أخبار سوريا..مقتل أربعة عسكريين في قصف إسرائيلي على سوريا..تحليق لطيران التحالف فوق «عاصمة ميليشيات إيران» شرق سوريا..أميركا تحذر من عمل عسكري تركي محتمل في سوريا والعراق..مناطق «قسد» قِبلةً للأميركيّين: اهتمام استثنائي بالمخيّمات...

تاريخ الإضافة السبت 19 تشرين الثاني 2022 - 4:44 ص    عدد الزيارات 1121    التعليقات 0    القسم عربية

        


مقتل أربعة عسكريين في قصف إسرائيلي على سوريا...

بيروت: «الشرق الأوسط»... قتل أربعة عسكريين جراء قصف إسرائيلي استهدف صباح اليوم (السبت) مواقع في وسط وغرب سوريا، وفق ما نقل الإعلام الرسمي السوري. وذكرت وسائل إعلام رسمية مقتل أربعة جنود سوريين وإصابة آخر بجروح في «عدوان جوي» إسرائيلي على بعض النقاط في المنطقتين الساحلية والوسطى لسوريا صباح اليوم (السبت). وأضافت «الوكالة العربية السورية للأنباء» أن الدفاعات الجوية السورية تصدت للهجوم الذي جاء من فوق البحر المتوسط وتسبب أيضاً في وقوع خسائر مادية. ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري قوله إنه في «حوالي الساعة السادسة والنصف من صباح اليوم (03:30 بتوقيت غرينتش) نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من فوق البحر المتوسط من اتجاه بانياس مستهدفا بعض النقاط في المنطقة الوسطى والساحلية». وتشن إسرائيل هجمات في سوريا منذ سنوات ضد ما تصفها بأنها قوات إيرانية ومدعومة من إيران انتشرت هناك أثناء الصراع الذي بدأ منذ أكثر من عشر سنوات. وتقول مصادر إقليمية واستخباراتية إن إسرائيل كثفت هجماتها على مطارات وقواعد جوية في سوريا في الشهور القليلة الماضية لتعطيل استخدام إيران المتزايد لخطوط الإمداد الجوي لتوصيل أسلحة إلى حلفائها في سوريا ولبنان، بما في ذلك «حزب الله» المدعوم من إيران، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. وضربت صواريخ إسرائيلية قاعدة جوية رئيسية في منطقة حمص في سوريا هذا الشهر مما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة ثلاثة. وقالت مصادر عسكرية إن القوات الجوية الإيرانية استخدمت القاعدة الجوية، الواقعة في الشيراط، في الآونة الأخيرة.

تحليق لطيران التحالف فوق «عاصمة ميليشيات إيران» شرق سوريا...

القيادة الأميركية أكدت عدم سقوط ضحايا في قصف استهدف قاعدة عسكرية في حقل عمر النفطي

زار الملك كارل السادس عشر غوستاف، ملك مملكة السويد، والملكة سيلفيا، ملكة السويد، الخميس، مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن. وذكرت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» أن ملك وملكة السويد استمعا إلى إيجاز من إدارة المخيم والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومنظمة اليونيسف ومنظمة الغذاء العالمية، حول الخدمات المقدَّمة للاجئين، خصوصاً في ملف التعليم وملف الغذاء. كما زارا مدرسة هند بنت عمرو (إ.ب.أ)

لندن: «الشرق الأوسط» ... شهدت أجواء مدينة الميادين التي تُوصَف بأنها «عاصمة» الميليشيات التابعة لإيران في شرق سوريا، تحليقاً لطيران يُرجّح أنه تابع للتحالف الدولي، وذلك بعد ساعات من استهداف قاعدة لهذا التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في ريف دير الزور بـ4 صواريخ أطلقها حلفاء إيران، كما يبدو. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بتسجيل حركة طيران، ولا سيما الطيران المسيّر «درون»، منذ ساعات الصباح، في أجواء الميادين وبلدة العشارة وقرية بقرص في ريف دير الزور. وجاء ذلك بعد معلومات عن سقوط 4 صواريخ انطلقت من موقع عسكري تابع للميليشيات الإيرانية بالقرب من الثانوية الصناعية في مدينة الميادين وطال قاعدةً للتحالف الدولي ضمن حقل العمر. وأضاف «المرصد» أن «الميليشيات الإيرانية استنفرت قواتها عقب الاستهداف، حيث وصلت سيارات دفع رباعي محملة برشاشات ثقيلة ومضادات إلى مركز عسكري عند معمل الورق ضمن بلدة الحسينية شمال دير الزور». ويبعد معمل الورق 3 كيلومترات عن حقل كونيكو للغاز الذي يضم قاعدة عسكرية للتحالف، وفقاً لـ«المرصد». من جهتها، أعلنت القيادة المركزية للجيش الأميركي «سنتكوم» أن صواريخ استهدفت، ليل الخميس – الجمعة، قوات التحالف الدولي في أحد أبرز قواعدها في شمال شرقي سوريا، دون أن تسفر عن سقوط ضحايا. وقالت «سنتكوم»، في بيان: «قرابة الساعة 9.32 ليلاً بالتوقيت المحلي في سوريا (18.30 ت.غ)، استهدفت صواريخ قوات التحالف في قاعدة القرية الخضراء». وتنتشر قوات التحالف الدولي؛ وأبرزها القوات الأميركية، في مناطق نفوذ القوات الكردية وحلفائها في شمال شرقي سوريا. وتتواجد في قاعدة في حقل العمر النفطي بمحافظة دير الزور (شرق)، تُعرف باسم «القرية الخضراء». ولاحظت «وكالة الصحافة الفرنسية» أن القيادة الأميركية لم تتهم أية جهة بإطلاق الصواريخ التي لم تسفر عن «أية إصابات أو أضرار»، لكنها أوضحت أن القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة «تحقق في الحادثة». وقال المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية الكولونيل جو بوتشينو، إن هجمات مماثلة «تضع قوات التحالف والسكان المدنيين في خطر وتقوِّض الاستقرار الذي كان مناله صعباً وأمن سوريا والمنطقة». وتُعدّ هذه المنطقة من شرق سوريا طريقاً مهماً للكتائب العراقية، ولـ«حزب الله» اللبناني، كما المجموعات الأخرى المُوالية لإيران، لنقل الأسلحة والمقاتلين، وفقاً لـ«الوكالة الفرنسية»، كما تستخدم أيضاً لنقل البضائع على أنواعها بين العراق وسوريا. وفي التاسع من نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تعرضت قافلة تضم صهاريج محروقات وأسلحة لمقاتلين مُوالين لإيران، لقصف جوي، بعد عبورها من العراق إلى شرق سوريا، مما أودى بحياة 14 شخصاً، وفق حصيلة لـ«المرصد السوري». ونفى التحالف أن تكون أي من قواته، بما في ذلك الأميركية، مسؤولة عن تنفيذ الغارة. وعلى مرّ السنوات، تعرضت شاحنات كانت تُقلّ أسلحة وذخائر، ومستودعات ومواقع عسكرية تابعة للمجموعات المُوالية لطهران، إلى ضربات جوية، خصوصاً في المنطقة الممتدة بين الميادين والبوكمال. وقد تبنّت القوات الأميركية بعضها، ونُسبت أخرى لإسرائيل التي تؤكد دائماً عزمها منع «التجذر الإيراني» في سوريا. ولا يزال نحو 900 جندي أميركي منتشرين في شمال شرقي سوريا وفي قاعدة التنف الواقعة قرب مثلث الحدود السورية - الأردنية - العراقية، وفقاً لما ذكرته «الوكالة الفرنسية». اعترض حاجز للجيش العربي السوري رتل آليات عسكرية لقوات الاحتلال الأمريكي حاول دخول قرية الدمخية في ريف القامشلي بالحسكة، وطرده من المنطقة. في غضون ذلك، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مصادر محلية، أن رتلاً مؤلفاً من 5 عربات عسكرية للقوات الأميركية حاول دخول قرية الدمخية في ريف القامشلي بشمال شرقي سوريا، لكن عناصر حاجز لجيش النظام عند مدخل القرية «اعترضوه وطردوه خارج المنطقة». وتتكرر مثل هذه الحوادث باستمرار، حيث يعترض سكان مُوالون للنظام دوريات أميركية خلال محاولتها المرور عبر منطقتهم. وليس للنظام سوى انتشار محدود شرق الفرات في محافظتي الحسكة ودير الزور. وتخضع المنطقة لسيطرة تحالف «قوات سوريا الديمقراطية» المتحالف مع الأميركيين.

أميركا تحذر من عمل عسكري تركي محتمل في سوريا والعراق

واشنطن توصي رعاياها بتجنب السفر إلى شمال سوريا وشمال العراق

دبي - قناة العربية... حذرت الولايات المتحدة الأميركية، الجمعة، مواطنيها من السفر لمناطق شمال سوريا وشمال العراق في الأيام المقبلة تحسبا لعمل عسكري تركي محتمل. وقال بيان للقنصلية الأميركية في أربيل إنها تراقب "تقارير موثوقة" عن عمل عسكري تركي محتمل في شمال سوريا وشمال العراق في الأيام المقبلة. وأضاف البيان أن حكومة الولايات المتحدة تجدد توصياتها للرعايا الأميركيين بتجنب هذه المناطق. وأكد وزير الخارجية التركي مولود شاووش أوغلو، في تصريحات خاصة لـ"العربية" و"الحدث"، الجمعة، استمرار عمليات بلاده في سوريا والعراق. وشدد أوغلو على أن"عملياتنا في سوريا والعراق لن تتوقف". وتابع: "ستستمر ضربات قواتنا وعملياتنا الخاصة التي تنفذها القوات المسلحة وأجهزة الاستخبارات ضد قيادات حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب في شرق سوريا وشمال العراق".

مناطق «قسد» قِبلةً للأميركيّين: اهتمام استثنائي بالمخيّمات...

الاخبار.. أيهم مرعي ... عزّزت واشنطن أخيراً دعمها العسكري والمادّي لـ«قسد»

الحسكة | سُجّل، خلال الأيام الماضية، نشاط مكثَّف لوفود أميركية وأخرى فرنسية، جالت في مناطق عديدة خاضعة لسيطرة «قسد»، وبعضها يشهد تواجداً للروس والجيش السوري في كلّ من منبج وعين العرب، وذلك في محاولة لتقديم جرعة دعم معنوي للقوى الكردية، وإقناعها باستمرار الدعم العسكري لها، والحؤول دون أيّ تقارب بينها وبين دمشق وموسكو. وبعدما تَراجع دور واشنطن وباريس، خلال السنوات السابقة، في الملفّ السوري، تُحاول العاصمتان استعادة مكانتهما فيه، بهدف معاكسة الجهود الروسية - الإيرانية للدفْع بمسار التسوية. ويحتفظ الفرنسيون بقوّات مشتركة لهم مع الأميركيين في كلّ من حقلَي العمر وكونيكو، من دون ورود أنباء عن أيّ زيادة في عديدهم منذ عام 2019، الذي شهد انسحاباً فرنسياً من قاعدة قرب بلدة تل تمر في ريف الحسكة الغربي.

وفي وقت ركّزت فيه لقاءات الوفد الفرنسي على المخيّمات لبحْث إمكانية إعادة المزيد من الرعايا الفرنسيين إلى بلادهم، مع زيارة بعض المنشآت المدنية والتعهّد ببرامج دعم لمؤسّسات ومنظّمات تابعة لـ«الإدارة الذاتية»، انصبّ الجهد الأميركي على ملفَّي السجون والمخيمات بوصْفهما ورقة أساسية في أيّ تسوية قادمة. وظَهر هذا الاهتمام من خلال تعزيز واشنطن أخيراً دعمها العسكري والمادّي لـ«قسد»، بهدف تمكين الأخيرة من ضبْط الأمن في مخيّم الهول، وإنجاح عملية «الأمن والسلام» التي نفّذتها منذ أكثر من شهرَين، فضلاً عن مساعدتها في إعادة هيكلة السجون وتحصينها، من خلال الإشراف على نقل سجناء من سجن الثانوية الصناعية إلى سجن الحسكة المركزي في غويران. وفي السياق نفسه، جاءت زيارة وفدَين أميركيَّين إلى مناطق سيطرة «قسد»، ولقائهما قائدها العام، مظلوم عبدي، ومسؤولي «الإدارة الذاتية». ورأس الوفدَ الأوّل الممثّلُ الأعلى للخارجية الأميركية في شمال شرق سوريا، نيكولاس جرنجر، الذي أكد أن بلاده بصدد مضاعفة دعمها للمنطقة لضمان الأمن في المخيّمات والمعتقلات التي تضمّ عناصر «داعش» وعوائلهم. أمّا الوفد الثاني، فترأّسه نيكولاس مكاري، منسّق «مكتب مكافحة الإرهاب» في الخارجية الأميركية، وضمّ سبعة مسؤولين آخرين من الخارجية والدفاع. ووفق وسائل إعلام كردية مدعومة من «التحالف الدولي»، فإن مكاري ونائبه إيان موس، وسكوت تورنر مساعد وزير الخارجية لشؤون الهجرة، إضافة إلى 4 مسؤولين من وزارة الدفاع، زاروا المنطقة للمرّة الأولى منذ دخول الولايات المتحدة إلى سوريا.

ينصبّ الجهد الأميركي على ملفَّي السجون والمخيمات بوصْفهما ورقة أساسية

وتفيد مصادر ميدانية، «الأخبار»، بأن «الوفد الأول جاء بزيارة روتينة، فيما الثاني قَدِم لبحث واقع السجون والمخيّمات»، موضحةً أن هذا الأخير «زار مخيّمَي الهول وروج اللذيَن يضمّان عوائل تنظيم داعش، بالإضافة إلى السجون التي تحوي معتقلين من عناصر التنظيم في كلّ من الحسكة والرقة». وتَلفت المصادر إلى أن «الوفد حطّ كذلك في كلّ من عين العرب ومنبج، بهدف تقديم معنوي لقسد في تلك المناطق التي تنتشر فيها القوات الروسية»، مستبعِدةً في الوقت نفسه «أيّ عودة للأميركيين إلى قواعدهم التي انسحبوا منها في عام 2019، بعد إطلاق تركيا عملية نبع السلام». وجاءت هذه الزيارة بعد أيام قليلة من إعلان مستشار الأمن العراقي، قاسم الأعرجي، عن «اتّفاق دولي على تفكيك مخيم الهول»، كاشفاً أن «عملية إعادة العراقيين من المخيم إلى بلادهم ستستغرق خمس سنوات، مع وجود رغبة عراقية في تسريع العملية، من أجل إنهاء المعاناة هناك». إلّا أن معاودة واشنطن نشاطها في شمال شرق سوريا، وتركيزها خصوصاً على ملفّ المعتقلات، تشي بنيّتها إبقاء هذا الملفّ بيدها كذريعة لاستمرار وجود قوّاتها، وعرقلة أيّ محاولة لتفكيك السجون، بخلاف التصريحات التي تُطلقها واشنطن بين الفترة والأخرى، بخصوص دعوة الدول إلى إعادة رعاياها.

ويتّسق مع ما تَقدّم تأكيدُ المبعوث الأميركي السابق إلى سوريا، جيمس جيفري، في تصريحات إعلامية، «عدم وجود نوايا للانسحاب من سوريا»، وتنبيهه إلى أن «أيّ عملية انسحاب ستعيق القتال ضدّ داعش». وأقرّ جيفري بأن «استراتيجية الولايات المتحدة حالياً تعمل على تجميد الصراع الدائر في البلاد، حتى البدء بحلّ سياسي ينهي الحرب»، معتبراً أن «الوجود الأميركي التركي على الأرض، والغارات الإسرائيلية المتكرّرة، منعا الأسد وإيران وروسيا من تحقيق انتصار استراتيجي»، مضيفاً أن «الإدارة الأميركية الحالية تركّز على منْع انتصار أيّ طرف على آخر بعد فشلها في تحقيق سياسة خطوة بخطوة وفق القرار الأممي 2254».

الأمم المتحدة تدين "القتل الوحشي" لفتاتين مصريّتين في شمال شرق سوريا

الفتاتان تعرضتا للاغتصاب قبل أيام من طعنهما في مخيم "الهول" والتخلص منهما

جنيف - فرانس برس... دانت الأمم المتحدة، الجمعة، "القتل الوحشي" لفتاتين مصريّتين عُثر على جثّتيهما في مجاري مخيّم الهول في سوريا، الذي يأوي عائلات مقاتلي تنظيم داعش. ودان مفوّض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك في بيان، "جريمة القتل الشائنة" و"الوحشية" بحق هاتين الفتاتين، داعياً المجتمع الدولي والقوات الكردية التي تسيطر على المنطقة إلى مضاعفة جهودهما لضمان حماية آلاف النساء والأطفال الذين ما زالوا محتجزين في المخيمات. وقال تورك: "وفاة هاتين الشقيقيتين الصغيرتين اللتين عانتا الكثير من البؤس أمر مفجع للغاية. ظروف وفاتهما والطريقة التي قُتلتا بها، تستعصي على الفهم". وأشارت الأمم المتحدة إلى أنّ جثّتي الفتاتين، وكلاهما تحت سنّ 15 عاماً، عُثر عليهما في وقت سابق من هذا الأسبوع في مجاري مخيّم الهول، وقد أصيبتا بطعنات. وأفاد تقرير تلقّاه مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأنّهما اغتُصبتا قبل أيام قليلة على وفاتهما. وبعد اغتصابهما، تعرّضت الأختان، وكذلك والدتهما، لمضايقات من النساء المتطرّفات داخل المخيّم بسبب وصمة العار المرتبطة بتعرّضهما للعنف الجنسي، وفقاً للأمم المتحدة. وأضاف تورك: "هاتان الفتاتان حوصرتا في الظروف اليائسة لهذا المخيم من دون ذنب من جانبهما". وتابع: "هذه الحادثة الأخيرة يجب أن تكون بمثابة تحذير للمجتمع الدولي كي يعيد على الفور آلاف النساء والأطفال الموجودين في المخيّمات إلى بلدانهم الأم، فيما بعضهم محتجز منذ سنوات". وأشار المسؤول الأممي الكبير إلى أنّ قوات سوريا الديموقراطية التي تمارس سيطرة فعلية على مخيم الهول، عليها "اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة ورفاه الأشخاص المحتجزين في المخيّمات". ويعيش أكثر من 50 ألف شخص في مخيّم الهول المتداعي والمزدحم في شمال شرق سوريا، والذي يقع تحت الإدارة الكردية. وهؤلاء نازحون سوريون ولاجئون عراقيون وأكثر من 10 آلاف أجنبي من نحو 60 دولة. ومنذ بداية العام، تحقّق مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة "من مقتل 42 شخصاً في مخيّم الهول، هم 10 رجال عراقيين، و 6 سوريين، و 4 نساء عراقيات، و 18 امرأة سورية، وفتى عراقي، وفتاة عراقية والفتاتان المصريتان".



السابق

أخبار لبنان..انتخاب الرئيس بين ماكرون وبن سلمان.. وسيناريو لمعالجة شغب باسيل..عبوّد "بقّ بحصة" التشكيلات: أُجهضت لتأمين مصالح خاصة..باريس تتحضر لمبادرة «أكثر وضوحاً»..حزب الله لم يقطع الطريق بعد أمام قائد الجيش..التباين يتسع بين «الوطني الحر» و«القوات».. باسيل: لا اتفاق مع بري بمعزل عن «حزب الله»..اقترح شخصاً ثالثاً.. باسيل يريد حواراً يفضي إلى اختيار رئيس مع برنامج وإصلاحات..ضبط مليون دولار مسروقة من خزنة منزل وتوقيف السارقين..

التالي

أخبار العراق..مقتل 4 جنود بهجوم على ثكنة للجيش العراقي في كركوك..قآني منح القادة العراقيين خيارين أحدهما "اجتياح بري"..تفاؤل كردي حذر قبل التفاوض مع بغداد على الموازنة والنفط..السوداني يشطب 20 سفارة عراقية ويلغي امتيازات الرئاسات الثلاث..مقتل 15 شخصاً بانفجار خزان وقود في شمال العراق..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,173,097

عدد الزوار: 7,622,760

المتواجدون الآن: 0