تأكيد موقفها الداعم للتحالف الدولي ضد «داعش»..الكويت: مستعدون لتذليل أي عقبات تواجه مشروع السكك الحديدية..بن زايد يستقبل إردوغان وقادة دول لتقديم العزاء..

أخبار دول الخليج العربي.. واليمن..بن مبارك: زيارة بايدن فرصة لتحقيق توافقات حول الأزمة اليمنية..هل ينجح غروندبرغ في تمديد الهدنة اليمنية من دون فتح الطرقات؟..خادم الحرمين يتلقى اتصالات هاتفية من قادة عرب وخليجيين.. ترقب روسي لزيارة بايدن وارتياح لمواقف السعودية..رئيس الإمارت يؤكد على أهمية تنمية القدرات في العلوم والتكنولوجيا..بعض أعضائها في دبي.. أحكام مشددة لشبكة غسل أموال دولية..صحيفة أمريكية: إسرائيل وافقت على تزويد الإمارات والبحرين بأسلحة دفاع جوي.. سلطان عُمان يناقش في ألمانيا أمن الطاقة و«النووي» الإيراني..أمين «العالم الإسلامي» يلتقي قيادات وشخصيات إسلامية أدت الحج..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,361,734

عدد الزوار: 7,629,849

المتواجدون الآن: 0