أخبار سوريا..إسرائيل تعاود القصف داخل سوريا مستهدفة شحنة أسلحة إيرانية..انفجارات في حقل العمر النفطي بسوريا..وأنباء عن استهداف القاعدة الأميركية..إردوغان يطالب بدعم فعال للحل السياسي بسوريا لتخليص شعبها من الإرهاب..اشتباكات بين القوات الكردية وفصائل موالية لتركيا بريف حلب..

تاريخ الإضافة الأحد 23 تشرين الأول 2022 - 5:40 ص    عدد الزيارات 1090    التعليقات 0    القسم عربية

        


قصف إسرائيلي على جنوب دمشق...

الراي.. بعد انقطاع لشهر، شنّت إسرائيل مساء الجمعة، غارات جوية على مواقع الميليشيات الإيرانية في محيط مطار دمشق وقرب تلال صحنايا جنوب العاصمة، ما أسفر عن خسائر كبيرة في المعدات واندلاع الحرائق في المنطقة. وقال مصدر عسكري سوري في بيان، «نحو الساعة 03.23 (بالتوقيت المحلي) من مساء الجمعة نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرقي بحيرة طبريا مستهدفاً بعض النقاط في محيط دمشق». وأوضح «تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، واقتصرت الخسائر على الماديات». وقال سكان يعيشون في جنوب دمشق، «سمع صوت انفجار كبير جراء قصف أو تصدٍ لقصف صاروخي إسرائيلي طاول مناطق جنوب العاصمة، ولم تسمع أصوات مضادات أرضية كما جرت العادة أثناء قيام إسرائيل بالقصف على تلك المناطق». وجاء القصف الجديد بعد نحو شهر من قصف مماثل على مطار دمشق، أسفر عن مقتل خمسة عسكريين سوريين بينهم ضباط.

إسرائيل تعاود القصف داخل سوريا مستهدفة شحنة أسلحة إيرانية

دمشق: «الشرق الأوسط»... عاودت إسرائيل قصف أهداف داخل سوريا، بعد توقف لأكثر من شهر، مستهدفة في وقت متأخر من مساء أول من أمس الجمعة، مواقع عدة. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الضربات الصاروخية التي شنتها إسرائيل على مشارف العاصمة السورية دمشق كانت تستهدف شحنة أسلحة إيرانية. وقال المرصد إن الشحنة كانت متجهة إلى ميليشيات تعمل بالوكالة عن إيران في سوريا. أضاف أنه سمع دوي انفجارات قوية قرب مطار دمشق الدولي ومواقع على مشارف مدينة دمشق وفي مناطق جنوب العاصمة. وأعلن مصدر عسكري سوري الجمعة أن إسرائيل استهدفت مواقع في محيط العاصمة دمشق. وقال المصدر العسكري في بيان: «نحو الساعة 03.‏23 من مساء الجمعة نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرقي بحيرة طبرية مستهدفاً بعض النقاط في محيط مدينة دمش... تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، واقتصرت الخسائر على الماديات». وقال سكان في جنوب العاصمة دمشق لوكالة الأنباء الألمانية: «سمع صوت انفجار كبير جراء قصف أو تصدٍ لقصف صاروخي إسرائيلي طال مناطق جنوب العاصمة، ولم تسمع أصوات مضادات أرضية كما جرت العادة أثناء قيام إسرائيل بالقصف على مناطق جنوب العاصمة». وقال «المرصد السوري» إن صاروخين إسرائيليين استهدفا كتيبة الدفاع الجوي في منطقة عين رضوان، وصاروخاً استهدف منشأة عسكرية في كفر قاق بريف دمشق الجنوبي. واستهدفت صواريخ عدة منطقة مطار دمشق الدولي. وهذا هو الاستهداف الإسرائيلي الـ26 للأراضي السورية خلال عام 2022. وكان الاستهداف الأخير في 17 سبتمبر (أيلول) الماضي، بقصف لمواقع في مزارع الغسولة قرب مطار دمشق ومحيط منطقة السيدة زينب ومنطقة الكسوة في ريف دمشق، حيث تتمركز ميليشيات موالية لإيران. وفي 12 سبتمبر الماضي، قدم وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، خريطة تظهر نحو 10 منشآت للصناعة العسكرية السورية، قال إنها تستخدم لإنتاج أسلحة متطورة لإيران وفروعها في المنطقة. وذكر غانتس أن المواقع توزعت في جميع مناطق سوريا، المنطقة الجنوبية والوسطى والساحلية والشمالية، وأبرزها موقع تحت الأرض في مصياف لصناعة الصواريخ الدقيقة، وأنها تشكل «تهديداً محتملاً للمنطقة وإسرائيل». ولفت غانتس إلى أن إيران حولت بعض مصانع الصناعة العسكرية في سوريا إلى بنى تحتية تنتج صواريخ دقيقة وأسلحة متطورة مخصصة لـ«حزب الله» والميليشيات الموالية لإيران في المنطقة. وفي 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أوضح مسؤولون أمنيون إسرائيليون لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، أنه في حال كان هناك نقل أسلحة إيرانية، فستكون هناك هجمات جديدة. وعزت «يديعوت أحرونوت» في تقريرها أسباب مرور أكثر من شهر على آخر غارة منسوبة للقوات الإسرائيلية في سوريا، لاحتمال حصول انخفاض كبير في تهريب الأسلحة عبر سوريا في أعقاب سلسلة الهجمات الإسرائيلية على المطارات السورية. وذكرت أن الإيرانيين تحولوا إلى تهريب «مكونات دقيقة» في حقائب اليد، ما يجعل تحدي الإجراءات المضادة «أكثر تعقيداً». كما توقعت الصحيفة حينها أن التوترات مع «حزب الله» في لبنان، بخصوص اتفاقية ترسيم الحدود البحرية لاستخراج الغاز، هي التي تسببت في ذلك، وأخيراً، تأثير الانتخابات النيابية المقبلة في إسرائيل، مع تأكيدها أن التجارب السابقة تظهر أن الانتخابات لا تتداخل مع أي نشاطات عسكرية. وتستهدف إسرائيل إمدادات الأسلحة الإيرانية منذ عام 2017 لمنع طهران من توسيع موطئ قدمها في سوريا، ونقل المزيد من الأسلحة إلى القوات التي تعمل بالوكالة لها. ولا تعلن إسرائيل عادة عن هجماتها في سوريا، وتتعامل وسائل إعلامها مع الضربات بنقل الأخبار عن الوكالات السورية، في حين تشير إحصائيات التقارير السنوية للجيش الإسرائيلي إلى ضربات نفذها في سوريا.

انفجارات في حقل العمر النفطي بسوريا... وأنباء عن استهداف القاعدة الأميركية

بيروت: «الشرق الأوسط».. أفادت وكالة الأنباء السورية «سانا»، اليوم السبت، بسماع دوي عدة انفجارات بالقرب من القاعدة الأميركية في حقل العمر النفطي شرقي البلاد. وأضافت الوكالة أن الانفجارات أعقبها اندلاع حرائق وتحليق الطيران المسير الأميركي في سماء المنطقة، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. بدوره، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن شهوداً تحدثوا عن دويّ خمسة انفجارات في حقل العمر النفطي حيث تقع قاعدة كبيرة للتحالف الدولي. وذكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن 4 صواريخ استهدفت القاعدة الأميركية في الحقل الواقع على الشريط الحدودي مع العراق. وأشار آخرون إلى أن قوات التحالف ردت بقصف الأراضي الزراعية عند أطراف مدينة الميادين في ريف محافظة دير الزور.

إردوغان يطالب بدعم فعال للحل السياسي بسوريا لتخليص شعبها من الإرهاب

انتقد فرنسا بعد إقرار «لافارج» تقديم أموال لـ«داعش» مقابل الحماية

الشرق الاوسط... أنقرة: سعيد عبد الرازق.... أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن بلاده تتعرض لمحاولات لإضعاف «نضالها العادل» ضد المنظمات الإرهابية من خلال نشر أخبار كاذبة وأوهام. وشدد على ضرورة تقديم دعم فعال أكثر لجهود الحل السياسي، من أجل أن يتخلص الشعب السوري من الصراع والأزمة الإنسانية وتصاعد الإرهاب. ووجه إردوغان انتقادات إلى فرنسا بسبب دور شركة «لافارج» الفرنسية للإسمنت في دعم «داعش» و«هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة سابقاً) خلال الفترة بين عامي 2012 و2014. وقال إن من أطلقوا الافتراءات علينا بالأمس، كانوا يتعاملون مع «داعش» الإرهابي، ويقومون بأعمال تجارية معه، ويحولون ملايين اليوروهات إلى الإرهابيين في تلك الفترة نفسها، ويتم الكشف عن ذلك اليوم بالأدلة وقرارات المحكمة. وأضاف إردوغان، في كلمة أمام مؤتمر وزراء الإعلام بمنظمة المؤتمر الإسلامي المنعقد في إسطنبول، أن شركة «لافارج» الفرنسية باتت مكشوفة للعيان باعتبارها إحدى أهم المؤسسات الداعمة للإرهاب، كما أصبحت أحد أهم الموضوعات على الأجندة في فرنسا. وتابع: «لم يعِ الفرنسيون عندما شرحت لهم بنفسي كيف دعمت وساعدت شركة الإسمنت الفرنسية العملاقة المسماة (لافارج)، المنظمات الإرهابية في شمال سوريا، وكيف صبت الخرسانات من أجل حفر أنفاق هناك، كما أنني شرحت ذلك لإيمانويل ماكرون (الرئيس الفرنسي)، والآن البرلمان يحاسبه على ذلك». وأعلنت وزارة العدل الأميركية، الثلاثاء الماضي، أن شركة «لافارج» الفرنسية للإسمنت أقرت بالذنب في تهمة دفع نحو 17 مليون دولار لتنظيم «داعش» الإرهابي خلال تلك الفترة، لحماية عمالها وضمان استمرار تشغيل مصنعها في سوريا. وأضافت الوزارة، في بيان، أن الشركة ستدفع غرامة مالية أكثر من 777 مليون دولار بعد أن أقرت بالذنب في التهم الأميركية بالتآمر لتقديم دعم مادي لجماعات مسلحة، بمَن في ذلك «داعش» بين عامي 2012 و2014. وكشف بريون بيس، المدعي العام للولايات المتحدة بالمنطقة الشرقية من نيويورك، وليزا أو موناكو، نائبة وزير العدل، ومسؤولون آخرون، إن الشركة أقرت بالذنب. وقال بيس إن شركة «لافارج» عقدت صفقة مع الشيطان والإرهابيين الأجانب الذين توعدوا وقاموا بالفعل بإلحاق الضرر بالولايات المتحدة وشعبها وأمنها القومي، وفعلت ذلك من أجل الربح. وأكدت «لافارج»، التي استحوذت عليها مجموعة «هولسيم» السويسرية، في عام 2015، أنها ستسدّد غرامة 778 مليون دولار لوزارة العدل الأميركية لمساعدتها «داعش» و«جبهة النصرة». وقالت وزارة العدل الأميركية، في بيان، إن «شركة الإسمنت الفرنسية (لافارج إس إيه)، وفرعها السوري، وافقا على تحمل المسؤولية عن تصرفات المديرين التنفيذيين المعنيين، الذين كان سلوكهم انتهاكاً صارخاً لمدونة قواعد السلوك الخاصة بشركة لافارج». وأوقفت شركة «لافارج» السورية عملياتها في أكتوبر (تشرين الأول) 2014، لكن «لافارج» الفرنسية قامت خلال الفترة من مايو (أيار) 2010 إلى سبتمبر (أيلول) 2014، من خلال «لافارج» سوريا، بتشغيل مصنع إسمنت في منطقة الجلابية في شمال سوريا (مصنع إسمنت الجلابية) الذي بنته الشركة بتكلفة تقارب 680 مليون دولار، بحسب وزارة العدل الأميركية. وقالت الوزارة إنه بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية في عام 2011، تفاوضت شركة «لافارج» وشركة «لافارج» سوريا للإسمنت على اتفاقيات لدفع أموال للفصائل المسلحة في الحرب الأهلية لحماية عمال الشركة وضمان استمرار تشغيل مصنع الجلابية والحصول على ميزة اقتصادية تتفوق بها على منافسيها في سوق الإسمنت في سوريا.

اشتباكات بين القوات الكردية وفصائل موالية لتركيا بريف حلب

3 صواريخ سقطت في محيط القاعدة التركية في قرية كلجبرين مصدرها مناطق انتشار القوات الكردية والنظام السوري

العربية.نت.... أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ليل السبت-الأحد بسقوط 3 صواريخ في محيط القاعدة التركية في قرية كلجبرين بريف حلب الشمالي، مصدرها مناطق انتشار القوات الكردية والنظام السوري، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية. وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد رصد مساء السبت قصفاً على محاور ريف حلب الشمالي، حيث قصفت الفصائل الموالية لتركيا محيط بلدة تل رفعت وقرية البيلونية والشيخ عيسى في ريف حلب. على صعيد متصل، دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الكردية من جهة، وفصائل "الجيش الوطني" الموالي لتركيا من جهة أخرى، على محور مرعناز-إعزاز، ومحور مارع- حربل بريف حلب. وقصفت القوات الكردية وقوات النظام السوري معسكراً للفصائل الموالية لتركيا في تلال الشام قرب مدينة إعزاز، بينما ردت القوات التركية المتمركزة في البحوث وقرب معبر باب السلامة على مصادر النيران، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. وكان المرصد قد أكد الخميس وقوع قصف مدفعي مصدره القوات التركية والفصائل الموالية لها، استهدف قرية الشيخ عيسى ومحيطها، إضافة لناحية سد الشهباء ضمن مناطق انتشار القوات الكردية وقوات النظام بريف حلب الشمالي دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. وأشار المرصد حينها إلى أن القوات التركية المتمركزة في قاعدة ثلثانة الواقعة على أطراف مدينة مارع قصفت محيط قرية الوحشية والتي يتواجد ضمنها نقطة عسكرية روسية شمالي حلب، واقتصرت الأضرار على الماديات. وردت القوات الكردية وقوات النظام بقصف محيط قرية حزوان بريف حلب الشرقي.



السابق

أخبار لبنان..بعد الدور الأميركي جنوباً..بيروت تبحث عن دور روسي للترسيم مع سورية..توازن «بحري» بين واشنطن وموسكو..«إقالة» عون الحكومة المستقيلة إذا حصلتْ..هل «ينقلب السحر على الساحر»؟..الخلافات على مواصفات الرئيس الجديد تعرقل توافق النواب..بري مستعد لإطلاق حوار نيابي للتوافق على رئيس للجمهورية..قوافل العودة الطوعية للنازحين السوريين تنطلق الأربعاء من لبنان..

التالي

أخبار العراق..وثيقة «مبادئ تشرين» تدعو المكونات العراقية إلى التضامن لإنقاذ البلاد..نهاية شهر عسل التوافقات بين القوى العراقية..تهدد مهمة السوداني..

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي...

 الثلاثاء 18 حزيران 2024 - 8:17 ص

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي... مجموعات الازمات الدولية..طهران/ الرياض/واشنطن/برو… تتمة »

عدد الزيارات: 161,793,536

عدد الزوار: 7,214,470

المتواجدون الآن: 90