أخبار سوريا.."حرب ضد شعبنا"..الأكراد السوريون يتظاهرون عقب هجوم باريس..قال إن أنقرة تناقش مع روسيا فتح المجال الجوي لعملية محتملة..وزير الدفاع التركي يتفقد المناطق الحدودية مع سوريا.: لا نغلق باب الحوار..الأزمة الاقتصادية تلقي بظلالها على أعياد سوريا..النظام السوري «يعايد» الدمشقيين بإزالة «السبع بحرات»..

تاريخ الإضافة الإثنين 26 كانون الأول 2022 - 4:36 ص    عدد الزيارات 870    التعليقات 0    القسم عربية

        


"حرب ضد شعبنا".. الأكراد السوريون يتظاهرون عقب هجوم باريس...

فرانس برس... تظاهر مئات الأشخاص، الأحد، في مدينة الحسكة في شمال شرق سوريا تنديداً بإطلاق نار استهدف الجالية الكردية في باريس، الجمعة، موقعاً ثلاثة قتلى. ومنذ الهجوم، يجري ترجيح فرضية الدافع العنصري، إذ أن المشتبه به، وهو رجل متقاعد في الـ69 من العمر، اعترف إثر إلقاء القبض عليه بأنه يكن "كراهية للأجانب أصبحت حالة مرضية تماماً"، وفق ما أعلنت المدعية العامة لباريس. كما قال إنه "عنصري"، بحسب ما ذكر مصدر قريب من التحقيقات. وفي مدينة الحسكة، احدى أبرز مدن الإدارة الذاتية الكردية في شمال شرق سوريا، تظاهر المئات تنديداً بالاعتداء، وفق مراسل "فرانس برس"، وهتفوا بشعارات باللغة الكردية "الشهداء لا يموتون" و"لن ننسى شهداء باريس" و"لا لإبادة الشعب الكردي". ورفع المشاركون في التظاهرة التي دعت إليها الإدارة الذاتية صور القتلى الثلاثة، وهم رجلان وامرأة. وحمل موسيقيون آلاتهم خلف صورة لعازف بين قتلى الاعتداء. وقال ازاد سليمان (55 عاماً) لفرانس برس "نحن هنا لنستنكر الهجوم الأخير في باريس"، مضيفاً "إنها حرب ضد شعبنا، يستهدفوننا في أجزاء كردستان الأربعة وحتى في أوروبا". والأكراد، الذين يتوزعون أساسا بين أربع دول هي تركيا وايران وسوريا والعراق، أقلية يبلغ عدد أفرادها بين 25 و35 مليوناً، لطالما تعرضت للاضطهاد. ووقع الهجوم الجمعة في شارع قرب مركز ثقافي كردي في حي تجاري ترتاده الجالية الكردية. وسبق لمطلق النار ارتكاب أعمال عنف في الماضي مستخدمًا سلاحًا. وأعاد إطلاق النار إلى الذاكرة مقتل ثلاث ناشطات كرديات من حزب العمال الكردستاني عام 2013 في المنطقة نفسها في باريس، مما أحدث هزّة في أوساط الجالية الكردية في فرنسا. وتم لاحقا توجيه اتهامات لرجل تركي بالوقوف وراء عمليات الاغتيال المفترضة، لكنه توفي في السجن قبل محاكمته. وقالت أفين باشو، على هامش مشاركتها في تظاهرة الحسكة "نتظاهر لإيصال رسالتنا للعالم وللحكومة الفرنسية بأن الشعب الكردي يكافح ضد إنكاره، ويتعرض للمجازر في كل أصقاع الارض، حتى في باريس، التي تعرف بالعلم والحب والحرية". وأضافت نطالب الحكومة الفرنسية "تقديم مرتكب الجريمة إلى العدالة".

وزير الدفاع التركي يتفقد المناطق الحدودية مع سوريا.: لا نغلق باب الحوار..

قال إن أنقرة تناقش مع روسيا فتح المجال الجوي لعملية محتملة

أنقرة: «الشرق الأوسط»... تفقد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، وقادة الجيش مناطق الحدود مع سوريا في جنوب البلاد، بعد ساعات من إعلانه أن تركيا تواصل اتصالاتها مع حلفائها بشأن عملية عسكرية برية محتملة ضد مواقع «قوات سوريا الديمقراطية (قسد)». وكشف أكار عن مباحثات مستمرة مع روسيا حول الوضع في شمال سوريا، ومسألة استخدام تركيا المجال الجوي السوري في العملية العسكرية التركية المحتملة ضد «قسد» في شمال سوريا. وقال خلال لقاء مع مجموعة من الصحافيين في أنقرة، ليل السبت - الأحد، لتقييم عمل وزارته والقوات المسلحة التركية خلال عام 2022، إن تركيا تجري محادثات وتناقش روسيا في جميع القضايا؛ بما في ذلك فتح المجال الجوي في سوريا، وأنها لا تغلق باب الحوار. وأضاف أن تركيا تبعث بالرسائل اللازمة إلى جميع الأطراف المعنية بالملف السوري، وتتخذ خطواتها دون السماح لأحد بالمساس بسيادتها واستقلالها وحقوقها ومصالحها. ولفت إلى أن عمليات «درع الفرات» و«غصن الزيتون» و«نبع السلام» و«درع الربيع»، التي «نفذت بنجاح» ضد ما سماها «أهدافاً إرهابية» في شمال سوريا، «جرى في بداية كل منها الحديث مع حلفاء تركيا بصراحة وشجاعة»، مضيفاً: «نحن مصممون وعازمون على حماية حقوقنا... لا نتجاهل مطلقاً السلام والمحادثات والحوار. سنحاول حل المشكلات بطريقة معقولة ومنطقية، ومهما كان الأمر، فإننا سنبذل قصارى جهدنا ونتخذ قرارنا الخاص. لن نتجاهل استفزازات وهجمات الإرهابيين ضد بلدنا وشعبنا، وينبغي ألا يتوقع أحد منا القيام بذلك». وعدّ أكار أن تنفيذ تركيا العمليات في شمال سوريا منع إقامة «الممر الإرهابي» المراد تشكيله على حدودها الجنوبية. وكانت مشاورات تركية – روسية، أجريت في إسطنبول خلال وقت سابق من الشهر الحالي، قد كشفت عن موقف روسي يتكثف في محاولة ثني تركيا عن خيار العملية العسكرية التي تشمل اجتياحاً برياً لمواقع «قسد» في كل من منبج وتل رفعت وعين العرب (كوباني)؛ وفق ما أعلنت أنقرة. وذلك عبر تلبية المطلب التركي بإبعاد «قسد» عن الحدود الجنوبية لتركيا وفق ما اتفق عليه بين الجانبين في «مذكرة تفاهم سوتشي» الموقعة في 22 أكتوبر (تشرين الأول) 2019، والتي تضمنت وقف إطلاق النار من جانب تركيا في إطار عملية «نبع السلام» التي أطلقتها في التاسع من الشهر ذاته، مقابل إبعاد عناصر «الوحدات» الكردية عن الحدود التركية لمسافة 30 كيلومتراً في عمق الأراضي السورية. وتضمنت الصيغة الروسية، وفق ما رشح عقب مشاورات إسطنبول، انسحاب القوات العسكرية لـ«قسد» مع أسلحتها من منبج وعين العرب؛ على أن تحل محلها قوات النظام السوري، والإبقاء على قوات الأمن التابعة لـ«قسد» (الأسايش) ودمجها في أجهزة أمن النظام، وفق ما أوضحت المصادر، لكن تركيا اشترطت الانسحاب من تل رفعت أيضاً، وعودة مؤسسات النظام السوري بديلاً عن «قسد»؛ بما فيها القوات الأمنية وحرس الحدود. ووفق مواقع كردية قريبة من «قسد»، تواصل روسيا وإيران وتركيا الضغط الشديد عليها لتسليم عين العرب (كوباني) ومنبج للنظام السوري، وأن «قسد» تطالب بضمانات بشأن مستقبلها بعد تسليم المناطق، مشيرة إلى أن الضغوط الأميركية حملت تركيا على تجميد العملية البرية في شمال سوريا، «لكن تبقى كل الخيارات مفتوحة»، كما أن «قسد» مستعدة لـ«أي حرب جديدة في المنطقة». وذكرت المصادر نفسها أن تركيا أعطت مهلة زمنية لتلبية شروطها، وإلا فإن البديل سيكون عملية عسكرية تشمل المناطق المذكورة. وقام وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، رفقة رئيس أركان الجيش الجنرال يشار جولار وقادة القوات البرية والجوية والبحرية، الأحد، بجولة تفقدية للوحدات العسكرية المنتشرة قرب الحدود مع سوريا في ولاية هطاي جنوب البلاد. واستمع إلى إحاطة حول الأوضاع على الحدود خلال لقائه مع الضباط والجنود في مركز قيادة عملية «درع الربيع»، وفق ما ذكرت وزارة الدفاع عبر «تويتر». وجاءت زيارة أكار للمناطق الحدودية وحديثه عن المحادثات مع روسيا بشأن العملية البرية المحتملة، وسط تصعيد القوات التركية وفصائل ما يعرف بـ«الجيش الوطني السوري» الموالي لها، على مناطق تابعة لـ«قسد» في شرق وغرب الفرات. وقصفت القوات التركية والفصائل الموالية، بالمدفعية الثقيلة، قريتي جلغلو وزري بريف تل أبيض الغربي شمال الرقة. وكانت القوات التركية قد قصفت من مواقعها قرب الحدود مع سوريا، السبت، قرية صيدا ومعسكر عين عيسى و«طريق حلب - اللاذقية الدولي (إم 4)» شمال محافظة الرقة، بالتزامن مع تحليق طائرتين مسيرتين في سماء المنطقة. جاء ذلك، وسط هدوء حذر سيطر على جميع مناطق شمال وشرق سوريا منذ مطلع ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بعد تراجع حدة القصف الجوي والبري ضمن عملية «المخلب - السيف» التركية في شمال سوريا والعراق، والتي انطلقت في 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بعد أسبوع من تفجير إرهابي وقع في شارع الاستقلال بمنطقة تقسيم وسط إسطنبول في 13 من الشهر ذاته. وخلف التفجير 6 قتلى و81 مصاباً، ونسبته السلطات التركية إلى «وحدات حماية الشعب» الكردية و«حزب العمال الكردستاني». وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن القوات التركية قصفت من مواقعها خلف الحدود مع سوريا قرى شيوخ فوقاني وزور مغار وقرموغ وجيشان في ريف عين العرب (كوباني)، وقريتي الخالدية وهوشان بريف عين عيسى شمال محافظة الرقة. كما قصفت القوات التركية المتمركزة في قاعدة ثلثانة على أطراف مدينة مارع، بالمدفعية الثقيلة، محيط قريتي البيلونية والشيخ عيسى بريف حلب الشمالي. وأشار «المرصد السوري» إلى مقتل 4 عناصر من قوات النظام السوري في عملية تسلل نفذها عناصر من «الجيش الوطني السوري» على محور أبو الزندين بريف مدينة الباب شمال شرقي حلب، رداً على استهداف القاعدة التركية في قرية دابق بريف حلب.

الأزمة الاقتصادية تلقي بظلالها على أعياد سوريا

بيروت: «الشرق الأوسط»... يمر السوريون بأعياد ميلاد لا يشعرون ببهجتها، هذا العام؛ إذ تزيد الأزمة الاقتصادية وشُح الوقود من معاناة الملايين الذين يستعدون للاحتفال بالأعياد. وقد أجبر النقص الحادّ في الوقود الدولة على تقنين توزيعه وتسبَّب في قطع خدمة الاتصالات على نطاق واسع وجعل المؤسسات العامة تقصر أيام عملها كل أسبوع. ويقول أصحاب الأعمال إن الوضع الاقتصادي المتدهور بسبب العقوبات يضغط أيضاً على العائلات التي اضطرت لتقنين إنفاقها خلال موسم أعياد الميلاد. وقالت السورية رولا بتّال، التي أحضرت أطفالها لسوق أعياد الميلاد في دمشق: «الوضع صار أصعب، تأمين أغراض الأعياد، أشغالنا التي تعتمد على الكهرباء». وقالت السورية مجدلا: «كتير صعب إنه نقدر نعيش أولادنا جو الميلاد، ونقدر نطلعهن ونأمن لهن احتياجات العيد». وتُظهر لافتات على بعض المتاجر في العاصمة دمشق نسبة خصم على المبيعات تصل إلى 50 %؛ في محاولة لجذب مزيد من العملاء، لكن محمد خطاب، صاحب متجر هدايا ولعب أطفال وزينات، يقول إنه يشعر بانخفاض الطلب. وأضاف خطاب: «إنه في رأس القائمة الغلاء الذي دبح الناس والكآبة في قلوبهم، ما فيه شيء يفرحهم، سنة عن سنة يخف الإقبال. وهاي السنة حصراً الإقبال على الهدايا والزينة ضعيف».

النظام السوري «يعايد» الدمشقيين بإزالة «السبع بحرات»

قرار اعتُبر «لزوم ما لا يلزم» في العاصمة الباردة والمظلمة

دمشق: «الشرق الأوسط».. عشية الأعياد فاجأت محافظة دمشق السوريين بإزالة إحدى أهم ساحات العاصمة دمشق بزعم تجديدها وتحويلها إلى «شكل أكثر جمالية بمنظور حضاري حديث»، في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من انهيار اقتصادي وظروف معيشية قاهرة لعدم توفر مواد الطاقة والمحروقات، واضطرار الحكومة إلى التعطيل لمدة 9 أيام مستغلة أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية. ونشرت محافظة دمشق على صفحتها في «فيسبوك»، عشية العيد، بياناً بررت فيه إزالة ساحة «السبع بحرات»، حيث يقع البنك المركزي وسط العاصمة، وقالت: «إنه بالتعاون مع المجتمع الأهلي تأهيل سيتم تجديد ساحة (السبع بحرات)»، التي ستتحول إلى «شكل أكثر جمالية بمنظور حضاري حديث». وأوضحت أن «عملية التأهيل لن تعوق حركة السير والمرور في المنطقة؛ إذ تم وضع مدة زمنية تصل إلى 6 أشهر كحد أقصى لإنجاز العمل». وجرى تداول صور عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتصميم الذي قيل إنه سيتم تنفيذه في الساحة. قرار المحافظة أثار الاستياء والسخرية السوداء بين السوريين؛ لأن تصميم الساحة كان جميلاً، وتجديدها ليس من الأولويات في مدينة غارقة في الظلام، والغلاء الفاحش ينهش يومياتها، وشلل حركة السير يقطع أوصالها. مهندسة معمارية علقت بأسف على قرار إزالة الساحة، بقولها: «مع كل قرار يبرهنون على أن مهاراتهم بالتخريب والتدمير تفوق مهاراتهم بالإعمار وإعادة التأهيل، وكأنما خُلقوا لتدمير البلاد». متسائلة: «هل لدى الدولة فائض مالي حتى تذهب إلى تجميل لزوم ما لا يلزم، أو أن الفاسدين لم يصلوا لحد الكفاية من النهب؟ وكان الأجدى منع معمل أو حتى ورشة صغيرة من الإغلاق». مصادر محلية في دمشق قالت لـ«الشرق الأوسط»، إن قرار المحافظة مريب ويثير العديد من الشكوك؛ لأن وضع ساحة «السبع بحرات» التي يقع فيها البنك المركزي، جيد، قياساً إلى أماكن أخرى كثيرة في العاصمة بحاجة للإصلاح والترميم. ووصفت هدم الساحة في هذه الظروف بالعمل «الاستفزازي»؛ لأنه يتزامن مع إغلاق عشرات المحلات والورش الحرفية في الشوارع المحيطة بالساحة، بسبب أزمة الكهرباء والمحروقات، ناهيك بإغلاق نحو 50 في المائة من المعامل في مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق، بسبب أزمة المحروقات ومواد الطاقة، وتخفيض باقي المعامل إنتاجها وعدد أيام العمل بنسبة تتجاوز الـ50 في المائة، وهو مؤشر خطير عن مستوى الانهيار الاقتصادي. ورجحت المصادر أن محافظة دمشق اتخذت قرار إعادة تأهيل ساحة «السبع بحرات»، لوجود فائض مالي في ميزانيتها مع نهاية العام توجب عليها إنفاقه بأي مشروع، إلا أن مدير الدراسات الفنية في محافظة دمشق المهندس معمر الدكاك، قال في تصريح للإعلام المحلي، إن «تأهيل (ساحة السبع) هو بتمويل من المجتمع الأهلي بدمشق وبإشراف المحافظة». وأوضح أن أعمال التأهيل تشمل إعادة تجديد البلاط والرخام البازلتي، وتحديث تمديدات الإنارة، مع المحافظة على البحيرات المائية السبع بصورة جمالية تتناسب مع محيطها، ووضع كرة معدنية مصنوعة من مادة الكروم في منتصف تموضع «البحرات السبع». يُذكر أن إنشاء ساحة «السبع بحرات» وسط مدينة دمشق، تم عام 1925 في ظل الانتداب الفرنسي، وسُميت باسم الضابط الفرنسي الكابتن ديكار بانتري، قائد فرقة الهجانة الفرنسية «حرس البادية»، الذي قتله الثوار السوريون في المكان ذاته عام 1921. وتم تصميم الساحة على شكل قبة محمولة على 4 أعمدة تنتهي بأقواس النصب التذكاري، ويحيط به بحرات سبع (نوافير) متضائلة الحجم، وصولاً إلى البحرة الرئيسة. وبعد جلاء الانتداب عام 1946 تم إزالة النصب التذكاري الفرنسي وسُميت الساحة بـ«ساحة 17 نيسان»، تخليداً لذكرى يوم الجلاء. وفي عام 1973 أعيد تسميتها باسم «ساحة التجريدة المغربية»، تيمناً باسم الكتيبة العسكرية المغربية التي شاركت في «حرب تشرين» في ذلك العام، إلا أن سكان دمشق تمسكوا بتسميتها ساحة «السبع بحرات».



السابق

أخبار لبنان..باسيل يستعد لإطلاق مبادرة رئاسية مطلع 2023..الراعي: كبرياء المسؤولين تمنعهم من التلاقي والحوار.. «استراحة ما بين العواصف» قبل سنة الانفجار أو الانفراج..لقاءان يجمعان باسيل مع فرنجية وميقاتي..حزب الله يسلم الجيش اللبناني مشتبهاً به في مقتل جندي اليونيفيل..أعياد لبنان..تَوَهُّج وعتمة..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن..70 % من غذاء اليمن تدخل عبر موانئ الحديدة..تعنت حوثي أمام وفد عماني في صنعاء بخصوص تجديد الهدنة اليمنية..حملة سعودية توقف 170 متهما بقضايا فساد خلال شهر واحد.. العُمانيون يختارون ممثليهم في المجالس البلدية..الأردن يحبط محاولة إدخال شحنة مخدرات من العراق..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,113,596

عدد الزوار: 7,660,379

المتواجدون الآن: 0